رسالة اليها و الرد بالرسم على رمال شاطىء البحر

[سناء الديب]

ارتديت مايوه بكينى فاضح انا سناء الديب . انثى كاملة الانوثة مثيرة جنسيا نتاية بلدى من حى الشرابية الشعبى جدا و من أعنف نساء الحى رغبة و براكين جنسية و زلازل وأمطار وعواصف البجاحة والجراة و شبق العاهرات فى عجينة تكويني و دمائى و لكنني فى شهادة الميلاد (ذكر) و تحت بطنى و بين افخاذى اعضاء ذكورة قوية عنيفة قاسية مختفية ترتكب اشنع الجرائم الجنسية فى الخفاء التام و تنسحب بعد ان تشبع و تكتفى فتختفى داخل شفايف و انتفاخ كس كامل جميل مثير جدا .. و لكنني اعتمد تماما على جواز السفر المتجدد و بطاقة الرقم القومي حيث تذكر البيانات اننى أنثى و جسدى المتفجر بالانوثة يشهد بأننى انثى و منحنيات و كيرفات و انتفاخات الثديين والارداف و خصرى الضيق الصغير جدا و نعومة جسدى الناعم الخالى تماما من الشعر و وجهى الانثوى الفاجر بعيوني و شفايفى و خدودى و شعرى الحرير الغزير جدا الطويل الى اردافى يهفهف ليعلن للعالم اننى انثى مائة بالمائة .. أقيم بمفردى فى شقة صغيرة فى مساكن المظلوم الشعبية بنهاية شارع مهمشة فى حى القسوة و الاجرام و الممنوعات بالشرابية ، ولكن داخل كل شقة ملايين من الدولارات و العملات و مظاهر الثراء الفاحش نتيجة الأنشطة الاجرامية و الممنوعات و بيع الأجساد المنتشر فى الحى المحروم من التعليم و الحضارة الا لأفراد هاجروا الى أحياء الاغنياء ..
وضعت فى حقيبة السفر الصغيرة عدة آلاف من الجنيهات والدولارات و ركبت سيارتى الفاخرة الجديدة و معى حبيبى س وانطلقت الى الشاليه الخاص به فى الساحل الشمالي لقضاء اسبوعين او ثلاثة بعيدا عن حر الشرابية و أسواقها الملوثة بالدخان و التراب و الطين و فجور نساءها و إجرام ذكورها .

على الشاطيء تمددت بعد السباحة اتنفس الهواء بجشع و أملا بزازى بالاكسجين و تقلبت على بطنى لترتفع اردافى الثقيلة منفوخة و افخاذى الملفوفة الممتلئة الشهية و انا احتضن بزازى الانفجارية المفخخة بالرغبات الجنسية العارية المدمرة ، فرايت امرأة تنافسنى فى الانوثة و الجمال و استعراض جسمها الجميل ، كانت تجمع الرمال الناعمة و تصنع منها تمثال رمليا يشبهني كثيرا لانثى تنام على بطنها مثلى .. كان التمثال رائع الجمال حقا مثلى و لكنه عارى تماما بدون مايوه على الإطلاق... راحت المرآة تتحسس ارداف التمثيل و تضيف اليه حجما اكبر بمزيد من الرمال الناعمة .. و تحسست بأصابعها الأخدود الفلق الفاصل بين ارداف التمثال و هى تنظر لى فى عينى بصراحة و تبتسم ابتسامة عريضة و تلعق شفتيها علامة و رسالة جنسية متعارف عليها بين الاناث معناها انها تشتهى وتطلب ان تلعق لى كسى و تلحسه و تمص بظرى وتمارس معى الجنس الفموى و السحاق .. و بدأت اراقبها بشغف شديد و هى تدس إصبعين بين ارداف التمثال الرملى و تخترق خرم طيظ التمثال و تدخل و تخرج الاصبعين ثم تلف بهما حلقات داخل فتحة طيظ التمثال توسعها ... فأردت ان ارسل لها رسالة مشابهة اقول لها فيها اننى موافقة و اريد ممارسة السحاق معها. فانقلبت على ظهرى و رحت انظر اليها فى عينيها و انا اتحسس بزازى و قبة كسى المنتفخة جدا بسبب وسادة الكس التى تشبه حوافر الجمل المشقوقة كفتحة الكس و التى احرص دائما على ارتداءها لاغراء و إثارة الاخريات لممارسة الجنس معى .. فابتسمت المرآة و ارسلت لى قبلة عبر الهواء و سألتني ان كان معى سجائر لأنها تحتاج إلى التدخين. فزحفت نحوها اتحرك كالتمساح على بطنى فظهرت بزازى و طياظى شديدة الاثارة الجنسية جدا و أخرجت سيجارة واحدة كبيرة طويلة من ماركة انجليزية عالمية مشهورة فى العلبة الحمراء الدانهل الكبيرة و كان بين التبغ فى داخل السجارة مادة اخرى ممنوعة مقطعة الى قطع صغيرة جدا لونها بنى غامق و لها رائحة مميزة معروفة تماما لأى معلمة و معلم يتاجر فى الممنوع و اشعلت السيجارة واخذنا انا و هى نتبادل الأنفس من نفس السيجارة ثم اشعلت سيجارة ثانية و ثالثة و رابعة من نفس السجائر المحشوة بالممنوعات بينما اصبعى الأوسط ينيك التمثال فى الكس و يتحسس بزازه و افخاذه .. نظرت لى المرآة و اقتربت حتى التصقت بى و نحن ننام على بطننا بجوار التمثال الرملى و قبلت شفتاى قبلة طويلة ذات مزاج عالى و اخذت ترضع شفتاى و تتحسس بطنى و اردافى .. و همست لها و انا اعتصر قبة كسها : تعالى ندخل جوة الشاليه ... و دخلنا و تركت الباب مفتوحا ليدخل بعدنا حبيبى س الذى كان يتابع كل ما حدث ...
البقية تأتى...

