هذه أول مرة اكتب فيها محتاج آرائكم مع العلم احداث حقيقية بتغيير في بعض الأسماء و الاحداث للحفاظ على سمعة مصدري في القصة و بقية الشخصيات
أنا سليم 22 سنة ابيض البشرة طويل جسمي يعتبر رياضي لاني بروح للجيم لكن مش مواضب.
تبدأ الأحداث عندما فتحت عيناي نظرت لهاتفي الساعة العاشرة صباحا في يوم مشمس نهضت مترنحا من حرارة الجو كنا في الصيف و لم يمضي على تخرجي الا أسبوع كنت مشوشا لا ادري هل أواصل الدراسة ام اتجه لسوق الشغل تركت هذا التفكير للوقت اللاحق و قررت أن أستمتع بما أنجزت حاليا و التريث في التفكير بمستقبلي خرجت لأغسل وجهي ووجدت فطوري على الطاولة جلست و أكلت متذكرا أن امي اخبرتني بذهابها هي و اختي سيلين لقضاء اليوم عند خالتي.
ماما انجي 40 سنة بيضاء جسمها مربرب كتلة من الانوثة صدر كبير و مؤخرة كبيرة لا تزال محتفظة برشاقتها رغم ابتعاد والدي عنها و شغله خارج البلاد.
ورثت أنا و اختي سيلين البشرة البيضاء وورثت اختي صدر كبير و موخرة كبيرة كانت نفس جسم امها و لكن أصغر على حسب عمرها.
رن هاتفي و أنا أستمع لبعض الأغاني القديمة على الراديو في عادة صباحية اذ بها ريم فرديت عليها
انا: صباح الخير حبيبتي مشتاقلك
ريم: صباح النور يا قلبي و انا لسا مخلصة اتصالي مع سيلين اختك و اخبرتني بغيابها هي و امك طول اليوم، حبيبي انا جاية لعندك ملهوفة عليك و مشتاقتلك و فرصة نكون لوحدنا
أنا: طيب مستنيكي
ريم بيضاء صدرها و مؤخرتها وسط قوامها رشيق جدا جميلة و رقيقة و كانت حبيبتي بعلم امي و اختي لكن ما يعرفوش التجاوزات الي بيننا.
ذهبت لاستحم حماما سريعا حلقت شعر عانتي و ابطي خرجت لألبس بوكسر و تيشرت فقط تعطرت منتظرا ريم التي كانت قد وصلت و سمعت دقات خفيفة عالباب فتحته لها دخلت ريم و كانت لابسة جينز مبين قوامها بشكل سكسي و بلوزتها فاتحة مع بياض ايديها و رقبتها و الميكب اللي مخليها ملكة جمال حضنتها ايديا على طيزها من فوق الجينز و امصمص في شفايفها و نحن نتمتم بكل كلمات الحب و الشوق اخذتها و دخلنا غرفتي خلعت ريم سروالها و انا بخلعها بلوزتها لتبقى بحمالة صدر و كلوت لونهم اسود و نظراتها سكسي و عضت على شفايفها زبي انتصب عمود تحت البوكسر حضنتها و ذبنا في بوس شفايف و مص لسان رهيب ترشفت من عسل شفايفها و بوستها على رقبتها و زودت البوس حتى وصلت لصدرها اللي كنت بفعص فيه و طلعت حلماتها لحستهم و بحركة ايدي على ظهرها فكيت مشبك الحمالة و الصراحة كنت خبرة في تعاملي مع ريم لأن علاقتي بيها كانت على مدار سنوات فكانت بتوحوح جامد امممم اه حبيبي سليم افعص صدري جامد ايديك حلوة
انا: امممم ريم حلماتك واقفين كثير يا شرموطتي
ريم: ارضعهم حبيبي كلي ملكك ااااه
جلست عالسرير و خليت ريم تقعد فحضني كملت افعص و ارضع في صدرها لحد ما حلماتها ورمت من لساني و شفايفي و طيزها كانت على زبي اللي كان واقف و كلوتها مبلول قامت مسكت زبي و طلعته من البوكسر و نزلت تلحس فيه و هي ماسكاه بايدها فرجعت عالسرير نمت و خليت ريم ترضع و تلحس في زبي و انا اتفرج عليها كيف صارت خبرة بالمص و منظرها يهيج عدلتها تقريبا عالوضع 69 نزلت كلوتها افتح طيزها و كسها من الخلف قربت لكسها الحس فيه و دخلت صبعي فخرقها المفتوح لأني بمارس معها فيه و كسها مش مفتوح لسا.
