- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 164
- مستوى التفاعل
- 369
- نقاط
- 3,068
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- بين الفخذين
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
أسمى نبوية ملكة جمال وآلهة الانوثة بيضاء قشطة طرية قوى وجه جميل يهبل و شعر بنى عقيل قوى ناعم طويل لغاية طيظى لو شفت روحى فى المراية أهيج موت بزازى جميلة مثال أعلى للانوثة بطنى مفيش غير سوة صغيرة مرتفعة قليلا قبة كسى قبة العذاب واللعنة فمن يراها يقذف بدون وعى بسرعة الف مرة و يموت بسكتة قلبية كسى و شفايفه المليانة تبتسم فى اغراء عن لون احمر بنى خفيف مبلولة بالشهوة كبير عالى منتفخ مندفع للأمام و بظرى ببن الشفايف زوبر واقف عليه غطاء بنى خفيف و خصرى رفيع خالص تحيطه كف رجل و عرض الحوض عريض ثلاث أضعاف عرض اكتافى مفتوح للجانبين اما ظهرى فهو لحم طرى ناعم مرسوم بريشة مشقوق بالطول من رقبتى لغاية الشق بين طياظى يقسم جسمى بالطول نصفين لحم و دهن خفيف طرى و طياظى آه آه آه أجمل طياظ فى الدنيا تشوفها عيون و كبيرة تقيلة مليانة مرفوعة قوية عضلات خفيفة و عريضة عريضة تقتلك لو لمستها كلها كهرباء مليون ميجاوات و افخاذى آه اوف أوف اوف يا افخاذى مليانة ملفوفة انسيابية ناعمة قشطة طرية تنزل بالتدريج لسمانة رجليا و يوووووووه على سمانة رجليا جميلة جميلة رومانية إيطالية مليانة و قدم رجلى صغنطوط صوابعى نونو خالص و الاهم من كل ده جسمى كله خالى تماما من الشعر طبيعى لبن ناعم يادوب شعرتى شعرة كسى شعر بنى ناعم طويل قوى زى الشعر تحت باطى بالضبط ريحته هرمونات انوثتى و عرق خفيف طعمه يهبل الرجالة و طبعا موش احلق شعرتى ولاتحت باطى الا صباحية قبل النيك بس ... فرحت يوم أمى قالت جالك عريس و انا عيلة لسة ١٢ سنة زوروا لى شهادة ميلاد بأوامر ابويا الجبار الغنى صاحب كل الأرض والزرع والترع فى القرية و القاسى المفترى القاتل بلا رحمة و المعروف على مستوى كل محافظات مصر و بخاصة محافظات بيع السلاح و تجارة المخدرات و الممنوع ولو نظر ناحية شخص بقرف يقتلوه الرجالة فى ثوان و تقف الحكومة أمام ابويا عاجزة عن النيل منه تتمنى رضاءه لتأخذ منه المحاصل التى تطعم الدولة كلها و تشترى منه قطعان الماشية لتحافظ على اسعار اللحوم للشعب ..
وتم الزفاف الى رجل فى الخامسة و الثلاثين يقال انه غنى من عائلة فى محافظة بعيدة و موظف فى وزارة الأشغال والرى رئيسا لقطاع السدود و المياة فى محافظة نائية فى الصعيد ..
