NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,428
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
gamalehalawa.blogspot.com
By [email protected]
26- سر استمرار اسرتنا
نشأت بأسرة مؤلفة مني ومن اختي الأصغر ووالدي، وكان لأسرتنا علاقة صداقة وطيدة تربطنا مع اسرة أخرى، أيضا مكونة من صبي وبنت والوالدين، متى تشكلت تلك الصداقة بين الأسرتين لا فكرة لي، وكل ما اعرفه ان الوالدين كانا أصدقاء قبل زواجهما، ولذلك فقد كان والدي شاهدا لزواج صديقه، وبعد خمسة سنوات تزوج والدي فكان صديقه شاهدا لزواجه أيضا، وبذلك فإن صداقة الرجلين انتجت صداقة الزوجتين والأسرتين أيضا.
لقد وعيت، ومنذ نعومة أظافري على هذه الصداقة بين الأسرتين، باعتبارها حالة طبيعية وثابتة، فكان ابنهم الذي يكبرني بخمس سنوات صديقا لي، واخته التي تكبر اختي بسنتين صديقة لأختي، فالأسرتين تتزاوران باستمرار وتشتركان بالطعام والمناسبات والأعياد وبالمنام. مع التوضيح بأنهم عندما يتزاورون ينام الزوجين والزوجتين معا بغرفة واحدة...!!! كذلك متى بدأ هذا لا فكرة لي ...!!!
بعمر مبكر، قد يكون بحدود خمسة سنوات، أقل أو أكثر، انتقلت تلك الأسرة الصديقة، ولأسباب مادية للسكن والإقامة ببيتهم بضيعة الأب، وهي بلدة زراعية واصطيافيه وسياحية جميلة، فاعتدنا قضاء شهر من كل صيف ببيتهم بالضيعة، ننام ونقيم ونأكل معا وكأننا اسرة واحدة، كذلك كان بيتنا مأواهم عندما يأتون لزيارتنا، او يحتاجون للقدوم للمدينة حيث نقيم، فينامون عندنا ويأكلون معنا، ويستحمون وكل شيء لا فرق بيننا وبينهم ابدا.
لقد كان بيتينا متواضعين، فالأسرتين من مستوى مادي مستور، كان بيتنا الأوسع، ويتألف من ثلاثة غرف، اما بيت الأسرة الصديقة فيتألف من غرفتين كبيرتين واسعتين تستخدمان كليهما للنوم والمعيشة ضمن ارض زراعية بها عدد من الأشجار المثمرة والمتنوعة وتزرع بها بعض الخضروات حسب مواسمها. وكنا نحن الصغار نحب سقاية المزروعات وقطف ثمار الأشجار، وجني الخضروات اللازمة يوميا للطعام حسب توجيه الوالدتين.
وليلا كنا نتوزع للنوم نحن الأولاد مع بعضنا، فأنام أنا مع الصبي بسريره وتنام أختي مع البنت بسريرها، والأهل كما وضحت ينامون جمعا بغرفة نوم واحدة، وكان هذا الترتيب يتم سواء ببيتهم أو ببيتنا، لكلهم او بعضهم. علما ان بيتنا تتوفر به غرفة ثالثة تسمح بانفصال الأزواج، لكن أهلنا ما كانوا لينفصلوا، وسواء كان الزوجان موجودين او أحدهما فقط، وكان ذلك بالنسبة لنا ونحن *****، عاديا، ولم يثراهتمامنا الا عندما كبرنا ووعينا، فأدركنا ان ذلك حالة مميزة اختص بها أهلنا، فيصح القول اننا كدنا ان نكون اسرة واحدة، نجتمع عالسراء والضراء.
لما بلغت سن الثانية عشر تقريبا، توجهنا كعادتنا كل صيف لقضاء شهر كامل بضيعتهم وببيتهم، وكالعادة كان نصيبي النوم مع ابنهم بسريره، ففرحنا وتحاضنا مسرورين، لكن فرقا هذه المرة قد حدث، فقد تملكني إحساس بأن فرق العمربيني وبين صديقي غدا واضحا/ هو صار 17 / ، وشكل ومضمون احتضانه لي قد اختلف، واصبح أكثر مودة وحنانا ودفئا، وقد ارضاني ذلك وأحسست أن رابطا خاصا يجذبني اليه ويجذبه لي، ربما لأنه رفيق سريري لعدة أعوام، وكنت انتظر الليل لأركن جسمي بين طيات حضنه، وأحب ان يحتضنني ويشدني لجسمه، وبليلة قال سأحدثك الليلة بأمر مهم، فوافقت بنفسية وعقلية ابن اثنا عشر سنة، بان حديثا هاما ينتظرني.
ليلا وما أن دلفنا سوية للسرير قلت حدثني، قال انتظر لتنام البنات، واحتضنني ونحن ننتظر، احتضانا دافئا وحنونا، قليلا وهمس بأذني، أتعتقد ان أهلنا ينامون مع بعضهم، قلت طبعا، قال لا، لم تفهمني، اقصد أن ابي ينام مع أمك وامي تنام مع ابيك، قلت ولماذا...؟؟؟ قال وأجزم أنهم ينامون مع بعضهم كلهم، ويمكن هم عراة الآن، قلت لم افهم، قال هم يحبون بعضهم، قلت طبعا وإلا ما أتينا لزيارتكم، قال حبيبي افهمني هم يتنايكون مع بعضهم، سكتت ولم اجب لم استوعب الأمر تماما فقد ترعرعنا وهم ينامون مع بعضهم هكذا سواء ببيتنا او ببيتهم.
