NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 41 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن الأول- زواج فاشل...وخيانة خائبة

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,422
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الى إدارة المنتدى والسادة القراء

تعريف خاص بقصص// معزوفة الزوجة اللعوب // ، هي سيدة متزوجة أدخلتها طبيعتها الجنسية الشبقة وظروفها الخاصة بعدة مغامرات جنسية، تكاد تكون معزوفة موسيقية جميلة كل مغامرة منها تكاد تكون لحنا موسيقيا مستقلا وممتعا، فأعطيتها وصف اللحن ، وتتألف من سبعة الحان كما يلي :

41- اللحن الأول - زواج فاشل...وخيانة خائبة

42 - اللحن الثاني - الفجور ، والندامة

43 - اللحن الثالث- بأحضان امرأة

44 - اللحن الرابع- باحضان فنان مشبوب

45 - اللحن الخامس- نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي

46 - اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟

47 - اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا

لا تكتمل متعتها الا بقراءة كل الحانها لحنا بعد لحن وليسهل على القارئ الوصول اليها رقمتها واسميتها باسم مميز اللحن... وبما انها عدة مغامرات لسيدة واحدة متعددة الميول والأوصاف لم احدد لها بادئة وفق منهج المنتدى وارجوا تركها تحت عنوان القصص الجنسية القصيرة باللغة الفصحى، وعدم توزيعها لعناوين ومواضيع مختلفة كالسحاق او التحرر...الخ فتتبعثر وتضيع وتفقد وحدتها وجمالها وهي ليست متسلسلة بل مكتملة... ارجوا من إدارة المنتدى تفهم هذا الطلب

وشكرا للجميع إدارة المنتدى وكل القراء والإعضاء ...

التوقيع :- الكاتبة

-------------------------------------------------------------------------------------------

41 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن الأول- زواج فاشل...وخيانة خائبة

ما أن ولجت سنين المراهقة ، حتى صرت ما تسمى/ بالفتاة اللعوب/ لا استقر على صديق ، ولا التزم بصديقة ، ولا ترضيني شهوة ، لا اللمسة تكفيني ولا قبلة الشفاه تقنعني، اريد الكثير من كل ما لذ وطاب ، من طعام او شراب او شباب وبنات ، إقبال عالحياة بنهم ودون تردد، اريد ان اضحك وأن الهو وان العب وان اعبث ، يسرني سعي الشباب ورائي ، فان قبلت باحدهم اليوم انتقلت لغيره غدا ، بل أحيانا بعد عدة ساعات ، وقد صدف يوم ان خرجت لحفلة مع صديق واعادني للبيت صديق اخر، ذاك قبلني ولامسني وهذا قبلني ولامسني ....

ومع ذلك حافظت على عذريتي وبكورتي ، لم اسلمها لطامع او غاز او عابر سبيل ، ولما تزوجت ، فرح زوجي بعذريتي ، وفض بكارتي ، وتباهى، بل وتباهيت انا أيضا. وبحدوث ذلك قررت أن عهد اللهو والعبث قد انتهى وابتدأ عهد الإلتزام بزوجي وبيتي ومجتمعي المحافظ ، لقد صمدت بزمن اللهو وحافظت على عذريتي من اجل ليلة دخلتي وها انا قد وصلت لها وانجزتها بنجاح ومنحت حق فض بكارتي فقط لزوجي من اليوم ولمدى عمري .

زوجي مهندس بترول ، متخرج من جامعات دولية ، ويعمل في الدوائر الإدارية لوزارة البترول ، فأقمنا بالعاصمة بكل صخبها وتعددية الوانها الاجتماعية .

