NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 45 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن الخامس - نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,428
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
45 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن الخامس - نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي

بالأسابيع الأخيرة، وببعض الأيام ، كنت الاحظ عندما اخرج من بيتي مبكرة للتسوق او لقضاء حاجة ما أو زيارة ما ، أو للا شيء فقط للتسكع، ملاحقة شخص ما لي، وتكرر ذلك، بشكل ملفت ، مما حرض رغبتي بالتعرف على ذلك الملاحق ، وهل هو ذات الشخص ام لا ، وفهم أسبابه ومن هو وما نواياه.

فقررت أولا التعرف على شكله وشخصه دون ان اثير انتباهه لهدفي ، فانتهزت يوما فرصة ملاحقته لي ، واحتلت حتى تمكنت من النظر اليه مباشرة ، مقبلا ومدبرا بدقة اكثر ، وقد وجدته شابا صغيرا يضاهي من العمرما بين الخامسة والعشرين وحتى الثلاثين او أكثر قليلا.

قدرت أنه ليس أكثر من شاب طائش، أثير أعجابه واهتمامه ، فكلما صدفني بالطريق من غير تخطيط يتسلى بملاحقتي قليلا مستمتعا بمظاهر أنوثتي وبجمالي ، وهذا كان أغلب افتراضاتي، فالمسألة ليست أكثر من طيش وشقاوة شوارع ، كثيرا ما تواجه النساء مثلها بالطرقات بل لعلها أمرعادي وقد اعتادت النساء عليها دون اكتراث.

وبما أنني بطبعي سيدة لعوب ، وممحونة محرومة ، صرت اتلاعب به كلما صدف واكتشفت أنه يلاحقني ، فاقف فجأة واستدير ، فيهرب من نظراتي ، بخفض رأسه او تغيير زاوية نظره لغير اتجاه ، متصنعا البراءة والمسكنة. او أتوقف فجاة ، واتركه يتجاوزني ، فأغير اتجاه سيري وأنعطف ، وهكذا ، وعلى الأغلب ، كان يكف عن ملاحقتي وينصرف ، لعله يخاف. بل ببعض الحالات ، وبتحريض محنتي وشهوتي كنت أرفع سوية ألعابي معه، فأسير أمامه وانا أتمهل وأتبختر ، واثقة انه يتابع حركات خصري وأردافي لأثيره أكثر وأغريه أكثر، وأشجعه للاستمرار بملاحقتي ، لمسافة ما او زمن ما، ثم أقطع معه، وأعود ادراجي لبيتي ، منفعلة مسرورة بل راغبة بألعابي معه ومتهيجة أحيانا.

هي لعبة القطة والفأر، صرت ألعبها معه ، كلما صدفته، وقد أعجبتني اللعبة ، واستمرأتها، لعفويتها ولأنه شاب طائش ، ولأن وجهه حلو ومليح جاذب ، وغدا مألوفا لي... هو متوسط الطول ، وكما يقال مربوع القامة ، ليس بالطويل ولا بالقصير ، وممتليء الجسم ، منتصب القامة أعرفه من تكوين خلفيته حتى لو لم أرى وجهه ، وبعينيه لمعة حيوية وفهم ، وواضح انه بعمره مفعم بروح الشباب ، واندفاع المتشوق والمتشهي.

غدا هو وملاحقته لي، من أهم توقعاتي كلما هممت بالخروج من بيتي ، فأتوقع ان اصادفه ، بل أريد مصادفته، وأبحث عنه ، وان لم اصادفه ، يخيب ظني ، غدا رفيقا لدربي ، لا أكلمه ولا يكلمني ، بل ألاعبه وهو يلاحقني ولعله صار يفهم ألاعيبي ويريدها ويجاريني بها ، هي مداعبات شقاوة لامراة لعوب، أداعبه بها ليس اكثر، هو يفهمني كما أفهمه ولعله يداعبني أيضا ليس اكثر، وبقوة عنفوانه الجنسي يحلم بي ويتشهاني وبوحدته أو بليله يداعب عضوه ويمارس عادته السرية وهو يحلم بي بأحلام جنسية جريئه تثيره وتساعده على بلوغ نشوته وقضاء شهوته.

لم تعد لعبتنا بريئة تماما، صرت واثقة أنه يستدعيني بأحلامه، بل استدعيته انا ليلة ما، وحلمت به معي بسريري يداعبني ، ولأنه بمطلع شبابه، توقعته غربمعاشرة النساء، فصرت بحلمي أرشده كيف يداعبني ليمتعني ويتمتع معي ، وحلمت أني أداعب عضوه المنتصب ، وأتفنن بتلك المداعبة ، مما يشجعني على تطوير حلمي معه لفجور جنسي ، يرضيني وأتمتع به.

حدث ذلك وتكرر لفترة طويلة ،عدة شهور ، لكن لم يخطر ببالي خلالها، تطوير ذلك لعلاقة فعلية ، فأنا أهتم بالرجال الناضجين، ولا أهتم بالشباب الصغار، فأنا متزوجة ومجربة وخبيرة ، وأرغب برجل يريح محنتي ويعرف كيف يمتعني برجولته ونزواته وشهواته وليس بشاب طائش وغر وغشيم ، ومع ذلك تابعت لعبتي مع هذا الشاب التائه، كلما صادفته يلاحقني، فالتلاعب بالذكور من عاداتي المتأصلة بشخصيتي وسلوكياتي وطبعي وقد قيل الطبع غلب التطبع، ومن باب التلاعب والتسلي البريئ مع هذا الشاب الذي يلاحقني وليس أكثر. فلم أجد مبررا لأقطع ألعابي معه أو لأنهره وأردعه.