بعد قليل لاحظت ان يده قد امتدت لفرجي وبدأ يمسك زبرتي ويحركها بيده، ضحكت، وقلت لماذا تمسك زبرتي، قال اسكت، تكلم بشويش حتي لا تسمعنا البنات، فكررت هامسا... لماذا تمسك زبرتي...؟؟؟ قال الا تنتصب...؟؟؟ همست أحيانا تصبح قاسية، قال ماذا تفعل، قلت امسكها قليلا حتي يزول الانتصاب، ولاحظت ان زبرتي بدأت تتقسي، قال زبرتك كبيرة لكن زبرتي اكبر قليلا، ودفع يده داخل بيجامتي وأمسك زبرتي بيده مباشرة وتابع تحريك يده عليها، وهمس هي دافئة، ثم سحبني ولفني فصار ظهري له واستمر ممسكا بزبرتي ويحرك يده عليها حتى صارت قاسية جدا، اعجبني كلامه، وحركات يده، وانتصاب زبرتي، فهجعت بحضنه هادئا وراضيا، استعيد كلامه عن أهلنا واتخيلهم عراة كما توقع، وخطر ببالي سؤال، فسألته هامسا، كيف يتنايكون...؟؟؟ قال غدا بالنهاراشرح لك، اتركني الآن مستمتع معك، وشعرت بيده تمتد وتدفع ببنطال البيجامة لأسفل ثم دفع كلسوني وعرى مؤخرتي، خطر بذهني، عله يريد أن يفعل كما يفعل أهلنا، سألني الا تريد ان تمسك زبرتي، قلت نعم وحاولت الاستدارة نحوه، منعني وابقاني امامه علي جانبي ومؤخرتي العارية نحوه، وامسك يدي وسحبها ووضعها على زبرته، كانت قاسية جدا وكبيرة بوضوح، همست له زبرتك كبيرة جدا، قال انتظرسأشلح بيجامتي وأتعرى مثلك، ودفع ثيابه للأسفل مثلي، ثم أعاد وضع يدي علي زبرته، احسست بتصلبها وسخونتها، همست انها ساخنة وقاسية، قال أأعجبتك...؟؟؟ قلت نعم، قال العب بها، وهكذا صرنا نداعب كل زبرة الآخر، وشيئا فشيئا صار يقترب بزبرته من مؤخرتي واردافي واحس بسخونتها تلامسني هنا وهناك حتى ان رأس زبرته انزلق بين اليتي ولامس مؤخرتي، بدا هو كالمحموم واستكنت انا راضيا ومسرورا بسخونة زبرته وراغبا ان يستمربملامسة اردافي واليتي برأس زبرته، بل صرت اسحبها ناحيتي وانا احرك مؤخرتي اليها أو انقلها علي اليتي، ثم صرت ازلقها بين اليتي لتلامس طيزي، همس لي حبيبي ثبت زبرتي علي طيزك، فثبتها مسرورا وراغبا بملامستها وسخونتها، ويدي ما زالت تحتضنها وتوجهها، زادت حركته واندفاعاته وهمهمته المخنوقة ثم شدني اليه اكثر وصار يدافع طيزي بزبرته ويقبلني ما بين اكتافي من فوق ثيابي وفوق رقبتي، وانا راضيا مسرورا ومستمتعا بكل ما يفعله لي ومعي، دون ان اترك زبرته من يدي وأخيرا شعرت بماء ساخن يندفع من زبرته ويلوث مؤخرتي وقليلا منه لوث اليتي .
غدت هذه العلاقة او الممارسة هي لعبتنا كل ليلة، ويوما سألني ان كنت أحب ان افعل معه كما يفعل معي، فوافقت، الا ان عمري كان أصغر من ان اتعود عليها مثله، فكنت أفضل فعله بمؤخرتي على فعلي بمؤخرته.
لقد غدت رحلتنا ذاك الصيف لضيعتهم رحلة مميزة بذكرياتها، ومسراتها واسرارها، وخاصة أحاديثه المتخيلة، كما يقول، عما يجري بغرفة نوم الأهل من ممارسات ليلية. وكان قد نبهني ان ما يجري بيننا هو سر خاص بي وبه لا يجوز ان يطلع عليه غيرنا، سواء أحاديثنا عن الأهل او عن ممارستنا، وقد وافقته على ذلك وقلت له، بجدية، أكيد هذه اسرارنا لن نطلع أحدا عليها.
بعد انتهاء الزيارة والعودة للبلد، ثبتت اسرار تلك الزيارة بذهني، طوال العام، فكنت استعيدها بالليل بين الحين والحين، وكثيرا ما فكرت بموضوع الحب المميز الذي يجمع بين والدتي ووالدته مع ابوينا ومن اجل ذلك فهم ينامون مع بعضهم عندما يلتقون، ويتنايكون، مكررا ما قاله لي. كما حلمت كثيرا بموعد لقائنا بالعام القادم راغبا بتكرار اسرارنا وممارساتنا، فغدوت تواقا لذلك اللقاء ولمسرة وأنس تلك الليالي، وغدوت أجرأ بمسك عضوي كلما انتصب ومداعبته وأحيانا امد يدي لمؤخرتي الامسها واداعبها وانا اتخيل سخونة زبرته الكبيرة وهي منتصبة وقاسية، وقد اكتشفت من زملائي بالمدرسة انهم جميعا يلعبون بزبراتهم وان بعضهم يتنايكون... مما زاد من افق معلوماتي حول العلاقات بين أهلنا وبيني وبين صاحبي وباقي زملائي بالمدرسة.
بالسنوات التالية، ومع كل زيارة او لقاء، تطورت علاقاتي بصديقي وفقا لتطور فهمنا وتقدم عمرنا وخاصة انا، باعتباري الأصغر، وبادلته العلاقة والممارسة أكثر من مرة لكن كنت ميالا أكثر لممارسته معي، كانت تسعدني سخونة عضوه وانزلاقاته المتكررة فاستسلم مستمتعا بإحساس جميل، وابلغ ذروة استمتاعي لما أحس بسخونة شهوته تتدفق داخلي وعلى اليتي، فارتجف وأذوب وصارت شهوتي تتدفق أيضا الا ان متعتي بتدفق شهوته كانت تسعدني وتتوق نفسي لها أكثر.
ما ان بلغت عمر 17 سنة حتى هاجرت تلك الأسرة لبلد اغتراب بعيد، وتوقفت الزيارات المتبادلة والنوم بسرير واحد مع الصديق ونوم الأهل بغرفة واحدة، وتوقف تهامسنا انا وهو عن الأهل ماذا يفعلون وكيف ينامون وأحيانا نتحزر ان كانت امه او امي مع ابيه او بالعكس او بلقاء نظامي كل ام مع زوجها، او نتبادل البراهين لأثبات صواب توقعي او توقعه فأقول له أنا متأكد ان امي مع ابوك فقد لمحته تحت شجرة الجوز يلامس اردافها. فيقول لي بل أمك مع ابوك فقد لمحته يقبلها عند باب المطبخ...وهكذا.
بسفرهم وهجرتهم واغترابهم، توقف تجدد الأسرار، والذكريات بدأت تذوي وتغيب من الذاكرة شيئا فشيئا، ومع الزمن لم يبق الا تبادل الرسائل بين الأهل والبطاقات بالمناسبات، الا ان هذه لم تنقطع ابدا.
تابعت حياتي بسوية عادية وطبيعية، دون علاقات خاصة، وأقمت ببيتنا فهو ملك لوالدي، فأكملت تعليمي وتزوجت صبية جميلة من حينا، هي واحدة من زميلات الدراسة والطفولة، وانجبت صبيا وابنتين، تعلموا ودرسوا وتزوجوا مبكرين وهاجروا أيضا كل ببلد اغتراب بعيد عن الثاني، وبغياب الأولاد غدوت وامهم وحيدين يسعدنا تواصلنا مع الاولاد بغربتهم. ورغم مرور السنين، فقد استمرالتواصل مع صديقي احتراما لأهلنا ولذكراهم. بتبادل البطاقات بالمناسبات لا أكثر.
