NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 43 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن الثالث - بأحضان امرأة

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,428
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
43 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن الثالث - بأحضان امرأة

تعرفت اليها بزيارة لاقارب لي ، سيدة موظفة مترملة من عدة سنينن وبلا أولاد ، وفنانة تشكيلية ، ترسم وتشارك بمعارض الرسم الخاصة بها او المشتركة اوالعامة الموسمية او السنوية .

ولما تعرفت اليها ، كانت مشاركة بمعرض خاص مشترك مع عدد من الفنانين ، فدعتني لزيارة المعرض ، وقد اعجبت بتلك السيدة الفنانة والنشطة فنيا واجتماعيا وقررت توطيد تعارفنا ، وزيارة المعرض ، وهي تجربة جديدة لم أكن اهتم بها بالسابق ، وقلت الخروج من البيت لمعرض افضل من التسكع بالطرقات والتلهي بغزليات الشوارع . كما أنها من ناحيتها أبدت إعجابا واهتماما بي وأثنت على جمالي ، وتناسق مكونات جسمي ، إنها نظرة رسامة فنانة ، وقالت اثق اننا سنصير اصدقاء.

باليوم التالي ، توجهت للمعرض ، بحماس لولوج هذا المجال الثقافي والفني . كان المكان غنيا بالزوار الداخلين والخارجين نساءا ورجالا وشبابا وصبايا ، بل وأطفال يصطحبهم ذووهم وقد لمسوا لديهم موهبة وحبا للرسم فقرروا تنمية موهبتهم بزيارة المعارض.

ما أن، لمحتني ، حتى هبت تستقبلني بالترحاب ، وتخصني باهتمامها، واقتادتني لموضع جناحها وأخذت ، تعرض لي لوحاتها ، مما خلق لدي إحساسا اننى أنسانة مهمة وخاصة بالنسبة لها ، فرضيت عن قراري لزيارة المعرض وزادت حماستي للاستمرار بهذا النشاط ، بينما هي تشرح لي مضمون لوحاتها و ترد على أسئلة زوار أخرين ، ثم قمت بجولة عامة أشاهد لوحات الفنانين الأخرين ، وتشجعت ووجهت أسئلة لبعضهم حول بعض لوحاتهم، وقد اثار اهتمامي شخص الفنان الاخير بموقعه اكثر من لوحاته ولعلي تأملته هو وليس لوحاته، وانجذبت اليه.

كان يقف وحيدا... مكتوف اليدين، منتظرا...بشعر طويل منسدل بعناية على كتفيه ، وطقم رسمي، فلفت نظري واهتمامي باناقته عكس غيره من الرسامين. شعرهم اشعث ، وثيابهم غير رسمية ، بل احدهم كان بمإزره الملوث بالدهان يعرض ويرسم. ويبدولي أن موقع ركنه بنهاية الصالة قلل من زواره ، علهم يتعبون او يملون فلا يكملوا لركنه، اشفقت عليه لذلك، فقررت أن أتوقف واتمعن بلوحاته تشجيعا له.

عنون معرضه بعنوان كبيرموحد واضح / الصمت / ، وفعلا، لبعد ركنه ، وقلة زواره، ساد بركنه صمت وهدوء نسبي فاقتربت من جدار لوحاته أو ركنه استعرضها واتمعنها وشعرت فعلا أنه نجح بإظهار قوة وجمالية الصمت والسكون من خلالها ، فالبحر ساكن، والشجر لا تعبث به الريح ، والغيوم تبدو وكأنها غير متحركة بالسماء الواسعة والفسيحة ، والطفل لا يبكي ولا يلعب ولا يضحك مع انه ليس نائما لكن اتساع عينيه ولمعتهما توحيان بحيويته ، والرسام ذاته صامت... وكأن الصمت من تكوينه . فاكتفيت بالتمعن بلوحاته ثم انصرفت عائدة.

