NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 42 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن الثاني - الفجور ، والندامة

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,422
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
42 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن الثاني - الفجور ، والندامة

لي صديقة قديمة ، لم نتفارق منذ أيام المراهقة وذكرياتها ، فغدونا مستودع أسرارنا الإجتماعية، والعاطفية والجنسية والجسدية القديمة والجديدة.

بدأ تبادل الإسرارالزوجية المستجدة بأحد الأيام، بينما اسير واياها بسوق مكتظ ، وإذ بها تتمسك بساعدي وتشدني اليها وتقول لي وشوشة لقد بعصني ، قلت ماذا...؟؟؟ قالت أحدهم بعصني ، ألم يبعصك أحد ، قلت لها الأن لا، لكن كثيرا ما اتعرض لذلك ، وضحكنا ، قالت لماذا لا يغازلنا ازواجنا هكذا فيسرقون من أجسادنا بعض اللمسات والبعصات ، انا احب ذلك ، الا تحبينه انت، قلت بلى أحبه ،لكن زوجي يهملني، بل أحيانا اخرج من بيتي من أجل التعرض لمثل هذا الغزل الجنسي الشوارعي للتعويض ، وهكذا بدأنا نتبادل اسرارنا المستجدة أيضا.

للاختصار، أقول ان صديقتي ، صارت تعرف عمق مشاكلي الجنسية مع زوجي ، وعن بروده الجنسي وعزوفه عن معاشرتي وهروبه من حياتي ، وأنني محرومة أعاني من محتني، فانا واقعة بين قيدين ، قيد التزامي الزوجي ، وقيد شهوتي الجنسية لبرودة زوجي واهماله تلبية حاجتي للجنس ، وكانت تتجاوب معي لذلك ، وتبدي اهتماما واسفا لوضعي وحالتي.

هي موظفة ، واصولها من بلدة ريفية بحرية ، يوما دعتني لمرافقتها باجازة لبلدتها وهي تتغنى بجمالها وخيرات مزروعاتها وفواكهها وطيب أهلها وقربها من البحر وطيب أسماكه. قبلت دعوتها دون تردد، قالت قريبا سنذهب وترافقينا وهناك تتعرفين على جمال بيتي الريفي وبلدتي ، فتغيرين أجوائك ، وترتاحين من محنتك، استعدي، فقلت لها معك حق ، أنا بحاجة لذلك.

وهكذا جرى ، بيوم ما ، رافقتهم ، ووصلنا بعد الظهر بقليل بعد سفرة طويلة نسبيا ، وانصرفت هي مسرعة لمطبخها تؤمن لنا طعاما يسد جوعنا من عناء السفر، بينما اصطحبني زوجها يعرفني عالبيت ومحيطه وهو بيت ريفي ضمن ارض زراعية، مغلقة بسور محيط ، وباب حديدي كبير، يكاد أن يكون مزرعة صغيرة نسبيا ، به أشجار بعضها مثمر ، ومزروعات خضرية متعددة ريانة ، فسألته ومن يهتم بهذه المزروعات قال اخو زوجتي فهو ضابط، عقيد مظلي متقاعد، وأرمل منذ عدة سنوات، ويسكن وحيدا بضيعة مجاورة، ويهتم بالزراعة ببيته وببيت أهل زوجتي الجميل هذا .

مساءا كان كل الاهتمام منصب على زيارة أخو صديقتي، ذلك العقيد المظلي المتقاعد بالقرية المجاورة ، فهو لا يعرف أننا قادمون ، وهمست صديقتي لي، سيعجبك أخي، فهو وان كان متقاعدا، إلا انه رياضي يمارس الرياضة ويحتفظ بنشاطه وحيويته، شككت أنها ترشحه لي، لعلاقة خاصة ، مع أنها تعرف أنني متزوجة، الا اني لم أعلق ، لكن ذلك حرض مشاعري بدرجة ما، فاضاف لرحلتي ، بعدا عاطفيا بل وجنسيا لم يخطر ببالي.

سريعا وصلنا لبيت أخيها، وهب يستقبلنا متفاجئا ومسرورا، بالترحاب والأحضان وتبادل القبلات ، وتوجه لي، ومد يده يسلم علي مرحبا، واخته قامت بالتعريف وهي تقول صديقتي وحبيبتي فلانة ، وقدمته لي، اخي فلان عقيد مظلي متقاعد ، لذلك احذريه ...بكلمة احذريه عززت شكوكي بنواياها انها تريد تقريبنا لبعض، سلم على مبتمسا بحبور ومرحبا بحرارة، وفورا غازلني وامتدح جمالي، قالت أخته لماذا لم تقبلها كما قبلتنا ، فضحكنا واقترب مني وقبل وجنتي من اليمين واليسار وهمس بكلام غزل جرئ، فابتسمت له وشكرته، فصاحت صديقتي ولماذا لا تقبليه انت ، أحرجني خجلي وغربتي فتهربت وقلت ليس الان ، فبدا جوابي كأنه وعد بتقبيله لاحقا، التقطها هو وقال إذا انا موعود بقبلة من شفتيك الجميلتين، فقالت اخته وتأكد انها ستفي بوعدها... بعد هذا لم يبق لدي أي شك بنية صديقتي توطيد تعارفنا. ولعلها لهذا دعتني لمرافقتهم برحلتهم. مما زاد من تحريض مشاعري وعواطفي فغدت رحلتي مشبعة ، بتوقعات عاطفية وغزلية جديدة ، لم أكن اتوقعها، لكنها غدت تداهمني بقوة وعنفوان، فصرت أتفحص باهتمام بنية وشخصية هذا العقيد المظلي الأرمل ، وأحاول استيعابه . وأعتقد هو كذلك ، فقد ضبطته يمعن النظر بأردافي وسيقاني ، ويسرق النظرات لي.

قبل ان نغادر عائدين للبيت ، أعلنت صديقتي ان غدا سنذهب للسباحة بمسبح بحري ودعت اخيها لمرافقتنا ، فوافق وهو يلقي بنظره نحوي .وكأنه يقول لي موافق من أجلك.

