NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة عربية فصحى 46 - معزوفة الزوجة اللعوب - اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,428
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
46 - معزوفة الزوجة اللعوب

اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟

تعودت خلال غياب زوجي بالحقل بالصحراء، أن اتفرغ له كلما حضر، فاغير ترتيباتي والغي مواعيدي ، وانصرف كليا للاهتمام به باحتياجاته، ، فتركته مستريحا نائما بغفوته، وتوجهت للمطبخ ، لأعد طعاما.

سمعت حركته يدلف للحمام ، قلت استيقظ...انتظرته بشوق ، استحم... وأتاني مرتديا برنس الحمام لكن دون ان يربط زناره، ويشده على خصره متسترا كعادته ، لعله نسي، فينكشف بتحركه عري سيقانه ، بل كل واجهته، صدره المشعرالذي احبه يغزوه شيبه الجميل ، وفرجه مفضوحا، بعضوه يترنح متدليا، يكشف خصيتيه الكبيرتين والممتلأتين ، فشككت أنه لم يسهو بل يتقصد ذلك، وهذا امر جديد، فجذب تصرفه انتباهي ونظري ، اعرف أن جسده جميلا ، فسرقت نظرات ملوثة ببعض شهوة ، وبعقلي افكر لو كان عضوه منتصبا لاكتمل جمال جسده ، وتجلى أغراء ذكورته ، فلا أكمل تحضير الطعام قبل ان ينيكني.

سلم واكتفي كعادته بتقبيلي من وجنتي، تعبيرا عن اهتمامه وشوقه ، لقد تعودت على ذلك سنين عديدة. لكنه هذه المرة أضاف واحتضنني ، فزاد إحساسي بعريه من حرارة جسده ، وازداد تحريض شهوتي وقال ، انا مشتاق لك.. ضحكت بشيء من السخرية ، وقلت فعلا انت مشتاق بعد كل هذا الزمن الطويل من الهجر والإهمال ، قال ألا تصدقيني...؟؟ قلت بخبثي، بل أصدقك وأنا أحس بحرارة عريك وأنت تحتضنني ، قال...لما وصلت لم تكوني بالبيت .. اين كنت ؟؟ أوشكت، من قهري، ان أقول، كنت عند حبيبي ، لكنني قلت ايضا بقهر هذه قصة طويلة، وعمرها من عمر هجرك لي ...وتابعت ، اتهرب من أي جواب، لانني لا اريد ان اكذب عليه ... فغيرت الحديث ، وسألته وما كل هذه الشنط... قال شنطي وأغراضي، لقد انتهت مهمتي بالحقل بالصحراء ، وتابع... لقد عدت اليك، أجبته صادقة مع نفسي ومعه ... أتمنى ان تعود لي، قال عينت بوظيفة إدارية بالوزارة ، لن اتركك بعد الأن، وأكمل ... سنجدد حياتنا معا ، وأثق انك تهتمين بذلك مثلي ... قلت فعلا انا مهتمة بذلك ، قال دعي الأمور للأيام القادمة ...انا جائع الآن اطعميني من يديك . ارضاني أن بكلامه عزم وهمة جديدين ، وارضتني جرأته بالتعري ، واحتضاني بعري لحمه وصدره.

ونحن نأكل ، صار يحدثني ، عن وظيفته الجديدة وهو مستغرق بالشرح عنها وأنها تفتح له فرصا بالترقية ، وأن وجوده اليومي سيساعدنا لتجديد حياتنا، فاستغرقت افكر بكلمته / تجديد حياتنا ...؟؟/ وأتسائل كيف يخطط وماذا بدور برأسه...؟؟ بالنسبة لي يرضيني ذلك وأنا جاهزة بل غدوت خبيرة بتعدد علاقاتي، وسأمارس كل فنون انوثتي لأستعيده لسريري وحضني... بدا لي سعيدا بعودته ومتحمسا ... وختم يسألني... ستساعديني أليس كذلك...؟؟ قلت له طبعا سافعل ما أستطيعه من أجل تجديد حياتنا معا، خاصة وانت متعريا امامي تحرض شهوتي وتغريني بجسمك وعضو رجولتك هذا ، ومددت يدي امسك زبه وقد بدا لي مستعدا للإنتصاب... لكنه غير منتصب، وخاطر ذهني أن أباشر فنون أنوثتي وخبرتي . نهضت وركعت أمامه وبيدي أبعدت اطراف البرنس أكثر فبدت سيقانه عارية تماما، وفرجه مفضوح أمامي ، صرت أداعب زبه بشهوة بل بشوق له وبرغبة أن ينتصب ، فالامس خصيتيه لأرفع انفعاله ، وأنا مستمتعة بملامستهما والإحساس بامتلائهما ، بل رفعت زبه لفوق ، وقبلت خصيتيه ولحوستهما بلساني . وأنا انظر لعينيه بفجور ووقاحة شهوتي ، ثم صرت اردد بدي اتنيكني ... نيكني ...نيكني ... قال اسمعيني، لدي مشكلة معك غير موجودة مع غيرك ...فاجأني اعترافه بخيانتي ... وأرضاني أن مشكلته فقط معي ...وتابع يقول ... لقد أقمت علاقات مع غيرك من النساء دون مشاكل ، بل ينتصب عضوي بكل قوة وأنيكهم وانا مرتاح ...لقد خنتك سامحيني ... قلت بعصبية وكأني أصرخ ... وانا خنتك لم يكن امامي حل اخر، سامحني ايضا ... قال افهمك وأسامحك بل أكثر، لن اعترض مستقبلا ، لأني اريد ان تكوني مستمتعة بل احب أن اراك وانت تتمتعين ، ومن غير تفكير قلت وأنا احب ان أرى زبك منتصبا وان كنت تمارس مع امراة أخرى غيري ... لأن ذلك سيثبت ثقتي بك ويزيد تصميمي وأملي باستعادتك لحضني ،قال سأعرفك على أصدقائي أولئك وسنجدد حياتنا معهم ، وهم مثلنا يستمتعون بالإشتراك مع الأخرين . كلام جديد وغريب بين زوجين ، لم أجد جوابا جاهزا بذهني، لا بالموافقة ولا بالرفض فآثرت الصمت والسكوت ... فقط قلت له الليلة سنجدد محاولتنا لننجح مع بعضنا ، قال طبعا فانا مشتاق لدفء حضنك حتى لو لم أنجح بالممارسة معك. قلت وانا مشتاقة لمداعباتك وملامساتك ، فانا حبيبتك وزوجتك وعشيقتك... قم ارتدي ثيابك اريد أن أخرج وإياك لأسير معك بالطرقات وأمام كل الناس. خذني لمنتزه ، وخذني لمطعم... فسحني وغازلني وهيجني ... ولا تعيدني للبيت قبل ان تدرك اني ساتفجر شهوة... سأسهرك للصباح، وأنا اتدلع عليك ، ولن اتركك تنام قبل... ما تجيبلي ظهري ، وأجيبلك ظهرك.