يوما احتجت لشراء لوازم كسوة لي ،غادرت بيتي كعادتي وأتوقعه سيلاحقني ، وقصدت السوق القريب، دخلت محلا يتاجر بالثياب النسائية ، لشراء لوازمي ، لأتفاجأ به بالمحل ، وكعادة أصحاب المحلات رحب قائلا أهلا مدام، بالوهلة الأولي لم ينتبه لي، تعامل معي بشكل عادي، لحظات ، وانتبه وعرفني هو سكت وانا أيضا تفاجأت به وسكتت ، ثوان وتماسكت وسألته أطلب لوازمي ، أحضر ما طلبت ، وبدأ يتماسك هو أيضا ويعرض لي ما أطلب ، بل غدا متحمسا يريني بضائعه ويشرح لي...أعجبني... شكله عن قرب وقد تمعنت به وأعجبني اسلوبه أيضا ، صرت أبتسم له ، غلبتني عادة التلاعب، تشجعت سألته اذا أنت تعمل هنا...؟؟ للايحاء باني عرفته ... قال هذا محل أبي وقد كبروتعب فاستلمت أنا إدارته ... فمدحته ...أشجعه وأثني على خبرته وأتمنى له التوفيق ، شكرني وقال أعمل بالمحل من صغري ، فأعرف كل شاردة وواردة به، واكمل بتقليد أصحاب المحلات ... المحل بأمرك مدام .

اشتريت بعض حوائجي ، وغادرت مسرورة ، وفرحة، يراودني وانا بالطريق لبيتي انطباعي عنه، كان أجمل ما في تسوقي لهذا اليوم أني التقيته ، وحدثته وتعرفت إليه مباشرة ، وبما انه صاحب المحل سأكرر زيارة محله للشراء والتبضع ،والتلاعب به وممكن معه، خاصة وأني وجدته لطيفا وجميلا، بل وخبيرا بالمحل والعمل ويعتمد عليه بادارته ، صحيح هو صغير بالعمر لكن يبدوا أنه يضاهي الكبار بخبرته . ولاحظت أنه كان مؤدبا بل وبدى لي خجولا، ليس كشقاوته بالطريق، وتذكرت أن يده لمست يدي عفويا وهو يعرض بضاعته ، وأن تلك اللمسة أعجبتني وها أنا أتذكرها لحرارتها من انفعاله ، وقررت بالزيارة القادمة سأتعمد أنا لمس يده ، ليلتقط حرارتي من باب التلاعب.

وبينما أنا بطريقي، مستغرقة بخواطري تلك ، انتبهت وقد اقتربت من البيت وكأنه ورائي يلاحقني، بل ويكلمني ويناديني ...يا سيدة ...يا سيدة ...جفلت ، خشيت أنه تشجع علي أكثر ويريد معاكستي أو مغازلتي وقد يشاهده أحد من الجيران ، ولا يناسبني ذلك ، التفت ، كان فعلا هو يردد يا سيدة ..يا سيدة، نهرته وقلت له ابتعد إياك أن تكلمني هنا ، أجفل وتباطأ ، وابتعد لكنه بقي يتابعني ، أسرعت خطاي للبيت ، دلفت ودخلت ، وأغلقت الباب خلفي، وإذ بالباب يطرق ، عدت أفتح لأرى الطارق ... كان هو ... قلت بصوت حفيض... أنت مجنون... ما ذا تريد ...؟؟...قال يا مدام نسيت محفظة نقودك بالمحل ، وأنا أركض خلفك لأعطيك إياها...فانا لا أعرف بيتك ولا كيف أتصل بك لم يكن أمامي الا الركض ورائك... صدمني الموقف ... أخذت محفظتي بانفعال، واغلقت الباب بوجهه ... ودلفت للبيت ... دقيقة او اثنتين قلت نادمة كان يجب ان أشكره ، عدت أفتح الباب ، كان قد غادر ، قلت نادمة لقد أسأت اليه ، بالظن والتصرف، بزيارة قادمة سأعتذر منه واشكره .

غمرني طوال بقية يومي ذكر وتذكر ما جرى بيني وبينه وكيف وجدته ، وتركز تفكيري على عدم شكره لأمانته ، وركضه خلفي ليعطيني محفظة نقودي، هو يتبعني وليس بذهنه الا تسليمي المحفظة بينما أنا أنهره وليس بذهني الا المعاكسة والغزل والشقاوة والجنس ، هو صاف النية وأنا جنسية النية والنوايا.

بضحوة اليوم التالي ، طرق الباب ، فتحته وإذ به هو أمامي ثانية، قلت وماذا نسيت بمحلك غير محفظتي ، ابتسم بخجل وقال نسيت ان تشكريني ، ابتسمت له من أعماق قلبي ، وشكرته لأمانته وقلت له اسفة لسؤ تصرفي ، إبتسم قال كنت أعرف اني أحرجتك أمس، سامحيني ، لكن لم يكن بيدي حل اخر لأعيد لك محفظتك ، شكرته ثانية، ونهرته... وانا ابتسم له ... ارحل من هنا، ولا تعود لدق بابي ثانية ... ابتسم بفرح وقال أمرك مدام ابتساماتك تكفيني ، المحل محلك دوما. أبهرني بجرأته بدق بابي بحجة طلب المسامحة مني، والشكر له، للتحرش بي ... عند باب بيتي ، ولعله كان يتوقع دعوته ، لا شك أنه صغير بالعمر لكنه كبير بالفعل وشديد الذكاء .