هو رجل، محترم جدا، مهذب وخجول وخاصة مع النساء ، مما عطل كثيرا من انشطته وهمش مواهبه ، وأضعف شخصيته ، بينما أنا بين النساء عكسه، اجتماعيا ذات ماضى لعوب، ومن النوع الشبق والشهواني جنسيا، تجذبني صراحة وجراة وفجور الذكر، فسارت حياتي الزوجية الجنسية بين حدين، حد زوجي المقيد بخجله تأدبا وتهذيبا وخوفا وترددا ، وحد شبقي الجنسي وتفجر شهوتي ، فلا هو مقبل ولا انا مكتفية ولا راضية ، بداية لم نعاني من مشاكل ليس لكفائتنا بالسرير، بل لترافق مفهوم الجنس عند الزواج، بالحمل والولادة وبناء الأسرة، فمارسنا الجنس بسرير حياتنا الزوجية، ممارسة روتينية بالإطار الإجتماعي، أكثر منه بالإطارالجنسي الغرائزي والشهواني ، لنيل المتعة واللذة الجسدية والسعادة المعنوية والراحة النفسية ، وكان زوجي الأكثر تمسكا بالإطار الاجتماعي مني ، اذ كان يحسبها بدقة، فيقبل علي جنسيا فقط بأيام اخصابي ويتجاهلها خارج تلك الأيام، أو أن غريزته لا تطلبها خارج تلك الأيام، لست متاكدة، وكأن ذلك منظم ببنية غريزته الجنسية كدورة شهرية لإمراة . ولما يغازلني، يغازلني بأدب وتهذيب رفيعين ،لا يتجاوز كلمات يا حبيبتي، يا كرامتي يا قديستي وملاكي يا حلم حياتي وليس أكثر،فلا يتناول جمال جسدي، او التغزل باعضائي ، لانه مهذب ويخجل ولان ذكرها عيب، بل لاحظت أحيانا أنه يغض النظر عن سيقاني اذا انكشفت له صدفة أو كشفتها أنا قصدا خارج السريرلأغريه واثيره ، ليثبت لي كم هو محترم ومتربي وإبن ناس ، حتى أنه مرة، وهي قصة لا انساها ، انزلقت اصبعه عن غير قصد منه بين ردفي ولامست عمق طيزي، فتأسف مني واعتذر ، فابتسمت ساخرة وانا اردد بيني وبين نفسي يا حبيبي بالطرقات يتفنن الذكور ببعصنا كيف تحركنا وانت تعتذر مني عن بعصة واحدة ببيت زوجيتي ، وبالغلط ، وبسرير منيكتي . وأمام قوة خجله وتهذيبه تقوقعت انا أيضا لا اجرؤ ان اعبر عن شهواتي ، لا بالقول ولا بالفعل أوالتمنيك خشية أن يعتبرني ساقطة فاجرة فأخسر استقرار حياتي الزوجية . طبيعي ان ذلك شكل حالة حرمان جنسي واضحة عندي .

كنت سعيدة بزوجي بوظيفته وبمستوى شهادته العلمية الى حد ما، لكن ليس بنجاحه الوظيفي ولا بالبيت والسرير، فتملكني احساس استسلامي مخادع بالرضى وبقبول استقراري ببيت الزوجية كأهم اهداف حياتي ، وأقول لنفسي، ماشي الحال لا اريد اكثر ، واستعد له أيام اخصابي ، واتصرف على اني يجب ان أكون جاهزة ، نظيفة ...جميلة... مرتبة... انيقة... معطرة ...حاضرة ، فانا لا اعرف متى سيغلط وينيكني ، فتحول تمردي ولهوي قبل الزواج ، خنوعا مع رجل ارضاه زوجا اجتماعيا، لكن ليس زوجا جنسيا. حتى غدا التفكير بالجنس حلما غير مضمون المنال وغدت الأحلام الجنسية امرا مهما لأرضي شهواتي . وشيئا فشيئا صار تفكيري واحلامي يتجهان لغير زوجي ، وعدت أتذكر أيام / الفتاة اللعوب/.

استمر هذا الحال بعض سنوات، بدأ بعدها زوجي يتغير، ويفقد حيويته الجنسية المتدنية أساسا، ويفقد اقباله واهتمامه بالممارسة نهائيا الا ما ندر، ثم صاريحاول ويفشل، يباشر مندفعا ثم يصد ويبرد ، ويفقد انتصابه قبل ان يكمل ، فصار يتهرب مني وهو يدرك اني اتقرب اليه لان شهوتي تلح علي وتستبد بجسدي، بل خاصمني ببعض الأحيان وكنت أفهم ان خصامه مفتعل ليبرر عدم الإقتراب مني...الى ان ابلغني يوما انه تم نقله مديرا لاحد حقول البترول المنتشرة بالصحراء، بعيدا عن العاصمة بل والبيت، وهو واحد من أهم الحقول وانه بذلك لن يستطيع السفر يوميا ذهابا وإيابا ، وعليه سيحضر بنهاية كل أسبوع ليوم او يومين وهكذا ، وعندما أردت فهم سبب هذا النقل بالعمل قال قرار الوزير، لكني اعتقدت ان ذلك تم بناء على طلبه ليبتعد عني.

