NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,422
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
18 - سر استمرار أسرتنا

رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.

لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.

بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.

وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.

بمرورالزمن لاحظت ان سيدة محجبة ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.

وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.

مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.

صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.

بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.

بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.

يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.

بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.

ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال****...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال****...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.

مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.

ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.

جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.

جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.

قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.

خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.

بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.

بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.

باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.

ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟

كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.

لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.

أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!

تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.

شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.

سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.

أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.

شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.

تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.

حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.

واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.

نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.

ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.

استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟

قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.

كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.

قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.



















 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: aldorg, أموت فى الجنس, wtah2016 و 12 آخرين
18 - سر استمرار أسرتنا

رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.

لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.

بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.

وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.

بمرورالزمن لاحظت ان سيدة محجبة ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.

وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.

مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.

صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.

بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.

بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.

يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.

بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.

ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.

مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.

ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.

جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.

جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.

قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.

خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.

بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.

بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.

باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.

ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟

كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.

لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.

أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!

تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.

شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.

سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.

أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.

شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.

تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.

حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.

واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.

نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.

ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.

استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟

قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.

كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.

قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.
مع اختلافي لفكرة التبادل إنما القصة أكثر من رائعة وبها كثيير من العبر أولها التوافق في الطباع بين الزوجين العاطفي المادي الاجتماعي
بمعني زوجة تحب الرومانسية حضن يكفيها قبلة كلمة طيبة وردة اهتمام بالمشاعر نعومة بالتعامل
لو تزوجت مثلا رجلا قاسي القلب يميل للعنف يحرق اللحظات الرومانسية بكلام قاسي وتريقة علي طريقة زوجته وشعورها هنا الاختلاف كما فسرتي في القصة
ناتي للتوافق العلمي لابد من توافق في التعليم حتي تتقارب الأفكار
المستوي المادي يكون قريب أو يكون اعلي من الزوج وليست الزوجة لاني الزوجة الغنية والرجل الفقير هي نزوة فقط سرعان ما تتلاشي
نأتي لجزء من الطباع زوجة تحب الطبخ والمنزل روتنية اللي حد كبير لا تحب الخروج من المنزل
الطرف الآخر الزوج يميل للخروج للفسحة أو العكس هنا اختلاف الطباع
ونأتي بمثل شهير الطيور علي أشكلها تقع وهو لا يقصد الشكل ولاكن يقصد الصفة المشتركة والموجودة في كل زوجين
وعلشان يستمر أي زواج بالدنيا لابد من تعدد الصفات المشتركة بين الاثنين وفي النهاية شكرا بجد علي القصة الجميلة والتي نتعلم منها الموجود بين السطور
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15 و Simon3
جميله علشان حقيقيه و بتحصل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
18 - سر استمرار أسرتنا

رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.

لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.

بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.

وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.

بمرورالزمن لاحظت ان سيدة محجبة ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.

وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.

مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.

صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.

بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.

بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.

يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.

بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.

ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.

مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.

ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.

جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.

جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.

قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.

خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.

بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.

بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.

باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.

ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟

كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.

لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.

أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!

تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.

شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.

سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.

أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.

شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.

تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.

حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.

واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.

نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.

ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.

استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟

قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.

كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.

قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.
مهما كان بك من تعب لابد ان تكون راجل زو كرامه اما العلاج او الانفصال مهما كان الخطأ كبير فالذي فعلته اكبر
فانت ضعيف الشخصية واستسلامك ده عمل من ضعف اكبر من ضعفك فالمتعه لها ابواب كثيرا
ولكن منها باب مستحيل ان يدخل منه لعدم خسران الكرامه وانت دخلته بضعفك لازم الزوجين يساعدون بعض حتى تمر الازمه وانتم فعلتم العكس وبارضائكم المتعه الحقيقيه هى فى ان تجد السعاده.
فهل وجدت السعاده ام لا؟
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
مهما كان بك من تعب لابد ان تكون راجل زو كرامه اما العلاج او الانفصال مهما كان الخطأ كبير فالذي فعلته اكبر
فانت ضعيف الشخصية واستسلامك ده عمل من ضعف اكبر من ضعفك فالمتعه لها ابواب كثيرا
ولكن منها باب مستحيل ان يدخل منه لعدم خسران الكرامه وانت دخلته بضعفك لازم الزوجين يساعدون بعض حتى تمر الازمه وانتم فعلتم العكس وبارضائكم المتعه الحقيقيه هى فى ان تجد السعاده.
فهل وجدت السعاده ام لا؟
شكرا جدا لتعليقك ذو الخلفية العلمية والتربوية ، واعتقد ان بطل القصة قد مر بتجربة قاسية ومريرة ، وتجربته تلك قد اعادته لما تريده انت ليس بصخوته فقط بل بصحوة زوجته وهو الأهم بمثل هذه الحالات ، التي يعاني منها كثير من الأزواج وهي / فشل الإنتصاب مرة ، فان كان الرجل حساس جدا واعتزازه بكرامته الذكورية عاليا جدا، فيخشي تكرر عدم الإنتصاب عند كل معاشرة وخشيته تلك تفقده التركيز فيبرد ويتكرر عدم الإنتصاب وبتكرر الفشل لسبب نفسي وليس لمرض جسدي ، على كل السببين قابلين للعلاج عالأغلب.....// شكرا جزيلا لرايك كرجل قوي ومتماسك الشخصية.
 