كنت انا بلحس في كس ريم الغرقان بشهوتها و عسل كسها و ريم أكلت زبي اكل ترضع و تلحس لكن خرق طيزها كان مورم عليه علامات نياكة و انا و ريم من شهرين ما عملناش حاجة بحكم الدراسة قمت خليتها بوضعية الدوجي و حكيت زبي شوي على كسها من ورا و دخلت زبي في طيزها و قربت عليها ابوس فظهرها و رقبتها و هي تنهج تحتي و انا اتأوه من سخونة طيزها و ابتديت اخض زبي فطيزها
ريم : ااااااح مشتاقة لزبك احححح ااااه نيك حبيبتك بزبك طيزي مشتاقة مفيش احلى مالزب
انا: خذي الزب و حاولت ازود في الرهز فيها
ريم: حبيبي ااااه لا شوي شوي اه حبيبي
اضطريت انيكها برومنسية لان عارف مزاجها كده لحد ما ارتعشت و جابتهم و انا كنت شاغل بالي بحكاية خرقها مش مركز لهيك لسا مجبتهمش
ريم حضنتني و قالت حبيبي فيه شي صح
انا: خرقك مورم هو حد ناكك
ريم: بصراحة و متزعلش انا و سيلين اختك بنلعب في بعض
عملت نفسي زعلت و بيني و بين نفسي كنت حابب اعرف اللي صار بس محبتش ابين و قلتلها طيب كل حاجة بتصير بينكم بتخبريني و خلوا بالكم تفتحوا بعض تبقى مشكلة و خلصت الكلام بدون ما اتناقش معها لحد ما اعرف اكثر عالموضوع
فرحت ريم متوقعتش ردة فعلي و طلعت فوقي لان زيي كان واقف من كلام ريم و اللي بتعمله هي و اختي طلعت حابة جولة ثانية و كانت تغريني بصدرها و انوثتها و غنجها مسكت زبي و قعدت عليه و احنا عمال نتأوه مالشهوة و من حرارة اجسامنا على بعض
كانت تتنطط على زبي و انا افعص في صدرها و اعصر طيزها المربربة
ريم : اااااه ااااه حبيبي سليم خليك مش عنيف مش زي سيلين معايا
انا: برقت ملي سمعتو ان اختي تحب العنف ازاي
مصيت شفايف ريم و ظليت انيكها بمزاج و حسستها بالرومنسية الي عاوزاها ريم حساسة بزيادة و قلتلها
أنا : حبيبتي هي سيلين بتحب العنف ازاي
ريم بتتنطط فوق زبي: ااااه سليم طيزي مش قادرة نزلهم بقى ااااه سيلين عاوزة تاخذو بعنف بتخليني ابعبصها جامد اااه يلا ااااه و قامت مغرقة زبي جابتهم
انا سمعت كلامها نزلتهم في طيزها و حضنتها و زبي انكمش في طيزها جواا و طلع لحاله
قمنا اخذنا دش و كملنا اليوم قدام التلفزيون لسا فيه وقت على رجوع ماما و اختي
سوينا حاجات خفيفة ناكلها و نتفرج كنا مبسوطين كأي اثنين عشاق خرجنا نتفسح لحد ماخلص اليوم
و بكذا خلص الجزء الأول من سلسلة "ليس في الحسبان"
لو تشجعت بتعاليقكم حكمل في القصة لو لا حنسحب
أنا سليم 22 سنة ابيض البشرة طويل جسمي يعتبر رياضي لاني بروح للجيم لكن مش مواضب.
