- إنضم
- 6 أغسطس 2023
- المشاركات
- 107
- مستوى التفاعل
- 140
- نقاط
- 19
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
دخلت البيت حيث نعيش بمفردنا ماما 37 سنة بيضاء زبدة خالية من اى عظام و انا 16 سنة رأيتها تتمخطر وتسير بدلال تهز اردافها و تتلاطم بزازها فى شىء شفاف ازرق خفيف بحمالات رفيعة جدا و قصير لايغطى كسها المنفوخ القبة بشفتي بركان يطلق سخونة كاللهب و بظر ملتهب من كثرة تدليكه و مداعبته بدون كلوت مطلقا. و ثدياها المتوسطان يتزاحمان بارزان من تحت الابط الى منتصف أعلى الصدر تحت الرقبة والفك و ناهضان لأعلى يتلاطمان بدون سنتيان وحلمات كل ثدى كثمرة الفراولة طويلة حساسة لاتطيق الهواء .. ألقيت التحية وقبلة تمتص شفتيها بنهم و عضضت خدها و همست؛ ح اقطعك حتت، ضحكت بغنج و دلال وغنجت: غير هدومك و اقعد تتعشى ياللا انا منتظراك من العصر على نار علشان اعرف منك ليه عملت كدة الصبح معايا على المكتب و ليه هربت وسيبتنى مرمية ح اموت ما وقفتش تنقذ حياتى ؟
دخلت قلعت كل هدومى و دخلت وراها المطبخ حافى القدمين ، حضنتها من الخلف و زنقت قضيبى المنتصب فى الشق بين اردافها العريانين بعد ما رفعت ديل القميص الشفاف القصير جدا جدا. شهقت و غنجت و همست : احضنى قوى كمان ، امسك بزازى و حسس على قبة كسى وادعك بين شفايف كسى بصباعك، عصرتها فى حضنى و حاولت ادخل رأس قضيبى فانزلق و دخل فى فتحتها الشرجية المفتوحة فى انتظارى وفيها قطعة زبدة بين الارداف ، شهقت و صرخت و غنجت وقالت ؛ هات شفايفك امص لسانك، احضنى قوى و اخذت انيكها فى طيظها بقوة وسرعةوو هى تغنج و تعتصر افخاذى بيديها و قذفت كل حمولتي من اللبن فى طيظها فشهقت و قالت لى قوام كدة ؟ مستعجل قوى ، تعالى نستحمى. اقول لك ايه. تعالى نعمل ونكمل زى ماكنت بتعمل فيا الصبح بدرى . قل لى انت عملت فيا ايه على المكتب ؟ قلت لى تعالى عاوز احضنك و انا حضنتك قوى و بوستك ، قلت لى اطلعى اقعدي على المكتب طلعت وقعدت و ايدى حوالين رقبتك واكتافك ، لقيتك حضنتى من طياظى و وقفت بين فخاذى المفتوحة حوالين وسطك، كنت زى دلوقت موش لابسة كلوت لكن انا شفت قضيبك واقف على آخره و انت من تحت عريان لا كلوت ولا بنطلون ، بابوسك بشفايفى فى شفايفك لقيتك ايديك تحت فخاذى رفعتنى لفوق و شديت من طياظى عليك و زوبرك شق شفايف كسى و دخل كله جوايا للآخر خالص ، انا صرخت و شهقت وغنجت حسيت بالدوخة واتشعلت فيك وحضنتك قوى و عضيتك من خدودك و صرخت آه ه ه ه لقيتك جبت وقذفت و ملأت كسى لبن سخن مولع نار. و رميتني على المكتب و هربت جريت .. عقبال ما صحيت و فقت كنت انت نزلت من البيت رحت مدرستك و حتى سيبت الفطار والكتب ..