طبعا ، لم يرضني ذلك ، لكن ليس بيدي حيلة . ليذهب هو وانا أبقى ببيتي فيرتاح من واجباته الجنسية نحوي، التي غدت ثقيلة عليه ، ولا بأس استغني أنا عن الجنس بحياتي ، هكذا اعتقدت يومها، ويكفيني ان اهتم ببيتي واعوض عن شهواتي باحلامي .

نعم قررت ان استغني عن الجنس ، معتقدة ان ذلك ممكن ومتاح رغم قوة شهوتي ورغباتي بل وشبقي وقد صمدت بالأشهر الأولى ، فكنت عندما تلح على جسدي الرغبة والحاجة الجنسية وشهوات الأنوثة ، استعيض ببهيم الليل وانا بسريري وحيدة بممارسة العادة السرية.

بداية كنت اتخيل زوجي بأدبه وانضباطه واحترامه لنفسه ولي هو من يغازلني ويراودني وينكحني، ومع مرور الأيام ، وطول غياب زوجي اذ لم يعد يحضر الا كل أسبوعين او اكثر أحيانا، وليس كل أسبوع كما ادعى ، بدأت خيالاتي تذهب لرجال اخرين غيره، غرباء فارتفعت سوية خيالاتي وأحلامي وتنوعت بتنوع ميول وشهوات الرجل الذي اتخيله مرة قاسيا ومرة لطيفا، ومرة مغتصبا ومرة شتاما ... ومرة.. ومرة.. اشكال متعددة من الممارسات ، حتى صرت اتجرأ على ميولي الشخصية أيضا، فازداد فجور احلامي وافعالي وفنون إغرائي وكلامي وثيابي وبمرور الأيام لم يبق بخيالي الا رجال غرباء سواء أعرفهم او لا أعرفهم ، وغدوت اتفلت من ضوابطي معهم دون رادع اجتماعي أو خجل وحياء شخصي ، وابرر ذلك لنفسي ببساطة ، لا باس باحلامي وفجوري الجنسي خلالها، مادامت مجرد أحلام وليست علاقات حقيقية ولا تعتبر خيانات زوجية وما دام زوجي لا يريدني. بل ويهملني .

وكثيرا ، عندما تلح علي شهوتي الجنسية الحاحا شديدا ، اريد رجلا ينيكني ويريح محنتي ، اريد ان يركبني احدهم ، اريد ان انتاك ، ان أشتم ، أن أمسك زبا والهو به بين يدي او بين نهودي ، او بين شفتي وأطبع على اجنابه حمرة شفاهي وابلل رأسه بلعابي، اريد زبا يطاردني ، وأنا أتعرى له ، وأهرب بطيزي منه دلعا ودلالا، لأزيده انتصابا وصلابة ، فلا اجد سبيلا الا الخيال والأحلام وممارسة عادتي السرية كيفما اتفق ، كي أرتاح وأستكين ويهدأ ولعي.

أحيانا كنت أقرر الهرب خارج البيت ، للأسواق أتلهي بالمعروضات او بالشراء والتبضع ، او لأرضي بعض شهوتي بنظرات الرجال والشباب والمراهقين او غزلياتهم الشوارعيىة فارتدي ما يوحي بجمالي ويكشف بعض نواحيه مما يجذب النظر ويدغدغ الرغائب والشهوات.ويحرض على غزليات الطرقات. فأغيب ساعة، أقل أو أكثر، واعود للبيت لامارس العادة السرية عندما لا ينفع خروجي من البيت بتهدئة نار والحاح شهوتي . بل اعود أحيانا اكثر تطلبا وولعا وجوعا للجنس.

