منذ توفى أبى طلبت ماما منى انام جنبها، و انا وهى تعودنا ان ننام بدون ملابس تقريبا و لا نحب الغطاء ، و فى السرير فى الظلام الدامس نتحدث طويلا عن كل شىء و بالذات عن حرمانها الجنسى بعد موت بابا (بالرغم من اننى أراها تقريبا يوميا فى أحضان شاب او رجل فتوة يفترسها جنسيا أو مع اكثر من ثلاثة شباب او مع انثى شرهة سحاقية و هى تطير فوق السحاب غائبة عن الوعى تقذف بجنون كالمدفع الرشاش) وتشكو لى مر الشكوى و احتياجها للحب و عشقها للجنس و للقضيب وتصف جمال ولذة النيك فى طيظها او فى كسها، ثم تسألني عن مشاعري و رغباتى وعلاقاتى الجنسية و كيف اتصرف و كيف أمتع نفسى بالاثاث و الستات او حتى بالصبيان والأولاد ك موجب او حتى سالب بالرغم من ان شنبى و شعر ذقنى لم يظهر بعد فما زلت فى الهمسة الأولى للمراهقة اندر ايدج، و تنساب اصابعها تتحسس قضيبى وبيوضى و بزازى و خدودى و نتبادل قبلات الشفايف و تمسك يدى تضعها فى قبة كسها و تهمس لى (حسس لى هنا و ادخل صوابعك فيا ) و يتوسع التحسيس الى ان تدخل اصابعها فى فتحتى الشرجية و ادخل اصابعى فى فتحتها الشرجية و يزداد يتحول إلى عناق و ركوبى على بطنها بين فخذيها و ينزلق قضيبى الى مهبلها فانيكها فى كسها ثم فى طيظها حتى تشرق شمس اليوم التالى ، و استمر الحال شهورا و أصبحنا فاجرين فقلت لها اننى اعتبرها خائنة لى بصفتها زوجتى، فضحكت و شرحت لى ان الجنس والنيك مثل الطعام و الماء والهواء. و لازم هى تشبع منه وانا كمان لازم اشبع خالص وده طبيعى و موش عيب