وخرجنا ، كعاشقين نتسكع بالشوارع، ونتوقف امام واجهات المحلات ، وامام احد المحلات دلف اليه واخذ البائع على جنب ووشوشه ببعض كلمات ، واشترى لي ثوب نوم جنسي، شفاف فاضح لونه بلون البشرة، سأبدو به كالعارية ، سررت بهديته، ولما خرجنا قلت ماذا وشوشت البائع ...؟؟ ضحك وقال، قلت له هذه زوجتي بدي انيكها الليلة ، بدي ثوب نوم جنسي شفاف وفاضح وجميل .يثيرني ويهيجها... قلت يبدو لي أنك تعلمت الفجور، قال أأزعجتك...؟؟ قلت بجرأة بالعكس فأنا أحب الفجور بالسرير وقد تعودت عليه لما هجرتني ، فطاردت غيرك، من الرجال حتى نلتهم ... قال وانا طاردت غيرك من النساء حتى نكتهم . وتضاحكنا راضين عن خياناتنا...بالمطعم تابعنا حديثنا بنفس سويته وفجوره ونحن نتهامس ... قلت كم امراة هن، قال بداية كن كم شرموطة، ثم فقط مع صديقين وزوجتيهما . وانت كم رجل ، قلت وانا اتباسم ليسوا كثر فقط ثلاثة رجال وامرأة وحبيبي الحالي ...وقال متسائلا ومشككا ..فقط ...؟؟ قلت نعم فقط ...قال ما قصرتي انت تستحقين... وانا استحق.

ما أن دلفنا البيت عائدين، قرب منتصف الليل تقريبا ، وقد استبدت بي شهوة انوثتي من اعترافاتنا بالخيانات وفجور احاديثنا بالطرقات والمطعم ... اريد رجلا ينيكني ... اريد أن انتاك، حتى أخذت اتفنن بإغراءه وأثارته ...واتمنيك امامه وله ولي، وأخلع ثيابي، وألقيها عني، وأنا اسير وأغنج، هنا قطعة ...وهناك قطعة ...واتلوى ... وابتسم له ... واشير له ليلاحقني... و أتحرك امامه واتلوى بدلع ودلال ، ليس رقصا بل من قوة شهوتي تتحرك اردافي ووسطي وطيزي وكأنني ارقص ... كان يلحقني ويراقبني مستمتعا...واخيرا لما تعريت تماما، سحب طقم النوم الذي اشتراه لي من علبته ... ورمى الكلسون الجديد لي ، التقطته ولم ارتديه، بل عرضته له ، ثم رمى الروب لي بقوة وكأنه يضربني به وقال ، البسيه سامزقه فوق جسدك، لبسته ورميت الكلسون ارضا ولم ارتديه، وعدت اتمايل امامه بداخل الروب الشفاف وادلع متوجهة لغرفة نومنا وسرير زواجنا الذي حافظت على نظافته رغم كل خياناتي ، سبقته وانتطرته مستلقية على بطني، اغمر وجهي بالوسادة ، لا اريد رؤية عضوه غير منتصب بعد كل فنون التمنيك ،التي مارستها له فهو زوجي ورفيق عمري ، مكتفية وراضية الإحساس بحرارة جسده وهو يداعب جسد انوثتي وشهواتي بيديه وشفتيه ولسانه وباسنانه وبكلمات الغزل والشهوة الذكورية ، واحسست به يندس بالسرير قربي عاريا، ويهمس... بدي أنيكك ...بدي أنيكك من كل جسمك واحسست بيده تلامس اردافي ، واصبعه يتعمق بينهما وينزلق من أعلى ردفي لكسي ، ويردد ارفعيلي طيزك ... فارفعها...وانتظره ان يركبني ، باي شكل لا يهم ، الا اني أتوقع بل أحلم بزبه منتصبا وصلبا ، واحسست براس زبه، كان متعضا ، لكنه غير كامل الإنتصاب ومع ذلك، تمتعت ، وتأوهت وصرخت له ايوه نيكيني ...اكمل ، حاول المتابعة ، حاول ايلاجه ، اندس قليلا ليس أكثر وفقد اتعاضه ووهن وارتخى ، قلت له نيكني باصبعك ، لا تتركني ...كمل ... انا مشتهية... بدي تنيكني باي شكل ، بايدك بلسانك بشفايفك ، كمل لا تتردد ولا تتوقف كمل حبيبي كمل حبيبي ... والتقط بشفتيه شفاف كسي يقبلها ويمتصها وبلسانه يخترق شفري ويلاحس زنبوري وعمق مهبلي ، وباصبعه يضاغط طيزي ويتعمق بها بحركات شهوته وبعصاته، وانا أتاوه وأتلوى واتمتع بافعاله وتتراشق شهوتي ، رشقة اثر رشقة... وأأن... وأتأوه ...واصيح حتى ارتعشت وانتفض جسدي، فتسارعت مداعباته لي، ويلعب بزبه ،متجاوبا معي ويردد انت مثيرة وكسك حلو ...كسك حلو ...كسك حلو ، وارتعش وقذف شهوته واحسست بها تتراشق على كسي واردافي وسيقاني . لكن للأسف ليس بعمق مهبلي.

