NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 47 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,422
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
47 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا

انشغلت بالأسبوعين الأولين من عودة زوجي، به، وبزواره، أصدقاء واقارب وعاملين بالإدارة، ليهنئوه بالعودة، وبوظيفته الجديدة، حيث اعتبرت بمثابة ترقية ، تمنحه فرص ترقي اكثر، فتضاعفت اعمالي تنظيف ...وضيافات... واستقبالات ..والى أخره.

إضافة لانشغالي جدا بالأهم بالنسبة لي ولزوجي وهو مسألة استعادته لذاته ولفحولته الجنسية معي ، ولأحضاني، واحترام ميوله الجنسية، فقبلت التعرف والسهر مع اصدقائه الذين يشاركونه تلك الميول ، والجلسات والسهرات ، بل وقبلت مشاركتهم ليلة جنسية جماعية، لم أكن متحمسة وراضية عنها، لكن قبلتها فقط من اجل استعادة زوجي. وانغماسي بجوهم الجنسي ، أثارني وهيجني فتجاوبت معهم . لكن للأن لست متأكدة أني كنت سعيدة بها. بل ينتابني أحيانا إحساس ببعض قرف.

كل ذلك ، استغرق وقتي وجهدي، فانشغلت عن حبيبي ، خاصة وان عودة زوجي، لم تعد تسمح لي باستقباله ببيتي، مطمئنة، كما فعلت ، رغم حماسة زوجي للتعرف اليه ، ولأنني. ما زلت مصممة أن لا اتسلق سلم متجره الحديدي القديم للسقيفة.

بل ببعض اللحظات كنت اتعجب مندهشة ومحتارة... كيف يمكن لزوج أن يقول لزوجته انه مستعجل للتعرف علي حبيبها...؟؟ فتنتابني حيرة وتساؤلات... يبدوا لا مانع لديه أن يكون لي حبيب ، بل ويستعجل التعرف اليه... لماذا ؟؟ ألمشاهدتي معه فقط... لان ذلك يثيره ويهيجه اكثر...؟؟...أ م لإشراكه معنا بسيريرنا ... ؟؟.. لست بعد متفهمة تماما الميول الجنسية المستجدة عند زوجي. كذلك كنت أيضا محتارة مما أريده أنا ،هل احتفظ به و بزوجي ققط، وهل استطيع...؟؟ هل البي طلب زوجي واعرفه به ام اتركه علاقة سرية خاصة بي وبه...؟؟ لقد كنت محتارة غير قادرة على اتخاذ قرار واضح وثابت . الا اني لم اكن متحمسة لتكرار ليلة الجنس الجماعية.

بمرور الأسبوعين ، هاجمني الشوق والحنين لحبيبي ، طال الزمن دون أن اراه، ولم احدثه، ولم أعاكسه ولم يشدني من شعري ويعريني و...و... بمزاجه ، ما أن تذكرته حتى حرق الشوق اعماقي، وفجر شهواتي ، وقررت... لن استطيع تركه، ولا اريد، ساعرف زوجي عليه، فقررت زيارته بمتجره، اتنظرت زوجي وقد غادر لدوامه ، استحممت، وتعطرت، وتبرجت، وارتديت واحدا من الكلاسين التي أهداني إياها، لألقاه... وأزوره... وأراه... ومع ذلك لم يكن بذهني القبول بتسلق سلمه الحديدي القديم والصدئ لسقيفة متجره ... لأن أكثر ما راود فكري وانا استعد لزيارته، فقط لقياه، وتحضيره للتعرف بزوجي، وصلت ودلفت، كان بالمحل عدة سيدات ، يعرض لهن طلباتهن ، رمقني بنظرة، لم افهمها أهي ترحيب وغضب، أم فقط عتب ،ام شوق وحنين .

قال تفضلي مدام اجلسي ، البي طلبات السيدات ، واتفرغ لطلباتك ، كأنه أراد ان يوحي لزبوناته انني زبونة ليس إلا... وانه يريد ان ينفرد بي ، وأشار للكرسي ، بدت لي إشارته كأنها أمر يجب تنفيذه...فالتزمت .

جلست بهدؤ، وأنا أتمعن بوجهه أقرأ قلبه ونفسه وعقله ، لعله غاضب سيعاقبني ، اومشتاق ليعاشرني برضاي او رغما عني ، أو متردد وخائف من المتابعة وقد عاد زوجي ، وخطر لي أني سأطمئنه من ناحية زوجي، وإن عاقبني فأنا أستحق ، وإن كان مشتاقا فأنا مشتاقة مثله وممكن أكثر منه.