بصراحه ابهرني دقه التعبير والمساجله الكلاميه والحوارات والسيناريو المطروح لابطال القصه.. حقا مندهش في تفاصيل الاحداث المثيره التي جعلت كل قارئ ان يجمع مابين الواقع الذي نعيشه والخيال الذي رسمناه في احداث القصه.. صدقيني انا عن نفسي دائما تراودني هكذا فكره في خيالي عندما اكون مع زوجتي وحتى بحت لها بعض من افكاري ووضحت لها بانها مجرد افكار وخيال لا اكثر.. لكن في حقيقة امري اعيش صراع داخلي واتمنى ان يكون حقيقي لكن البيئة التي عشنا فيها وتربيتنا واخلاقنا ومجتمعنا الشرقي وديننا ينافي هكذا امور... ستبقى غصه بداخلنا لمدى الدهر.. شكرا لك صديقي ع القصه بصدق اعجبتني كثير وعشت معهم في سرد الاحداث.. 💜🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
مهما كان بك من تعب لابد ان تكون راجل زو كرامه اما العلاج او الانفصال مهما كان الخطأ كبير فالذي فعلته اكبر
فانت ضعيف الشخصية واستسلامك ده عمل من ضعف اكبر من ضعفك فالمتعه لها ابواب كثيرا
ولكن منها باب مستحيل ان يدخل منه لعدم خسران الكرامه وانت دخلته بضعفك لازم الزوجين يساعدون بعض حتى تمر الازمه وانتم فعلتم العكس وبارضائكم المتعه الحقيقيه هى فى ان تجد السعاده.
فهل وجدت السعاده ام لا؟
السلام ... ما تطلبه / لازم الزوجين يساعدون بعض حتى تمر الأزمة/ هو الهدف الحقيقي للقصة بدليل ان الزوجين بعد تجربة كل منهما مع أخر غريب اختارا العودة لبعضهما ...لكن انا لا اكتب محاضرة بل قصة اترك للقارئ استنتاج الدرس المستفاد منها وفق فهمه وميوله . وانت بفهمك استنتجت درسا مستفادا جيدا.
 
بصراحه ابهرني دقه التعبير والمساجله الكلاميه والحوارات والسيناريو المطروح لابطال القصه.. حقا مندهش في تفاصيل الاحداث المثيره التي جعلت كل قارئ ان يجمع مابين الواقع الذي نعيشه والخيال الذي رسمناه في احداث القصه.. صدقيني انا عن نفسي دائما تراودني هكذا فكره في خيالي عندما اكون مع زوجتي وحتى بحت لها بعض من افكاري ووضحت لها بانها مجرد افكار وخيال لا اكثر.. لكن في حقيقة امري اعيش صراع داخلي واتمنى ان يكون حقيقي لكن البيئة التي عشنا فيها وتربيتنا واخلاقنا ومجتمعنا الشرقي وديننا ينافي هكذا امور... ستبقى غصه بداخلنا لمدى الدهر.. شكرا لك صديقي ع القصه بصدق اعجبتني كثير وعشت معهم في سرد الاحداث.. 💜🌹
يسعدني بل يشرفني لو وضعتي لمسه من قلمك الساحر وفنون ردك بكل المقالات التي وضعتيها هنا وبكل مكان ياسيدتي الفاظله.. ساعتبر ردك لي بمثابه بصمه جميله احفظها في حسابي من كاتبة كبيرة ولطيفه وكذلك اعتبر نفسي محضوظ بذلك.. لكم فائق المودة والاعتبار سيدتي الفاضله 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
يسعدني بل يشرفني لو وضعتي لمسه من قلمك الساحر وفنون ردك بكل المقالات التي وضعتيها هنا وبكل مكان ياسيدتي الفاظله.. ساعتبر ردك لي بمثابه بصمه جميله احفظها في حسابي من كاتبة كبيرة ولطيفه وكذلك اعتبر نفسي محضوظ بذلك.. لكم فائق المودة والاعتبار سيدتي الفاضله 🌹
اللطف يأسر .... شكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: حيدر حميد
18 - سر استمرار أسرتنا

رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.

لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.

بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.

وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.

بمرورالزمن لاحظت ان سيدة محجبة ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.

وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.

مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.

صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.

بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.

بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.

يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.

بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.

ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.

مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.

ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.

جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.

جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.

قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.

خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.

بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.

بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.

باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.

ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟

كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.

لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.

أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!

تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.

شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.

سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.

أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.

شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.

تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.

حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.

واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.

نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.

ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.

استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟

قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.

كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.

قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.
تسلسل الاحداث ودقة التفاصيل بلغة بسيطة جميلة جدا تثير الخيال تجعل القاري يتمناه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
اللطف يأسر .... شكرا
وكذلك شكري وامتناني موصول لكم سيدتي الطيبة... مممممم في بالي شيئ اخر اسف لو ازعجتكم بطلبي مرى اخرى.. كان قصدي لو تكرمتم بالرد حول تعليقي الاول المهمل من غير قصد منكم من ٥ ايام مضت وليس تعليق اليوم.. وسأكون شاكر منكم مرى اخرى صديقتي الغاليه..
 
