مثلية قصيرة الورد اللى لسة ح يفتح فى الجناين

[Dr Samy]

فتح جارى فى الشقة القابلة باب شقته و هو يدفع امامه وردتين و هو يزمجر و يزأر فوقفت كلاهما امامى تبتسم و تشير لى باصابعها الدقيقة (هاى اونكل) فانخلع قلبى و اندفع قضيبى منتصبا خارجا من الشورت الضيق الخول خالص و امتد فى عيون البنتين اللتين تتنسمان و تستنشقان اول نسيم المراهقة المبكرة جدا بشكل عجيب و بزاز الكبرى ليمون اصفر فاحت رائحته و بزاز الصغرى كريز احمر لم ينضج بعد .. فهللت لهما و امسكت قضيبى الوح لهما به و كاننى اعيده الى عرينه بحركات نص دوت كم و أدلك راسه الجميل اللامع فاتسعت ابتسامة الكبيرة و اتسعت عيون الصغيرة ، فصرخت بغضب فى ابيهما (انت واخد حبايبى روحى قلبى حياتى يا حيوان و رايح بيهم فين) فصرخ فى وجه بناته (تيجوا معايا القرافة على روح تيتة و اللا تفضلوا هنا مع أونكل سامى تلعبوا معاه ؟؟) فاسرعت البنتان فى صوت واحد (نلعب مع اونكل هنا) قال لهما (غوروا فى ستين داهيه. مبروك عليك يا اسطى). و اسرع بالقفز فوق السلالم و زوجته الرقيقة الرشيقة اللعوب تلوح لى باى باى و تعض على شفتيها و تغمز لى بعينها و تضم شفتيها تمتص شفتى فى قبلة شبق وحرمان خلعت بيوضى و هى تقرص باصابعها طيظ بنتها الكبيرة ام بزاز ليمونة .. خطفت البنتين لداخل شقتى و اغلقت الباب و أسرعت بهما الى حجرة نومى و وضعت في حجر كل منهما عشرات من الواح الشيكولاتة بالبندق و اقماع الايس كريم والملبس بال ؟؟؟؟ أح بيلسع ايه ده ؟ و قلت احلى لعبة ايه ؟ قالت الصغيرة (عروسة و عريس) و قالت الكبيرة ( الاول نلعب الطبيب الدكتور و المريضة و الممرضة زى المرة اللي فاتت) وفى ثوانى كانت نايمة مشلحة على بطنها و انا احط السماعة على ظهرها و الصغيرة تسحب منها الكلوت من كعب رجلها و انا ابوس خدودها و قلبتها ابوس وامص شفايفها و هى تتاوه و الصغيرة تدعك تدلك بطنها و افخاذها مفتوحة عن بعضها و حضنتى و قالت تعبانة قوى يا دكتور .. ماما كانت تعبانة قوى الصبح بدرى و بابا حط الحقنة الكبيرة الزوبر بتاعه فى كسها و رفع فخاذها على ظهره و عمل لها جامد و هى بقيت تتوجع و تضحك و بقت حلوة كويسة خالص .. انا عاوزة اتعالج زى ماما وانت الدكتور تعالجني موش كدة يا رانيا ؟ قالت رانيا وانا كمان عاوزة كدة زى ماما .. و فتحت افخاذ الكبيرة ورفعتها على صدرى و انزلق رأس قضيبى بين شفتى كسها و انا اتأمل عينيها الجميلتين و اتذوق شفتيها الساخنة ... و دفعت قضيبى فيها ببطؤ شديد و حرص وهى ترتفع تفتح فخذيها و تضغط كسها على قضيبى و تاوهت آهة عميقة طويلة .. و قالت (لذيذ قوى .. بيوجعنى شوية جوة .. شده طلعه برة حبة .. موش قادرة .. بس كدة .. دخل زوبرك جوايا ... آه .. آه .. أوووه... آى .. كمان .. احضنى قوى .. آى

اضغط لقراءة المزيد...