- إنضم
- 22 فبراير 2024
- المشاركات
- 289
- مستوى التفاعل
- 360
- نقاط
- 2,965
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- TeyazStan
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
لا اعرف من أين ابدأ اعترافى !!
انا أسمى معاذ طالب فى الثانوية العامة مولود و عايش فى حضن خالتى مدرسة اللغة العربية و الخط و الاخلاق الاستاذة نادية ط فى شارع مهمشة بالشرابية بجوار كوبرى السكك الحديد ..
اتذكر اول الوعى كانت خالتى هى ماما تاكلني و ترضعنى و تحميني فى الحمام و تذاكر لى انا و اختى هناء الأكبر منى و تفسحنا و تشترى لنا كل ماتتمنى.. و كانت فى الحمام تدعك بالصابون كل جسمى طويلا وبالذات قضيبى الصغير حتى ينتصب بين صوابعها فتضحك طويلا و تضمنى تقبلنى من فمى و تعضنى و تقول انت جوزى و كانت تفعل نفس الشىء مع اختى تدلك كسها طويلا حتى ترتعش اختى و تسقط على الأرض ترتجف تضحك وتصرخ فتقول لها يالبوة جبتى لبنك على ايدى .. و مرت السنوات ننام فى حضن خالتى نادية العانس .. و لاحظت ان أبى عندما يأتى هو وماما فى العيد انه يحضن خالتى نادية و يزنقها و يعصر بزازها و طياظها و كسها و يطلع قضيبه الكبير قوى و ينيكها و انا واختى فى حضنها وهى عريانة تبص لى و تبوسني انا .. و كان بابا دايما يضرب ماما المحامية و يسميها الشرموطة علشان بتنام برة وتبات عند العملاء ينيكوها و تجيب منهم فلوس كثيرة قوى و موش تحب بابا ينيكها زى ما قالت لخالتي نادية و مرة انا واختى راجعين من المدرسة شفناها طلعت فى بيت جارنا الدكتور مصيلحى استاذ علم النفس فى جامعة قديمة قوى و أحدها فى شقة ابوه الفاضية و ناكها جامد و سمعناها تصوت منه و تضحك و اتشعلقت على شباك الحمام و شفتها معاه ينيكها و فضلت عنده لغاية بالليل قوى و جت عند خالتى سكرانة معاها فلوس كثير و قصت حكايتها مع الدكتور على خالاتى نادية وهدى بزاز و ندا و عيشة و خالتى نادية بقيت حمرا سخنة مولعة تلعب وتحك فى كسها ايدها جوة الكلوت . .. فى الليلة دى نامت خالتى واخدتنى فى حضنها قوى انا واختى و حسست على قضيبى كثير و وقف منتصب و هى قلعت هدومها و الكلوت و طلعتنى انام عليها و قضيبى خبط بين شفايف كسها كتير قوى و قالت لى هى تعبانة و طلبت منى ادعك لها بزازها و كسها بايدى و اترعشت قوى و بعدين قالت لى ابوس كسها و ادخل لسانى و صوابعى بين شفايف كسها. ماما بطلت تيجى تزورنا عند خالتى و بابا بس ييجى ياخد فلوس من خالتى و ينيكها وانا واختى نتفرج عليه و يخش معانا الحمام و ينيك خالتى نادية ، و يخرج ينيك خالتى هدى بزاز العنيفة المفترسة و تضربه بالشبشب وهو يضربها و يحط لها سجاير فى كسها و بقها و تشرب سجاير صاروخ محشية بلاوى زى هى ما تقول وتضحك مع نادية و تقول لها يا متناكة روحى لعشيقك استاذ الجامعة يا لبوة اللى