تثبيت و ادمان اللذة التى اكتشفتها فى بداية المراهقة و ما قبلها

[كوكوواكى]

دائما تعود بى الذاكرة لاحداث ما قبل المراهقة عندما كانت اختى الأكبر منى و ايضا أمى التى كانت تتمنى ان اكون بنتا تعاملني كبنت اثناء الاستحمام و ايضا فى السرير و لحظات اللعب والدلال فيضعونى فى الملابس البناتى الداخلية و الخارجية والفساتين و يعملوا ليا روج و زينة بناتى و شعرى طويل حتى اردافى و كحل و رموش صناعية فى عيونى و كانت تقبل ظهرى كثيرا و انام على بطنى و هى تلحس وتعض وتضرب اردافى ثم تدلكها بالكريمات و البارفانات و ينزلق اصبعها ثم اصبعين داخلى بين اردافى فاغمض عينى و اعيش لذات لاتنتهي بين شفتيها وهى تعتصر بزازى و اردافى و تطلب منى ان ارضع بزازها و امتص مهبلها وبظرها و امارس معها السحاق كاننى انثى كاملة الانوثة .. و الغريبة اننى لم أطلب هذا من صديقاتي و عشيقاتى و لا من زوجتى و لكنني كنت اترك نفسى مرتخيا بين احضانهم فكانت كل صديقة تفعل بى بالضبط كما تفعل اختى و أمى و زوجتى تمارس معى السحاق و تجاهلت تماما قضيبى المنتصب مع ان حجمه طبيعى طويل و غليظ و يفوق كثيرا من الذكور .. أحببت جدا وعشقت ان اكون انثى فى أحضان الاناث . و كنت أخاف الذكور و اخاف الاقتراب منهم او خلع ملابسى أمامهم او ممارسة الرياضة و السباحة معهم حتى أحببت ظميلا لى جميلا جدا و من طبقة راقية جدا و عرف اننى احب ممارسة السحاق فقال لى انه مثلى تماما و يعشق ان يكون انثى و يلبس انثى ويتزين . زرته كثيرا و فعلنا ذلك معا و فى مرة شاهدتنا وضبطتنا امه فضحكت و شجعتنا على الاستمرار حتى جاء يوم و نامت هى فوقى و ادخلت صوابعها فى مؤخرتى بشكل لذيذ جدا و عشقت قبلاتها و احضانها فعلمتنى كيف ادخل قضيبى فيها و مارست الجنس معى من الامام والخلف وصرت قريبا منها و افعل معها ذلك امام ابنها صديقى واخبرت ماما واختى فرحبت كل منهما بممارسة الجنس معها بالتبادل هى تنيكنى الاول ثم تجعلنى انيكها من الخلف و ماما من الامام و الخلف و عندما عشقت ولدا زميلى فى الثانوى وكان مثلى نتبادل الأدوار.. عشقت اكثر ان اكون سالب تحته و استمرت علاقاتى حتى الجامعة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[بطة الدلوعة]

دائما تعود بى الذاكرة لاحداث ما قبل المراهقة عندما كانت اختى الأكبر منى و ايضا أمى التى كانت تتمنى ان اكون بنتا تعاملني كبنت اثناء الاستحمام و ايضا فى السرير و لحظات اللعب والدلال فيضعونى فى الملابس البناتى الداخلية و الخارجية والفساتين و يعملوا ليا روج و زينة بناتى و شعرى طويل حتى اردافى و كحل و رموش صناعية فى عيونى و كانت تقبل ظهرى كثيرا و انام على بطنى و هى تلحس وتعض وتضرب اردافى ثم تدلكها بالكريمات و البارفانات و ينزلق اصبعها ثم اصبعين داخلى بين اردافى فاغمض عينى و اعيش لذات لاتنتهي بين شفتيها وهى تعتصر بزازى و اردافى و تطلب منى ان ارضع بزازها و امتص مهبلها وبظرها و امارس معها السحاق كاننى انثى كاملة الانوثة .. و الغريبة اننى لم أطلب هذا من صديقاتي و عشيقاتى و لا من زوجتى و لكنني كنت اترك نفسى مرتخيا بين احضانهم فكانت كل صديقة تفعل بى بالضبط كما تفعل اختى و أمى و زوجتى تمارس معى السحاق و تجاهلت تماما قضيبى المنتصب مع ان حجمه طبيعى طويل و غليظ و يفوق كثيرا من الذكور .. أحببت جدا وعشقت ان اكون انثى فى أحضان الاناث . و كنت أخاف الذكور و اخاف الاقتراب منهم او خلع ملابسى أمامهم او ممارسة الرياضة و السباحة معهم حتى أحببت ظميلا لى جميلا جدا و من طبقة راقية جدا و عرف اننى احب ممارسة السحاق فقال لى انه مثلى تماما و يعشق ان يكون انثى و يلبس انثى ويتزين . زرته كثيرا و فعلنا ذلك معا و فى مرة شاهدتنا وضبطتنا امه فضحكت و شجعتنا على الاستمرار حتى جاء يوم و نامت هى فوقى و ادخلت صوابعها فى مؤخرتى بشكل لذيذ جدا و عشقت قبلاتها و احضانها فعلمتنى كيف ادخل قضيبى فيها و مارست الجنس معى من الامام والخلف وصرت قريبا منها و افعل معها ذلك امام ابنها صديقى واخبرت ماما واختى فرحبت كل منهما بممارسة الجنس معها بالتبادل هى تنيكنى الاول ثم تجعلنى انيكها من الخلف و ماما من الامام و الخلف و عندما عشقت ولدا زميلى فى الثانوى وكان مثلى نتبادل الأدوار.. عشقت اكثر ان اكون سالب تحته و استمرت علاقاتى حتى الجامعة

احب قضيبك قوى .. فاكر يا جميل