يوما ما وكنت عائدة من مشواري الخارجي ، دون ان انجح باطفاء نار شبقي، وإذ باحدهم من خلفي يركض ورائي وهو يقول يا مدام ... يا مدام ويناديني باسمي، اذا هو يعرفني ، تريثت اتعرف من هو ، وتذكرته هو أحد أصدقاء أيام اللهو والعبث ، هو من أيام التلاعب بالشباب ، اقترب يسلم علي ، بفرح واضح وشوق أكيد ، وتابعنا السير ونحن نجدد تعارفنا قال انا أرمل فقد توفيت زوجتي منذ عام تقريبا ، وعرفته على وضعي وأن زوجي يعمل بحقول البترول بالصحراء ، واني خارجة من البيت لتبضع بعض مشتريات والتسلية، وتابعت أسير معه، نتابع الحديث ، مسرورة بلقائه وحديث ذكرياته الجريء، وبين الحين والحين يذكرني بلقاء ما جرى بيننا ، حتى انه ذكرني بقبلة اختطفها يوما مني غصبا عني، وانا لا اذكرها ، الا اني ابتسمت له ، وقلت كنا مراهقين... قال نعم / لكنها ذكريات حلوة ، لا زلت احتفظ بها / ، اتعرفين اني كنت مغرما ومتيما بك...؟؟ قلت لا ... لا أعرف ... على كل ، كلكم كنتم مغرمين ومتيمين بي ، وضحكت... وتابعنا المسير، وقد انجذبت لحديث الذكريات فأسيرمعه دون اتجاه محدد، المهم اني اسيرواتلهى عن شهوتي الجنسية ، وبموقع ما قال هذا بيتي ... ما رأيك بفنجان قهوة... تفضلي ، توقفت مترددة ... إنما أعجبتني الفكرة ... بزيارته والتعرف على باقي أسرته، بعد وفاة زوجته، وبتناول فنجان قهوة معهم ، ومن ثم العودة لبيتي هادئة ومستكينة من عواصف شهواتي..فوافقت.

ولجنا للداخل ، الصمت يلف البيت ، أدركت أن لا أحد بالبيت غيره، لم يعد التراجع ممكنا ، أكملت... اقتادني لغرفة الجلوس ، وأجلسني على أفضل واوسع أريكة ، ووقف أمامي مشدوها وهو يردد أتعلمين أني حلمت كثيرا بك تشرفين بيتي، لم أجد جوابا أرد به ، قال حتى بوجود زوجتي كنت أتذكرك وأحلم بك، حتى وانا بالسرير معها. بهذا القول اختلفت سوية كلامه وتطورت، بدا لي بها غزل واضح، وأشارة جنسية جريئة ووقحة ، ومع ذلك لم يخطر ببالي انه سيتجاوز كلام الغزل ، ثم استأذن يذهب للمطبخ ليحضر القهوة ، بقيت جالسة وقد غدوت وحيدة مع ذهني وتفكيري، أرضاني أن يغازلني فيلبي بعض شهواتي ، وانه سيغازلني اكثر لما يعود بالقهوة ، سررت لذلك، فلا بأس وقد خرجت من بيتي لتلقي غزل الطرقات، فعادت شهوتي تتجدد بين ثنايا جسدي، وعاد الشبق الجنسي يستبد بي وبجسدي وبكسي، ثم خطر لي أنه قد يحاول معاشرتي ، اقله بحدود ما كنت أفعل قبل زواجي ، بعض قبلات ولمسات هنا وهناك ... لا بأس أيضا... فانا بحاجة لبعض الجنس الحقيقي، ولن أتجاوزه ، ثم قررت... لا... سألتزم فأنا متزوجة ولن أسمح له بذلك، سأتناول قهوتي وأغادر.

عاد بالقهوة وقدم لي فنجاني ، وسألني بعد رشفتي الأولى كيف تجدينها ، أثنيت عليها، وانتبهت أن عيونه، تلتهم نهدي المتكورين تحت ثوبي ، وتتركز على شفتي وأنا أتناول القهوة ، وتتجول بين ما بان وظهر من سيقاني وافخاذي، فقلت بنفسي المسكين بعد ترمله ووحدته ممحون مثل محنتي ولربما أكثر مني . وتذكرت المثل الذي يقول/ أعزب دهر ولا أرمل شهر/ كلانا نعاني ، وسيغازلني ويراودني وقد لا يتركني دون أن ينيكني ... وعدت ألتزم...لا ... أنا متزوجة ... ولم أعد تلك الفتاة اللعوب التي يتذكرها، سأشرب قهوتي وأغادر، مهما كانت قوة شهوتي ، وصرت استعجل شربي للقهوة.

