A
Anonymous (4049)
ضيف
انا محسن عمري في القصة 21 سنة و اكرم 21 و لميس 20رح احكيلكم قصة جرت لي انا و لميس و لساتها متواصلة لنهاردة
انا اسكن في الطابق التاسع و في الطابق يوجد بيتين فقط بيتنا و بيت جيرانا بيت جيرانا فيه صديقي اكرم اختو لميس و امو مريم
مريم طويلة و رقيقة بزازها صغار طيزها عادي و هي بيضة و تلبس ****
لميس متوسطة الطول بزازها كبار طيزها مدورة و طرية متلبسش **** تلبس اوفر سايز برا البيت بس داخل لبيت تلبس ضيق و عريان انا اعتدت اشوف ملامح جسمها لما اكون في بيت اكرم ندرس او نلعب و اعتدت اني المسها ( تحرش )
اقوم بلميس طيزها فتقوم بنزع يدي و تغادر الصالون المس بزازها و اعصرهم فتهرب مرة مسكت ايدها و حطيتها ع زبي كان منتصب ما عملت شي ضليت احك ايدها بزبي في لأسنسير حتى وصلنا ع الطابق التاسع خرجنا ضربت طيزها ضربة عملت صوت و حسيتها توجعت من الضربة و كملت دخلت لبيت عادي ما عملت اي حاجة بس لما رحت العب مع اكرم في بيتهم بلايستايشن المساء ما اجت تسلم مثل عادتها اجت بس حطت الشاي بغرفتو و راحت كانت لابسة بيجاما سودا ب ابيض رقيقة تبين جسمها و بزازها كانت من غير برا نسيت كيف بس اكرم اجا زميلو نزل لعندو يجيب من عندو يد بلايستايشن كان مستعيرها من عندو لما طلع قالي اقعد هنا رح ارجع و قفل باب الغرفة بس من غير مفتاح لما طلع اجت لميس لتاخذ كيسان الشاي لقتني لحالي قاتلي اعطيني صينية الشاي قلتلها ما فيني اقطع لعب تعالي خذيهم ( الصينية كانت فوق الطاولة و انا ع يميمي الطاولة و لميس ع لباب ع يميني انا انا كنت حاب لميس تاخذ الصينية من ع الطاولة عشان لما توطي احط ايدي ع طيزها و كاالعادة تهرب و ما تقول لحدا ) تخطتني و اجت تاخذ الصينية لما وطت رحت لمست طيزها و ايدي وصلت لكسها نقزت و رجعت لورا و انا ضليت المس طيزها اخذت الصينية و طلعت ما اعرف ليش رحت وراها و هي تمشي و كان طيزها يبان في البيجاما راحت ع المطبخ حطت الصينية ع المجلى رحت حضنتها من ورا بس حطيت زبي في نص طيزها و كان زبي قايم اتنهدت و قالتلي اكرم هون وقف اكرم هون دفشتها ع طاولة المطبخ و رجعت حطيت زبي ب طيزها بس المرة دي ايديا كانو ف بزازها اتنهدت تاني و حاولت توقفني حتى اكرم فتح الباب تركتها و هي راحت تجري ع المجلى عملت نفسها تجلي الكاسات و انا فتحت البراد و عملت حالي اشرب مي بارد اجا اكرم و قالي انو زميلو كثر كلام معاه و رجعنا نلعب بس انا كانت لميس ب بالي و زبي واقف و لمشكل الكبير لميس اجت تاني و حطت صينية شاي ثانية و كان طيزها بوجهي انا حسيت بهيجان في كل جسمي ما قدرت اقاومو رحت ع البيت و اتحممت و مارست العادة و انا اتخيل طيز لميس الطري
و لما رحت انام و صحيت فكرت كيف بدي انيكها و ايمتا تكون لحالها بل بيت تذكرت انو بيوم السبت اكرم يلعب كرة سلة من 10 صبح حتى 16 المساء و هو يطلع من البيت تقريبا الساعة 9 لأنو الصالة بعيدة و يرجع الساعة 17 لأنو لما يكلع يكون وقت زحمة السير و امو مريم تشتغل من 8 حتى 16و لما تطلع هي تتكون بوقت الزحمة و مرات تمر تاخذو و لميس تكون طول اليوم لحالها بل بيت بس كيف اقنعها تفتحلي لباب خصوصا انها تخافني اكيد لأني كل ما اشوفها لحالها المسهافكرت اني اقولها اني نسيت يد البلايستايشن و كابل من كوابل البلايستايشن بغرفة اكرم بدي أخذهم عشان العب فيهم ليوم عطلوة كنا بيوم الخميس بليل كان باقي الجمعة و يوم السبت احاول ادخل عندها البيت و انيكها