يوما وقد بلغت الخامسة والخمسين من عمري، وصلتني بطاقة من صديقي ذاك يعلمني انه يتوق لزيارة الديار والضيعة والبلدة حيث ترعرعنا، فاستشرت زوجتي، وكررت الحديث لها عن الصداقة الوطيدة التي كانت تربط عائلتينا ايام الطفولة، واتفقت وإياها ان نستقبله ببيتنا، فشجعته ورحبت به، مما رفع من سوية تواصلنا فتنشطت الرسائل بيننا وتبادلنا المكالمات الهاتفية، خاصة عند اقتراب موعد حضوره لترتيب موعد السفر والوصول وانشغلنا بترتيب اقامته وتحضيرغرفة وسرير له ليكون مرتاحا، خاصة وانه غدا بالستين من عمره فلم يعد شابا صغيرا، فاخترنا له غرفة الأولاد التي كنا ننام بها سوية عند زيارتهم لنا، وأيضا انشغلت، باختيار الأماكن التي سآخذه اليها ليزورها...وهكذا انشغلت بأمور كثيرة تتعلق بزيارته.
باليوم المحدد، وقد اصر ان لا استقبله بالمطاروانه سيفاجئني بباب البيت لأنه يعتقد انه سيستدل عليه من تلقاء ذاته، وهذا ما حصل فعلا، فاستقبلناه لدى وصوله، بترحاب وفرح واعجاب بتذكره الطريق رغم حدوث بعض التغيرات بالعمران والشوارع بمرور الزمن الطويل، فضحكنا وتعانقنا، عناق أصدقاء، وشرد وهو يتذكر تفاصيل بيتنا الصغير، ويتنقل به من غرفة لغرفة ومن زاوية لزاوية، فآثرنا أن نتركه، مستمتعا بذكرياته، وشردت أنا أتذكر أسرارنا فابتسمت بسري وقررت، لوجود زوجتي، عدم تذكيره بها، لقد مضت مع ما مضي من ذكريات، ولعله قد نسيها، ولعله عاش بغربته حياة مختلفة كليا عن حياتنا هنا بهذه البلاد، فراكم بقلبه وعقله ذكريات أحدث، تتفوق بسطوتها على ذكرياتنا البعيدة المتواضعة.
بالسهرة، كان مسرورا وسعيدا، وقدم هدية ثمينة لزوجتي، معطفا شتويا ثمينا ومجموعة من الأطقم النسائية الداخلية، المتعددة الألوان والجميلة، مما اخجل زوجتي وهي تفردهم وتعرضهم، إلا ان سرورها بهم كان باديا، رغم الخجل.
بالأيام والليالي التالية غدا الحديث عن ذكريات الماضي وايام الطفولة، حديثا رئيسيا، وكلما حاولت الابتعاد عن ذلك لوجود زوجتي، كان يعيدنا هو لتلك الذكريات، دون اكتراث بوجودها، حتى أنه تجرأ يوما وذكر ان أهلنا كانوا ينامون مع بعضهم، فصرت أعض علي شفتي كي لا يكمل، فاستغرب هو ذلك وقال لماذا الهروب من الحقيقة، ثم لا أرى انهم كانوا مخطئين، فانا أؤمن بالأسرة المزدوجة المتعاونة عالسراء والضراء، وتوجه بالحديث لزوجتي وقال متسائلا، ما معنى ان ننام نحن الأولاد معا ويناموا هم بغرفة واحدة، كان يفترض ان تنام كل اسرة بغرفة مع أولادها، قالت له زوجتي معك حق لا بد بان بالأمر سرا، فرد قائلا المسألة واضحة هم يتبادلون النوم مع بعضهم، ولدي الدليل والبرهان، فقد كنت اتسلل ليلا، وتوجه لي، وضربني على فخذي وقال، بعد ان تنام ، واشاهدهم عراة متشابكين من النافذة. وهكذا انكشفت كل ذكريات الماضي وأسراره لزوجتي، حتي علاقتي به انكشفت أيضا وكيف كان يحتضنني ونداعب زبرتينا ومؤخرتينا، مما احرجني امام زوجتي، ولمس هو ذلك، فقال بجرأة، النساء بتلك البلاد يداعبون بأصابعهن ويسحقون بأعضائهن مؤخرات ازواجهن اوعشاقهن لأنهن يعتقدن ان ذلك يزيد من اثارة الرجل، ويزيد من انتصاب عضوه، طلبا للمتعة الكاملة، وأردف، حتى أنهن يستمتعن اكثر بمساحقة مؤخرة الرجل لخشونة اردافه المشعرة، عن مساحقة امرأة أخرى، تملكتني الدهشة من جرأة حديثه، لكن لم يبق بيدي حيلة ما، فقد قال ما قال، فاستسلمت ومازحته قائلا، اذا انت مسحوق...يا صديقي مسحوق، ضحكنا وضحكت زوجتي بخفر وخجل وقد احمرت وجنتاها، وقال موجها الكلام لي اتعلم أنها لحظات مثيرة وممتعة جدا للرجل أن تمتطيك المرأة وتحك فرجها بمؤخرتك وإليتيك، وانت تسمع أصوات أنينها واستمتاعها. لقد غدت أحاديثنا صريحة لا يردعنا رادع عن تسمية الأمور والممارسات بأسمائها دون تردد او حرج. وبمشاركة زوجتي التي ادهشتني جرأتها المستحدثة، واعترف أنى كنت اتهيج وينتصب عضوي واداريه عنهما، واعتقد هو أيضا كان يتهيج وزوجتي كذلك.
يوما ونحن بإطار حديث صريح عن أهلنا وعلاقتهم المشتركة بالفراش، ومشاهداته المتنوعة. شاركت زوجتي، قالت أود ان احدثكم بموضوع اعتقد أنه يهمكم.