ولما عدت لجناح صديقتي ، كانت مشغولة مع زوارها ، فقد لاحظت تجمعا مميزا بجناحها ، فعدت أمعن النظر بلوحاتها وأقول بنفسي، لكل فنان اهتماماته الخاصة ، وأسلوبه الخاص ، تتميز لوحات صديقتي بأنوثة واضحة فالمرأة موضوع لوحاتها ، وجذبتني لوحة لامرأة عارية ، وخلفية اللوحة بيضاء مجردة من اية الوان أو رسومات أخرى ، وكأن صديقتي أرادت إبراز جمال التعري ، فلا يتشتت نظر المشاهد بل يتركز على جمال جسد المراة عارية، وقد لاقت تلك اللوحة اهتمام عدد من الزوار، وسمعتها تشرح لاحدهم عنها وتقول له ، الجمال ليس ما يظهرفقط بل لعل ما نخفيه او المختفي يكون الأجمل والأحلى ، تماما كالجمال الأنثوي الذي نظهر قليله ونخفي اكثره بالثياب التي تتحول سجنا للجمال لا بد منه ، فتتفنن النساء بمحاولة اظهاره ، رغم اخفائه اجتماعيا، عبر خطوط الموضة، وتفصيلة الثياب ، ولذلك تتفنن دور الأزياء بتبديل موضة الثياب النسائية باستمرار، وينجح اكثر من يبرز جماليات جسد المرأة أكثرمن غيره ، وهذا ما أردت ان تقوله لكم لوحاتي وخاصة لوحتي هذه ... قليلا وتقدم زائر يطلب شراء اللوحة وسألها عن السعر قالت أنا لا أسعر، ادفع ما تجود به نفسك تقديرا وإعجابا ، وضحكت وهي تقول له بغنجة نسائية واضحة ... إنها عروس تستحق مهرها ... كانت غمزتها الجنسية للرجل واضحة ، فضحك بعضهم بل علق أحدهم وقال إنها أجمل عروس مبروكة عليك يا أخ ، وأخر علق وقال بجرأة لصديقتي بل أنت أجمل عروس ، فشكرته وهي تضحك مسرورة ، وبعد قليل علقت على اللوحة وريقة مكتوب عليها / مباعة/.

طال مكوثي بالمعرض، فقد أعجبتني ، شخصية صديقتي وروحها المرحة بل وجرأتها وهي تشرح للزوار لوحاتها، وأعجبني الجو الإجتماعي بالمعرض ، فبقيت لنهاية وقت العرض، وغادرت وإياها ، فاقتادتني لسيارتها ، وقالت...اركبي ...قلت لا أريد تعذيبك بايصالي لبيتي... قالت لن أوصلك لبيتك بل لبيتي ، أنت مدعوة للعشاء معي ، سأريك بعض اللوحات التي أزين بها بيتي وأعتز بها ، أعجبني ذلك، فشكرتها وقلت تشرفني زيارتك ويزيدني شرفا مشاهدة كل لوحاتك. بالطريق توقفت عند مطعم ، كان واضح أنه معتاد عليها فرحب بها، رفعت له إشارة من يدها باصبعين، وتقصد اثنين..قال حاضر.

ما أن دلفنا بيتها ، حتى قالت لي تفتلي بالبيت ، تفرجي عاللوحات ، تصرفي كأنك ببيتك ، وتركتني ...عدة دقائق وعادت لي وقد خلعت ثيابها الخارجية لا يغطي جسدها الا شلحة شفافة قصيرة وقطعتي ثيابها الداخلية ، الكلسون وحمالات النهود، تفاجأت ، ولم اعرف ماذا أقول او كيف اتصرف ، قالت ببساطة من غير أي حرج كيف رأيت اللوحات ، قلت لها أنت فنانة ، وانا لست كذلك لكني الاحظ اهتماما مميزا عندك برسم المرأة باوضاع متعددة مع تركيز واضح على المرأة العارية ...قالت بطبعي اكره الثياب ، لانها تخنقني، اشعر كأنها ثقل ضخم يضغط علي ويتسلط على حريتي ، وقد انعكس ذلك على لوحاتي ، لذلك ما ان أدخل بيتي حتى أتخفف من ثيابي فاتحرر من هذا الشعور، ولولا وجودك لاكتفيت بالشلحة دون الكلسون وحمالة البزاز، لكني تحرجت منك ، وخشيت أن أصدمك فتهربي ، أتعلمين...؟؟ بأيام الحر الشديد حتى هذه الشلحة أخلعها وأبقي عارية كما خلقت... ألا تتعرين ببيتك ...؟؟ قلت لا... الا عند الإستحمام ... ضحكت وهي تسألني ...وبالسرير ...؟؟ قلت بالسرير ارتدي ثياب النوم ، فزوجي هجرني فلايوجد من يعريني. لمحت لمعة بعينيها ، وقالت سأعريك أنا وهي تتضاحك وكأنها تمازحني.