ما أن غادرت اخر زبونة ، حتى اتجه لباب المتجر وأغلقه وعلق لوحة مكتوب عليها... مغلق ، ارتجفت ، ماذا برأسه ، صحيح هو شاب صغير، لكنه بإرادته رجل خطير، لقد جربته وأعرفه ، اتجه لي حيث أجلس ووقف أمامي ، نظر بأمعان لعيني ولم يتكلم ، قلت مرحبا اشتقت اليك، قال انا لا اشتاق لمن تهملني شهرا دون سؤال ... قلت ليس شهرا بل أسبوعين ، قال بعصبية بالنسبة لي سنة ... لم أجب سكت ، ادركت غضبه وعصبيته... مد يده وأمسكني من خدودي بين ابهام وسبابة أصابعه وضغط ، فأجبرني أن أفتح فمي رغما عني ، لم أعد أحسن الكلام وأنا أتوجع ، أريد أن أقول له أنني أتوجع، فلا استطيع، فقط تخرج من عمق فمي أصوات همهمة غير واضحة أو مفهومة، قال ستصعدين للسقيفة ، وزاد ضغط أصابعه، وبحزم قال قومي ... قمت متالمة، وتوجهت لعمق متجره حيث السلم الحديدي القديم جدا، والمليئ بالصدأ ... أفلت وجهي وقال اصعدي ، بذل واستسلام، بدأت أتسلق السلم وهو يصفعني على اردافي ليس تحببا، بل صفع غضب وعقاب، قلت وكأنني أعتذر، كنت مشغولة بعودة زوجي ، قال لا احد يشغلك عني انا أولا وزوجك بعدي ، هذا ما أريده وما سيكون ، أتفهمين...؟؟ هززت رأسي وقلت أفهم ، لكن أريدك ان تعرف أن زوجي يريد التعرف بك لتصبحا أصدقاء ،قال ليكن، انا بمحلي فاليتفضل لا مانع عندي ...ارضاني جوابه ... لم يرفض.

كنت قد أصبحت برأس السلم ، دخلت للسقيفة، وأتفحصها... أرضية السقيفة من بلاط لا بأس بنظافته، وجدرانها ممتلئة برفوف عليها بضائع وبصدرها مشجب علق عليه كثيرا من ارواب النوم النسائية الخاصة والشفافة ، وكلها تشبه الروب الذي اهداني إياه. ووقفت أدقق بها ... صعد وتوقف خلفي، وقال اختاري احد الأرواب، فرحت قلت يريد مراضاتي ...ابتسمت له ، وقلت لا داعي يكفي لقد أهديتني كثيرا، وعندي روب يشبه هذه ، قال ذلك لم يعد لي، بل لك مع زوجك، تختاري واحدا لي أنا معك ...وهل ارفض هكذا طلب...؟؟ أعجبني واحد أسود شفاف فاخترته، قلت هذا ...فسحبه وأعطاني إياه وقال اشلحي والبسيه... قلت هنا ...؟؟ قال نعم هنا ... ببيتك صار صعبا ، قد يداهمنا زوجك...,انا لا مكان عندي الا هذه السقيفة لكن أعدك ساعيد ترتيب وديكورات المحل فتصعدين في المرة القادمة اليها بدرج نظامي أنيق ومرتب ، وقد قررت ان تكوني أول من يصعد للسقيفة عليه حافية القدمين ، لتتأكدي من نظافة السقيفة ومقدار تعلقي بك وبانوثتك الطاغية.

قلت اذا البسه لك هنا بعد إعادة كسوة المحل ، قال بل الأن. بدا مصمما، خفت ، بل ارتجف قلبي ...قد يعود ويغضب...ويقسو علي... بقيت واقفة دون حراك، مترددة، وكأني أمتنع عن تلبية طلبه. ولا أعرف كيف أمسك بشعري وشده ولواه ، فصرت مرمية عالأرض تحته ، ومع سقوطي ، انكشفت كل سيقاني ، وبان جزء من كلسوني الفاخر الذي أهداني إياه، قرفص قربي وأنا عالأرض، وأمسك بشفري كسي بين أصابعه وبدأ يضغط ويؤلمني ...وقال تشلحين أو أضغط أكثر، قلت ...لا ...توقف... تؤلمني ... سأشلح... ترك شفري كسي وجلس عالارض، وقال قومي اشلحي والبسي الروب ... نهضت ووقفت ، السقيفة ليست واسعة ، ولا مكان أتعرى به الا امامه ...وما ان وقفت حتى عاد يخطر ببالي ان أحاول عدم ارتداء الروب ، وقلت عله يقبل ان ينيكني دون ان أغير ثيابي... غيرت مكان وقوفي قليلا لأصير أمامه مباشرة ، ومددت يدي خلف كتفي أفك بعض الأزرار لأسحب فستاني من رأسي، وافكر، قلت قم شلحني...قال لا بل أنت تشلحين لي ، متعتي أراك تشلحين وتتعرين لي...ألا تتعرين لزوجك ...هززت برأسي ...قال انا أولا وزوجك بعدي... مع هز راسي بالموافقة اني اتعرى لزوجي... قررت ان أعود للتلاعب به، كفاه تنمرا علي ...أكملت فك أزرار فستاني خلف اكتافي متمهلة وبروية ودلع وأفكر...وأمثل بعض صعوبة وهو ينظر... ثم ارخيت يدي ، وأمسكت أطراف فستاني من أسفله... وضحكت له وقلت له شوف ... وبدأت أسحب فستاني لفوق ، لتنكشف له سيقاني شوي ... شوي ... وادير ظهري ليري سيقاني من الخلف أيضا ... وأرفع الفستان أكثر... وأستدير وأتدلع واتلوى ...واتراقص ... من الأمام مرة ... ومن الخلف مرة ... بتأن وبطئ ودلع ... ونظرات عيونه تتطاير... عسيقاني...ولمحات كسي... وبدايات طيزي، وانا أراه يداعب زبه المنتصب تحت ثيابه، فتتصاعد شهوتي ، وقوة شبقي، فأتمحن عليه وله...واتمنيك بصدري وهز نهودي وكل جسمي... وقلت إشلح مثلي ماذا تنتظر، وسحبت فستاني اكثر لبطني ، انفضح كسي امام عينيه، اعرضه له بوقاحة وفجور، واتمنيك مبتسمة متراقصة ، اشتعل جسدي بنيران شهوتي، لم اعد أحتمل، سحبت فستاني من رأسي ، ورميته على احد الرفوف ...اريد التعري ... حكمتني انوثتي ... وامسكت نهدي ، اداعبهم له ، وافرك حلماتي فركا سريعا وممحونا ، واتمنيك وأقول له اشلح ...اشلح ... بدي امسك زبك بحب العب بالزب ... وقف وتركني امسك الزب ...وفكك زنار بنطاله ودفعه لأسفل مع الكلسون، وتعرى من اسفله...بان زبه منتصبا امامه ، بفجور شهوته ... قال امسكيه والعبي به وتمتعي لا تحرمي نفسك ... تمنيكي عليه ... ... شلحت كلسوني ... وجذبته بقوتي المتواضعة ، وأدرته واحتضنته من الخلف...مددت يدي وأمسكت زبه...اداعبه ...أفركه ...و أمك زبه من راسه لخصيتيه مكا متتاليا...وهو أمامي ...وأتلوى بفرجي على مؤخرته، وأحك شفرات كسي بأردافه... وطيزه ... وأهمس له أحبك...واشتهي أن اساحق طيزك...وكأني انيكك ... وأمسك زبك ...وتنيك ايدي... وتوقفت عن فرك زبه...واهمس قرب اذنه... نيك ايدي ...نيك ايدي ...لم يحتمل كل هذا الفجور والتمحن والتمنيك ...صار يدفع زبه بين أصابع يدي ...وانا اهمس نيك ايدي نيك حبيبي ، واحسست بزيه ينبض بقوة ادركت انه سيقذف ... شددت همسي ...نيك... كمل ...لا تتوقف ...واهتز برعشته ...وتدافعت شهوته رشقة اثر رشقة أمامه ، تسقط عالأرض ... وبعضها لوث يدي ، وانا احب ذلك ويثيرني ... مشددة احتضاني له ، وتسارع ىسحقي وتمنيك فرجي على اردافه ، وطيزه حتى ارتعشت انا ايضا وارتشقت شهوتي ملوثة اردافه وطيزه وسيقانه من الخلف . كان يتاوه من نشوته ولذته،اااااه ه ه ، ااااه هه وانا اأن اااااييييي ....ااااايييي وأعضه من أكتافه واؤلمه فيصرخ متوجعا ،فأغير موضع اسناني وأعضه ثانية... وخطر لي بتلك اللحظة أن اعده لعلاقة مشتركة مع زوجي فهمست قرب اذنه احبك واحب زوجي واشتهي ان انام معكما بسرير واحد، تداعباني وتغتصبان كل جسمي من رأسي لقدمي اريدكما الأثنين لي، استعد سادعوك قريبا لسريري الزوجي.

