أنا عامر ...عمري 22 طولي 180 جسمي رياضي وزوبري طوله 18سنتي ...من عيلة متوسطة الدخل ...العيلة مكونة من أمي : لينا طولها 170 لون بشرتها أبيض وزنها 88 بس جسمها كيرفي طياز كبيرة مشدودة و مرفوعة و بزاز مليانين وكبار و مدلدلين شوية و حلمات كبار لون بني و شعر اسود طويل
بابا:سالم يعمل محاسب في شركة بناء
أختي : ريم و دي آخر العنقود طولها 160وزنها65 حاجة كدة عود البطل طيز متوسطة نافرة و مرفوعة بزاز وسط بحجم حبة البرتقال و شفايف منفوخة كريز تدوب و هي بيضا بشعر بني مائل للصفار و دلوعة جدآ عمرها 18سنة
احنا من عيلة منفتحة لكن بحدود يعني أمي بتلبس قميص نوم لكن تحتيه البرا و كلوت من نفس اللون و لفوق الركبة أو بيجاما بيتي رقيقة مع تيشرت يفصل جسمها وبزازها الكبيرة يبان ربعها مش أكتر وأختي ذات الشيء
وأنا عادي بنام عريان فغرفتي و بالبيت بشورت بس أوبجاما وممكن دون تيشرتات
بابا أغلب وقته خارج المنزل في الشغل وانا بنزل الجامعة
أو بخرج مع صاحبي أمير ننزل القهوة أو صالة البلايستيشن .
نرجع ليا أنا عمري ما فكرت فأمي أو أختي تفكير جنسي لحد ما فيوم دخلت أمي تصحيني عشان انزل الجامعة و أنا نايم عريان بس متغطي بحاجة رقيقة أنا صحيت بس عملت نفسي نايم كونت مكسل انزل الجامعة وفجأة رفعت ماما الغطاء عن جسمي و تفاجئت اني نايم عريان بس لفتها زوبري وكان نص قايم نتيجة النوم فشهقت و عمالة تبص لزوبري و تمتمت بصوت ضعيف لكن مسموع
قالت :كل دا زوبر ده أكبر من بتاع أبوه يجي مرتين يا بخت الحتتجوزها
وقربت منه وحسست عليه و باسته بسرعة و خرجت من الغرفة .....أنا كنت مخضوض أمي عينها على بتاعي و باسته فقومت جبت الموبايل و اتفرجت على كام مقطع سكس لحد ما لفتني موقع نسوانجي ودخلتله و دخلت قصص سكس محارم ويااااااه ده فيه حجات تهبل أم و ابنها و أخ و أخته و أب و بنته و كل قصة بتخيل نفسي البطل و أمي و أختي أبطالها وبقيت حتجنن روحت قايم وخرجت برا الغرفة خدت دوش و لبست شورت ديق بس و خرجت لقيت أمي بالمطبخ لابسة قميص نوم قصير لفوق الركبة و صدرها خارج نصه من القميص غير العادة ورابطة شعرها ديل الحصان وباين عليها التوتر فقررت استغل الموقف و اتحرش بيها عالخفيف وشوف ردة فعلها روحت حاضنها من ضهرها وزوبري الي واقف جامد دخل بين فردتين طيزها الكبيرة الطرية و إيديا ماسكة وسطها
وقولت: صباح الخير يا أجمل أم في الدنيا..... و بوستها على كتفها العريان الناعم و هي غمضت عيونها وساحت شوية و فاقت وردت بصوت متقطع
ماما: صب..اح الخ...ير يا حبي...بي
أنا : عاوزة أساعدك فحاجة
ماما : شكرا يا حبيبي
وأنا لسا لازق بيها و زوبري مقطع طيزها و عامل نفسي بستعبط أنه حضن بريء من ولد لأمه وهي بديت تزق طيزها الكبيرة لورا أكتر و تشد على زوبري أكتر لكن رغم هياجي قررت مش اتمادى عشان مخسرش حاجة و سبتها وهي مولعة عالآخر بعد مابوستها على رقبتها الناعمة الطويلة وروحت اوضتي وقعدت افكر ازاي أخليها عبدة زوبري و بعدين ازاي أشقط أختي ريم فقولت إني لازم انزل الجيم أكتر عشان أكبر عضلاتي و يفصل جسمي أكتر وزيد جرعة التحرش فأمي حبتين من غير تمادي لحد ما تستوي و لازم اكون الآمر الناهي في البيت و في العلاقة دي عشان أمي مكانتش ضعيفة و أختي متدلعة أوي فلازم أفرض هيبتي عليهم عشان يبقو تحت أمري من غير اعتراض.