بوصول الطعام قالت لنأكل انا جوعانة، واقتادتني لمطبخها الواسع ، وخلال الطعام سالتني عن زوجي وايامي واوقاتي وهواياتي ... قلت أهم هواياتي سماع الأغاني والموسيقى والتراقص مع الألحان مع اني لست ماهرة بالرقص فقط اتلوى يمينا ويسارا وأهتز باردافي وأنا الوي يدي، ليس أكثر...قالت أنت رائعة سأرسمك ...سأرسمك وأنت تتمايلين راقصة ، ستكون لوحة مميزة، وسريعا ستجد من يشتريها ويغدق ثمنا لها.

لم أجب لا بالموافقة ولا بالرفض ، الا اني ادركت ان هذه الصديقة الجديدة سريعا ستنقلني من سجن بيتي ، لحديقة اجتماعية جديدة ومثيرة ، ممتلئة بازهار ثقافية وفنية متنوعة ، أرضاني ذلك ، وغمرني بسرور داخلي ، يختلف عن كل ألوان مسراتي السابقة ، وأوحى لي بطموحات جديدة بمجالات جديدة ومختلفة عما سبق.

كما انتابني إحساس بان هذه الصديقة الجديدة تحسن اجتذابي واقتيادي لعالمها ، وستسيطر على بعض نشاطاتي ، وقد كنت راضية بذلك وغير معترضة ، مما عزز استعدادي للموافقة على ان ترسمني وأنا اتراقص . طبعا لن أعرض نفسي ، سانتظر اذا طلبت هي ذلك.

هذه الخواطر رفعت من سوية اهتمامي بها ، فتسارقت ونحن نتناول الطعام ، نظرات لوجهها ، وصدرها المكشوف ، وسيقانها بل وكل جسدها العاري تحت شلحتها الشفافة .

بعد الإنتها من العشاء ، قالت تعالي أريك لوحاتي ، ستتمتعين بها ، وسارت أمامي ، تتهادى بردفيها المتبخترين ، واتمعن بجماليات طيزها وسيقانها ، فتذكرت زميلة من أيام المراهقة ونحن نتعرف على نمو اجسادنا فتريني صدرها ونهديها وأريها سيقاني وأردافي، ونتلامس ونتبادل القبلات ، واعبث بكسها ببعض اللمسات وهي تلاعب بظري الاكبر من بظرها ، خاصة عندما اتهيج .

شاهدنا لوحات غرفة الإستقبال، وبأغلبها ترسم المراة ... العاشقة... المناضلة... المقاتلة... الفلاحة... المشتهية... المرأة بالسرير... المستحمة... وكان أجرأها، المتعريتين عشقا وخاصة الفارسة إنما مركوبها رجل بعضوه المنتصب، وليس حصانا... وهكذا...لكن دون ان تخلو لوحة من إشارة جنسية ما ، فالمقاتلة ترتدي ثيابا عسكرية تبرز تكور ثدييها وجمال ردفيها ومعالم طيزها...والفلاحة بالحقل ترفع اطراف ثوبها فتظهر بعض سيقانها، والعاشقة يبدو نهديها متوثبين من اطراف قميصها.. وقد نوهت لها بملاحظتي هذه... قالت أراه طبيعي ، فالمراة هي أحد طرفي العلاقة الجنسية سواء كانت عاشقة أو مقاتلة أو فلاحة ، ولا يجوز ان نهمل هذا عند التعبير عن المرأة ، لان طبيعتها الثابتة تدفعها دوما للقيام بما يجذب ويثير الذكر ليس لجمالها فقط، بل لمعاشرتها ومناكحتها، ولتحقق هذا يجب ان ترتدي ثيابا وتتكلم وتتحرك وتتطبع بما يظهر ما يرفض المجتمع بعاداته وتقاليده وقيمه أن تظهره مكشوفا أو تقوله صريحا.

ثم سحبتني لغرفة نومها ، لأتفاجأ بلوحة كبيرة لها بعرض سريرها، مستلقية عارية، وهي تمسك بنهديها ، تداعبهم وتعرضهم عرضا جنسيا صارخا ، ذكرتني بالسيدة بتلة العشاق تعرض لي نهديها بينما حبيبها يداعبها، قلت أسألها كيف رسمت نفسك ...؟؟ قالت هذه ليست من رسمي ، قلت أسأل من هو الرسام اذا...؟؟ دون إحراج ... قالت لا ... لا احراج ... ساعرفك عليه مستقبلا...كنت موديلا له ، وإذا لم ترفضي نرسمك أنا وهو... بعد أن تتعودي على اجوائي. راودني وهي تجيبني ، أن حياة هذه الفنانة الرسامة مليئة بالخفايا والأسرار والجرأة التي تتفوق بها على زمنها ومجتمعها.