انتظرت أسبوعا تقريبا ، تمحورت افكاري خلاله أتذكر وأكرر ما جرى بيننا ، وقد أضاف لإيجابياته، اعجابي بأمانتة ، فهي صفة تدل على رقي وغنى من يمتلكها ، لقد بدأت اراه وكأنه اكبر من عمره الحقيقي، صغير بالعمر ، لكنه كبير بالمضمون ، يكفي انه يطاردني وانا افوقه بالعمر كثيرا، هي جراة منه وتجرؤ على امراة تكبره بعقدين من العمر وممكن اكثر،قد أكون بعمر امه ، بل وأكبر منها ، صار يعجبني ويثيراهتمامي ، ولعلي غدوت أميل معه لما هو اكثر من اللعب.

اشتقت الاعبه ، فذهبت اليه ، وصلت لمحله وبعقلي، أفكاري السابقة، تشحن إعجابي به وبشخصيته وجرأته علي... دخلت ...كان بالمحل زبونة. وقفت متنحية وتركته يلبي طلباتها، تبسم لي ورحب وتابع بجدية مع زبونته، راقبتهما ، هي تتطلب وتتدلع وتتضاحك ، وبدا لي انها معتادة عليه ، حنقت عليها وأوشكت أن أطردها ، اعتبرت نفسي أملك وحدي حق اللعب به والتدلع عليه، ومع ذلك تصابرت الى ان انتهت وغادرت ... استدار لي مرحبا...قال محلك دوما ... يشرق المحل بوجودك وأتشرف بحضورك ... أفرح وأنا ألبي طلباتك ... أعجبتني فخامة استقباله ... هو محدث لبق وبائع ماهر، وشاب بمطلع شبابه يملؤ بالمحل مكان رجل بنشاطه وفهمه وحسن أدارته ، وانتبهت اني صرت أقيمه برجل ... قلت أتصنع ، ممثلة بعض خجل لكن باطار تلاعبي معه ... بدي ثياب اذا عندك، وبيدي اشيرلأردافي ولحوضي ،قال بجرأة تقصدي بدك كلاسين ، هززت له رأسي وكأني أخجل من ذكرها ...قال عندي لكن الموجود ليس بمستواك اصبري وسأستورد لك مجموعة كاملة من أجود وأفخر وأجمل الكلاسين النسائية ، وتختارين انت ما تريدين...وتابع محلنا مستورد أيضا ونتعامل مع شركات عالمية ومشهورة ... اصبري ولحاجتك السريعة اختاري كم كلسون من الموجود حاليا ... وصعد بسلم حديدي بعمق المحل لسقيفة ، غاب قليلا ونزل يحمل كرتونتين صغيرتين ، فتحهم وقال اختاري ما تشائين ، عندما تصلني المجموعة الجديدة سأدق باب بيتك... فقط... لأخبرك بوصولها .

انتبهت ، لشقاوة استخدامه كلمة، فقط ، لانها بموقعها من كلامه لها عدة مدلولات واشارات ، وكانه يقول فقط لاخبرك ،وليس لاغازلك... او حتى لا تظني بي ظنا اخر، لا شك ان استخدامها بمكانها به ذكاء وشقاوة وبداهة...أحسست اني امام شاب يدير محلا بكفاءة رجل ناضج ، وربما يكون بالسريربهيبة رجل مجرب أيضا.

اخترت بعضا مما هو موجود ، وعندما أردت دفع الثمن أبى ، وقال هي هدية من المحل . رفضت، أصر بعناد كريم وحزم رجل عنيد. فاستسلمت لإصراره.

غادرت المحل ، وتراودني فكرة جديدة عنه ، لست من يلعب معه فقط، بل هو يتلاعب بي أيضا ، أكبرت فيه ذلك ، وازداد إعجابي به ، وهمست لنفسي هو صغير بالعمر لكنه بعقل وخبرة رجل كبير وناضج ، هو سابق عمره ، وشقي وداهية بما يكفي ليتجرأ على مطاردتي، ولعلي صرت طريدته، وقد أقع بفخه ، بل صرت راغبة أن يصطادني.

ما ان دلفت لبيتي ، حتى رغبت تجريب هديتي ، فتعريت الا من حمالات نهودي وبدأت أستعرض نفسي بالكلاسين الجديدة التي اهداها لي ، وأتمايزكيف سأبدوا بها ، بل كيف يبدوا كسي بها وكيف تبدوا أردافي ومؤخرتي و بأي واحد منها تبدو طيزي أجمل ، واعجبني كثيرا ذاك الذي تبتلعه طيزي ابتلاعا، فيفصل الردفين واحدا لليمين وواحدا لليسار ، يهتزان او يتراقصان كيف سرت او تحركت ، وخطر ببالي ...لو حصل ...وحصل... فهمتم مقصدي ... سألبس له هذا وأتصنع سببا لأسير وأتبختر به أمامه، أثيره بتراقص أردافي، وأغريه بجمال طيزي واهتزازها، ألم ألويها له أحيانا أيام التلاعب به بالطرقات . لقد ولت تلك الأيام ولم يعد لها مبرر وقد غدونا معرفة تتطور نحو الأكثر والأعمق ...هذا ما أتوقعه ، واستعد له ، بل وصرت أريده عالأغلب.

صرت كل ليلة قبل النوم ، أرتدي واحدا من تلك الكلاسين قبل أن أدلف لسريري للنوم ، فأنا أعرف أني لن أغفو قبل أن أحلم برجل وأعبث بجسدي ، ولأن الكلسون هديته كان هو من تستدعيه أحلامي عالأغلب .