موش عاوز يتجوزك و يلمك وعمال ينيكك ليل ونهار و واقف حالك . و خالتى نادية تعيط و تاخدنا نخش ننام معاها فى حضنها و تقلع لى اللباس و تقول لى انا تعبانة يا معاذ وانت جوزى نيكنى و ريحني يا حبيبى ، و اطلع انام بين فخاذها واعمل زى هى ما تقول لى تمام و بدأت اقذف واجيب اللبن فيها جوة بطنها و ساعات كثيرة ادخل قضيبى فى طيظها و اجيب فيها لغاية ما تشبع هى و ترتاح و اختى جنبنا تتفرج و خالتى نادية تحضنها و تدعك لاختى فى كسها و تمص بزازها و تلحس طيظها و بعد فترة اختى قالت لى نيكنى زى ما انت تنيك خالتنا نادية .. و اخدتنى هدى خالتى المولعة سألتني انت بتعمل ايه مع خالتك نادية واختك يا واد ؟؟؟ اعترف والا اطردك تنام عند امك الشرموطة اللى سارحة بكسها مفتوح لكل زوبر فى الشرابية و حدائق القبة يتوسخ اعترف ياللا ... و اعترفت بكل شىء و انا عريان فى الحمام الساخن فى البخار بين فخاذ هدى و قالت لى الحس يا خول كسى .. حلو قوى .. ياللا نيكنى باة . ونكت هدا و ندا خالتى تتفرج علينا من الكسر فى باب الحمام .. و بدون اى مقدمات انسحبت و نمت فى حضن خالتى ندا و رضعت بزازها و لحست بطنها و طيظها و كسها و رفعت فخاذها و نكتها وخرقتها علشان هى سنها كبير كان و عانس بتحب استاذ دكتور فى مركز بحوث بينيكها فى طيظها فى شقته زى ما سمعتها تحكى لهدى و نادية خالاتى كل مرة ترجع من عنده بعد النيك
.
و مرت الايام و بقيت دلوقت فى الثانوية العامة اخذت موبايل خالتى نادية هدية .. و فى الفجر رن التليفون جاوبت طلع اللى بيطلب اسمه دكتور سامى عاوز خالتى نادية و المكالمة طولت قوى قال انه يحب خالتى نادية و عاوز يكلمها علشان يتفق معاها على الجواز و يكلم هدى او ندا و خالى محمد المتوحش .. اكتشفت انه عارف العائلة كلها حتى ماما الشرموطة و بابا و عارف ان بابا ينيك خالاتى و عارف عشيق كل خالة منهم . و قال لى انه عاشق خالتى نادية و متعود ينيكها و قال لى علامات فى طيظها و تحت بطنها و حسنات على شفايف كسها بالضبط زى اللى انا اشوفها فى جسم خالتى و قال لى عنده صور و افلام فيديو مسجلها وهو ينيك خالتى نادية و عاوز يوريها لى .. و اتفقت اروح اقابله يورينى الأفلام و يحكى لى بدقة اكثر علاقته الطويلة ثمنتاشر سنة بخالتي نادية وانها حبلت منه ثلاث مرات و تسقط الحمل علشان الفضايح .. و الصبح سألت خالتى نادية عن علاقتها بالدكتور سامى و وشها اصفر وراحت تلاثين لون و وقعت من طولها و سخسخت خالص و لما فاقت اعترفت لى و وعدتني تحكى لى كل شىء بس لازم ابعد عن الدكتور سامى خالص علشان هو خول سالب بيتناك فى طيظه وهى متعودة تنيكه كثير قبل ما ينام معاها و ينيكها و انها عارفة وشافت انه يتناك من شباب و دكاترة و صيادلة و عاشق معاه اسمه أسامة و عاشق اسمه شريف شافتهم ناكوا الدكتور سامى قدامها و بعدين