NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Dr Samy

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
22 فبراير 2024
المشاركات
289
مستوى التفاعل
373
نقاط
3,028
الجنس
ذكر
الدولة
TeyazStan
توجه جنسي
ثنائي الميل
لاحظت كلما زارتنا مدام ملكة صديقة ماما ان معها محمود ابنها أصغر منى بأربع سنوات يتنفس الأنفاس الأولى لأريج النسمات الساخنة لعالم المراهقة و الولد جميل زى البنات جسمه شوية مليان طويل و كيرفى زى البنات والستات الساخنة و عيونه عسلية ناعسة برموش طويلة و حواجب ثقيلة مرتفعة و جفون نصف مغمضة و خدود تفاح مليانة بنغزات و شفايف حمراء لامعة مليانة كبيرة ساحرة منفتخة زى اللى ورمت من كثرة البوس و العض فيهم مفتوحة قليلا تظهر صفين أسنان لولى بيضاء و لسانه احمر مليان يثير شهوتى الى امتصاص لسانه وان ارضعه و امص شفايفه وان التهم شفتيه و ارضع كل شفة على مهل قوى ببطؤ و انا اتحسس خدوده.. و قررت و صممت وعقدت العزم على ان انفذ حلمى عمليا مع محمود ابن مدام ملكة فقد شغل عقلى و ملا أحلامى بل ومارست العادة السرية متخيلا محمود معى عاريا فى السرير كل ليلة حتى اشتعل عقلى و جسمى و انتصب قضيبى و تشنجت فتحة طيظى شوقا الى محمود الجميل المعطر دائما برائحة (فى دى) الانثوية الخطيرة. و ذهبت بمفردى الى منزل مدام ملكة و وجدت محمود بمفرده ففرحت و جلست امامه نتحدث و اتأمل عينيه و شفايفه و خدوده الجميلة وانا تائه فى احلام العناق معه، و تأملت افخاذه الممتلئة الملفوفة الطرية و كلما تحرك من مكانه ليحضر لى مشروب او كتاب او مجلة اتأمل طياظ محمود فيلتهب وجهى احمرارا وانفعالا و شوقا الى حضن حبيبى محمود و كان يرتدي كالأطفال البنات شيرت بناتى بحمالات ظهره واكتافه و ذراعيه وثدييه معظمها عارية وبين ثدييه اخدود صغير يجعل بزازه انثويه رهيبة السحر و الجاذبية .. قررت ان اختبر نضج محمود و مدى ذكورته او أنوثته . فسالته ان كان يحب الجنس فاحمر وجهه بشدة و قال لى يعنى ايه ؟ قلت له هل نمت مع بنت او ولد وعملت جنس ؟ فهز راسه لا و اعتصر كفيه بين فخذيه فى خجل . سألته ولا حتى قبلات شفايف مع شفايف ؟ ففكر قليلا و قال تقريبا مع كل القريبات وصديقات مامته و بعض الرجال الكبار قبلات سريعة من شفتيه .. قلت له هل رأى واتفرج على صور جنسية او افلام فيديو ؟ فقال ضاحكا اقول لك سر بينى و بينك انا شفت ماما تتفرج على افلام كدة و بسرعة قامت تخفيها عنى .. فعرضت صور انثى عارية تماما على الموبايل بتاعى و جلست بجواره ملتصقا به احيط كتفه وعنقه بيدى و عرضت عليه الصور المثيرة جنسيا فصمت و تاملها و ارتفعت صوت انفاسه و لكنني تأملت بين افخاذه تحت بطنه منتظرا رد فعل قضيبه و سرعان ما ارتفع قضيبه لأعلى ففرحت جدا و جذبته و قبلت خده ثم شفتيه قبلة طويلة رقيقة و انا ارضع شفتيه و انظر فى عينيه و سرعان ما تركنى أقبل شفتيه الشهية و استند بجسمه الى صدرى .. فبدات تشغيل فيلم فيديو لشاب يقبل شاب تانى عاريين ثم يمارسان الجنس واحدهما ينيك الثانى بحب و رومانسية بين الغنج و التاوهات و الشهوات و محمود يشاهد الفيلم معى مستندا بجسمه تماما فى صدرى و قضيبه منتصب جدا منتفخ طخين طويل فأخذت شفايف محمود و لسانه امصه بمتعة و قوة طويلا والتهم شفتيه و تحسست بزازه اعتصرها والاعب حلمات بزازه برفق ثم تحسست بطنه الطرية