بصراحه ابهرني دقه التعبير والمساجله الكلاميه والحوارات والسيناريو المطروح لابطال القصه.. حقا مندهش في تفاصيل الاحداث المثيره التي جعلت كل قارئ ان يجمع مابين الواقع الذي نعيشه والخيال الذي رسمناه في احداث القصه.. صدقيني انا عن نفسي دائما تراودني هكذا فكره في خيالي عندما اكون مع زوجتي وحتى بحت لها بعض من افكاري ووضحت لها بانها مجرد افكار وخيال لا اكثر.. لكن في حقيقة امري اعيش صراع داخلي واتمنى ان يكون حقيقي لكن البيئة التي عشنا فيها وتربيتنا واخلاقنا ومجتمعنا الشرقي وديننا ينافي هكذا امور... ستبقى غصه بداخلنا لمدى الدهر.. شكرا لك صديقي ع القصه بصدق اعجبتني كثير وعشت معهم في سرد الاحداث.. 💜🌹
صباح الخير...بعض التعليقات رغم عمقها وصراحتها ودرجة تجاوبها مع القصة كحدث ولغة وادب وثقافة وجراة وحوار وسيناريوا الا اني اجد صعوبة بالرد، ان اكتفيت بالشكر ، اظلم المعلق والتعليق ، وان رددت اجد نفسي منغمسة بتعليق طويل او بمحاضرة ليس هنا مكانها، واحيانا أقول ساعود وارد لاحقا وأنسى لكثرة التعليقات وانغماسي بالردود ... ردك به من الصراحة ما يثبر الإعجاب // أنا عن نفسي دائما تراودني هكذا فكرة في خيالي //وفيه من الغموض ما يثير الحيرة ...ما هي الفكرة التي تراودك // واتمنى ان يكون حقيقي... لكن بيئتنا وديننا... ينافي هكذا امور// هل هي فكرة اقامة علاقات خاصة خارج علاقات الزوجية، ام المشاركة الجماعية ام الندامة والعودة للالتزام بالعلاقة الزوجية وكل واحدة منها تتطلب ردا واسعا لا يتحمله تعليق واحد مختصر .
ايها السيد بقصتي حاولت الإجابة على كل هذه التساؤلات فاخترت حلا واعتمدته لكن واقع الحياة يفترض وجود حلول اخرى كثيرة جدا بل بتعدد الناس على وجه هذه الأرض مثلا حل الطلاق ، او التزوج من اخرى والشرع بمجتمعنا وبيئتنا يسمح بمثنى وثلاث ورباع وايضا بما ملكت ايديكم بل وبزواج المتعة....حلول كثيرة قد تخطر على بال الناس بعددهم....اذا تعليقك يستحق اكثر من شكرا خاصة وانك اثنيت على القصة بالمضمون ودقة التعبير والمساجلة الكلامية والحوارات والسيناريو المطروح ...و ...و ...و ، وهذه قضايا ثقافية احرى الخوض فيها قد يحتاج لكتب ومراجعات وتحليلات ... ايضا لا يكفيها تعليق وليس مكانها التعليق ...لذلك اجلت الرد ...واجلته ...واجلته ...انا اسفة ، انما يهمني لو تفضلت واختصرت لي ما يراودك من افكار خيالاات وميول علها تكون موضوعا مثيرا ويستحق الأهتمام او يستحق كتابة قصة .
شخصيا يطربني الثناء ويشجعني ويدفعني لاستمر واحس ان من يثني على قصتي كسائق يملؤ خزان حماستي بالوقود ويمنحني ما يلزمني لأستمر واتابع...وارجوا ان استمر واتابع رغم خطورة صراحتي وجراتي بمجتمعنا لانه يريدها بالسر ويرفضها بالعلن فلا استطيع نشر قصصي الا هنا بالمواقع الخاصة، او ساكون مضطرة أن اعدل بصياغتها ومستويات جرأتها فاشوهها وافقدها جاذبيتها وبعض متع قرائتها واهمها التفاعل مع احداثها وشهوات وممارسات اشخاصها ..وشكرا ثانية لاهتمامك
 
  • عجبني
التفاعلات: aldorg و حيدر حميد
تسلسل الاحداث ودقة التفاصيل بلغة بسيطة جميلة جدا تثير الخيال تجعل القاري يتمناه جدا

صباحك ولع...وشوشيني ما اثرت من خيالاتك...ومن تمنياتك ...فتغري خيالاتي وتمنياتي واياك...كلامك حلاوة واثق ان مسامرتك غزل وجمر نار...اشواقي​