هدأ واستكان ... واستلقى بجانبي ويردد ...استلقي حبيبتي بدي أحضنك... واحتضنني ويقول ... المهم انك تمتعتي واجا ظهرك وانا اجا ظهري ...قلت لا تهتم أنا مسرورة معك هكذا، واثق ما دمت جيدا مع غيري ستكون جيدا معي أيضا، سيعود ينتصب لي ، اريد ان اراه منتصبا حتى لو مع امراة اخرى ، واحتضنته اقبله وهو يقبلني ويغطيني ويقول نامي واستريحي . وانا اريد ان تعرفيني على حبيبك .

بعد اعترافاتنا المتبادلة وليلة الجنس المضطربة والصاخبة هذه مع زوجي العائد لبيتنا ولسريرنا ... ارتاحت نفسي، وانتابني شعور بالإستقرار، لم أعد وحيدة ، عاد زوجي ، فعادت مسؤولياتي حياله ، طعامه ، نظافة ثيابه، توقيتاته ، مظهره بالعمل والوزارة بين رؤسائه ومرؤوسسيه ، وبالخارج وهو معي ، ومع أصدقائنا وأصدقائه ، بل مع أصدقاء شهواته الذين وعدني انه سيعرفني عليهم.... الحقيقة لقد غدوت مشغولة بزوجي وبمشاكله ولعل أهم مشاغلي كيفية استعادته فحلا لأحضاني .

بغمرة هذا الوضع القديم الجديد، نسيت كل الرجال الذين طاردتهم ، وتصيدتهم، حتى حبيبي الشاب كدت انساه، الا ان الكلاسين التي أهداني إياها كانت تذكرني به وبشقاوته كلما بدلت كلسونا ، او ارتديت واحدا مثيرا لاجل زوجي، فاتذكره ،واتذكر أني، كنت أخطط لأستمر معه، وبعودة زوجي واستعداده للتعرف به شجعني...أن استمر معه...يل وصرت اخطط أن اجمعهما معا ...ولم لا...؟؟ ما دمنا ، أنا وزوجي قد تصارحنا واعترف كل منا للأخر بخياناته ، دون ان تهدم هذه الإعترافات رباط زوجيتنا.

صارت هذه الفكرة ، تختمر بذهني ، وتشغلني ، لقد غدت هاجسا يحرضني ويثير شهواتي، ويزين أحلامي وانا أرى نفسي بينهما ، يتنافسان على مداعبتي وتعريتي وتقبيلي و ...و...واتخيل نفسي اتفنن باثارتهما واغرائهما وتحريضهما... يوما ونحن بالسرير وانا بحالة تخيل وتمنيك علي زوجي قال لقد دعانا اصدقائي لسهرة جنسية مشتركة، وتركوا لك تحديد الموعد الذي يناسبك ويرضيك ، قلت لست متحمسة لأجوائكم ، ثم اردفت أنتهز الفرصة كي احقق خطتة جمعه مع حبيبي ... فقلت هل انت مصمم ان ارافقك، قال لن اترك وحيدة هنا تتخيلين ما يجري بيننا ، الأفضل ان ترافقيني وتشاركينا وفق مرادك ومزاجك وشهوتك وتحققين هدفك برؤيتي ناجحا معهم... قلت هذا أهم ما يشجعني عالقبول ... وتابعت حسنا سأقبل دعوتهم، وساعرفك على حبيبي ايضا... قال بل أنا متحمس ان اتعرف اليه وأن اراكما معا ...كررت بعقلي قوله...وأن اراكما معا ... هو يحلم كما احلم، ويريد ما اخطط له... فوافقت... وضحك وهو يعلق على السهرة الجماعية قد ابحث عنك صباحا لأري باحضان من نمتي ، قلت الهذا الحد ... قال جربي وان لم تعجبك التجربة لا تكرريها، وبدأت أستعد لتجارب جديدة كليا تختلف عن تجاربي السابقة كلها .

باليوم المحدد ، سخنت الحمام ، وقررت التوجه للحمام لآخذ الوقت الكافي لي لاستحم واستعد ليس لرجل واحد بل لثلاثة رجال وامرأتين ، وبما اني الجديدة بينهم كنت أتخيل ، ستنقض علي كل العيون ينهشون بعيونهم واياديهم مفاتن جسدي وقد ينقضون علي لتعريتي، وزوجي يشجعهم فيفكك أزار ثيابي وواحد يخلع عني القميص ليكشف صدري ، والثاني يسحب تنورتي ليكشف اردافي وفرجي والمرأتان تراقبان للتعرف على جمالي ومقارنتي باجسادهن ، والرجلين واحد يداعب صدري ونهدي، والثاني يستغرق عند فرجي يلعق كسي وشفري ، فيستغل زوجي الوضع يقبل واحدة ويباعص الثانية ولما ينتصب عضوه سيعتبرها فرصته لينقض علي وينيكني كما لم يفعل منذ زمن طويل ... هكذا كنت افترض واتخيل ، فانا لا اعرف كيف ستسير الأمور.

