NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
487
نقاط
1,493
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
وعشقت زوجي

بليلة عرسي، والأصح ان ندعوها ليلة دخلتي، او ليلة فض بكارتي ، او ليلة فتحي وتحولي من بنت بكر لإمرأة، ومن عزباء لزوجة ، او لنقل ليلة المصير، لأني اتحول من فتاة عذراء تخشى على بكارتها من اعز الناس اليها وهو حبيبها لامرأة مفتوحة تملك بعض حرية اكثر قليلا حتى مع غير الزوج ، لأن الزوج وحده مسموح له ان يفض بكارتها، حتى لو لم تكن تحبه .

طلبت للزواج وفق عادات مجتمعنا ، وكنت فتاة عذراء بيتوتية مطيعة لأهلي وخاصة أبي وأمي وأخي الكبير وبعض أحيان أتمرد على الإخوة الأصغر مني فأتخانق معهم وارفض طلباتهم . حتى وأنا طالبة جامعية تدرس اللغة الفرنسية وآدابها. التزمت بقواعد تربيتي فلم ارتبط بأية علاقة عاطفية مع أي شاب ولا حتى مع زملائي بالجامعة خارج اطار الزمالة الجامعية ، حتى ذلك الزميل الذي لفت نظري وجذب اهتمامي، وحاول مرارا ان يتجاوز علاقة الزمالة معي الا اني كنت اصده بتصميم فيلتزم احتراما لي.

تم طلبي للزواج من ابي أولا ، فأتى يومها مبتسما منشرحا يبارك لي، وقال لكن علينا ان نخبر امك ونستمع لرأيها ، ضحكت يومها بيني وبين نفسي وقلت اذا كنت يا أبي الحبيب لم تأخذ راي أنا ، صاحبة العلاقة، هل ستأخذ برأي أمي المطيعة لك حتى الأبد.

المفاجأة التي اذهلتني ، أن من طلبني للزواج هو والد ذلك الزميل الذي يحاول التقرب مني بالجامعة وكنت اصده رغم اني معجبة به ويثير اهتمامي . طبعا فرحت من اعماقي وامتلأ قلبي وروحي بنشوة الحب، بل ودغدغ الجنس الكامن بأعماقي انوثتي البريئة والنظيفة حتى ذلك اليوم.

ليلتها وانا بفراش النوم المخصص لي وحدي، بينما خصص سرير واحد لكل اثنين من اخوتي بغرفة النوم الجماعية للأولاد، داهمني خيال ذلك الزميل وبعفوية وبراءة ،غشيمة وغرة وساذجة بالجنس وفنونه، ودون ارادتي تصلبت حلماتي وانتفخ شفري عضوي وبذلت ماء غريزتي فامتدت يدي لنهودي اداعبها بعفوية وبساطة، لكن برغبة ولذة واستمتاع، وبذات العفوية لامست فرجي المبلل ، بحذر وحرص ، فارتعشت بلذة ومتعة جعلت ذلك الشاب أسطورة حياتي ومن يومها غدا ذلك الزميل مالكا حياتي وعمري . وغدوت مستعدة لأطيعه تماما كما تطيع امي ابي .

وهكذا تمت خطبتي ، لذلك الشاب ، وبالجلسات القليلة التي جمعتني وإياه وحيدين ، وقد اصبح خطيبي، وخاصة بردهات الجامعة ومطعمها وندوتها كان يحدثني وشوشة عن حبه لي وكيف سيسعدني ويقول سأتعلم كيف اعشقك واثيرك، سأقرأ كثيرا من الكتب لأعرف كيف اسعدك وامتعك ليس بالفراش فقط بل وبكل بيتنا وبكل دقيقة من دقائق حياتنا ، ويهمس لي، ويهمس قرب اذني وانفاسه تلفح رقبتي ووجنتي ، وانا أسيرة كلامه وهو يقول سأعشق جسدك بكل تفاصيله وزواياه ، لن اترك جزءا من جسدك لا المسه بيدي وشفاهي وبعضو رجولتي ، وسأدلل عضو أنوثتك ، وتبتسم عيونه لي، و يقول استعدي لي يا حبيبتي ومعشوقتي . كان كلامه يأسرني ويذيبني ، وبالليل وانا وحيدة بسرير نومي استدعيه واتخيله يفعل بي كما همس لي وكما وشوشني فارتعش بلمسات يدي واحيانا بدونها من قوة كلماته، واغفوا سعيدة بخطيبي الشقي.