 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: samia666
صباح الخير...بعض التعليقات رغم عمقها وصراحتها ودرجة تجاوبها مع القصة كحدث ولغة وادب وثقافة وجراة وحوار وسيناريوا الا اني اجد صعوبة بالرد، ان اكتفيت بالشكر ، اظلم المعلق والتعليق ، وان رددت اجد نفسي منغمسة بتعليق طويل او بمحاضرة ليس هنا مكانها، واحيانا أقول ساعود وارد لاحقا وأنسى لكثرة التعليقات وانغماسي بالردود ... ردك به من الصراحة ما يثبر الإعجاب // أنا عن نفسي دائما تراودني هكذا فكرة في خيالي //وفيه من الغموض ما يثير الحيرة ...ما هي الفكرة التي تراودك // واتمنى ان يكون حقيقي... لكن بيئتنا وديننا... ينافي هكذا امور// هل هي فكرة اقامة علاقات خاصة خارج علاقات الزوجية، ام المشاركة الجماعية ام الندامة والعودة للالتزام بالعلاقة الزوجية وكل واحدة منها تتطلب ردا واسعا لا يتحمله تعليق واحد مختصر .
ايها السيد بقصتي حاولت الإجابة على كل هذه التساؤلات فاخترت حلا واعتمدته لكن واقع الحياة يفترض وجود حلول اخرى كثيرة جدا بل بتعدد الناس على وجه هذه الأرض مثلا حل الطلاق ، او التزوج من اخرى والشرع بمجتمعنا وبيئتنا يسمح بمثنى وثلاث ورباع وايضا بما ملكت ايديكم بل وبزواج المتعة....حلول كثيرة قد تخطر على بال الناس بعددهم....اذا تعليقك يستحق اكثر من شكرا خاصة وانك اثنيت على القصة بالمضمون ودقة التعبير والمساجلة الكلامية والحوارات والسيناريو المطروح ...و ...و ...و ، وهذه قضايا ثقافية احرى الخوض فيها قد يحتاج لكتب ومراجعات وتحليلات ... ايضا لا يكفيها تعليق وليس مكانها التعليق ...لذلك اجلت الرد ...واجلته ...واجلته ...انا اسفة ، انما يهمني لو تفضلت واختصرت لي ما يراودك من افكار خيالاات وميول علها تكون موضوعا مثيرا ويستحق الأهتمام او يستحق كتابة قصة .
شخصيا يطربني الثناء ويشجعني ويدفعني لاستمر واحس ان من يثني على قصتي كسائق يملؤ خزان حماستي بالوقود ويمنحني ما يلزمني لأستمر واتابع...وارجوا ان استمر واتابع رغم خطورة صراحتي وجراتي بمجتمعنا لانه يريدها بالسر ويرفضها بالعلن فلا استطيع نشر قصصي الا هنا بالمواقع الخاصة، او ساكون مضطرة أن اعدل بصياغتها ومستويات جرأتها فاشوهها وافقدها جاذبيتها وبعض متع قرائتها واهمها التفاعل مع احداثها وشهوات وممارسات اشخاصها ..وشكرا ثانية لاهتمامك
صباح الانوار وتراتيل الرحمن وتفاح لبنان وياسمين الشام لك ولمحبيك ولمتابعيك يا سندرلا المنتدى يا اجمل وارق واغلا وانقى واطيب اخت وصديقه َكاتبه وعالمه ومعلمه ومربيه وخلوقه ومتواضعه لابعد الحدود.. لكم مني فائق الامتنان والشكر والارجوان على ردك الجميل والانيق والبهي والشهي والانيق.. شكرا لكم على تلك الحروف وعذوبة رونقها ودقه عمقها.. شكرا لكم على صدقكم وابداعكم وثقافتكم ونحوكم وقواعدكم ونقاوة حروفكم.. سيدتي الكريمه كيف اصف لكم حالتي وانا في حيرة من امري واعيش في تناقض مابين الواقع والخيال ومابين الجنة والنار ومابين الارض والسماء.. صدقيني لم اتمنى لنفسي سعادة في هذه الدنيا الا من اجل سعادة زوجتي ولم افكر ابدا ولا حتى بخيالي ان اخونها او اتزوج ثانية ولا احب ذلك.. نعم احبها وانعم بوجودها بقربي وتونسني ونعم الزوجه والحبيبة والعشقيقه لي.. لم تتوانا في طلبي ولاترفض امري ومستعدة ان تغذيني بروحها وترويني من شبابها وتعطيني عمرها لتزيد بعمري وحبتني وعشقتني حد الثماله ل٤ سنوات حتى تكلل حبنا بالرباط المقدس.. نعم احبها ولازلت احبها لكن خيالاتي قذفتني بعيدا حتى يكون يكون شريك مابيننا تجمعنا نحن الاثنين وتروي عطشنا... عشنا التحرر معا انا وزوجتي بالخيال كثير كل ليلة ونحن ننهج بخبالاتنا التحرريه حتى صار ديدننا اليومي واحببنا ذلك الشئ وتمنيناه ان يكون حقيقي لكن بمجرد تنقظي ساعات الليل ويأتي الصباح ننسى ما تكلمنا به.. كل مانعرفه ونعلمه اننا شرقيون وليس غربيون وعاداتنا وتقاليدتنا تمنع هذه الاشياء وسنبقى كما نحن بالسر وبخيلاتنا.... صديقتي الغاليه اسف لو اطلت كثير بكلامي وفضفضتي الممله لكن صدقيني احسست بالراحه وانا اصارحك بذلك.. اتمنى لكم السعاده القلبيه والوديه 🌹🌹🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15

صباحك ولع...وشوشيني ما اثرت من خيالاتك...ومن تمنياتك ...فتغري خيالاتي وتمنياتي واياك...كلامك حلاوة واثق ان مسامرتك غزل وجمر نار...اشواقي​