المهم بيوم الجمعة رحت العب مع اكرم بس المرة دي اخذت يد بلايستيشن و كابل تبع الكهربا رحت اقول لأكرم اجربهم عندك لأنهم ما عم يشتغلو عندي ركبت الكابل و شغلت البلاستايشن و شبكت ايد تبعتي و ابتدينا نلعب بس اجت لميس للغرفة تستعمل كمبيوتر اكرم و كانت جالسة ع كرسي مفتوح من ورا و طيزها يبين كنت كل ما لاقيت فرصة الف ورا اشوف طيزها و نفس لوقت اتكلم مع اكرم عشان نا يشك لما كملت لميس با الكمبيوتر اجت قعدت ورايا و تتكلم معانا عن اللعبة و الكرة السلة و اكرم يقول انو بكرة عندهم مباراة و بدو يشارك فيها و هي تتكلم عن دراستها و انا ساكت حتى اكرم رن تليفونو و اجاه اتصال من واحد يوصل طلبيات شكلو كان موصي ع شي من متجر رياضة عطى ايد البلايستايشن ل لميس و قالها العبي في مكاني و اوعى تخسري و طلع من الغرفة و لما سمعت باب البيت عمل صوت رحت وقفت اللعبة و حلولت ابوس لميس من شفايفها قامت دفشتني و قالت بصوت واطي امي هون و كانت رح تخرج من الغرفة بس ما خليتها تطلع و مسكتها من ايدها اليمين و حطيت ايدي ع طيزها و هي تحاول تنفذ قلتلها لا تخافي ما راح اعمل صوت و زقيتها ع لحيطة و قفلت الباب و بلشت ابوس فيها و هي ما تفاعلت معي كانت تحرك وجها يمين و يسار و انا ابوس فيها و ايديا في بزازها رحت بست رقبتها و سمعتها تأه تأه دفشتني وقعت ع لأرض و فتحت لباب و طلعت تجري مثل العادة راحت غرفتها و ما قالت لحدا اجت مريم ام اكرم عايزة اكرم ملقتوش في الغرفة قامت تتكلم معي و تسألني عن بيتنا و امي و ابي و انا اطالع بشفايفها كنت حاب اقطعهم بوس و قلتلها كيف الشغل بالتلي كويس بس بتعب نفس اللحضة اجا اكرم و قالتلو انو بكرا رح تكر عليه مافي داعي يركب موصلات في الرجعة انا اتاكدت انو بكرا لبيت رح يكرن فتضي من اكرم و مريم كملنا لعب و رحت البيت و نمت فقت حوالي الساعة 8 استنيت لين الساعة 9 و عشرين دقيقة و خرجت و رحت رنيت الجرس بس خفت انو لميس ما تفتحلي الباب و فكرت في كذبة تانية اقولها بس صمنت اقول يلي فكرت فيه لمفاجئة فتحت الباب و كانت لابسة بيجاما زرقاء سماوي يبين كل جسمها فيها و راس بزازها كانو باينين من غير البرا و كلوتها كان مبين من فوق السروال قلتلها اني اجيت اخذ يد البلايستايشن و كابل جبتهم معايا امبارح من عندي عشان اكمل لعب ليوم قاتلي ما اهرف اصبر ادورلك قلتلها اليد لونها سوداء و الكابل كمان راحت سكرت الباب و اجت تاني ماسكة 4 ايادي بلايستايشن و قالتلي مين فيهن تبعك قلتلها دي و الكابل وين هو قاتلي ما اعرف افرق بيناتهم كلهم سود و يتشابهو قالتلي لما يجي اكرم تعال خذو هو يعرف يفكهم و يرجعهم قلتلها انا كمان اعرف افكهم عندي بلايستايشن زيو بل بيت بس كابلي عند اكرم خليني افوت اخذو قاتلي مافيني ادخلك ل لبيت و اتطلعت عليا بنضرة من فوق لتحت قلتلها انو ليوم عطلة و ليوم الوحيد يلي فيني العب فيه و بكرا بدرس با لجامعة و انتي تعرفي ضغط الجامعة و تعبها قاتلي تعرف تشبك الكمبوتر ع تلفزيون و تعمل فيلم قلتلها ايوا قاتلي ادخل خوذ الكابل تبعك بس تاخذ كمبيوتر اكرم و تركبو ب تلفزيون غرفتي و تطلع قلتلها اوكي دخلت و هي سكرت الباب و مشت ع غرفة اكرم حط ايادي البلايستايشن و قاتلي فينو الكابل قلتلها هذا هو كان مشبوك ع البلايستايشن فكيتو و ركبت تبع اكرم قاتلي اوكي انزع الكمبيوتر و تعال غرفتي اشبكو ع تلفزيوني قمت رحت افصل الكوابل و قلتلها انا جاي دقيقة قامت سبقتني و غرفتها الجهة