لن أتكلم كثيرا عن ليلة دخلتي ، فقط بتأثير فهمي ومعلوماتي، استسلمت له ، بتلك الليلة ، واغمضت عيوني وتركته يفعل ما يجب ان يفعل ، بداية بوسني من شفاهي ومن نهودي ..و ...وا ...وااا وبعد مرور وقت لم ادركه سمعته يقول مبروك حبيبتي فضضت بكارتك، وفتحتك، وصرتي زوجتي وحبيبتي. وقريبا ستصبحين أم اولادي لكنك ستبقين معشوقتي للابد. واذكر بعدها استلقى بجانبي واحتضنني وغفونا حتى صباح اليوم التالي .

ودارت الأيام ، وانغمسنا بيوميات حياتنا الزوجية والحمل والولادات والأولاد وحياتنا العملية والإجتماعية ، ولذات ليالينا بالسرير، وتمتعنا بالممارسة الجنسية ، ودارت الأيام وتتالت السنون . ولأنه قد مضي من العمر كثيرا، سأعترف كيف عشقت زوجي..

بداية كنت جاهلة بتفاصيل الممارسات الجنسية، وكنت اعتقد ان زوجي وحبيبي يعرف ما لا اعرفه، لكن بسهولة اكتشفت انه ورغم حلاوة كلامه وجراءته المؤدبة ببداياتنا الحلوة أيام الخطوبة، وبالجامعة ، لم يكن خبيرا، بل هو افضل مني قليلا . وقد ارضاني ذلك ،لأن المتداول بين النساء بالهمسات ان الشباب تتوفر لهم فرص الممارسة الجنسية قبل الزواج فيتمرسون ، وبليلة الدخلة يفلحون، ولما اكتشفت ان زوجي لم يكن متمرسا ، فرحت لبراءته فكما فض بكارتي بتلك الليلة فقد فضضت أنا ايضا بكارة ذكورته، وها انا أعترف وبعد ان مر العمر بنا وغدونا كهلين وتطورت معارفنا الجنسية كثيرا بل وغدونا خبيرين بأجسام بعضنا ورغباتنا وشهواتنا، لا زلت افرح ان ممارساتنا بأيامنا الأولى تتصف بحلاوة البراءة ونظافة الأجساد والنفوس وبساطة المتعة بل لم نكن بحاجة لعناصر اثارة قوية كان يكفي ان يقبلني من شفتي بشفتيه الدافئتين شهوة حتى اتهيج ويبتل فرجي بماء شهوتي ، فأن امتدت يده لنهدي فما يكاد يلمسهما حتى تتصلب حلماتي فورا ، ويتصبب العرق مني ومنه ، واشعر بعضوه قد شب وهب وانتصب فافرح وانتشي واغدو جاهزة بعفوية تامة لأباعد بين ساقي جاهزة ليندمج جسده بعمق جسدي، منتظرة ان يدفع بعضوه لأعماق عضوي ، وما يكاد يولجه حتى ارتعش واحتضنه بكل قوتي واشده لي وانا الهث والعرق يتصبب من جبهتي على خدودي وكل وجهي واستطعم ملوحته على اطراف شفاهي، واكتم لخجلي اهات لذتي واستمتاعي فقط اردد احبك، احبك وبكلمتين مني اشعر بشهوة رجولته تتدفق لأعماق رحمي دافئة ساخنة تلفح جنبات عضوي المبلل فيمتزج ماء أنوثني بماء رجولته ويبدأ صوت لذته يعلو ويعلو كصراخ، وانا مستسلمة سعيدة برعشته الواضحة، واحس بثقل جسده فوقي وقد تهاوى يرتاح ويستكين بحضني وشفاهه تتلوى فوق نهدي وبينهما ويرضع حلمتي رضاعة *** نال وجبته واكتفى ، مستمتع بدفء حضني ورقة لمساتي لوجهه وشفتيه واكتافه أربت عليهما ليهدأ ويرتاح قليلا فينقلب على جانبي يحتضنني ويهمس حبيبتي هل انبسطت وارتعشت فاسكت ولا اجيب، من خجلي، فقط اقبله وأقول انا مبسوطة دوما معك ونغفو غفوة عميقة لنستيقظ صباحا تعلو وجهينا ابتسامات السعادة والهناء.