ما ان أنهيت بالحمام شؤوني الخاصة حتى ناديت زوجي، فاتي ، يفاجئني عاريا ، وزبه المتدلي أمامه يتأرجح يمينا ويسارا ، ابتسمت مرحبة به ، وقلت تبدوا سعيدا ومتحمسا، ضحك وقال بل انت أكثر مني ماذا فعلت...؟؟ ، قلت انا امراة، نزعت بعض الشعر من سيقاني وتحت ابطي ومن فرجي وبعضها من بين ردفي، قال تستعدين لهم...!! سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك... كنت أسمع كلامه ، وأنا مسرورة باعماقي كيف يراني زوجي ، وكيف يميزني عن ذينك المرأتين رغم أنه ينجح بمعاشرتهن ، ويفشل معي ... ودب برأسي السؤال لماذا يفشل معي زوجي ... ويهرب مني ، ويتركني اطارد رجالا غيره لأنال حقي ونصيبي من الجنس، وها هو وقد عاد ، يشجعني لعلاقات جنسية مشتركة فقط ليريني كيف ينجح مع غيري ... وضربني جواب منطقي ، اذا الأسباب عندي انا وليست عنده، أنا من أصدمه ، فيصد عني ، ويهرب ثم يلجأ لغيري ... وبينما تغزو عقلي هذه التساؤلات، كان هو يهتم بتحميمي بيديه ، وفرك جسمي من اكتافي لأقدامي ، ويركز اهتمامه لاردافي وطيزي ، وفرجي وكسي وسيقاني ، وبين الحين والحين يقبلني هنا ويقبلني هناك ، وحينا يداعب فرجي وحينا يداعي نهدي ،او يدغدغ طيزي...ليزيد تحريضي ... هو يتقصد ذلك لأنه يحضرني لليلة جنسية يعتقد انها ستقنعني بفحولته ... قلت له ارجوك انا مشحونة بما يكفي ، ولست بحاجة لشحن اضافي ... توقف عن مداعبتي وزيادة اثارتي ودعني أذهب معك لأري كيف ستمر هذه الليلة الليلاء.

ما أن وصلنا ، لم يطرق، سحب مفتاحا وفتح ، وقال لي تفضلي ، بحلقت أرى من بالداخل وإذ رأيت صبية بالعمر اصغر مني كثيرا ، تتقدم الي مرحبة تسبقها نظرة استكشاف وتعرف ، سلمت عليها ، وخلفها رجل شاب لا شك هو اصغر بالعمر من زوجي كثيرا ، طبعا هو زوجها ، سلمت عليه أيضا ، رحبا بي بخفر وتردد واضحين ، وكانهما لا يصدقان \اني اتيت فعلا اشاركهما سهرة جنسية. تبادل زوجي معهما قبلات ترحيب وقال بحبور وانطلاق اين فلانة وفلان، رد الرجل بالطريق دقائق ويصلان ، جلسنا بغرفة يمكن تسميتها غرفة جلوس مفروشة بثلاث ارائك ثلاثية ، ولا اجد مبررا لذكر باقي الفرش لان الأهم هو هذه الأرائك التي سنباشر عليها لعبة الجنس المشترك والمتبادل، هذا ما خطر ببالي وعيوني تجوب بارجاء الغرفة .

تأخر حضور الزوجين الآخرين، غابت الزوجة ، طبعا لمطبخها ، قدرت انها صغيرة وبسيطة وطيوبة ، وكنت بقرارة نفسي قبل الوصول قد قررت اني لن أكون المستسلمة والضائعة بل المبادرة، وانا لدي من خبرة مطاردة الرجال ما يؤهلني ، للمبادرة بما يكفي لأحدد موقفي من الرجال والنساء معا بهذه الليلة، ومراقبة زوجي إذا انتصب عضوه، ولينيكني أنا دون غيري ...وعليه نهضت وتبعت الزوجة لمطبخها، ما ان دلفت اليها ، حتى تبسمت لي مرحبة ، اقتربت منها ، ومن غير تردد، لمست على شعرها ، اصطبغ وجهها باحمر الخجل، وقد اثارني ذلك، همست قرب اذنها همسا، انت حلوة وجميلة، ازداد تدفق الدم لوجهها، وتابعت اهمس واقترب اكثر من اذنها ، انا احب النساء اكثر من الرجال، وقد أحببتك، بدت مندهشة، مما افعل وأقول، وسألتها، فهمت انك بتحبي ينيكك زوجي، قالت... ايوه... اكثر من زوجي ، قلت لماذا...؟؟ قالت زوجي مسكين بيعرفش يغازلني ولا يهيجني وبسرعة يرتعش ويتركني ، زوجك يهيجني اكثر، سالتها كيف...؟؟ خبريني شو بيعملك قالت بشلحني، وبيضربني كفوف عأردافي ، قلتلها يعني عطيزك، قالت ايه ... قلتلها ليش مستحية قولي بيضربني عطيزي ، وشو كمان ...؟؟ قالت بسمعني كثير كلام سافل وبيشتمني، شتايم كثيرة ... أنا بحب هيك ، قلتلها شو بيشتمك قوليلي لا تستحي قالت يا منيوكة او يا منيوكتي يا شرموطة تشرمطيلي ، وانا بجن من هالكلام ، قلتلها معك حق وانا مثلك بحب الرجال القوي والسافل معي ، انا حبيتك وأنت حبيبتي الليلة، بس تنهي شغلك هون وترجعي لعنا بتقعدي حدي بدي اتنايك انا وانت، ونترك الرجال يلتهون برفيقتنا، هزت راسها موافقة، وقالت انا حبيتك ما شاء **** عليك جمال وكمال وشخصية وهيبة، وأكملت بتخوفي، قلت لها تسلميلي ، وجذبتها واحتضنتها وقبلتها من شفاهها قبلة جنسية سريعة اضعفتها امامي واشعلتها... سألتها هل اساعدك...؟؟ قالت احضر لوازم الطاولة ...وأذ يطرق الباب ، قالت وصلوا وأسرعت لتستقبلهم ، وتبعتها أريد التعرف عليهما أيضا، وقفت بعيدة قليلا لأراقب، ادخل الزوج زوجته وهو يردد السيدات أولا ، فرد الثاني طبعا طبعا لهن المقام الأول ، وعلق زوجي وقال بل عشيقاتنا أولا، والتفت لي يغمزني ، وكأنه يقول لي هل ترين جرأتي. وجدتها أكبرنا ، واكثرنا استخداما لزينة النساء عيون مكحلة ، حمرة شفاه صارخه ، وجه ممتلئ بالكريمات ، وثوب ضيق جدا، يبرز طيزها الكبيرة بامتياز ، وردفيها يتصاعدان ويتهابطان كيف سارت او تحركت ، وبقدمها حذاء بكعب عال جدا، أشك انها تحسن السير به ، الا ان زوجها هو من لفت انتباهي ، عيونه واسعة، تحدق بكل ما هو أمامها تحديق احاطة شاملة وكأنه يريد ان يرى كل ما هو أمامه فلا يفوته غرض او لمحة او حركة ، بنظرته حدية وذكاء، مما خلق لدي انطباعا أنه المدبر الفعلي لهذه اللقاءات ، خاصة وأنه صديق زوجي بالحقل والصحراء، انه لولب هذه الجلسات ومديرها وانه هو من ادخل زوجي بهذه الأجواء، بل هو من يسيطر على الجميع رجالا ونساءا، وقدرت أنه ان تركني زوجي واهتم بالصغيرة، فسيكون هو من نصيبي لأنه أفحل الموجودين، كما يبدو، ولن اتركه لزوجته أم طيز كبيرة. سلم علي، وألقى القبض على يدي لا يفلتها، ويقول وأخيرا أتعرف عليك سيدتي، كم حدثني زوجك عن جمالك وذكائك وقوة شخصيتك، وكم ردد، انه يقدسك ويجلك ويحترمك ويخافك، تستحقين كل هذه الأوصاف ، واقترب من اذني وهمس وكأنه لا يريد الاخرين ان يسمعوه، ستكونين لي الليلة، ابتسمت له وقد رفعت كلماته من سوية استعدادي للانغماس باجوائهم ، ومن المؤكد ان أي من الرجال او النساء لا يريد زوجته بل غيرها وكذلك النساء تريد كل واحدة رجلا اخر غير زوجها والا لا مبرر لهذا الشكل من العلاقات التحررية والجنسية الجماعية، وسحبني من يدي وهو يردد تعالي يا أجمل السيدات.