صباح الانوار وتراتيل الرحمن وتفاح لبنان وياسمين الشام لك ولمحبيك ولمتابعيك يا سندرلا المنتدى يا اجمل وارق واغلا وانقى واطيب اخت وصديقه َكاتبه وعالمه ومعلمه ومربيه وخلوقه ومتواضعه لابعد الحدود.. لكم مني فائق الامتنان والشكر والارجوان على ردك الجميل والانيق والبهي والشهي والانيق.. شكرا لكم على تلك الحروف وعذوبة رونقها ودقه عمقها.. شكرا لكم على صدقكم وابداعكم وثقافتكم ونحوكم وقواعدكم ونقاوة حروفكم.. سيدتي الكريمه كيف اصف لكم حالتي وانا في حيرة من امري واعيش في تناقض مابين الواقع والخيال ومابين الجنة والنار ومابين الارض والسماء.. صدقيني لم اتمنى لنفسي سعادة في هذه الدنيا الا من اجل سعادة زوجتي ولم افكر ابدا ولا حتى بخيالي ان اخونها او اتزوج ثانية ولا احب ذلك.. نعم احبها وانعم بوجودها بقربي وتونسني ونعم الزوجه والحبيبة والعشقيقه لي.. لم تتوانا في طلبي ولاترفض امري ومستعدة ان تغذيني بروحها وترويني من شبابها وتعطيني عمرها لتزيد بعمري وحبتني وعشقتني حد الثماله ل٤ سنوات حتى تكلل حبنا بالرباط المقدس.. نعم احبها ولازلت احبها لكن خيالاتي قذفتني بعيدا حتى يكون يكون شريك مابيننا تجمعنا نحن الاثنين وتروي عطشنا... عشنا التحرر معا انا وزوجتي بالخيال كثير كل ليلة ونحن ننهج بخبالاتنا التحرريه حتى صار ديدننا اليومي واحببنا ذلك الشئ وتمنيناه ان يكون حقيقي لكن بمجرد تنقظي ساعات الليل ويأتي الصباح ننسى ما تكلمنا به.. كل مانعرفه ونعلمه اننا شرقيون وليس غربيون وعاداتنا وتقاليدتنا تمنع هذه الاشياء وسنبقى كما نحن بالسر وبخيلاتنا.... صديقتي الغاليه اسف لو اطلت كثير بكلامي وفضفضتي الممله لكن صدقيني احسست بالراحه وانا اصارحك بذلك.. اتمنى لكم السعاده القلبيه والوديه 🌹🌹🌹
ايها الصديق الصدوق معي ومع نفسك والأهم مع زوجتك وحبيبتك وعشيقتك، سأدلي برأي حول شكل وطبيعة علاقتك مع زوجتكن بعد استإذانك...
- انت وهي احرار ببيتكما وسريركما ومزاجكما وميولكما بالتمتع مع بعضكما بالشكل والاسلوب الذي تختارانه بارادتكما الحرة من غير فرض او قهر.
-واعتقد ان هذا الشكل من التحرر الزوجي يمكن ان يكون وحده المقبول ما دام باطار الخيال وليس حقيقي، لأنني بالواقع لا أؤيد التحرر بالزواج بل افضل اذا قرر الزوجان التحرر فاليتطلقان اولا ثم بعدها ليتحررا.... ذلك حفاظا على بنية الأسرة باعتبارها اسلم مؤسسة لبناء المجتمع والحفاظ على السلامة السلوكية القيمية والدينية .والتربوية والنفسبة والاخلاقية وكلها قيم لا يجوز التخلي عنها والا فالسقوط بفوضي قيمية لا قرار ولا نهاية سليمة لها.
  • واعتقد انك وزوجتك يجب ان تحذرا الولوج من التحرر بالخيال للتحرر الواقعي والحقيقي والفعلي ، لانكما ستخسران متعة التحرر الخيالي للتحرر المنفتح الذي لا حدود له والذي نسميه تحررا وهو سقوط وليس تحرر.
  • ان قصصي التي تتناول التحرر لا هدف لي من كتابتها التشجيع عالتحرر، بل اظهار صعوباته واثاره السلبية على نفسية الزوجين وسلامة العلاقة وضعف الثقة بين الزوجين وتصرر الكرامة الذاتية وعالغلب انهي القصة بعودة الزوجين لبعضهما ولبيتهما ولاولادهما. وان كنت كتبت كم قصة عن التحرر وقد اكتب بالمستقبل باعتباره حالة اجتماية قائمة بالواقع بمجتمعنا كباقي المجتمعات بل وبدات تتزايد بمجتمعنا.
  • اضيف انني بالمقابل لست ضد تعدد الزوجات لكن ليس باكثر من زوجتين ومع تعدد الأزواج وايضا ليس باكثر من زوجين، باعتبار ذلك يؤمن شكلا من التحرر باطار مؤسسة الزواج وبشكل شرعي ويحقق كفاية جنسية ومادية وادارية وتعاونية واعتقد سيقلل الخيانات بوجود الزوجة الثانية والزوج الثاني فيتكسر روتين العلاقات الزوجية اما بالجنس المشترك مع الزوجتين او الزوجين ، او بتبادل الممارسة الفردية مع هذه مرة ومع ذلك مرة وهكذا دواليك بتبادلية ضمن مؤسسة الأسرة ويضمن وجود اب دائما بغياب احدهما ووجود ام دائما بغياب احداهما.... وبالتعمق بالتفكير والتحليل سنكتشف جواتب اكثر بحالة الزوجين او الزوجتن .
هل رايت لماذا تاخرت بالرد عليم لانك بتعليقك فتحت ابوابا دراسية وتفكيرية وتحليلية لا يمكن اغلاقها....مليت شكرا واتمنى لك ولزوجتك اسعد حياة وامتع علاقات جنسية تمتعا كما تريدان بشرط مع بعضكما فقط.
 