يوما خرجت اتسوق حوائج الطعام ، وقد مضى زمن طويل على زيارتي لمحله ، وإذ به يسير مجتهدا بجاتبي ، وليس خلفي ، وليس ملاحقا ، بل يريد محادثتي ، تمهلت... صبح ...وقال أأستطيع محادثك بكلمتين، صبحته وقلت باسمحلك بأربع كلمات، صمت مفكرا، وصار يعد على أصابعه ، قال طلعوا ست كلمات بعد الإختصار الشديد... ابتسمت لحلاوة بداهته... وجمال ممازحته... وذكاء شقاوته، قلت سمحت لك، قل ما تريد، قال / البضاعة بالجمارك واعمل على ترسيمها وتخليصها/ عديهم ستة كلمات تماما ...وسكت قليلا ،ثم أكمل ممكن بعد في كم كلمة ...؟؟ قلت ماذا يا طماع، قال بس استلمهم بدق بابك وبخبرك ، قلت موافقة... وسبقني ... تركني وسار أمامي ، لاحقته بعيوني سعيدة به ، اراقب بنيته من ظهره ، أكتافه ، أنتصاب قامته ، شكل سيره، وادقق منظر مؤخرته الممتلئة ، وسيقانه الثخينة، فأنا بصراحة يعجبني أكثر، الرجل ذو المؤخرة الممتلئة وليس ذو المؤخرة الهابطة ، لأنها توحي بقوة وعزم وثبات أكثر بل وفحولة ذكورية . وهذا مطلبي، أعتقد صار هدف محنتي .

يوما كنت أعمل على تنظيف البيت ، ومن عادتي عند التنظيف أن اباشر مبكرة واتخفف بملابسي، وكنت أرتدي بلوزا ناعما من غير حمالات النهود ، وحلمتي واضحتين بتحد وجرأة كحبتي بندق ، وبنطالا يلتف على جسدي بطوله دون الركبتين، لكنه لا يصل للقدمين. واستمع لبعض الأغاني التي أحبها ، فيضج البيت بصخب الموسيقى وأصوات الغناء، وصوتي العالي أغني بنشاز، واتراقص باستهتار . عادة أكون سعيدة وفرحة بيوم العمل ، بل أحيانا اهرب من همومي للعمل ، لاستعيد راحتي النفسية وتوازن شخصيتي .

وبينا ، أنا منهمكة بالعمل والصياح غناء وتراقصا ، طرق الباب ، اعتقدت أنها جارتي، فأسرعت أفتح لها دون تحرز أو اهتمام ، وإذ به أمامي ، وليست جارتي، داهمني وفاجأني، وتفاجأ هو بمنظري ، التقطت عيون شقاوته نهدي ، وحلمتي فورا، بقي صامتا ومندهشا ، قلت ماذا...؟؟ انتبه لسؤالي ، قال وصلت البضاعة ، قلت شكرا سأمر عليك وأغلقت الباب ببعض قوة ... وخطر ببالي، كاد يأكل جسدي بعيون شقاوته... ثوان... وعاد يطرق الباب ، أدركت تسرعي بإغلاق الباب بوجهه، ما زال عنده كلام ليقوله، لم أفتح فورا، بل سترت جسمي أولا بثياب تغطيني ، وفتحت ثانية، تمايزني بسرعة البرق، وادرك تستري ، وقال مدام لن أبيع قطعة واحدة إلا بعد أن تختاري حاجتك وتأخذيها ... قلت تطمن لن أتأخر كثيرا ، واستدركت فقلت انتبه ، قد لا تعجبني ، قال أثق ستجدين ما يعجبك ولا مشكلة إن لم تعجبك ، فالمحل شغال ،ومحلك دوما . ابتسمت له هذه المرة وشكرته ثانية، وأغلقت الباب بهدؤ .

انتظرت يومين ، وقررت الذهاب اليه ، استحممت و ارتديت وتزينت ، وتوجهت لمحله ، وبذهني اني لعبت معه لعبة حاجتي لكلاسين فتحمس لعملية استيراد كبيرة من اجلي ، هي شقاوة مني ، لكن بالمقابل هي اهتمام منه بي ، واستعداد ليفعل الكثير من اجلي، بل من اجل ان يرضيني لأستسلم له لينالني وينيكني، انا افهم نواياه وافهم ماذا يريد، مما زاد من اثارتي ومحنتي ، وغدوت اكثر استعدادا للتجاوب معه ، فانا لا تهمني الكلاسين كلها ، قد اجاملة بشراء عدد منها ليس أكثر ، لكن ما يهمني ويحرضني تمحنه علي وتمحني عليه، سأسعى لاغريه واثيره غدوت راغبة به اريده ...اريده ، بذلك غدوت جاهزة له .

ما ان وصلت ، رحب بي متهلل الوجه من فرح وحبور واضحين، المحل مكتظ بعدة كراتين كبيرة ، ضاقت بها فراغات المحل القليلة ، أشار بافتخار لها وقال هذه طلبيتك، قلت ما شاء **** ، اذا بعد لم تفتحها وتفردها ، كيف ساراها واختار ... قال قررت أنت من ستفتحيها ، ونراها معا وتختارين ونفردها ... قلت لا استطيع هذا العمل يتطلب وقتا طويلا ليس بامكاني البقاء كل هذا الوقت خارج بيتي ، افردها انت واعرضها ، ولما تنتهي اخبرني ، لاحضر واختارمنها ما يناسبني ... سكت وقد تلون وجهه بنظرة خيبة ... وقال انا وعدت نفسي ان تفتحيها انت ، هي لك، وطلبتها من اجلك، قلت حسنا سافتح واحدة فقط، لإرضائك وتفتح انت الباقي لاحقا.استسلم ووافق .