تاني يوم صحيت مبكر و قريت قصتين سكس محارم لحد مزبري كان هيفرقع لكن أنا ما بضربش عشرات عشان أحافظ على صحتي ...شوية ولقيت الباب بيتفتح وكانت أمي أنا عملت روحي نايم فنادتلي بصوت خافت: عامر ...عامر ...ولما تأكدت إني نايم قربت من جسمي العريان و حسست عليه و نزلت على زوبري تبوسه و تلحسه بهدوء قوي عشان مصحاش و بعدين سابته و خرجت برا الأوضة وانا النار والعة جوايا قولت حنزل الجيم الأول بعدين أرجعلها ولبست ونزلت الجيم و تمرنت يجي ساعتين و رجعت البيت وكانت ماما بالمطبخ بتحضر الغداء وكانت لابسة بيجامة زي بتاعة اليوجا وبدي ديق و قصير مبين بطنها مع كعب عالي لونه أسود عشان يرفع طيزها الكبيرة أكتر و شعرها مسرحته على شكل كعكة و حاطة ميكب خفيف ... أنا تذهلت بصراحة....معقولة أمي بتتزوق عشاني قولت لازم أتأكد روحت زي المرة الي فاتت حضنتها وزوبري كان متعنتر عالحورية الواقفة قدامي روحت حاشر زوبري فطيزها ودخل بين فلقاتها واديا على بطنها من قدام تحت بزازها و بوستها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت بيها شوية و حسيت بنفسها السخن عمال يعلى أكتر و اكتر
أنا: ازيك يا أحلى وأجمل و أطعم أم في الدنيا
هي: أهلاً يا حبيبي.... إيه أخبارك
أنا: تمام التمام هو في حد يشوف الجمال دة و يفضل مش تمام
هي : تسلملي يا حبيبي
وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة ارتفعت تحسس على بزازها والتانية نزلت على فخدها جمب كسها و هي بقت تعض شفايفها من المحن بعدين بدأت ابوس رقبتها و كتافها العريانين بالراحة وطولت عالوضع دا شوية و هي بتغيب من لمساتي ليها لحد ما حسيتها بترتجف و عرفت انها جابت شهوتها فسيبتها و خرجت أخدت دوش عشان أبرد جسمي و لبست شورت عاللحم من غير تيشرت و كان بابا رجع من الشغل و أختي من المدرسة و اجتمعنا عطاولة السفرة وأمي باين عليها الهيجان فبابا فاجأنا بخبر إنه جاله عقد عمل في الإمارات و حيسافر كمان يومين وهنا قولت كده حستفرد بالمزتين الي معايا في البيت وجيبهم تحت زوبري من غير ميعاد وده الي هيحصل بعدين.
بابا سافر و حيفضل برا البيت سنة كاملة لحد ما يركز فشغله و انا بروح الجامعة وظبطت محاضراتي إني أخلص قبل بتلات ساعات من عودة أختي ريم من المدرسة عشان استفرد فأمي و فيوم رجعت مبكر عالبيت لقيت أمي بالصالون بتتفرج عالتلفزيون وكانت لابسة قميص نوم عريان أوي قصير جدآ لتحت طيزها بشوية بس و فخادها عريانين و يادوب مغطي بزازها المنفوخين لونه اسود مع كعب عالي أسود برضه وحاطة ميكب وروج أحمر يدوب فسلمت عليها و روحت آخد دوش و عرفت ٱن ده اليوم الموعود خلصت و لبست بوكسر بس و حطيت بارفان وخدت نص حباية فياجرا وروحتلها و قعدت جمبيها عالكنبة وروحت بايسها جمب شفايفها وشفيفي لمست شفايفها المنفوخة الكريز و بديت أغازلها و سمعها كلام يدوب ومديت ايد على فخدها و واحدة تحسس صدرها من الجمب و هي فعالم تاني خالص وقربت من رقبتها وببوسها بوسات سريعة مديت إيد على كسها والتانية بتفعص بزها و قربت وخدت شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة وهي تبادلني البوس كعاشقين التقيا بعد عمر من الفراق و بديت أقلعها القميص ومكانتش لابسة تحتيه غير كلوت فتلة و هجمت عليها بوس و تحسيس و تفعيص و أمص لسانها و