ساحكي لكم عن قصة احلى سكس و جنس نيك ساخنة جدا مع امراة متزوجة جميلة جدا حيث نكتها امام زوجها الذي كان يراني انيك زوجته و ه يستمني و متلذذ باحلى نيك بيني و بين زوجته الفاتنة ذات احلى طيز و بزاز . و القصة حدثت حين اوصلني ذات يوم بسيارة التاكسي التي يملكها و في الطريق بدانا نحكي و ندردش حتى اخبرته اني غير متزوج و بدا يحكي لي عن قصته مع زوجته التي كانت تحب النيك كثيرا و تعشق ممارسة الجنس مع الغرباء امام انظاره و قد صدمني بهذا الحديث و ظننته يستهزء بي و لكن حين وصلنا اعطاني رقم هاتفه و اصر على ان اتصل به كي يرتب لي احلى سكس و نيكة مع زوجته . و حين نزلت من التاكسي لم اعر اي اهتمام لكلامه رغم ان ذلك الكلام رفع شهوتي و سخنني لكني وضعت في ذهني ان الرجل اما مجنون او انه يريد ان يجرني الى امر ما و لكن بعد ثلاث ايام وجدت نفسي امسك هاتفي و اطلبه و قلت في نفسي اني لن اخسر اي شيئ و بمجرد ان رن هاتفه حتى كان معي على الخط صوت جميل ناعم جدا انتصب زبي بسرعة البرق حين سمعته و اخبرت المراة اني اطلب صاحب التاكسي و اوهمتها اني اريد ان اتنقل معه الى مكان في احدى المناطق لكنها بدات مباشرة تحكي لي عن الجنس و النيك و انها ترغب في احلى سكس مع شاب وسيم و له زب مقنع و كبير و ازداد انتصاب زبي و ارتفاع شهوتي اكثر و بعد ذلك مررت لي زوجها على الخط و حكى و معي اخبرني انه فعل ذلك حتى اتاكد انه بالفعل يحب ان يرى زوجته تتناك من اشخاص غرباء و هنا اصصرت ان اتنقل اليهم في تلك الليلة و اتفقنا على احد الاماكن اين ياتي بسيارته كي ياخذني الى بيته . و ما هي الا خمس و اربعين دقيقة حتى وقفت امامي سيارة صفراء و كانت نفس السيارة و لما ركبت وجدت نفس الرجل و كان ف الخامسة و اربعين من عمره و بسرعة اتجهنا الى بيته كي نمارس احلى سكس مع زوجته التي كنت متشوقا لرؤيتها كي انيكها و امتع زبي بكسها امام انظار زوجها
و لما وصلنا صعدنا الى الطابق الخامس في اعلى العمارة و فتحت لنا زوجته الباب و كانت مثل القمر و هي في الثامنة و الثلاثين من عمرها و شعرها مصبوغ بالاشقر الذهبي و قد كانت تلبس قميص وردي قصير و حلمتيها تبرزان من تحته لانها كانت دون حمالة صدر و نظرت اليها و زبي منتصب عليها ثم نظرت الى زوجها فوجدته يبتسم و هو سعيد بانه سيرى زوجته تتناك احلى سكس و نيك لانه يجد متعة كبيرة في ذلك . و اخذتني الى غرفة النوم و اجلستني على السرير و جلس زوجها على الكرسي بعيد عنا بحوالي متر و نصف فقط و رفعت روبها و تفاجات من جسمها الجميل و كانت تملك بزاز جميلة جدا بيضاء ناصعة مع حلمتين جد بارزتين و طيزها دائري كبير و كسها محلوق عن اخره و احسست ان زبي سوف يخترق البنطلون و يخرج و بدا قلبي ينبض و كنت الى تلك اللحظة غير مصدق انني سانيك امراة امام زوجها احلى سكس و جنس و بقيت للحظات خائف من ان