فتحت بمساعدته اول كرتونة تحت يدي، سحب كرسيا واوسع له بصعوبة مكانا وقال اجلسي ، وجلس هو بقربي على إحدي الكراتين، قلت أغلق المحل لا اريد أحدا يفاجئني، وبدأت أخرج بعض الكلاسين ، أفردها وأريه إياها وانا اتبسم ، بل واتدلع ، واتضاحك على بعضها ، وأعلق هذه لعروس وتلك لرقاصة وهذا يناسب السرير... وهكذا وكلها تعليقات بإشارات جنسية واضحة، كان يتابعني بعيونه فقط ، وهي تلتهم ابتساماتي بل شفاه ابتساماتي ، وضحكاتي ودلعي، قلت بنفسي سينقض علي ، قد يغتصبني اغتصابا ، هو متهيج ومنفعل ، أرضاني ذلك بل اردته ان يفعل لا ان ينظر فقط، زاد ذلك من إثارتي ، كنت أيضا أهيج نفسي بافكاري وخواطري. واحسست بيده تلامس شعري، ابتسمت وتابعت، لأشجعه ،حتى لم انظر اليه ، تركته يكمل ، وكأن الأمر عاديا، لامس شعري عدة ملامسات، ثم انزلق بيده لكتفي القريب اليه، أيضا لم ابدي أي رد فعل يصده ، واشكره وقد استورد كل هذه الكلاسين من اجلي، ...فيردد تستحقين وتستحقين أكثر ... فتزداد إثارتي واستعدادي للاستسلام له ، تابعت مسرورة ومنفعلة ومنتظرة مبادراته وغزله، واخرج كلاسين وكلاسين اعرضها له واعلق عليها، وأ رفع سوية الإشارات الجنسية بتعليقاتي ...هذا للاغراء...كم هو جميل ، أتمنى أن اغري به أحدا ما ... لانه يشعل شهوة الرجال ويثيرهم حد الإنتصاب... فتزداد اثارته وتحريضه ... نقل يده لكتفي البعيد عنه ، غدا كأنه يحتضنني ، نظرت اليه وابتسمت له ابتسامة بقوة شهوتي ومحنتي ، ورضاي عن حركته ، تشجع أكثر جذبني إليه ببعض قوة ... انجذبت له...صار رأسي فوق كتفه ، قال يهمس قرب أذني ...اشتهيك ... قلت أنت رجل جرئ ... وأطبق على شفاهي بجنون رجل ممحون يمتصهم ويقبلني بنشوة وشهوة وغرام، تجاوبت مع قبلته قليلا ...وقطعت قلت اخشى ان يرانا احد قال لنصعد لفوق ، لم اعترض فانا لست مستعدة لأمر قدر استعدادي ورغبتي أن ينيكني، دلفت معه لعمق المحل ، اشعلت موافقتي نيران شهوته، بعمق المحل امتدت يديه لأردافي وطيزي وقال اصعدي وهو يشير لسلم معدني قديم ومنظره بائس فاكتشفت ان علي تسلق سلم معدني ، وليس درجا عاديا مرتبا وأنيقا، فاجأني ذلك بل صدمني وصدني، قلت لا أرجوك لا يناسبني ، آسفة يجب ان أذهب ، تأخرت عن بيتي ، صدم هو حاول إقناعي فشل ، حاول ان يشجعني لم أتشجع ، عاد يحتضنني بعمق المحل ويشدني اليه ويحك جسمه بجسمي كي أحس بانتصاب عضوه وقوة شهوته ، تجاوبت قليلا ،بل وضعت قدمي على أول درجة من السلم المعدني ، ثم عدت أرفض ، وأقول المكان غير مناسب أرجوك أنا لست رخيصة لأقبل هكذا مكان ، قال انت عندي اغلى الناس لكن ما عندي مكان غيره ... قلت مستخدمة كلمة حبيبي ، ليطمئن بوعد مني... حبيبي دعها للأيام ... استسلم قال انت مصممة قلت نعم ... وعدت أحمل لوازمي لأغادر، فتح باب المحل وقال لم تختاري أي قطعة ، قلت اكمل فتحهم ورتبهم واعرضهم واختر لي عددا مما تحبه لي وعندما تجهز دق باب بيتي واخبرني ، قال بل اخذهم لبيتك اتوافقين، قلت بكون افضل، لكن اعلمني مسبقا ... فتتركهم لاختار منهم براحتي ... وشكرته وغادرت ، امسك يدي وشدها وعاد يهمس اشتهيك... اعشقك... أحلم بك. غادرت مسرعة ، ممحونة ، لبيتي .

خاطرني بطريق العودة ، خاطر خطير، لم يسبق ان راودني ، أن افتح له بيتي واكسر قاعدة نظافة بيتي ، ما دمت وافقت ان يحضر البضاعة لبيتي وقلت /هالمرة وبس ولهذا الشب الرجل فقط /، وافضل مكان لي وله، هو بيتي، هو رجل شاب بمطلع حياته لا بيت له ولا مكان عنده ليستقبلني به الا سقيفة متجره، وكان ممكنا ان اقبل لوأن سلم الصعود جيد ومرتب ، لا ان اتسلق سلما معدنيا عاديا من أجل أن أنتاك بسقيفة لا اعرف مدى نظافتها وترتيبها ... لا ليس هذا ممكنا بحالتي وموقعي الإجتماعي ، خاصة ان دافعي فقط محنتي الجنسية لاهمال زوجي لي وليس أكثر. وهذه لا تبرر ان انحدر لهذا المستوى ، لتكن هده المرة ببيتي وكررت /هالمرة وبس /.

وحتى وصلت لبيتي توضح قراري ، باستقباله ببيتي ... وببيتي سأكون حرة أتدلع وأشعله كما أشتهي وأريد، ثم اطفئ لهيب ذكورته ، بلهيب انوثني . وخاطرني خاطر آخر على غير عادتي ، لماذا لا احتفظ به ، واكف عن ملاحقة الرجال والتلاعب بهم بسبب محنتي . فأجعله عشيقا يأتيني كلما طلبته بشبوبيته وقوة شهوته فارضيه واريح محنتي ، ساري كيف ستسير الأمور معه ، واقرربعدها /هالمرة وبس/ او /عشيق عند الطلب/ وليكن ببيتي ما دمت لن افتح بيتي الا له. وهكذا قررت أن استقبله ببيتي لما يحضر لي ما اختاره من كلاسين.