ناكوها هى لانه طلب منهم ينيكوها معاه . .. و اخدت خالتى نادية اجازة مرضية و قعدت عيانة فى البيت و انا حلفت واقسمت انى موش ح اقول لأى انسان الأسرار دى .. ولبست حلو وانيق قوى و حطيت بارفان خالتى و طيظى كبيرة قوى فى البنطلون الخفيف ح تفرتك البنطلون و قضيبى واقف خالص .. رحت قابلت دكتور سامي فى بيته و شربنا عصير طعمه غريب قوى و سجاير محشية حاجات و قعد جنبى يفرجنى افلام فيديو وهو ينيك خالتى مع عشيقه أسامة.. لقيت نفسى سخن قوى و هايج و اخدنى فى حضنه يحسس على بزازى و قضيبى المنتصب و لقيته قلعنى ملط و قلع هو كمان و عرفت انه حط لى ادوية فى العصير تهيجنى موت و طلع قعد على قضيبى و هو يفشخ طياظه بنفسه ونزل بكل وزنه اخد زوبرى جواه كله و حضنته و بقينا نبوس بعض جامد بعشق ولهفة غريبة و انا اتفرج عليه ينيك خالتى نادية و كمان هو موطى وهى تنيكه . .. وقذفت كثير لبن قوى فى طيظ دكتور سامي و قام مبسوط و انا سخن مولع و راح واخدنى جوة عالسرير بتاعه و حط ف فزلين و صوابعه فى طيظى و قال لى خالتك نادية وسعت لك طيظك علشان تبقى جاهز انيكك حلو وابسطك. قلت له نيكنى يا جوز خالتى نادية و فعلا دى كانت اول مره اتناك فى طيظى و اتمتعت متعة الدنيا و مقدرتش ارجع البيت عند خالتى و اتصلت بيها قلت لها انا بخير و كويس بس ح انام عند المدرس بتاعى يذاكر لى و زى ما انت عارفة يعنى هو عاوز ينيكنى زى ما فهمتك .. فضلت أزور دكتور سامى و بقيت عشيقته و هو عشيقى شهرين و بعدين اخدت له خالتى نادية معايا نتفق على جوازهم و بشرط اعيش معاه بقيت عمرى
ملحوظة : الأسماء كلها لشخصيات خيالية و الأماكن خيالية .. لكن القصة والأحداث فعلا حقيقية ١٠٠%
انا أسمى معاذ طالب فى الثانوية العامة مولود و عايش فى حضن خالتى مدرسة اللغة العربية و الخط و الاخلاق الاستاذة نادية ط فى شارع مهمشة بالشرابية بجوار كوبرى السكك الحديد ..
اتذكر اول الوعى كانت خالتى هى ماما تاكلني و ترضعنى و تحميني فى الحمام و تذاكر لى انا و اختى هناء الأكبر منى و تفسحنا و تشترى لنا كل ماتتمنى.. و كانت فى الحمام تدعك بالصابون كل جسمى طويلا وبالذات قضيبى الصغير حتى ينتصب بين صوابعها فتضحك طويلا و تضمنى تقبلنى من فمى و تعضنى و تقول انت جوزى و كانت تفعل نفس الشىء مع اختى تدلك كسها طويلا حتى ترتعش اختى و تسقط على الأرض ترتجف تضحك وتصرخ فتقول لها يالبوة جبتى لبنك على ايدى .. و مرت السنوات ننام فى حضن خالتى نادية العانس .. و لاحظت ان أبى عندما يأتى هو وماما فى العيد انه يحضن خالتى نادية و يزنقها و يعصر بزازها و طياظها و كسها و يطلع قضيبه الكبير قوى و ينيكها و انا واختى فى حضنها وهى عريانة تبص لى و تبوسني انا .. و كان بابا دايما يضرب ماما المحامية و يسميها الشرموطة علشان بتنام برة وتبات عند العملاء ينيكوها و