مثلية واقعية تجربة مؤلمة و حب غامض

[الحب و سنينه]

اردافها الثقيلة المرتعشة الراقصة تفقدني كل وعى وتوازن ، و نعومة اصابعها الغليظة الطويلة فى يدى تجعلنى اجذبها واضع فيها قضيبى المنتصب تتحسسه و تعتصره فى الحجرة المعزولة على سطح بيتنا القديم المتهالك فى الحى الشعبى القديم و اعتصر ثدييها الصغيرين و انا أقبل خديها و اتحسس لحم ظهرها العارى و عيناى تراقبان اختى عفاف الجالسة شبه عارية على السرير بجوارنا تتأمل ارداف عايدة جارتنا وهى تضمنى بقوة و تنظر فى لهفة فى عينى و تردد بلهفة (ياللا ياللا ياللا دخله فيا باة موش قادرة) و تتحسس عايدة اردافى و تبل اصبع يدها الأوسط فى فمها فاعرف انه سيدخل الان وهى تتحسس فتحتى الشرجية و تنفتح تلقائيا فتحتى و اصبع عايدة ينزلق يدخل و يخرج ببطؤ و قوة عميقا فى فتحتى و عفاف اختى تفعل نفس الشىء بين ارداف عايدة فتقبل وتلحس خرم طيز عايدة و تضغط أصبعين اثنين داخله للآخر و عايدة تهمس فى شفتى وهى متعلقة برقبتى (عاوزاك تتجوزنى علشان افضل معاك كدة كل يوم ومع عفاف اختك نعمل كدة) همست و انا آكل شفتيها الغليظتين (و محمد اخوك يفضل ينيكك و انت مراتى و ابقى معرص ليك مع المعلم عصام العربجى و خليل بتاع الجراج و اخد منهم فلوس و هدايا و سجائر و دخان !!؟) فهمست وهى تضغط قبة كسها الكبير التورم المبلول بالشهوة على قضيبى ) ما هو بيحبك قوى و بيحب يعمل لك انت واختك و يبسطك قوى .. موش انت بتحب قضيبه يوجعك جوة و يجيب فيك اللبن السخن و انا عريانة فى حضنك !!!؟) تنهدت بعمق تنهيدة طويلة واتسعت فتحتى الشرجية جدا و همست (انا فعلا ب احب زوبر محمد اخوك قوى بشكل مجنون ما اقدرش اسيبه و بأحب اللبن بتاعه لما يجيب جوايا و هو فاشخنى و افخاذى فوق كتفه و يضرب قضيبه الرهيب جوايا يدق يهز نافوخى و اتخض واشهق زى النتاية كل رأس قضيبه ما تضرب جامد جوة بطنى ) قالت عايدة و هى تبتسم وتنظر الى عفاف اختى (احب قوى ابص فى عينيك و شفايفك وارمة من البوس وهو بيرضع بزازك وانت سايح فى حضنه تطلع فى الروح و تشهق جامد و تقول له نيكنى قوى يا محمد موتنى بزوبرك يا حمادة انت جوزى وانا نتاية بين فخاذك ياروح قلبى و ادينى اللبن كله اشربه واتغذى بيه وافطر يا حمادة) واختك عفاف تنشف له عرقه و تمسح له زوبره و هو طالع من طيظك عليه الدم الأحمر من جواك وانت تقمط وتعصر قضيبه قوى و محمد يقول لك كفاية طيظك بتجيب ددمم احمر انا خايف عليك الزوبر شديد قوى جواك يا واد بهدلك. وانت تقول له (نيكنى قوى ما يهمكش انا احب لما زوبرك يفشخنى قوى و يوجعني جوة يبقى متعة ولذيذ و تحضنه و تقول له نزل منى ددمم اكتر على زوبرك يا حمادة قطعنى خالص متعنى موتنى نيكنى نيكنى ياعشيقى يا حبيب طياظى من جوة ما تبصش للدم خالص و سيبك منه و نيكنى جامد ) ومحمد يقول لك (كفاية يا حبيبى انت نزلت ددمم كثير قوى قوى انت حتموت منى يا قلبى ، افتح طيظك انا خلاص قربت اجيب اهه ) و يحضنك قوى و يملأ بطنك لبن كثير قوى و يقوم من عليك عرقان مستحمى كل جسمه فى العرق و اختك عفاف تنشف له عرقه و مخضوضة عليك وخايفة من اللى جرى لك و تدخل معاك التواليت و تطلع خايفة تقول لمحمد (اخويا جاب ونزل منك لبن كثير قوى من طيظه بس احمر مليان ددمم كثير ) و محمد ياخدها على السرير يحط قضيبه فى بقها و يقول لها مصى ياحلوة و متعينى ) (أيوة ايوة انا هايجة قوى ياحبيبى ياللا ياللا ياللا دخل قضيبك كله جامد ونيكنى قبل ما حد ييجى) .. و انيك عايدة بقوة وقسوة وانا اتخيل محمد اخوها الثور العملاق بينيكنى وقضيبه المؤلم ممتع جوايا و اصابع عفاف اختى تتحسس بيوضى و طياظ عايدة و تستعجل بلهفة .. نيكها حلو قوى زى محمد ما متعود ينيكك يا اخويا .. و انيك عفاف اختى بينما عايدة تتمتع بجسمها و تحسد عفاف .. و اسرع بارتداء ملابسى و انزل السلالم فى خوف وحرص و قد تركت عفاف اختى تمارس السحاق والمثلية مع عايدة جارتنا ..

اضغط لقراءة المزيد...