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Ofaالديوث]

ارتديت مايوه بكينى فاضح انا سناء الديب . انثى كاملة الانوثة مثيرة جنسيا نتاية بلدى من حى الشرابية الشعبى جدا و من أعنف نساء الحى رغبة و براكين جنسية و زلازل وأمطار وعواصف البجاحة والجراة و شبق العاهرات فى عجينة تكويني و دمائى و لكنني فى شهادة الميلاد (ذكر) و تحت بطنى و بين افخاذى اعضاء ذكورة قوية عنيفة قاسية مختفية ترتكب اشنع الجرائم الجنسية فى الخفاء التام و تنسحب بعد ان تشبع و تكتفى فتختفى داخل شفايف و انتفاخ كس كامل جميل مثير جدا .. و لكنني اعتمد تماما على جواز السفر المتجدد و بطاقة الرقم القومي حيث تذكر البيانات اننى أنثى و جسدى المتفجر بالانوثة يشهد بأننى انثى و منحنيات و كيرفات و انتفاخات الثديين والارداف و خصرى الضيق الصغير جدا و نعومة جسدى الناعم الخالى تماما من الشعر و وجهى الانثوى الفاجر بعيوني و شفايفى و خدودى و شعرى الحرير الغزير جدا الطويل الى اردافى يهفهف ليعلن للعالم اننى انثى مائة بالمائة .. أقيم بمفردى فى شقة صغيرة فى مساكن المظلوم الشعبية بنهاية شارع مهمشة فى حى القسوة و الاجرام و الممنوعات بالشرابية ، ولكن داخل كل شقة ملايين من الدولارات و العملات و مظاهر الثراء الفاحش نتيجة الأنشطة الاجرامية و الممنوعات و بيع الأجساد المنتشر فى الحى المحروم من التعليم و الحضارة الا لأفراد هاجروا الى أحياء الاغنياء ..
وضعت فى حقيبة السفر الصغيرة عدة آلاف من الجنيهات والدولارات و ركبت سيارتى الفاخرة الجديدة و معى حبيبى س وانطلقت الى الشاليه الخاص به فى الساحل الشمالي لقضاء اسبوعين او ثلاثة بعيدا عن حر الشرابية و أسواقها الملوثة بالدخان و التراب و الطين و فجور نساءها و إجرام ذكورها .

