NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

صباحية المفاجآت بين الحب والعشق و الجوع و الجشع لالتهام جسدى

عاهرة رغم انفى

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
14 ديسمبر 2023
المشاركات
164
مستوى التفاعل
369
نقاط
3,068
الجنس
ذكر
الدولة
بين الفخذين
توجه جنسي
انجذب للذكور
كانت الليلة الماضية ليلة لم يسبق لها مثيل منذ مات زوجى الافندى الطخين ابو كرش الطويل العريض العملاق عاشق مجنون بهسيريا لممارسة الجنس مع كل جزء و خلية فى جسمى الرائع الجمال نموذج الانوثة الذى تحقد عليه وتحسده كل نتاية قابلتني فى عمرى حتى اخواتى و عماتى و خالاتى و كل قريباتى مما تطور الى ممارسة كل من رأتنى للسحاق و الليزبيانزم معى بشراسة وطاردتنى الى السرير بجنون الإدمان للمتعة معى تمتص السعادة من شفايفى بزازى بطنى ظهرى كسى طياظى ساقى قدمى لسانى انفى عيناى بكل جنون و أحسست بين ايديه و تحت اجسادهن اننى فى أحضان اخطبوط له مائة ذراع تعصرنى و تشرب الحياة منى ، فإذا تزوجت الافندى العملاق ذو القضيب الشاذ حجما و غلظة و وزنا ثقيلا يزن حوالى خمسة كيلوجرامات من عضلات الزوبر المستحيل اله الذكورة ، فتقدم على أبى العملاق مثله وناكنى افضل منه حتى من اعمامى و أخوالى وابناءهم المهاويس بالجنس بين اردافى و افخاذى فى اعماقى وجوفى يصبون اللبن و الافرازات جميعا يوميا على مدار الأربعة و العشرين ساعة فى أعماق طيظى و كسى و قد صرت مزارا مقدسا لشهواتهم. فلما تزوجت الافندى العملاق الخبير المجنون بالنيك ما انفك حتى طمع فى جسدى وجمالى و انوثتى النادرة كل أصدقاءه و رؤساؤه و تلاميذه و نساءهن جميعا فارتفعت الى السماء شهرتى الجنسية فى بورصة النيك و المتعة و فاضت عليا شلالات الهدايا الثمينة و النقود و الذهب حتى تكدست حولى فى كل مكان و فرشت النقود الأرض كلها فى بيتى اسير عليها و اتعثر فى اكوام العملات الصعبة و كاننى فى بنك تشيس مانهاتن او بيركلى فى أمريكا..
و مات ابو كرش العملاق زوجى وهو ينيكنى بهمة و نشاط و اندفاع و أصيب بأزمة قلبية و سقط فوقى لا حراك له ، فاطلقت صرخات استغاثة استغيث باى انسان فكسر جارى الشاب فى نهائى كلية طب القصر العينى الباب و دخل فاصابته صدمة من المنظر المفزع و لكن لسانه تدلى فى فمه المفتوح من الدهشة من مشهدى عارية على ظهرى مفشوخة مرفوعة الافخاذ احتضن بها جثة زوجى و قضيبه منتصب كله داخل كسى و لايزال ينساب منه اللبن الغليظ اللزج يملأ كسى و ينساب بين طياظى، فاغلق حمدى الطبيب الشاب