هي تبادلني البوس و المص و نزلت أمص بزازها وحلماتها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري و نزلت ابوس بطنها و سرتها وكنت قلعتها الكلوت الفتلة و نزلت و شوفت أجمل كس في الدنيا محلوق ونضيف شفايف منفتحة و منفوخة وكله بيلمع من كتر منزلت سوايل و هجمت عليه مص و لحس و هي تتأوه آاااااااه من كتر الهيجان و فتحت شفايف كسها ودخلت لساني جواه و هي تشد دماغي أكتر عليه وتضغط بفخادها عليه لحد ما تشنجت و جابت ميتها فشربتهم كلهم و وطلعت ابوس شفايفها و أمص لسانها و ايد بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسهاو قومت قلعت البوكسر و نط زوبري المتعنتر فأمرتها و قولتلها تعالي مصي زوبري يا شرموطة وجت وهي عريانة و لسا لابسة الكعب العالي وجت تقلعه قولتلها حتفضلي لابساه طول مانتي في البيت و جت خدت زوبري فبؤها تمصه بنهم و شوق وتلحس بيوضي وبعدين قومتها و بوستها وخدتها لأوضة نومها ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و بزازها و وجهت زوبري لفتحة كسها ودخلته لآخره جواها وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي وقالتلي نيكني يا حبيبي طفي ناري القايدة نيك أمك و مراتك و حبيبتك شبعها من حرمان السنين فحضنتها و بديت ارهزها بكل قوة و هي توحوح تحتيا وفضلنا ربع ساعة عالوضع دا وبعدين قومتها وحملتها و ركبتها على زوبري و بزازها فوشي بمصمصهم و عمال انططتها على زوبري يجي ربع ساعة بعدين خدتها فوضع الدوجي وعمال انيكها وفعص بزازها وشد الحلمتين لحد مجابت تلات مرات قلتلها هجيب قالتلي جيب جوايا عاملة حسابي وفدقايق كنت مليت كسها لبن بكمية هايلة وفضل اللبن ينقط من كسها عالسرير فقلبتها على ضهرها ونمت فوقها امصمص بؤها و لسانها و هي تبادلني البوس و المص لحد مهدينا خالص
أنا: مبروك يا عروسة
هي: تسلملي يا حبيبي .....بس خايفة تكون نظرتك ليا تغيرت و شايفني..... شرموطة.....أنا سلمتك نفسي عشان كنت تعبانة و ابوك مش مريحني وعشان انتا مش حتفضح أمك مش كدا؟
أنا: هفضل كل عمري جمبك و هتفضلي كل العمر أمي وحبيبتي و مراتي طول ما بتسمعي كلمتي أنا مبحبش مراتي تكسر كلامي أبدأ....مفهوم..
هي : حاضر يا جوزي و ابني و سيد الرجالة كلها
أنا: كل يوم هنام معاكي في سريرك وبرا الأوضة إنتي أمي و مراتي و برا البيت أمي بس
هي: طب وأختك ريم مش حتشك بينا
أنا: ريم لازم تطيعني وكأني ابوها ولو حجيبها تحت زوبري هي كمان ( ده اللنا بخططتلو من الأساس) وابقى الآمر الناهي في البيت فاهمة
هي بخضوع: إنت تؤمر يا جوزي
أنا : يلا بينا ناخد دوش قبل متيجي ريم ومن هنا ورايح عايز أشوف مراتي مجهزالي نفسها علطول عشان انيكها زي منا عايز ولابسة دايماً كعب عالي يبين حلاوة رجلها
هي : إنت تؤمر يا حبيبي
وقمنا خدنا دوش و عملنا واحد تاني عالواقف و هي لبست قميص نوم تاني لونو أزرق و انا شورت خفيف ديق زي البوكسر و خرجنا أنا كملت نوم فاوضتي وهي راحت تجهز الأكل