تكون الامور مجرد مكيدة لانني لم اتخيل ان هناك رجل يحضر رجلا اخر كي ينيك زوجته امامه . ثم انستني الشهوة و جمال جسم المراة العارية كل الوساوس و خاصة حين بدات ترقص و تتمايل بطيزها و صدرها امامي و زوجها جلس على الكرسي و اخرج زبه الذي كان صغيرا و مرتخيا ثم امرني بان اخرج زبي كي انيك زوجته و هنا اخرجت زبي الذي كان منتصبا و كبيرا جدا مقارنة بزب زوجها و نزعت بنطلوني كاملا و تعريت مثل زوجته و هجمت عليها في السرير و انا اقبلها بقوة في احلى سكس و رضعت بزازها و لحست حلمتيها المنتصبتين و انا اتاوه من حرارة النيك . و بعد ذلك رضعت زوجته زبي و انا انظر الى زوجها و هو يستمني و يشاهدني انيك زوجته و قد انتصب زبه ثم مددتها على السرير و لحست كسها جيدا و ادخلت لساني بين شفرتيها و كسها يرمي ماء الشهوة بغزارة و حين هيئتها جيدا ادخلت زبي في كسها و بدات انيكها احلى سكس و نيك بكل حلاوة و متعة جنسية . و قد كان كسها صغيرا جدا و ضيقا على زبي و عرفت ان زوجها نادرا ما ينيكها لانه بارد جنسيا معها و يحب ان يراها تتناك فقط و هو يستمني حتى يقذف و هذا ما جعل كسها يبقى محافظا على حجمه الصغير و لذته بينما هي كانت ساخنة جا من كثرة افتقادها للزب الدافئ المنتصب داخل كسها المتعطش للنيك و الجنس
و كنت انيكها احى سكس بكل قوة حيث كان زبي يدخل كسها بطريقة لذيذة جدا و كان كسها مملوء بالصابون اما عن حرارته فكانت رائعة جدا و انا احس ان زبي يلف جدران كسها كاملة في نيك ساخن جدا و في نفس الوقت لم اتوقف عن رضع بزازها و مص شفتيها و رقبتها الجميلة . و كلما كنت ادفع زبي داخل كسها كلما كانت تلف رجليها على ظهري و تحتضنني بقوة و هي تطلب مني الاستمرار لامتاع كسها في احلى سكس و نيك و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي عشر دقائق فقط و لم استطع المواصلة في النيك من شدة حلاوة كسها و فجاة سحبت زبي من كسها و وضعته على بطنها و بدات اكب المني عليه و هنا اقترب زوجها حتى وضع زبه امام زبي و بدا يدلكه بسرعة كبيرة حتى قذف المني على نفس المكان الذي قذفت فيه على بطن زوجته ثم لمس لي زبي الذي اعجبه حجمه الكبير وبدء بمسكه بقبضه يده وبدأ في تدليكه ونظر لي تسلم زبك يا فحلنا وابتسم لي ونزل وادخل زبي في فمه وبدأ يمصه وينظفه لي وقال لي ريحه شويه . و لم تمضي الا خمسة دقائق حتى عدت اليها في السرير ونمت علي ظهرى وهي صعدت علي زبي وبدأت تحرك نفسها صعوداً ونزولاً وجاء زوجها وصعد علي السرير ووقف بجانب زوجته واعطاها زبه تمصه وهيا تصعد وتنزل علي زبي انا ولعت وهجت م المشهد بعدها قامت الزوجه من فوق زبي الذي كان غارق من عسلها تفاجئت بزوجها جلس علي وكبتيه وامسك زبي ونزل برأسه ليمص زبي وينظفه وزوجته جائت ونامت بجوارى وبدأت انا وهي بتقبيل بعض كنت في حاله تانيه زوجه يمص زبي وانا اقبلها