لوحتها الخاصة هذه عارية تداعب نهديها بشهوتها، كما افعل مع ذاتي، جذبتني، وأثارت شهواتي ايضا ، وهيجت محنتي ، خاصة وأن صاحبتها أمامي بلحمها ودمها وروحها عارية تقريبا، تتخاطر امامي وخلفي وبجانبي بسيقانها الجميلة ، وبتلوي اردافها ، وبتمايل طيزها، وقد شككت أنها تتقصد ذلك لإثارتي، لغاية في نفسها ، افهمها وادركها واتوقعها، الا اني أتصنع تجاهلها .

أخذنا الحديث ، بتشويقه ، وسرق وقتنا ، ولما ادركت مرور الوقت ، قررت المغادرة والعودة لبيتي ، حملت جزداني استعدادا لأودعها وأغادر ، قالت الى أين ...؟؟ قلت لبيتي ... قالت الوقت تأخر، وهجم الظلام، لا مبرر لتذهبي بهذا الوقت ، ابق معي فأنا مسرورة بوجودك، اعتبرت دعوتها للبقاء مجرد مجاملة قلت لا... يكفي... يجب أن أذهب لبيتي، عادت تكرر باصرار واضح ...ادركت أنها جادة ولا تجاملني ... فاجأني إصرارها، وإدراكي لجديتها... فلم أعرف كيف اجيبها فقلت لا الأفضل أن أذهب لبيتي، عادت تحثني للبقاء فقالت ترفع من سوية الدعوة أنا أحببتك ابق معي... ونامي معي، زاد ذلك من حيرتي، لم يخطر ببالي أني سأنام عندها، ، سكت برهة محتارة ... وقررت أن أعطي جوابا حاسما فقلت ما فيني أنام، ليس لدي ثياب للنوم ...قالت مش ضروري نامي مثلي ، تقصد بثيابي الداخلية فقط ، وعرضت علي جسمها المكشوف ، قلت ...لا... غير معقول ، قالت لماذا ...؟؟ انظري لي أنا سأنام هكذا بل واكثر ، وسحبت حمالة نهودها ، صار نهديها عاريين ، تشف حلمتيهما تحت الشلحة ... تابعت انظرلها بصمت، بينما عادت هي ترجوني، وترفع سوية رجائها لمستوى أعلى وتقول أنا أحببتك وبدي أنام معك ، لم أستوعب مقصدها ، بل شككت بنواياها ، معتبرة أني افهمها مما اثارني ، تابعت وقالت ، نتحمم وننام ، خليك لا تروحي ، الحمام ساخن ، واقتربت مني، وأمسكت بيدي ، مركزة نظرها بعيوني ، لم أعرف كيف أتصرف ابتسمت ابتسامة حيرة ... وقلت...أنا محتارة... قالت لا تحتاري ، هل تستحين مني ، قلت لا بل مستغربة ومتفاجئة، سحبتني اليها واحتضنتني ، انتبهت انها أطول مني قليلا ... قبلتني من وجنتي أولا ، وهي ترجوني لأبقى، ثم انزلقت لشفتي قبلتهم مباشرة ، ثم أطبقت عليهم تمتصهم امتصاص شهوة وتلذذ، تفاجئت بما تفعل لكن ذلك زاد من اثارتي ، فتركتها تقبلني ، ادركت استسلامي لقبلاتها ، همست اشلحي مثلي ، وبدأت تسحب بلوزتي وتباشر تشليحي، انفعلت أكثر ، صارقلبي يخفق وتصلبت حلماتي وكسي ينبض بقوة ، انهار ترددي ، تركتها تشلحني بلوزتي وصرت أتجاوب مع قبلاتها فامتص شفتيها بين شفتي وقد ادركت أن علاقة جنسية ما ستربطني بهذه المرأة الجريئة، لم يعد لي مهرب منها .

