مثلية قصيرة واقعية دموع الرغبة و صرخات المتعة

[Dr Samy]

لمحت فاتن جارتى الشابة الصغيرة بين طلاب وطالبات السنة الأولى بكلية الطب فى ملابس مثيرة خفيفة ضيقة تؤكد انها لاتلبس كلوت و شفايف كسها بارزة منتفخة بل مبلولة بالشهوة بوضوح فمررت بها و ناديتها اخذتها من كتفها الى حجرتى و اغلقت الباب والنوافذ و حضنتها بقوة و خلعت البنطلون عن اردافها و قدميها و هى تنظر فى عينى فى دهشة (ح تعمل ايه يادكتور سامى انا عذراء) دسست رأس قضيبى المنتصب بقوة فى كسها و فتحت فخذيها و تعلقت برقبتى و رفعتها على المكتب و نكتها بكل قوتي وهى تغنج وتشهق و قذفت فيها مرتين ثم غيرت وضعها و حشرت قضيبى فى طيظها بعنف و انا اقول (قديمة تحية زميلتك قالت انك مخروقة و حسن بتاع البطنة قالى انه ناكك ياشرموطة ، الدور عليا باة انيكك) ضحكت و قالت (طيب بالراحة. احسن لما نروح البيت ادخل عندك فى الشقة واشبع فيا نيك ياحبيبى) قلت لها (ح يحصل دى بس تصبيرة)، و دخلت فاتن الحمام الملحق بالمكتب تتشطف وتتزين و قبلتني تودعني و قالت وهى خارجة (بيرو اخويا جاى دلوقت من كلية الهندسة علشان عاوز طلب من حضرتك ، اهو جه اهه ، باى باى مؤقتا باة و اشوفك بالليل عندك فى شقتك) و ذهبت فاتن و دخل بيرو اخوها ينظر لها ولى ويضحك قائلا (خللى بالك منها يا دوك دى شرموطة سخنة وانت موش قدها ) قفلت علينا باب المكتب و زنقته فى الحيطة وراه و تحسست بزازه و قضيبه بقوة و اعتصرته وقرصت رأس زوبره و انا اعض خده و امص شفايفه و ادعك بزازه و اقول له (انت اللى شرموط و مجرم يا قاسى يا وحش يا مفترى انا مخاصمك خالص ، كدة الفجر تيجى تنيكنى زوبر واحد بس على السريع و تنزل تهرب منى وتقول لى عندك محاضرة بدرى قوى و مستعجل و تسيب طيظى على نار مولعة من الشوق ليك يا حبيبى ؟ كدة برضه ؟) قال لى بيرو ( طيب اصبر بس علشان هنا فى الجامعة فضيحة و كارثة، لما نرجع البيت اتغدى مع ماما و اجى لك انيكك وانام معاك اريحك لغاية بكرة الصبح) نزعت بنطلونه و الكلوت بتاعه و قلت له ( مفيش صبر موش قادر خالص انت وحشتنى موت ، ياللا نيكنى زوبر واثنين عالسريع دلوقت تصبيرة ونكمل فى البيت) و نزلت بنطلونى و الكلوت و نزلت مصيت زوبره جامد و طلعت نمت على المكتب على بطنى و همست بشوق وغنج (دخله فيا جامد قوى بسرعة انا عاوزك تمتعنى دخله كله يا متوحش ياللا) و هجم عليا بيرو فشخنى و ضرب القضيب كله بعنف جوة خالص رحت مصرخ من المتعة و قلت كمان قوى جوة ما ترحمنيش) و متعنى بيرو بجد بزوبرين جابهم جوة طيظى و ملا بطنى لبن و حيواناتة المنوية وانا اقمط واعصر قضيبه بطيظى بوحشية لغاية بيرو ما وقع على الكنبة فاقد النفس غرقان عرق. قلت له خش اتشطف و اسبقنى على البيت جاى وراك يا حبيبى يا ذكرى يا فحلى يا جوزى وح اجيب لك الويسكي والذى منه لسهرة الليلة .