بالوقت المتفق عليه لحضوره، استعددت له وفق قراري ، وارتديت فستانا خفيفا، مزين بورود متناثرة ، ابدوا به كمزهرية ، لكنها تتحرك وتتمايل وأطراف الفستان تتمايل من تلقاء ذاتها كلما تحركت او سرت ، او انحنيت أو وقفت فتكشف ما تكشف من سيقاني، ووسطه يشد حوضي لتبدو اردافي ملتفة ممتلئة ، فيكتمل جمال انوثتي ، باستدارة اردافي وطيزي ، بذلك ساشعل نار شهوته ، خاصة وانه سيعرض لي كلاسين نسائية ، هو اختارها لي وفق خيالاته واحلامه، مما يزيد من تحريض شهوته وشهوتي ...

أتاني، مرتديا طقما رسميا ، حليقا، متعطرا فبدا لي أشد أناقة مما اعتدت عليه بثياب عمله ، أدركت انه يتوقع دعوتي له أن يدخل ، رغم انه لم يعرف بقراري أن استقبله ببيتي ، ابتسمت له مرحبة...واوسعت له وقلت تفضل ، تردد قليلا ، قلت تفضل لا يوجد أحد غيري ، ارتاحت اساريره ودخل ، يحمل بيده كرتونة صغيرة مغلقة ، وقد ربطها بشريط حريري ، معقود باناقة وترتيب ، وملصق عليه ورقة مكتوبة بخط انيق// هديتي المتواضعة ، رغم أنك تستحقين الأكثر والأجمل والأغلى ، لكني أعتقد انها الأحلى عليك ولك// شكرته...وضحكت بسري ، وبخاطري لأنني ادرك ان لا هم له الا اغوائي لينيكي... لا بأس هذا يرضيني ويثيرني ، وخطر بذهني... لن تغادر بيتي اليوم قبل ان تنيكني، لأنني اريد ذلك.

اقتدته لغرفة الجلوس حيث قررت استقباله ، ودعوته ليجلس ، على أريكة واسعة ثلاثية، عانى من بعض تردد ، أو خجل ، أو كليهما ، قلت خذ راحتك ، ساتركك قليلا للمطبخ وأعود...اتسعت عيناه تفضحان قلقه ... اشفقت عليه ... اقتربت منه ...لمست على رأسه وقلت قاصدة كسر قلقه ...حبيبي تبدو جميلا اليوم ... أنيقا ...كريما ...رجلا ...لن أتاخر... فقط ساحضرضيافتي واعود لك...

دقائق وعدت له احمل ضيافتي ، ارتاحت نظراته، ارتاح بجلوسه ، وتناولنا الضيافة وأنا أحدثه عن ذكائه وحسن ادارته لمتجره ، واشكره ان اهتم بي كل هذا الإهتمام فاستورد كل كلاسين الدنيا النسائية من أجلي..ابتسم ابتسامة فخر وهو يردد تستحقين الأكثر، ارتاحت نفسيته تماما ، ضبطه يسرق النظرات ، ليلتقط كل ما يظهر له من سيقاني وافخاذي ، بجلستي وحركاتي المستهترة ، وعيونه تطلب المزيد.

وجلست قباله ، وبدات افتح كرتونة هداياه لي من الكلاسين وكلي شوق لمشاهدة ماذا اختار لي ... وانا اشكره