تبدأ الأحداث عندما فتحت عيناي نظرت لهاتفي الساعة العاشرة صباحا في يوم مشمس نهضت مترنحا من حرارة الجو كنا في الصيف و لم يمضي على تخرجي الا أسبوع كنت مشوشا لا ادري هل أواصل الدراسة ام اتجه لسوق الشغل تركت هذا التفكير للوقت اللاحق و قررت أن أستمتع بما أنجزت حاليا و التريث في التفكير بمستقبلي خرجت لأغسل وجهي ووجدت فطوري على الطاولة جلست و أكلت متذكرا أن امي اخبرتني بذهابها هي و اختي سيلين لقضاء اليوم عند خالتي.
ماما انجي 40 سنة بيضاء جسمها مربرب كتلة من الانوثة صدر كبير و مؤخرة كبيرة لا تزال محتفظة برشاقتها رغم ابتعاد والدي عنها و شغله خارج البلاد.
ورثت أنا و اختي سيلين البشرة البيضاء وورثت اختي صدر كبير و موخرة كبيرة كانت نفس جسم امها و لكن أصغر على حسب عمرها.
رن هاتفي و أنا أستمع لبعض الأغاني القديمة على الراديو في عادة صباحية اذ بها ريم فرديت عليها
انا: صباح الخير حبيبتي مشتاقلك
ريم: صباح النور يا قلبي و انا لسا مخلصة اتصالي مع سيلين اختك و اخبرتني بغيابها هي و امك طول اليوم، حبيبي انا جاية لعندك ملهوفة عليك و مشتاقتلك و فرصة نكون لوحدنا
أنا: طيب مستنيكي
ريم بيضاء صدرها و مؤخرتها وسط قوامها رشيق جدا جميلة و رقيقة و كانت حبيبتي بعلم امي و اختي لكن ما يعرفوش التجاوزات الي بيننا.
ذهبت لاستحم حماما سريعا حلقت شعر عانتي و ابطي خرجت لألبس بوكسر و تيشرت فقط تعطرت منتظرا ريم التي كانت قد وصلت و سمعت دقات خفيفة عالباب فتحته لها دخلت ريم و كانت لابسة جينز مبين قوامها بشكل سكسي و بلوزتها فاتحة مع بياض ايديها و رقبتها و الميكب اللي مخليها ملكة جمال حضنتها ايديا على طيزها من فوق الجينز و امصمص في شفايفها و نحن نتمتم بكل كلمات الحب و الشوق اخذتها و دخلنا غرفتي خلعت ريم سروالها و انا بخلعها بلوزتها لتبقى بحمالة صدر و كلوت لونهم اسود و نظراتها سكسي و عضت على شفايفها زبي انتصب عمود تحت البوكسر حضنتها و ذبنا في بوس شفايف و مص لسان رهيب ترشفت من عسل شفايفها و بوستها على رقبتها و زودت البوس حتى وصلت لصدرها اللي كنت بفعص فيه و طلعت حلماتها لحستهم و بحركة ايدي على ظهرها فكيت مشبك الحمالة و الصراحة كنت خبرة في تعاملي مع ريم لأن علاقتي بيها كانت على مدار سنوات فكانت بتوحوح جامد امممم اه حبيبي سليم افعص صدري جامد ايديك حلوة
انا: امممم ريم حلماتك واقفين كثير يا شرموطتي
ريم: ارضعهم حبيبي كلي ملكك ااااه
جلست عالسرير و خليت ريم تقعد فحضني كملت افعص و ارضع في صدرها لحد ما حلماتها ورمت من لساني و شفايفي و طيزها كانت على زبي اللي كان واقف و كلوتها مبلول قامت مسكت زبي و طلعته من البوكسر و نزلت تلحس فيه و هي ماسكاه بايدها فرجعت عالسرير نمت و خليت ريم ترضع و تلحس في زبي و انا اتفرج عليها كيف صارت خبرة بالمص و منظرها يهيج عدلتها تقريبا عالوضع 69 نزلت كلوتها افتح طيزها و كسها من الخلف قربت لكسها الحس فيه و دخلت صبعي فخرقها المفتوح لأني بمارس معها فيه و كسها مش مفتوح لسا.