قلت أريد أن استحم ...قالت نستحم سوية ... واستبدت بي الشهوة ، وصرت أتعرى... وأشلح... وتوقفت لما صرت مثلها بالشلحة ... وحمالات صدري والكلسون، كانت تتابعني مستمتعة بما أفعل، ولما توقفت قالت أكملي ... أرني نهديك، ففعلت ورميت بالستيان ...قالت افعلي مثلي ...وسحبت شلحتها من رأسها ورمتها لي... فغدت عارية، لا يكسوها الا كلسون رقيق ...خلعت شلحتي أيضا ورميتها لها ... فصرت أمامها عارية بالكلسون فقط...ابتسمت بفرح ونشوة وشهوة وامسكت باطراف كلسونها ، وهي تنظر لي ، فهمت ما تريد فأمسكت باطراف كلسوني مثلها، وبدأنا معا نسحب الكلسون ونشلحه ، فتعرينا وصرنا ... العرايا ، أنا انظر لجسدها وهي تنطر لجسدي ، نهودي أكبر ، وفرجي حليق ، هي غير حليقة ... كسها اكبر من كسي مكتظ بشعرة طويلة وكثيفة وملوث من شهوتها، وكأنه ذئب يختبئ بثنايا الشعر ، اختباء تربص من جوع، وقد لحظ طريدة ...بينما بدا كسي الأصغر مسكينا واضحا مبللا ناعما مستسلما لشهوتها.

قالت... كسك جميل ...

قلت كسك متوحش...

وسحبتني من يدي للحمام .

بالحمام لوحة حائطية من بلاط السيراميك ، لامرأتين عاريتين تتداعبان واحدة تداعب نهود الواحدة والأخرى تداعب كس الأولى ، بسهولة عرفتها باللوحة، فسألتها انت... ومن الأخرى...؟؟ قالت صديقة رومنسية ، سأعرفك عليها ، قلت ومن رسمكما...؟؟؟ قالت تلك قصة أخرى ليس وقتها...وفتحت صنبور الماء فتدفق الماء دافئا فوق رأسينا ، وجذبتني اليها واحتضنتني مسرورة بدفق الماء علينا ، وهي تردد سعيدة أنا بك وفرحانة لوجودك معي ، أنت امراة مثيرة وجاذبة سأعشقك وأتفنن برسمك ومغازلتك ... ومنايكتك... كنت مستسلمة لا أعرف كيف أجاريها لقد فاجأتني بهجومها الجنسي دون تمهيد مسبق ، وجرأة تعابيرها ، أوهنت إرادتي فاستسلمت دون قرار واضح، فقط وجدت نفسي مستسلمة لما تقول وتفعل ولنزواتها ، بقبول، إنما برضى وتجاوب ضعيفين دون مبادرة مني. بل انشغل نظري بجمال اللوحة الجنسية أمامي، وانصرف ذهني تعجبا بجرأتها هي وشريكتها باللوحة ... وبمهارة الرسام الفنان وبمهارة ودقة صاحب معمل البلاط ، كيف طبع الصورة وجزأها لمجموعة من البلاطات وعند جمعها وتركيبها حافظت على دقة الرسم وفنيتة ، بل وتعابير الشهوة المتبادلة بين المرأتين سواء بذبول النظرات أو بمواضع اللمسات ، ويحرضني التساؤل ، من هو الفنان الذي رسمهما وهما عاريتان أمامه تتنايكان... لا شك انه فنان ماهر وموهوب وعاشق موثوق، بل هناك فنان أخر، يستحق كل التقدير والإعجاب، هو صانع البلاط ايضا .

وبذلك غدوت منصرفة عنها وأنا أحلل الصورة ، وهي تتابع ملامسة جسدي بمواضع إثارتي نهداي وحلماتي ، وأكتافي وسيقاني وفرجي وكسي وأردافي بل وباصبعها تداعب ثنايا طيزي، وتسمعني كلام شهواتها ، وتقبلني تارة من شفاهي ، وتارة من صرتي وتنزل لكسي ، وتارة تلتف خلفي أو تديرني وتقبل أكتافي وظهري وسيقاني وأردافي وتتفنن بشفتيها تداعبان شق طيزي ، كنت اتأثر لكن لم تكن شهوتي بمستوى شهوتها واندفاعها ، كانت كصياد نجح باصطياد طريدة يريد أن يلتهمها، بينما كنت كطريدة تم اصطيادها وقد استسلمت لمصيرغير واضح بين يدي صيادها.