بعدين جت ريم من المدرسة وغيرت هدومها و راحت تتفرج عالكومبيوتر لأن تاني يوم كان عطلة الأسبوع وأنا كنت مجهزلها كام فيديو سكس محارم أخ وأخته و أم و ابنها عشان تجهز و طيعها و كانو غير مخفيين وبعد ساعة دخلتها وكانت هايجة جداً وتلخبطت لما شافتني و عرفت إن الخطة ماشية كويس سلمت عليها وسألتها إن كانت عايزه حاجة فشكرتني و خرجت روحت لمامتي ومزتي وكانت بتغسل المواعين ولزقت بيها و زوبري فطيزها وإديا وحدة على كسها والتانية بتفعص بزها و مصمصت شفايفها و لسانها و قولتلها الليلة تجهز عالساعة عشرة عشان حبات فأوضتها للصبح فهزت راسها بالموافقة و ضربتها سبانك على طيزها الكبيرة فعضت شفايفها و غمزتها و روحت لبست و نزلت مع صاحبي القهوة لحد ٩ باليل و رجعت البيت لقيت أمي و أختي بالصالون فسلمت عليهم و غمزت لأمي عشان تجهز نفسها وأمرت أختي تروح أوضتها تنام عشان تذاكر من بدري فاعترضت قومت شاخط بيها و قامت وهي بتبرطم و راحت أوضتها و أنا خدت دوش و تعطرت و لبست بوكسر بس وكانت الساعة العاشرة ودقيت باب أوضة أمي و دخلتلها وكانت بتسرح شعرها ولابسة ستيان وكلوت فتلة لونهم اسود و كعب عالي من نفس اللون وحاطة ميكب خفيف مبين رقتها و حلاوتها فقفلت الباب ورايا و روحتلها و بقينا نعمل سكس لحد الساعة ٢باليل وهي جابت أربع مرات وأنا مرتين مرة على بزازها والتانية فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض للصبح و تاني يوم صحيت من النوم و هي فحضني وهي صحيت و عملنا واحد عالصبح وجبت جواها و واحد تاني عالواقف بالحمام أصل أوضتها ليها حمام خاص و خرجت روحت لأوضتي منغير متحس أختي وأمي لبست عشان تنزل السوق بعد ماما منزلت قولت لازم ابتدي اتحرش فأختي فروحتلها أوضتها و كانت لسا نايمة ولابسة قميص نوم و مرفوع لحد وسطها روحت نايم جمبيها و أنا بالبوكسر و قعدت احسس على فخادها البيض الناعمين و بوسها على خدها لحد مصحيت و فضلت تدلع و مش عايزة اصحى و حجات الدلع بتاع البنات فروحت ازغزغها و اقرصها و أنا عمال أحك زوبري فيها لحد محست أنا بعمل إيه
ريم: إيه اللي واقف عندك ده
أنا: ده اسمه زوبر وبيكون عند الرجالة
ريم: طب واقف كده ليه
أنا: ده بيوقف لما يشوف بنت جميله
ريم : وبيعمل إيه يعني
فشرحتلها كل حاجة و قالتلي عالأفلام الي شافتها و بان عليها الهيجان
ريم: بس انتا اخويا ينفع كدة يوقف بتاعك عليا
أنا: اصلك انتي جميله جدا و بعدين أي حاجة حتحصل بينا مش لازم حد يعرف بيها ولازم تبقى سر مابينا عشان ننبسط مع بعضينا
ريم: موافقة بشرط متوجعنيش
أنا : حننبسط عالآخر زي الأفلام بس كلمتي تفضل مسموعة حتى في البيت أوامري تتنفذ فاهمة
هي بخضوع: حاضر
فقربت منها و خدت شفايفها فبوسة رومنسية طويلة و بعدين بديت أمص لسانها و شفايفها لحدما ساحت عالآخر وقلعتها القميص و نزلت على بزازها افعصها و مصمصها لحد موصلت لكسها الوردي الجميل و لحسته و مصيته لحد مجابت و هي عماله تتأوه و تنمحن ورجعت لشفايفها الجميلة الكريز مص و لحس وخدت لسانها فبؤي امصه وبعدين علمتها ازاي تمص زوبري و بقت تمص شوية و قررت اني افتحها من كسها عشان تبقى مراتي التانية بعد أمي و نيمتها على ضهرها وانافوقها بين رجليها وبديت ادخل زوبري فكسها وهي تتوجع لحد ما دخلته كله و فتحتها و شوية شوية تحول الألم لمتعة و بديت ارهزها بزوبري و أمص بزازها الطعمين و هي تتأوه وتشدني عليها لحد مقربت اجيب فخرجت زوبري و جبت على بزازها و خدتها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت و خدتها الحمام و استحمينا سوا و عملنا واحد تاني و لبسنا و أكدت عليها يفضل ده سر مبينا .