لاحظ استعجالي بتناول القهوة ، قال ما بالك ، قلت لا شيء يجب أن أغادر، مضى علي وقت طويل خارج البيت ، قال أنا مشتاق لك ...شكرته، وسكت ثانية وكأني افكر، ثم قلت ... لكن يجب ان أغادر... وكأني أقول له رغم شوقك لي الا اني يجب أن اغادر... قال أنا لا زلت أشتهيك، لم تغادري نفسي منذ سمحت لي أن الامس بيدي هاتين افخاذك واردافك المختفية اليوم تحت فستانك هذا ، وتركتني يومها اكشف عن ساقيك الجميلين وأقبلهما لا زال دفئهما كامنا بشفتي هاتين ، وأشار لشفتيه بيده ،وتابع دعيني أقبلهم ثانية ، أرتجفت ...لكن تدفق ماء شهوتي ... قلت لا... تغير الزمن ...جلس بجانبي عالأريكة وتابع يقول ... منذ ذلك اليوم وأنا أحلم بك وبجمالك وبأنك بحضني ولم تفارقني شهوتي اليك وبك ... حكمني الصمت ...وتصاعد الإنفعال الجنسي بجسدي... وغدوت بحيرة وتردد...بل وضياع... كيف أتصرف ...؟؟؟

قال أتعلمين اني كنت أريدك زوجتي، لكن عندما قررت التقدم لأخطبك، اكتشفت انك قد تزوجت ، لقد تأخرت، وانتهى أمري معك، أنت حبيبتي طوال عمري ، وعشيقتي بأحلامي ، وامرأة شهواتي ، عاشرتك باحلامي ، لم أترك زاوية بجسمك دون أن أعاشرك منها ...وقبلتك منها وبها ... رقبتك... شفتيك ...نهديك...سيقانك ...أردافك ...كلك ...كلك... حتى أصابع قدميك ...واقترب مني وأخذ يهمس باذني أحبك وأعشقك وأشتهيك... لم أجب بلساني لكن جسدي كان يتجاوب مع غزله وقوة شهوته ورغباته ... يبدو أنه أدرك ذلك، فتشجع ... وامتدت يديه لسيقاني ، ضممتهم بمحاولة كي أمنعه لكن بوهن وبتردد ، همس... افتحيهم أشتهي مداعبة كسك، مع ذكركلمة كسك على لسانه ، زاد تجاوبي ، وتباعدت سيقاني قليلا دون إرادة مني، وانزلقت يده بسرعة تلامس كسي، وما أن لامس كلسوني المبلل حتى صاح ، أنت أكثر شهوة مني ، وجذبني بعنف اليه وأطبق على شفاهي يقبلني ويردد بدي انيك ...بدي أنيك ... بدي أنيكك.