الثانية من البيت لازم تمر ع باب الدخول و انا فكيت الكمبيوتر حملتوو رحت ع غرفتها و لما مريت ع الباب قفلت الباب بل مفتاح و حطيتو ب جيبي و رحت ع غرفتها قاتلي يلا اشبكو رحت جبت من غرفة اكرم كابل hdmi و شبكتو ب تيفي و قلتلها تعالي افتحيلي لباب قالتلي قبل لا تروح حطلي باسوورد وايفاي لأنو الكومبيوتر بغرفة اكرم يشتغل بل كابل انترنت و لما نقلت يحتاج وايفاي رحت وريتها كيف تحط الواي فاي و قلتلها حطيه انا ما بعرفو حطتو و قاتلي خلاص هيك تمام استنى اجرب راحت جربت مسلسل كوري و اشتغل و رحت خرجت من غرفتها قلتلها افتحيلي لباب لما وصلنا ع الباب ما لقيت المفتاح قالتلي نسيت. بغرفتي يمكن و قلتلها انا نسيت لأيد و الكابل بغرفة اكرم رحت جبتهم و حطيت المفتاح تحت دولاب اكرم و رحت ع الباب و ما لاقيت لميس رحت وراها غرفتها قاتلي ما ذفت المفتاح قلتلها لا قاتلي ما لقيتو و انا كنت اغلي من حوا من الشهوة و كنت اشوفها توطي و طيزها يبين و بزازها يلعبو لما تصعد رحت وراها و لمست طيزها صرخت و قاتلي يا حمار وقف رحت مسكت بزازها التنين ب ايديا و و هي دفشتني و وقعت ع سريرها قمت و مسكتها و ابتديت احوال ابوسها من شفايفها و هي تقاوم و كل مرة يا تضربني يا تسبني يا تدفشني ما كان في بالها توصل ل اغتصابها و كانت كل مرة تقول المفتاح فينو قلتلها يمكن وقع من ايديك تحت السرير نزلت تجيبو انا في نفس اللحضة نزلت بنطلوني خرجت زبي كان منتصب مثل الحجر و قلعتها السروال و الكيلوت مرة وحدة و ركبتها من ورابس زبي ما دخل لا طيزها و لا كسها حاولت تقوم بس ما قدرت كنت مسكها كويس رحت احوال انيكها بس زبي ما كان يدخل كانت تتحرك و تعيط في نفس الوقت خفت تفضحني مسكت راسها من شعرها و حطيت ايدي ع فمها و حاولت اسكتها و هي تعيط ( تعيط معناها تصرخ ) رميتها ع سريها و قفلت باب غرفتها و هي سريرها ب زاوية لما يخلص تلاقي الباب ع طول ما لقت لوين تهرب لأنو مقابيلو الدولاب و المساحة ضيقة قعدت ب مكانها و طلعت سروالها و هي تقولي اطلع برا الغرفة لحين حاولت ابوسها مرة و 2 و 3 بس كانت تدفشني و كا تخليني اصعد السرير حتى مسكتها من ايديها و ركبت فوق كرشها و ابتديت ابوسها و هي تقاومني حتى وقفت و اطلعت عليها و قلتلها المفتاح انا خبيتو اختاري يا اما تعمليلي يلي انا عايزو برضايتك و يضل سر بيناتنا يا اما اعملو غصب عنك و افضحك و تفضحي نفسك و اهلك سكتت و قاتلي بلاش انا عذراء قلتلها رح تضلي عذراء قاتلي بلاش من فضلك ابوس رجلك قلتلها اختاري قاتلي كمان مرة انا عذراء قلتلها اعملها معاكي من ورا مرة وحدة و اطلع لبرا قاتلي بلاش اتوجع قلتلها انتي تحبيني قاتلي لا ولله لا انت مثل اخي قلتلها طب انا احبك و رح اعمل يلي براسي و ابتديت ابوسها بس لمرة دي ما قاومتنيش اول مرة ابوسها براحتي نزلت ع رقبتها و انا ابوسها قلتلها رح افكك ايديك بس لو قاومتي رح تشوفي شو يصير ن عتلها البيجاما و وقلعتها الباس يلي كان تحتو و بزازها بانو قدامي رضعتهم حتى شبعت و هي ساكتة و متسطحة و انا فوقها نزلت ع بطنها و التظيت ابوسها و قلبتها نيمتها ع بطنها من غير قميص ابتديت ابوس رقبتها تاني من ورا و نزعت البنطلون و البوكسر بتاعي و حطيت زبي فوق طيوها الطرييي و اول ما حست بيه هربت لقدام شوي ضربتها كف ع وجها وقفت حالا و صارت دمية عندي كنت اتحسس بزبي فوق طيزها الطري السمين حتى ما اتحملت لأنو كنت متردد انيكها او لا قمت ما مسكتش نفسي و قلعتها