استقر حبنا ، واستقرت شهواتنا بروتينها عدة سنوات، وحياتنا تتطور، أولاد تكبر، وتكبر همومها ومسؤولياتها، والبيت الممتلئ بفرح اثنين اصبح يضج بأفراح وصراخ ومشاكل ذكرين وبنت ، تدنت حريتنا ، توارت لهفتنا ، وزاد اهتمامنا براحة الجسد اكثر من راحة النشوة، وتسلل الروتين لثنايا سريرنا ان رغبت به شعرت بتعب جسده وأن رغب بي تدللت ليس دلعا بل هربا، تبختر الملل بأجسادنا فغيب شهواتنا واوهنها ، ومع ذلك بقي حبي الوحيد وبقيت حبه الابدي .

يوما بعيد ميلادي قال لي سنحتفل بعيدك مع الأولاد حتى يناموا، فأخطفك لمطعم، الا توافقين ، قلت بتساؤل وتأنيب ونترك الأولاد...؟ قال نعم كبروا بما يكفي لتعودين لي ... قلت لم اغادرك ،انا لك، منذ احببتك، قال بتذلل الرجاء وافقي ... قلت موافقة.

ما ان انتهى الاحتفال بعيدي مع الأولاد، حتى أوصيناهم وغادرنا ، تأبطت ذراعه متعلقة به ، قال اخترت مطعما قريبا فيقل قلقك على الأولاد لقربه من البيت، أريدك الليلة مرتاحة. غمرتني سعادة السير ليلا معه وانا اتسلق ذراعه، بظل حمايته ومحبته، واشد جسدي اليه ، قلت لنفسي لا زال يحبني كما كان أيام الجامعة، قال عذبتني كثيرا بالجامعة، ضحكت، قلت وانا كنت اتذكر تلك الأيام قال ليست قلوبنا واحدة بل عقولنا وخواطرنا واحدة أيضا، وهمس متابعا واجسادنا وشهواتنا ، بل واعضائنا، وهمس ...احب كسك، انتفض جسدي هي المرة الأولى التي يستخدم بها هذه الكلمة واكمل الا تذكرين كيف كنت اعدك أيام الخطوبة انني سأدلل عضو أنوثنك، قلت باستسلام ونشوة جديدة ، اذكر... فاكمل وقال هو كسك .

اكملنا سهرتنا وتناولنا طعاما خفيفا ونحن متقاربين متهامسين ، وانا لا انسى قوة كلمته وتلتهب شهوتي بين سيقاني ومن يرانا لا يصدق اننا زوجين عتيقين ، اصبحا ضحية روتين الأيام وملل التكرار.

وبطريق العودة ، عدت اتسلق ذراعه وادفع جسدي اليه اكثر ، فقد انتشيت من جلستي واياه ، وكنت احس بقوة نشوته، بل شككت ان عضوه منتصب ، وبعد صمت وسكون واستغراق عاد يهمس ، كم اهوى جمالك، بقيت على صمتي ، وتابع وقال ... ما اجمل طيزك ، وانتفضت ثانية، قلت ماذا جرى لك الليلة نحن بالطريق ، قال سأحطم الروتين ، سأقتله وسأستعيدك لشهواتي ونشوتي وانت بالسرير... وانا انيكك ، يا الهي قلت اسكت نحن بالطريق، قال سريعا سنصل ، ستكونين عشيقة مزاجي الليلة ، وهمس ستنامين الليلة على بطنك ، سأداعب ردفيك بيديّ هاتين والامسهم بشفاهي المشتعلة وابوس وردة مؤخرتك ، واقترب من اذني ووشوشني ... الليلة بدي انيكك من طيزك ، تماسكت بمشيتي وانا متعلقة بزنده، خشيت ان اسقط وقد الهبت كلماته الجريئة والصريحة خجلي وشهواتي . فاجأني بقوة وصراحة كلماته وغزله الذي لم اعتد علية، لقد كسر كل محرضات خجلي وعبث بقيم تربيتي ، وأدبي ودماثة أخلاقي ، وفتح بجسدي سبل نشوات جديدة ،وبنفسي لهفة لغرام جديد ، غدا سيكون بوما جديدا بحياتي بل بحياتنا ، بين الليلة وغدا سأتغير سيبدلني زوجي ، لن أكون غدا كما انا اليوم بل بدأت اتغير من الأن ، وانا اتخيل كيف سيعاشرني زوجي الليلة ، ماذا سيفعل ،كيف سأستلقي له ، كيف سأشعر واتصرف واتجاوب معه ، سأرضيه كعادتي، اريده ان ينال لذته وان يستمتع برعشته ، ان كان ذلك ما يريده لن احرمه ، فانا احبه ، ليست رغبتي لإرضائه قرارا اتخذه، بل هو شعور وانفعال وتجاوب ، فكلماته لم تحرض عقلي فحسب، بل حرضت شهواتي وهيجت عضوي وابتسمت بذاتي وخطرت بعقلي كلمته الصريحة والوقحة وكررت كلمته / كسي / وجدتها جميلة لطيفة موسيقية مثيرة وكررتها بذاتي ثانية /كسي/