سقطت مقاومتي ورفضي الضعيفين أساسا ، وبدأت أبادله القبلات ، وأتأوه بمحنة واضحة ، وشهوة صريحة ، امتدت يداه لصدري يريد نهدي وحلمتي ويقول رضعيني ... اشبعيني ، لم اقاوم، أخرجت له نهدي من بين طيات ثوبي ، وبدأ يلتهم حلمتي بيدية... وشفتيه... ولسانه... وأسنانه وانا أتأوه وأتلوى بين يديه ...ويردد وأخيرا حبيبتي معي ، سأحبك كل عمري القادم... أتعلمين عندما كنت أنيك زوجتي كنت اتخيلك أنت، فانت من نكتها طوال حياتي الزوجية...وهمس إشلحي ...!! تمنعت واردد ... لا...لا ارجوك يكفي ...يكفي ما فعلناه ...تابع اشلحي فقط كلسونك... فقط كلسونك ألا تشعرين كم هو مبلل من شهوتك ، فعلا كنت ارغب التخلص منه لهذا السبب ، ووقف أمامي يفك حزام بنطاله ، وانا ابحلق ، وبعقلي الباطن تراودني فكرة أني أخيرا سأرى زبا حقيقيا وليس خياليا، وما أن تعرى من أسفله ، حتى تركزت عيوني على الزب المنتصب ... داعبه بيده أمامي ، يعرضه لي ، يتحدا تمنعي ويغريني به، ويردد أترين كم أحبك وأشتهيك ، بينما عيوني تلتهم الزب بنظري، ويدي على وشك ان تقفزان لتمسكانه ...لم يعد لتمنعي مبررا ، غدوت منغمسة معه ، تختلط شهواتي مع شهواته ... وداهمتني موجة من النشوة وقد مضى علي زمن من اهمال زوجي ووهنه لم أرى خلاله زبا، ولم ألمسه او أمسكه بين يدي اذوب من سخونته وقوة انتصابه، فامسكته بين يدي الإثنتين بحنان امرأة عاشقة، وبشهوة زوجة محرومة وممحونة ، داعبته قليلا متلذذة ومستمتعة ، وانا أتبسم لصديقي تعبيرا عن رضاي واستسلامي ورغبتي كي ينيكني ويريح محنتي ، وغمرني فرح داخلي ها أنا أخيرا، وجدت الرجل البديل الذي يغطي غياب زوجي وتقصيره وانصرافه عني، فبدأت أتجاوب تجاوبا كاملا معه ، أتدلع وأتمحن وأرد له غزله بغزل مني، وأتطلب وأهمس له... زبك دافي وساخن ، قال تمتعي به، قربته من شفاهي يلامسهم من الخارج، لم اولجه بعمق فمي، فقط قبلته برؤوس شفاهي قبلات شبق وشهوة وطول حرمان...من رأسه وعلى اجنابه ، فيتأوه ويتلوى بحوضه وسيقانه استمتاعا بما افعله ، ويردد ما ادفأك وما الزك واشهاك ، لم اتمتع مع زوجتي كما تمتعيني انت الأن، انت انثى حقيقية .

سحبت بيدي كلسوني وألقيت به بعيدا عني ، فلم أعد أريده وقد غرق ببلل شهواتي ، واستلقيت عالأريكة ، جاهزة لأنتاك كما أشتهي وجاهزة له ليفعل بي كما اشتهاني وتخيلني طوال حياته.

انهال على سيقاني يقبلهم متقاربا من كسي ، زاد ذلك من اثارتي ، خاصة وهو يلامس برؤوس شفاهه بواطن افخاذي ويرفع سيقاني لأعلى ، فيرتفع فرجي معهم ويقارب بشفاهه طيزي بشهوة أرمل محروم وممحون، وأطبق شفتيه فوق كسي تقبيلا... ولحوسة... ولعقا... وامتصاصا وعضوضة وهو يشهق ويزفر من المتعة التي أمنحه إياها ويتلعثم بكلام لا أفهم منه الا كلمات كس .....كسك... كسكوسك... الكس، فتحرقني نيران شهواته وتشعلني نيران شهواتي ، حتى فقدت السيطرة على نفسي وبدات أصرخ ... خلص ... خلص ما عاد فيني ... نيكني... لم اعد قادرة نيكني ..نيكني . وزدت ارتفاع سيقاني قدر استطاعتي، جاهزة ليولج زبه باعماق كسي ويلهب مهبلي بحركاته وهو ينيكني ، فعدل وضعه ، وصفعني على باطن أردافي وسيقاني وقد صارت مرفوعة للاعلى، والخلف ، حتى غدا رأسي بينهما ، وأولج زبه بكسي وبدأ ينيكني وأنا أأن واتلوى بطيزي وحوضي معه واتمحن واتمتم متمتعة... ومتلذذة... ومستسلمة ومتجاوبة.

لم يطل بنا الأمر كثيرا حتى ارتعشنا وبذلنا شهواتنا كلانا بوقت واحد تقريبا مما رفع من سوية لذتنا وتمتعنا، صرت أصرخ انا من أعماقي ويصرخ هو من أعماقه و يردد أخيرا نكتك فعلا وليس حلما او خيالا.