ليلة الدخلة تلاعب بانوثتى و أطال فى مداعبة كسى وهو معلم شارب مخدرات و ويسكى فقذفت فى فمه ويده و على رأس قضيبه مرات و مرات و مرات حتى هلكت تماما قبل ان يرفع افخاذى على صدره و يخرقنى و ياخد وشى او بكارتى وينزل دمى غزيرا على منديل ابيض حرير كبير لتخطفه أمى وخالاتى و كبيرات نساء القبيلة اللاتي وقفن بجوارى مدة ثلاث ساعات منذ اختلى بى فى حجرة النوم الدخلة الرسمية يشاهدون قضيبه يفرش بين فخاذى و كسى و بين طياظى و يشاهدونه ياكل كسى ولحمى بفمه و يلعقنى كالكلب و يشرب سائلى و رأوه يلعب فى بزازى و يرضع منهما و يمص حلماتى و راوه يقبل قدمى و يمص اصابعها و راوه يقبل بطنى ويلحسها و راوه يقبل ظهرى و يعتصر لحمى و اردافى يفتحها و يقبل خرم طيزى و يلحسه وسقطت بعض النساء من قريباتى من طولها و اغمى عليهن من الهيجان وهى تشاهده ينيكنى بقسوة و عنفوان و قوة طاغية .. بقينا أسبوعين فى ضيافة قصر أبى ينيكنى عريسى ليلا و نهارا حتى جاءت موعد العادة الشهرية و لم تنزل و امتنعت تماما فعرفت أمى وخالاتى و عماتى اننى التقطت من قضيب العريس الحيوانات المنويه و بقيت حامل ... عندها سمحوا له ولى بالسفر الى محافظة العمل البعيدة جدا محافظة (@$&^%) وهناك منذ الليلة التالية حاول زوجى ان ينيكنى فى طيظى و علمنى امص قضيبه وكان العذاب الوان و ضربني بقسوة و حرمنى من الطعام و التواليت و ربطنى و علقنى فى السقف حتى رضخت له مطيعة ورضيت له ان ينيكنى فى طيظى .. كانت عذاب عذاب عذاب و الام لا حدود لها .. و استمر اسابيع ينيكنى فى طيظى حتى تعودت و بالتدريج عشقت انه ينيكنى فى طيظى التى زادت وكبر حجمها من كثرة اللبن و النيك فيها و صرت اسير واتحرك بشكل مختلف تتخذ فيه طياظى حركات بندولية تحدف على الجانبين بعيد عن بعض و صارت افخاذى التى زادت و امتلأت باللحم والدهن تحتك عند الكس ببعضها فاهيج ويحصل لى التهاب و تسليخ فاضطررت ان افرشح فخاذى بعيد عن بعض وانا اسير فىةكل مكان فاشتعلت المدينة بالهيجان كل من يرانى أسير فى الأسواق او فى الشوارع يسجد لى يطلب بشتى الوسائل ان ينيكنى فتشتعل شهواتى بسبب كثرة الغزل الفاضح الصريح باللفظ و الإشارة حتى حدث يوما ان صفعت شابا على وجهه بسبب تحرشه القوى بى و غرز قضيبه المنتصب فى طياظى فى السوق وصبرت عليه فإذا به يقذف اللبن على فستانى الناعم الرقيق الشفاف الحرير الأحمر بالضبط فى فتحتى الشرجية، فضربته لأدافع عن شرفى لأن الناس كانوا يراقبونه ينيكنى منذ بدأ التحرش و انا لم امنعه ولم اعترض حتى نظرت حولى فوجدت الجميع يراقب الشاب وهو ينيكنى فى السوق فوق الملابس و قضيبه مشروع عارى بين اردافى .. و صادف مرور شرطى فقبض على الشاب واخذه الى قسم الشرطة و قال لى تعالى حصلينى ليرى الضابط لبن الشاب على طيظك كدليل . .. و ذهبت إلى قسم الشرطة و تم عمل محضر وتحويل للنيابة كل هذا و الضابط ياكلني بعينيه و يسألني أسئلة خارجة محرجة تموتني مثل هو دخل فيك . كنت حاسة بقضيبه. قعد يعمل لك كثير. كنت ساكتة ليه . فقلت للضابط كل شىء ثم قلت له عاوزة اقول لك طلب مهم !! فاخذنى فى حجرة و قلت له عاوزة اتنازل عن المحضر وعن كل شىء علشان موش عاوزة جوزى يعرف حاجة عن اللى حصل .. قال طيب احنا نكمل عادى و نحجز الشاب اسبوع عندنا علشان نربيه و بعدين نسيبه .. بس انا ليا طلب انا كمان !! انا عاوز آجى لك