منذ أن وعيت علق بذهني ان الناس بالحي كانت تتناول اسرتكم بالأقاويل، لكنها مبهمة وغير واضحة، فلم يذكر أحد حدثا محددا يبرر ويوضح هذه الأقاويل. حتى أنا كان عندي إحساس بان سرا ما بحياة اسرتكم، وبالمدرسة كنا زملاء مع زوجي واخته وكان سلوكهم واجتهادهم لا غبارعليهم، وكنت اميل لرفقتهم، ولما تقدم يطلب يدي فرحت بأعماقي، الا ان والدي ترددا، وخشيت من ترددهم، فقلت لهما أتعلمون ماذا يتقول الناس عنكم وعنا، قال والدي، ولماذا يتقولون علينا...؟؟؟ قلت لا اعلم ولا انت تعلم، هل لك ملاحظة خاصة ضدهم، قال لا، قلت إذا أنا أريده زوجا لي، فاقتنع والدي وهكذا تم الزواج، ومنذ زواجي وانا أبحث بالبيت عن ذلك السر فلم أجد لا سرا ولا غيره، وتوجهت للضيف وقالت له بزيارتك واحاديثك انكشفت الأسرار، وفهمت ما لم يعرفه أحد، إنه شكل من الأسرة المزدوجة التي تؤمن بها انت، الكل كان يملك إحساسا بان سرا ما بحياة أسرتكم، لكن أحدا لم يدرك كنهه ولا حقيقته. ونهضت وقبلتني من شفاهي، قبلة جنسية واضحة، وهمست بأذني اتسمح لي بتقبيله، ضحكت وقلت خذي راحتك، لكنها فاجأتني وقبلته قبلة جنسية واضحة أيضا، كقبلتي، وهرولت، كفتاة مراهقة، خارجة للمطبخ.
وهكذا بتتالي الأيام، وتتالي سهراتنا وصراحة احاديثنا، غدونا اكثر قبولا للضيف ببيتنا كواحد منا، وغدت زوجتي اقل ترسما وحذرا وعادت لحريتها بالبيت سواء بالملبس اوالمجلس اوالمأكل اوالمشرب، لا بل شاركت أحيانا بعض الأحاديث بصراحة وجرأة بالألفاظ لم اعتدها منها، والحقيقة شجعتها، فالبيت بالنهاية بيتها ويجب ان تكون حرة به، وليست صغيرة بالعمرفهي بالخامسة والأربعين، إضافة الى اني اعتبرت ذلك منها ترحابا بالضيف وانها غير متذمرة من وجوده وغيرمربكة بسببه، حتى أنها بإحدى السهرات ارتدت ثوب نوم صدره مكشوف وفاضح لنهديها نوعا ما، وتعرف انه أحيانا وحسب مسقط النور يشف عن سيقانها، وضيق يلف مؤخرتها ويظهر جمالية اردافها. ترتديه عادة لما تكون بأوج شهوتها، وليلتها لم يشف عن جمالها فقط، بل ويشع سخونة جسدها أيضا، وقد اختلست أنا زوجها عدة نظرات لجسدها، فكيف ضيفنا...؟؟؟ وفعلا ضبطه يختلس النظرات لها وهي تتحرك جيئة وذهابا، هنا او هناك.
ليلتها ، وقد انفض سامرنا وأويت وزوجتي للفراش، أخذتني من خلفي واحتضنتني ومدت يدها وامسكت بعضوي تداعبه حتي انتصب، فاستسلمت لها مستذكرا كيف كان يحتضنني صديقي ونحن صغار، ثم دفعت يدها تحت ثيابي وامسكت عضوي تداعبه بتفنن، بخبرة عمرها وعمر زواجها، ثم همست اشلح، فسحبت ثيابي لأسفل وسلمتها مؤخرتي تساحقني منها وانا مستمتع بلمسات شفريها الخشنين لكثرة حلاقتها لفرجها، فانتصب عضوي انتصابا شديدا، ثم اقتربت منه واخذته بفمها تقبله وتعضه وتتلوى بشفتيها على راسه واجنابه بنهم جديد، لم اعتده منها، فسحبتها وخلعت ثيابها وعريتها ورفعت ساقيها ونكحتها بمتعة وشهوة مميزتين، حتى ارتعشنا وتدفقت شهوتها بنبضات متتاليات. وكأننا ما زلنا بريعان الشباب. واستلقينا متعانقين، همست لها، كنت متهيجة جدا، وتابعت متسائلا أيسعدك ويمتعك ان تنيكيني...؟؟؟ قالت صادقة، أحاديث ضيفنا اثارتني، لقد أعجبني هذا الأسلوب ورغبته ونجح معك فقد تهيجت انت أيضا تهيجا شديدا وتقسى عضوك كثيرا لا شك ان نساء تلك البلاد يعرفن كيف يهيجن الرجال. قلت ضيفنا جريء أكثر مما يجب، قالت بل هو صريح، وصاحب أفكار، وكلنا كبار ولسنا صغار، أدركت انها راضية بالضيف وأحاديثه وجرأته. وأن أحاديثه تلك تؤثر بها وتهيجها.
بعد عدة ليال استيقظت ليلا، وافتقدت زوجتي بسريري، قلت علها بالحمام، ولما طال الوقت، نهضت استطلع، علها متوعكة وتحتاج لمساعدة، فلم أجدها بالحمام، توجهت للمطبخ ابحث عنها، لم اجدها أيضا، عندها أدركت اين هي، فعدت مستسلما لغرفتي. جفاني النوم، وصرت اتخيلها معه بفراشه، علها تداعب عضوه أو تسحق مؤخرته بكسها أو أو أو.... وقد اثارني ذلك وهيجني فانتصب عضوي، ورغبت لو انني اشاهدها وهي تداعب عضو صديقي أو تساحقه من مؤخرته، كما فعلت معي.
مع خيوط الفجر الأولى احسست بها عائدة، تناومت، فدلفت للفراش واعطتني ظهرها، دقائق وتململت بفراشي وتقلبت وانقلبت عليها واحتضنتها وكأني لم ادرك غيابها، ودفعت جسمي ناحية مؤخرتها، متقصدا ان تحس بعضوي المنتصب، لم تعتذرأوتتمنع، لكنها بدت مستسلمة استسلام ترضية، وليس استسلام متجاوبة، دفعت يدي تحت فستان نومها القصيرالرقيق، وبدأت ألامس أردافها، وما زالت لزجة من بقايا شهوة الضيف، وانتشرت رائحة شهوته وشهوتها تملؤ المكان، زاد ذلك من اثارتي فمددت اصبعي لطيزها، وأزحت طرف كلسونها اداعبها فانزلق اصبعي سريعا للزوجة فتحتها وصرت اداعبها بأصبعي، بدأت تتجاوب، وحركت أردافها واهتزت، وصات أنينها، فانزلقت بيدي واصبعي لكسها الغارق بماء شهوتيهما، صارت تفح كأفعى، قلت ارفعي طيزك، فرفعتها ومع تسلل ضوء الفجر بدت طيزها جميلة جدا، وانتبهت انها ارتدت احد الأطقم الداخلية التي اهداها لها الضيف، وهو الطقم ذو اللون الحشيشي الفستقي الجميل، فادركت انها ارتدته خصيصا له. صفعتها على ردفها صفعة قوية واتبعتها بصفعات اخري، ولأول مرة بحياتي أخاطبها بكلام جنسي صريح فأقول لها...يا منيوكة...بدي أنيكك من طيزك، وغرزت عضوي بفتحة طيزها، فانزلق بعمق مؤخرتها وصرت أنكحها متقافزا فوقها وبين الحين والحين أصفعها وأردد...يا منيوكة، لا أعرف أكنت أنكحها ام أعاقبها...؟؟؟ وهي مستسلمة تفح فحيح أفعى، وتتلوى بطيزها متجاوبة مع حركاتي، حتى ارتعشت هي وارتعشت انا، فارتمت بكل جسمها عالسرير وارتميت بداية فوقها ثم انزلقت لجنبها، أقبلها تارة وأصفع مؤخرتها تارة، وأنا اردد بعصبية يا منيوكة...يا منيوكة...دقائق واستدارت نحوي وصارت تقبلني وتردد خلص... خلص حبيبي اهدأ، استرح، نام، وأنا نعسانة كمان، بدي أنام...وهكذا غفونا متعانقين ومتحاضنين.