على الشاطيء تمددت بعد السباحة اتنفس الهواء بجشع و أملا بزازى بالاكسجين و تقلبت على بطنى لترتفع اردافى الثقيلة منفوخة و افخاذى الملفوفة الممتلئة الشهية و انا احتضن بزازى الانفجارية المفخخة بالرغبات الجنسية العارية المدمرة ، فرايت امرأة تنافسنى فى الانوثة و الجمال و استعراض جسمها الجميل ، كانت تجمع الرمال الناعمة و تصنع منها تمثال رمليا يشبهني كثيرا لانثى تنام على بطنها مثلى .. كان التمثال رائع الجمال حقا مثلى و لكنه عارى تماما بدون مايوه على الإطلاق... راحت المرآة تتحسس ارداف التمثيل و تضيف اليه حجما اكبر بمزيد من الرمال الناعمة .. و تحسست بأصابعها الأخدود الفلق الفاصل بين ارداف التمثال و هى تنظر لى فى عينى بصراحة و تبتسم ابتسامة عريضة و تلعق شفتيها علامة و رسالة جنسية متعارف عليها بين الاناث معناها انها تشتهى وتطلب ان تلعق لى كسى و تلحسه و تمص بظرى وتمارس معى الجنس الفموى و السحاق .. و بدأت اراقبها بشغف شديد و هى تدس إصبعين بين ارداف التمثال الرملى و تخترق خرم طيظ التمثال و تدخل و تخرج الاصبعين ثم تلف بهما حلقات داخل فتحة طيظ التمثال توسعها ... فأردت ان ارسل لها رسالة مشابهة اقول لها فيها اننى موافقة و اريد ممارسة السحاق معها. فانقلبت على ظهرى و رحت انظر اليها فى عينيها و انا اتحسس بزازى و قبة كسى المنتفخة جدا بسبب وسادة الكس التى تشبه حوافر الجمل المشقوقة كفتحة الكس و التى احرص دائما على ارتداءها لاغراء و إثارة الاخريات لممارسة الجنس معى .. فابتسمت المرآة و ارسلت لى قبلة عبر الهواء و سألتني ان كان معى سجائر لأنها تحتاج إلى التدخين. فزحفت نحوها اتحرك كالتمساح على بطنى فظهرت بزازى و طياظى شديدة الاثارة الجنسية جدا و أخرجت سيجارة واحدة كبيرة طويلة من ماركة انجليزية عالمية مشهورة فى العلبة الحمراء الدانهل الكبيرة و كان بين التبغ فى داخل السجارة مادة اخرى ممنوعة مقطعة الى قطع صغيرة جدا لونها بنى غامق و لها رائحة مميزة معروفة تماما لأى معلمة و معلم يتاجر فى الممنوع و اشعلت السيجارة واخذنا انا و هى نتبادل الأنفس من نفس السيجارة ثم اشعلت سيجارة ثانية و ثالثة و رابعة من نفس السجائر المحشوة بالممنوعات بينما اصبعى الأوسط ينيك التمثال فى الكس و يتحسس بزازه و افخاذه .. نظرت لى المرآة و اقتربت حتى التصقت بى و نحن ننام على بطننا بجوار التمثال الرملى و قبلت شفتاى قبلة طويلة ذات مزاج عالى و اخذت ترضع شفتاى و تتحسس بطنى و اردافى .. و همست لها و انا اعتصر قبة كسها : تعالى ندخل جوة الشاليه ... و دخلنا و تركت الباب مفتوحا ليدخل بعدنا حبيبى س الذى كان يتابع كل ما حدث ...
البقية تأتى...

انا بروح الشربيه

 

[سناء الديب]

انا بروح الشربيه

تعالى منتظراك

 

[العيون السود]

كملي الحتوته عجبتني

 

[Ofaالديوث]

ارتديت مايوه بكينى فاضح انا سناء الديب . انثى كاملة الانوثة مثيرة جنسيا نتاية بلدى من حى الشرابية الشعبى جدا و من أعنف نساء الحى رغبة و براكين جنسية و زلازل وأمطار وعواصف البجاحة والجراة و شبق العاهرات فى عجينة تكويني و دمائى و لكنني فى شهادة الميلاد (ذكر) و تحت بطنى و بين افخاذى اعضاء ذكورة قوية عنيفة قاسية مختفية ترتكب اشنع الجرائم الجنسية فى الخفاء التام و تنسحب بعد ان تشبع و تكتفى فتختفى داخل شفايف و انتفاخ كس كامل جميل مثير جدا .. و لكنني اعتمد تماما على جواز السفر المتجدد و بطاقة الرقم القومي حيث تذكر البيانات اننى أنثى و جسدى المتفجر بالانوثة يشهد بأننى انثى و منحنيات و كيرفات و انتفاخات الثديين والارداف و خصرى الضيق الصغير جدا و نعومة جسدى الناعم الخالى تماما من الشعر و وجهى الانثوى الفاجر بعيوني و شفايفى و خدودى و شعرى الحرير الغزير جدا الطويل الى اردافى يهفهف ليعلن للعالم اننى انثى مائة بالمائة .. أقيم بمفردى فى شقة صغيرة فى مساكن المظلوم الشعبية بنهاية شارع مهمشة فى حى القسوة و الاجرام و الممنوعات بالشرابية ، ولكن داخل كل شقة ملايين من الدولارات و العملات و مظاهر الثراء الفاحش نتيجة الأنشطة الاجرامية و الممنوعات و بيع الأجساد المنتشر فى الحى المحروم من التعليم و الحضارة الا لأفراد هاجروا الى أحياء الاغنياء ..
وضعت فى حقيبة السفر الصغيرة عدة آلاف من الجنيهات والدولارات و ركبت سيارتى الفاخرة الجديدة و معى حبيبى س وانطلقت الى الشاليه الخاص به فى الساحل الشمالي لقضاء اسبوعين او ثلاثة بعيدا عن حر الشرابية و أسواقها الملوثة بالدخان و التراب و الطين و فجور نساءها و إجرام ذكورها .