بسريري بتلك الليلة ، لم يشغلني الا التفكير بذلك العقيد المظلي المتقاعد ، فهو الجديد برحلتي إضافة للبحر والريف . لقد وجدته محترما، وبشوشا، وذو نفسية قوية ومعنويات عالية ،ومحدثا متعمقا ولبقا،ويمتلك جسما رياضيا قويا، ولم يتشكل بعقلي أو بنفسي أي نفور او رفض له، خاصة وأن حرماني العاطفي والجنسي يشجعني على ذلك، فتصاعدت شهوتي ، فعبثت بكسي ، ودغدغت بظري كعادتي حتى بذلت نشوتي ، وكان ذلك العقيد المظلي رفيق احلامي بقوة بنيته، فتخيلته يحملني بين يديه حملا وأنا عارية له ويضاجعني وهو واقف على قدميه ويسندني على حائط ما.

بالصباح استيقظت مبكرة ، قبل الجميع، يبدو ان مناخ وجو الريف ونظافة الهواء، أراحاني فاكتفيت بساعات نوم أقل من عادتي ... فخرجت بثياب نومي، بيجامة نوم نسائية جديدة، خفيفة ولطيفة وتلتصق بجسدي ومزينة بقلوب وورود ناعمة كثيرة، أتفتل تحت الأشجار وبينها ، أراقب نمو الخضروات المتنوعة المزورعة والمثمرة ، ما اجمل الريف وحياته فكل شيء يلزم الطعام يمكن توفيره بزراعته، تربة كريمة ومعطائة ، وطبيعة جميلة، وهواء نقي ونظيف، وأناس ماهرون وخبراء بالزراعة وكريمون ... وبينما انا كذلك ، سمعت رجلا يلقي على الصباح، اعتقدته زوج صديقتي، وإذ به ذلك العقيد المظلي، صبح وقال ماذا، أما زالوا نائمين ...؟؟ قلت نعم قال صارت الساعة التاسعة متى سينطلقون للبحر...؟؟ قلت لا أعرف، قال متعة السباحة قبل ان يشتد الحر، فتحرق الشمس وملح البحر أجسادهم خاصة أنهم غير معتادين ... ثم أمعن النظر لي لجسدي، وقال صباحي بك اجمل صباح انت رائعة الجمال ، وتملكين جسما متناسقا ، ممتلئا و شهيا، أنا محظوظ اليوم، ستكونين رفيقتي بالسباحة، قلت لا اجيد السباحة ، فانا لا أعرف البحر الا زائرة وأخافه، قال سأعلمك وترافقيني بالماء حتى لو سائرة على قدميك، انا أسبح وانت تسيرين بل أسير معك . أوحى لي كلامه وكأنه اتخذ قرارا ما بشأني وانه قد صمم على تعميق تعارفه بي، وقد أرضاني ذلك، لأني بالبحر سأكون برعاية يد أمينة وخبيرة لن أخاف من ان أغرق سينقذني هو، إنه قوي ورياضي.

يبدو أن أخته أحست بنا ، فاستيقظت ، وأتت لقربنا ترتدي ثوب نوم ، جنسي صارخ ، يصلح لسرير زوج أو عشيق فهو يكشف كل نهودها تقريبا، عدا الحلمتين ، وقصير فوق ركبها ويكشف الكثيرمن سيقانها، وكان واضحا لي ، ولكل من يراها، أنها مارست الجنس مع زوجها ليلا ،مما اضفى جوا خاصا لي ولأخيها الواقف معي، فهمست لها شاتمة ...حليانه وليك ، فضحكت وقالت عقبالك، قال أخيها ، يعدل الجو الذي ساد، ما بدكم تنزلوا للبحر، قالت له ليفيقوا قال فيقيهم ، سآخذ المدام ونسبقكم ، وتوجه مباشرة لي وقال أحضري ثياب البحر الخاص بك وتعالي نسبقهم ، قلت أرتدي ثيابي أولا ، قال عالسريع عالسريع أية ثياب... بالبحر ستخلعيهم ... ولن تحتاجيهم.

تجاوبت مع طلبه بدلت ثيابي، وخرجت له فرحة ومسرعة ، وكنت باعماقي راغبة أن أرافقه قبلهم ، لينفرد بي وانفرد به ، وما أن لمحني قادمة حتى أمسك بيدي بعفوية، وسحبني خارج البيت ، الى سيارته، أجلسني ، تلمع بعيونه نظرات سعادة جميلة لرجل يصطحب برفقته إمرأة تعجبه وتثيره ويندفع نحوها.

بالطريق ، وأنا بجانبه، بدا لي جميلا أكثر مما رأيته بالمساء ببيته، هو أجمل وأنشط ، ارتحت بمرافقته ، خاصة وأن الضباط بالعموم يوحون بالأمن والأمان ، لان مرافقيهم يشعرون أنهم بحماية من هو قادر على حمايتهم ، فيطمئنون ويرتاحون...هذا بالضبط ما أصابني، إضافة لذكريات أحلام ليلتي الجنسية بالأمس معه ، صحيح صديقتي انتاكت ليلة امس من زوجها ، الا اني فعليا بحلمي انتكت من أخيها هذا، الذي يقودني الأن للبحر ولا أعلم لأية أعماق سيأخذني، هكذا كنت أفكر بسعادة واستهتار...فتنهدت عفويا دون إرادتي تعبيرا عن رضاي وراحتي، فعلق بذكائه الواضح ، تنهيدتك أسعدتني فانت مرتاحة برفقتي وراضية معي وعني. أعجبتني لمحة الذكاء تلك منه ولباقة تعليقه ، فأنا فعلا مرتاحة برفقته ، ابتسمت له تعبيرا عن الموافقة ، فعلق يصف ابتسامتي، أشرقت شمسك، أيضا أعجبني هذا النوع من الغزل الرومانسي الشاعري ، فاتسعت ابتسامتي ، وقد امتلأت بفرح قلبي ، ودقاته ، قال أتعلمين أني أسمع دقات قلبك... يا الهي أي رجل هو، يكاد يكون خلية من خلايا عقلي وقلبي ونفسي ، يفهمني ويدرك كل الإنفعالات التي تنتابني وتحدث لي.