  • عجبني
التفاعلات: حيدر حميد
سيدتي
كل مرة تطلين علينا بابداع جديد اسعد به كثيرا
كالعادة لغة و مضمون و حبكة شئ يفوق الوصف
دائما ما تتركين للقارئ جزء لخياله يتصور به بعض الاحداث المكملة
وكل مرة يمكن ان تزيدي مساحة القصة و لكنك تفضلين ترك الباقي لخيال المتابع
تحياتي لك
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
ايها الصديق الصدوق معي ومع نفسك والأهم مع زوجتك وحبيبتك وعشيقتك، سأدلي برأي حول شكل وطبيعة علاقتك مع زوجتكن بعد استإذانك...
- انت وهي احرار ببيتكما وسريركما ومزاجكما وميولكما بالتمتع مع بعضكما بالشكل والاسلوب الذي تختارانه بارادتكما الحرة من غير فرض او قهر.
-واعتقد ان هذا الشكل من التحرر الزوجي يمكن ان يكون وحده المقبول ما دام باطار الخيال وليس حقيقي، لأنني بالواقع لا أؤيد التحرر بالزواج بل افضل اذا قرر الزوجان التحرر فاليتطلقان اولا ثم بعدها ليتحررا.... ذلك حفاظا على بنية الأسرة باعتبارها اسلم مؤسسة لبناء المجتمع والحفاظ على السلامة السلوكية القيمية والدينية .والتربوية والنفسبة والاخلاقية وكلها قيم لا يجوز التخلي عنها والا فالسقوط بفوضي قيمية لا قرار ولا نهاية سليمة لها.
  • واعتقد انك وزوجتك يجب ان تحذرا الولوج من التحرر بالخيال للتحرر الواقعي والحقيقي والفعلي ، لانكما ستخسران متعة التحرر الخيالي للتحرر المنفتح الذي لا حدود له والذي نسميه تحررا وهو سقوط وليس تحرر.
  • ان قصصي التي تتناول التحرر لا هدف لي من كتابتها التشجيع عالتحرر، بل اظهار صعوباته واثاره السلبية على نفسية الزوجين وسلامة العلاقة وضعف الثقة بين الزوجين وتصرر الكرامة الذاتية وعالغلب انهي القصة بعودة الزوجين لبعضهما ولبيتهما ولاولادهما. وان كنت كتبت كم قصة عن التحرر وقد اكتب بالمستقبل باعتباره حالة اجتماية قائمة بالواقع بمجتمعنا كباقي المجتمعات بل وبدات تتزايد بمجتمعنا.
  • اضيف انني بالمقابل لست ضد تعدد الزوجات لكن ليس باكثر من زوجتين ومع تعدد الأزواج وايضا ليس باكثر من زوجين، باعتبار ذلك يؤمن شكلا من التحرر باطار مؤسسة الزواج وبشكل شرعي ويحقق كفاية جنسية ومادية وادارية وتعاونية واعتقد سيقلل الخيانات بوجود الزوجة الثانية والزوج الثاني فيتكسر روتين العلاقات الزوجية اما بالجنس المشترك مع الزوجتين او الزوجين ، او بتبادل الممارسة الفردية مع هذه مرة ومع ذلك مرة وهكذا دواليك بتبادلية ضمن مؤسسة الأسرة ويضمن وجود اب دائما بغياب احدهما ووجود ام دائما بغياب احداهما.... وبالتعمق بالتفكير والتحليل سنكتشف جواتب اكثر بحالة الزوجين او الزوجتن .
هل رايت لماذا تاخرت بالرد عليم لانك بتعليقك فتحت ابوابا دراسية وتفكيرية وتحليلية لا يمكن اغلاقها....مليت شكرا واتمنى لك ولزوجتك اسعد حياة وامتع علاقات جنسية تمتعا كما تريدان بشرط مع بعضكما فقط.

