- إنضم
- 1 يوليو 2023
- المشاركات
- 58
- مستوى التفاعل
- 156
- الإقامة
- All Egypian land and Sea
- نقاط
- 22
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
متعة لذة الألم
EVA 18
كتبت له فى رسالة خاصة ، بعد ان صرعتنى عيناه الناعستان الجميلتان تغطى العالم بانوثة اشتعلت بالشوق الى الحب و تفجرت بكل انفعالات الرقة و الحنان و شفتاه تنتظران فى لهفة شفتى عاشق مجنون يغزو الفضاء و يهدم القلاع من اجل ان تلتقى الشفاة بالشفاة و يغيب العقل و يهيم فيما وراء اللاوعى
رايت عينيه فى صورته على الانترنت فى (منتديات نسوانجى)... و بعد أن تبادلنا الثقة و أرقام التليفونات و العناوين ، تراسلنا بصور مجردة من كل زيف و كما ولدتنا أمهاتنا و بريئة ضاحكة .. و رأيت الملائكه فى اعطافه و عبق أريج كل العشق فى أردانه .. رأيت نعومة بشرته الجامعة اللبنية الطفولية و امتلاء و نضج ثدييه فكدت
أموت و تسارع دقات قلبى و تحسست صوره كالمعتوه شوقا إليه .. فلما رأيت بطنه الانثوية و ما تحتها من قبة عانته الناعمة كخد طفلة اخذت اقبل الصورة و التهمها بلسانى و إذ به يرسل لى صورة ظهره الجميل المنحوت من قعدة و زبدة و خصر رفيع دقيق ضيق كانه خاتم الأميرة شهريار .. و نظرت إلى اردافه فسقط فكى و انفشخ فمى و تصبب العرق مدرارا فاغرق جسدى كله و زاد تصلب و انتصاب قضيبى المرفوع إلى ذقنى و صدرى يضربني برأسه يستحثنى على ان اقول شيئا او ان افعل شيئا و انا ارتعش من اللهفة فتمزقت بشرة قضيبى و آلمنى حتى بكيت خوفا عليه ..كم هو جميل حبيبى .. ياله من أنثى رقيقة ناعمة .. يا جمال
جسده النموذجي و كأنها آلهة الجمال و لكن اردافه أكبر قليلا و أثقل وزنا و أعلى رسما و أكثر استدارة يحدها خط الحساسية و الأعصاب المتوترة يعلن بداية ألفخذين الممتلئتين ملفوفتين ناعمين يتحديان الجمال و الشوق يذبحنى إليه..
قلت لحبيبى صديقى فى التليفون :
عاوز اتعلم ازاى انام مع ولد و نحب بعض و اخليه يحبنى قوى.. انا سالب و احيانا مع البنات سالب ايضا و نادرا موجب . مهتم بجسم الاولاد الناعم المليان و الارداف النموذجية مثلك مثيرة جدا
قضيبى يعذبنى منتصب دائما كل ما يعجبني ولد احب ابوسه و احضنه قوى.. لا استطيع ان اخفي ولا ادارى انفعالاتى عنه ..
تصدق اننى مرة عجبنى ولد جميل و مثير و حلو و دلوعة قوى .. حضنته و بوسته و عصرت بزازه و اردافه و قلعنا مع بعض ملط و لكن .. كل ما آجى ادخل بتاعى فيه يتوجع قوى و يهرب منى كل شوية .. مع انى عاوز أدخله بحنية خالص و بطؤ و حطيت له كريمات كثير قوى .. و خايف الولد يتعور و ينزل ددمم و تبقى فضيحة و نفسى ادخل بتاعى بأة ولو مرة فى جسم ولد حلو جميل دلوعة او بنت او ست حلوة مثيرة أنا مجنون معتوه عاشق الارداف الجميلة موت لدرجة اننى اتأمل باشتهاء ارداف أمى و اخى و اختى .!! فضحك صديقى بدلال و غنج و قال لى تعالى انا أدعوك لسهرة و طعام العشاء .. انا الليلة بمفردى و يمكنك المبيت هنا فى حجرتى على سريرى و عاريا مثلى بين احضانى او تحتى او فوقى او بجوارى و كيفما ترتاح معى ..
