محارم واقعية القرموط الساخن ملتهب

[Dr Samy]

المراهقة بركان يحرق جسدى و اعصابى لدرجة التجسس على أمى ليل ونهار فى الحمام وفى كل مكان لاراها عارية او فى أحضان عشيق عنيف وهى تتلوى و تغنج و تصرخ من المتعة بين افخاذها يتوالى العشاق و العاشقات من الاناث السحاقيات ، وفى الليل تطلب منى النوم بجوارها عاريا تحت الغطاء و تشلح القميص و تخلع الكلوت فينزلق قضيبى المنتصب بعنف بالفازلين وانا احتضنها من ظهرها بشوق و لهفة الى فتحتها الشرجية عميقا وهى تلهث و تنهج و تتاوه و دلع و كلبوة تهمس بطل شقاوة يا كلب انت دخلت زوبرك جوايا خايفة احبل منك تبقى مصيبة ، خللى زوبرك ورا و جيب جوة طيظى بس ما تطلعوش خالص بعد ماتجيب لغاية لما اقول لك انا خلاص طلعه، و يتكرر القذف عدة مرات تطول مسافات الزمن بينها و انا اعتصر بزازها و اعض خدودها وشفتيها و اطعنها بقضيبى فى الاعماق و اقذف حتى صباح اليوم التالى .. لم تكن ماما كافية فكنت اطارد بنات و ستات الجيران و نادية طيظ الخادمة عندنا و تستجيب لى فى دلع وشوق و انام فوقها انيكها فى كسها و أمى تراقبني من خلف الأبواب والستائر و تلتقط لى الصور والأفلام تداعبنى بيها قبل ان تنام لى وتسالنى : مين احلى ؟ بتحب مين اكثر ؟ و دائما اقول انت الاحلى واحبك انت اكتر من كل الدنيا. حتى حدث عصر يوم نادتنى أمى فوجدتها عارية تماما تمسح الشقة بالجردل و الخيشة فانتصب قضيبى بقوة و جذبتها حضنتها من الخلف وأخذت اعضها و اقبلها كالمجنون وهى تضحك ولونها متغير تماما احمر ملا الحمرة وجهها و بزازها و دفعتها نحو الحائط و ضربت قضيبى بين اردافها ينزلق فورا فى فتحتها الشرجية دقيقتين و اقذف بغزارة .. فوقعت على الأرض على ركبتيها ونظرت لى تضحك وقالت (انا تعبانة قوى وهايجة وانت بهدلتنى.. عاوزة اتناك فى كسى .. تعرف ؟) فرفعتها و جعلتها تجلس على مكتبى مفتوحة الفخذين و رفعت ساقيها فوق اكتافى و احتضنها اسحبها من خلف اردافها بقوة ليخترق قضيبى كسها الأحمر المفتوح شفايف مهبلها المبلول الى اخر القضيب كله بعنف وقسوة. فتشهق ماما و تضحك و تحيط اكتافى ورقبتى و تجذبني بقوة و كسها يشفط قضيبى لاخره و تتاوه و تهمس (ايوة كده صح اضرب زوبرك جوايا بميل يمين وشمال وفوق و تحت ومتعنى . متعنى قوى و عذبنى بزوبرك قوى) و فعلا كانت احلى مرة انيك ماما فيها .. الى ان دعت صديقتها مدام ملكة للمشاركة و يومها ناكتنى مدام ملكة بينما انا انيك ماما و مخى ضرب من المتعة

اضغط لقراءة المزيد...