أدركت أنني بوجود هذا الرجل أصبحت واحدة من نساء هذه اللمة الجنسية ،لا أختلف عن أي منهن بل انا مثلهن هدف منيكة ما ، دلفنا وجلسنا وجلست زوجته أكبرنا بجانبي ، فصرت محاطة بهما هي وزوجها ، قالت تحدثني، اشتريت هذا الحذاء خصيصا لهذه السهرة ، قلت بحزم، اشلحيه كي لا تقعي وتنكسر ساقك ، هو لا يناسبك ، قالت معك حق، قلت اشلحيه وابق عارية القدمين ، فسحبته من قدمها، ودفعته تحت الأريكة، فصفق زوجها وقال لزوجي بدأت شرموطتي تشلح وتتعرى كعادتها تسابق شرموطتك من شدة محنتها، أجفلت وقلت بنفسي لقد غدوت شرموطة أنا أيضا، سأقص لسانه ان استخدمها معي ، ثم قلت معه حق فنحن لسنا بمحاضرة جامعية بل بمنيكة جماعية...سحبت يدي من يده، وقلت للكبيرة زوجته لنلحق الشرموطة الصغيرة التي بالمطبخ ونساعدها، فضحكت قهقة وهي تنهض عارية القدمين وتقول لزوجي مرتك ليست ملاكا وقديسة كما كنت تصفها، فصفعها زوجي على طيزها وهو يقول لها تسلملي هالطيز، هزتها له أمام الجميع وقالت وهل تنكر جمال طيزي...؟؟ قال ابدا بل بصمت عليها أتنكرين... انني بصمت عليها...؟؟ فقالت أعترف اه منك يا حامي ... وتوجهنا للمطبخ .

رحبت بنا الصغيرة وقالت لها جهزي الطاولة بالغرفة، وسنلحقك بالباقي والصحون...

تم فرد الطاولة بزاوية من الغرفة، ونهض كل واحد يحمل صحنا ويملؤه مما يريد ، ويحمل كأسا من المشروب الذي اختاره، ويعود يجلس على أريكة يختارها ... الا انا لم أحمل كاسا فصرخت الكبيرة اين كأسك قلت أنا لا اشرب الا عصيرا ، فقفزت الصغيرة وقالت موجود، احضر لك كاسا، وأسرعت لمطبخها ، لحقتها ، وعدت استفرد بها واحتضنها واوجهها لما أريد ، قلت لها ما بدي زوجي ينيكها بدي ينيكك انت ، لا تتركيه لها ، بدي انيكك انا وهو وبحب اشوفه وهو عم ينيكك، مفكره طيزها حلوة ، بل كل الجمال عندك ، طيزها كبيرة جدا ولا تتناسب مع باقي جسمها، اما اردافك النافرة والملتفه تجعل طيزك الأحلى والأجمل والأكثر اغراءا، ليس للرجال فقط، بل ولي أيضا ، قالت ولها بل ولزوجك هيك بيحكيلي ، بل أحيانا بالطرقات يشاكسني الرجال بمغازلتها ، ادركت اني اسيطرعليها، قبلتها قبلة جنسية ثانية سريعة تجاوبت بها معي وقلت سأسبقك وأحجز لك مكانا بقربي .

