NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Dr Samy

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
22 فبراير 2024
المشاركات
289
مستوى التفاعل
374
نقاط
3,029
الجنس
ذكر
الدولة
TeyazStan
توجه جنسي
ثنائي الميل
نزلت القرية للاستجمام اسبوعين، أرسلتنى لواحظ زوجة خالى و عشيقتى الملتهبة الى دار الجدة مفيدة ام محييى التى تقف وحيدة منفردة عبر الحقول بعيدة منعزلة لإحضار مفرمة اللحمة. دلفت الى الدار المفتوحة الباب و نظرت الى المندرة فرايت فتاة جميلة عارية أمام المرآة تفحص اردافها باعجاب وتدهنها بالكريمات فرجعت خطوتين الى الخلف و ناديت (يا أهل الدار هل يوجد أحد هنا؟) فردت الفتاة (لحظة واحدة يا دكتور جاية لك حالا) و سرعان ما كانت امامى فى قميص نوم بحمالات قصير شفاف و حلمات ثدييها واقفة منتصبة كبيرة و ثديها عارى ساحر ممتلىء ناهض يتحدى النظر ، فنظرت الى بزازها بعيون الدهشة والجوع والجشع و الرغبة و المتوحش والافتراس و قالت (اتفضل جوة يا خالى) قلت لها (هنا كويس انا مستعجل كنت عاوز مفرمة اللحمة ) و مددت يدى امسكت بزها اعتصره فشهقت و تراجعت خطوة فضممتها من خصرها بقوة و يدى الأخرى تعتصر كسها فشهقت وتاوهت و اغمضت عينيها و انا التهم شفتيها و عنقها وكتفيها العاريين فهمست، أمى جوة يا حبيبى احترس، تعالى فى حجرة نومى. كانت فى الثامنة عشرة ولكنها ناضجة كامراة فى الثلاثين. فحملتها بجسمها الصغير جدا القصير الكيرفى العارى الساحر و مزقت قميصها فوق سريرها و دلكت قضيبى المتحفز الغالب الثائر المتمرد المجرم بين شفتى كسها بقوة وضغط فهمست (حطه . دخله . نيكنى ياحبيبى) فاندفعت اضغط بقوة قضيبى فى مهبلها المبلول اللزج فانزلق فى نفق كسها الضيق جدا يعتصر قضيبى و يقاومه بالضغط عليه فى اتجاه جسمى وهى تتاوه شبقا و اشتعالا و رحت أدق اعماقها وانيكها بقسوة متعمدا ان يحتك قضيبى فى بظرها المنتصب الأحمر الملتهب الكبير. شهقت وانتفضت و عضت اكتافى وبزازى وهى تقذف المرة تلو المرة و نظرت هى جانبا الى مرآة الدولاب وهمست (أمى شايفاها راتنا الان وهى تتفرج علينا على باب الحجرة . خلليك زى ما انت وناكنى جامد علشان أمى تهيج قوى و تجرى وراك تنيكك . اوعى يهمك ولا تخاف منها دى دايما تحكى عن شوقها فيك و تحلم انك ب تنيكها جامد قوى . و على طول ح توافق انك تتجوزنى علشان من يوم ما جوزى طلقني وهى عاوزاك انت تتجوزنى وتبقى تحت فخاذها و عشيقها . انت موش عارف أمى شرموطة ازاى . نيكنى علشان اغيرها شوية واموتها من الغيظ ان انت بقيت بتاعى انا .. نيكنى قطعنى افرمنى ) وفعلا رأيت امها تراقبني فى المراية فجن جنونى وبقيت انيك البنت زى المسعور او أسد جائع يلتهم غزالا صغيرة مسكينة .. و فجأة جاءت امها احلام تطبطب على طياظى و انزلق اصبعها فى خرم طيظى و قبلت شفتيى و قالت بغنج (افرم البت كويس افرمها جامد بضمير و انت المفرمة و احنا انا و بنتى اللحمة ) و ظلت تنيك طيظى باصبعين بقوة ثم بخيارة ضخمة و تقول لى (مبسوط يا خول يا متناك وانت بتنيك بنتى !!! خللى اللبن حطه فى كسى انا يا ابن الكلب يا بتاع لواحظ و عشيق مرات خالك . لواحظ تحكى لى على كل اللى بينك وبينها .. حلفت لها لازم نخطفك منها انا وبنتى و تبقى مفرمة اللحمة بتاعتنا يا وسخ يا بتاع العيال والواد خيرى ابن فكيهه بتنيكه فى الغيط يا بتاع الطياظ)
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed.7، حسام واحد بس و el-korsan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%