البنطلون و الكيلوت كان ضيق و حلو شكلو تبع وحدة متجوزة قلتلها دا تبعك قاتلي لا تبع ماما اترجاك لا تعملها انا عذراء قلتلها مينفعش لازم نخلص يلي بديناه سوا قمت شلحتها الكيلوت و رميت ع لأرض و قعدتها فوق فخاذي و حطيت زبي بين فخاذها و سكىت عليه و حطيت ايديها ورا ضهري و قلتلها رح ابوسك اذا عجبتيني رح اتركك عذراء و ابتديت ابوسها و فعلا ابتدت تتفاعل معايا حتى و وصلت ل لسانها نزلت لرقبتها اجت تبوسني تاني نزلت ارضع بزازها صارت هي ترضعني ثاتلي خلاص هاي انا رضيتك اتركني لفيتها و قلتلها بقت شغلة وحدة نعملها من ورا قاتلي بلاش مفياش حيل ارحمني كان خرمها ضيق شوي و زبي اكبر منو لما اقعدتها عليه حسيتها ترعش و انا لسه مدخلتوش قمت خايف تعيط كثير و نتفضح رحت مسكت بنطلونها و ربطت بيه ايديها ورا ضهرها و مسكت قميصها حطيتو ب فمها وقفتني قاتلي دقيقة قاتلي اعملي يلي انتا عايزو اتركني عذراء بس قلتلها اوكي و قلتلها لو اتوجعتي صرخي عادي و هي مثل الدمية فوق زبي ابتديت ادخل زبي و هي تصرخ مع كل. ما ادخلو تصرخ و تحاول توقف و انا ماسكها من خصرها حتى انا حاولت ادخلو في ننفس لوقت وقفت و نكتها دخلو و هي صرخت مرة و اتوجعت كثير و ابتديت انيكها و هي تصرخ و صراخها كان يهيجني اكثر و انيكها حتى قذفت تركتها لقيتها تبكي بدموع من الوجع تركتها ترتاح ع السرير و انا ارضع بزازها لما نزعت القميص من بقها قاتلي خلاص اخرج من البيت انت اخذت يلي انت عايزو قلتلها انا عايزك انتي و ضربتها بكف ع طيزها سطحتها ع ضهرها و رفعت رجولها لسما و ابتديت الحس كسها و هي تأه تأه حتى ابتدت تعيط و تحاول تغلق عليا برجولها من شدة ما سحنتها قمت قعدتها ع زبي تاني و قلتلها اختاري قدام و لا ورا قاتلي ورا و دخلتو بس المرة دي من غير قميص في فمها و هي تفاعلت معايا لأنو كانت هايجة صح اتوجعت شوي بس ما كانت تصرخ و تاني مرة اقذف داخل طيزها و هي تعيط بشويش و رحت عاملها ثالث مرة بعد ما ارتحنا بعدها خلاص معادش قيا حيل اني انيك زبي نام و هي غايبة عن الوعي رحت طلعت تليفوني و صورتها فيديو و صور في وضعيات مختلفة و قلتلها انا طالع يا عروسة قاتلي فكلي ايديا فكيتهم و لبستها ملابسها بس قلتلها المرة الجاية تلبسلي و تزبطيلي نفسك و لا صورك ينزلو ع النت و تتفصحي يا قحبة يا عاهرة قاتلي بلاش ولله لأعملك يلي نفسك فيه بس ما تفضحنيش و نزلت تبوسلي رجولي و تترجاني تركتها تبوسهم و قلتلها مدامك تعطيني انيكك من ورا انتي ب أمان و رحت مسكتها من شعرها و قلتلها تعالي اخذتها غرفة اكرم قلتلها المفتاح تحت دولاب جيبيه نزلت جابتو و راحت فتحتلي الباب سكرت الباب و مسكتها بستها و دفشتها ع الحيطة و قلتلها انتي حبيبتي من هون و رايح انتي شو ؟ قاتلي حبيبتك و هي مش طايقة تتحرك فتحت لباب و طلعت رحت لبيت و منت تعبان لدرجة اني نسيت اليد و الكابل بغرفتها
خلاصة : بعد ما نكت لميس هي ما قالت شي لحدا و صارت حبيبتي مثل ما قلتلها و نكتها اكثر من مرة و صار عندي البوم منها و لحين نحنا متجوزين و انا انيكها من كسها و من طيزها و دي اول مرة واحد يعرف قصتنا انا تجوزتها بعد الحادثة دي ب 4سنين طبعا هي كانت تخليني انيكها من ورا بس و ما اقرب ل كسها بس لما خطبتها و كان باقي مدة 5 او 6 اشهر ع الزواج اغتصبتها من قدام في نفس سريرها زي اول مرة عشان اضمن انها عذراء و نفس لوقت كنا اثنيناتنا بدنا نغير بس كانت خايفة مني اتركها و لحين نحنا ننشر هاد القصة في هذا المنتدي بصفة مجهولة و نحنا مش متحررين بس نعشق السكس
