مثلية قصيرة واقعية مجدى و بابا و افضج السر

[Dr Samy]

انا و مجدى اصدقاء منذ الطفولة لأننا جيران و فى نفس الفصل الدراسي الثانوى، مشهورين فى كل مكان بالمززز الحلوين ، صحيح شكلنا طرى وابيض و طياظنا سمينة كيرفى و بزازنا طرية منفوخة و شفايفها وعنينا و شعرنا وشكلنا بناتى خالص، بيننا اسرار بنذاكر مع بعض لغاية الصبح فى حجرتى او حجرته و حاول فى المدرسة عيال صايعة او مدرس شقى أمور انه يصطاد واحد فينا ينيكه فكنا انا ومجدى متفقين نتماشى ونساير معاهم و نعمل علاقات سطحية سريعة نعرف الدنيا فيها ايه بس و نهرب جامد و نعمل مشاكل و فضايح لما حد فيهم يحاول يقلعنا الكلوتات و يدخل زوبره فينا بالزوق بالاغراء او بالعافية بالضرب او بالخديعة بمادة مخدرة و ان دايما عين كل واحد فينا على الثانى تحرصه و تحميه، و كنا نقعد مع بعض نتفرج على صور الازبار المرسلة لينا او التقطناها لعشاقنا فى التواليتات او اى مكان و كلوتات جمعناها منهم للذكريات و افلام فيديو لينا معاهم فى ممارسات السوفت و استعراض طياظنا و جسمنا فى احضانهم و فى حجرات نومهم و بالذات مع المدرسين و المدرسات علشان نضمن النجاح بدرجات عالية جدا..و لكن دائما ما تأخذنا القاعده و الحكايات و انتصاب ازبارنا و سخونة و تفتح فتحات شفايف طياظنا الى التحسيس على بعض و عناقات ساخنة و قبلات طويلة جدا و مص اللسان والشفايف و عصر اللحم و الطياظ و العض و النوم فوق بعض و دعك قضيبه فى قضيبى و بين طيازى و طيازه ، و تطور الحب بينى وبين مجدى الى اننى وافقت بدون كلام خلال قبلات شهية انه يدخل زوبره جوايا ينيكنى فى أجمل لحظات عمرى كله تحول حبى الى عشق مجنون وهلوسة و اتجننت عشقا لكل مجدى ورائحته و لمسة منه و كلمة او نظرة او همسة جنون جنون جنون من اول مرة زوبره يدخل كله جايا و يجيب اللبن جوايا.. و لم يمض وقت طويل حتى طلب منى مجدى ان انيكه و ادخل زوبرى جواه واجيب .. فقاومت و رفضت و اعتذرت لاننى أردت أن احتفظ بصورة مجدى و شخصيته فى عينيا قلبى لانه الذكر الفحل بتاعى الحنون المحب الجميل المسيطر عليا وعلى كيانى كله و شرحت ذلك لمجدي و اقتنع مدة طويلة بذلك و ظل ينيكنى بانتظام بإخلاص تام و استغراق عشق و شبق لامثيل له .. و بعد سنة عاد مجدى يطلب منى ان انيكه و تحجج بأن الان الزوجات تنيك الأزواج بفن و حب وعشق حتى لا ينظر الزوج برة بيته للعلاقات الغير مشروعة لا نظيفة لا مضمونه ... فحاولت انى اطاوع مجدى و انيكه لكنني لم تطاوعني نفسى و خفت عليه من الوجع و الخطر و الدم فقذفت فى الخارج بين طياظ مجدى على شفايف فتحته الشرجية من برة مع ضغط و دخول اللبن جوة طيظه بقوة الدفع و هو فاتح لى فتحته تماما .. واعتذرت له اننى لم استطع اننى مرخى و فقدت الانتصاب من قضيبى قبل ان ينزلق و يدخل جواه .. غضب منى مجدى و خاصمني اسابيع ولكنى صالحته و استعدت عشقه و رجع ينيكنى ثلاث ايام كل أسبوع فى اليوم ثلاث او اربع مرات يعنى بين تسع مرات و اتناشر مرة يملأ مجدى بطنى باللبن و قضيبه كل أسبوع و بقيت فى منتهى السعادة مع مجدى ....
لكن فجأة بدأ مجدى يتأخر او يعتذر عن الحضور عندى ثم اذا حضر متأخرا يبدو تعبان مجهد مضروب علقة موش قادر يقف ولا يقعد على طيظه عاوز ينام فى حضنى للصبح من غير ما ينيكنى خالص .. و قررت اعرف ايه السر ؟ ايه الحكاية ؟ فخططت ان اراقب مجدى فى بيته قبل ان ينزل و ييجى لى اشوف أين يذهب و ايه يحصل له قبل ما ييجى عندى .. و اكتشفت ان مجدى يدخل مكتب بابا فى نفس العمارة .. دخلت بعده بربع ساعة .. اكتشفت ان مجدى فى حجرة النوم الخلفية وراء حجرة مكتب بابا . الحجرة اللى بابا متعود ينيك فيها الاولاد