وبعد فترة قصيرة بقيت أنا الآمر الناهي في البيت وعندي مزتين ببدل بينهم لحد ما جا يوم و قالتلي ماما أن بابا راجع بعد اسبوع فقررت إني لازم اخلي ماما تحمل مني ابني و اخليها توقف حبوب منع الحمل و فضلت أنيكها أسبوع كامل عشان ازرع بذرتي جواها و يبان أن الموضوع بسبب بابا وبعد بابا مسافر بديت على ماما أعراض الحمل و خبرنا بابا بالموضوع فاتبسط أوي و الجنين ابني وخلفت ماما ابني و عشنا أنا وأمي وأختي و جمعتهم على سرير واحد و احنا فقمة السعادة
النهاية
بابا:سالم يعمل محاسب في شركة بناء
أختي : ريم و دي آخر العنقود طولها 160وزنها65 حاجة كدة عود البطل طيز متوسطة نافرة و مرفوعة بزاز وسط بحجم حبة البرتقال و شفايف منفوخة كريز تدوب و هي بيضا بشعر بني مائل للصفار و دلوعة جدآ عمرها 18سنة
احنا من عيلة منفتحة لكن بحدود يعني أمي بتلبس قميص نوم لكن تحتيه البرا و كلوت من نفس اللون و لفوق الركبة أو بيجاما بيتي رقيقة مع تيشرت يفصل جسمها وبزازها الكبيرة يبان ربعها مش أكتر وأختي ذات الشيء
وأنا عادي بنام عريان فغرفتي و بالبيت بشورت بس أوبجاما وممكن دون تيشرتات
بابا أغلب وقته خارج المنزل في الشغل وانا بنزل الجامعة
أو بخرج مع صاحبي أمير ننزل القهوة أو صالة البلايستيشن .
نرجع ليا أنا عمري ما فكرت فأمي أو أختي تفكير جنسي لحد ما فيوم دخلت أمي تصحيني عشان انزل الجامعة و أنا نايم عريان بس متغطي بحاجة رقيقة أنا صحيت بس عملت نفسي نايم كونت مكسل انزل الجامعة وفجأة رفعت ماما الغطاء عن جسمي و تفاجئت اني نايم عريان بس لفتها زوبري وكان نص قايم نتيجة النوم فشهقت و عمالة تبص لزوبري و تمتمت بصوت ضعيف لكن مسموع
قالت :كل دا زوبر ده أكبر من بتاع أبوه يجي مرتين يا بخت الحتتجوزها
وقربت منه وحسست عليه و باسته بسرعة و خرجت من الغرفة .....أنا كنت مخضوض أمي عينها على بتاعي و باسته فقومت جبت الموبايل و اتفرجت على كام مقطع سكس لحد ما لفتني موقع نسوانجي ودخلتله و دخلت قصص سكس محارم ويااااااه ده فيه حجات تهبل أم و ابنها و أخ و أخته و أب و بنته و كل قصة بتخيل نفسي البطل و أمي و أختي أبطالها وبقيت حتجنن روحت قايم وخرجت برا الغرفة خدت دوش و لبست شورت ديق بس و خرجت لقيت أمي بالمطبخ لابسة قميص نوم قصير لفوق الركبة و صدرها خارج نصه من القميص غير العادة ورابطة شعرها ديل الحصان وباين عليها التوتر فقررت استغل الموقف و اتحرش بيها عالخفيف وشوف ردة فعلها روحت حاضنها من ضهرها وزوبري الي واقف جامد دخل بين فردتين طيزها الكبيرة الطرية و إيديا ماسكة وسطها
وقولت: صباح الخير يا أجمل أم في الدنيا..... و بوستها على كتفها العريان الناعم و هي غمضت عيونها وساحت شوية و فاقت وردت بصوت متقطع
ماما: صب..اح الخ...ير يا حبي...بي
أنا : عاوزة أساعدك فحاجة
ماما : شكرا يا حبيبي
وأنا لسا لازق بيها و زوبري مقطع طيزها و عامل نفسي بستعبط أنه حضن بريء من ولد لأمه وهي بديت تزق طيزها الكبيرة لورا أكتر و تشد على زوبري أكتر لكن رغم هياجي قررت مش اتمادى عشان مخسرش حاجة و سبتها وهي مولعة عالآخر بعد مابوستها على رقبتها الناعمة الطويلة وروحت اوضتي وقعدت افكر ازاي أخليها عبدة زوبري و بعدين ازاي أشقط أختي ريم فقولت إني لازم انزل الجيم أكتر عشان أكبر عضلاتي و يفصل جسمي أكتر وزيد جرعة التحرش فأمي حبتين من غير تمادي لحد ما تستوي و لازم اكون الآمر الناهي في البيت و في العلاقة دي عشان أمي مكانتش ضعيفة و أختي متدلعة أوي فلازم أفرض هيبتي عليهم عشان يبقو تحت أمري من غير اعتراض.