تجيب منهم فلوس كثيرة قوى و موش تحب بابا ينيكها زى ما قالت لخالتي نادية و مرة انا واختى راجعين من المدرسة شفناها طلعت فى بيت جارنا الدكتور مصيلحى استاذ علم النفس فى جامعة قديمة قوى و أحدها فى شقة ابوه الفاضية و ناكها جامد و سمعناها تصوت منه و تضحك و اتشعلقت على شباك الحمام و شفتها معاه ينيكها و فضلت عنده لغاية بالليل قوى و جت عند خالتى سكرانة معاها فلوس كثير و قصت حكايتها مع الدكتور على خالاتى نادية وهدى بزاز و ندا و عيشة و خالتى نادية بقيت حمرا سخنة مولعة تلعب وتحك فى كسها ايدها جوة الكلوت . .. فى الليلة دى نامت خالتى واخدتنى فى حضنها قوى انا واختى و حسست على قضيبى كثير و وقف منتصب و هى قلعت هدومها و الكلوت و طلعتنى انام عليها و قضيبى خبط بين شفايف كسها كتير قوى و قالت لى هى تعبانة و طلبت منى ادعك لها بزازها و كسها بايدى و اترعشت قوى و بعدين قالت لى ابوس كسها و ادخل لسانى و صوابعى بين شفايف كسها. ماما بطلت تيجى تزورنا عند خالتى و بابا بس ييجى ياخد فلوس من خالتى و ينيكها وانا واختى نتفرج عليه و يخش معانا الحمام و ينيك خالتى نادية ، و يخرج ينيك خالتى هدى بزاز العنيفة المفترسة و تضربه بالشبشب وهو يضربها و يحط لها سجاير فى كسها و بقها و تشرب سجاير صاروخ محشية بلاوى زى هى ما تقول وتضحك مع نادية و تقول لها يا متناكة روحى لعشيقك استاذ الجامعة يا لبوة اللى موش عاوز يتجوزك و يلمك وعمال ينيكك ليل ونهار و واقف حالك . و خالتى نادية تعيط و تاخدنا نخش ننام معاها فى حضنها و تقلع لى اللباس و تقول لى انا تعبانة يا معاذ وانت جوزى نيكنى و ريحني يا حبيبى ، و اطلع انام بين فخاذها واعمل زى هى ما تقول لى تمام و بدأت اقذف واجيب اللبن فيها جوة بطنها و ساعات كثيرة ادخل قضيبى فى طيظها و اجيب فيها لغاية ما تشبع هى و ترتاح و اختى جنبنا تتفرج و خالتى نادية تحضنها و تدعك لاختى فى كسها و تمص بزازها و تلحس طيظها و بعد فترة اختى قالت لى نيكنى زى ما انت تنيك خالتنا نادية .. و اخدتنى هدى خالتى المولعة سألتني انت بتعمل ايه مع خالتك نادية واختك يا واد ؟؟؟ اعترف والا اطردك تنام عند امك الشرموطة اللى سارحة بكسها مفتوح لكل زوبر فى الشرابية و حدائق القبة يتوسخ اعترف ياللا ... و اعترفت بكل شىء و انا عريان فى الحمام الساخن فى البخار بين فخاذ هدى و قالت لى الحس يا خول كسى .. حلو قوى .. ياللا نيكنى باة . ونكت هدا و ندا خالتى تتفرج علينا من الكسر فى باب الحمام .. و بدون اى مقدمات انسحبت و نمت فى حضن خالتى ندا و رضعت بزازها و لحست بطنها و طيظها و كسها و رفعت فخاذها و نكتها وخرقتها علشان هى سنها كبير كان و عانس بتحب استاذ دكتور فى مركز بحوث بينيكها فى طيظها فى شقته زى ما سمعتها تحكى لهدى و نادية خالاتى كل مرة ترجع من عنده بعد النيك
.