عدت، كانت الكبيرة محاطة بزوجي ، وزوج الصغيرة ، وقد انكشف جزء كثير من سيقانها وما كدت ادخل حتى قال المدير، انتظرك ، تجاهلته وتجاوزته واخترت الاريكة الفارغة وجلست أراقب ، كان زوجي يلامس سيقان الكبيرة ويتعمق ، بينما زوج الصغيرة يوشوشها ، اكيد كلام غزل وتمنيك، وهي تبتسم وتبلع مشروبا. نهض المدير وجلس قربي وقال لن تهربي مني ، فانا أحلم بك منذ زمن طويل فقط من وصف زوجك لجمال ثناياك ، ما ظهر منها وما خفي، وكم من مرة حلمنا بك معا ، قلت اذا لم يكن لكم هم بالصحراء الا التحدث عن نسائكم، قال وماذا تتوقعين ونحن بعزلة الصحراء إلا تذكر النساء والتهيج وممارسة العادة السرية، هي معلومة جديدة انه وزوجي كانا يمارسان العادة السرية معا بالصحراء، وتصورت أن زوجي كان يتخيلني فينتصب عضوه رغم غيابي ، اذا لماذا لا ينتصب بحضوري .

تأخرت الصغيرة قليلا، ولما أتت كانت قد بدلت ثيابها بثياب اكثر كشفا لجماليات جسمها وخاصة لطيزها، أشرت لها فأتت وجلست بقربي ، صرت محاطة بزوج الكبيرة يريدني لحضنه ، والصغيرة اريدها لحضني ولحضن زوجي، احسست بيد المدير تمتد لسيقاني ، نظرت ليده فوق ساقي ، دون تعليق ، واستدرت للصغيرة ، وجذبتها لي ، ومددت يدي أداعب نهديها ، عضت على شفتها ، بدا تاثرها واضحا، همست لها انت احلانا بعمرك وطيبتك وجمالك ولطفك وحنانك ودفء جسمك وشهوتك للنيك، فتنهدت مستسلمة لي . باستدارتي صارت سيقاني باتجاه المدير وصدري ملتفا باتجاه الصغيرة اداعب نهديها ، تابع يداعب سيقاني، ويسحب ثوبي يكشف عن افخاذي وما يبدو من اردافي ويتعمق بيده يريد مداعبة كسي ، تصاعدت شهوتي، لم اعد مهتمة لزوجي ، وهو يداعب الكبيرة وهي تتمنيك عليه وعلى زوج الصغيرة ، التفت للمدير، تأكله عيوني بشهوتي ، وابتسمت له ابتسامة تمنيك ، وعدت انقض على شفاه الصغيرة امتصها امتصاصا ، اكاد اقطعهم، صارت تتأوه بين يدي، تمرد شبقي ، عدلت وضعي ، أسهل للمدير الوصول ليس لكسي فقط بل لاردافي وطيزي ، صرت نصف مستلقية على وجهي وبوضع جانبي ، اجذب الصغيرة لشفاهي ، فانحنت فوقي ، سحبت ثوبها لراسها وكشفت نهديها ،فلقمتني إياهم بفمي وهي تقول ارضعيهم مصيهم قلت لها اشلحي بلوزتك ، شلحتها والقتها بوجه المدير، انتبه زوجي لما يجري، صاح يا منيوكتي ، يقصدها، وترك الكبيرة لزوج الصغيرة وأتى اليها يداعب جسدها، ويداعب نهدي أيضا ، تجرأ المدير علي أكثر كشف كل أردافي وامسك باطراف كلسوني يقطعه ويرميه هنا وهناك بل قطعة منه سقطت فوق شعر الكبيرة ، فضحكت وشتمتني يا شرموطة، بتعرفيش تشلحي كلسونك ، حتى قطعه لك تقطيعا ، قلت لها اخرسي انت الشرموطه، فصاح زوجها ... ايووواااه... ناوليها. تصاعدت الشهوات، وتاهت القرارات ، وغدونا صرعى شهواتنا ومحنتنا ، نحلل ولا نحرم، الكل للكل ، وكل شيء جائز، لا معنى للرذيلة بل هي الرذيلة المقدسة، لا دنس ولا تقرف ولا عيب، المرأة تنهش المرأة والرجل ينهش زوجة رجل اخر، وكل الرجال ينهشون كل النساء ، والنساء تنهش الرجال ، وتعرض الأعضاء بلا تردد ، ازبار منتصبه دامعة ، واكساس متبللة فاجرة...واطياز تتمحن وتتراقص.

صرعتني شهوتي فغدوت جزءا من هذه المنيكة ، أريد كل الرجال ، وأريد كل النساء ، تذكرت كلام زوجي ونحن نستحم // تستعدين لهم...؟؟ سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك//.