بالليالي التالية لم ألحظ غيابها ليلا عن سريرنا، لكن خلال النهار ضبطهما متلبسين دون أن يعلموا وهما يتهامسان، لا بل ضبطه مرة يلامس اردافها ومؤخرتها ويبعصها من فوق الثياب وهي تنظر لعينيه وتتبسم له بميوعة ودلال، ولاحظت أن عضوي قد تقسى وانتصب، لا بل تخيلته ينكحها أمامي وتخيلت عضوه منتصبا كما أعرفه وهو يراودها بكسها وطيزها، لا بل تخيلت نفسي أمسك عضوه أمامها وأغريها به، ثم تخيلت نفسي ألعق عضوه وهي تلعقه معي.
خلال هذه الأيام راودتني الكثير من الأفكارالمتناقضة، ومنها أن أطرده وأنهي زيارته، ومرة فكرت أن اطردها هي، واحتفظ به، وغيرها الكثير من الأفكار دون ان تفارق فكري تخيلهما معا، او تخيل نفسي معهما، أو تخيله معنا، وأخيرا قررت أن اتجاوز الموضوع وأشركه معنا، تماما كما تشارك اهلي وأهله وعاشوا سوية بهناء وسعادة ومحبة جمعت الأسرتين برباط صداقة تكاد تكون مثالية.
بمرورعدة أيام، قدرت انهما قد أصبحا مشتهيين ومشتاقين، فقررت ان تكون الليلة ليلتنا نحن الثلاثة، كبداية للمشاركة التي قررتها، فلا يتركاني وحيدا، فدعوته للعشاء بأحد المطاعم، وطلبت من زوجتي ان ترتدي ثيابا جميلة لتتألق بسهرتنا على كل النساء بالمطعم، وهكذا خرجنا سوية، زوجتي تتأبط ذراعي وبجانبها صديقي وضيفي، فكانت مسرورة مرفوعة الرأس يحيط بها زوجها وعشيقها، وعينيها تلمع اشراقا، اعتقد وشهوة أيضا. وقد كان اختيار المطعم موفقا، حيث وجد مطرب قدم للزبائن اغان غزلية رومانسية هادئة فشاركه الجميع بترداد الغناء معه ونحن أيضا، مما بعث السرور والبهجة والإثارة بنفوسنا، ولدى الضيف، فشكرني لحسن اختياري وقال، هذه سهرة لن تنسى، قلت وانا اقصد ما اخطط بذهني بعد العودة للبيت بل ليلة لن تنسى.
بطريق العودة، انتهزت كل فرصة ظلام او زاوية مستورة، لألامس، خلسة، أرداف زوجتي، لأثيرها وأحضرها لتكون بقمة تهيجها، وبإحدى الزوايا ارتطمت يدي بيد ضيفي قرب مؤخرتها، فسحب يده مسرعا ليبدو الأمر وكأنه عفويا، وقد ارضاني ذلك لثقتي بانه سيزيد من هياج زوجتي واستعدادها، وهي تستشعر يدي رجلين زوجها وعشيقها تتسللان، كلصين، بظلام الليل وبزوايا الشوارع المعتمة لتداعبا شهوتها، من اردافها، وثنايا اليتيها.
ما ان وصلنا وفتحت باب البيت، حتى دعوت الضيف للولوج أمامنا، فانزلق الرجل لداخل البيت متوجها لغرفته، وانشغلت انا الامس ارداف زوجتي، وبسرعة همست بإذنها ما الذ طيزك، لأزيد انفعالها وتهيجها وشهوتها، ورفعت صوتي ادعوه لإكمال السهرة، لم يجبني، وتوجهت زوجتي لغرفتنا لتبديل ثيابها، وأنا أتبعها، بغرفتنا وهي تبدل ثيابها لاحظت انها ترتدي الطقم الداخلي الثاني الزهري اللون من هديته، مما شككني بنيتها التسلل إليه بعد ان أغفو وانام، فأسرعت لغرفته لادعوه لأكمال السهرة، فلا تفشل خطتي.
كان بغرفته يبدل ثيابه وقد تعرى وبقي بالكلسون وعضوه باد ومتكور داخل كلسونه، يكشف بعض تهيج وإثارة، اعتذرعن السهر بانه يريد النوم، اجتذبني منظر عضوه، فتذكرت أيام الطفولة، فدنوت منه الامس عضوه، واحتضنته من خلف، ودفعت يدي داخل كلسونه ودفعته قليلا للأسفل، فانكشف جزء من طيزه، واخرجت عضوه من مكمنه، اداعبه بتفنن واشتياق، واضغط مؤخرته التي تعرت تقريبا، بعضوي الذي انتصب وتقسى، قال لولا أني راغب بالنوم لأبقيتك معي للصباح فانا احن لتكرار ليالي الطفولة، ووجدت نفسي أقول له وأنا ايضا احن لها ولم انسها وزيارتك اعادت احيائها بنفسي، قال وأنا تجدد حنيني لتلك الليالي، أثارني كلامه أكثرفتلاعبت بعضوه باستمتاع فانتصب وتقسي أيضا، وقلت ما زالت زبرتك ساخنة كما عهدتها قال، هل عاشرت غيري قلت لا، قلت وانت قال النساء كثيرا وبعض الرجال لذلك لم اتزوج، وضحك وقال اسمع سأسافرغدا لزيارة الضيعة وسأبقى بها ثلاثة أيام، سأنتظرك ليلة عودتي، أغراني موعده لي ومحنني، وقد أصبحت مجبرا الليلة للتخلي عن خطتي لفرصة أخرى، فوافقت، رغم ادراكي السبب الحقيقي لتمنعه، فقد واعد زوجتي او هي واعدته.