باب البيت و الحجرة و اقترب منى بحرص يفحص و يعاين كل شىء و لكن قضيبه كان منتصبا متشنجا ينتفض و قد خلع ملابسه كلها عاريا و هجم على جثة زوجى ابو كرش فانتزعه انتزاعا من فوقى و جرجر الجثة الى نهاية الحجرة و عاد كالغول يرفع قضيبه كالخرتيت و حيد القرن امامه يتقدمه و فشخ افخاذى و لعق شفايف كسى باشتهاء و زاد رفع اردافى عاليا مفتوحة و لحس بجوع فتحتى الشرجية و وضع قضيبه فيها واندفع ينيكنى بدون رحمة و هو يزوم و يضرب قضيبه فى فتحتى بقسوة وانا اغربل و اكربل وارتفع عاليا اضربه بطيظى كلما أقبل يطعننى قضيبه و انا اجيب و اقذف معه فى كل طعنة بفيض من عسل كسى و احتضنه بجنون اطلب منه المزيد و تحولت شهوتى الى بركان و انا التفت انظر إلى جثة زوجى وقضيبه منتصب الى أعلى لا يرتخي عاريا بكره مفتوح الفم و العينين ، لكن الطبيب الشاب سقط من الاجهاد فوق احضانى وقال لى خلاص موش قادر و تحسس الأرض و قام فارتدى ملابسه و قال سأذهب لاستخراج أوراق دفن المرحوم و بلاغات للعائلة و الجيران لدفنه. ..... وخرج الى بيته ولكننى كنت لم اشبع و لم اكتفى من النيك .. فقلت لنفسى لا بد أن اقوم بوداع زوجى ابو كرش وانيكه للمرة الاخيرة قبل ان ياخذوه و يدفنونه ويغيب عنى الى الابد .. و ركبت على بطنه كالفارس و أدخلت قضيبه المنتصب فى كسى و اخذت ارتفع و اهبط عليه بقوة و انيك نفسى بقضيبه الجميل النادر المعجزة و سخنت جدا و تهورت واخدت انيكه كالمجنونة و اضرب وجهه بيدى واصفعه على خديه وعيونه واشتمه أقذر الشتائم والعنه لعنات يا كلب يا حقير تسيبنى فى عز النيك و الهيجان اصحى كمل النيكة فيا و بعدين موت فى ستين الف داهية الى جهنم انت وسعتنى و وجعتني و علمتنى اكون شرموطة. و فجأة اغلق زوجى الميت عيناه و فمه و ضمنى الى صدره بقوة و قلبنى وناكنى بعنف مجنون .. انه حى ؟ جوزى صحى عاد للحياة ؟ ابو كرش عايش تانى ؟ موش معقول؟ عفريت ؟ جن ؟ موش قادرة؟ موش مهم !!! و انغمست معه استجيب له بكل اعصابى و شهوتى و قذفت مليون مرة عنيفة معاه و اغلقت جسمه بعسل كسى و قذف اللبن كله وافرغ بيوضه و تنهد و ابتسم وضحك وقال لى ؛ انا فين ؟ ايه اللى حصل لى ؟ قلت له : مفيش حاجة انت دخت و اغمى عليك بس من المجهود ، وضربت طيظه بالشلوت و قلت له قوم ياخول يا ابو طيظ واسعة حريمي نستحمى ... و فى الحمام ناكنى مرتين فى طيظى. و دخل فنام فى السرير و طلعت روحه و مات .. بعد ذلك صرت طلبا فى أحضان الجميع يطاردوننى ليلا ونهارا للنيك فيا .. و كم كانت سعادتى و ترحيبى لمدة سنتين