انا اسكن في الطابق التاسع و في الطابق يوجد بيتين فقط بيتنا و بيت جيرانا بيت جيرانا فيه صديقي اكرم اختو لميس و امو مريم
مريم طويلة و رقيقة بزازها صغار طيزها عادي و هي بيضة و تلبس ****
لميس متوسطة الطول بزازها كبار طيزها مدورة و طرية متلبسش **** تلبس اوفر سايز برا البيت بس داخل لبيت تلبس ضيق و عريان انا اعتدت اشوف ملامح جسمها لما اكون في بيت اكرم ندرس او نلعب و اعتدت اني المسها ( تحرش )
اقوم بلميس طيزها فتقوم بنزع يدي و تغادر الصالون المس بزازها و اعصرهم فتهرب مرة مسكت ايدها و حطيتها ع زبي كان منتصب ما عملت شي ضليت احك ايدها بزبي في لأسنسير حتى وصلنا ع الطابق التاسع خرجنا ضربت طيزها ضربة عملت صوت و حسيتها توجعت من الضربة و كملت دخلت لبيت عادي ما عملت اي حاجة بس لما رحت العب مع اكرم في بيتهم بلايستايشن المساء ما اجت تسلم مثل عادتها اجت بس حطت الشاي بغرفتو و راحت كانت لابسة بيجاما سودا ب ابيض رقيقة تبين جسمها و بزازها كانت من غير برا نسيت كيف بس اكرم اجا زميلو نزل لعندو يجيب من عندو يد بلايستايشن كان مستعيرها من عندو لما طلع قالي اقعد هنا رح ارجع و قفل باب الغرفة بس من غير مفتاح لما طلع اجت لميس لتاخذ كيسان الشاي لقتني لحالي قاتلي اعطيني صينية الشاي قلتلها ما فيني اقطع لعب تعالي خذيهم ( الصينية كانت فوق الطاولة و انا ع يميمي الطاولة و لميس ع لباب ع يميني انا انا كنت حاب لميس تاخذ الصينية من ع الطاولة عشان لما توطي احط ايدي ع طيزها و كاالعادة تهرب و ما تقول لحدا ) تخطتني و اجت تاخذ الصينية لما وطت رحت لمست طيزها و ايدي وصلت لكسها نقزت و رجعت لورا و انا ضليت المس طيزها اخذت الصينية و طلعت ما اعرف ليش رحت وراها و هي تمشي و كان طيزها يبان في البيجاما راحت ع المطبخ حطت الصينية ع المجلى رحت حضنتها من ورا بس حطيت زبي في نص طيزها و كان زبي قايم اتنهدت و قالتلي اكرم هون وقف اكرم هون دفشتها ع طاولة المطبخ و رجعت حطيت زبي ب طيزها بس المرة دي ايديا كانو ف بزازها اتنهدت تاني و حاولت توقفني حتى اكرم فتح الباب تركتها و هي راحت تجري ع المجلى عملت نفسها تجلي الكاسات و انا فتحت البراد و عملت حالي اشرب مي بارد اجا اكرم و قالي انو زميلو كثر كلام معاه و رجعنا نلعب بس انا كانت لميس ب بالي و زبي واقف و لمشكل الكبير لميس اجت تاني و حطت صينية شاي ثانية و كان طيزها بوجهي انا حسيت بهيجان في كل جسمي ما قدرت اقاومو رحت ع البيت و اتحممت و مارست العادة و انا اتخيل طيز لميس الطري
و لما رحت انام و صحيت فكرت كيف بدي انيكها و ايمتا تكون لحالها بل بيت تذكرت انو بيوم السبت اكرم يلعب كرة سلة من 10 صبح حتى 16 المساء و هو يطلع من البيت تقريبا الساعة 9 لأنو الصالة بعيدة و يرجع الساعة 17 لأنو لما يكلع يكون وقت زحمة السير و امو مريم تشتغل من 8 حتى 16و لما تطلع هي تتكون بوقت الزحمة و مرات تمر تاخذو و لميس تكون طول اليوم لحالها بل بيت بس كيف اقنعها تفتحلي لباب خصوصا انها تخافني اكيد لأني كل ما اشوفها لحالها المسهافكرت اني اقولها اني نسيت يد البلايستايشن و كابل من كوابل البلايستايشن بغرفة اكرم بدي أخذهم عشان العب فيهم ليوم عطلوة كنا بيوم الخميس بليل كان باقي الجمعة و يوم السبت احاول ادخل عندها البيت و انيكها