ما أن وصلنا للبحر حتى غاب قليلا وعاد، وقال تعالي، صار لنا شاليه، بها نشلح ونلبس ، ونرتاح وناكل ونشرب ونسكر بمزاجنا وكما يحلو لنا وننام فوق بعضنا وهو يضحك ويردد... تعالي ...تعالي .

راق الرجل لي، لانه يتصرف ببساطة وكأنه يعرفني منذ زمن طويل، فاضعف رصانتي، وكل مقاومتي ، فاشتهيته ، وعدت أتذكر حلمي الليلي به عارية يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهو يسندني عالحائط .

سبقني وخرج يثياب البحر بصدره العاري المشعرالجميل، حافيا ، ويقول، ادخلي وارتدي ثياب البحر، سأسبقك للشط لا تتأخري ... بدا لي وكأنه يصدر أوامر لي وانا أنفذها مطيعة مستسلمة، هو غادر، وانا صرت أخلع ثيابي ، بدا لي كلسوني مبللا من بعض شهوة داهمتني ، لففته وخبأته بشنطتي ، وما أن تعريت لأرتدي المايوه ، حتى عدت أتخيل نفسي عارية له يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهويسندني على الحائط، وانا احتضنه بسيقاني حول خصره.

لففت وسطي ببشكير حمام كبير، غطى اردافي وسيقاني، وخرجت أبحث عنه على الشط ، لم أجده، وسمعته يناديني، كان بعمق الماء ، ترددت بالخوض، خوفا من البحر وبرودة الماء ، لاحظ هو ترددي، قال انا قادم ...انتطرته ولما وصل قلت أين أترك البشكير، مد يديه فككه عن جسدي فبانت كل سيقاني، حدق بي عدة ثوان وقال جميلة وشهية، ورماه عالشط وقال اتركيه هنا. قلت قد نفقده ، قال أحسن تبقين بدونه معي، وأمسكني من يدي وبدأ يسير وانا أسير ورائه بالبحر متمهلة مربكة، إنما غير مترددة فأنا مطمئنة هو معي يرعاني وينقذني، وأتذكر حلم ليلتي معه عارية له، محمولة بين يديه، ينيكني واقفا ويسندني عالحائط.

قل اسبحي ، بدأت أخبط الماء خبط عشواء ، القي بنفسي قربه ، وما أكاد حتى أبدأ أسعى لأقف ، فيمسكني، تارة من يدي، وتارة من خصري، ومرة من ساقي وتارة من أردافي، ويسندني كي أقف وقد ابتلعت بعض ماء ، فأسعل وابصق لأخرجه من فمي مالحا بطعم ماء البحر، فيضحك مني قهقهة وبصوت عال ويقول سأعلمك السباحة لا تهتمي، صار يسندني من تحت جسمي من بطني ويقول لي عومي حركي يديك، وحركي قدميك، لا تخافي انا أمسكك ، ويغازلني ما احلى جسمك واجمل اردافك... وانا اتخبط بين يديه بالماء ... الحقيقة لم أتعلم ، فجسمي بعمري قد فقد مرونته ، قلت له صعب أن أتعلم وأنا بهذا العمر، أخرجني للشط واسبح انت، سأعبث بالماء قرب الشط ،حتى يصل الباقون ، خذ راحتك أنت واستمتع بالسباحة وانا أستمتع بمراقبتك .

سار بي نحو الشط ، وانا استند اليه وأتعلق بساعد يده ، فلف ساعده حول خصري كأنه يسندني، والحقيقة ليحضنني، ولوهلة انزلقت يده تلامس أردافي بنعومة وعبث مقصود، بل وقرصني عدة قرصات، لم أعلق تجاهلت حركاته، وكأني لم أفهم ، لكني تمنيت لو يترك يده على أردافي ويداعب طيزي تحت الماء. إلا أنه لم يفعل. اكثر مما فعل.

أمضيت النهار مع أسرة صديقتي ، سباحة ، وأكلا ، وتبخترا على امتداد الشط ، ودردشة واحاديث شتى، وصحبني بمشوار طويل على امتداد الشط ، تجاوزنا خلاله شط مسبحنا للمسابح المجاورة ، يقفز، ويساعدني لأقفزعند حدود كل مسبح بل حملني مرة حملا ،بين يديه وعيونه تغتصب نهودي وقد اصبح وجهه قربهما، وعيوني تغتصب عيونه مستسلمة لا اعترض على شقاواته، كنت سعيدة برفقته، ومقتنعة بقوته وبأس معنوياته، وجاذبية احاديثه، وذكرياته من أيام خدمته العسكرية. وقال يدعوني ،غدا ستكونين رفيقتي، وارضاني انه لم يقل ضيفتي،لان بالرفقة حنان وتقارب وبعد عن رسمية الضيافة ، وتابع غدا سأخذك لزيارة المنطقة ، نامي وارتاحي الليلة، لأني ساتعبك غدا.

اعجبتني دعوته، واسلوبها ، بل أغرتني ، لأنها مليئة بوعود عاطفية أنا بحاجتها لكني قلت، لا يجوز ان أترك أسرة أختك فأنا ضيفتهم ، قال ما عليك ، سأدعوك علنا وأستأذنهم ، وهمس أريدك وحدك، سحرتني همسته ... أريدك وحدك...وحرضت انوثتي ، فابتسمت له بدلال ودلع أنثى بدأت تتولع، وباستسلام امرأة ممحونة، بدأت تلين وهي تكتشف نوايا رجل يغزوها ويريد أن ينيكها، وهي راضية وموافقة ولا تعترض، وتنتظر مبادراته.