اعجبتني فأعدتها لذاتي بتنغيم / كسسسسسسي/ .

وسمعته يقول لقد وصلنا تستلقين لي على بطنك ، نظرت لعينيه بذبول استسلامي ولأكتشف منهما إذا كان جادا، ابتسم لي بسحر رغبته وهز راسه وقال تماما كما أقول ، لقد فهم ما يدور برأسي، ابتسمت له ابتسامة خجلي التقليدي، لكن جسدي كان يلتهب بشهوة لا ادرك كيف سيقطفها زوجي هذه الليلة من كياني ، ويمنحني إياها مزيدا من النشوة، والمتعة واللذة والحب .

دلفنا للبيت ، امسكني واحتضنني وامتص من شفاهي قبلة ليست ككل القبلات، وهمس الليلة انت عشيقتي، اسبقيني لسرير عشقنا، ولا تخذلي رغبتي، تنامين على بطنك عارية لا يستر جمالك الا الكلسون تتركيه لي ، انا اشلحك إياه، بمزاجي، بل بمزاج شهوتي وعشقي لك يا معشوقتي . وربت بصفعة، شهوة على قفاي، قلت اتفقد الأولاد، قال اتركيهم لي، فسرت خاضعة مستسلمة راغبة لغرفة نومنا ، وما ان دخلتها حتى خطر ببالي انها غرفة حبنا ، ونظرت للسرير وهمست هو سرير زواجنا ومحبتنا ولذتنا .

توجه هو لغرفة الأولاد لتفقدهم ، وسمعته يقول الاولاد نيام ارتاحي ، اريدك مرتاحة، وتركني وانا ابدل ثيابي واستعد لمزاجه، وجلس بغرفة الجلوس.

كنت اخلع ثياب السهرة وعقلي لا ينفك عن استعراض كل ما جرى وكل ما قاله حبيبي واعيد استعراضها ، ما ان خلعت ثوبي وخلعت سوتيانتي حتى نفر نهداي فبديا لي متماسكين اكثر من المعتاد بحلمتي المتصلبتين ، وقد تدفق ددمم شهوتي اليهما ، قلت الشهوة تجملني ، وتجعلهما اجمل واحلى، سيدهشانه الليلة، بقيت بالكلسون ، وتذكرت / الليلة بدي انيكك من طيزك / وانهمر عسل شهوتي وداهمني خجلي التقليدي ، لم استطع ان استلقي على بطني تاركة له..... اردافي... ومؤخ...تي .... ورددت مثله طيزي... ظاهرة مكشوفة بالكلسون فقط ، صحيح اعتدت ان اخلع كلسوني ليعاشرني، لكن ليس بالجرأة التي يطلبها مني هذه الليلة ، غير ممكن ما يطلبه ، لن انفذ، سأرتدي فوق كلسوني فستان نومي الرقيق ، وارتميت على السرير ليس مستلقية على بطني تماما بل كنت متوسطة بين بطني وجنبي وظهري للباب بحيث عندما يدخل يراني مستورة، وخطر لي خاطر فسحبت ساقي العلوي ناحية بطني ، وادركت اني بذلك امنحه رؤية لمؤخرتي سترضيه ، ولإرضائه خطر لي خاطر أخر / سيرضيه أيضا / سحبت فستاني قليلا متوقعة ان قسما من كلسوني سيظهر له عند دخوله ، وسيعجبه ذلك ويثيره أكثر، لكنني لست متأكدة ان طرفا من كلسوني ظاهر، وخطر لي أني بدأت اتفنن بوضعي، لأثيره ، ولم لا هو يستحق، وعدت اسحب فستاني اكثر قليلا لأضمن ان طرف كلسوني اصبح باديا وارجعت ...مؤ....طيزي للخلف اكثر واستكنت. وقد ارضاني ما اعتقدت انه تجاوب مني مع مزاج زوجي بهذه الليلة.