تاني يوم صحيت مبكر و قريت قصتين سكس محارم لحد مزبري كان هيفرقع لكن أنا ما بضربش عشرات عشان أحافظ على صحتي ...شوية ولقيت الباب بيتفتح وكانت أمي أنا عملت روحي نايم فنادتلي بصوت خافت: عامر ...عامر ...ولما تأكدت إني نايم قربت من جسمي العريان و حسست عليه و نزلت على زوبري تبوسه و تلحسه بهدوء قوي عشان مصحاش و بعدين سابته و خرجت برا الأوضة وانا النار والعة جوايا قولت حنزل الجيم الأول بعدين أرجعلها ولبست ونزلت الجيم و تمرنت يجي ساعتين و رجعت البيت وكانت ماما بالمطبخ بتحضر الغداء وكانت لابسة بيجامة زي بتاعة اليوجا وبدي ديق و قصير مبين بطنها مع كعب عالي لونه أسود عشان يرفع طيزها الكبيرة أكتر و شعرها مسرحته على شكل كعكة و حاطة ميكب خفيف ... أنا تذهلت بصراحة....معقولة أمي بتتزوق عشاني قولت لازم أتأكد روحت زي المرة الي فاتت حضنتها وزوبري كان متعنتر عالحورية الواقفة قدامي روحت حاشر زوبري فطيزها ودخل بين فلقاتها واديا على بطنها من قدام تحت بزازها و بوستها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت بيها شوية و حسيت بنفسها السخن عمال يعلى أكتر و اكتر
أنا: ازيك يا أحلى وأجمل و أطعم أم في الدنيا
هي: أهلاً يا حبيبي.... إيه أخبارك
أنا: تمام التمام هو في حد يشوف الجمال دة و يفضل مش تمام
هي : تسلملي يا حبيبي
وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة ارتفعت تحسس على بزازها والتانية نزلت على فخدها جمب كسها و هي بقت تعض شفايفها من المحن بعدين بدأت ابوس رقبتها و كتافها العريانين بالراحة وطولت عالوضع دا شوية و هي بتغيب من لمساتي ليها لحد ما حسيتها بترتجف و عرفت انها جابت شهوتها فسيبتها و خرجت أخدت دوش عشان أبرد جسمي و لبست شورت عاللحم من غير تيشرت و كان بابا رجع من الشغل و أختي من المدرسة و اجتمعنا عطاولة السفرة وأمي باين عليها الهيجان فبابا فاجأنا بخبر إنه جاله عقد عمل في الإمارات و حيسافر كمان يومين وهنا قولت كده حستفرد بالمزتين الي معايا في البيت وجيبهم تحت زوبري من غير ميعاد وده الي هيحصل بعدين.
بابا سافر و حيفضل برا البيت سنة كاملة لحد ما يركز فشغله و انا بروح الجامعة وظبطت محاضراتي إني أخلص قبل بتلات ساعات من عودة أختي ريم من المدرسة عشان استفرد فأمي و فيوم رجعت مبكر عالبيت لقيت أمي بالصالون بتتفرج عالتلفزيون وكانت لابسة قميص نوم عريان أوي قصير جدآ لتحت طيزها بشوية بس و فخادها عريانين و يادوب مغطي بزازها المنفوخين لونه اسود مع كعب عالي أسود برضه وحاطة ميكب وروج أحمر يدوب فسلمت عليها و روحت آخد دوش و عرفت ٱن ده اليوم الموعود خلصت و لبست بوكسر بس و حطيت بارفان وخدت نص حباية فياجرا وروحتلها و قعدت جمبيها عالكنبة وروحت بايسها جمب شفايفها وشفيفي لمست شفايفها المنفوخة الكريز و بديت أغازلها و سمعها كلام يدوب ومديت ايد على فخدها و واحدة تحسس صدرها من الجمب و هي فعالم تاني خالص وقربت من رقبتها وببوسها بوسات سريعة مديت إيد على كسها والتانية بتفعص بزها و قربت وخدت شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة وهي تبادلني البوس كعاشقين التقيا بعد عمر من الفراق و بديت أقلعها القميص ومكانتش لابسة تحتيه غير كلوت فتلة و هجمت عليها بوس و تحسيس و تفعيص و أمص لسانها و هي تبادلني البوس و المص و نزلت أمص بزازها وحلماتها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري و نزلت ابوس بطنها و سرتها وكنت قلعتها