يبدو ان كلامي هذا قد نبهه واستفزه... فابتعد عني ...وبدأ يرتدي ثيابه بتأن ...كان يلبس ويفكر ...ارتديت فستاني ... راضية أني ادرت اللقاء بمزاجي...فقطفت متعتي ومنحته متعته ، وفرحت انه لم يعاشرني على ارضية سقيفة متجره ، وسعيدة اني بدأت احضره لعلاقة مشتركة مع زوجي. كلها مكاسب بالنسبة لي ولما يدور بعقلي وقلبي للمستقبل .

سبقني ونزل عن السقيفة، ووقف ينتظرني اسفله ليساعدني، كانت بداية النزول اصعب من بداية الصعود، خشيت أن يعلق فستاني بأي نتوء فيتمزق او اسقط، صعد عدة درجات يساعدني، مد يديه يسندني من اردافي لكن من داخل فستاني ، صارت يديه على أردافي وكلما نزلت درجة يرتفع فستاني ، وتنكشف سيقاني، بعد نزول عدة درجات صار يحتضني وقد ارتفع فستاني وانكشفت اردافي بالكلسون ، اسند وجهه فوق طيزي وبدأ يقبلني من اردافي وطيزي، صحت ... مش وقتها ... قد نقع انا وانت ... قال لولا خوفي من الوقوع لنكتك مرة ثانية وانت عالسلم... انزلي... وتركني انزل ... سبقني متجها لفتح باب متجره ... جلست بصالة المتجر على الكرسي ...عاد لموقعه كبائع خلف طاولة عرض البضائع وقال فهميني شو قصة النوم معي ومع زوجك بسريرك ... قلت هي املي ومتعتي ...احبك ومتمسكة به ...واحلم ان تحققاها لي .. اريد الاستقرار ببيت الزوجية دون التخلي عنكما... هو زوجي وانت حبيبي وكما قلت منذ قيل، انت أولا وهو ثانيا... اسرع وقال بعنجهية وغرور ...طبعا انا أولا...تابعت كلامي راضية فجوابه يدل على بداية قبول وتابعت أقول وبذلك يصبح وجودك ببيتي حتى بغياب زوجي عاديا ... فتنقذني من سقيفتك هذه حتى ولو كانت مرصعة بالذهب.

كنت ازرع الفكرة بعقله كفلاح عنيد ومصمم ... بينما هو مستغرق يتابعني بصمت لكن بتفكير ...ولما انتهيت قال عرفيني عليه أولا وبعدها اقرر... اسعدني طلبه ...هي الخطوة الثانية للموافقة قلت طبعا ضروري وهذا اول الطريق ... ونهضت وغادرت احمل معي طقم النوم الشفاف الأسود اللون .

