مثلية سادية واقعية مرايتى يا مرايتى مين عارف أسرارى و حكايتى

[Dr Samy]

الساعة تقترب من العاشرة و قد انتهيت من عمل المكياج و الروج الأحمر شفايف و رموش عيونى و نتفت طياظى و شعرتى و كل جسمى ابيض لبن ملظلظ شوية بيلمع من الكريمات و الدهانات و وسعت فتحتى بلبس بلوج حجم كبير متوسط جوة طيظى انفخه بمنفاخ يكبر و يفشخ و يوسع لى طيظى من جوة كويس و لبست كلوت فاتلة احمر و لانجري قصير قوى فوق طياظى بشوية و يبين كل طياظى و قبة كسى و قضيبى النونو خالص و عريان الظهر والاكتاف و بزازى واقفة طالعة برة ترقص من حقن كبيرة يوميا من الهرمونات التى احقن طياظى بها من خمس سنوات لما جسمى ولع براكين أنوثة منفجرة و حطيت برفانات بالهرمونات تحت باطى و بين بزازى و رقبتى ووراء اكتافى و بين طياظى و افخاذى علشان عشيقى الفحل بتاعى الموجب يوسف يشمها و مخه يضرب و يهيج زى الثور و ينيكنى بوحشية و يفترسنى يقطعني يفشخنى و اتمتع قوى انا بيه و اضربه بالاقلام و الصفعات على خدوده و اقوله له نيكنى جامد يا كلب ياخنزير نيك حلو و اخدت قرصين فياجرا مع جاتوهات و كاسين ويسكى و حضرت له غداء مرشوش كله بودرة فاجرا و سبانش فلايز علشان يهيج قوى و يتأخر فى القذف يفضل ينيكنى ساعتين ثلاثة و يمتعنى و وزعت كاميرات تصوير الفيديو فى كل مكان حوالين السرير و فى السقف و الأركان و أهم حاجة ضبطت المرايات الكبيرة فى حجرتى كلها بحيث اقدر اشوف فيها نفسى و انا بأتناك مع يوسف حبيبى .. و دخل يوسف حضنى و رفعنى من تحت افخاذى شايلنى و انا متعلقة فى رقبته و زحزح الكلوت الفاتلة و شد خلع البلوج من طيظى و ضرب زوبره جامد مكان البلوج جوة طيظى دخل جوة مصاريني و معدتي و طلع من زورى كنت ح اموت و فضل ينيكنى يرفعني و ينزلني على زوبره و هو شايلنى و انا ارضع لسانه و شفايفه بمزاج قوى و متعة و بقيت اجيب اجيب و دخت خالص من عنف يوسف الرياضى العملاق ابن اختى نجاح و عشيقى من شهرين بس لما بدأ علاقتنا صدفة شافني نايمة عريانة دخل نام ورايا و ناكنى نيكة حلوة قوى طيرت عقلى خالص و عملت نفسى نايمة شوية و كنت حطة كريمات و دهانات فى خرم طيزي كالمعتاد علشان احب انيك نفسى بالليل وانا نايمة و ادخل في طيزي زوبر نحاس ضخم تقيل قوى مزاج يجنن و لما زوبر يوسف رشق كله جوايا غنجت منه غصب عنى و قلت له نيكنى حلو جامد يا يوسف وفضل ينيكنى لغاية تانى يوم بالليل خمستاشر مرة بهدلنى خالص و متعنى ولا فى الاحلام و بقيت عشيقة يوسف من ساعتها ... نرجع لنيكة النهاردة. زوبر يوسف وجعني قوى قلت له تعالى قدام المرايات يا يوسف علشان احب اشوف زبك و هو داخل و خارج جوة طيظى اتمتع و اهيج اكثر ، و انا تايهة بأبص فى المرايا على زوبره الكبير قوى داخل بعنف فى طيظى و يااااه مبسوطة قوى بصيت لقيت نجاح ام يوسف مستخبية وراء الستاير جنب باب البلكونة بتتفرج علينا و يوسف ابنها بينيكنى.. رحت شهقت قوى و غنجت جامد بالغيرة فيها علشان يوسف اعترف لى انه ببنيك نجاح امه من زمان و ابوه موش عارف و انه خلف من أمه بنت جميله جدا و ان امه نجاح حامل تانى منه فى توأم علشان ابوه جوز نجاح بطل ينيكها من زمان رحت انا صرخت و ضربت يوسف على وشه و قلت له نيكنى بالراحة شوية ح تموتني فتقتنى خالص يا حمار و شوية بدأت أغنى وهو يوسف نازل فيا نيك جامد عنيف و قلت له فى ودنه بصوت واطى خالص: غنى معايا علشان نغير امك نجاح مستخبية ورا الستاير الستاير (مرايتى يا مرايتى مين شايف مين عارف فضيحتي يا نجاح مين نايك طياظى و مصور حكايتى) راحت نجاح طلعت من ورا الستاير و قلعت ملط و نامت على سريرى و قالت (عاوزة اتناك يايوسف ، نيكني يا يوسف زى ما ب تنيك سامى ).


host in italiano

اضغط لقراءة المزيد...