عدت لزوجتي أقول، هو تعب لا يريد ان يسهر، سارعت وقالت وانا أيضا اريد ان أنام، قدرت كذبها أيضا، فهي تشجعني لأنام كي تتسلل لغرفته، فانا أتوقع أنها تشتهي قضاء الليلة معه، عصبت وغضبت قليلا ثم قدرت أن هذا سيكون لمصلحتي عند تنفيذ خطتي، فشجعتها كي تنام وترتاح. ومثلت أني نمت، دون ان تغفو جفوني.
وبعد نصف ساعة تقريبا من تصنع النوم منها ومني، يبدو أنها ما عادت تحتمل صبرا، فقررت التنفيذ، مهما كان وضعي، نائما أم مستيقظا، نهضت ترتدي الطقم الزهري فألقت روبا خفيفا طويلا فوقه وغادرت بهدوء وتصميم، توقعت ان تدخل للحمام أو للمطبخ أولا، للتضليل، لكنها لم تفعل بل توجهت مباشرة لغرفته، بجرأة امرأة ممحونة، وبسري رددت بعصبية واضحة، وصوت عال نسبيا...ممحونة...منيوكة... وكأنني ألصق كلماتي بجدران الغرفة كصورتذكارية لتراها لما تعود فجرا وكل يوم...ثم وبعد زمن بدأت تداهمني صورأحلامي بها بين يديه تتمحن عليه واتخيله يمتطيها ويركبها وهي تتلوى تحته، وتنظر بعينيها لي، فرغبت ان اراها فعلا واياه، فأثارني ذلك جدا وانتصب عضوي بقساوة غير عادية، داعبته حتى ارتعشت وبذلت شهوتي فغفوت بنوم عميق.
صحوت فجرا وزوجتي تحتضنني من خلف، وتعبث بصدري وحلماتي، لا أعلم متى عادت، وبثقل النوم مسيطرا علي سألتها بعفوية ودون انتباه، هل عدت...؟؟؟ لم تجبني، بل تسللت بيدها لمؤخرتي تعبث بأردافي وتداعب بإصبعها فتحة طيزي، وتردد اشتهي مساحقتك، مما اثارني وهيجني ثانية، فاستسلمت لها، وانتصب عضوي فأمسكته وصارت تداعبه وتسحق بشفري كسها اليتي وتهمس لي بحب انيكك، فأثارني كلامها وزاد من استسلامي لمزاجها، لا بل عدلت وضعي لأوفر لها افضل وضع لتلامس بشفري كسها أردافي المشعرة واجناب إليتي، ثم اعتلتني وركبت مؤخرتي وصارت تسحقني بقوة وعنف وتهتز وتترنح فوقي وهي تأن وتتأوه واصواتها تعلو قليلا غير مبالية أن يسمعها الضيف، وانا مستمتع بخشونة شفريها المحلوقين، واردد نيكي حبيبتي واستمتعي كما تشتهين، وما لبثت أن ارتعشت وتدفقت شهوتها تبلل مؤخرتي وأردافي، وهمدت وارتاحت فوقي قليلا ثم ارتمت على وجهها بجانبي، فمددت يدي الامس اردافها بيدي واداعب وردة مؤخرتها بأصبعي، وما زال جلدها لزجا من شهوة الضيف، فصفعتها فورا بقوة وشدة، صاتت بأنين ألم ودلع هذه المرة ، فصفعتها بقوة ثانية، كررت دلعتها، وتهاوت صفعاتي تتالى بحنق وقوة وشهوة، وأنينها يعلو، وأردد لها تستأهلين، ردت نعم حبيبي أستأهل اضربني أستأهل...أستأهل ...أستاهل، وكأنها تعترف وتتحداني، توقفت عن صفعها، وقد احمرت أردافها، فالقيت بوجهي فوق مؤخرتها اقبلها واقبلها والعق بلساني لزوجة اليتيها ككلب جائع، ثم اعتليتها وغرزت عضوي بكسها، تمنعت، وطلبت بجرأة وقالت بعد السهرة، كل الطريق وانت تداعب طيزي...اريد من طيزي، فدافعت طيزها ونكتها حتي ارتعشت ،والقيت بثقل جسدي بجانبها واحتضنتها، وغفونا لوقت متأخر.
لقد سيطرت على، خلال النهار، واعتقد عليهما أيضا، مجريات الليلة السابقة، وبالنسبة لي كنت واقعا تحت تأثير حماستي لخطتي المؤجلة وتأثير موعدي مع صديق طفولتي لما يعود من الضيعة، وتحت تأثير الإحساس بان خطتي وإن تأجلت الا اننا في الواقع قد تشاركنا نحن الثلاثة بليلة جنسية مشتركة، أحسنت زوجتي إدارتها وإرضائنا، واستمتعت بمضاجعتنا نحن الإثنين، كل بغرفته، ووفق مزاجها. لكننا لم نصل لحالة المشاركة التي كانت تجمع امي وابي مع ابيه منفردا عند غياب أمه، أو العكس عند غياب أمي.
يوم عودة الضيف من الضيعة حضرت زوجتي لنا طعاما دسما، وأعتقد أنها، الملعونة، فعلت ذلك لتملأ بطوننا الجائعة للطعام، وظهورنا الجائعة للحب والجنس، لتعاشرنا بتخطيطها ووفق مزاجها. وقد غدا واضحا لها اني اعي ما يجري، لا بل اتهيج وانكحها بنشوة وقوة مميزتين عند عودتها من احضانه.
بالسهرة ذكرني الضيف بموعدنا، منتهزا غيابا لزوجتي، فوافقته وقلت لم انس، وبعد هذا التذكير تلاقت عيوننا مرارا تلمع بالرغبة والشوق، عادت زوجتي ترتدي روبا طويلا للنوم، مشدودا على جسدها يبرز حلمتيها بروزا خفيفا لكنه بادى، ويلف نهديها ويجمعهما لضيق الروب، وكأنهما عاشقين يتعانقان، وتتجلى مؤخرتها مكتنزة فوق سيقانها، الممشوقة، بعز ودلال كلما تحركت وتلوت، لم يتوقف صديقي عن الصبابة عليها وهي تخطر امامنا، فقد غدا جريئا لا يردعه وجودي، ولم ارتدع انا عن التمتع بالنظر اليهما يتغازلان بصمت فقد كنت مقتنعا ان زوجتي ارتدت الروب هذا لأجله تعبيرا عن شوقها له بعد غياب ثلاثة أيام بالضيعة. وأعترف، لقد ضحكت بسري، فهي لا تعرف انه واعدني ولا فرصة لها الليلة...!!!
قليلا وانسحب الضيف ويغمزني، معتذرا أمامها بحاجته للراحة بعد السفر، ولم يطل المقام بزوجتي وانسحبت لسريرها، وبقيت وحيدا احادث نفسي ان انهض لغرفة النوم قليلا ثم أنسحب وأذهب لغرفته، فأنا مشتاق لتكرار ذكريات طفولتي معه، ونهضت، لكني تراجعت، خشيت ان تنهض زوجتي قبلي وتسبقني اليه، فقررت التوجه مباشرة لغرفته.