قبل أن يلقى السلام و يغلق خط الاتصال كنت أدق أجراس معبده و زلفت فى لمح البصر إلى حجرة نومه و هو يلاحقني ضاحكا فى فستانه الأزرق الشفاف القصير حتى خط الارداف كنت إلهث منقطع الأنفاس قلبى يدق مثل مطارق الحديد والصناعات الثقيلة يكاد يقفز مغادرا قفصى الصدرى ألى مصانع الجمال والرقة و الانوثة فى أحضان حبيبى و انا ألقى بثيابى فى كل مكان كيفما اتفق و و و وقفنا وجها لوجه يدى تمسك يديه .. انظر فى عينيه و اتأمل شفتيه .. آه ثم آه .. إننى أرتجف إشفاقا عليه من الحيوان المتوحش بداخلي حتى لا يمزقه من اول قبلة .. ابتسم بدلال و خجل و همس على مهلك.. أهدأ خالص .. أنت معايا يوم شهر سنة و أطول من العمر كله .. و انا معاك زوجتك حبيبتك بين ايديك اسعدك و تسعدنى .. لازم تهدأ خالص .. دة لحظتنا الأولى مع بعض .. لن ننساها ابدا و سنعيش على ذكراها طول العمر تسعدنا فيها الذكريات و كل لمسة و كل همسة دلوقت بتنحت وتحفر نفسها فى قلوبنا .. لازم تكون هادى علشان نكتب و نرسم مع بعض أسعد و أحلى الذكريات .. احاطت يداى و ساعداى بخصره الدقيق اتحسسه و كاننى فى حلم و انا اتأمل عينيه تبتسمان فى فرحة و تلمعان فيهما دمعة.. و اقترب أكثر و استسلم فى أحضانى و تلامست شفتانا.. ارتعش جسدى كالزلازال و انطلق قضيبى يقذف
بعنف و يطلق حمما ساخنة من جهنم أغرقت بطن حبيبى تماما و فاضت على عانته و فخذيه و قضيبه الجميل الشبه منتصب .... و همس بين شفتى قبل أن يرضع شفتيى (إهدأ خالص على مهلك .. لبنك ماية نار ) ..و راح يتحسس صدرى يعتصر و يداعب حلمات بزازى فاحسست اننى ادوخ و أكاد أغيب عن الوعى و لكن قلبى بدا أكثر اطمئنانا و أهدأ نبضا.. تحسست بزازه الجميلة الممتلئة و اعتصرتها فى لهفة فتأوه و غنج و انفاسه الساخنة تدفىء وجهى و رقبتى .. و تحسست بطنه و لحم خصره و انا اعتصر دهون بداية اردافه اسفل عموده الفقرى و كاننى بخيل جدا اتحسس أغلى ما أملك بهلوسة ... و أحسست أصابعه تتحسس قبة عانتى المنتفخة قليلا يكسوها الشعر الخشن القصير الذى تمت حلاقته منذ يومين و قد بدأ ينمو قصيرا جدا ... آه هذه هى متعة العذاب بنفسها.. أصابعه على عانتى تنتزع روحى و أكاد أغنج و اتاوه له كأى أنثى على وشك الرعشة القاتلة .. آه أصابعه.. آه ه ه ه يتحسس قضيبى ببطؤ شديد .. شفتاه ترضع شفتى .. عيناه مغلقتين.. أصابعه تتحسس بطن قضيبى بطوله حتى جذوره برقة بالغة جدا ... رقة لمساته تعذبني تؤلمني.. يا ربى انى ارتعش كالمصاب بالملاريا.. جسدى ساخن ملتهب يتقد بالنار .. أظن حرارتى بلغت الخمسين مئوية الآن... أننى احترق و أمووووت اشتعالا حقيقيا ... يمتص لسانى داخل فمه الساخن المغتصب بلهفة و جوع .. اعض شفتيه بحنان .. يعض حلمة ثدييى .. آه من لذة و متعة الألم العميقة فى روحى .. همس فى أذنى .. أنا ب أحبك قوى .. انت ب تحبنى ؟؟ قلت له بقلق .. إرحمنى .. قال .. إهدأ خالص .. علشان أنا عشقتك وعاوزك الآن.. إهدأ علشان تقدر تتصرف معايا صح .. و تسيطر عليا .. هه .. ؟ ياللا . .. عصرت حبيبى فى احضانى .. تاوه آهه طويلة كأنها الدهر .. نظر فى عينى و شهق قائلا .. خايفة منك .. و اغمى عليا انا فاقدة الوعى من الشبق و كانت ليلة احلى ليلة ولا الف ليلة و ليلة
EVA 18 Neswangy.