لم اعد احتمل صبرا، وقد احسست بالمدير يقبلني من طيزي، وباصبعه يداعب زنبور كسي ، نظرت لزوجي استنجده ، فشاهدت زبه خارج بنطاله منتصبا، مما اشعل حريقا بجسدي ، تركت الصغيرة ودفعت عني المدير، وأمسكت زوجي، أوقفته امامي ، وأمسكت زبه المنتصب بفرح واضح وقلت له اشتمني قال يا شرموطه ، قلت كمان قال يا منيوكة ، قلت بعد اليوم لا تحترمني ولا تخاف مني انا لست قديسة ولا ملاك أنا من اليوم شرموطه لك ولاصدقائك ، بتنيكوني كلكم بتضربوني كلكم بتشتموني كلكم بتهينوني كلكم أنا شرموطتكم ومددت يدي له وقلت له شلحني وعريني لهم ...وصرخت اشلحوا يا نسوان ... رجالنا هايجين بدهم يركبونا... وينيكونا ويستمتعوا فينا ويمتعوننا ، ونهضت ووقفت ورفعت يدي ، وقلت لزوجي شلحني ، تردد، تقدم المدير مني ، وفكك ازرار ثوبي من ظهري ، تشجع زوجي فامسكه وسحبه من رأسي ، واحتضنني من الخلف واحسست بزبه المنتصب يندس بين ردفي ويداعب وردة طيزي ، قلت له أنت حبيبي، ركع المدير امامي واطبق فمه فوق كسي يداعبه بلسانه ويتعمق ، ويخاطب كسي ويقول كم حلمت بك، اعشقك ، فهجمت عليه زوجته ترفسه برجليها ، وهو يضحك ويقول لها كسك كمان حبيبي لأنك زوجتي وكسها عشيقي فقط ، لانها ليست زوجتي ، احتضنت الكبيرة الصغيرة وتكمل تعريتها ، بينما زوج الصغيرة ، يداعب ارداف ونهود الكبيرة ، وسمعته يقول لها انا بعشق طيزك، فقالت لزوجها اسمع يللي بيفهموا شو بقولوا ، واكملت تعرية الصغيرة ، ما ان رايتها عارية، مددت لها يدي ، تركت الكبيرة، واقتربت مني ، تستسلم لي، احتضنتها بيدي، وجذبتها لي وعدت امتص شفاهها، بينما مد زوجي يده يداعب اردافها واعماق طيزها ، ويصفعها بين الحين والحين ويشتمها ، ويستمر يداعب طيزي بزبه المنتصب ، همست باذنه خذني واياها لغرفة النوم، نيكنا نحن الثنتين، سحبنا ممسكا بيدي ويدها ، صاح المدير الى اين...؟؟ رد زوجي عليه وقال عليكم بها هي تستحملكم اما هما فلا يستحملانكم ، قال المدير سنلحقكم سنلحقكم .

دلفنا لغرفة النوم ، اغلق زوجي بابها ، واحكم اقفاله ، بدأت أعريه، وقلت للصغيره شلحيه معي ، بدي اخليه ينيكك ، شلحته هي من فوق وانا عريته من الأسفل ... وهمست باذنه زبك حلووهو قايم ... نيكها هي بتشتهيك ، قال وانت قلت وانا اشتهيك ، لكن انت معي بالبيت كل يوم، انتهت مشكلتك ... ساكون لك كلما اشتهيتني ...صرت منيوكتك. احتضنتها ، وصرت اقبلها وامتص شفاهها امامه مصا واداعب كسها بيدي وامسكت يده وسحبتها لاردافها، صار يداعب اردافها ، ويبعص طيزها ، تمحنت المسكينة من شدة الشهوة فشهقت وصارت تضغط على يدي فوق كسها وتترجاني افركيه ... افركيه ... من شان **** افركييه ، قلت لها شو افرك... قالت كسي ،قلت وانت افركي كسي ، ودفعتها فوق السرير واستلقيت قربها افرك كسها وتفرك كسي ، واغمز زوجي عليها ، وهو يلاعب زبه المنتصب أمامنا ... صعد للسرير، وامسك ساقيها يرفعهم ، اقتربت منها وقلت لها اطلبي مني لازم تستأذنيني ، قالت لي مدام خليه ينيكني ، وما كادت تنطقها حتى صفعتها على ردفها صفعة قوية وقلت ليس هو من سيصفعك ويشتمك وانا أيضا وعدت اصفعها ثانية واشتمها يا شرموطة زوجي وقحبته ، المرة القادمة اطلبك فتاتين لعندي عالبيت وحدك لانيكك انا وزوجي، وحبيبي ، يبدو ان هذا الشكل من الفجور قد اهاج زوجي فانقض على فرجها واولج زبه المنتصب بعمق كسها وصار ينيكها بتسارع ، محموم وهو يلهث ويتمحن ويشتمها ويصفعها. وارتعشت المسكينة رعشة قوية، فعلا صراخ نشوتها ، صار الأخرون يطرقون عالباب بقوة بعد أن سمعوا صراخ نشوتها، يشتموننا ويطلبون ان نفتح لهم ، قمت بكامل عري وفتحت لهم ، كان زوج الصغيرة اول الداخلين اندفع نحو زوجته يحتضنها ويهديها ، ولحقه المدير ، محتجا لا يجوز ما فعلتموه ، تركتونا واستفردتم بالمسكينة ، وتلتهم زوجة المدير تترنح خلفها طيزها الكبيرة ،انا وقفت جانبا، عارية ساكتة اراقب ، بينما ارتمى زوجي عالسرير قرب الصغيرة وقد ارتشقت شهوته تتناثر على انحاء جسدها... ضحك المدير وقال اتركوها هي مستمتعة. وامسك بيدي، يسحبني لغرفة أخرى ، تمنعت ، شدني بقوة ، تمسكت بحرف الباب ، صرخت ، ضحك زوجي من صراخي ، صفعتني زوجته على طيزي العارية وعادت تشتمني يا منيوكة مثل ما نكتوها بدك تنتاكي ، وصارت تصفعني وتدفعني مع زوجها حتى اوصلاني لغرفة ثانية، بقيت أتمنع وأتمرد ، وإذ بزوجها يشدني من شعري ويلويه كما فعل حبيبي ويلقيني عالأرض تحته وانقضت على زوجته ، وأمسكت بنهودي وهي تردد سأقطعهم لك، خليه ينيكك ، ذكرتني بطريقة حبيبي وكيف ألقاني عالأرض ، فاشتهيته ورغبت به، واستسلمت وانا أرى زب المديريعرضه لي ، ويتقافز على فرجي ، وأنا اتهرب منه ، وأخيرا أمسكني وثبتني بقوة ، وأولجه ، قاسيا صلبا وحارا ساخنا ، فشهقت من أعماق شهوتي واستسلمت له ينيكني من غير مقاومة حتى بذلت نشوتي ، وارتعش هو بينما امراته تداعب نهودي وتقبلني ، وتصفعني على طيزي وتشتمني شتائم شتى.