كان الباب مردودا نقرت عليه بهدوء وحذر، لم يجب، دفعت الباب قليلا...قليلا ودلفت، كان نائما، ترددت، ثم قررت الاندساس بجانبه، أحس بي، فأوسع لي فسحة، استلقيت وقلت أكنت نائما...؟؟ قال يبدو اني غفوت، احتضنني وسأل، هل نامت الغزالة، يقصد زوجتي، قلت هي بالسرير لكن لست متأكدا ان نامت او بعد لم تنم، قال اتسمح ان أقول أنها جميلة ومغرية جدا وتثيرني...بل واشتهيها، قلت نظراتك لها، تفضح اعجابك، مد يده وأمسك بزبرتي التي كانت قد بدأت تتقسى فقد أثارني تغزله وحديثه عن زوجتي، تجاهلتها وقلت له مر زمن طويل لم اشعر بيدك تمسكها، قال اتعلم...؟؟؟ كنت دائما ببالي، مددت يدي اتلمس زبرته، امسكتها قاسية منتصبة ساخنة، قلت ما زلت كالشباب قال أعتقد ذلك، وتابع وانت ما شاء **** عليك وعلى زوجتك الغزالة ما زلتما نشيطين، قلت هي انشط مني...قال هي تحسن اختيار ثيابها، الم ترى جمال ملبسها بالسهرة، كم كان مناسبا لجسمها ويبرز جمالها الفتان، أثارني وهيجني أكثر حديثه عن جمال زوجتي فانتصب عضوي واشتد وتمحنت، فداعبت زبرته المنتصبة، ولاعبتها، مد يده يدفع سروالي لأسفل، ساعدته ونزعته وانتقلت انزع سرواله أيضا فنزعه هو، وسحبني ولفني قليلا، نفس حركته لم تتغيرفهمت مراده ايضا، فأدرت له ظهري، احتضنني من خلفي ولف يده وامسك عضوي المنتصب يداعبه، بخبرة وتفنن، مددت يدي للخلف وعدت امسك عضوه، وقلت، ما زال ساخنا منذ تلك الأيام، قال زبرتك تعودت على يدي زوجتك الخبيرتين والدافئتين، قلت ونهودها وفمها وسيقانها، اكمل هو وكل جسمها ، خاصة فخذيها المكتنزين والملتفين يحتضنان كسها بشفريه النافرين الجميلين، قلت له، تحتضنني وتتشهى زوجتي، لعل ابوينا هكذا كانا، ولما تزوجا تشاركا زوجتيهما أيضا، قال متسائلا، الآن لاكتشفت ذلك...؟؟؟ انا اكتشفته بمراهقتي، وأكمل كثيرا ما شاهدتهما من الشباك معا وزوجتيهما معا كل على سرير، اشلح حبيبي اريدك عاريا، وأخذ يشلح ويتعرى هو ايضا.
أصبحنا عاريين، وعاد يحتضنني من الخلف ويداعب عضوي، عدت أمد يدي للخلف امسك عضوه واداعب براسه الساخن، اردافي الراغبة، واجناب مؤخرتي المشتاقة، فأولجه ما بين اليتي، ودفعه بقوة اول دفعة، تمتعت بأول ضربة...ورغبت ان يتابع، فقد اشتدت محنتي، لكنه توقف وأشار لي لضوء المطبخ، وقال زوجتك بالمطبخ قلت أرى، اهدأ، لعلها تبحث عني، قال ما الذها واحلاها ودفع عضوه بمؤخرتي ثانية، شعرت بها ضربة مباشرة وقوية، فتأوهت لذة، قال امسك نفسك، قلت أكمل ...قال وماذا لو فتحت علينا الباب، قلت نشركها معنا، شجعه جوابي فقال ما أجمل اردافها وطيزها، وإذ بالباب ينفتح.
وقفت زوجتي بالباب، وهي ترتدي الطقم الداخلي الثالث، بشلحته القصيرة ذات اللون الاحمر القاني، وتحتها كلسون برتقالي مصفر يشف كسها بارزا منتفخا، ويختال نهداها تحت حمالة برتقالية شفافة مصفرة كالكلسون، بدت وهي واقفة بالباب يلفحها الضوء المتسلل من المطبخ عبر شفافية الطقم كشعلة من نار ملتهبة، انبهرت فاستغرقت انظر اليها، همس صديقي ما أروعها.
قالت أأنتما هنا...؟؟؟ أصبنا بالسكوت والوجوم...وكررت تسأل بحزم أأنتما هنا...؟؟؟ أجبت بصوت متلعثم نعم نحن هنا، تابعت تسأل...وعاريين ...؟؟؟ لم نجب، قالت وعاريين وتتركاني وحيدة، أي رجلين انتما...؟؟؟ لم نجب كلانا...قالت يا زوجي الحبيب، عاري وتتركني وحيدة...واستدارت لتغادر، فلفحتها شعاعات الضوء ثانية، تكشف مؤخرتها تشف عن جمالها تحت شلحتها الحمراء وكلسونها البرتقالي المصفر، وشق مؤخرتها يبدو كلسان نار يفصل ما بين اليتيها، وغادرت.
قفزنا خلفها، صارت تتلوى أمامنا وتغنج بطيزها، وتردد، بغنج ودلع، عاريين... وتتركاني وحيدة بفراشي...؟؟؟ ودلفت غرفة نومنا، ووقفت أمام مرآتها، تغنج وتتمايل وتتمايز حسنها وجمال جسدها وتلامس نهودها ومؤخرتها أمامنا.
اقتربت لجانبها، واسندت يدي على كتفها، واعتذر منها واقول خشيت ان لا توافقي، فذهبت وحيدا، ثم همست لها يا منيوكة ألم تذهبي اليه وحيدة أيضا، قالت وهل كنت تريد أن آخذك معي...؟ قلت نعم، قالت فهمت هذا اليوم، لما لم تتبعني، وافتقدتك بالسرير، أتعلم...؟؟؟ لقد ارتديت هذا الطقم الجميل لأجلك، أردتك الأول به، معترفة بعلاقتها معه، ونظرت له واكملت كنت الأول بطقمين، وكأنها تراضيه، وعادت تكلمني، ولما أدركت أنك عنده، لحقتكم، كان هو خلفها مستغرق ينظر اليها بالمرآة ويداعب نهديها بيد ويلامس اردافها بالأخرى، سألتني، ايعجبك الطقم...؟؟؟ قلت بل انت من تعجبني ما اجملك بهذا الطقم وأشهاك، ضحكت هنهنة باستخفاف، ونظرت له وأشارت نحوه عبر المرآة بإصبعها وقالت بدلع، هو من اهداني إياه، قال اردتها مجرد هدية لا غير، لكن لما عرفتك وتعرفت اليك اكتشفت انك فاتنة، وتستحقين ألأجمل، وركع خلفها يغمر وجهه بأردافها ويقبلهم، فتتأوه بميوعة ودلع وتلوي طيزها تحت شفاهه المجنونة، وتنظر بعيني وتقبض عضوي المنتصب، تداعبه والشهوة بادية بعيونها، وهمست بإذني وكأنها لا تريده ان يسمع وقالت احب ان اراكما معا، ترددت قليلا، ثم همست كما تشائين.