متعة لذة الألم
EVA 18
كتبت له فى رسالة خاصة ، بعد ان صرعتنى عيناه الناعستان الجميلتان تغطى العالم بانوثة اشتعلت بالشوق الى الحب و تفجرت بكل انفعالات الرقة و الحنان و شفتاه تنتظران فى لهفة شفتى عاشق مجنون يغزو الفضاء و يهدم القلاع من اجل ان تلتقى الشفاة بالشفاة و يغيب العقل و يهيم فيما وراء اللاوعى
رايت عينيه فى صورته على الانترنت فى (منتديات نسوانجى)... و بعد أن تبادلنا الثقة و أرقام التليفونات و العناوين ، تراسلنا بصور مجردة من كل زيف و كما ولدتنا أمهاتنا و بريئة ضاحكة .. و رأيت الملائكه فى اعطافه و عبق أريج كل العشق فى أردانه .. رأيت نعومة بشرته الجامعة اللبنية الطفولية و امتلاء و نضج ثدييه فكدت
أموت و تسارع دقات قلبى و تحسست صوره كالمعتوه شوقا إليه .. فلما رأيت بطنه الانثوية و ما تحتها من قبة عانته الناعمة كخد طفلة اخذت اقبل الصورة و التهمها بلسانى و إذ به يرسل لى صورة ظهره الجميل المنحوت من قعدة و زبدة و خصر رفيع دقيق ضيق كانه خاتم الأميرة شهريار .. و نظرت إلى اردافه فسقط فكى و انفشخ فمى و تصبب العرق مدرارا فاغرق جسدى كله و زاد تصلب و انتصاب قضيبى المرفوع إلى ذقنى و صدرى يضربني برأسه يستحثنى على ان اقول شيئا او ان افعل شيئا و انا ارتعش من اللهفة فتمزقت بشرة قضيبى و آلمنى حتى بكيت خوفا عليه ..كم هو جميل حبيبى .. ياله من أنثى رقيقة ناعمة .. يا جمال
جسده النموذجي و كأنها آلهة الجمال و لكن اردافه أكبر قليلا و أثقل وزنا و أعلى رسما و أكثر استدارة يحدها خط الحساسية و الأعصاب المتوترة يعلن بداية ألفخذين الممتلئتين ملفوفتين ناعمين يتحديان الجمال و الشوق يذبحنى إليه..
قلت لحبيبى صديقى فى التليفون :
عاوز اتعلم ازاى انام مع ولد و نحب بعض و اخليه يحبنى قوى.. انا سالب و احيانا مع البنات سالب ايضا و نادرا موجب . مهتم بجسم الاولاد الناعم المليان و الارداف النموذجية مثلك مثيرة جدا
قضيبى يعذبنى منتصب دائما كل ما يعجبني ولد احب ابوسه و احضنه قوى.. لا استطيع ان اخفي ولا ادارى انفعالاتى عنه ..
تصدق اننى مرة عجبنى ولد جميل و مثير و حلو و دلوعة قوى .. حضنته و بوسته و عصرت بزازه و اردافه و قلعنا مع بعض ملط و لكن .. كل ما آجى ادخل بتاعى فيه يتوجع قوى و يهرب منى كل شوية .. مع انى عاوز أدخله بحنية خالص و بطؤ و حطيت له كريمات كثير قوى .. و خايف الولد يتعور و ينزل ددمم و تبقى فضيحة و نفسى ادخل بتاعى بأة ولو مرة فى جسم ولد حلو جميل دلوعة او بنت او ست حلوة مثيرة أنا مجنون معتوه عاشق الارداف الجميلة موت لدرجة اننى اتأمل باشتهاء ارداف أمى و اخى و اختى .!! فضحك صديقى بدلال و غنج و قال لى تعالى انا أدعوك لسهرة و طعام العشاء .. انا الليلة بمفردى و يمكنك المبيت هنا فى حجرتى على سريرى و عاريا مثلى بين احضانى او تحتى او فوقى او بجوارى و كيفما ترتاح معى ..