بليلتي تلك داهمتني أفكار واحلام ومشاعر وشهوات، خيالات وتخيلات ، غدا..غدا سأكون انثى باحضان رجل وحلمت ...واستحلمت، وعبثت بجسدي كما لم افعل بالسابق ، ولم أغفوا، تتناهبني أفكار شتى ، وأخيرا داهمتني فكرة ان تكون صديقتي متفقة مع اخيها علي ، وليس مجرد محاولة فردية منها ، وممكن بعلم زوجها وتفاهم معه ايضا، وبهذه الفكرة بدأ ينتابني إحساس اني لست ضيفتهم... بل ضحيتهم المغفلة ، كسرت هذه الفكرة بعض نشوتي واحلامي ومتعتي بجسدي، لم أكن راضية، ان أكون الضحية الغافلة، بل وانتابني نوع من التردد بل خطر ببالي ان ارفض دعوته ولا ارافقه، إلا أن شخصيتة الجاذبة خففت من ترددي وعدت اقنع نفسي وأين المشكلة...؟؟ ليتفقوا ويخططوا كما يشاؤون... بالنهاية القرار لي والرجل يعجبني بل يغريني ويثيرني ولا علاقة لي بالباقي ، كيف ستسير الأمور معه أمر يخصني ويخصه وانا صاحبة القرار عن نفسي. ولاحظت غياب زوجي عن ذاكرتي ، تألمت باعماقي ، إنما ألما قليلا ، غير كاف ليردعني عن استكمال هذه الغزوة الجنسية.

مع اقتراب الصباح غفوت قليلا، وسريعا صحوت ، وقد سمعت صوت وقوف سيارته، قفزت من سريري ، وأسرعت أخرج للمزرعة لا أريده أن يقرع الباب فيفيق الجميع، أريد ه اليوم وحده دون الأخرين ، فأنا المدعوة وليس هم ، ولعجلتي لم انتبه ان ازرار بيجامتي لا زالت مفتوحة ، من عبثي الليلي بصدري، تكشف معظم نهدي تقريبا ، ما أن رآني حتى اتسعت حدقتا عينيه وهو ينظر لثديي الباديين بجرأتهما وحيويتهما وجمالهما يفضحان شقاوة انوثتي ، عندها انتبهت لنفسي ، اعتذرت ، بمحاولة لأقنعه أني لم اتقصد كشف نهودي له، وأسرعت اضب البيجامة على نهدي، واقفل أزارها ، أمسك يدي وقال لا دعيهم هم أجمل من أن تخفيهم عني، وباعد ما بين طرفي البيجامة، فبانت حلمتي له وقد دبت بهما حرارة اللحظة وجرأة الرجل، فتقسيتا وانتصبتا، قال ما أجمل حلمتيك ، قلت أرجوك ...!! قال انا لا أرجوا بل أهاجم لكن ليس هنا بل ببيتي ، ستتفاجئين اليوم ، البسي وتعالي لنغادر قبل ان يفيق أحد، وبلهجة آمرة نهرني... أسرعي... قلت يجب أن أغسل وجهي وأنظف اسناني واستحم قال ببيتي...ببيتي . وبصوت أعلى وأكثر تصميما قال.. أسرعي...أسرعي قبل أن يستيقظوا.

خضعت لقوة شكيمته ورغباتي، بسرعة ارتديت فستانا بسيطا وخفيفا هفهافا وعدت اليه ، مطيعة مستسلمة ، أمسكني من يدي وسحبني خارج سور البيت وأغلق بهدوء باب الحديد الخارجي، وكأنه يسرقني سرقة أو يختطفني اختطافا.

انطلق بي بسيارته وهو يبتسم كصياد فرح بطريدته، بالطريق لم يخالجني ادنى شك ان هذا الرجل سوف ينيكني اليوم، برضاي واستسلامي وخضوعي ، او بدونهم، وقد يغتصبني اغتصابا إن قاومته ، أمعنت النظر به وهو يقود سيارته ، ويقودني لبيته، ازداد اعجابي به ، وبقوة سطوته ، وسرعة تسلطه علي ، نظر لي وقال بلمحة ذكائه التي بدأت أدركها ... تمعني بوجهي كما تشائين لاني سأتمعن بكل جسدك طوال اليوم ، بحسنك وجمال أنوثتك ، لقد أحسست انه عراني بهذه الكلمات البسيطة والقليلة ليتمعن بكل جسمي ، وبلمح البصر تخيلت نفسي عارية امامه وهو يتمتع بجسمي بمزاجه وحسب شهواته. ويحملني بين يديه القويتين يسندني على حائط وينيكني وساقاي مرفوعان يلتفان حول خصره.

غرقت ببلل شهوتي ، يتدفق من فرجي ويبلل كلسوني ، وليفهم وضعي هذا وحالتي وتجاوبي ،قلت بخبث انوثتي... صار ضروري اتحمم قبل أن نخرج ، قال بالبيت تفعلين ما يحلو لك وانا افعل بك ما يحلو لي، انت سيدة الإناث والأنوثة ، وانا اشقى الرجال ، قلت بل تبدو لي أسعد الرجال وليس أشقاهم، ضحك وقال تأكدي سأسعدك بشقاوتي ، لم اجب... بل ابتسمت شهوتي له.

بالبيت أغلق الباب الخارجي لمزرعته واعطاني مفتاح بيته، وقال اسبقيني وادخلي حتى اركن سيارتي والحقك ، فتحت، وكأني ببيتي ، ودخلت للغرفة التي جلسنا بها ليلة زرناه، تركت جزداني النسائي ، وعدت أقف بباب الدارأراقبه، كان يتفقد مزروعاته، أشار لي تعالي ، توجهت اليه مسرورة مبتسمة، وانا أتقافز فرحا ورضى، قال تعالي أريك مزرعتي الصغيرة هذه ، قلت أنت مزارع ماهر، وبدأ يشرح لي ويريني ويقطف ويعطيني ، ويسحبني من يدي تارة ومن خصري تارة بل ومرة صفعني على مؤخرتي. فتأوهت دلعا...أي ...أي وجعتني ...فكرر الصفعة . بصراحة اقول كنت أعرف أنه بريد أن ينيكني ، أنا أعرف نواياه وأستعد لها، واريدها، وجاهزة لينيكني ويريح محنتي وشهوتي الجنسية، فانا أطلب ذلك وأريده وأرغب به وسأتجاوب معه دون تردد.