ارتحنا قليلا ، وعدت لصوابي ، أعدت ترتيب ثيابي ، بحثت عن كلسوني لم اجده ، لا اعرف اين سقط، تخليت عنه، بينما بقي هو جالسا عاريا، بنصفه السفلي ، على كرسي قريب يراقب ما أفعل قال ستذهبين...؟؟ قلت مؤكد ، إلا اني أعدك سأعود اليك ثانية... لم يجب، بقي صامتا، ينظر لي ، وعندما حملت حقيبتي النسائية ، وودعته لم ينهض أيضا بقي جالسا بعريه ، فقط قال بالسلامة.

غادرت بيته مسرعة لبيتي ، فرحة باني وجدت رجلا يعوضني عن حرماني ويريح محنتي كلما استبدت بي بين الحين والحين. وكنت فرحة أيضا انها المرة الأولى بحياتي التي اغادر دون كلسون، اعجبني ذلك، وقد استبد بي احساسي بعري فرجي وطيزي تحت ثيابي وأنا بالطريق، فعادت شهوتي تستبد بي من جديد، مع الندم لاستسلامي لرجل غريب غير زوجي ، فابرر لنفسي ذلك، لعل زوجي غارق يخونني بأحضان امرأة أخرى بل ربما اكثر من امراة. فيضعف حرجي وتتلاشى ندامتي.

لم أصبر كثيرا أقل من أسبوع ، حتى عادت محنتي تداهمني ، إنما هذه المرة الأمر مختلف قليلا، فقد كنت أحلم برجل محدد ، فاتمحن عليه ، وأريده هو بعينه، تجهزت كما تتجهز كل امراة تريد ان تنتاك، وارتديت ما قررت انه ثيابا مناسبة ، وتوجهت لبيته ، لم يكن ممكنا اخباره او مواعدته ، لأننا بصراحة لم ننظم مستقبل علاقتنا وتواصلنا، قلت سافاجئه بحضوري، فاخترت الوقت ليلا بالسهرة، على أمل ان القاه، وانا افترض انه سيكون ببيته بذلك الوقت المتأخر قليلا .وأنا راغبة ان اقضي ليلتي باحضانه.

طرقت الباب ، لم يفتح لي ... كررت الطرق ... دون جدوي، زدت قوة الطرقات على أمل أنه نائم ليفيق، دون جدوى. فتح باب جيرانه وأطلت سيدة متقدمة بالعمر قليلا وقالت، جارنا ليس موجودا، لقد سافر، قلت الى اين...؟؟ قالت لبلد اغترابه حيث يعمل ، هو دائما مغترب ويأتي فقط لزيارات لعدة أيام ويعود ثانية ، ويترك مفتاح بيته لدينا احتياطا وللطوارئ .

صدمتني المعلومات ، أطرقت برأسي ، شكرتها وغادرت ،يغمرني غضب طاغ ، لقد خدعني اللعين، لم يقل لي أيا من هذه المعلومات، ولم ينظم وسيلة للتواصل معي بغربته، وما فائدته بعيدا ومغتربا ،لا فرق بينه وبين زوجي ... ها أنا افتقد بسرعة ما اعتقدت اني امتلكته بديلا عن زوجي . دخلت بيتي يلفني الإحساس بالخيبة وسوء الحظ ، ويداهمني الغضب لأنه خدعني، وأن الإحساس بالحرمان سيرافق حياتي الى الأبد ، احزنني ذلك ، فرثيت لنفسي على نفسي ، وغضبت وانقهرت وشتمته وشتمت حظي وأيامي ، كنت أعد نفسي بمعاشرات جنسية تروي شهواتي وحاجات جسدي وانوثتي لاكتشف اني غبية واهمة ...واهمة ...واهمه.
💕💕💕








 
  • عجبني
التفاعلات: round trip to org، Warm hugs و ميدو770
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
hanees15
فكرة جديدة و رحلة زوجة ممتعة بين تجارب جنسية متنوعة صاخبة بعيدا عن زوج بارد
ثم العودة الواقعية له
عمل مبدع و مجهود واضح
اشكرك بشدة
 
  • عجبني
التفاعلات: Seko80

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%