بالصباح استيقظت عارية، أرى بقربي المدير مستغرقا بالنوم عاريا وهو يشخر، نهضت ، أبحث عن زوجي، خشيت أن يكون قد غادر وتركني، وجدته ما زال مستغرقا بالنوم قرب الصغيرة وهو يحتضنها، ويضمها لصدره، أيقظته لنذهب، هب مستيقظا ، بحثنا عن ثيابي وثيابه ، لممناهم ، من أكثر من غرفة ، دون كلسوني وقد قطعه المدير، قال نوقظها ونأخذ واحدا من كلاسينها قلت لا داعي، سبق لي وسرت من غير كلسون، وذهبنا لغرفة الجلوس لنلبس، وإذ زوج الصغيرة ينام فوق الكبيرة على اريكة واحدة عاريين ومتحاضنين ،هو من فوق وهي تحته والا ستخنقه بكتلة جسدها وطيزها، ابتسمت وقلت له وشوشة الكل اشتهى والكل تمتع وفجر طاقته وغفى ونام .

بالطريق تأبطت ذراع زوجي وسرت بجواره ،سألني هل كنت راضية وسعيدة...؟؟ قلت بداية ليس تماما، لكن جو الشهوات وال.. وال... قال تكلمي براحتك سقطت محاذيرنا وانتهت ، قلت وجو النياكة المسيطر، اثرا علي فضعف ترددي وبدأت اتجاوب راضية، خاصة لما احسست بقبلاته على أبواب طيزي ثم انغمست كليا بعد ان رأيت زبك منتصبا وأمسكته بيدي ادلكه، فرحت به، وحضنته بين شفاهي اتمتع بدفئه وسخونة راسه، هي طاقات تشحن الأجساد لا بد من بذلها ليرتاح الإنسان من نارها والحاحها ومحنتها. او ستتفجر بنفسه بتصرفات غير مفهومة ،أو صدودا، لعلها من اسرار الراحة النفسية . لكن لست متاكدة اني كنت سعيدة ... قال صح ، وصار يتلفت يمينا ويسارا ولما تأكد من خلو الطريق قال يا شرموطة شو قصة سبق وسرتي من غير كلسون، ضحكت بخفوت وقلت أختصر، حصلت مرة ، ومزق احدهم كلسوني فاضطررت للمغادرة بدونه، وأحببت إحساسها، وأنا أسير متمحنة من غير كلسون بالطرقات ، مما يرفع شهوتي ويزيد محنتي ، واستعدادي لأنتاك . قال خبريني بالتفصيل قلت بالبيت أخبرك ومع الأيام ستعرف تفاصيل كل خياناتي ... قال لست مستعجلا الا... للتعرف على حبيبك الحالي...

ما أن دلفنا لبيتنا، حتى ، بدأت القي عني ثيابي ، وتوجهت للحمام ، وانا أقول بدي أغتسل من قرف ليلة أمس، قال وانا أيضا ، انتظر يني ، ففهمت أنه سيستحم معي ...دخلت الحمام، ووقفت تحت دوش الماء يتساقط على رأسي ومنه ينحدر لباقي أجزاء جسدي ، كان الماء ساخنا دافئا، استمتعت بتدفقه شلالا يغسل أجنابي ، وأطرافي ، وتمنيت لو أنه يغسل أعماقي وروحي المثقلة بالكثير من ألام وكآبات واحزان حياتي أيضا.

دخل زوجي بعدي ، واندس عاريا مثلي تحت شلال الماء الساخن، والتصق بي لينال نصيبه من الماء دون أن يحرمني ، أرضاني الإحساس بحرارة لحم زوجي، وأسعدني استمتاعه بتدفق الماء مثلي ، قلت أحضني لننال ماءا أكثر، احتضنني وشدني بقوة عضلاته، ويقول ما أسعدني بك، وما أجمل جسمك وهاتي الشفتين تغرياني ، ونهديك يجذباني وحلمتيك ترضعاني الحب والشهوة والنشوة، وهذا البطن يدفئني ، ومنه اشم رائحة كسك الفاجر والمتمحن دوما ، لم أرى كسا أفجر من كسك، ولم تعبق بأنفي رائحة شهوة أقوى من رائحة شهوتك، وفتلني بقوة ، وأطبق بشفتيه على رقبتي يقبلني، ويحدثني كنت أقدسك ، وأخاف أن أجرح كرامتك أو أهينك اذا نكتك، وأحترمك واخشى أن تزعلي وتغضبي اذا صفعتك، او شتمتك ، او تسافلت عليك أخاف أقلك انحني ، او طوبزي ، أو اركعي أومصي ، فتبرد شهوتي من قلقي ومخاوفي منك وعليك، ومن كثرحرصي على طهارتك ونظافتك ونظافتي معك، فقدتك بدل أن اكسبك وأحافظ عليك... لم اكن اصدق انك عند النيك منيوكة كباقي النساء على وجه هذه الأرض... يا منيوكتي بدي أنيكك ، فرحت لإعترافاته، فانحنيت أمامه منيوكة خاضعة وراغبة لطلبه ... صفعني ثانية وقال طوبزي اكثر، فانحنيت أمامه بل طوبزت حتى أحسست أن طيزي وكسي صارا تحت سيطرته، وقلت له ومن قال لك اني ما بدي تنيكني... بل بدي كل يوم تنيكني ، وما يثيرك يثيرني وانا منيوكتك تركبني كما تحب وتشتهي وإلا لماذا تزوجتني عن دون غيري ، وأحسست برأس زبه يباعد بين شفري كسي ، فتأوهت تمتعا وأقول له... ما بدي تحترمني اذا احترامك سيحرمني من طبيعتي وشهوتي ، نيك حبيبي نيك... صفعني وقال يسألني من تقصدين بحبيبي أنا او هو ...؟؟ قلت انت وهو ، قال تطمني سننيكك أنا وهو ، وستتعودين علينا نحن الإثنين... وهكذا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
💕💕💕
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%