ما ان عاد زوجي من دوامه ، اسرعت بدهائي اغنج له واقبله وازف له النبأ ...قلت... زرت حبيبيييييي ...قال اين...؟؟ قلت بمحله ... واهداني طقما جديدا... وعرضت عليه الثوب ليراه ... قال حلو ومثير ستلبسيه لي الليلة ... قلت ...لالالالالالا... قال لماذاااا ... ؟؟؟ قلت يريده له فقط ... له طقمه ...ولك طقمك...هكذا طلب ...!! قال زوجي أحببت لون هذا أكثر بدليه بمثله ، فتلبسين لونا واحدا لنا الإثنين ... واحتضنني وقال هيجتيني باخبارك وشتمني...كس اختك... وهمس باذني ما ناكك ... احنيت رأسي وكأنني خجلى ... ضحكت بخفوت وقلت وكأني أهمس ... لأ... ما خليته ... أنا نكته...وشرحت ، حضنته من ظهره ومددت يدي العب بزبه وبشفايف كسي حكحكت طيزه حتى ارتعشنا... قال اين بالمحل...؟؟ قلت ايوه وتابعت ...طالعني عالسقيفة... ردد زوجي ...وااااووو... المكان رائع ... سنغتصبك أنا وهو بالسقيفة ... وقال زدتي هياجي ...خبريني أكثر، واحتضنني وشدني اليه ...احسست بعضوه منتصبا ، يضغط به على فرجي، وتابع يقول نيكيني مثله...قلت ليس الأن انا تعبانة، واريدكم الإثنين معا ...قال ايوافق ...؟؟ قلت بدأت أحضره ...سيوافق أخيرا، ومعي لا يوجد رجل لا يوافق ، اذهب وتعرف اليه بحجة تبديل الطقم بلون واحد واعزمه عالعشاء بليلة ما ... وانا سأهاتفه ليقبل ...فأصير عروسة لكما، ونجعل موعد العشاء ليلة دخلتكما علي...الآن تعال لنأكل أنا جوعانة...وبعد الغذاء تذهب اليه ...قال بل تذهبين معي ... قلت فكرة ..لماذا لا اذهب معك ...لنتغذى ونقرر ونرى ما سنفعله.

خلال الغذاء ، أبدا زوجي رضاه لما أحضره ، بل بدا مسرورا وفرحا ومنفعلا ، وتفتحت شهيته للطعام ، فأكل بنهم واضح على غير عادته ، بل عبر بوضوح انه متأثر ويتخيل كيف سأكون معهما وبينهما وتحتهما وفوقهما ... سنختلط ونمتزج ونتحد بانفاسنا ونفوسنا واجسادنا، وكما قيل تلتف الساق عالساق... وتتحرر الأجساد ... وتتلاقى الشفاه... وتتمتع الأجساد... و تتمرغ ، وتتلامس، وتتداخل الأعضاء.

ارتديت ذات ثيابي الصباحية ، وغادرت مع زوجي، أتعلق بساعده ، فرحانة برضاه وتجاوبه...دلفنا للمحل وكنا نتضاحك على أمر ما ، تفاجأ حبيبي بعودتي السريعة وحضورى برفقة رجل ، بدا مندهشا لا هو يرحب ولا يعبس، بدا محتارا مترددا مستغربا ، قلت... زوجي ...قال اهلا ... لكن بجمود وبرود...مد زوجي يده يسلم عليه ... تصافحا ...قلت يجب ان تتعارفا ، ومباشرة، قلت زوجي فلان ... وعرفت زوجي عليه هكذا ...حبيبي فلان ... احبكما واريدكا لا تخذلاني ... قال زوجي أحب من تحبيه ...ابتسم حبيبي ابتسامة ما ...لا زال محرجا ... رغم تشجيع زوجي له بقوله / أحب من تحبيه / أخرج زوجي الطقم وقال له ما حبيت هاللون بدي اللون الأسود مثل تبعك، وبذلك افهمه انه عرف تفاصيل ممارستنا الصباحية ، يبدوا ان زوجي ادرك حرجه فتقصد ذلك لتشجيعه أكثر ... أجاب حبيبي بجرأة هذه المرة ... الأسود لي ، ادركت أنه تماسك ووافق ... تد خلت وسألت أيوجد أبيض قال نعم يوجد ...قلت الأبيض لزوجي... قال زوجي واذا اجتمعنا ...قلت ساحرقكما بالأحمر الناري أيوجد...؟؟ قال حبيبي وقد تشجع اكثر من صراحة وجراة ووضوح الحوار ... الموجود ليس احمر بل اصفر برتقالي بلون النار ... وتجرأ أكثر وقال وبدونه ستحرقيننا أكثر بنار جمالك ودلعك وجسدك العاري ... ابتسمت برضى وسرور بل وبوقاحة ومحنة وقلت لنحدد ليلة دخلتكما علي... قال زوجي متحمسا الليلة ...رفض حبيبي وقال لا ساحضر شبكة عليها اسمها واسمينا أمهليني كم يوم... قلت امهلك انا ايضا بحاجة لأحضر نفسي وأحضر لوازم الطعام للسهرة قال لا هذه مهمتنا ، انت فقط العروسة . بأمكانك ان تذهبي وتتركينا لنتفاهم.

بدا واضحا ان حبيبي بدأ يدير العلاقة ويرسم خطوطها وخطواتها ، هي طبيعته وشخصيته المسيطرة ، والتي لا تتوفر بنفس الدرجة عند زوجي، رغم فارق الثقافة والعمر بينهما.