وأخيرا أوقفني تحت ظل شجرة كبيرة، وقال لم أنم ليلة أمس ، فهمت مقصده ، قلت صادقة لكن بصراحة امراة ممحونة كي أشجعه ...ولا أنا، قال حلمت بك ، صمتت بخبث امرأة وبخجل مصطنع...لأوحي له اني ادرك نوع أحلامه... قال تخيلتك معي بسريري، ونظر لعيوني يكتشف رد فعلي ، لم يلمس اعتراضا بل ذبولا... تشجع ... فتابع ...غازلتك وداعبت جسدك... وأنت مستسلمة لنزواتي ، وجذبني بقوة لصدره...احتضنني ... وهمس قرب اذني همسا خفيفا... شلحتك كل ثيابك... صرت عارية

... وأطبق على شفتي بقبلة رجل متهيج، يمتصهما مصا ممتعا... ومثيرا ... ولذيذا ويهمس ... ونكتك ... ونكتك... صمت كلامي... لكن لساني وشفتي كانا رفيقي شفتيه ولسانه... وجسدي يصرخ شهوة ورغبة وشبقا .

أثارني احتضانه لي وزاد من اثارته ايضا ... فجذبتني قوة شهوته ، فدفعت جسدي لحضن جسده، أريد الإحساس بعضوه ، كان... منتصبا ...صلبا... داخل ثيابه ، أحببت إحساسي به ، دفعت فرجي نحوه يضاغطه، وحركت طيزي ليتلوى فرجي عليه... تأوه متلذذا من حركتي ... اشتعل شهوة... حملني بين يديه ويردد لزيزة...لزيزة... وسار بي نحو الداخل...رماني فوق سرير، وانقض على شفاهي وجسدي ...يقبلني ...ويعريني... ويلامسني ...ويتلوى لسانه على كل جسدي حيث تقع شفتاه ويصل فمه ووجهه ... وبيديه يفكك ثيابي ... يشلحني ...ويعريني... بامتع لحظات استسلام الأنثى للرجل، لما يبدأ بتعريتها... لينيكها... وهي مستسلمة ... راضية... مشتهية ... فسحب فستاني والقاه ، وفكك حمالة نهودي والقاها ، ومزق كلسوني تمزيقا ... ورماه...صرت عارية له...عارية برضاي ...وعارية بشهوتي ...وعارية بجسدي واستسلامي وتجاوبي ...بل وعارية بفجوري ، داعب نهدي بكلتا يديه ... فرك حلمتي بانامله ... التهب جسدي وتفجرت شهوتي ... فتأوهت متمنيكة له ... قال لم أبدأ بعد ... قلت ابدأ... قال تأوهي ...او اصرخي وصيحي كما تحبين... وتحسين... وتريدين لن يسمعك أحد ... تمتعي براحتك ... تلذذي ...تشهوني ... تمنيكي كما تحلمين و تشتهين ، أنا رجلك اليوم ... سأنيكك بكل زوايا جسدك الجميل هذا ... سأتمتع بكسك... وطيزك...وابزازك ... وشفاهك وتمك، سأزرع زبي بكل زوايا وثنايا جسدك...لن أرحمك ... سأمتطيك وأركبك ، واكون فارسك وسيدك ،ستنحنين وتركعين امامي ولي ، وستفعلين كل ما أريد فانت منيوكتي الخاضعة والمستسلمة والمطيعة ...تتبخترين عارية امامي... تعرضين كسك لي ...وتعرضين طيزك لي، ستفعلين كل ما اريده واطلبه منك... وردد بحزم وتصميم ... اتفهمين...؟؟ بقيت ساكتة... مستسلمة لقوة وبأس وفجور هذا الرجل... قال ارفعي رجليك بدي انيكك... نفذت ورفعت سيقاني ...قال أكثر ... رفعتهم أكثر ...وأولج زبه بكسي، فشهقت متلذذة من سخونته وملامسته اجناب كسي ، دفعه... دفعة قوية، صار بأعماقي... تألمت قليلا ... اااي... قال اصرخي ...صرخت أااي قال قولي اااي كسي ...لم اقل ...صفعني بقوة وقال قولي ...قلت ااااي كسي ... قال شو بدك اعملك...سكتت ...عاد يصفعني ويصرخ بي... جاوبي شو بدك أعملك ...قلت غازلني وحبني....قال لا... قولي نيكني ...سكتت... صفعني بقوة أكثر وقال قولي ..قلت... نيكني ..وكرر ضربات زبه بأعماق كسي ...وانا أردد نيكني ...نيكني .. وهو يردد يا منيوكتي ...يا منيوكتي ...وصرنا هو يأن... وأنا أتأوه ... هو يصرخ... وأنا أصرخ ...وتابع ضرباته بزبه المنتصب ، وانتفض... وصاح يرتعش وتدفقت شهوته باعماقي دافئة لذيذة مثيرة فصرخت من أعماقي وأنا أرتعش وتتدفق شهوتي خارج كسي تلوث فرجي وأردافي ويسيل بعضها يلوث ووردة طيزي، وعضوه ، وبعض سيقانه ... ارتمى بجانبي ويقول ما أغزر شهوتك، نكت غيرك لكن لم أعاشر امراة بمثل غزارة شهوتك ، وأثق أني لن أعاشر مثلك ... لم يعجبني حديثه عن غيري ... به إهانة ما.... إذا أنا لست إلا عابرة كغيري ... لكني سكتت طلبا للراحة ...ولأنني بلحظة لا تسمح لي بالإحتجاج أو الإعتراض.