على الشاطيء تمددت بعد السباحة اتنفس الهواء بجشع و أملا بزازى بالاكسجين و تقلبت على بطنى لترتفع اردافى الثقيلة منفوخة و افخاذى الملفوفة الممتلئة الشهية و انا احتضن بزازى الانفجارية المفخخة بالرغبات الجنسية العارية المدمرة ، فرايت امرأة تنافسنى فى الانوثة و الجمال و استعراض جسمها الجميل ، كانت تجمع الرمال الناعمة و تصنع منها تمثال رمليا يشبهني كثيرا لانثى تنام على بطنها مثلى .. كان التمثال رائع الجمال حقا مثلى و لكنه عارى تماما بدون مايوه على الإطلاق... راحت المرآة تتحسس ارداف التمثيل و تضيف اليه حجما اكبر بمزيد من الرمال الناعمة .. و تحسست بأصابعها الأخدود الفلق الفاصل بين ارداف التمثال و هى تنظر لى فى عينى بصراحة و تبتسم ابتسامة عريضة و تلعق شفتيها علامة و رسالة جنسية متعارف عليها بين الاناث معناها انها تشتهى وتطلب ان تلعق لى كسى و تلحسه و تمص بظرى وتمارس معى الجنس الفموى و السحاق .. و بدأت اراقبها بشغف شديد و هى تدس إصبعين بين ارداف التمثال الرملى و تخترق خرم طيظ التمثال و تدخل و تخرج الاصبعين ثم تلف بهما حلقات داخل فتحة طيظ التمثال توسعها ... فأردت ان ارسل لها رسالة مشابهة اقول لها فيها اننى موافقة و اريد ممارسة السحاق معها. فانقلبت على ظهرى و رحت انظر اليها فى عينيها و انا اتحسس بزازى و قبة كسى المنتفخة جدا بسبب وسادة الكس التى تشبه حوافر الجمل المشقوقة كفتحة الكس و التى احرص دائما على ارتداءها لاغراء و إثارة الاخريات لممارسة الجنس معى .. فابتسمت المرآة و ارسلت لى قبلة عبر الهواء و سألتني ان كان معى سجائر لأنها تحتاج إلى التدخين. فزحفت نحوها اتحرك كالتمساح على بطنى فظهرت بزازى و طياظى شديدة الاثارة الجنسية جدا و أخرجت سيجارة واحدة كبيرة طويلة من ماركة انجليزية عالمية مشهورة فى العلبة الحمراء الدانهل الكبيرة و كان بين التبغ فى داخل السجارة مادة اخرى ممنوعة مقطعة الى قطع صغيرة جدا لونها بنى غامق و لها رائحة مميزة معروفة تماما لأى معلمة و معلم يتاجر فى الممنوع و اشعلت السيجارة واخذنا انا و هى نتبادل الأنفس من نفس السيجارة ثم اشعلت سيجارة ثانية و ثالثة و رابعة من نفس السجائر المحشوة بالممنوعات بينما اصبعى الأوسط ينيك التمثال فى الكس و يتحسس بزازه و افخاذه .. نظرت لى المرآة و اقتربت حتى التصقت بى و نحن ننام على بطننا بجوار التمثال الرملى و قبلت شفتاى قبلة طويلة ذات مزاج عالى و اخذت ترضع شفتاى و تتحسس بطنى و اردافى .. و همست لها و انا اعتصر قبة كسها : تعالى ندخل جوة الشاليه ... و دخلنا و تركت الباب مفتوحا ليدخل بعدنا حبيبى س الذى كان يتابع كل ما حدث ...
البقية تأتى...

انا بروح الشربيه

تعالى منتظراك

تعالي خاص