الكلوت الفتلة و نزلت و شوفت أجمل كس في الدنيا محلوق ونضيف شفايف منفتحة و منفوخة وكله بيلمع من كتر منزلت سوايل و هجمت عليه مص و لحس و هي تتأوه آاااااااه من كتر الهيجان و فتحت شفايف كسها ودخلت لساني جواه و هي تشد دماغي أكتر عليه وتضغط بفخادها عليه لحد ما تشنجت و جابت ميتها فشربتهم كلهم و وطلعت ابوس شفايفها و أمص لسانها و ايد بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسهاو قومت قلعت البوكسر و نط زوبري المتعنتر فأمرتها و قولتلها تعالي مصي زوبري يا شرموطة وجت وهي عريانة و لسا لابسة الكعب العالي وجت تقلعه قولتلها حتفضلي لابساه طول مانتي في البيت و جت خدت زوبري فبؤها تمصه بنهم و شوق وتلحس بيوضي وبعدين قومتها و بوستها وخدتها لأوضة نومها ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و بزازها و وجهت زوبري لفتحة كسها ودخلته لآخره جواها وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي وقالتلي نيكني يا حبيبي طفي ناري القايدة نيك أمك و مراتك و حبيبتك شبعها من حرمان السنين فحضنتها و بديت ارهزها بكل قوة و هي توحوح تحتيا وفضلنا ربع ساعة عالوضع دا وبعدين قومتها وحملتها و ركبتها على زوبري و بزازها فوشي بمصمصهم و عمال انططتها على زوبري يجي ربع ساعة بعدين خدتها فوضع الدوجي وعمال انيكها وفعص بزازها وشد الحلمتين لحد مجابت تلات مرات قلتلها هجيب قالتلي جيب جوايا عاملة حسابي وفدقايق كنت مليت كسها لبن بكمية هايلة وفضل اللبن ينقط من كسها عالسرير فقلبتها على ضهرها ونمت فوقها امصمص بؤها و لسانها و هي تبادلني البوس و المص لحد مهدينا خالص
أنا: مبروك يا عروسة
هي: تسلملي يا حبيبي .....بس خايفة تكون نظرتك ليا تغيرت و شايفني..... شرموطة.....أنا سلمتك نفسي عشان كنت تعبانة و ابوك مش مريحني وعشان انتا مش حتفضح أمك مش كدا؟
أنا: هفضل كل عمري جمبك و هتفضلي كل العمر أمي وحبيبتي و مراتي طول ما بتسمعي كلمتي أنا مبحبش مراتي تكسر كلامي أبدأ....مفهوم..
هي : حاضر يا جوزي و ابني و سيد الرجالة كلها
أنا: كل يوم هنام معاكي في سريرك وبرا الأوضة إنتي أمي و مراتي و برا البيت أمي بس
هي: طب وأختك ريم مش حتشك بينا
أنا: ريم لازم تطيعني وكأني ابوها ولو حجيبها تحت زوبري هي كمان ( ده اللنا بخططتلو من الأساس) وابقى الآمر الناهي في البيت فاهمة
هي بخضوع: إنت تؤمر يا جوزي
أنا : يلا بينا ناخد دوش قبل متيجي ريم ومن هنا ورايح عايز أشوف مراتي مجهزالي نفسها علطول عشان انيكها زي منا عايز ولابسة دايماً كعب عالي يبين حلاوة رجلها
هي : إنت تؤمر يا حبيبي
وقمنا خدنا دوش و عملنا واحد تاني عالواقف و هي لبست قميص نوم تاني لونو أزرق و انا شورت خفيف ديق زي البوكسر و خرجنا أنا كملت نوم فاوضتي وهي راحت تجهز الأكل
بعدين جت ريم من المدرسة وغيرت هدومها و راحت تتفرج عالكومبيوتر لأن تاني يوم كان عطلة الأسبوع وأنا كنت مجهزلها كام فيديو سكس محارم أخ وأخته و أم و ابنها عشان تجهز و طيعها و كانو غير مخفيين وبعد ساعة دخلتها وكانت هايجة جداً وتلخبطت لما شافتني و عرفت إن الخطة ماشية كويس سلمت عليها وسألتها إن كانت عايزه حاجة فشكرتني و خرجت روحت لمامتي ومزتي وكانت بتغسل المواعين ولزقت بيها و زوبري فطيزها وإديا وحدة على كسها والتانية بتفعص بزها و مصمصت شفايفها و لسانها و قولتلها الليلة تجهز عالساعة عشرة عشان حبات فأوضتها للصبح فهزت راسها بالموافقة و ضربتها سبانك على طيزها الكبيرة فعضت