كنت انا بلحس في كس ريم الغرقان بشهوتها و عسل كسها و ريم أكلت زبي اكل ترضع و تلحس لكن خرق طيزها كان مورم عليه علامات نياكة و انا و ريم من شهرين ما عملناش حاجة بحكم الدراسة قمت خليتها بوضعية الدوجي و حكيت زبي شوي على كسها من ورا و دخلت زبي في طيزها و قربت عليها ابوس فظهرها و رقبتها و هي تنهج تحتي و انا اتأوه من سخونة طيزها و ابتديت اخض زبي فطيزها
ريم : ااااااح مشتاقة لزبك احححح ااااه نيك حبيبتك بزبك طيزي مشتاقة مفيش احلى مالزب
انا: خذي الزب و حاولت ازود في الرهز فيها
ريم: حبيبي ااااه لا شوي شوي اه حبيبي
اضطريت انيكها برومنسية لان عارف مزاجها كده لحد ما ارتعشت و جابتهم و انا كنت شاغل بالي بحكاية خرقها مش مركز لهيك لسا مجبتهمش
ريم حضنتني و قالت حبيبي فيه شي صح
انا: خرقك مورم هو حد ناكك
ريم: بصراحة و متزعلش انا و سيلين اختك بنلعب في بعض
عملت نفسي زعلت و بيني و بين نفسي كنت حابب اعرف اللي صار بس محبتش ابين و قلتلها طيب كل حاجة بتصير بينكم بتخبريني و خلوا بالكم تفتحوا بعض تبقى مشكلة و خلصت الكلام بدون ما اتناقش معها لحد ما اعرف اكثر عالموضوع
فرحت ريم متوقعتش ردة فعلي و طلعت فوقي لان زيي كان واقف من كلام ريم و اللي بتعمله هي و اختي طلعت حابة جولة ثانية و كانت تغريني بصدرها و انوثتها و غنجها مسكت زبي و قعدت عليه و احنا عمال نتأوه مالشهوة و من حرارة اجسامنا على بعض
كانت تتنطط على زبي و انا افعص في صدرها و اعصر طيزها المربربة
ريم : اااااه ااااه حبيبي سليم خليك مش عنيف مش زي سيلين معايا
انا: برقت ملي سمعتو ان اختي تحب العنف ازاي
مصيت شفايف ريم و ظليت انيكها بمزاج و حسستها بالرومنسية الي عاوزاها ريم حساسة بزيادة و قلتلها
أنا : حبيبتي هي سيلين بتحب العنف ازاي
ريم بتتنطط فوق زبي: ااااه سليم طيزي مش قادرة نزلهم بقى ااااه سيلين عاوزة تاخذو بعنف بتخليني ابعبصها جامد اااه يلا ااااه و قامت مغرقة زبي جابتهم
انا سمعت كلامها نزلتهم في طيزها و حضنتها و زبي انكمش في طيزها جواا و طلع لحاله
قمنا اخذنا دش و كملنا اليوم قدام التلفزيون لسا فيه وقت على رجوع ماما و اختي
سوينا حاجات خفيفة ناكلها و نتفرج كنا مبسوطين كأي اثنين عشاق خرجنا نتفسح لحد ماخلص اليوم
و بكذا خلص الجزء الأول من سلسلة "ليس في الحسبان"
لو تشجعت بتعاليقكم حكمل في القصة لو لا حنسحب