قال نخرج أو نبقى بالبيت ...قلت لازم أتحمم بعدها نقرر قال معك حق .

نهضت عارية ، أتوجه للحمام ، سمعته وأنا أسير يقول... هزيلي طيزك... تجاهلت فجور كلماته وطلبه... لكن لم أتردد... نفذت طلبه... فتلويت بطيزي له ... قال ما أمتعك وأجملك... تحممي سأنتظرك هنا بالسرير. قلت ما بدك تتحمم انت كمان ...وكأني أدعوه للإستحمام معي ...ضحك بخبث... فاحرجني وقال بغرور... سأرى.

واضح أن كل إحساس بالغربة بيني وبينه، قد سقط ، لم نعد أغراب ، سقط التردد والخجل والحرص والرسمية ، بل والرزانة وحشمة الألفاظ ، بل وسقطت جدران الكرامة... الا أني رغبت باسلوبه الجنسي ، وجرأته الرجولية، بل رغبت بفجوره الجنسي ... ورغبت بمجاراته بذلك الفجور، كنت مستمتعة وأريد متعة أكثر، فرضيت ان يصفني ... ب ... منيوكتي... بل كنت مسرورة بها ، ولويت له طيزي حسب طلبه ، نعم لا أريد وصف صديقة ولا حبيبة ولا عشيقة ، فانا امرأة متزوجة، ما اريده فعلا هو أن أرتاح من محنتي الجنسية فاكون منيوكة لا أكثر، بالحمام قلت احدث نفسي نعم أنا منيوكتك اليوم ولا أعلم غدا سأكون منيوكة من...؟؟

... كنت أستحم تحت الدوش، مستمتعة ومستسلمة، للماء يتساقط كالمطر غزيرا يغمركل جسدي بدفئه وسخونته اللذيذتين. عدة دقائق، وانفتح باب الحمام، كان ظهري للباب ، ورأسي وشعري مغمورين بالصابون ، فعيوني مغمضة، أدركت أنه دخل ، رضيت... وأحببت دخوله، وأحسست به يحتضنني من ظهري ويقول ما أجمل جسدك تحت الماء ، أنت متعة بين النساء، لم أعاشر مثيلا لك، ولم تدخل هذا الحمام بعد زوجتي الاك ... أنت نادر أمثالك ، وقد تكونين أندر النادرات، ما أحلى طيزك، يتناثر فوقها الماء الدافئ، لست أنا من يشتهيها فقط ، بل هذا الماء الساخن المتساقط على أجنابها وما بين ثناياها ، وأحسست بيديه الإثنتين تلامسان أ ردافي ، ملامسة شهوة وتمتع ، وإصبعه تنزلق تلامس وردة طيزي ببعصات ناعمات ولزيزات، وركع خلفي ، وأطبق بشفاهه ، فوق شق طيزي ، يلاثمه بشفاهه من أعلاه لأسفله ، ويكرر، ثم صرت أسمع صوت بوساته وقبلاته لطيزي عالية فاجرة ...من شدة شهوته ... بل تكاد تكون صارخة من المتعة...وبيديه يبياعد بين ردفي ويبوس وردتها مباشرة ، بفجور ذكر، يعشق أدق تفاصيل جسد الإنثى ، ويشتمني ،شتائم شتى ويصفعني ... ويردد أحلا منيوكة، ويأمرني طوبزي ...طوبزي أكثر بدي أبوس كسك... فأنحني أمامه أكثر ... وأنا مستسلمة ، مستمتعة راغبة، أن اشعر بشفايفه تداعب شفايف كسي، لا هم لي الا الحصول عالرعشة والتحرر من محنة شهواتي الجنسية ، مع رجل حقيقي وببيته وبحمامه وليس بممارسة العادة السرية بحلم وخيال من اختراع شهواتي.

غسلت رأسي وشعري ،من رغوة الصابون بالماء المتساقط ، واستدرت اليه ، وسحبته من يده ليقف أمامي، وأنا انظر بفجور لزبه المنتصب قاسيا ممتلئا بالشهوة والرغبة ورأسه محمر ، فازدادت نشوتي ورغبتي ، أرسلت قبلة لزبه عن بعد بشفتي ومددت يدي اليه ، لامسته ، بلطف انثى ، وبشهوة زوجة مجربة وخبيرة، وبتمحن فاجرة محرومة ... لامست خصيتيه ... حضنت أيره بين يدي ، نظرت لعينيه ، ذابلتين...وقد أدرك اندفاعي وجرأتي ... استسلم لي ... داعبت الزب بيدي ... وأقول له انظر لعيني كيف تشتهيانه ... رجولتك تثيرني ... وشهوتك تجذبني ...وجسدك يغريني ، وزبرك يريدني ... أن أمسكه...أحب مسك الزب وملاعبته بيدي ... قال افعلي ما تريدين ... نزلت على ركبتي أمامه ...قربت الأير من فمي وأنا أنظر لعينيه ... تتلاقيا مع عيني ...بدا لي يترقب حركتي التالية بتلهف...فتحت شفتي أمامه ...وتريثت قليلا هكذا ... متقصدة لأزيد إثارته منتطرا... وأزيد شهونتي...ثم تقاربت بفمي المفتوح ...حتى صار الزب بين شفتي، فاطبقتهم عليه ... دافئا صلبا لذيذا ... ودفعت فمي حتى امتلأ باكثره... وسحبت شفتي عائدة ببطئ...أبوس الزب وأضغط عليه بشفتي، وأعضه بلطف وخفة ، وأسحبه لعمق فمي أكثر...اشرقه شرقا ... ثم أعود وأسحب... وأعود وأسحب ... وأكرر... وازيد تسارعي ... وهو يتأوه مستمتعا ومتلذذا ومستسلما ... ويردد أنت ألز امراة ...انت أروع امراة وأمهر النساء وأمتعهم ... ...اااوووه يا لزيزة ...وثبت رأسي بيديه ، وصار ينيكني بفمي بسحبات... وضربات... متتاليات ، خشيت أن يقذف بفمي ...فأنا أكره ذلك ولا أريده ... فانسحبت واقفة وأدرت له ظهري وقد ادركت انه يشتهي طيزي وقلت ... نيك ... واستندت لحائط الحمام ... دفع زبره بين ردفي ، وبحث عن وردة طيزي وركزه عليها ، وصار يدفع ، وأنا أساعده وأغنج له وأتوجع ... وأساعده بحركات أردافي وحوضي... إلى أن أحسست برأس الزب ينزلق ويتعمق بطيزي ...تأوهت وانا أقول كمل ... كمل... صار يدفع ...ويسحب ...ويأن... ويتنفس بصوت مسموع ... ويتأوه ... ويتلوى ... وينيك ... وأنا راضية بأحاسيسي ورغبتي وفجوري، ويزيد إثارتي استسلامي ورضوخي لشهواتي ، وشهوات هذا الرجل الذي يمتلك جسدي وينيكني بفحولته وقوة ضرباته بعمق طيزي حتى الإرتعاش.