تركتها، وأوقفته، انسحبت هي واستلقت متمددة عالسرير تنظرالينا، جذبته وقلت له احتضنني وأكمل تريد مشاهدتنا معا، اخذني من خلف ومد يده وامسك بعضوي، يداعبه امامها ونحن ننظر لها ونتبسم، وهي تفغر عيونها وتمد لسانها تارة لي وتارة نحو عضوه الأكبر، يداعب اردافي ويتلوى بين اليتي ويضرب مؤخرتي، ضربة إثر ضربة، وهي تفغر بعينيها وتنظر. بلل رأس عضوه بلعابه، وقال استلقي بجانبها وداعبها، فارتميت على وجهي قربها واسندت رأسي بحضنها فأفسحت بين ساقيها ليرتاح راسي اكثر، واحسست به خلفي يعتليني ويمررعضوه المبلول فوق اردافي، يتبختر، ثم يدفعه بين اليتي يضرب به مؤخرتي بقوة ، وأنا اعض شفاهي وأتألم، وراسي يلوح فوق حضنها وبين ساقيها ، قال افتح ساقيها وداعب كسها بشفتيك، سحبت ساقها ليصير راسي بين ساقيها فأتمكن، تمنعت وقالت اريد ان أراكما، قال اجبرها، وان لزم الأمر، اضربها لتستسلم، ونظر اليها وقال سننكحك نحن الإثنين، يبدو انها استسلمت، فباعدت ساقيها، فدفعت راسي اقبل شفريها وألعقها، ثم سحبتها نحوي اكثر ورفعت ساقيها لأصل بلساني لكسها المبلل، استسلمت اكثر، وصارت هي ترفع ساقيها وحوضها لتمكن لساني وشفاهي من كسها وتصيح وتتدلل.
شعرت به ينسحب، ويتركني ويتجه اليها، يعرض لها عضوه، قرب شفتيها، ويتأمرعليها ويتطلب، وهي تنفذ وتتأوه وتتمحن، ورأس عضوه يلامس شفاهها، فوقهم وبينهم يتفتل، ثم استقر بفمها تمتصه وتتفنن، تركتها لأنظر، فأرخت بحوضها ومدت ساقيها، وتابعت تلعق عضوه وتأن وتنظر لي وتتبسم، ثم اعتدلت بجسمها وجلست عالسرير، ومدت يدها لعضوي وجذبتني منه، واولجته بفمها تمتصه لعمق فمها وتنظر لصديقي الضيف وتتبسم، سحب شلحتها ورماها بعيدا ثم فكك حمالة الصدر فنفر نهداها يختالان بحلمتيهما المنتصبتين شهوة ورغبة، صرنا نداعب النهدين سوية ونتبادل مص الحلمتين وتقبيل شفتيها وهي بيننا كالسكرى تترنح ما بين يدي مرة، وما بين يديه مرتين، وهي تأن وتتأوه وتعلو أصوات آهاتها ومحنة شهوتها ورجفة ارتعاشها، فسحبت كلسونها الشفاف الرقيق وكشفت عن كسها المتبلل والمنتفخ وقد تباعد شفراها ، فاستلقيت بين ساقيها واولجت عضوي ما بين شفريها الملتهبين ونكحتها حتى ارتعشت واياها.
واستلقت عالسرير تطلب الراحة، فاستلقينا بجانبيها، نحتضنها ونغمرها بأجسادنا وحبنا وحناننا، وهي مستسلمة براحة لدفء احضاننا وحنان لمساتنا، وهدوء قبلاتنا. نصف ساعة اقل او اكثر، وعادت تتجاوب معنا، فترد القبلة بمثلها، ويديها تداعب صدورنا وتعبث بحلماتنا ثم تنهض فتمتص حلمة الضيف مصة لتنقلب نحوي وتمتص حلمتي مصة ومصة ومصة، فعادت زبرتينا تتقسيان وتنتصبان، احست بهما، فمدت يديها تمسك عضوا بكل يد وتفرك راسيهما بأجناب جسدها وتتبسم لنا وتقول ساخنين ولذيذين، ثم نهضت وانقلبت خلف الضيف وقالت له خذ وضعك / يبدو كعادتهما / فانقلب على بطنه، ورفع مؤخرته، ابتسمت لي وقالت دورك بعده، فضحكنا، واعتلت ضيفنا، تسحق مؤخرته بشفري كسها سحقا متتاليا، وتقول له علمتني انيكك، فصرت انيك زوجي ايضا، جذبتني حركتها فوق صديقي تساحقه، فاقتربت منها أشجعها وألامس أكتافها بحنان وأداعب أردافها، وهي تسحق ضيفنا سحقا، وأنزلق بإصبعي بين إليتيها فهي تحب هذا، فيزداد سحقها لمؤخرة صديقي ويزداد أنينها، فأداعب مؤخرتها بإصبعي أكثر، ثم بدون وعي، صرت أصفعها وأردد لأشجعها حبيبتنا...زوجتنا... منيوكتنا...وهي تتبسم وتضحك، ثم ارتمت عالسرير وقالت له اركبني، فنهض واعتلاها وأولج عضوه بمؤخرتها ينكحها كثور هائج، وهي تتلوى وتتلوى وتتأوه وتصيح حتي اهتز جسمها وارتعشت وارتعش صديقي ولوث كل أردافها وقسما من ظهرها، وارتمى عالسرير دون حراك، بقيت هي مستلقية على بطنها ومدت يدها نحوي تطلبني فاستلقيت بجوارها واحتضنتها أقبلها واهمس بأذنها احبك واحب ان تتمتعي فانت زوجتي وحبيبة عمري، فهمست باذني وانا احبك لكن اياك ان تتركني ثانية وحيدة وتتعرى معه، فابتسمت لها وقلت لا لن افعلها ثانية، وانت أيضا لا تكرريها، ابتسمت وقالت سامحني، وانا أيضا لن اتركك وحيدا، وأكملت صار لأسرتنا سر خاص كأسرار اهلكم ، قلت نعم لقد كررنا سيرة وسر أهلنا.💕
التوقيع: - [email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%