المهم بيوم الجمعة رحت العب مع اكرم بس المرة دي اخذت يد بلايستيشن و كابل تبع الكهربا رحت اقول لأكرم اجربهم عندك لأنهم ما عم يشتغلو عندي ركبت الكابل و شغلت البلاستايشن و شبكت ايد تبعتي و ابتدينا نلعب بس اجت لميس للغرفة تستعمل كمبيوتر اكرم و كانت جالسة ع كرسي مفتوح من ورا و طيزها يبين كنت كل ما لاقيت فرصة الف ورا اشوف طيزها و نفس لوقت اتكلم مع اكرم عشان نا يشك لما كملت لميس با الكمبيوتر اجت قعدت ورايا و تتكلم معانا عن اللعبة و الكرة السلة و اكرم يقول انو بكرة عندهم مباراة و بدو يشارك فيها و هي تتكلم عن دراستها و انا ساكت حتى اكرم رن تليفونو و اجاه اتصال من واحد يوصل طلبيات شكلو كان موصي ع شي من متجر رياضة عطى ايد البلايستايشن ل لميس و قالها العبي في مكاني و اوعى تخسري و طلع من الغرفة و لما سمعت باب البيت عمل صوت رحت وقفت اللعبة و حلولت ابوس لميس من شفايفها قامت دفشتني و قالت بصوت واطي امي هون و كانت رح تخرج من الغرفة بس ما خليتها تطلع و مسكتها من ايدها اليمين و حطيت ايدي ع طيزها و هي تحاول تنفذ قلتلها لا تخافي ما راح اعمل صوت و زقيتها ع لحيطة و قفلت الباب و بلشت ابوس فيها و هي ما تفاعلت معي كانت تحرك وجها يمين و يسار و انا ابوس فيها و ايديا في بزازها رحت بست رقبتها و سمعتها تأه تأه دفشتني وقعت ع لأرض و فتحت لباب و طلعت تجري مثل العادة راحت غرفتها و ما قالت لحدا اجت مريم ام اكرم عايزة اكرم ملقتوش في الغرفة قامت تتكلم معي و تسألني عن بيتنا و امي و ابي و انا اطالع بشفايفها كنت حاب اقطعهم بوس و قلتلها كيف الشغل بالتلي كويس بس بتعب نفس اللحضة اجا اكرم و قالتلو انو بكرا رح تكر عليه مافي داعي يركب موصلات في الرجعة انا اتاكدت انو بكرا لبيت رح يكرن فتضي من اكرم و مريم كملنا لعب و رحت البيت و نمت فقت حوالي الساعة 8 استنيت لين الساعة 9 و عشرين دقيقة و خرجت و رحت رنيت الجرس بس خفت انو لميس ما تفتحلي الباب و فكرت في كذبة تانية اقولها بس صمنت اقول يلي فكرت فيه لمفاجئة فتحت الباب و كانت لابسة بيجاما زرقاء سماوي يبين كل جسمها فيها و راس بزازها كانو باينين من غير البرا و كلوتها كان مبين من فوق السروال قلتلها اني اجيت اخذ يد البلايستايشن و كابل جبتهم معايا امبارح من عندي عشان اكمل لعب ليوم قاتلي ما اهرف اصبر ادورلك قلتلها اليد لونها سوداء و الكابل كمان راحت سكرت الباب و اجت تاني ماسكة 4 ايادي بلايستايشن و قالتلي مين فيهن تبعك قلتلها دي و الكابل وين هو قاتلي ما اعرف افرق بيناتهم كلهم سود و يتشابهو قالتلي لما يجي اكرم تعال خذو هو يعرف يفكهم و يرجعهم قلتلها انا كمان اعرف افكهم عندي بلايستايشن زيو بل بيت بس كابلي عند اكرم خليني افوت اخذو قاتلي مافيني ادخلك ل لبيت و اتطلعت عليا بنضرة من فوق لتحت قلتلها انو ليوم عطلة و ليوم الوحيد يلي فيني العب فيه و بكرا بدرس با لجامعة و انتي تعرفي ضغط الجامعة و تعبها قاتلي تعرف تشبك الكمبوتر ع تلفزيون و تعمل فيلم قلتلها ايوا قاتلي ادخل خوذ الكابل تبعك بس تاخذ كمبيوتر اكرم و تركبو ب تلفزيون غرفتي و تطلع قلتلها اوكي دخلت و هي سكرت الباب و مشت ع غرفة اكرم حط ايادي البلايستايشن و قاتلي فينو الكابل قلتلها هذا هو كان مشبوك ع البلايستايشن فكيتو و ركبت تبع اكرم قاتلي اوكي انزع الكمبيوتر و تعال غرفتي اشبكو ع تلفزيوني قمت رحت افصل الكوابل و قلتلها انا جاي دقيقة قامت سبقتني و غرفتها الجهة الثانية من البيت لازم تمر ع باب الدخول و انا فكيت الكمبيوتر حملتوو