سيدتي
كل مرة تطلين علينا بابداع جديد اسعد به كثيرا
كالعادة لغة و مضمون و حبكة شئ يفوق الوصف
دائما ما تتركين للقارئ جزء لخياله يتصور به بعض الاحداث المكملة
وكل مرة يمكن ان تزيدي مساحة القصة و لكنك تفضلين ترك الباقي لخيال المتابع
تحياتي لك
شكرا وتحياتي لك ولملاحظاتك
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
ايها الصديق الصدوق معي ومع نفسك والأهم مع زوجتك وحبيبتك وعشيقتك، سأدلي برأي حول شكل وطبيعة علاقتك مع زوجتكن بعد استإذانك...
- انت وهي احرار ببيتكما وسريركما ومزاجكما وميولكما بالتمتع مع بعضكما بالشكل والاسلوب الذي تختارانه بارادتكما الحرة من غير فرض او قهر.
-واعتقد ان هذا الشكل من التحرر الزوجي يمكن ان يكون وحده المقبول ما دام باطار الخيال وليس حقيقي، لأنني بالواقع لا أؤيد التحرر بالزواج بل افضل اذا قرر الزوجان التحرر فاليتطلقان اولا ثم بعدها ليتحررا.... ذلك حفاظا على بنية الأسرة باعتبارها اسلم مؤسسة لبناء المجتمع والحفاظ على السلامة السلوكية القيمية والدينية .والتربوية والنفسبة والاخلاقية وكلها قيم لا يجوز التخلي عنها والا فالسقوط بفوضي قيمية لا قرار ولا نهاية سليمة لها.
  • واعتقد انك وزوجتك يجب ان تحذرا الولوج من التحرر بالخيال للتحرر الواقعي والحقيقي والفعلي ، لانكما ستخسران متعة التحرر الخيالي للتحرر المنفتح الذي لا حدود له والذي نسميه تحررا وهو سقوط وليس تحرر.
  • ان قصصي التي تتناول التحرر لا هدف لي من كتابتها التشجيع عالتحرر، بل اظهار صعوباته واثاره السلبية على نفسية الزوجين وسلامة العلاقة وضعف الثقة بين الزوجين وتصرر الكرامة الذاتية وعالغلب انهي القصة بعودة الزوجين لبعضهما ولبيتهما ولاولادهما. وان كنت كتبت كم قصة عن التحرر وقد اكتب بالمستقبل باعتباره حالة اجتماية قائمة بالواقع بمجتمعنا كباقي المجتمعات بل وبدات تتزايد بمجتمعنا.
  • اضيف انني بالمقابل لست ضد تعدد الزوجات لكن ليس باكثر من زوجتين ومع تعدد الأزواج وايضا ليس باكثر من زوجين، باعتبار ذلك يؤمن شكلا من التحرر باطار مؤسسة الزواج وبشكل شرعي ويحقق كفاية جنسية ومادية وادارية وتعاونية واعتقد سيقلل الخيانات بوجود الزوجة الثانية والزوج الثاني فيتكسر روتين العلاقات الزوجية اما بالجنس المشترك مع الزوجتين او الزوجين ، او بتبادل الممارسة الفردية مع هذه مرة ومع ذلك مرة وهكذا دواليك بتبادلية ضمن مؤسسة الأسرة ويضمن وجود اب دائما بغياب احدهما ووجود ام دائما بغياب احداهما.... وبالتعمق بالتفكير والتحليل سنكتشف جواتب اكثر بحالة الزوجين او الزوجتن .
هل رايت لماذا تاخرت بالرد عليم لانك بتعليقك فتحت ابوابا دراسية وتفكيرية وتحليلية لا يمكن اغلاقها....مليت شكرا واتمنى لك ولزوجتك اسعد حياة وامتع علاقات جنسية تمتعا كما تريدان بشرط مع بعضكما فقط.
صباحكم جميل كجمال نفوسكم وضياء قلوبكم صديقتي وكاتبتي ومعلمتي واستاذتي الفاضلة.. كثيرا مايتمنى المرء ان يعيش احداث ووقائع حصلت مع اناس ومجتمعات سواء كانت حقيقية او خياليه نسمعها او نشاهدها او حتى نقرئها. حتى بات العقل الباطن يستهويها ويعيش معها حاله خاصه تنبؤه بحاله من السعاده والراحه والامان .. نعم احببت كل الافكار والخيال التي تجلب لنا السعاده والمتعه نحن الزوجين ونتقبل كل شئ جديد من تحرر ومتعه نقضيها معا بل باتت زوجتي تلح علي بأفكار جديده اذا ماتقاعست عنها بليله او ليلتين وحتى طلبت مني ذات ليلة بأن نسافر لاي دوله اوربية في اجازه قصيره لاسبوع مثلا نعيش فيها حاله خاصه من المتعه التحرريه ونخرج هذا المارد اللعين يخرج من قمم الزجاجه ونفك قيده واسراه ونعطيه اجازه قصيره يريح مابداخلنا من شعور تمنيناه وعشنا تفاصيله في كثير من الليالي الشتويه البارده..
سيدتي الفاضله.. اعجبت بكلماتك جدا وحتى شاركتني زوجتي بالقراءة. صدقيني فرحت كثيرا بذلك وانتي تضعين حلول لحالتنا ووضعتي دراسه منمقه وتحليلا بالغ الاهميه لوضعنا ودعمك المستمر معنا دفعني هالشي بأن الحياة جميلة لنعشها بروحنا ومشاعرنا واحاسيسنا مادمنا على قيدها احياء ولندع الامس ذكرى واليوم حقيقى والغد امل في تحقق مبتغانا.. ربما بعد سنين ممن التقدم بالعمر لانجد ماكنا نصبوا اليه من متعه وتماسك وانسجام تام بيننا ربما يتحول تحررنا الى عواصف من الخداع والفراق تهب من كل مكان لتقلع كل شئ من الجذور ويصبح الذي بيننا سرابا بزوال شروق الشمس ويصبح وهما بزوال شروق الحقيقى والوم نفسي وقتها واقول اي ذنبا ارتكبناه حتى نضحي بهذا الحب والعشق المقدس.. ألم اقل لك ياسيدتي كم انا محتار واعيش التناقض مع نفسي.. اتعلمين ياسيدتي ان اول من وضع فكرة التحرر هي زوجتي وعشقنا هالشي معا بل صار جزء اساسي على سريرنا ولو تعلمين حجم التلاحم والانسجام والتفاهم الذي يحصل لنا بهذه الافكار حتى صارت اجسادنا ككتله من الجمر من الشهوات.. ولو حدث يوما ولم نفكر بهذه الاشياء. ننام بهدؤ وكأن جبلا من الصمت والبرود يغزو سريرنا... سيدتي الغاليه ارجو ان يسع صدرك لفضفضتي وان تأخذي بيدي وتحملي مني بعض همومي واشجاني.. واخيرا وليس اخرا ارجو ان توضحي لي كلامك حول كلمة (زوجين) لم افهمها جيدا.. انا والمجتمع يعرف انه بأمكاني اتزوج ثانيه وهذا حق مشروع ودستوري لكن ان يصبح للزوجه زوجين.. صدقيني اتمنى تتغير قوانين العالم ومن كل قلبي اقولها اتمنى ذلك ان يشاركني زوج مع زوجتي بأسم الرباط المقدس شرعا وقانونا.. اعتذر من فهمي القاصر حول ماكنت تقصدين وارجو ان توضحي لي ذلك ان امكن... لك مودتي ياصديقتي المخلصه والوفيه والاستاذه في علم الاجتماع المؤقره والصدوقه والغاليه........... دمتي لي سندا 🌹🌹💙
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
صباحكم جميل كجمال نفوسكم وضياء قلوبكم صديقتي وكاتبتي ومعلمتي واستاذتي الفاضلة.. كثيرا مايتمنى المرء ان يعيش احداث ووقائع حصلت مع اناس ومجتمعات سواء كانت حقيقية او خياليه نسمعها او نشاهدها او حتى نقرئها. حتى بات العقل الباطن يستهويها ويعيش معها حاله خاصه تنبؤه بحاله من السعاده والراحه والامان .. نعم احببت كل الافكار والخيال التي تجلب لنا السعاده والمتعه نحن الزوجين ونتقبل كل شئ جديد من تحرر ومتعه نقضيها معا بل باتت زوجتي تلح علي بأفكار جديده اذا ماتقاعست عنها بليله او ليلتين وحتى طلبت مني ذات ليلة بأن نسافر لاي دوله اوربية في اجازه قصيره لاسبوع مثلا نعيش فيها حاله خاصه من المتعه التحرريه ونخرج هذا المارد اللعين يخرج من قمم الزجاجه ونفك قيده واسراه ونعطيه اجازه قصيره يريح مابداخلنا من شعور تمنيناه وعشنا تفاصيله في كثير من الليالي الشتويه البارده..
سيدتي الفاضله.. اعجبت بكلماتك جدا وحتى شاركتني زوجتي بالقراءة. صدقيني فرحت كثيرا بذلك وانتي تضعين حلول لحالتنا ووضعتي دراسه منمقه وتحليلا بالغ الاهميه لوضعنا ودعمك المستمر معنا دفعني هالشي بأن الحياة جميلة لنعشها بروحنا ومشاعرنا واحاسيسنا مادمنا على قيدها احياء ولندع الامس ذكرى واليوم حقيقى والغد امل في تحقق مبتغانا.. ربما بعد سنين ممن التقدم بالعمر لانجد ماكنا نصبوا اليه من متعه وتماسك وانسجام تام بيننا ربما يتحول تحررنا الى عواصف من الخداع والفراق تهب من كل مكان لتقلع كل شئ من الجذور ويصبح الذي بيننا سرابا بزوال شروق الشمس ويصبح وهما بزوال شروق الحقيقى والوم نفسي وقتها واقول اي ذنبا ارتكبناه حتى نضحي بهذا الحب والعشق المقدس.. ألم اقل لك ياسيدتي كم انا محتار واعيش التناقض مع نفسي.. اتعلمين ياسيدتي ان اول من وضع فكرة التحرر هي زوجتي وعشقنا هالشي معا بل صار جزء اساسي على سريرنا ولو تعلمين حجم التلاحم والانسجام والتفاهم الذي يحصل لنا بهذه الافكار حتى صارت اجسادنا ككتله من الجمر من الشهوات.. ولو حدث يوما ولم نفكر بهذه الاشياء. ننام بهدؤ وكأن جبلا من الصمت والبرود يغزو سريرنا... سيدتي الغاليه ارجو ان يسع صدرك لفضفضتي وان تأخذي بيدي وتحملي مني بعض همومي واشجاني.. واخيرا وليس اخرا ارجو ان توضحي لي كلامك حول كلمة (زوجين) لم افهمها جيدا.. انا والمجتمع يعرف انه بأمكاني اتزوج ثانيه وهذا حق مشروع ودستوري لكن ان يصبح للزوجه زوجين.. صدقيني اتمنى تتغير قوانين العالم ومن كل قلبي اقولها اتمنى ذلك ان يشاركني زوج مع زوجتي بأسم الرباط المقدس شرعا وقانونا.. اعتذر من فهمي القاصر حول ماكنت تقصدين وارجو ان توضحي لي ذلك ان امكن... لك مودتي ياصديقتي المخلصه والوفيه والاستاذه في علم الاجتماع المؤقره والصدوقه والغاليه........... دمتي لي سندا 🌹🌹💙
ابدأ بزوجتك فاقول لها صباح الخير يا استاذة الجراة والتحرر الخيالي مع زوجك العاشق لروحك وجسدك وشهواتك، والحريصة والراغبة برجولة روحه وجسده ونبل نفسه ومحبته لك ....
ثم اقول انتما احرار بقطف ثمار المتعة الجنسية من كل اشجارها باارادتكما واختياركما شرط ان لا يزعزع ذلك تماسككما مع بعضكما وببعضكما حفاظا على اسرة نريدها وتريدونها سعيدة ومتماسكة ،ومفهوم الأسرة هنا يشمل الأولاد ايضا، فالزوجين حرين شرط عدم خسارة ألأولاد...او خسارة الأولاد لرعاية الأبوين ، لان خسارة تماسك الأسرة هي خسارة لكما ايضا ،وللمجتمع والوطن...تمتعا من غير ان نخسركما او تخسران بعضكما او يخسر الوطن اسرتكما اذ يصعب ايجاد البديل المماثل لا كزوجك ولا كزوجتك لا بالحب ولا بالتفاهم ولا بالإنسجام....وقد قيل القناعة كنز لا يفني ... وليس الجنس كل الحياة على اهميته فما دمتما سعيدين ومستمتعين مع بعضكما فلا مشكلة بما تتخيلان وبما تفعلان ...وقد قيل ايضا كل ما زاد عن حده انقلب لضده ....
اما مسالة الزوجين او ما يسمى تعدد الأزواج / عكس تعدد الزوجات تماما/ انما انا اطرحها كفكرة متجددة وليست جديدة وقد درجت بالماضي لدى بعض الشعوب لكن شرط ان لا يتجاوز العدد اثنين اي فقط زوجين ، وقد اجازت بعض الدول المعاصرة / اعتقد السويد/ للمراة بتعدد الأزواج/ الا اني لا املك تفاصيل ذلك.
اتمنى لكما امتع اللحظات وادفا الأحضان مع قبلات اعجاب واحترام لزوجتك المشبوبة.
 