غادرت المحل، وتركتهما يعمقان تعارفهما وتفاهمهما ، وانا راضية ومسرورة فقد تحقق مرادي دون صعوبات وعناد من أي منهما ، وبزمن قياسي ... كنت أخشى رفض حبيبي لصغره بالعمر ولتمرد شخصيته وبأسه وتنمره و تسلطه علي ، لكن يبدو أن مرافقتي لزوجي سهلت إنجاز ذلك.

وصلت للبيت تعبة ، فقد قضيت نهارا طويلا ومتنوعا ، بداية بسقيفة المحل ، ثم تمرير احداث المحل والسقيفة لزوجي ، ثم مرافقة زوجي للمحل ليتعارفا كبداية ، وبالإصرار والدهاء ، سارت الأمور حسنا، وتجاوزت التعارف لإقرار التشارك بدبلة واحدة عليها اسمي واسميهما... كنت أكثر من تعبة جسديا ونفسيا، كانت مشاعري متعددة ومختلطة فرح واثارة وانفعال وتردد وجهل بمستقبلها وجريانها... سيغدوان كزوجين لي ... أتنجح...؟؟ أتفشل ...؟؟ سأحبها ...سأرفضها...؟ سيقبلانها... سيستمتعا بها ام يصدا عنها وعني ... سيتفاهمان ام سيتخاصمان ...؟؟ كل ذلك زاد من تعبي فاختلط فرحي مع قلقي ...ارتميت عالسرير، مستسلمة لضجيج افكاري بل عواصف افكاري وخيالاتي ومشاعري ...فغفوت ونمت.

أفقت على حركة قربي... كان زوجي يكلمني ... هل فقت ... نظرت اليه يغشاني ثقل النوم، وصعوبة الصحوة ..قلت كم الساعة قال السابعة مساء، قلت متى عدت قال اتينا بعد ان اغلقنا المحل، عبست ... وسألت مع من...؟؟ نادي وقال تعال لقد فاقت ... تركز نظري لباب غرفة النوم لارى من ينادي ولمفاجأتي كان حبيبي ...وداهم عقلي خاطر، لقد صار زوجي الثاني ... ابتسمت له ... بدا مترددا او خجولا او مربكا لا أعرف ... مددت له يدي أدعوه ليقترب ...اقترب امسكته من يده وأشرت له باصبعي لخدي ، أي اطلب منه بوسة على خدي ، انحنى وطبع قبلة على خدي ، واشرت لزوجي باصبعي اطلب قبلة منه أيضا على خدي الثاني ، قبلني وقال قررنا ان ندخل بك الليلة اذا كنت لا تعترضين ... قلت غيرتم الأتفاق ...قال اقنعته ،قلت يجب ان استحم واستعد... قال انهضي استعدي لدخلتنا عليك ، ولحين وصول طلبات الطعام والسهرة، سننتظرك بغرفة الجلوس .قلت بل استحما انتما أولا فانا ساحتاج الحمام لوقت طويل. وبصوت منفعل وواضح قلت... اعشقكما.

بسرعة خلع زوجي ثيابه وتوجه للحمام، بينما وقف حبيبي منتظرا ... قلت ماذا تنتظر ..قال لما بخلص بفوت... قلت بل تدخل معه... اشلح ... بدا مترددا وقال لم استحم مع رجل سابقا ...قلت ستدخلان علي معا فلا تستحمان معا ...قال معك حق... وبدأ يخلع ثيابه وانا أراقبه مبتسمة له وفرحة به ... ولما بقي بالكلسون توجه للحمام ناديته ...عاد لي قلت اقترب ...قلت صرت زوجي الثاني ... قال بعنجهيته بل الأول ... قلت له لا بالإسم الثاني ... وبالسرير الأول لا يجوزلك ان تهين الاول بل ان تحبه وتتواضع له ... وقرب سريري سحبت كلسونه لأسفل ... نفر زبه منتصبا ... امسكته منه ...داعبته قليلا مستمتعة بحرارته وقساوته ... ثم اقتربت منه وطبعت قبلة عليه ... اقصد على زبه ... وقلت له استدر ، استدار مطيعا... صفعته على طيزه، وقلت اذهب واستحما ، ولا تتاخرا .

تعمدت الإبتعاد عنهما ، لحين وصول الطعام ومباشرة السهرة ، فامضيت جل الوقت ، بالحمام استعد لدخلتهما ، استعداد امراة تحلم وتتشهي لتنتاك ببيتها وسريرها من رجلين بوقت واحد، زوجها وحبيبها ، بل زوجها الأول وزوجها الثاني ، وقد اتفقا وتفاهما عليها . وبعد الحمام اعتكفت بغرفتي أتمايز أي ثياب سأرتدي لهما ، فاجرب هذه وأجرب تلك وذاك ، وافرد كل الكلاسين الجديدة لاختار أي كلسون سالبس ، واحلم متى وأي روب شفاف سأرتدي وامتعهما برؤية مفاتن انوثتي وفجور شهوتي ، فاتبختر لهما بطيزي واتنقل بينهما ليقطفا من جسدي ما يريدان واقطف من شهوتهما مباهج شبقي، واتخيل...انا اعرض لهما ...وهما يعرضان لي ، امراة وذكران يتمنيكوا ليتمتعوا .