أنهينا حمامنا ، ولا أعلم كيف ستكون خطوتها التالية ، التففنا كل ببشكير حمام ، اقتادتني لغرفة نومها، عادت لوحتها فوق سريرها تجذبني ثانية، وعدت اتذكر تلة العشاق وتلك المرأة تغريني بنهديها ورفيقي الضابط المظلي يعبث بصدري وحلماتي ، فتمتد يدي تبحث عن زبه حتى أمسكته وبدأت أداعبه بسرعة وأقول له نيك ايدي، وداهمتني شهوتي للرجل ، أريد زبا يقتحم أعماق جسدي ، وليس كسا يدغدغ كسي دغدغة فقط... اريد رجلا وليس امراة مثلي ، فتهيجت للذكرى ، أرضاها تهيجي ، فقد اعتبرته تجاوبا معها ، رمت لي شلحة وقالت البسيها ، كنت بحاجة لثياب حتى لا أبرد ، فأنا لست معتادة عالتعري مثلها... قلت بدي كيلوت ، قالت لا داعي... قلت ببرد ، قالت سأشلحك إياه ، قلت موافقة لكن الأن أريده ، أعطتني واحدا ارتديته وقلت أريد بيجامة أو ثوب نوم يدفئني ، أنا بردانه ، خضعت لطلباتي فأعطتني روب نوم ارتديته واتدفأ به ، قلت لها أين سأنام ...؟؟ قالت هنا بسريري جانبي وبحضني ... لم أجب فقط دلفت بجسدي تحت غطاء السرير ...أطلب مزيدا من الدفء .

ارتدت هي ثوب نوم شفاف قصيرفقط ، واستلقت بجانبي ، احتضنتني ، أحسست بدفء جسدها... سرني ذلك فقد أدفأني اكثر ، كنت اطلب الدفء ، فاستسلمت لحضنها بل دفعت نفسي اكثر لحضنها الدافي ،ايضا اعتبرته تجاوبا جنسيا معها، فزادت شهوتها لمساحقتي ، صارت تقبلني بوجنتي وشفاهي ورقبتي، وتهمس قرب اذني بكلمات الشهوة والغزل والنيك ، مما رفع إثارتي وحرارتي ، فاستسلمت مستدفاة أكثر مني متشهية، مدت يديها تحت روب نومي الى فرجي ، وصارت تداعب كسي ، وتهمس بحب الكس ، يسلملي كسك ، لا تحلقيه ثانية ، بحبه مليان شعر، مثل كسي ، فيني ارفع روبك اكثر ، بدي ابوس كسكوسك، ولك مشتهية بدي انيكك ، قلت لها نيكيني كما تريدين فأنا بصراحة بحب نيك الرجال وهذه المرة الأولى التي استسلم بها لإمراة، لا تجربة سابقة لي، لا أعرف كيف أتجاوب معك، لا تكترثي لجهلي ، نيكيني كما تشتهين وتحبين ، لكن لا تشلحيني حتى لا أبرد.

يبدو اني لقلة تجاوبي غفوت سريعا، ونمت نوما عميقا، استيقطت بالصباح ، فانتبهت لها غافية بجانبي عارية، لا أذكر متى تعرت، نظرت اليها بدت جميلة لي ، تذكرت ضعف تجاوبي معها بالليل، قلت لم تنل مني كل ما تريد ، لقد قسوت عليها، أسفت لذلك، وداهمني خاطر، هي تجربة جديدة لما لا اخوضها بحماسة اكثر ، تماما كما خضت تجربة زيارة المعرض ، كانت تجربة ناجحة ، وها هي ستعرفني على صديقتها الرسامة، ووعدتني ان يرسماني ، ومؤكد سأتعرف على غيرهما من هذا الوسط الاجتماعي الفني ، بل والثقافي والحضاري ، بل والجنسي المثير ، كما تؤكد ذلك لوحاتها وهذه اللوحة خلفي ولوحة الحمام الرائعة بفنياتها وتعابيرها الجنسية المثيرة بنظرات العيون ومواضع لمسات الأيدي ، على النهود والكس ، بل وبوجددي بسريرها ووجودها عارية بحضني ، فرحت لذاتي ها انا صرت محللة فنية. وولجت مجتمعا ثقافيا فنيا مختلف عن المجتمع الذي اعتدت عليه، ساستمر بتجاربي الجديدة هذه ولن اعود للتقوقع بين جدران بيتي .