الانثوية و استقرت يدى على قضيبه اضغطه و أخرجه من الكلوت و من الشورت و ادلكه برفق من بطن وتحت الرأس وبيوضه و كدت اطير من الفرح لان قضيبه كان كبيرا غليظا ساخنا طويلا أطول من شبرين اى حوالى ٢٥ سم او أطول.. و تشنج قضيب محمود و هو يحيط عنقى بيديه و ينظر فى عينى بعيونه ونظراته الجميلة المكسورة و ابتعدت بوجهى لحظة فاقبل محمود بشفتيه الى شفتى و اخذ يقبل شفتى بحرارة و يختار شفتى يمتصها بين شفتيه بعشق وتلذذ فحضنت انا محمود بقوة اتحسس واعتصر لحمه فى ذراعيه وثدييه و اكتافه وظهره واردافه بقوة و اصرار و محمود يمتص لسانى بلهفة و جوع و همست (احبك يا حودة) فقال وعيونه مغمضة ( وانا ب احبك يا سمسم اكتر .. احضنى يا سمسم) قلت له تعالى جوة حجرتك ونقلع، و قلعنا كل هدومنا ملط و جعلت محمود ينام على ظهره وانا فوقه كالفارس امتص شفتيه وواعض خدوده و بزازه بينما قضيبه المنتصب بين طياظى اجلس عليه و أدلك قضيبه بين طياظى اجلس على قضيبه و اضغطه بقوة ذهابا للأمام و عودة للخلف حوالى خمس دقايق ثم ارتفعت قليلا و وضعت رأس قضيبه مضبوطة بين شفايف طيظى و اخذت انزل اضغط نفسى عليه الى ان انزلق كل قضيبه بالكامل الى أعمق أعماق طيظى و انا اتحرك لأعلى واسفل القضيب يدخل و يخرج ممتعا غليظا طويلا فى حلم لا أصدق نفسى اننى انيك محمود و محمود الان زوبره جوايا كله و اعض شفتيه بعشق (اعشقك يا حوده و اموت في زوبرك.. نيكنى ياحودة قوى كمان يا روحى نيكنى يا حوده نيكنى ) و سرعان ما قذف محمود اللبن الغزير محملا بالمنى بكثافة و محمود يصرخ و يصرخ من المتعة فقد كانت اول مره فى حياة محمود على الإطلاق يقذف المنى واول مرة ينيك .. لقد اخذت عذرية محمود و قطفت اول قطفة من لبن محمود
. صرخت فيه بمتعة (هات هات تانى يا حودة نيك نيك نيكنى جامد قوى ياحودة) و رحت اقمط واعتصر قضيب محمود جوايا بقوة و اصعد واهبط اضرب قضيبه فى نهاية أعماق طيظى بتلذذ و متعة و انا اعض شفايف محمود و خدوده و اضرب وجهه بحنان و دلال و دلع واشهق واشخر وتعالى صراخ محمود من اللذة وهو ينيكنى و يقذف ثم يقذف اللبن ثم يقذف اللبن داخل طيظى حتى قذف سبعة مرات متواليات و غرقنا عرق و تعبنا جدا. و دخلنا الحمام نستحم معا و هجم محمود عليا و ادخل قضيبه فى طيظى وانا واقف استند على الحائط فكنت فرحان جدا ان محمود طلب منى ينيكنى وان الذكر بداخله تحرك و انطلق ليكون الراجل بتاعى عشيقى جوزى من الان فرحت اتجاوب معاه و اتدلل بعلوقية انا لبوة شرموطة لرغبات و قضيب محمود .. ولمحت فجأة مدام ملكة وهى تجذب باب الحمام تغلقه علينا .. كان الباب مفتوحا تماما عندما ناكنى محمود فى الحمام .. اذن مدام ملكة كانت تتفرج و شاهدتنى مدة طويلة وانا انناك من محمود ابنها الجميل و دق قلبى بقوة فى سعادة و فرح من المفاجأة مدام ملكة الان تعرف اننى متناك من ابنها محمود .. يا قلبى عليك يا ملكة.. قفلت علينا الباب يعني موافقة .. سكتت تبقى مبسوطة .. لم تنادي محمود ابنها تمنعه؟ اذن هى موافقة و سعيدة ان محمود يبقى عشيقى الذكر بتاعى ينيكنى باستمرار
. لبست هدومى بسرعة فى حجرة محمود و خرجت سلمت على مدام ملكة و تعمدت ان أقبل شفايفها وامصها واعض شفتيها و هى تبتسم فى صمت وعيونها تلمع خالص وهمست استنى لما اجى عندكم ح اوريك ازاى نستحمى انا وانت مع بعض ومامتك ويانا يا شقى !!!