ارتديت طقم سهرة رسمي، وسرحت شعري، واسبلته فوق اكتافي، وحضرت ثوب نوم شفاف ، وتجنبت الأسود والأبيض للعدل بينهما ... وما كدت انتهي حتي سمعت جرس الباب يقرع، أدركت ان الطعام قد وصل ... وسمعت زوجي يصيح وصل الأكل خلصي وتعالي ... جوعانين بدنا ناكل ... تعالي كلي حبيبتنا... أعجبتني كلمة حبيبتنا ...جديدة ببيتي... فرددت حبيبتكم جاي بس كم دقيقة، وأمرتهما افردا الطعام عالطاولة... قال زوجي حاضر... قلت...حبيبي ساعده ... قال انا أساعده .

زاد سروري ، صارا طوع بناني وكلامي وطلباتي. وأوامر لساني وجسدي المشتعل بالشهوة والشبق.

خرجت لهما...تفرسا بي...خاصة حبيبي فزوجي معتاد علي ، ابتسمت لهما... واقتربت قبلت حبيبي وهمست باذنه همسا خافتا حتى لا يسمعني زوجي ... انت أولا... وانتقلت اقبل زوجي ... فاحتضنني واجلسني على ساقه وصار يقبلني ويقول ما احلاك ، ويخاطب حبيبي الا ترى كم هي جميلة وانيقة ورائعه، يا بختنا بك، وانزلني عن ساقه وقال لنأكل .

على طاولة الطعام... رفع زوجي كأسه وقال اسمعاني ...احترمت زوجتي هذه ... وأشار لي ... حتى كنت اخشي أن اعريها وانيكها كذكر ، بل كنت اعتبرها ملاكا نازلا من السماء ويجب ان أكون مثلها ملاكا او قد تعتبرني سافلا منحطا فاخسرها ، حتى ابتليت بالصدود عنها فلا يحدث انتصاب ، وافشل معها، وبتكرار الفشل قررت الهرب منها ، فهربت وتركتها لمصيرها. ثم لجأت مع صديق لمعاشرة شراميط بمقابل ، وقد اكتشفت اني معهن جيد ، ولا مشكلة عندي معهن ، يشتمنني واشتمهن ولما ارتعش يرفسنني باقدامهن باعتبار صفقتي قد أنجزت ، بعد ذلك ادخلني صديقي بجو علافات جماعية عائلية تحررية تضمه هو وزوجته مع اسرة ثانية، فصرنا ثلاثة رجال نعاشر امراتين ، ونتبادلهن ، والجو كله تحرر وجراة وفجورجنسي بلا شروط او قيود ، لكن ليس بمقابل مالي بل استسلام للشهوات وطلبا للمتعة الجنسية والتمتع وكسر روتين العلاقات الزوجية المتكررة برتابة بالبيت والسرير الزوجي وهكذا تعودت على أجواء الجراة والفجور الجنسي وكنت جيدا أيضا بل احداهن قالت لي انها تتمتع معي اكثر من زوجها . قلت له هي الصغيرة أليس كذلك...؟؟؟ قال نعم هي...فتابعت وقد قالت لي ذلك عندما كنت اداعب نهودها وكسها.

ثم توجه لحبيبي وقال له ، انت شاب نشط وحيويتك اقوى مني عوض حبيبتي هذه عن تقصيري معها وبحقها ، يرضيني بل ويثيرني ان اراكما معا تتمتعان ، وتتقلبان فوق بعضكما ، فاشارككما متعتكم ، سننيكها ونركبها انا وانت ونروي ظمأها وقوة شهوتها وجمال انوثتها وجسدها ، هي تستحق ان تكون سعيدة بحياتها معنا. اما اذا اغضبتنا سناخذها لسقيفة محلك نعاقبها لتتوب وتخضع ونغتصبها على ارض السقيفة وليس بدفء البيت أوغرفة النوم او السرير. وسحب من جيبه روب نوم ، ورماه لي ، وأذ به الروب البرتقالي الناري وقال قومي البسيه وتمنيكي به امامنا ، لنرى جمال انوتثك ، نهديك وساقيك واردافك وطيزك وكسكوسك.

حملت الروب واتجهت لغرفة النوم ، خلعت ثيابي وتعريت ، وعدت أتعطر واصلح خصلات شعري، وحمرة شفاهي وقد خطر ببالي ان استخدم احمر شفاه بلون احمر صارخ وكثيف ، وبذهني ان تنطبع شفاهي على جسدي وعضوي زوجي وحبيبي من قبلاتي.