شفايفها و غمزتها و روحت لبست و نزلت مع صاحبي القهوة لحد ٩ باليل و رجعت البيت لقيت أمي و أختي بالصالون فسلمت عليهم و غمزت لأمي عشان تجهز نفسها وأمرت أختي تروح أوضتها تنام عشان تذاكر من بدري فاعترضت قومت شاخط بيها و قامت وهي بتبرطم و راحت أوضتها و أنا خدت دوش و تعطرت و لبست بوكسر بس وكانت الساعة العاشرة ودقيت باب أوضة أمي و دخلتلها وكانت بتسرح شعرها ولابسة ستيان وكلوت فتلة لونهم اسود و كعب عالي من نفس اللون وحاطة ميكب خفيف مبين رقتها و حلاوتها فقفلت الباب ورايا و روحتلها و بقينا نعمل سكس لحد الساعة ٢باليل وهي جابت أربع مرات وأنا مرتين مرة على بزازها والتانية فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض للصبح و تاني يوم صحيت من النوم و هي فحضني وهي صحيت و عملنا واحد عالصبح وجبت جواها و واحد تاني عالواقف بالحمام أصل أوضتها ليها حمام خاص و خرجت روحت لأوضتي منغير متحس أختي وأمي لبست عشان تنزل السوق بعد ماما منزلت قولت لازم ابتدي اتحرش فأختي فروحتلها أوضتها و كانت لسا نايمة ولابسة قميص نوم و مرفوع لحد وسطها روحت نايم جمبيها و أنا بالبوكسر و قعدت احسس على فخادها البيض الناعمين و بوسها على خدها لحد مصحيت و فضلت تدلع و مش عايزة اصحى و حجات الدلع بتاع البنات فروحت ازغزغها و اقرصها و أنا عمال أحك زوبري فيها لحد محست أنا بعمل إيه
ريم: إيه اللي واقف عندك ده
أنا: ده اسمه زوبر وبيكون عند الرجالة
ريم: طب واقف كده ليه
أنا: ده بيوقف لما يشوف بنت جميله
ريم : وبيعمل إيه يعني
فشرحتلها كل حاجة و قالتلي عالأفلام الي شافتها و بان عليها الهيجان
ريم: بس انتا اخويا ينفع كدة يوقف بتاعك عليا
أنا: اصلك انتي جميله جدا و بعدين أي حاجة حتحصل بينا مش لازم حد يعرف بيها ولازم تبقى سر مابينا عشان ننبسط مع بعضينا
ريم: موافقة بشرط متوجعنيش
أنا : حننبسط عالآخر زي الأفلام بس كلمتي تفضل مسموعة حتى في البيت أوامري تتنفذ فاهمة
هي بخضوع: حاضر
فقربت منها و خدت شفايفها فبوسة رومنسية طويلة و بعدين بديت أمص لسانها و شفايفها لحدما ساحت عالآخر وقلعتها القميص و نزلت على بزازها افعصها و مصمصها لحد موصلت لكسها الوردي الجميل و لحسته و مصيته لحد مجابت و هي عماله تتأوه و تنمحن ورجعت لشفايفها الجميلة الكريز مص و لحس وخدت لسانها فبؤي امصه وبعدين علمتها ازاي تمص زوبري و بقت تمص شوية و قررت اني افتحها من كسها عشان تبقى مراتي التانية بعد أمي و نيمتها على ضهرها وانافوقها بين رجليها وبديت ادخل زوبري فكسها وهي تتوجع لحد ما دخلته كله و فتحتها و شوية شوية تحول الألم لمتعة و بديت ارهزها بزوبري و أمص بزازها الطعمين و هي تتأوه وتشدني عليها لحد مقربت اجيب فخرجت زوبري و جبت على بزازها و خدتها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت و خدتها الحمام و استحمينا سوا و عملنا واحد تاني و لبسنا و أكدت عليها يفضل ده سر مبينا .
وبعد فترة قصيرة بقيت أنا الآمر الناهي في البيت وعندي مزتين ببدل بينهم لحد ما جا يوم و قالتلي ماما أن بابا راجع بعد اسبوع فقررت إني لازم اخلي ماما تحمل مني ابني و اخليها توقف حبوب منع الحمل و فضلت أنيكها أسبوع كامل عشان ازرع بذرتي جواها و يبان أن الموضوع بسبب بابا وبعد بابا مسافر بديت على ماما أعراض الحمل و خبرنا بابا بالموضوع فاتبسط أوي و الجنين ابني وخلفت ماما ابني و عشنا أنا وأمي وأختي و جمعتهم على سرير واحد و احنا فقمة السعادة
النهاية