رجعت البيت و خرجت من الاسانسير سمعت مدام جانيت بتزعق مع بنتها فاتن وابنها بيرو و باب الشقة مفتوح و هى قاعدة فى الصالة بقميص نوم شفاف عارى الصدر و الأكتاف والظهر بحمالات و بزازها مدورة سخنة عالية وحلمات بزازها باينة قوى واقفة زى البلح وشعرها منكوش ، دخلت وقلت لها (حبيبة قلبي و روحى ومنى عينيا الاثنين زعلانة ليه يا قمر و قربت منها و قبلت خدها وادتنى شفايفها فى بوسة فرنسية سخنة مولعة و قالت لى بصوت واطى (اسكت يا دكتور البنت فاتن مفيش مذاكرة خالص و طول الليل والنهار صايعة مع طلاب كليات الجامعة ، يتهيأ لى بيناموا معاها و يمارسون فيها الجنس الكامل و اكتشفت افلام نيك ليها فى الموبايلات عندها. يتهيأ لي البت بقيت مخروقة ياريت تكشف عليها و تطمنى و تقول لى الحقيقة . ممكن يا سمسم و انا روحى ليك انت عارف انا متاخرش عنك) و مدت ايدها تحسس على قضيبى المنتصب وتعصره ، قلت لها (ولو لقيتها مخروقة راح انيكها و اكسر عينيها واذلها قدامك. و لو عذراء تبقى براءة يا جانيت يا مجنني !!!) ضحكت جانيت و وشها اصفر و قالت لى ( انا خايفة مرعوبة تطلع متناكة و شرموطة ، يبقى البنت ب تشتغل مومس من ورايا ؟؟) قلت لها تعالى ندخل لها نكشف عليها مع بعض و نشوف ) و دخلنا على البنت اللبوة فاتن بنتها و اخدتها حضن ساحت وامها مسكت ذراعتها وراسها على السرير نايمة على ظهرها فشخت انا فخاذها و كانت من غير كلوت ولا لباس و فتحت شفايف كسها ورفعت فخاذها على كتفى و حطيت نور الموبايل جوة فتحة كسها فى المهبل و لقطت عشر صور سريعة و بصيت عينى ومناخيرى جوة كسها ، و قلت ( مخروقة من زمان ياجانيت و تعالى شوفى بنفسك و أدى زوبرى كمان اهه يدخل للآخر لغاية بيوضى ) و ضربت زوبرى كله بعنف فى كس فاتن للآخر و صرخت من الخضة و الوجع و بدأت تغنج و تشهق و تلحن الاهات وانا نازل فيها نيك و جانيت امها سابت البنت وقعدت عند راسها تعيط بهدوء و تقلب كفيها وتقول باة كدة يافاتن اتخرقتى و شغالة مومس من ورايا ؟ نيكها يا دكتور دى مبسوطة هايجة و تغنج لك كمان نيكها قوى فرجنى على بنتى .. و فضلت انيك فاتن و عينى فى عيون جانيت طلعت جانيت هايجة قوى و شدتني من شعر راسى و قالت نيكنى انا يا دكتور سامى انا اللى هايجة قوى ومحرومة و عاوزاك من زمان .. و نامت مفشوخة رفعت فخاذ جانيت ونزلت فيها نيك قاتل بافتراء و قامت فاتن تجرى تنده لاخيها بيرو ( الحق يابيرو دكتور سامى بينيك ماما جانيت و كشف عليا عرف انى مخروقة و واسعة و قال لماما وهى دلوقت موش فى وعيها تعالى نيك الدكتور سامى قدام ماما علشان تعرف انه متناك زييى بالضبط وانت اللى بتنيكه تعالى نطلع الأسرار قدام بعض باة) و قلع بيرو ملط و زوبره واقف عريض جامد جه يجرى و وقف ورايا فتح طياظى فشخنى و ضرب قضيبه كله مرة واحدة فى طيظى وانا غنجت من المتعة ونازل نيك فى امه مدام جانيت وهى تشدني من طيظى تفشخنى و تضحك و تقوله (نيكه يا بيرو ياحبيبى نيك اونكل دكتور سامى ابسطه و كيفه علشان يكيفنى هو كمان بزوبره وينيك اختك فاتن يبسطها و يجيب لنا رجالة تنيكنا كلنا ياحبيبى .. مين اللى خرقك يا فاتن مين ؟) فضحكت فاتن و صرخت ( الدكتور سامى هو اللى خرقنى و ناك بيرو كمان من زمان من ايام بابا ماكان عايش معانا و بابا كان عارف كل حاجة يا ماما جانيت وكان بابا بينيكنى انا وبيرو مع الدكتور سامى )

اضغط لقراءة المزيد...