البيت بحجة استكمال التحريات و اشرب معاك الشاى علشان انت حلوة قوى و نفسى فى حضنك .. فاعطيت الضابط مواعيد غياب و ذهاب و عودة زوجى من وإلى العمل و العنوان و التليفون بسبب ان الضابط الشاب كان جميل جدا و عسل و كنت نفسى اتجوز ضابط و قال لى بكرة الصبح عندك و جاء الضابط و كان لقاء الاحلام الجنسى و متعتى الحقيقية بالحب و ناكنى كثير قوى بشبابه وقوته العنيفة فى طيظى و متع كسى قوى وعشقت حبه و اعطانى عنوان شقته القريب جدا من عنوانى فعشقته و ارسلت له كل يوم الطعام ساخن لتناول الغداء والعشا فى بيته وبقيت اروح معايا الخدامة بتاعتى انظف له الشقة و اوضب له الكلوتات والهدوم فى الدولاب و بقيت فى موعد إجازاته اسافر معاه القاهرة اقضى معاه الاجازة و زوجى فاكر اننى عند ابويا فى القرية البعيدة فى أقصى الشمال .. و ضرب حظى عندما فوجئت فى يوم بالشاب الذى ضربته فى السوق اسمه حسام عرف عنوان بيتى و راقبنى حتى رأى الضابط يزورنى و طلع على سطح البيت وراء بيتى و رأى الضابط ينيكنى فى حجرة نومى و كل مكان داخل شقتى و قام بتصوير صور و افلام فيديو كثيرة .. و جاء الى شقتى يريد حقه و التعويض دون ان أدرى فتحت له الباب وفرحت واخدته بالحضن شبه عارية و قلت له كنت ب ادور عليك علشان تسامحني و اقول لك احبك و حبيت جرأتك وحبيت قضيبك الكبير الناشف نفسى فيه .. و اخدته عالسرير ناكنى قوى و عرفت اسمه وعنوانه وأنه طالب فى كلية التجارة وحيد امه الأرملة و كان مستقبله ح يضيع يوم راح القسم معايا .. و صارحني و ورانى الصور والأفلام الفيديو اللى كان جاى يهددني بيها واستمرت علاقتى بعشيقين فى وقت واحد.
وفى يوم جاء عدد من كبار المدينة لزيارة زوجى و للعب القمار معاه و كان كل يوم ييجوا زوجى يخسر خالص فى لعب القمار و عيونهم كلهم عليا و جوزى قال لى البسي عريان خالص واطلعى قدمى لهم المشاريب و الوسكى والبيرة بفلوس يدفعوها لى بين بزازى وامتدت ايديهم لبين فخاذى يتحسسون كسى قدام زوجى و يبتسم لى ولهم ، حتى جاءوا يوم يلعبون القمار و الكسبان منهم ياخدني ينيكنى على طرابيزة القمار .. و فعلا فوجئت ان زوجى موافق و ناكنى شاب مهندس عملاق على منضدة القمار حتى شبع وانا هايجة موت عمالة انزل واجيب فيضانات و طلع الثانى و الثالث و الحداشر لاعب ناكونى على منضدة القمار وزوجى يشاهد و يضحك و يناولهم ورق التواليت حتى طلوع شمس اليوم التالى .. وتكررت تلك الحوادث أسبوعيا و تعبت و حان موضع ولادة طفلى الثانى فتركت البيت و سافرت مع عشيقى طالب كلية التجارة وبقيت معه فى القاهرة فى شقة اصدقاءه الطلاب من بلده لينيكنى هو و كلهم بعده ليل ونهار لمدة أسبوع باسم الحب و ذهبت إلى قريتنا و نمت فى أحضان خالتى و اعترفت لها ببعض ما حدث لى و خشيت ان يقتلنى أبى و تولت هى الكلام مع أمى و اتفقت معها أمى على طلاقى. و لكن أبى الغبى قال مفيش عندنا بنات تطلق ابدا تروح تموت تحت رجلين جوزها و ترجع لنا فى نعش ندفنها هنا بس. و رجعت و وجدت زوجى الديوث تزوج من فتاة جميلة جدا سمراء عسل خالص و فرحت بها وهى فرحت بى وأخذت تواسينى وتصبرنى و تطورت علاقتنا الى حب وعشق و ممارسة الجنس معها و السحاق و عرفت ان لى عشيقان فى المدينة فصارت تسهل لى اللقاء معهما ومكان وإمكانيات النيك اكثر مما مضى بل وشاركتنى فى نيك الضابط وطالب الجامعة و اصطادت العديد من العشاق