احسست بدخوله ، ارتجفت، لا اقصد خوفا، بل اثارة وانتظارا، توقعت سيلومني لأني لم افعل كما طلب ...لم يقل شيئا، لكني ادركت انه يخلع ثيابه استعدادا للإستلقاء جانبي . شعرت به يعتلي السرير، لم يقل شيئا، لم يلمني ، لم يستلق جانبي كعادتنا، بل احسست به قرب سيقاني يحتضنهم برجليه، وبيديه يسحب فستاني لفوق... لفوق ... حتى اكتافي ويتركني مكشوفة له، ثم شعرت بلفحة سخونة انفاسه تقترب من اكتافي، وبهدووووء همس... معشوقتي ... جمال طيزك يغريني، ولثم كتفي بشفتيه العاشقتين الدافئتين ، فاحترقت شهوتي نارا تأكل فرجي وتأوهت دون ارادتي.

انزلق بشفتيه تتسللان على انحاء ظهري ... رويدا ... رويدا وفرجي يشتعل وآهاتي تتوالى ويكرر هامسا معشوقتي، قلت بصوت واهن وكأني ابكي حبيبي ما الذك واشهاك، وانزلقت شفتيه قرب اردافي ، ومن مكان احساسي بهما، ادركت انه يتوجه بشفتيه ليس لأردافي بل ل .... طيزي مباشرة، ارتجفت رجفة اقوى ، وغدوت مستلقية بكاملي على بطني، لم اقرر ذلك بل شهوتي فعلت ما أراده، امسك بأطراف كلسوني وسحبه من قدمي ورماه ، غدت طيزي عارية له ، واستبد بها تقبيلا وعبثا ومداعبة بيديه وبأصابعه وبشفتيه و بلسانه بل كان يسحب صدره اليها، فيغمرها ويفرك صدره المشعر الخشن بها، ويتأوه ويأن ويهمهم ، ويقبلني بكل اردافي وجوانب مؤخرتي... واطرافها... وبها... وعليها ، وانا أأن وأرتجف وأتحرك يمينا وشمالا متلويه بمؤخرتي غصبا عني وليس بإرادتي ، ثم نهص راكعا خلفي قلت بنفسي لعله اكتفى، وقررت ان اهدئ نفسي فقد أتعبتني شهوتي وانغماسي بأفعاله، وما كدت، حتى شعرت بسخونة رأس عضوه يتسلل بين اليتي لوردة مؤخرتي وبدأ يدفعه بحنان وحذر وشيئا فشيئا ، يتعمق وانا أأن من وجع خفيف راغبة به ومستسلمة لنزوة حبيبي وراغبة ان امنحه ما يريد وكما يريد دون اعتراض بل راضية راغبة مستسلمة، لأنه حبيبي ومالك روحي وجسدي، ولأنني معشوقته ، التي تسعد بسعادته ، وترتاح براحته ، وتتلذذ بتلذذه.

قليلا وتسارعت حركاته، يسحب ...ويدفع ... ويسحب ... ويدفع ، وانا أأن له وأهتز بسرور ونشوة، متجاوبة مع حركاته ، فتصاعد أنينه واشتد لهاثه، وتدفقت شهوته ، تلسعني بسخونتها ودفء ملمسها داخلي، وبين اليتي وعلى اردافي.