أحسست بها تتحرك، نظرت اليها بقبول وفرح ، تلاقت عيوني مع عيونها وهي تستيقظ ، وما أن رأتني انظر اليها بحنان ورضى ، ابتسمت لي ابتسامة عريضة ، لففت يدي فوق كتفها أحتضنها ، وأجذبها لحضني وأقول لها تعالي لحضني حتى لا تبردي... فانت عارية وأنا بثوب نومي.

انتبهت لحلمتيها متصلبتين ، جذبتاني ، لامستهم باناملي وانا ابتسم لها ، لمعت الشهوة بعينيها، انجذبت لها أكثر ، أمسكت كل نهديها ، حضنتهم بيدي ، فركتهم ، داعبتهم ، ضغطتهم ، عجنتهم ، واقتربت اليهم بفمي، مررت شفاهي بخفة فوق الحلمتين ، احتضنتهما بعمق فمي وامتصصتهم بقوة شهوتي ، تأوهت متلذذة، واحسست بها تعبث بثوبي ، لتكشف فرجي وتصل الى كسي ، سحبت لها ثوبي ، وكشفت لها عن كسي ، لامسته بيدها ، تلذذت ، داعبت باصبعها بظري ، تأوهت ، القت عني غطاء السرير ، وعرتني لفوق صرتي ، وهي تردد اعشق الكس ، بالليل تركتيني ونمتي فتركتك ولم ارتوي منك، اريد كسك أقبله ، أمتصه ، أعضه وأنيكه باصابعي واساحقه بكسي ، وانسحبت تغمر وجهها بفرجي وتنقض على كسي بشهوة وشبق وتلذذ ، عادت تتملكني ، وعدت أستسلم لمزاجها، صارت تثيرني وتهيجني قوة شهوتها، ومداعباتها لكسي ، اخرجت نهدي وصرت أعبث بهما ، وافرك حلماتي وأتلذذ ، واتأوه واتمنيك تارة منها وتارة من مداعبتي لنهودي ، وهي منقضة على كسي لا تتركه لا بشفتيها ولا بيديها ولا بأصابعها ، وتردد منذ التقيتك أدركت انك شهوانية مثلي ، فاشتهيتك، اشلحي بدي انيكك، بلغت شهوتي حدها ، تعريت لها ، انزلقت بين سيقاني ، حتى غدا كسها الكبير المشعر ، يلامس كسي الناعم ، وصارت تفرك كسي بكسها وفرجها يضارب فرجي بقوة وتسارع ولهاث ، وتثيرني خشونة شعرتها، واصوات تلذذها ، فتجاوبت مع حركاتها بحركاتي ، وكسي غارق بثنايا كسها، وشفرات كسها تتلوى على شفرات كسي ، وتقول ما الذ كسك ، وأنعمه ، نيكي معي... حركي كسك مع كسي ، ايييه كمان حبيبتي ، بلغت ذروة هياجي ، صرخت لذة وتأوهت وصرت أردد نيكي حبيتي ... نيكي أقوى ...نيكي أسرع ...صاحت اااااااييي أجا ظهري ....أجا ظهري ما الذك يا منيوكة ... وسكنت حركاتها..استلقت وسيقانها بين سيقاني ، واستكنت انا اريد أن ارتاح فقد ارتعشت قبلها ، وتابعت معها لتبلغ نشوتها وتروي شهوتها .

امضيت النهار التالي ببيتها ، فقد رفضت ان تتركني اغادر لبيتي ، وقالت سترافقيني مساءا للمعرض ، وتتولين الشرح للزواربغيابي لاني وعدت صديقا ازور معرضه اليوم، فهو يريد رأي بلوحاته وقد سمى معرضه / الصمت /. ادركت انه الفنان الذي اجتذبني اكثر من لوحاته.

وهكذا كسرت التزامي بضوابط الزوجية ثانية، انما هذه المرة ليس مع رجل بل مع امرأة ، مقنعة نفسي ان الخيانة مع امرأة أخف وطأة وخطرا من الخيانة مع رجل . خاصة وانا غير متأكدة من أن زوجي لا يخونني ايضا مع امراة أخرى استعاد معها حيويته الجنسية التي فقدها معي، لإسباب لم اعرفها ، قد تكون مني او منه، وبذلك نتساوى بالخيانة ، وعليه ان لا يغضب لخياناتي ما دام قد انصرف عني وهجرني، على كل فنحن ما زلنا نحافظ على نظافة بيتنا فلم ادخل غريبا او غريبة اليه ، ولا هو فعل .
💕💕💕


 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%