الأثرياء التجار الكبار نذهب إليهم للنيك فى مقابل فلوس كثير نقسمها معا انا وهى و زادت علاقتى الجنسية بها حتى حد الهوس و الجنون و فكرنا اننا يجب ان نتخلص من زوجها المقامر ونعيش لأنفسنا و نستمتع بالنقود و الذهب و فجأة مات ابنى و ابنتى معا غرقى فى نهر النيل فى حادث انقلاب معدية. فكرهت الدنيا ونفسى و قررت ان اقتل زوجى لاعود الى بيت أبى فى القرية . كان زوجى مصاب بتصلب الشرايين التاجية و السكر العالى وضغط الدم و ممنوع ياكل دهون و سكريات فقمت ان وعشيقتى بعمل وليمة كبيرة من اللحم الضأن السمين و كرنب بالضانى و صواني بسبوسة و كنافة بطن من السكر و زجاجات خمر و ويسكى و بيرة و جلسنا نتناول وزوجى بيننا طعام العشاء و نعطيه بأيدينا لياكل ويطلع المزيد و المزيد حتى اطبق عليه صدره ولم يعد يستطيع التنفس و هى تمتص قضيبه المنتصب فارتفع الضغط فى دمه الى أقصى حد و اطبقت عليه أزمة قلبية عنيفة فرفر أمامنا يطلب الإسعاف والدواء لفتح الشرايين لإنقاذه ... و لكننا اخفينا الدواء تماما و لم نطلب الإسعاف و جلسنا نلعب فى قضيبه وهو يفرفر و يطلع فى الروح ... و سقط ميتا ... انتظرنا حتى الصباح لنتاكد من موته .. واخيرا زوجى مات و أرسلنا الى اهله فاخذوه ميتا لدفنه هناك بعيدا فى قريته ... و ضممت عشيقتى السمراء الساخنة انيكها و تنيكنى حتى الثمالة و خططنا لمستقبلنا والثروة المنتظرة فى أحضان الرجال .... و النساء (هذا اعتراف حقيقى للأحداث الحقيقية مع تغيير الاسماء)
وتم الزفاف الى رجل فى الخامسة و الثلاثين يقال انه غنى من عائلة فى محافظة بعيدة و موظف فى وزارة الأشغال والرى رئيسا لقطاع السدود و المياة فى محافظة نائية فى الصعيد ..
ليلة الدخلة تلاعب بانوثتى و أطال فى مداعبة كسى وهو معلم شارب مخدرات و ويسكى فقذفت فى فمه ويده و على رأس قضيبه مرات و مرات و مرات حتى هلكت تماما قبل ان يرفع افخاذى على صدره و يخرقنى و ياخد وشى او بكارتى وينزل دمى غزيرا على منديل ابيض حرير كبير لتخطفه أمى وخالاتى و كبيرات نساء القبيلة اللاتي وقفن بجوارى مدة ثلاث ساعات منذ اختلى بى فى حجرة النوم الدخلة الرسمية يشاهدون قضيبه يفرش بين فخاذى و كسى و بين طياظى و يشاهدونه ياكل كسى ولحمى بفمه و يلعقنى كالكلب و يشرب سائلى و رأوه يلعب فى بزازى و يرضع منهما و يمص حلماتى و راوه يقبل قدمى و يمص اصابعها و راوه يقبل بطنى ويلحسها و راوه يقبل ظهرى و يعتصر لحمى و اردافى يفتحها و يقبل خرم طيزى و يلحسه وسقطت بعض النساء من قريباتى من طولها و اغمى عليهن من الهيجان وهى تشاهده ينيكنى بقسوة و عنفوان و قوة طاغية .. بقينا أسبوعين فى ضيافة قصر أبى ينيكنى عريسى ليلا و نهارا حتى جاءت موعد العادة الشهرية و لم تنزل و امتنعت تماما فعرفت أمى وخالاتى و عماتى اننى التقطت من قضيب العريس الحيوانات المنويه و بقيت حامل ... عندها سمحوا له ولى بالسفر الى محافظة العمل البعيدة جدا محافظة (@$&^%) وهناك منذ الليلة التالية حاول زوجى ان ينيكنى فى طيظى و علمنى امص قضيبه وكان العذاب الوان و ضربني بقسوة و حرمنى من الطعام و التواليت و ربطنى و علقنى فى السقف حتى رضخت له مطيعة ورضيت له ان ينيكنى فى طيظى .. كانت عذاب عذاب عذاب و الام لا حدود لها .. و استمر اسابيع ينيكنى فى طيظى حتى تعودت و بالتدريج عشقت انه ينيكنى فى طيظى التى زادت وكبر حجمها