واستكان فوقي، وعاد يحتضنني ويقبل اكتافي ويهمس لي معشوقتي ، هل اوجعتك...؟؟ قلت قليلا كنت أخشى من الم اشد، وسألني كعادته دوما هل انبسطت ، قلت دائما انا مبسوطة معك، قال انت حبيبتي وزوجتي وام اولادي ومعشوقتي... قلت وانت حبيبي، وزوجي، وأبو اولادي، وعشيقي... وغفونا .

افقت صباحا، راغبة بتكرار ليلتي ،لا زلت مشتهية ، لكنه مستغرق بالنوم، عاريا كما غفى وانا عارية كما غفوت ، وعضوه متصلب يلامس سيقاني ، فيثيرني ، ويجذبني، نظرت اليه متصلبا منتصبا ، وامعنت نظري ، وجدته جميلا، فزادت شهوتي ، رغبت بإمساكه ، ومداعبته، ولكن لا اريد حبيبي ان يصحو، اردته ان ينال قسطه من الراحة كاملا ، قلت انتظر حتى يستيقظ ، وعندها سأنقلب على جنبي وأعطيه ظهري، واسحب يديه ليلامس اردافي ، الست عشيقته وهو عشيقي...؟؟ هكذا قال / انت معشوقتي / سأتعلم كيف أغريه واثيره ، سأتعلم كيف أغازل رجولته ...اقصد عضوه... وكيف أحرض شهوته ليطلبني عشيقة محبة ومغرية، كل ذلك راودني، وداعب خيالاتي واستبد بتفكيري، وأنا راغبة مشتهية .

أمعنت النظر بوجهه ، كان يتنفس بهدوء وهناء واضحين ، تركته بغفوته ، واكتفيت بملامسات عضوه الجميل والمنتصب لسيقاني بعفوية دون تدخل مني، ومع ذلك غافلت ارادتي بان يبقى غافيا ودفعت سيقاني اليه قليلا ليلامسهما عضوه الجميل المنتصب اكثر، استيقظ... لست انا من ايقظه عله احس بحرارة سيقاني تلامس عضوه، فأفاق.

نظر بعينيه لي، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت له ، وانا اثق ان نظرتي كانت تصرخ برغبتي، ابتسم لي ، وهمس صباح الخير حبيبتي، قلت صباح الخير معشوقي، اشرقت ابتسامته اكثر ، ولمعت عيناه واستقرتا على نهديّ المتوثبين العاريين ،لم يتريث ، قرب وجهه واخذ حلمتيّ بين شفتيه وبدأ يرضعهما مرة هذه ، وتارة هذه، دفعتهما بجرأة جديدة لأعماق فمه ، وانا أردد هما لك ، ارضعهما فترضع حبي وشغفي ،همس معشوقتي ، همست عشيقي، وادرت له ظهري ، وكما حلمت ، امسكت يديه وسحبتهما لأردافي ، وبيدي مررتهما على أنحاء طيزي، وبين اليتي وفوقهما ، واحسست به يدفع إصبعه فيداعب وردتها بنعومة، انما بقوة وثبات ، تركت يديه تغازلها، ومددت يدي لعضوه المنتصب بجمال وشقاوة، ودفعت مؤخرتي اليه ، فدفعه بين اليتي، وبسهولة انزلق بأعماقها ، واحتضنني بيديه، وشدني بقوة اليه ، وانا ادفع مؤخرتي لعضوه اكثر... وهو يدفع عضوه اكثر ... وانا ادفع... وهو يدفع ... وادفع ... ويدفع ...حتى تدفقت نشوتي وصرخت لذة كما لم اصرخ من قبل ، وانا اردد حبيبي وزوجي وعشيقي... وهكذا غدوت عشيقة لزوجي.