خرجت أليهما اتبخترعارية دون الروب ، وإذ بهما تعريا وارتدى كل منهما كلسونا شفافا مثل كلسوني يظهر زبهيما لهما ولي ، استبدت سخونة بجسدي وشفري كسي فانتفخا بفرجي وبين سيقاني من قوة الشهوة التي استبدت بي، وانا اراهما بكلسونين نسائيين شفافين يكشفان زبيهما وطيزيهما كلما تحركا امامي وحولي فتبخترت وانا اسير امامهما واتمايل كالسكرى من قوة نشوتي وشهوتي ، واتحرك بيدي واطرافي واردافي بل كل جسدي حركات تراقص ، فانا لا اجيد الرقص ، لكن قوة نشوتي وشبقي الجنسي ارقصاني كيفما اتفق ، لا هم لي الا التمنيك لهما واثارتهما وعيوني تراقب انتصاب زبيهما ، كان حبيبي أسرع ، فاقترب مني وهمس باذني انا أولا ، واحتضنني يقبلني ويقول بصوت مسموع من زوجي ، الصبح بالسقيفة ما خليتيني انيكك ، العبتي بزبي وفركتي كسك بطيزي لكبيت، ضحك زوجي مقهقها مسرورا وقال ناكتك هي ... نيالك ، تابع حبيبي يقول هلق انا بدي انيكك من كسك وطيزك ، وهو يتمتع ويشوفك رافعة سيقانك و رجليك وانا بنيكك ، وانت تتلوين تحتي وتصرخين ، وصفعني بقوة على طيزي... فصاح زوجي تستأهلين اصفعها كمان ... فعاد يصفعني بشباب كفه، بل شارك زوجي يصفعني بكفه الناعم اللطيف عدة صفعات واقتاداني لغرفة النوم، يسحبني حبيبي سحبا ويدفعني بقوته للسرير ، فارتميت على وجهي ، نام حبيبي فوقي وهمس كنت اريد ان اركبك من طيزك أولا لأني مشتهيها من كثر ما لويتيها لي بالطرقات ، لكن بما انها ليلة دخلتي عليك بدي انيكك من كسك ، استلقي عظهرك ، استلقيت مستسلمة تاكلني شهوة النيك ومتعة مداعبة زب منتصب ما ان استلقيت قال حبيبي شوفي كسك الفاجر كم هوحلو ومنتفخ من شهوتك ... اقترب زوجي ومد يده وقال له كسها احلا كس ، وابعد حبيبي قليلا ، وصار يداعب كسي ، وانا مسرورة برؤية زبه منتصب امامه تحت كلسونه النسائي الرقيق والشفاف ، تماما كما رأيته ليلة الجنس الجماعي مع أصدقائه، وانحنى وقبل كسي ببوسة صارخة وبصوت واضح وهو يهمهم من شهوته ، سحبه حبيبي وأبعده عن فرجي ، وقال له انا أولا... وانت تتمتع وتتفرج ، او اذهب وقبل شفاهها وداعب نهديها... وعاد حبيبي يلامس سيقاني ويقترب من أشفاري ويلامسهم بطول كسي وينظر لعيني مركزا عيونه بعيوني ،لا يزيحها، فاحس بقوة سطوته علي ، فتزداد رغبتي ان يلامس أشفار كسي بزبه المتصلب جدا ، ليضغط راسه على زنبوري المنتصب والملتهب. وبينما انظر لعينيه المتسلطتين على عيني قال شوفي ونظر لفرجي ، نظرت انا أيضا ...امسك زبه وقربه من كسي وصار يغرس راسه بين شفري، ويلويه يمينا ويسارا ولفوق ويعود به لتحت ... لتحت...حتى احس براسه يلامس اطراف طيزي ، فيعود به ، وانا مستمتعة لا انتبه لزوجي الممسك بنهودي يداعبهم ، كان تركيزي على فرجي وزب حبيبي يشعلني قبل إيلاجه لأعماقي واعرف انه بطوله وحجمه سيصل لرحمي، وانتظر ان يفعل ، واهمس فوته... ودفعه.... دفع زبه بقوة ... لم يتأن، أوجعني... صرخت ... قال زوجي ايوه هيك ... هيك النيك ...اخرسي يا منيوكتنا ... ستتعودين عليه وعلينا ... فرحت بوصف منيوكتنا بل زادت من شهوتي واثارتي ... وحبيبي يسحب ويدفع وبقوة ...كان يضرب فرجي بزبه ضربا قويا متتاليا ، فترتطم خصيتيه باشفار كسي بقوة ، ويتركهم قليلا ، احس بسخونتهم تلامسان كسي المتبلل من نشوتي وهياجي فاانن وأتأوه متعة وتلذذا ، ليعود يسحب ويضرب بقوة وصار يصرخ خذي ...خذي ... فيصيج زوجي ...نيكها ... لا تتوقف ... لا ترحمها ...و يلتفت لي ويقول بصوت اخفص... تمتعي حبيبتي... لا تخجلي ... تمنيكي علينا...ان لم تتمنيكي علينا ولنا ...فلمن ستفعلين...؟؟ كما نغازلك بشهواتنا غازلينا بشهواتك ...انت لست ملاكا ...بل انثى خلقت عالأرض ... وتعيشين عالأرض ...وستغادرين الأرض مثلنا ...مددت يدي ...وامسكت زبه المنتصب ...اداعبه وافركه له ، خشيت ان يعود ويصد وهو يلقي علي محاضرته العلمية ...وهمست له اتركني منسجمة مع حبيبي وهو ينيكني ، وخليك بجونا ... بدي اياك تنيكني من طيزي ، مشتهية تركبني ...واسمع صوت انين حبيبي ولهاثه ، فيشتد ضغط يدي على اير زوجي المنتصب ... فشتمني يا منيوكه عم توجعيني ، حاجي تشدي على زبي ...ااااي ...ااي ...ااي ...أخخخ...واسمع ارتفاع انين حبيبي قد تسارعت حركاته وهو ينيك ، ادركت انه على وشك ان يرتعش ، فانقبض شفري كسي يطبقان على زبه ، اريده باعماق رحمي ، صرت اتمتم ليتني اصغر فاحبل منك...سافتخر بحبلي وانتفاخ بطني منك ، وساتبختر بالطرقات وانا الوي بطني وليس طيزي كما كنت افعل ...وصاح ...وارتعش ...وقذف ماء رجولته ... دفقة إثر دفقة ، وارتعشت معه ...رعشة وراء رعشة ... وارشق شهوتي ...لتلوث فرجه وسيقانه ...وهدأ بجسمه ...وسحب زبه ...وما زال يقطر ... فلوث فرجي وسيقاني وبعض قطرات وصلت لسرة بطني ...