كنت في متعه خيال صعبه وكان زوجها خبير في مص الزب وكنت مستمتع وهو يمصه لي اوى حتى وجد نفسي وانا اقبل زوجته وامص لسانه لقيت يديى لحالها زهبت الي زوجها وبدأت امسكه من رأسه واضغط عليها ليدخل زبي كامل في فمه وفلاً ادخله وبدأت اتحسس جسمه حتى وصلت الي طيزه عندها شديته منها ليلتف قليلاً حتى تكون امامى وهو لم يترك زبي من فمه توقفت للحظات من مص شفايف زوجته لأنظر إلي طيزها التى كانت مفتوحه ونظيفه وهو بحوارى علي اليسار وزوجته يمين وهو بوضع كلب شدتنى طيزه جدا حتى بدأت احسس عليها وعلي خرمه وامسك زبه وادلكه مما كانت هذه الحركه تجعله ينتفض لعدها بدأت ادلك خرمه وقلت لزوجتى هيا قومى اللحسي خرمه ذهبت خلفه وكانت مثل وضعه كلبه انا نائم وهو يمص زبي وهي خلفه تمص خرمه مما جعلني هذا المشهد اذداد هيجاناً بعدها توقف زوجها وقال لى عاوز حاجه تانيه قلتله ايوا قوم اجلس فوق زبي ابتسم وقال تحت امرك وجف وبدأ بالجلوس فرق زبي وبدأ زبي يدخل براحه كان خرمه ضيق هتى دخلت الرأس كان يتأوه وموجوع بسبب حجم زبي حتى جلس عليه كامل وجدت زبه المرتخي بدأ ينتصب وهو ام يتحرك بعد حتى اشتد انتصابه جدا زبي هاج في خرمه داخل وحراره خرمه مولعه وبدا ف الصعود والنزول وبدا يزداد سرعه واهاته ترداد وشهوتي تزداد وزبي يخبط في بطنى منه وجائت زوجتى في وجهي وجلست وبدأت بلحس كسها وخرمها وانا هايج جدا من خرم زوجها الضيق حتى تفاجئت بزوجها وهو يقذف حليبه علي بطنى وبعدها قام وجائ زوجته معه وهم ينظفون الحليب ويلحسونرويشربونه بعدها شكرنى زوجها علي النيكه معه وقال لم اصل الي هذه المرحله من قبل وزبي ينفجر لوحده بدون ما يلمسه وقال كنت مستمتع جدا بزبك وهو داخل خرمى كنت تحس بشده انتصابه وعروقه البارزه وبعدها نزل مصه وجلس وجائت زوجته ونامت ونمت فوقها و ادخلت زبي في كسها و جعلتها تصرخ من الحرارة في احلى سكس حيث كنت انيكها بقوة امام انظار زوجها الذي ارتخى زبه رغم انه ظل يلعب به و قد مارست معها اوضاع نيك حامية جدا و من كل الجهات حتى اني حملتها و اركبتها فوق زبي و رجليها على كتفاي من شدة قوة الشهوة رغم ان جسمها ممتلئ و طيزها و بزازها كبار . و بعد ان شبعت من النيك قررت ان اقذف لها على وجهها و هنا اقترب زوجها مرة اخرى حيث وضع وجهه رفقة وجه زوجته و ملات وجههيما بالمني الساخن بعد احلى سكس مع امراة متزوجة امام زوجها
و لما وصلنا صعدنا الى الطابق الخامس في اعلى العمارة و فتحت لنا زوجته الباب و كانت مثل القمر و هي في الثامنة و الثلاثين من عمرها و شعرها مصبوغ بالاشقر الذهبي و قد كانت تلبس قميص وردي قصير و حلمتيها تبرزان من تحته لانها كانت دون حمالة صدر و نظرت اليها و زبي منتصب عليها ثم نظرت الى زوجها فوجدته يبتسم و هو سعيد بانه سيرى زوجته تتناك احلى سكس و نيك لانه يجد متعة كبيرة في ذلك . و اخذتني