  • عجبني
التفاعلات: حيدر حميد
مع اختلافي لفكرة التبادل إنما القصة أكثر من رائعة وبها كثيير من العبر أولها التوافق في الطباع بين الزوجين العاطفي المادي الاجتماعي
بمعني زوجة تحب الرومانسية حضن يكفيها قبلة كلمة طيبة وردة اهتمام بالمشاعر نعومة بالتعامل
لو تزوجت مثلا رجلا قاسي القلب يميل للعنف يحرق اللحظات الرومانسية بكلام قاسي وتريقة علي طريقة زوجته وشعورها هنا الاختلاف كما فسرتي في القصة
ناتي للتوافق العلمي لابد من توافق في التعليم حتي تتقارب الأفكار
المستوي المادي يكون قريب أو يكون اعلي من الزوج وليست الزوجة لاني الزوجة الغنية والرجل الفقير هي نزوة فقط سرعان ما تتلاشي
نأتي لجزء من الطباع زوجة تحب الطبخ والمنزل روتنية اللي حد كبير لا تحب الخروج من المنزل
الطرف الآخر الزوج يميل للخروج للفسحة أو العكس هنا اختلاف الطباع
ونأتي بمثل شهير الطيور علي أشكلها تقع وهو لا يقصد الشكل ولاكن يقصد الصفة المشتركة والموجودة في كل زوجين
وعلشان يستمر أي زواج بالدنيا لابد من تعدد الصفات المشتركة بين الاثنين وفي النهاية شكرا بجد علي القصة الجميلة والتي نتعلم منها الموجود بين السطور
شكرا تعليقك اكثر تعليق اعجبني ...لانك فهمت العبرة من القصة وغيرك لم يهتم الا بالوصف الجنسي والاثارة ومتعة الجنس. شكرا مرةثانية
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%