لم اجد بها سوى طقم نوم من روب وكلسون شفافين ، فردتهما ، كان الكلسون رقيقا يغطي الحوض كشورت قصير، وقفت وأتمايزه على حوضي، وعلقت ، هذا لعروس بليلة دخلتها ، علق ومن قال انك لست عروسا، ومد يده وامسك بالروب ... واقترب مني يمايزالثوب على جسمي... كان روبا شفافا ، فاجر الصدر ، يعلق عالكتفين العاريين بخيطين حريريين ، وطويل حتى اسفل القدمين... وقال أأعجبك قلت جدا، قال جربيه ... فاجأني طلبه ... لم أتوقعه ... رغم فجور قراري واستعدادي له ...قلت بعدين ...عاد يكرر ...جربيه ... بدا مصمما ... عدت أردد ببساطة بعدين ...بعدين ...قال بل الآن ... قلت لا ...ليس الأن... و لا أعرف كيف أمسك بشعري ولواه وشده بقوة، وإذ انا ملقاة عالأرض تحته... صدمني ... تفاجأت ... تألمت من شد شعري وسقوطي ... قلت متسائلة أأنت مجنون... ؟؟ قال نعم مجنون ... جننتيني وانت تغنجين وتلوين طيزك أمامي بالطرقات... وبالمحل اشعلتني ورفضتي الصعود للسقيفة ، وهنا ترفضين التجريب ... أنا أشتهيك ولن أتركك قبل ان أنيكك ... وارتمى فوقي وانا ملقاة على الأرض ... يقبلني من شفاهي وهو يهمهم من متعة وشهوة ، ويدافع فرجي بعضوه المنتصب بقوة وعنفوان تحت ثيابه ... استسلمت لقوته ولتصميمه، ولشدة محنتي، رفع أطراف فستاني يكشف عن فرجي وكل سيقاني وأفخاذي ، واستقرت يده فوق كسي يعبث به بقوة شهوته ... وينظر له ، أي لكسي ، ثم ينظر لعيني ويقول ... كسك حلو ... زاد فجوره من شهوتي ...فقلت مستسلمة خلص... خلص... بجربهم... بجربهم ... اقصد الروب والكلسون قال لم اعد أريد ...أريد فقط أن أنيكك ولا أريد شيئا اخر... وصار يفتح مقدمة بنطاله ليخرج زبه ... وأنا أنتظر مشاهدته ... وما ان أخرجه ورأيته ... حتى التهب الشبق بكل جسدي ... قلت اشلح بنطالك ... أسرع يشلحه ... واقترب مني يريني زبه وهو ممسك به ... ويغمسه بين نهودي ... و يصدر أصوات نشوة واستمتاع ...تجاوبت... جمعت نهدي بيدي ، احتضن زبه بهما ، صار يفركه بينهما ويهمهم ، ويتأوه... وعيوني لا تفارق حركة زبه بين نهدي ، وهو يسحبه ويدفعه فيكاد رأسه يرتطم بشفتي ... زاد انجذابي ، واشتعلت شهوتي ، ارتخت شفتاي وتباعدتا ، أردت الإحساس بملامسة زبه لشفاهي ... صرت أقرب رأسي اليه كلما دفعه بين نهدي دفعا ، أدرك رغبتي فصار يدفع ويتوقف به أمام شفتي ويقول ... قربي راسك اكثر... صارراس زبه بفمي أطبقت عليه وأمسكته بشفتي لا أتركه ... الحسه... العقه... ارضعه ، واشهق شهوة ولذة واستمتاعا بدفئه وسخونته وحركاته بأنحاء فمي ... واتأوه وأتمحن ... وامد يدي لفرجي اداعب كسي ... فانتبه لذلك، انزلق لفرجي ..قبل باطن افخاذي، ولحوسني منها ، ثم أطبق شفاهه فوق كسي ، يبوسه ...ويبوسه ...ويردد حبيبتي ... ما احلا كسك... بدي انيكك اليوم وكل يوم ... وتتمنيكين أمامي كما كنت تفعلين بالطريق وأكثر ... قولي موافقة ... لقد كنت موافقه.. لكن قلت له غير موافقة ... وإذ به يصفعني على وجهي ويقول ستوافقين رغما عنك... او تنالين عقابا فاغتصبك اغتصابا ...زادت سطوته استسلامي لشهوته ... فقلت لا تعاقبني أوافق برضاي ، قال طاعتك لي تريحني ... بالمستقبل أهاتفك فقط ... فتحددين الوقت الذي يناسبك ، وتستعدين لي وعندما احضر تتمنيكين لي كما اريد ... انيكك... وارتوي... وأغادر... واذا لم تجدي ببيتك وقتا مناسبا تأتين للمحل وتتسلقين السلم للسقيفة، رغما عنك، وبها تتعرين وتستسلمين لي فانيكك بكيفي ثم تغادرين ...

ارفعي سيقانك ... رفعتهم راضية ... وانا أقول له انت قاس وجبار ...قال شوفي بعيونك كيف بدي انيكك ...غمس زبه بين شفاف كسي بداية، ثم أولجه، فتأوهت منيكة له، فدفعه عميقا بضربة واحدة وهو يردد شوفي ...شوفي ... وصار ينيكني بضربات متتاليات ... ويردد يا حلوة ..يا غنوجة... يا دلوعة ... يا مرتي ... يا عشيقتي ... يا منيوكتي ... وشهوتي تتصاعد مع قوة غزله ووقاحته وانا مستسلمة راضية مستمتعة ، ارتعش وأريد المزيد ... وأقول له كمل ...تابع ...لا تتوقف ...ريحني ...نيكني ...نيكني ...واحسست بزيه وقد بدأ ينبض باعماق كسي ... وارتعش وهو يصرخ ... وشهوته تتدفق باعماق فرجي ورحمي .

وارتمينا هادئين فوق بعضنا بعضا ، تارة اقلبه فيصير تحتي اقبله من شفاهه ، وتارة يقلبني فاعود تحته يقبلني من شفاهي ، ويعضهم بخفة ، ويداعب نهودي ، ويفرك حلماتي ... ويعود يذكرني بغنجي له بالطريق، ويقول دلال اردافك وطيزك تغريني وتشعلني ، كثيرات من زبائني يتدلعن علي لكن أي منهن لم تهيجني بغنجها ودلعها مثلك ، ولم اشتهي أيا منهن كما اشتهيتك ، ولم اتخلى عن رسميتي بالمحل إلا لك انت، ولم استورد بضاعة لأي امراة بالكون إلا لك أنت ، فقلبته تحتي وصرت راكبة فوقه ، اجلس على بطنه اتباسم له، وأنا احرك اردافي تلامسان باطن فخذيه، وطيزي تتحسس زبه وتداعبه...عاد ينتصب ... احسست به صلبا يلامس اردافي ، واركزه على طيزي وألامسه بكسي وهمست باذنه بدي انيكك ، ذبلت عيناه واستسلم وقال افعلي بي ما تشائين قلت قول نيكيني ، قال نيكيني ... وجلست فوق بطنه وبيدي أخذت زبه بكسي ولما انزلق باعماقي بدات أتراقص فوقه وادلع وأقول ... اه...ما احلاه ... ما اقساه ... زبك ساخن... نار ... بجنني ...بيمحني ... بشهيني ... بنيكني ... وصرخت ارتعش وهو يصرخ تحتي ويرتعش معي ، وما ان أكملت رعشتي وتدفقت شهوتي وشهوته حتى تركته، وابتعدت عنه ونحن ما زلنا مستلقيان على ارض الغرفة ، انا بفستاني وأسحبه اغطي به المكشوف من جسدي ، بينما هو متعري من أسفله فقط وما زال يرتدي الجاكيت والكرافته من فوق ... نظرت اليه ... أضحكني منظره ... نبهته لوضعه... قفز وأسرع يرتدي بنطاله ، ويعيد ترتيب هندامه ... بينما انا نهضت وجلست عالأريكة ، قلت لم تحضرالكلاسين التي اخترتها لي ... قال تاتين للمحل وتختارين هناك ما يعجبك ، لم احضر الا هذا والروب ، هم مسطرة أحضرتهم هدية لك. وغادر مسرعا وهو يردد لا تتأخري سأنتطرك... المحل محلك.

