التنوع و سعة الاختلاف له متعة لم يعرفها احد غيرى

[نوأة سناء الشرابية]

ارتبط بحبى فى سنوات الجامعة زميلى الشاب الجميل التافه الشخصية و ظل يطاردني يستعرض جماله وجسده الرياضى و يحاول التقرب منى و التحرش بى و يعلن غضبه و غيرته عندما يأتى عشيقى مدرس اللغة الفرنسية لياخذنى من كلية التجارة الى بيته القريب فى العباسية لينام معى و يمارس الجنس كما تعود ان يفعل مع اختى فاطمة التى كانت تلميذته من قبل حتى تزوجت و ابتعدت عنه وانجبت ولم يعد يثيرها فقد تعلقت ببعض سائقى المايكروباصات التى يملكها زوجها وأخذت منهم عشاق يشبعون شبقها الجنسى البركاني المتاجج دائما ، وفى يوم زارنى فى البيت زميلى عادل التافه الغنى جدا و احضر معه هدية علبة شيكولاتة كبيرة أعجبت ماما و حضنته و ظلت ماما تراقبني انا وهو من الباب الموارد و رأته يحضننى و بمارس معى الجنس بقوة و عنف وسرعة و قذف اللبن فى داخل كسى سبعة مرات متتالية دون راحة و بدون ان يخرج قضيبه من مهبلى كالماكينة ، و بعد نزوله و ماما تودعه عند الباب ، فتحت علبة الشيكولاتة فوجدت فيها مبالغ مالية كبيرة جدا مبهرة ، فقررت اتخاذه عشيقا لى و بعد شهور معه فى السرير جاء يبشرنى بوظيفة فى شركة ابوه الحاج واستلمت العمل فى الشركة و لكننى كنت اذهب الى شقته فى عمارة ابوه لينيكنى حتى يشبع و كنت استمتع بطريقته العنيفه ولبنه الغزير الفيضان يملأ بطنى من الامام والخلف ، و اغتسل واتزين و اصعد الى شقة ابوه الحاج صاحب الشركة فيغلق باب حجرة النوم علينا و ينيكنى بكل الشبق والحرمان والخبرة الطويلة فاشعر معه بمتعة غريبة مثيرة مختلفة تماما و قد اشتعلت شهوتى الجنسية وانا اراه يمتص مهبلى ويلحس فرجى الساخن المتورم الكبير بعد نيك ابنه الأصغر لى. و يدس فى حبيبتى هدية من الذهب او المال و تجىء زوجته الحاجة الجميلة الرائعة فترحب بى و تقبلني فى شفتى قبلة عشق ملتهب ووتتحسس بزازى و تعتصر اردافى و تقول لى فى همس وهى تاخذنى الى حجرة بعيدة فى نهاية البيت تقول ان الحاج مبسوط متى و من شغلى معاه و ان انا صحيح عرفت اريح الحاج و اخليه يجبب معايا كل اللى جواه و يدها تعتصر بزازى العارية و هى تمتص شفتى فأذوب تحتها و قد انتزعت منى الكلوت و تشهق وتقول لى الحس كسها و اريحها .. فيشتعل جسدى براكين منفجرة و انا انيكها بقضيبها الصناعى المفضل الضخم .. اجرجر جسدى واذهب الى مقر الشركة فى قلب المدينة فى المترو حيث يتحرش بى شاب او اكثر وانا مستسلمة له تماما و اشعر به يقذف بين اردافى و هو يعتصر قبة كسى فى يده ... وفى الشركة اجد ان الموظفين قد انصرفوا ولم يبق الا الاستاذ موسى ٣٨ سنة ليرجع معى بعض الفواتير فيغلق باب الشركة من الداخل بالمفتاح و ياخذني فى ذراعيه على كنبة كبيرة فى حجرة المدير و يعض كسى بشهوة و امص له قضيبه و ينيكنى وانا ارتعش واجيب معاه بلا توقف حتى يقذف لبنه فى اعماقى و يرتدي ملابسه و ينصرف و بعد نصف ساعة يأتى الفراش العامل الخاص بنظافة الشركة و حراستها والبيات فيها للصبح فيراني منهكة متعبة نائمة على الكنبة فاطلب منه أن يعمل لى مساج و يدعك لى كلوجسمى لأنى تعبانة و اخلع كل ملابسى عارية كما ولدتني أمى فيخلع ملابسه ايضا وانا ابتسم وانظر الى قضيبه العظيم الجميل الرائع المنتصب كالعمود الخرسانة و هو يرفع افخاذى على كتفيه و يطعننى فى فرجى بقضيبه فاصرخ من المتعة و اقول له و ال*** انا احبك انت بس و انت الراجل الجامد اللى فيهم .. و اظل اطلب منه المزيد حتى يقول لى (خلاص موش قادر) ف احتضنه و ننام ساعة ثم نتناول طعام العشاء معا و ينزل يوصلني الى شقتى فى الشرابية ..... و غدا يوم آخر و قضيب آخر

اضغط لقراءة المزيد...