من كثرة اللبن و النيك فيها و صرت اسير واتحرك بشكل مختلف تتخذ فيه طياظى حركات بندولية تحدف على الجانبين بعيد عن بعض و صارت افخاذى التى زادت و امتلأت باللحم والدهن تحتك عند الكس ببعضها فاهيج ويحصل لى التهاب و تسليخ فاضطررت ان افرشح فخاذى بعيد عن بعض وانا اسير فىةكل مكان فاشتعلت المدينة بالهيجان كل من يرانى أسير فى الأسواق او فى الشوارع يسجد لى يطلب بشتى الوسائل ان ينيكنى فتشتعل شهواتى بسبب كثرة الغزل الفاضح الصريح باللفظ و الإشارة حتى حدث يوما ان صفعت شابا على وجهه بسبب تحرشه القوى بى و غرز قضيبه المنتصب فى طياظى فى السوق وصبرت عليه فإذا به يقذف اللبن على فستانى الناعم الرقيق الشفاف الحرير الأحمر بالضبط فى فتحتى الشرجية، فضربته لأدافع عن شرفى لأن الناس كانوا يراقبونه ينيكنى منذ بدأ التحرش و انا لم امنعه ولم اعترض حتى نظرت حولى فوجدت الجميع يراقب الشاب وهو ينيكنى فى السوق فوق الملابس و قضيبه مشروع عارى بين اردافى .. و صادف مرور شرطى فقبض على الشاب واخذه الى قسم الشرطة و قال لى تعالى حصلينى ليرى الضابط لبن الشاب على طيظك كدليل . .. و ذهبت إلى قسم الشرطة و تم عمل محضر وتحويل للنيابة كل هذا و الضابط ياكلني بعينيه و يسألني أسئلة خارجة محرجة تموتني مثل هو دخل فيك . كنت حاسة بقضيبه. قعد يعمل لك كثير. كنت ساكتة ليه . فقلت للضابط كل شىء ثم قلت له عاوزة اقول لك طلب مهم !! فاخذنى فى حجرة و قلت له عاوزة اتنازل عن المحضر وعن كل شىء علشان موش عاوزة جوزى يعرف حاجة عن اللى حصل .. قال طيب احنا نكمل عادى و نحجز الشاب اسبوع عندنا علشان نربيه و بعدين نسيبه .. بس انا ليا طلب انا كمان !! انا عاوز آجى لك البيت بحجة استكمال التحريات و اشرب معاك الشاى علشان انت حلوة قوى و نفسى فى حضنك .. فاعطيت الضابط مواعيد غياب و ذهاب و عودة زوجى من وإلى العمل و العنوان و التليفون بسبب ان الضابط الشاب كان جميل جدا و عسل و كنت نفسى اتجوز ضابط و قال لى بكرة الصبح عندك و جاء الضابط و كان لقاء الاحلام الجنسى و متعتى الحقيقية بالحب و ناكنى كثير قوى بشبابه وقوته العنيفة فى طيظى و متع كسى قوى وعشقت حبه و اعطانى عنوان شقته القريب جدا من عنوانى فعشقته و ارسلت له كل يوم الطعام ساخن لتناول الغداء والعشا فى بيته وبقيت اروح معايا الخدامة بتاعتى انظف له الشقة و اوضب له الكلوتات والهدوم فى الدولاب و بقيت فى موعد إجازاته اسافر معاه القاهرة اقضى معاه الاجازة و زوجى فاكر اننى عند ابويا فى القرية البعيدة فى أقصى الشمال .. و ضرب حظى عندما فوجئت فى يوم بالشاب الذى ضربته فى السوق اسمه حسام عرف عنوان بيتى و راقبنى حتى رأى الضابط يزورنى و طلع على سطح البيت وراء بيتى و رأى الضابط ينيكنى فى حجرة نومى و كل مكان داخل شقتى و قام بتصوير صور و افلام فيديو كثيرة .. و جاء الى شقتى يريد حقه و التعويض دون ان أدرى فتحت له الباب وفرحت واخدته بالحضن شبه عارية و قلت له كنت ب ادور عليك علشان تسامحني و اقول لك احبك و حبيت جرأتك وحبيت قضيبك الكبير الناشف نفسى فيه .. و اخدته عالسرير ناكنى قوى و عرفت اسمه وعنوانه وأنه طالب فى كلية التجارة وحيد امه الأرملة و كان مستقبله ح يضيع يوم راح القسم معايا .. و صارحني و ورانى الصور والأفلام الفيديو اللى كان جاى يهددني بيها واستمرت علاقتى بعشيقين فى وقت واحد.