و لم تمض ساعتان وانا فى بيتنا فى حجرتى الا وحضر محمود و جلس بجوارى على السرير ينتزع ملابسى يعرينى و يهمس ( انا عاوز انيكك ضرورى .. لسة عاوز تانى .. انا هايج عليك خالص .. لقيت روحى موش قادر اقعد ولا انام .. تعالى انيكك تانى ) ... ابتسمت فى صمت و اخذت قضيبه فى فمى
 
  • عجبني
التفاعلات: ديوث عيلتي كلها و K lion
لاحظت كلما زارتنا مدام ملكة صديقة ماما ان معها محمود ابنها أصغر منى بأربع سنوات يتنفس الأنفاس الأولى لأريج النسمات الساخنة لعالم المراهقة و الولد جميل زى البنات جسمه شوية مليان طويل و كيرفى زى البنات والستات الساخنة و عيونه عسلية ناعسة برموش طويلة و حواجب ثقيلة مرتفعة و جفون نصف مغمضة و خدود تفاح مليانة بنغزات و شفايف حمراء لامعة مليانة كبيرة ساحرة منفتخة زى اللى ورمت من كثرة البوس و العض فيهم مفتوحة قليلا تظهر صفين أسنان لولى بيضاء و لسانه احمر مليان يثير شهوتى الى امتصاص لسانه وان ارضعه و امص شفايفه وان التهم شفتيه و ارضع كل شفة على مهل قوى ببطؤ و انا اتحسس خدوده.. و قررت و صممت وعقدت العزم على ان انفذ حلمى عمليا مع محمود ابن مدام ملكة فقد شغل عقلى و ملا أحلامى بل ومارست العادة السرية متخيلا محمود معى عاريا فى السرير كل ليلة حتى اشتعل عقلى و جسمى و انتصب قضيبى و تشنجت فتحة طيظى شوقا الى محمود الجميل المعطر دائما برائحة (فى دى) الانثوية الخطيرة. و ذهبت بمفردى الى منزل مدام ملكة و وجدت محمود بمفرده ففرحت و جلست امامه نتحدث و اتأمل عينيه و شفايفه و خدوده الجميلة وانا تائه فى احلام العناق معه، و تأملت افخاذه الممتلئة الملفوفة الطرية و كلما تحرك من مكانه ليحضر لى مشروب او كتاب او مجلة اتأمل طياظ محمود فيلتهب وجهى احمرارا وانفعالا و شوقا الى حضن حبيبى محمود و كان يرتدي كالأطفال البنات شيرت بناتى بحمالات ظهره واكتافه و ذراعيه وثدييه معظمها عارية وبين ثدييه اخدود صغير يجعل بزازه انثويه رهيبة السحر و الجاذبية .. قررت ان اختبر نضج محمود و مدى ذكورته او أنوثته . فسالته ان كان يحب الجنس فاحمر وجهه بشدة و قال لى يعنى ايه ؟ قلت له هل نمت مع بنت او ولد وعملت جنس ؟ فهز راسه لا و اعتصر كفيه بين فخذيه فى خجل . سألته ولا حتى قبلات شفايف مع شفايف ؟ ففكر قليلا و قال تقريبا مع كل القريبات وصديقات مامته و بعض الرجال الكبار قبلات سريعة من شفتيه .. قلت له هل رأى واتفرج على صور جنسية او افلام فيديو ؟ فقال ضاحكا اقول لك سر بينى و بينك انا شفت ماما تتفرج على افلام كدة و بسرعة قامت تخفيها عنى .. فعرضت صور انثى عارية تماما على الموبايل بتاعى و جلست بجواره ملتصقا به احيط كتفه وعنقه بيدى و عرضت عليه الصور المثيرة جنسيا فصمت و تاملها و ارتفعت صوت انفاسه و لكنني تأملت بين افخاذه تحت بطنه منتظرا رد فعل قضيبه و سرعان ما ارتفع قضيبه لأعلى ففرحت جدا و جذبته و قبلت خده ثم شفتيه قبلة طويلة رقيقة و انا ارضع شفتيه و انظر فى عينيه و سرعان ما تركنى أقبل شفتيه الشهية و استند بجسمه الى صدرى .. فبدات تشغيل فيلم فيديو لشاب يقبل شاب تانى عاريين ثم يمارسان الجنس واحدهما ينيك الثانى بحب و رومانسية بين الغنج و التاوهات و الشهوات و محمود يشاهد الفيلم معى مستندا بجسمه تماما فى صدرى و قضيبه منتصب جدا منتفخ طخين طويل فأخذت شفايف محمود و لسانه امصه بمتعة و قوة طويلا والتهم شفتيه و تحسست بزازه اعتصرها والاعب حلمات بزازه برفق ثم تحسست بطنه الطرية الانثوية و استقرت يدى على قضيبه اضغطه و أخرجه من الكلوت و من الشورت و ادلكه برفق من بطن وتحت الرأس وبيوضه و كدت اطير من الفرح لان قضيبه كان كبيرا غليظا