خرجنا من الحمام، فرحين برعشاتنا، وقد استبد بنا ، من تعب الممارسة، جوع للطعام ، قلت أنا جعت فطرني ، قال تأخرنا عالفطور، صار وقت الغذاء ، إلبسي لنذهب لمطعم ، ارتديت ثيابي ، من غير كلسوني الذي مزقة بيديه وجنون شهوته ، وارتدى هو ثيابا صيفية خفيفة، وخرجنا بالسيارة، بالطريق قال وهو يشير بيده، هذه التلة تسمى ، تلة العشاق، سأريك البحر منها ، وعرج إليها.

هي تلة مكتظة بالأشجار لكن تسمح بولوج السيارات تحت ظلالها ، وكانت بعض السيارات المتناثرة رابضة هناك وبداخلها عشاق يتبادلون القبلات والإحتضان ولعل بعمق التلة من يمارسون الجنس بالسيارات ، ضحكت وقلت الجنس... الجنس شاغل النساء والرجال ، قال هو أهم وأخطر غرائز الإنسان ، وكان ما زال يتابع التلوي بسيارته بين الأشجار يمينا ويسارا وللعمق الى أن أشرفنا عالبحر من التلة فتوقف وقال تمتعي بمنظر الطبيعة والبحرتحتنا، كان واضحا انه من رواد التلة فهو يعرف تفاصيل دروبها، بينما انشغلت أنا بمتابعة عاشقين بسيارة تتوقف قريبة منا الى حد ما ، وقد عرت المرأة صدرها، وأخرجت نهديها ورفيقها يداعبهما بيديه ويقبلهما ويمتص حلمتيهما، قلت ما أجمل الطبيعة والبحر والعشاق ، واشرت له للسيارة المجاورة، قال مبتسما عادي، اسمها تلة العشاق ، تلاقت نظراتي مع نظرات المرأة بالسيارة الأخرى ، فابتسمت لي ، رددت ابتسامتها بابتسامة مني، جذبني العاشقان أكثر من الطبيعة والبحر، تابعت أشاهدهما يمارسان الحب والجنس المحرم بطريقتهما ، عادت تبتسم لي ، فابتسمت لها ثانية، أحسست بيد رفيقي تلتف على كتفي من فوق مقعد السيارة ويجذبني اليه ، اعتقدت بداية أنه يريد أن يعطيني وضعا أشاهد به العاشقين بصورة أفضل ، لكن أحسست بيديه تعبثان بصدري يريد الوصول لنهدي، ليفعل كالعاشقين ، تهيجت ، لكني قلت له لا ، قال بل تمتعي بالتجربة، أريد نهديك أخرجيهم قلت أخجل ، قال لا تخجلي أفعلي مثلها ، عدت انظر اليها كانت تتابعنا، فأرسل لها من بين شفاهه قبلة ، فاتسعت ابتسامتها دليل رضاها وقبولها، زادت شهوتي ، ضعف رفضي ، تركته يفك أزار قميصي ويدخل يديه يداعب نهدي وحلمتي ، التقت نظراتي بنظراتها ابتسمت لها وابتسمت لي، لما يحدت بيني وبين رفيقي ، وأرسلت لي قبلة جديدة من بين شفتيها، استبدت الشهوة ببدني أكثر، رددت لها قبلتها بقبلة مني، سحبت نهديها من بين يدي وشفتي رفيقها وعرضتهم لي، لأراهم ، زادت رؤيتي لنهديها عاريين تعرضهم لي من إثارتي ، قلت لرفيقي أنظر هي تعرض نهديها لنا، التفت اليها وعاد يرسل لها قبلة ، وهي تؤشر باصبعها لي وترسل قبلات ، تقصد أن قبلاتها لي وليست له، اشتعلت نيران الشهوة بكل جسمي، تصلبت حلماتي وانتفخ كسي وارتشق ماء شهوتي يبلل فرجي ، مددت يدي أريد زبا بيدي أمسكه اداعبه ليقذف شهوته ويلوثني ، وصلت اليه ، كان منتصبا ، داعبته ومن شدة شهوتي دلكته بيدي ، وأنا امكه بقوة وسرعة صعودا ونزولا وانا أردد نيك... نيك ايدي ... الى أن ارتعش وصرخ ، وارتعشت أنا عندما أحسست بدفء شهوته تلوث يدي ، ألقيت برأسي على كتفه طلبا للراحة، وما زلت ممسكة بزبه وقد بدأ يتهاوى ويرتخي ،محاولة ابقائه منتصبا وصلبا، ودون وعي مني، أطبقت بفمي أعض كتفه فصرخ متألما وقال يا شرموطة لا بقي تعضيني رح تموتيني ، انتبهت لنفسي فأوقفت عضي لكتفه واعتذرت منه... قال يخرب بيتك ما في امرأة عضتني بهالقوة إلا أنت ، وقال أفضل ما أفعله ان أمسك شفتيك بين شفتي فلا تعضيني ، وأطبق على شفتي يقبلهم ... وترن باذني أصداء شتيمته لي ... يا شرموطة ...عدت أنظر لجارتي بالسيارة، وبذهني انها هي الشرموطة ولست انا ... لم أجدهم فقد غادروا ، انتبهت لرفيقي يدير محرك السيارة أيضا وهو يقول لنذهب لمطعم يجب ان نأكل.