لم ارد ولم افسر شيئا ، حضنتها وخلعت قميصها الأزرق الساحر و دخلنا الحمام و فتحت دوش المياه الباردة على آخره و حضنتها بقوة امتص ثدييها و ارضع شفتيها و هى تعانقنى بقوة تدلك قضيبى تحت الماء البارد و تنظر فى عينى وتغنج : انت جوزى حبيبى وانت متعتى وانا مراتك خدامتك ومتعتك، اوعى تهرب وتجرى تانى، خدنى فى حضنك و نيكنى لما تشبع خالص واحضنى وأفضل معايا اوعى تتكسف منى وتجرى تانى . و ارتخت ركبتاها وتهاوت حتى تمددت على الأرض السيراميك البارد فى الحمام فركعت بين فخذيها ارفعهما على كتفى و انا أقبل واعض بظرها وشفايف كسها. ابتسمت و غنجت لى وقالت ؛ دخل زوبرك كله جوايا ونيكنى متعنى بحبك
دخلت قلعت كل هدومى و دخلت وراها المطبخ حافى القدمين ، حضنتها من الخلف و زنقت قضيبى المنتصب فى الشق بين اردافها العريانين بعد ما رفعت ديل القميص الشفاف القصير جدا جدا. شهقت و غنجت و همست : احضنى قوى كمان ، امسك بزازى و حسس على قبة كسى وادعك بين شفايف كسى بصباعك، عصرتها فى حضنى و حاولت ادخل رأس قضيبى فانزلق و دخل فى فتحتها الشرجية المفتوحة فى انتظارى وفيها قطعة زبدة بين الارداف ، شهقت و صرخت و غنجت وقالت ؛ هات شفايفك امص لسانك، احضنى قوى و اخذت انيكها فى طيظها بقوة وسرعةوو هى تغنج و تعتصر افخاذى بيديها و قذفت كل حمولتي من اللبن فى طيظها فشهقت و قالت لى قوام كدة ؟ مستعجل قوى ، تعالى نستحمى. اقول لك ايه. تعالى نعمل ونكمل زى ماكنت بتعمل فيا الصبح بدرى . قل لى انت عملت فيا ايه على المكتب ؟ قلت لى تعالى عاوز احضنك و انا حضنتك قوى و بوستك ، قلت لى اطلعى اقعدي على المكتب طلعت وقعدت و ايدى حوالين رقبتك واكتافك ، لقيتك حضنتى من طياظى و وقفت بين فخاذى المفتوحة حوالين وسطك، كنت زى دلوقت موش لابسة كلوت لكن انا شفت قضيبك واقف على آخره و انت من تحت عريان لا كلوت ولا بنطلون ، بابوسك بشفايفى فى شفايفك لقيتك ايديك تحت فخاذى رفعتنى لفوق و شديت من طياظى عليك و زوبرك شق شفايف كسى و دخل كله جوايا للآخر خالص ، انا صرخت و شهقت وغنجت حسيت بالدوخة واتشعلت فيك وحضنتك قوى و عضيتك من خدودك و صرخت آه ه ه ه لقيتك جبت وقذفت و ملأت كسى لبن سخن مولع نار. و رميتني على المكتب و هربت جريت .. عقبال ما صحيت و فقت كنت انت نزلت من البيت رحت مدرستك و حتى سيبت الفطار والكتب ..
لم ارد ولم افسر شيئا ، حضنتها وخلعت قميصها الأزرق الساحر و دخلنا الحمام و فتحت دوش المياه الباردة على آخره و حضنتها بقوة امتص ثدييها و ارضع شفتيها و هى تعانقنى بقوة تدلك قضيبى تحت الماء البارد و تنظر فى عينى وتغنج : انت جوزى حبيبى وانت متعتى وانا مراتك خدامتك ومتعتك، اوعى تهرب وتجرى تانى، خدنى فى حضنك و نيكنى لما تشبع خالص واحضنى وأفضل معايا اوعى تتكسف منى وتجرى تانى . و ارتخت ركبتاها وتهاوت حتى تمددت على الأرض السيراميك البارد فى الحمام فركعت بين فخذيها ارفعهما على كتفى و انا أقبل واعض بظرها وشفايف كسها. ابتسمت و غنجت لى وقالت ؛ دخل زوبرك كله جوايا ونيكنى متعنى بحبك