 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: شبراويشي, ميدو ابن عز, meedo32 و 7 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة قصيرة ولكنها ما هى إلا إلياذة العلاقة الزوجية السوية
وفيها معالجة بطريقة أيروتيكية للفتور الجنسى الذى يصيب الزوجين عند وصولهما لمرحلة آخر العمر.
وكانت إشارة البدء من الزوج الذى أشعل آتون الجنس المنطفئ بغزله الإباحى الجرئ .. والتى كان لها وقع ليس على مسامع الزوجة فقط بل على مناطق إثارتها.
أعجبتها تلك الكلمات وأشعلت نار شهوتها وقررت هى الأخرى أن تكمل ما بدأه الزوج لاستعادة عشقهما من جديد .. فاستخدمت أساليب الإغراء والإثارة التى تجذب الرجل وتلهب فحولته .. فتدفقت شهوتهما معا من جديد بعد خمود طال أمده البعيد.
عبارات أعجبتني :
(لكن جسدي يلتهب بشهوة لا أدرك كيف سيقطفها زوجي هذه الليلة من كياني , ويمنحني إياها مزيدا من النشوة والمتعة واللذه والحب)
ففيها تشبيه الشهوة بالوردة التى يقطفها الزوج .. وكذلك تشبيه كيان الزوجة (جسدها) بالأرض الخصبة التى تشتاق للأمطار ... والسجع بين كلمتى الشهوة والنشوة مما يزيد من جمال التعبير.
وعبارة (احترقت شهوتي نارا تأكل فرجي) يؤكد على مدة تأجج شهوتها وقوتها بعد برود وفتور استمر لسنوات.
وعبارة (حبيبي وزوجي وعشيقي) التي تؤكد على قوة تلك العلاقة الزوجية ونقائها وعدم وجود أى شوائب تشوبها.
دائما متألقة بكتاباتك ..
ولكن تلك القصة تؤكد لى أن الأدب الأيروسي مازال بخير .. ما زال قادرا على حل المشاكل المجتمعية بطريقته الصريحة التي يرفضها المجتمع الرجعي
وقصتك اليوم خير دليل على ذلك.
وبالمناسبة أحب أن أوجه لك التهنئة بمناسبة يوم المرأة العالمى .. تلك المرأة التى أصبح لها قلم قوى متمرد وصريح قادر على علاج أصعب مشاكل المجتمع.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: شبراويشي, ميدو ابن عز, l'ingénieur و شخص آخر
قصة قصيرة ولكنها ما هى إلا إلياذة العلاقة الزوجية السوية
وفيها معالجة بطريقة أيروتيكية للفتور الجنسى الذى يصيب الزوجين عند وصولهما لمرحلة آخر العمر.
وكانت إشارة البدء من الزوج الذى أشعل آتون الجنس المنطفئ بغزله الإباحى الجرئ .. والتى كان لها وقع ليس على مسامع الزوجة فقط بل على مناطق إثارتها.
أعجبتها تلك الكلمات وأشعلت نار شهوتها وقررت هى الأخرى أن تكمل ما بدأه الزوج لاستعادة عشقهما من جديد .. فاستخدمت أساليب الإغراء والإثارة التى تجذب الرجل وتلهب فحولته .. فتدفقت شهوتهما معا من جديد بعد خمود طال أمده البعيد.
عبارات أعجبتني :
(لكن جسدي يلتهب بشهوة لا أدرك كيف سيقطفها زوجي هذه الليلة من كياني , ويمنحني إياها مزيدا من النشوة والمتعة واللذه والحب)
ففيها تشبيه الشهوة بالوردة التى يقطفها الزوج .. وكذلك تشبيه كيان الزوجة (جسدها) بالأرض الخصبة التى تشتاق للأمطار ... والسجع بين كلمتى الشهوة والنشوة مما يزيد من جمال التعبير.
وعبارة (احترقت شهوتي نارا تأكل فرجي) يؤكد على مدة تأجج شهوتها وقوتها بعد برود وفتور استمر لسنوات.
وعبارة (حبيبي وزوجي وعشيقي) التي تؤكد على قوة تلك العلاقة الزوجية ونقائها وعدم وجود أى شوائب تشوبها.
دائما متألقة بكتاباتك ..
ولكن تلك القصة تؤكد لى أن الأدب الأيروسي مازال بخير .. ما زال قادرا على حل المشاكل المجتمعية بطريقته الصريحة التي يرفضها المجتمع الرجعي
وقصتك اليوم خير دليل على ذلك.
وبالمناسبة أحب أن أوجه لك التهنئة بمناسبة يوم المرأة العالمى .. تلك المرأة التى أصبح لها قلم قوى متمرد وصريح قادر على علاج أصعب مشاكل المجتمع.
دائما مبدع ومتعمق بتحليلك ونقدك وثنائك ، استاذ بالذكاء .
 
  • عجبني
التفاعلات: زبارتكوس

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%