الى غرفة النوم و اجلستني على السرير و جلس زوجها على الكرسي بعيد عنا بحوالي متر و نصف فقط و رفعت روبها و تفاجات من جسمها الجميل و كانت تملك بزاز جميلة جدا بيضاء ناصعة مع حلمتين جد بارزتين و طيزها دائري كبير و كسها محلوق عن اخره و احسست ان زبي سوف يخترق البنطلون و يخرج و بدا قلبي ينبض و كنت الى تلك اللحظة غير مصدق انني سانيك امراة امام زوجها احلى سكس و جنس و بقيت للحظات خائف من ان تكون الامور مجرد مكيدة لانني لم اتخيل ان هناك رجل يحضر رجلا اخر كي ينيك زوجته امامه . ثم انستني الشهوة و جمال جسم المراة العارية كل الوساوس و خاصة حين بدات ترقص و تتمايل بطيزها و صدرها امامي و زوجها جلس على الكرسي و اخرج زبه الذي كان صغيرا و مرتخيا ثم امرني بان اخرج زبي كي انيك زوجته و هنا اخرجت زبي الذي كان منتصبا و كبيرا جدا مقارنة بزب زوجها و نزعت بنطلوني كاملا و تعريت مثل زوجته و هجمت عليها في السرير و انا اقبلها بقوة في احلى سكس و رضعت بزازها و لحست حلمتيها المنتصبتين و انا اتاوه من حرارة النيك . و بعد ذلك رضعت زوجته زبي و انا انظر الى زوجها و هو يستمني و يشاهدني انيك زوجته و قد انتصب زبه ثم مددتها على السرير و لحست كسها جيدا و ادخلت لساني بين شفرتيها و كسها يرمي ماء الشهوة بغزارة و حين هيئتها جيدا ادخلت زبي في كسها و بدات انيكها احلى سكس و نيك بكل حلاوة و متعة جنسية . و قد كان كسها صغيرا جدا و ضيقا على زبي و عرفت ان زوجها نادرا ما ينيكها لانه بارد جنسيا معها و يحب ان يراها تتناك فقط و هو يستمني حتى يقذف و هذا ما جعل كسها يبقى محافظا على حجمه الصغير و لذته بينما هي كانت ساخنة جا من كثرة افتقادها للزب الدافئ المنتصب داخل كسها المتعطش للنيك و الجنس
و كنت انيكها احى سكس بكل قوة حيث كان زبي يدخل كسها بطريقة لذيذة جدا و كان كسها مملوء بالصابون اما عن حرارته فكانت رائعة جدا و انا احس ان زبي يلف جدران كسها كاملة في نيك ساخن جدا و في نفس الوقت لم اتوقف عن رضع بزازها و مص شفتيها و رقبتها الجميلة . و كلما كنت ادفع زبي داخل كسها كلما كانت تلف رجليها على ظهري و تحتضنني بقوة و هي تطلب مني الاستمرار لامتاع كسها في احلى سكس و نيك و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي عشر دقائق فقط و لم استطع المواصلة في النيك من شدة حلاوة كسها و فجاة سحبت زبي من كسها و وضعته على بطنها و بدات اكب المني عليه و هنا اقترب زوجها حتى وضع زبه امام زبي و بدا يدلكه بسرعة كبيرة حتى قذف المني على نفس المكان الذي قذفت فيه على بطن زوجته ثم لمس لي زبي الذي اعجبه حجمه الكبير وبدء بمسكه بقبضه يده وبدأ في تدليكه ونظر لي تسلم زبك يا فحلنا وابتسم لي ونزل وادخل زبي في فمه وبدأ يمصه وينظفه لي وقال لي ريحه شويه . و لم تمضي الا خمسة دقائق حتى عدت اليها في السرير