ساخنا طويلا أطول من شبرين اى حوالى ٢٥ سم او أطول.. و تشنج قضيب محمود و هو يحيط عنقى بيديه و ينظر فى عينى بعيونه ونظراته الجميلة المكسورة و ابتعدت بوجهى لحظة فاقبل محمود بشفتيه الى شفتى و اخذ يقبل شفتى بحرارة و يختار شفتى يمتصها بين شفتيه بعشق وتلذذ فحضنت انا محمود بقوة اتحسس واعتصر لحمه فى ذراعيه وثدييه و اكتافه وظهره واردافه بقوة و اصرار و محمود يمتص لسانى بلهفة و جوع و همست (احبك يا حودة) فقال وعيونه مغمضة ( وانا ب احبك يا سمسم اكتر .. احضنى يا سمسم) قلت له تعالى جوة حجرتك ونقلع، و قلعنا كل هدومنا ملط و جعلت محمود ينام على ظهره وانا فوقه كالفارس امتص شفتيه وواعض خدوده و بزازه بينما قضيبه المنتصب بين طياظى اجلس عليه و أدلك قضيبه بين طياظى اجلس على قضيبه و اضغطه بقوة ذهابا للأمام و عودة للخلف حوالى خمس دقايق ثم ارتفعت قليلا و وضعت رأس قضيبه مضبوطة بين شفايف طيظى و اخذت انزل اضغط نفسى عليه الى ان انزلق كل قضيبه بالكامل الى أعمق أعماق طيظى و انا اتحرك لأعلى واسفل القضيب يدخل و يخرج ممتعا غليظا طويلا فى حلم لا أصدق نفسى اننى انيك محمود و محمود الان زوبره جوايا كله و اعض شفتيه بعشق (اعشقك يا حوده و اموت في زوبرك.. نيكنى ياحودة قوى كمان يا روحى نيكنى يا حوده نيكنى ) و سرعان ما قذف محمود اللبن الغزير محملا بالمنى بكثافة و محمود يصرخ و يصرخ من المتعة فقد كانت اول مره فى حياة محمود على الإطلاق يقذف المنى واول مرة ينيك .. لقد اخذت عذرية محمود و قطفت اول قطفة من لبن محمود
. صرخت فيه بمتعة (هات هات تانى يا حودة نيك نيك نيكنى جامد قوى ياحودة) و رحت اقمط واعتصر قضيب محمود جوايا بقوة و اصعد واهبط اضرب قضيبه فى نهاية أعماق طيظى بتلذذ و متعة و انا اعض شفايف محمود و خدوده و اضرب وجهه بحنان و دلال و دلع واشهق واشخر وتعالى صراخ محمود من اللذة وهو ينيكنى و يقذف ثم يقذف اللبن ثم يقذف اللبن داخل طيظى حتى قذف سبعة مرات متواليات و غرقنا عرق و تعبنا جدا. و دخلنا الحمام نستحم معا و هجم محمود عليا و ادخل قضيبه فى طيظى وانا واقف استند على الحائط فكنت فرحان جدا ان محمود طلب منى ينيكنى وان الذكر بداخله تحرك و انطلق ليكون الراجل بتاعى عشيقى جوزى من الان فرحت اتجاوب معاه و اتدلل بعلوقية انا لبوة شرموطة لرغبات و قضيب محمود .. ولمحت فجأة مدام ملكة وهى تجذب باب الحمام تغلقه علينا .. كان الباب مفتوحا تماما عندما ناكنى محمود فى الحمام .. اذن مدام ملكة كانت تتفرج و شاهدتنى مدة طويلة وانا انناك من محمود ابنها الجميل و دق قلبى بقوة فى سعادة و فرح من المفاجأة مدام ملكة الان تعرف اننى متناك من ابنها محمود .. يا قلبى عليك يا ملكة.. قفلت علينا الباب يعني موافقة .. سكتت تبقى مبسوطة .. لم تنادي محمود ابنها تمنعه؟ اذن هى موافقة و سعيدة ان محمود يبقى عشيقى الذكر بتاعى ينيكنى باستمرار
. لبست هدومى بسرعة فى حجرة محمود و خرجت سلمت على مدام ملكة و تعمدت ان أقبل شفايفها وامصها واعض شفتيها و هى تبتسم فى صمت وعيونها تلمع خالص وهمست استنى لما اجى عندكم ح اوريك ازاى نستحمى انا وانت مع بعض ومامتك ويانا يا شقى !!!
و لم تمض ساعتان وانا فى بيتنا فى حجرتى الا وحضر محمود و جلس بجوارى على السرير ينتزع ملابسى يعرينى و يهمس ( انا عاوز انيكك ضرورى .. لسة عاوز تانى .. انا هايج عليك خالص .. لقيت روحى موش قادر اقعد ولا انام .. تعالى انيكك تانى ) ... ابتسمت فى صمت و اخذت قضيبه فى فمى
كمل القصة روعة🔥🔥🔥
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Dr Samy
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%