بمغادرته ركنت لنفسي ، استعرض ماجرى، كان رجلا خبيرا ومتسلطا وعنيدا ، لم اقابل مثله بعد ، حتى العقيد المظلي كان عاديا أمام تسلطه وسطوته وثقته بنفسه ... هو رجل صغير بالعمر لكنه يملك رجولة مميزة، هو من نوع أولئك الرجال الذين لا تستطيع المرأة أن ترد لهم طلبا ، فيسيطرون على أسرهم ، الكل يطيعهم، ولا يجرؤ احد منهم على مخالفة إرادته... أعجبني ذلك فانا لم اعتد عليه... أحببت سطوته علي ... معه انا انثى كاملة ، ولست انثى اشاركه بعض رجولته وسلطته ... سأكرر معه سأتدلل واتراقص دلعا وتمثيلا ، ليمارس سطوته علي ، فاخضع لإرادته ، واستسلم لتسلطه ولا بأس من بعض عقوبات ... صفعات... وشد شعر ... وقرصات... ودفعات... وجذبات ... وحمل ...والقاء ... ونهرات ... وشتمات... وبعض الم... ساتمتع من كل ذلك ولن يضرني لو ترك ذلك بعض اثار على جسدي هنا او هناك، تذكرني بقوة متعتي معه وترفع من شهيتي وشهوتي له فادعوه أو اذهب اليه، راغبة خاضعة مطيعة ، فأتسلق سلمه الحديدي العتيق لاصعد لسقيفة محله وبها اتعرى كما يريد ، واتركه ينيكني بمزاجه ... سيكون ذلك قمة المتعة بالخضوع لارادته والإستسلام له . لن اتركه سأتابع معه لم أعد راغبة بغيره ... هو وبس... وكفاني تصيد رجال ، لوكان زوجي مثله لما تابعت عادات المراة اللعوب .حتى لو كان غيابه يستمر شهرا كاملا .

صبرت أسبوعا ، توقعته يدق بابي بحجة ما ، كأن يذكرني لأزور المحل لاختاربعض الكلاسين قبل أن يباشر يبيعها، لم يفعل ، قررت أن اذهب اليه باليوم التالي ... استعددت جسديا فقط ... فانا جاهزة نفسيا ومعنويا ولست بحاجة لأي استعداد نفسي إضافي .

قبل الظهيرة ،توجهت لمتجره بالسوق ...دلفت ، كان المحل مكتظا بزبائنه من النساء وبالكاد يلبي طلبات هذه وتلك ، كلهن يطلبن مشاهدة البضاعة الجديدة ، أي مجموعة الكلاسين النسوانية ، وبعضهن يردن الشراء فيعتذر ان البضاعة لم تسعر، وهو يردد امهلوني كم يوم ... وتصبح جاهزة للبيع ، ويرمقني بنظرة ، افهم انه يؤكد لي قراره لن يبيع قطعة قبل ان اختار ما أحب وما احتاج. ودخلت زبونة وقالت يا أستاذ انا ارقص بالنوادي ، وعندي طقم رقص تلف كلسونه ممكن اختار من عندك كلسون يناسبه سمعت انك نزلت تشكيلة كلاسين اجنبية من ماركة عالمية، فقال تكرمي المحل على حسابك لكن بعد يومين لاسعرها من بعد اذنك . ادركت اني اعطل مبيعاته ، اقتربت مثلهن وقلت له اريد كلاسين للاستخدام اليومي وللسرير والسهرات ، قال تكرمي جارتنا ، وسحب مجموعة اثنتين ثلاث وقال اختاري ما تريدين تتوفر بعدة الوان وكل المقاسات ، بدات اتمايز واخترت عدة قطع ، قلت هذه قال تكرمي وسحبها من يدي بقصد لفها... ووضعها بزاوية رف خلفه ...سالته زبونة اريد هذه المجموعة وإذ به يقول لها ثمنها كيت ، دفعت له وحملت ما اشترت وغادرت، وصار الكل يطلب وهو يبيع وانا واقفة مندهشة من شطارته ومهارته. واقدر امتناعه عن البيع قبل ان أختار ، وقدرت استحالة الإنفراد به مع عجقة النسوان هذه ، فقررت المغادرة، طلبت ما اخترت ، قال لا تتعبي نفسك جارتنا أنا احضرهم لك تيسري انت تيسري، قلت كم ثمنهم قال لما احضرهم غدا لبيتك نتحاسب لا مشكلة مدام لا تشغلي بالك.

غادرت محله وقد علق بذهني موعده لي غدا ببيتي ، قلت معه حق ، المحل معجوق بزبوناته ، واصواتهن مثل حمام النسوان ، بيتي افضل مكان لي وله .

ما ان دلفت بيتي حتى تفاجات بعدد من الشنط الكبيرة بمدخل البيت ، أدركت ان زوجي قد حضر ، نظرت بغرفة النوم كان مستغرقا بالنوم ، أدركت انه بوجود زوجي يجب الغاء موعد حبيبي غدا، يجب إعلامه ، فعدت ادراجي للمتجر ، أفهمته الوضع الجديد واعتذرت منه، ناولني طلبيتي من الكلاسين وقال هذه كمالة هديتي لك . وعدت ادراجي مسرعة.
💕💕💕
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%