المراهقين و البنات و الستات الهايجة من عشيقاته !! فتجسست على الحجرة بهدوء و قلبى يدق ملهوف خايف على مجدى قوى و رأيت مجدى عاريا على بطنه و بابا فوق مجدى ب ينيكه بقسوة جامد قوى ويضربه على طياظه بعنف و مجدى يغنج زى الشرموطة و متمتع خالص ... و بكيت لنفسى و انسحبت الى شقتى و حجرتى و مرت الليلة و لم يأت مجدى لى .. وتكرر غياب مجدى عنى و بدأت اغضب و ابتعد عن مجدى حتى سافر أبى فى عمل لمدة ستة أشهر فى دولة اخرى .. و توقعت ان يعود مجدى لى و يرجع ينيكنى.. حدثت مرتين ثم عاد مجدى يغيب و يختفي لا يأتى لينيكنى وانا فى قمة الشوق لاحضانه و الشبق لقضيبه.. و عدت اراقب مجدى !!! لم يكن السبب ذكرا ينيك مجدى .. لا .. لا ... بل كانت أمى انا .. كان مجدى يقابلها فى نفس الحجرة التى ينيكه أبى فيها ... كان مجدى ينيك ماما طوال الليل... كل ليلة .. و غضبت منه لانه اهملنى و نسى حبى له واخلاصى .. قررت ان اخون مجدى ... مع ابيه .. وذهبت الى ابو مجدى اسوق الدلال و الغنج و اجلس على قضيبه و اداعب شعره و خدوده وأهمس وانا امتص شفايفه احبك يا اونكل عاوزة اتجوزك و اجيب منك دستة .. و سرعان ما طرحنى على بطنى و مزق الكلوت وناكنى ابو مجدى نيك المحروم و صار عشيقى المجنون بلحم طياظى .. و أسرعت الى الحمام افرغ طيظى من لبن ابو مجدى .. فوجدت ام مجدى الاربعينية الرائعة الانوثة فى البانيو فقمت بتمثيل دور السكران و احتضنتها بقوة. اهمس انت حلوة قوى و ضربت قضيبى بعنف بين شفايف كسها فهمست اقفل باب الحمام بالقفل الترباس من جوة و عدت التهم لحمها انيكها بكل قوتي و هى تغنج و تتجاوب منفعله معى و قلت لها طنط جوزك ناكنى ملا بطنى لبن فهاجت بعنف و قالت لى نيكنى خد ثأرك من مراته نكنى. قلت لها و مجدى ابنك ناكنى كثير قوى اكثر من سنتين اتناشر زوبر فى الاسبوع . قالت لى هى تعض لحمى تمزقنى نيكنى قوى انتقم من أمه نيكنى ... قلت لها هو الآن ينيك ماما فى طيظها.. صرخت و قالت طيظى معاك اهه قطعنى بزوبرك و فضلت انيكها حتى اغمى عليها فوقعت فى الأرض و فتحت باب الحمام فوجدت مجدى إصابته الدهشة والصدمة.. سالنى ايه ده ايه اللى بيحصل لماما معاك عريانين كدة ليه ؟!! ابتسمت و مسكت زوبره و همست بحنان و دلع : كنت ب انيك مامتك !! و على فكرة باباك كمان ناكنى و عشقنى قوى .. تعالى لى نيكنى فى بيتى فى حجرتى و انا احكى لك بالتفصيل .. وانت تحكى لى عن بابايا اللى ناكك و ماما اللى انت بتنيكها كل ليلة .. قبلت شفتيه و انا اعتصر زوبره و قلت له زوبرك وحشنى قوى

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Dr Samy]

السادة المشرفين الافاضل : اذا تكرمتم و رأيتم في اى قصة اكتبها انها ترقى الى مستوى يؤهلها لدخول مسابقات القصص ، فارجو ان تفعلوا ذلك مع كل الشكر و التقدير والاحترام. دعونا نعيش على الأمل و لو كان بصيص ذؤابة شمعة ... تحياتى

 

[سالى بنوتى]

السادة المشرفين الافاضل : اذا تكرمتم و رأيتم في اى قصة اكتبها انها ترقى الى مستوى يؤهلها لدخول مسابقات القصص ، فارجو ان تفعلوا ذلك مع كل الشكر و التقدير والاحترام. دعونا نعيش على الأمل و لو كان بصيص ذؤابة شمعة ... تحياتى

جميله اوى