ونمت علي ظهرى وهي صعدت علي زبي وبدأت تحرك نفسها صعوداً ونزولاً وجاء زوجها وصعد علي السرير ووقف بجانب زوجته واعطاها زبه تمصه وهيا تصعد وتنزل علي زبي انا ولعت وهجت م المشهد بعدها قامت الزوجه من فوق زبي الذي كان غارق من عسلها تفاجئت بزوجها جلس علي وكبتيه وامسك زبي ونزل برأسه ليمص زبي وينظفه وزوجته جائت ونامت بجوارى وبدأت انا وهي بتقبيل بعض كنت في حاله تانيه زوجه يمص زبي وانا اقبلها كنت في متعه خيال صعبه وكان زوجها خبير في مص الزب وكنت مستمتع وهو يمصه لي اوى حتى وجد نفسي وانا اقبل زوجته وامص لسانه لقيت يديى لحالها زهبت الي زوجها وبدأت امسكه من رأسه واضغط عليها ليدخل زبي كامل في فمه وفلاً ادخله وبدأت اتحسس جسمه حتى وصلت الي طيزه عندها شديته منها ليلتف قليلاً حتى تكون امامى وهو لم يترك زبي من فمه توقفت للحظات من مص شفايف زوجته لأنظر إلي طيزها التى كانت مفتوحه ونظيفه وهو بحوارى علي اليسار وزوجته يمين وهو بوضع كلب شدتنى طيزه جدا حتى بدأت احسس عليها وعلي خرمه وامسك زبه وادلكه مما كانت هذه الحركه تجعله ينتفض لعدها بدأت ادلك خرمه وقلت لزوجتى هيا قومى اللحسي خرمه ذهبت خلفه وكانت مثل وضعه كلبه انا نائم وهو يمص زبي وهي خلفه تمص خرمه مما جعلني هذا المشهد اذداد هيجاناً بعدها توقف زوجها وقال لى عاوز حاجه تانيه قلتله ايوا قوم اجلس فوق زبي ابتسم وقال تحت امرك وجف وبدأ بالجلوس فرق زبي وبدأ زبي يدخل براحه كان خرمه ضيق هتى دخلت الرأس كان يتأوه وموجوع بسبب حجم زبي حتى جلس عليه كامل وجدت زبه المرتخي بدأ ينتصب وهو ام يتحرك بعد حتى اشتد انتصابه جدا زبي هاج في خرمه داخل وحراره خرمه مولعه وبدا ف الصعود والنزول وبدا يزداد سرعه واهاته ترداد وشهوتي تزداد وزبي يخبط في بطنى منه وجائت زوجتى في وجهي وجلست وبدأت بلحس كسها وخرمها وانا هايج جدا من خرم زوجها الضيق حتى تفاجئت بزوجها وهو يقذف حليبه علي بطنى وبعدها قام وجائ زوجته معه وهم ينظفون الحليب ويلحسونرويشربونه بعدها شكرنى زوجها علي النيكه معه وقال لم اصل الي هذه المرحله من قبل وزبي ينفجر لوحده بدون ما يلمسه وقال كنت مستمتع جدا بزبك وهو داخل خرمى كنت تحس بشده انتصابه وعروقه البارزه وبعدها نزل مصه وجلس وجائت زوجته ونامت ونمت فوقها و ادخلت زبي في كسها و جعلتها تصرخ من الحرارة في احلى سكس حيث كنت انيكها بقوة امام انظار زوجها الذي ارتخى زبه رغم انه ظل يلعب به و قد مارست معها اوضاع نيك حامية جدا و من كل الجهات حتى اني حملتها و اركبتها فوق زبي و رجليها على كتفاي من شدة قوة الشهوة رغم ان جسمها ممتلئ و طيزها و بزازها كبار . و بعد ان شبعت من النيك قررت ان اقذف لها على وجهها و هنا اقترب زوجها مرة اخرى حيث وضع وجهه رفقة وجه زوجته و ملات وجههيما بالمني الساخن بعد احلى سكس مع امراة متزوجة امام زوجها