دخلنا لمطعم ما ، وما أن دخلناه حتى انتابني إحساس أنني أعرف المكان، لقد سبق لي ، ودخلته، وتذكرت ... نعم هو ذات المطعم الذي قصده زوجي بشهر عسلنا ، بل تذكرت الزاوية التي جلسنا بها ، فاجأتني هذه الذكرى ، بل صدمتني ، تذكرت أني امرأة متزوجة ، وعلى ذمة رجل أخر، وأرافق بفجور ومنيكة رجلا غريبا عني، عرفته منذ يومين فقط ، تبخرت حماستي ، تلونت وتبدلت أحاسيسي ، ونظرتي للرجل الذي يصطحبني، عاد الإحساس بغربته عني يصدمني ويداهمني بقوة ، أصابتني حيرة وذهول ، بل حزن وكآبة ، قال ما بك تغير لونك ونظرتك وهربت ابتساماتك، قلت لا شيء ، فقط جعت وتعبت ، لنأكل ونغادر.

بعد تناول الطعام، وما أن ركبنا بالسيارة ، طلبت منه أن يعيدني لبيت أخته ، قال ...لا... بل سنعود لبيتي ... وبآخر السهرة آخذك لبيت أختي ، رفضت بعناد، قلت بل يكفي خذني لبيت أختك، أدرك تغير حالي وتصميمي وإصراري ، فرضخ لطلبي . ولما وصلنا، رجوته أن يحفظ ما جرى بيننا سرا لا يبوح به لأحد بالكون ، ولا حتى لأخته ، فوعدني وقال تطمني ليس من عادتي البوح بأسرار علاقاتي... وسألني بوقاحة هل حدثتك عن علاقاتي الأخرى، احسست بإهانة جديدة ، قلت بعصبية... لا... قال اذا تطمني ...فولجت بيت أخته حتى دون أن أشكره أو أودعه أو أواعده بلقاء آخر.

استقبلتني اخته ، بابتسامات عريضة وكأنها ابتسامات النصر، لم تعجبني أبدا، قالت هل كانت رحلتك جيدة ، قلت بل ممتازة ، قرصتني من ردفي وقالت مبروك ، قلت شكرا ، أريد أن استحم اذا سمحتي ، قالت أدركت ذلك فسخنت لك الحمام ، هو جاهز، خذي راحتك يا عروسة...كرهت كل كلماتها وكل غمزاتها ولمزاتها لكني قبلتهم على مضض ، لأني ضيفة ببيتها وبعيدة عن بيتي ، لا يحق لي ان أعترض بل أن أتجاهل وأرضخ، وأن أعبر عن رضاي وانسجامي، وسروري بمرافقتهم.

بالحمام استبدت بي رغبة أن أغسل جسدي من بقايا ممارساتي الجنسية بهذا اليوم ، ليس غسيل نظافة عادية بل غسيلا لروحي ومشاعري وأحاسيسي بل وشهواتي ايضا، من كل احداث هذا اليوم ، كنت أستحم وأردد لقد تجاوزت حدودي، أنا فاجرة.. فاجرة ... غضبت من نفسي ، غضبت من أخو صديقتي ، بل كرهته وقرفت منه ، ومن رائحة منيه ، وعرقه ...تمنيت لو أني أستحم ببيتي وحمامي وليس هنا ، متى سنعود، متى ستنتهي إجازة صديقتي ، لو أستطيع العودة لوحدي ولا أستمر معاهم يكفي ما جرى لم أعد بحاجة للاستجمام لا بالبحر ولا بالطبيعة ، أريد أن أنفرد بنفسي ببيتي ، لا أريد أحدا معي لا رجلا ولا امراة ولا حتى زوجي ، كرهت الجميع بل كل الناس ، كرهت صديقتي وزوجها بل وابنهما ... يجب أن أعود ... يجب أن أعود.

خرجت من الحمام لغرفتي ، لحقتني مضيفتي ، وهي تقول حمام الهنا ، قلت لها لا هنا ولا ما يحزنون أنت تغالين بتفكيرك وخيالاتك ، قالت ولك ما اتنايكتوا قلت لها، كاذبة، لا لم يحدث ما تعتقدين هل نسيتي أني سيدة متزوجة وعلى ذمة رجل آخر، تفاجأت بجوابي ، فسكتت ، وكأنها قد صدمت أو لم تصدقني ...انتهزت الفرصة وسألتها متى سنعود ...؟؟ قالت بعد أسبوع، قلت ويلاه لا أستطيع البقاء أسبوعا اخر، سأعود غدا لوحدي وتمتعي أنت وأسرتك بإجازتكم وببيتكم الجميل والعامر هذا ، وأشكرك على الضيافة والإهتمام بي.

قالت خبريني ماذا جرى بينك وبين أخي...؟؟ ولماذا انت منزعجة...؟؟ تهربت من الإجابة بلباقة وأدب ، وقلت بإصرار وتصميم غدا صباحا سأعود ، لا أستطيع ترك بيتي كل هذه المدة، أرجوا ان يحجز لي زوجك بأحدى شركات السفر. استسلمت مضيفتي مندهشة من إصراري.

وهكذا انتهت علاقتي هذه وأنا ضحية إحساسي أني فاجرة... وخائنة... أخون ذاتي ...واخون زوجي ... وعلي العودة للتمسك بالتزاماتي الزوجية. ولم اسمع او أرى ذلك العقيد المظلي ثانية .
💕💕💕


 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%