و مرت الايام و بقيت دلوقت فى الثانوية العامة اخذت موبايل خالتى نادية هدية .. و فى الفجر رن التليفون جاوبت طلع اللى بيطلب اسمه دكتور سامى عاوز خالتى نادية و المكالمة طولت قوى قال انه يحب خالتى نادية و عاوز يكلمها علشان يتفق معاها على الجواز و يكلم هدى او ندا و خالى محمد المتوحش .. اكتشفت انه عارف العائلة كلها حتى ماما الشرموطة و بابا و عارف ان بابا ينيك خالاتى و عارف عشيق كل خالة منهم . و قال لى انه عاشق خالتى نادية و متعود ينيكها و قال لى علامات فى طيظها و تحت بطنها و حسنات على شفايف كسها بالضبط زى اللى انا اشوفها فى جسم خالتى و قال لى عنده صور و افلام فيديو مسجلها وهو ينيك خالتى نادية و عاوز يوريها لى .. و اتفقت اروح اقابله يورينى الأفلام و يحكى لى بدقة اكثر علاقته الطويلة ثمنتاشر سنة بخالتي نادية وانها حبلت منه ثلاث مرات و تسقط الحمل علشان الفضايح .. و الصبح سألت خالتى نادية عن علاقتها بالدكتور سامى و وشها اصفر وراحت تلاثين لون و وقعت من طولها و سخسخت خالص و لما فاقت اعترفت لى و وعدتني تحكى لى كل شىء بس لازم ابعد عن الدكتور سامى خالص علشان هو خول سالب بيتناك فى طيظه وهى متعودة تنيكه كثير قبل ما ينام معاها و ينيكها و انها عارفة وشافت انه يتناك من شباب و دكاترة و صيادلة و عاشق معاه اسمه أسامة و عاشق اسمه شريف شافتهم ناكوا الدكتور سامى قدامها و بعدين ناكوها هى لانه طلب منهم ينيكوها معاه . .. و اخدت خالتى نادية اجازة مرضية و قعدت عيانة فى البيت و انا حلفت واقسمت انى موش ح اقول لأى انسان الأسرار دى .. ولبست حلو وانيق قوى و حطيت بارفان خالتى و طيظى كبيرة قوى فى البنطلون الخفيف ح تفرتك البنطلون و قضيبى واقف خالص .. رحت قابلت دكتور سامي فى بيته و شربنا عصير طعمه غريب قوى و سجاير محشية حاجات و قعد جنبى يفرجنى افلام فيديو وهو ينيك خالتى مع عشيقه أسامة.. لقيت نفسى سخن قوى و هايج و اخدنى فى حضنه يحسس على بزازى و قضيبى المنتصب و لقيته قلعنى ملط و قلع هو كمان و عرفت انه حط لى ادوية فى العصير تهيجنى موت و طلع قعد على قضيبى و هو يفشخ طياظه بنفسه ونزل بكل وزنه اخد زوبرى جواه كله و حضنته و بقينا نبوس بعض جامد بعشق ولهفة غريبة و انا اتفرج عليه ينيك خالتى نادية و كمان هو موطى وهى تنيكه . .. وقذفت كثير لبن قوى فى طيظ دكتور سامي و قام مبسوط و انا سخن مولع و راح واخدنى جوة عالسرير بتاعه و حط ف فزلين و صوابعه فى طيظى و قال لى خالتك نادية وسعت لك طيظك علشان تبقى جاهز انيكك حلو وابسطك. قلت له نيكنى يا جوز خالتى نادية و فعلا دى كانت اول مره اتناك فى طيظى و اتمتعت متعة الدنيا و مقدرتش ارجع البيت عند خالتى و اتصلت بيها قلت لها انا بخير و كويس بس ح انام عند المدرس بتاعى يذاكر لى و زى ما انت عارفة يعنى هو عاوز ينيكنى زى ما فهمتك .. فضلت أزور دكتور سامى و بقيت عشيقته و هو عشيقى شهرين و بعدين اخدت له خالتى نادية معايا نتفق على جوازهم و بشرط اعيش معاه بقيت عمرى
ملحوظة : الأسماء كلها لشخصيات خيالية و الأماكن خيالية .. لكن القصة والأحداث فعلا حقيقية ١٠٠%
