- إنضم
- 18 يونيو 2022
- المشاركات
- 120
- مستوى التفاعل
- 269
- نقاط
- 2,297
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مرحباً، سأحكي لكم اليوم واحدة من أجمل قصص جنس محارم مع أخي، كان عمري ثمانية عشر سنة وقتها. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية، العلاقات العاطفية، القبل، الأحضان الحارة، الملابس القصيرة. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع! الوحيد الذي تأثر كثيرًا بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير. وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة، فقال لي”أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت. أووووووف” رميت المجلة وقلت له “وأنا أيضًا. “. ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له” خطرت لي فكرة عظيمة. ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها. “. رد بلا مبالاة” أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل”. تناولت تنورة قصيرة جدًا من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلًا بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير. قلت له” أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟ ” نظر إلى تنورتي القصيرة جدًا كأنها أول مرة يراها. ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه”أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم! ” دغدغني إطراءه. فقلت له متشجعة”كيف وأين تريدني أن أقف؟ ” أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني. قفي هنا. اذهبي هناك. وأخذ لي أكثر من عشر صور. وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات. لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه. فجأة قال لي” هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد.إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى” ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع. من الواضح إن أخي فنان فعلًا. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي. فقلت له” ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟ ” قال وقد اختفى صوته تقريبًا من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه! “. فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟ ضحكت من تعليقه ووافقته. ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة” لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟ “. فضحك وقال “إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك. “. وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور. ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلًا. واستمر بأخذ الصور. ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له: “أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف. “. ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر. أحسست بيده وقد مدها إلى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلًا. فقلت له” ولكن لماذا؟ ” رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات. إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا “. إنه فعلًا محترف ويعرف ما يفعل. ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة. وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طيزي. من خارج الكلسون. لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي. فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة. وهو يقول “نعم هذه النظرة التي أريد”. لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي. وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة” هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟ ” قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي” كلا. لم أتعب. أرجوك استمر ولا تتوقف. “. نظر لي مبتسمًا وقال” حسنًا. سأستمر. ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به. فقد بدأت أنا أيضًا أشعر بإحساس غريب لا أفهمه. “. قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة” أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني وتتملك كل جسدي”. نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه. بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي. لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة إلى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طيزي. ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي. هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد.أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعًا للعازف. وقد كان أخي عازفًا حنونًا جدًا. فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي. وبدأت أتأوه. “. آه. آه. نعم. هذا فعلًا لذيذ. أستمر أرجوك”. أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء. ما هذا الذي يفعله؟ هل يريد أن يصور طيزي؟ لم استمر بسؤال نفسي. فقد أحسست بدفء خده على طيزي. ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه. إذن فهو يستمتع مثلي. لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز البطلة. ولكني لا أنكر وجودها. فأنا أحسها وبشدة. ولكن ماذا يفعل الآن؟ عجبًا! إنه يقبل طيزي. أردت أن أضحك. ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي. منعني حتى من الكلام. وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت اصبعي في خرقي. لم فعلت ذلك؟ َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله. صرت أفرك خرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي. كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريبًا بطيزي. فأنا أحس بحرارة أنفاسه تلفح طيزي. شعور لم أعرفه من قبل. ولا أفهمه. والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل. ولكن هناك لا يزال شيئًا ناقصًا لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي. بل حتى أخي. بدا عليه تجمد خلف طيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله. كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خرقي في حركة دائرية والدخول والخروج. حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي. عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة مستمرة. بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طيزي. وأنا أتأوه من شدة اللذة ونفسه يتسارع معي. ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات ” هيا. إلحس. طيزي. أدخل لسانك. كله. أوه ه ه ه. رأئع. هذا الشعور يا أخي. أممممم. أرجوك استمر بلحس طيزي. أه ه ه “. واستمر أخي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة. أحسست أن خرقي أصبح مبلل جدًا رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي. وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي. وأقول” نعم هكذا. أدخل لسانك كله. أه ه ه. “. أحسست كأني سأتبول. فقلت له. “. لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانيه. ولكن اشعر بأني سأتبول. أممممم. أرجوك افعل شيئًا وارحني. “. فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام. ولا أعرف كيف. فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي. بولًا) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي. وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي” لاعليك يا أختي الحبيبة. تبولي إن شئت. فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع! ” قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهامًا ويقبله ويشمه ويلحسه. حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها. فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي. وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء. وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي. حتى سمعته يرجوني قائلًا”أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك. أرجوك ساعديني”. فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلًا عللا بيجامته. وبدو شعور أو قصد مني. وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه. ونزعت عنه البيجامة والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون. واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه. وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي. وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي. وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي” ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك. ممممممم”. بعد أن انتهينا من هذا التصوير! نظرت إلى أخي ونحن عراة تمامًا فضحكنا في براءة وقلت له” ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلًا أن تلمس طيزي وتلحسه؟ ” نظر إلي أخي بدهشة وقال” أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك. جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها. ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟ “. فقلت له” لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه. ولكن الذي أعرفه. إني أريد هذه اللذة منك كل يوم. فقد استمتعت. وزال الممل”. ولم نتوقف أنا وأخي يومًا واحدًا عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقًا أخرى. فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي. وكنت استمتع كثيرًا بحليبه وهو يدفئ طيزي. ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتًا حتى يشفى