قبل أن يلقى السلام و يغلق خط الاتصال كنت أدق أجراس معبده و زلفت فى لمح البصر إلى حجرة نومه و هو يلاحقني ضاحكا فى فستانه الأزرق الشفاف القصير حتى خط الارداف كنت إلهث منقطع الأنفاس قلبى يدق مثل مطارق الحديد والصناعات الثقيلة يكاد يقفز مغادرا قفصى الصدرى ألى مصانع الجمال والرقة و الانوثة فى أحضان حبيبى و انا ألقى بثيابى فى كل مكان كيفما اتفق و و و وقفنا وجها لوجه يدى تمسك يديه .. انظر فى عينيه و اتأمل شفتيه .. آه ثم آه .. إننى أرتجف إشفاقا عليه من الحيوان المتوحش بداخلي حتى لا يمزقه من اول قبلة .. ابتسم بدلال و خجل و همس على مهلك.. أهدأ خالص .. أنت معايا يوم شهر سنة و أطول من العمر كله .. و انا معاك زوجتك حبيبتك بين ايديك اسعدك و تسعدنى .. لازم تهدأ خالص .. دة لحظتنا الأولى مع بعض .. لن ننساها ابدا و سنعيش على ذكراها طول العمر تسعدنا فيها الذكريات و كل لمسة و كل همسة دلوقت بتنحت وتحفر نفسها فى قلوبنا .. لازم تكون هادى علشان نكتب و نرسم مع بعض أسعد و أحلى الذكريات .. احاطت يداى و ساعداى بخصره الدقيق اتحسسه و كاننى فى حلم و انا اتأمل عينيه تبتسمان فى فرحة و تلمعان فيهما دمعة.. و اقترب أكثر و استسلم فى أحضانى و تلامست شفتانا.. ارتعش جسدى كالزلازال و انطلق قضيبى يقذف
بعنف و يطلق حمما ساخنة من جهنم أغرقت بطن حبيبى تماما و فاضت على عانته و فخذيه و قضيبه الجميل الشبه منتصب .... و همس بين شفتى قبل أن يرضع شفتيى (إهدأ خالص على مهلك .. لبنك ماية نار ) ..و راح يتحسس صدرى يعتصر و يداعب حلمات بزازى فاحسست اننى ادوخ و أكاد أغيب عن الوعى و لكن قلبى بدا أكثر اطمئنانا و أهدأ نبضا.. تحسست بزازه الجميلة الممتلئة و اعتصرتها فى لهفة فتأوه و غنج و انفاسه الساخنة تدفىء وجهى و رقبتى .. و تحسست بطنه و لحم خصره و انا اعتصر دهون بداية اردافه اسفل عموده الفقرى و كاننى بخيل جدا اتحسس أغلى ما أملك بهلوسة ... و أحسست أصابعه تتحسس قبة عانتى المنتفخة قليلا يكسوها الشعر الخشن القصير الذى تمت حلاقته منذ يومين و قد بدأ ينمو قصيرا جدا ... آه هذه هى متعة العذاب بنفسها.. أصابعه على عانتى تنتزع روحى و أكاد أغنج و اتاوه له كأى أنثى على وشك الرعشة القاتلة .. آه أصابعه.. آه ه ه ه يتحسس قضيبى ببطؤ شديد .. شفتاه ترضع شفتى .. عيناه مغلقتين.. أصابعه تتحسس بطن قضيبى بطوله حتى جذوره برقة بالغة جدا ... رقة لمساته تعذبني تؤلمني.. يا ربى انى ارتعش كالمصاب بالملاريا.. جسدى ساخن ملتهب يتقد بالنار .. أظن حرارتى بلغت الخمسين مئوية الآن... أننى احترق و أمووووت اشتعالا حقيقيا ... يمتص لسانى داخل فمه الساخن المغتصب بلهفة و جوع .. اعض شفتيه بحنان .. يعض حلمة ثدييى .. آه من لذة و متعة الألم العميقة فى روحى .. همس فى أذنى .. أنا ب أحبك قوى .. انت ب تحبنى ؟؟ قلت له بقلق .. إرحمنى .. قال .. إهدأ خالص .. علشان أنا عشقتك وعاوزك الآن.. إهدأ علشان تقدر تتصرف معايا صح .. و تسيطر عليا .. هه .. ؟ ياللا . .. عصرت حبيبى فى احضانى .. تاوه آهه طويلة كأنها الدهر .. نظر فى عينى و شهق قائلا .. خايفة منك .. و اغمى عليا انا فاقدة الوعى من الشبق و كانت ليلة احلى ليلة ولا الف ليلة و ليلة
EVA 18 Neswangy.
متعة لذة الألم