استكان هو ...وارتخى ... وانبهر زوجي ينظر مندهشا لقوة رعشتنا ...وكنت ما ازال امسك بزبه...واشعر به يزداد انتصابا وقساوة بيدي وهو ينطر لرشقات شهوتي تلوث حبيبي ...قال ما اجمل هالكس وهو يتدفق شهوة ونشوة ويتلوث بماء حياة زوجك الثاني ... ومد يده وصار يداعب كسي وقد تبلل من شهوتي وشهوة حبيبي ... ويتغمق بيده لأسفل طيزي يلوثها بخليط ماء حبيبي وماء رعشتي ، فمن يفرق المائين ...وقد اختلطا بين أصابع زوجي؟؟ لا احد ...لا احد. ادركت مراده ... زوجي يحضرني ليركبني ركوبا كما طلبت منه... فرفعت حوضي أساعده ...فهم ماذا اريد ...دفع باصبعه بالعمق بين ردفي ...وثبته يداعب براسه وردة طيزي ... ويدغدغها ... ويضغط ... فاتلزز واهمس له ... ابعص ...ابعص ... استلقى حبيبي عالسرير بجانبي ...يحتضني ويرتاح ...يداعب نهدي ويفرك حلمتي ويقبل شفاهي ...ويرتاااااح ... ويهمس ما ألز نيكك...بادلته القبل برغبة متجددة ...وانا اتلزز بمداعبات اصبع زوجي وبعصاته ... فاتهيج من جديد... واشعر ان جسدي لم يرتوي بعد ولم يشبع... وشوشة حبيبي ... اقلبني على بطني ... بدي يركبني وينيكني من طيزي ...قال حبيبي ... نعم ليثأر لي منك... وقال لزوجي ...بدي ااقلبلك إياها ... اركبها وشبعها نيك من طيزها ...عقوبة لانها ناكتني من طيزي بالسقيفة ... وصار يقلبني من خصري ... وزوجي يقلبني من سيقاني ...سررت وجسدي بل انا كلي بجسدي وروحي بين يدي رجلين يتحكمان بي ... تعرية ...وتقليبا ... وتبويسا ... ولحمسة ... وتبعيصا ... وشتما ... ولعقا ...وصفعا... مستسلمة ...راضية ... مستمتعة ... ببأسهما ...و بعزة ذلي بين يديهما ، وصرخت من اعماقي ... اعشقكما ...احبكما ... اركباني ... نيكاني ...كما تشتهيان وتتلذذان ... نيكاني ..نيكاني ...نيكاني.. حتى آخر عمري ...

بالصباح ، استيقظت اسمع انفاس حبيبي وهو نائم خلفي ، وعضوه منتصب بين ردفي طيزي ، وزوجي يحتضنني ، وساقي ملتفة فوق ساقه ، واسمع شخير زوجي العالي، فايقظته، حبيبي ...حبيبي غير وضعك ...أنت تشخر، فانقلب كعادته ، يعطيني ظهره مستسلما لنومه العميق الثقيل فانا اعرفه تماما ، وقد صارت طيزه تتلامس مع فرجي ، احتضنته وجذبته لفرجي اكثر، صار كسي يلامس اردافه الثخينة والمشعرة ، وتذكرته يقول نيكيني متله ... ابتسمت وفرحت، مددت يدي امسكت زبه الغافي مثله ، اداعبه والامس خصيتيه الساخنتين ، واحك كسي باردافه السميكة ، وبحركتي تتلامس طيزي واردافي بزب حبيبي المنتصب ... تهيجت ... وتصاعدت شهوتي ... واستبدت بي قوة شبقي ... وانا ادرك اني انتاك وانيك بنفس الوقت ... وصرت اتمنيك بحركاتي بينهما ... فاستيقظا ... وصارا يشاركاني حبيبي ينيكني وانا اساحق طيز زوجي ... وتتسارع حركاتي ...وتتسارع حركاتهما ...حتى غرقنا نحن الثلاثة ...ونحن نهمهم لذة واستمتاعا باجسادنا و ارواحنا وشهوات ظهورنا ... وغفونا ثانية.

استيقظنا طهرا... نتباسم ونتباوس ..قبلاني ...قبلتهم وقلت ... اطعماني انا جائعة جدا ... قفز حبيبي ... وقال ساعة واحضر طعاما ... قلت والمحل ...قال اليوم عيدي أمعقول افتح المحل ثاني يوم دخلتي عليك... ارتدى ثيابه وغادر يجلب طعاما ... دلفت انا استحم من عرق وبلل ليلة غرامي... لحقني زوجي عاريا... احتضنني ...وقال انا سعيد، هل كنت سعيدة ومسرورة ومستمتعة ...قلت جدا ... انا أزداد حبا وعشقا لكما بل وازداد شهوة للنيك ... لا تقصرا معي ...وإلا... قد اعود لعادتي بمطاردة رجال غيركم والتلاعب بهم . وهكذا صرت امرأة رجلين... رجلان ... اما ان يتبادلاني ، او يملؤ احدهما غياب الثاني ، واما ان يشتركان علي بسريري . ولا اشبع.

انتهت واكتملت معزوفة الزوجة اللعوب
💕💕💕
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%