وفى يوم جاء عدد من كبار المدينة لزيارة زوجى و للعب القمار معاه و كان كل يوم ييجوا زوجى يخسر خالص فى لعب القمار و عيونهم كلهم عليا و جوزى قال لى البسي عريان خالص واطلعى قدمى لهم المشاريب و الوسكى والبيرة بفلوس يدفعوها لى بين بزازى وامتدت ايديهم لبين فخاذى يتحسسون كسى قدام زوجى و يبتسم لى ولهم ، حتى جاءوا يوم يلعبون القمار و الكسبان منهم ياخدني ينيكنى على طرابيزة القمار .. و فعلا فوجئت ان زوجى موافق و ناكنى شاب مهندس عملاق على منضدة القمار حتى شبع وانا هايجة موت عمالة انزل واجيب فيضانات و طلع الثانى و الثالث و الحداشر لاعب ناكونى على منضدة القمار وزوجى يشاهد و يضحك و يناولهم ورق التواليت حتى طلوع شمس اليوم التالى .. وتكررت تلك الحوادث أسبوعيا و تعبت و حان موضع ولادة طفلى الثانى فتركت البيت و سافرت مع عشيقى طالب كلية التجارة وبقيت معه فى القاهرة فى شقة اصدقاءه الطلاب من بلده لينيكنى هو و كلهم بعده ليل ونهار لمدة أسبوع باسم الحب و ذهبت إلى قريتنا و نمت فى أحضان خالتى و اعترفت لها ببعض ما حدث لى و خشيت ان يقتلنى أبى و تولت هى الكلام مع أمى و اتفقت معها أمى على طلاقى. و لكن أبى الغبى قال مفيش عندنا بنات تطلق ابدا تروح تموت تحت رجلين جوزها و ترجع لنا فى نعش ندفنها هنا بس. و رجعت و وجدت زوجى الديوث تزوج من فتاة جميلة جدا سمراء عسل خالص و فرحت بها وهى فرحت بى وأخذت تواسينى وتصبرنى و تطورت علاقتنا الى حب وعشق و ممارسة الجنس معها و السحاق و عرفت ان لى عشيقان فى المدينة فصارت تسهل لى اللقاء معهما ومكان وإمكانيات النيك اكثر مما مضى بل وشاركتنى فى نيك الضابط وطالب الجامعة و اصطادت العديد من العشاق الأثرياء التجار الكبار نذهب إليهم للنيك فى مقابل فلوس كثير نقسمها معا انا وهى و زادت علاقتى الجنسية بها حتى حد الهوس و الجنون و فكرنا اننا يجب ان نتخلص من زوجها المقامر ونعيش لأنفسنا و نستمتع بالنقود و الذهب و فجأة مات ابنى و ابنتى معا غرقى فى نهر النيل فى حادث انقلاب معدية. فكرهت الدنيا ونفسى و قررت ان اقتل زوجى لاعود الى بيت أبى فى القرية . كان زوجى مصاب بتصلب الشرايين التاجية و السكر العالى وضغط الدم و ممنوع ياكل دهون و سكريات فقمت ان وعشيقتى بعمل وليمة كبيرة من اللحم الضأن السمين و كرنب بالضانى و صواني بسبوسة و كنافة بطن من السكر و زجاجات خمر و ويسكى و بيرة و جلسنا نتناول وزوجى بيننا طعام العشاء و نعطيه بأيدينا لياكل ويطلع المزيد و المزيد حتى اطبق عليه صدره ولم يعد يستطيع التنفس و هى تمتص قضيبه المنتصب فارتفع الضغط فى دمه الى أقصى حد و اطبقت عليه أزمة قلبية عنيفة فرفر أمامنا يطلب الإسعاف والدواء لفتح الشرايين لإنقاذه ... و لكننا اخفينا الدواء تماما و لم نطلب الإسعاف و جلسنا نلعب فى قضيبه وهو يفرفر و يطلع فى الروح ... و سقط ميتا ... انتظرنا حتى الصباح لنتاكد من موته .. واخيرا زوجى مات و أرسلنا الى اهله فاخذوه ميتا لدفنه هناك بعيدا فى قريته ... و ضممت عشيقتى السمراء الساخنة انيكها و تنيكنى حتى الثمالة و خططنا لمستقبلنا والثروة المنتظرة فى أحضان الرجال .... و النساء (هذا اعتراف حقيقى للأحداث الحقيقية مع تغيير الاسماء)