رحت ع غرفتها و لما مريت ع الباب قفلت الباب بل مفتاح و حطيتو ب جيبي و رحت ع غرفتها قاتلي يلا اشبكو رحت جبت من غرفة اكرم كابل hdmi و شبكتو ب تيفي و قلتلها تعالي افتحيلي لباب قالتلي قبل لا تروح حطلي باسوورد وايفاي لأنو الكومبيوتر بغرفة اكرم يشتغل بل كابل انترنت و لما نقلت يحتاج وايفاي رحت وريتها كيف تحط الواي فاي و قلتلها حطيه انا ما بعرفو حطتو و قاتلي خلاص هيك تمام استنى اجرب راحت جربت مسلسل كوري و اشتغل و رحت خرجت من غرفتها قلتلها افتحيلي لباب لما وصلنا ع الباب ما لقيت المفتاح قالتلي نسيت. بغرفتي يمكن و قلتلها انا نسيت لأيد و الكابل بغرفة اكرم رحت جبتهم و حطيت المفتاح تحت دولاب اكرم و رحت ع الباب و ما لاقيت لميس رحت وراها غرفتها قاتلي ما ذفت المفتاح قلتلها لا قاتلي ما لقيتو و انا كنت اغلي من حوا من الشهوة و كنت اشوفها توطي و طيزها يبين و بزازها يلعبو لما تصعد رحت وراها و لمست طيزها صرخت و قاتلي يا حمار وقف رحت مسكت بزازها التنين ب ايديا و و هي دفشتني و وقعت ع سريرها قمت و مسكتها و ابتديت احوال ابوسها من شفايفها و هي تقاوم و كل مرة يا تضربني يا تسبني يا تدفشني ما كان في بالها توصل ل اغتصابها و كانت كل مرة تقول المفتاح فينو قلتلها يمكن وقع من ايديك تحت السرير نزلت تجيبو انا في نفس اللحضة نزلت بنطلوني خرجت زبي كان منتصب مثل الحجر و قلعتها السروال و الكيلوت مرة وحدة و ركبتها من ورابس زبي ما دخل لا طيزها و لا كسها حاولت تقوم بس ما قدرت كنت مسكها كويس رحت احوال انيكها بس زبي ما كان يدخل كانت تتحرك و تعيط في نفس الوقت خفت تفضحني مسكت راسها من شعرها و حطيت ايدي ع فمها و حاولت اسكتها و هي تعيط ( تعيط معناها تصرخ ) رميتها ع سريها و قفلت باب غرفتها و هي سريرها ب زاوية لما يخلص تلاقي الباب ع طول ما لقت لوين تهرب لأنو مقابيلو الدولاب و المساحة ضيقة قعدت ب مكانها و طلعت سروالها و هي تقولي اطلع برا الغرفة لحين حاولت ابوسها مرة و 2 و 3 بس كانت تدفشني و كا تخليني اصعد السرير حتى مسكتها من ايديها و ركبت فوق كرشها و ابتديت ابوسها و هي تقاومني حتى وقفت و اطلعت عليها و قلتلها المفتاح انا خبيتو اختاري يا اما تعمليلي يلي انا عايزو برضايتك و يضل سر بيناتنا يا اما اعملو غصب عنك و افضحك و تفضحي نفسك و اهلك سكتت و قاتلي بلاش انا عذراء قلتلها رح تضلي عذراء قاتلي بلاش من فضلك ابوس رجلك قلتلها اختاري قاتلي كمان مرة انا عذراء قلتلها اعملها معاكي من ورا مرة وحدة و اطلع لبرا قاتلي بلاش اتوجع قلتلها انتي تحبيني قاتلي لا ولله لا انت مثل اخي قلتلها طب انا احبك و رح اعمل يلي براسي و ابتديت ابوسها بس لمرة دي ما قاومتنيش اول مرة ابوسها براحتي نزلت ع رقبتها و انا ابوسها قلتلها رح افكك ايديك بس لو قاومتي رح تشوفي شو يصير ن عتلها البيجاما و وقلعتها الباس يلي كان تحتو و بزازها بانو قدامي رضعتهم حتى شبعت و هي ساكتة و متسطحة و انا فوقها نزلت ع بطنها و التظيت ابوسها و قلبتها نيمتها ع بطنها من غير قميص ابتديت ابوس رقبتها تاني من ورا و نزعت البنطلون و البوكسر بتاعي و حطيت زبي فوق طيوها الطرييي و اول ما حست بيه هربت لقدام شوي ضربتها كف ع وجها وقفت حالا و صارت دمية عندي كنت اتحسس بزبي فوق طيزها الطري السمين حتى ما اتحملت لأنو كنت متردد انيكها او لا قمت ما مسكتش نفسي و قلعتها البنطلون و الكيلوت كان ضيق و حلو شكلو تبع وحدة متجوزة قلتلها دا