مثلية قصيرة واقعية شورت فريق المدرسة للتربية الرياضية

[Dr Samy]

فى المدرسة الجديدة الفرنسية ثانوى مختلط اختارني المدرب و المدربة ألعب فى فريق كرة القدم و فى فريق كرة السلة و وقفت فى الصف استلم ملابس رياضية و وقف ورايا تلميذ كبير ضخم من فريق رفع الأثقال و حك قضيبه فى طياظى حسيت بيه فى الفلق بين طياظى مديت ايدى للخلف فقط اتأكد انه قضيب لانه ناشف و حسست عليه و عصرته بصوابعى و دلكت اشوف طوله و قفشته اشوف عرضه و حجم راسه كذا مرة ايدى طالعة نازله عليه كله و تحت البيوض و الولد حط ايديه على كتفى و حضنى عليه و حسس وعصر بزازى الاثنين و بطنى و شدنى قوى فى حضنه بصيت للخلف فوق كتفى لقيت الولد جميل جدا موش معقول حلاوته و عيونه عسلية و شفايفه كبيرة برتقالي تفاحى و خدود بنات خالص و شعر ناعم و هو ابتسم لى و عمل لى شفايفه بوسة و دلك شفايفه بلسانه و انا كمان عملت له كدة و ابتسمت له و لحست شفايفى بلسانى و عصرت قضيبه و قفشته قوى و هو قفش بزازى و عصر قوى و قرص حلمة بزازى بشويش ، و غلطت الموظفة أمينة المخازن و سلمت لى طقم ملابس بنات ضيق شويتين و فتحة الشورت و البنطلون على جنب بالسوست و الزراير و لون الزى أصفر و ابيض ، و دخلنا حجرة تغيير الملابس و قلعت ملط و الطالب معايا قلع ملط جسمه جميل عضلات ساحر يهبل هيجنى قوى عليه وبالذات لقيت قضيبه التخين قوى شبه منتصب طويل مدلدل يتمرجح قدامه و راسه حلوة قوى عسل كبيرة ناعمة تهبلنى و شعرته قصيرة مقصوصة جميلة عريضة قوى قوى و عالية على هضبة زى الكس المنفوخ وارم قوى و قال لى تعالى ندخل الحمامات نغير و نقيس الملابس جوة احسن ، انا دخلت معاه زى الدايخ مخى موش معايا زى المسحور منه و حطيت الملابس على قاعدة التواليت زيه و اتلفت ليه راح واخدنى فى حضنه و انا اتشعلقت فى رقبته بصيت فى عنيه الحلوة قوى و فى شفايفه المفتوحة شوية و همست (بوسنى) و فتحت شفايفى ليه يبوسها و يعضها و يمصها و يرضعها و انا باعمل كدة اكثر منه فيه و حسيت سخونة نار فى دماغى و وجهى و جسمى كله و ايديه حوالين وسطى و طياظى تعصر فيا عصر و تقفش لحمى تقرصه كتلة كتلة و يده تشد لحمى من جسمى شد عاوز يقطع لحمى يطلع فى ايديه [( انا دلوقت جبت اكبر و اطخن صباع موز ٣٠ سم و لبسته كبوت احمر و حطيته بين طياظى يزق فى فتحة طيظى و انا نايم و رافع فخاذى و ازقه فى طيظى بكعب رجلى و انا ب اكتب لكم اللى حصل معايا)] و عصرت عضلات كتافه و بزازه و مسكت زوبره واقف منتصب قوى و بصيت فى عنيه و قلت له (نيكنى أوووه اوووف آ ااااه عاوزك تنيكنى و تبقى جوزى العمر كله .. نيكنى حبيبى ) و رحت لفيت أعطيته ظهرى و انحنيت خالص على الحائط وهو حضنى و نزل بوس فى رقبتى و ظهرى و وسطى و عض طيظى قوى و ضربني عليها و فشخ فخاذى و حسيت بيه يدعك رأس قضيبه فى فتحتى الشرجية و يدلك يفرشنى قوى و يضغط عليها و انا اموت من الشبق والشوق و الهيجان و اقول له (ياللا باة .. ياللا باة ... ياللا باة دخله فيا ) و هو يحضنى اكتر و يعض لحم ظهرى قوى و يضغط قضيبه بين طياظى من فوق عند ظهرى و ينزل بيه يدعك بين طياظى لغاية تحت قوى تحت بيوضى بين فخاذى. .. قلت له ( ابوس رجلك .. ياللا باة دخل زوبرك فيا .. كفاية .. جننتني.. وحياة مامتك دخل زوبرك جوايا ياللا باة) حط تفافة على رأس قضيبه و حضنى من بزازى جامد و بدأ يضغط رأس قضيبه فى الفتحة على شفايف طيظى و انا معاه ازق عليه طياظى شوية شوية.. انا اضغط.. وهو يضغط معايا .. هو يضغط.. وانا اضغط معاه .. و بدأت رأس قضيبه تتنزلق تتزحلق شوية شوية ... آه لذيذ قوى .. يخرجه تانى .. انا ازعل و اقول له (ما تخرجوش ارجوك .. دخله لجوة .. دخول بس لغاية بيوضك .. ما تخرجوش علشان احبك .. ياللا باة) .. احط له تفافة على رأس زوبره .. وافتح طياظى الكبيرة الحلوة المشتاقه لزوبره جامد بإيديا الاثنين ، و يرجع يحط رأس قضيبه بين شفايف فتحة طيظى و يضغط و يزق و انا صوابعى حوالين زوبره اتمتع قوى بلمساته.. واضغط طيظى عليه و هو يضغط زوبره فيا .. و بعد حوالى ساعة كاملة بالضبط ، زوبره الجميل الضخم حبيبى ... روحى ... دخل فيا .. جوايا خالص .. كله جوايا .. بقيت اعصره بجنون بعضلات طياظى.. بقيت امصه بعنف طويلا بعضلت جوف طياظى.. بقيت اعصره و اسحبه .. اخرج منه حتة صغيرة .. وارجع اشفطه كله كله جوة طياظى المشتاقه الجعانة و بصيت لعينيه وشفايفه و قلت له (بوسنى ياحبيبى ... ادينى ارضع لسانك يا قلبى .. نيكنى و متعنى .. انت حياتي و عمري ياروح قلبي.. هات شفايفك .. احضنى .. نيكنى قوى .. جامد قوى .. كمان اضرب زوبرك جوايا فى الاخر .. نيكنى .. موتنى .. ادبحنى بزوبرك ياللا باة) .. قال لى (انا ح أطول معاك و اتأخر قوى .. موش ح اجيب دلوقتى خالص .. انا اخدت قرص فياجرا .. ودهنت بيوضى و زوبرى مرهم ليدوكايين مركز ٢٥%).. فرحت قوى و قلت له (و انا معاك لآخر العمر .. نيكنى براحتك خالص .. نيكنى طول الليل و النهار .. نيكنى اسبوع .. نيكنى سنة من غير راحة . . نيكنى عمرك كله .. اوعى تطلع زوبرك من جوايا ابدا .. نموت انا و انت فى حضن بعض . .. نموت و زوبرك كله جوة طيظى واقف زنهار .. نموت و زوبرك واقف صاروخ يضرب جوايا) و فعلا فاتت ساعتين بحالهم و هو مستمر ينيكنى و انا مستمر اعصر و امص و اشفط قضيبه بطيظى لما انهارت قوتى خالص و هو بأة يترعش زى الملاريا.. و غرقنا عرق فى عز برد الشتاء .. و قوبنا تدق بسرعة مجنونة.. حسيت انى روحى تطلع .. حاسس خلاص ب اموت .. وهو كمان يقول لى (خلاص موش قادر .. انا سخنت نار .. انا عمال ارتعش.. قلبى ح يقف منى .. عاوز اجيب موش قادر.. عاوز اجيب بيوضى خ تنفجر .. موش قادر اتوقف .. النيك حلو قوى.. لذيذ موت .. عاوز انيكك كمان أكثر.. زوبرى كله جواك حبيبى .. عاوزه يطلع فوق فى بطنك . عاوزه يدخل جوة قلبك جوة خالص ... آه آه آه .. ح اجيب) و صرخ حبيبى و انفجر قضيبه متفرتك .. يفرتك أعماق طيظى .. يضرب فى الجوانب جوة الطيظ بعنف ..يخبط فى كل حتة مهما كانت عميقة او خفية .. ملأ طيظى و بطنى باللبن . و أعماق أعماق طيظى و مصاريني تمتص اللبن و تشفطه للداخل اكثر باشتهاء بجوع بجشع بلهفة بلذة ... والتقت شفتاى بشفتيه التهم فمه كله و اعض خديه بقسوة و هو يعض شفتيى بجنون و انا اقول واصرخ (هات كمان .. هات قوى ... هات كمان جوة خالص ... هات هات لسة هات ... هات لسة عاوز لبن من زوبرك كمان .. هات هات عاوزك تجيب جوايا قوى ... هات هات اللبن قوى)

اضغط لقراءة المزيد...