بعدها بلغ ابنى سامى بداية مرحلة المراهقة. سالنى كثير عن الجنس و الكس و الطيظ والزوبر. وكان دائما ملازما لى ملتصق بى بسلاسل ذهب يشاهدنى اتناك مع كل العشاق وهو يقف بجوارى او يلعب حولنا و نام معايا وانا امارس السحاق و الليزبيان مع كل الاناث على الإطلاق وسالنى عن الأسباب و نوع اللذة و كل التفاصيل و شاهدنا فى حفلات نتف الاحساس وتنظيف الطياظ و تحت الابط و عمل الحلاوة بالسكر و الليمون و العطور فلم امنع عنه اى شىء و لا معلومات و صار رفيقي فى الحمامات ملتزما و طلب ان يفحص ويرى كسى بدقة بالتفصيل و ان يتذوق طعمه و يلحسه و يدخل أصابعه فى كسى وسمحت له بكل مايريد ويطلب .. حتى لاحظت انتصاب قضيبه باستمرار و التصاقه بجسدى العارى معظم الوقت و بخاصة زنقة زوبره فى كسى بقوة و بين اردافى بتلذذ و ضمنى بلذة فائقة يضغط قضيبه البكر العذرى بين طياظى و افخاذى و يعانقنى يعض لحمى باشتهاء و يضرب قضيبه بقوة فى كسى يريد إدخاله جوايا وهو يزوم و يزمجر بقوة و غضب و فجأة قال لى : ماما عاوز اتجوزك .. قلت له موافقة حبيبى .. ماما عاوز انيكك ... قلت له طبعا ده حقك يا روحى انت زوجى و عشيقى .. قال لى ياللا دلوقت .. قلت ياللا يا احلى عريس فى الدنيا .. و حضننى بقوة يعض خدودى و شفايفى و يخرج بزازى يعضهم و شلحنى يعض بطنى و قبة كسى و افخاذى و يعتصر اردافى بعنف و قضيبه متشنج يرتجف بقوة .. جذبنى و بقينا نجرى وراء بعض و نضحك وانا معجبة بذكورته جدا و جذبته و وقعت على السجادة و المخدات فى وسط حجرة الانتريه ، و قام قلعنى ملط و انا قلعته كمان و نمت على ظهرى مخدة تحت طيظى و فتحت له افخاذى و مسكت شفايف كسى فتحتها ، و قلت له : جوزى حبيبى .. نيكنى . و التهمنى سامى التهاما و مص كسى و دخل لسانه و عض طياظى و لحس فتحتى الشرجية و دخل صوابعه و قام نام فوقى يمص شفايفى و لسانى و قضيبه يفرش كسى و داخل بقوة و رجولة و تصميم و قذف فيضان اللبن جوايا اول مرة فى عمره وارتعش و صرخ و ضربني من المتعة و عمل زى طرزان فى السينما و اتنطط على كسى بسعادة و هو يضرب قضيبه بعنف وقوة وانا ارتعش فاحتضنت الولد امامى بقوة و صرخت معاه وانا اجيب خمس مرات متتالية وانقلبت انام على بطنى و فتح طيظى و دخل قضيبه للآخر و ناكنى كخبير مثل الخبير الحاذق وجاب جوايا مرات عديدة، و فجأة دق جرس الباب ، فاسرعنا نلبس و نختفي بينما تحية الخدامة فتحت الباب للضيف الطارق. و رحبت باخو زوجى و شدنى على سرير غرفة النوم ينيكنى بحرية اكثر و بمزاج و حنان ساخن بينما سامى ابنى و زوجى خلف الستار. حتى انتهى حسين اخو زوجى و شبع ينيكنى فاعطانى هدية صندوق كبير فيه كوليه و طقم ذهب ٢٤ هدية و عشرين رزمة دولارات من كيس معاه و نزل .. فخرج سامى و رمانى على السرير و عاد ينيكنى ويكمل معايا بعد عمه حسين ما نزل و ما كاد سامى يقذف داخل طيظى للمرة الثامنة حتى جاء أخى دخل و رأى سامى ينيكنى فغضب و تملكت منه الغيرة جدا وقام ضربني و ناكنى بقوة الانتقام والتعذيب و انا غضبت جدا و ضربته بالحذاء و طردته ، فضربنى و اخذ سامى ابنى حبيبى جوزى عشيقى و قلعه هدومه و رماه جنبى على السرير و رفع فخاذ سامى و حضنه و دخل قضيبه فى طيظ سامى بعناية و حرص و سامى ينظر لى يستغيث بى لكن أخى ضربني و وقعت على بطنى جوار سامى الذى استسلم لقضيب أخى و تبادل معه العناق و مص الشفايف و القبلات الفرنسية الشهوانية و ظل أخى ينيك ابنى زيادة عن ساعة مستمرة قضيبه يعربد داخل طيظ سامى بسبب الفياجرا حتى قال له سامى : كفاية يا خالى انت عرقت و تعبت و جبت فى طيظى كثير قوى .. ياللا نيك ماما و متعها حلو بزوبرك الكبير الجامد ده ، فضحك أخى محمود وقال لى سليمان اخوك جاى دلوقت من كفر كس امك مشتاق و هايج و عاوز ينيكك قدام زوجته صباح وهى تتفرج عريانة جنبك !!! وانا ح ادخل و آخد صباح و انيكها قدامكم وانت جنبى تتفرجوا علينا.. قلت له طيب كمل انت معايا الاول قبل ما يوصل اخويا سليمان .. قال تعالى يا نبوية ياشرموطة اقطعك بزوبرى ... و رزعنى على السرير و قطعنى فعلا من النيك و رجع سامى ينيكنى تانى قدامه .. و دق الباب .. فتحت البنت الخدامة فتحية و دخل سليمان اخويا الكبير و معاه زوجته صباح الحلوة العيلة الصغنططة حبيبة وعشيقة سامى ابنى اللى كانت دايما تنيكه فى القرية فى كل زيارة او اجازة .. كانت ليلة ...
 
  • بيضحكني
التفاعلات: غريب عن العالم
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مش عاتقه حد انتي
حتى زبري تعب وواقف من كلامك
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%