تبعك قاتلي لا تبع ماما اترجاك لا تعملها انا عذراء قلتلها مينفعش لازم نخلص يلي بديناه سوا قمت شلحتها الكيلوت و رميت ع لأرض و قعدتها فوق فخاذي و حطيت زبي بين فخاذها و سكىت عليه و حطيت ايديها ورا ضهري و قلتلها رح ابوسك اذا عجبتيني رح اتركك عذراء و ابتديت ابوسها و فعلا ابتدت تتفاعل معايا حتى و وصلت ل لسانها نزلت لرقبتها اجت تبوسني تاني نزلت ارضع بزازها صارت هي ترضعني ثاتلي خلاص هاي انا رضيتك اتركني لفيتها و قلتلها بقت شغلة وحدة نعملها من ورا قاتلي بلاش مفياش حيل ارحمني كان خرمها ضيق شوي و زبي اكبر منو لما اقعدتها عليه حسيتها ترعش و انا لسه مدخلتوش قمت خايف تعيط كثير و نتفضح رحت مسكت بنطلونها و ربطت بيه ايديها ورا ضهرها و مسكت قميصها حطيتو ب فمها وقفتني قاتلي دقيقة قاتلي اعملي يلي انتا عايزو اتركني عذراء بس قلتلها اوكي و قلتلها لو اتوجعتي صرخي عادي و هي مثل الدمية فوق زبي ابتديت ادخل زبي و هي تصرخ مع كل. ما ادخلو تصرخ و تحاول توقف و انا ماسكها من خصرها حتى انا حاولت ادخلو في ننفس لوقت وقفت و نكتها دخلو و هي صرخت مرة و اتوجعت كثير و ابتديت انيكها و هي تصرخ و صراخها كان يهيجني اكثر و انيكها حتى قذفت تركتها لقيتها تبكي بدموع من الوجع تركتها ترتاح ع السرير و انا ارضع بزازها لما نزعت القميص من بقها قاتلي خلاص اخرج من البيت انت اخذت يلي انت عايزو قلتلها انا عايزك انتي و ضربتها بكف ع طيزها سطحتها ع ضهرها و رفعت رجولها لسما و ابتديت الحس كسها و هي تأه تأه حتى ابتدت تعيط و تحاول تغلق عليا برجولها من شدة ما سحنتها قمت قعدتها ع زبي تاني و قلتلها اختاري قدام و لا ورا قاتلي ورا و دخلتو بس المرة دي من غير قميص في فمها و هي تفاعلت معايا لأنو كانت هايجة صح اتوجعت شوي بس ما كانت تصرخ و تاني مرة اقذف داخل طيزها و هي تعيط بشويش و رحت عاملها ثالث مرة بعد ما ارتحنا بعدها خلاص معادش قيا حيل اني انيك زبي نام و هي غايبة عن الوعي رحت طلعت تليفوني و صورتها فيديو و صور في وضعيات مختلفة و قلتلها انا طالع يا عروسة قاتلي فكلي ايديا فكيتهم و لبستها ملابسها بس قلتلها المرة الجاية تلبسلي و تزبطيلي نفسك و لا صورك ينزلو ع النت و تتفصحي يا قحبة يا عاهرة قاتلي بلاش ولله لأعملك يلي نفسك فيه بس ما تفضحنيش و نزلت تبوسلي رجولي و تترجاني تركتها تبوسهم و قلتلها مدامك تعطيني انيكك من ورا انتي ب أمان و رحت مسكتها من شعرها و قلتلها تعالي اخذتها غرفة اكرم قلتلها المفتاح تحت دولاب جيبيه نزلت جابتو و راحت فتحتلي الباب سكرت الباب و مسكتها بستها و دفشتها ع الحيطة و قلتلها انتي حبيبتي من هون و رايح انتي شو ؟ قاتلي حبيبتك و هي مش طايقة تتحرك فتحت لباب و طلعت رحت لبيت و منت تعبان لدرجة اني نسيت اليد و الكابل بغرفتها
خلاصة : بعد ما نكت لميس هي ما قالت شي لحدا و صارت حبيبتي مثل ما قلتلها و نكتها اكثر من مرة و صار عندي البوم منها و لحين نحنا متجوزين و انا انيكها من كسها و من طيزها و دي اول مرة واحد يعرف قصتنا انا تجوزتها بعد الحادثة دي ب 4سنين طبعا هي كانت تخليني انيكها من ورا بس و ما اقرب ل كسها بس لما خطبتها و كان باقي مدة 5 او 6 اشهر ع الزواج اغتصبتها من قدام في نفس سريرها زي اول مرة عشان اضمن انها عذراء و نفس لوقت كنا اثنيناتنا بدنا نغير بس كانت خايفة مني اتركها و لحين نحنا ننشر هاد القصة في هذا المنتدي بصفة مجهولة و نحنا مش متحررين بس نعشق السكس
