فاكهة غريبة طعمها مثير

[بابا سامى]

عند الفكهانى رأيت مراهق جميل بشعيرات ناعمى طويلة قليلة متناثرة فى دقنه و خدوده ، بزازه كبيرة واضحة و حلمات واقفة و خصر ضيق جدا و صغير و هانش كبير عالى عريض و افخاذه مليانة طخينة ملفوفة جميلة. فتذكرت فورا خطيبتى زمان كانت كدة و تتعاطى هرمونات وحقن وأدوية كثيرة و هايجة قوى لممارسة الجنس ليل ونهار من كسها و طيظها اكثر من عشر مرات معايا و تخونني كثيرا ولها علاقات متعددة بشباب و رجالة و بنات وستات و عرفت من بعضهم علاقاتها الجنسية المسعورة بكل منهم و التى تأكدت لى معى و انا نايم امارس الجنس معها. و كانت شيميل مختفية لايعرف حقيقتها غير عشاقها و عشيقاتها. تعرفت على الولد و مشيت معاه فى طريقه لبيته و قلت له انت جميل قوى و عندك سحر غريب جدا يشدني اليك. فدعانى لدخول بيته و تناول الحلوى و البيرة مع أمه الأرملة و دخلت و زالت الحواجز و هزرت معاه قوى و اتكلمنا فى الجنس و مسكت ايده و اقتربت من وجهه فاعطانى شفتيه و لسانه فتبادلنا القبلات الساخنة و يدى تتحسس بزازه و بطنه و افخاذه و قضيبه الشبه منتصب و هو يتحسس وجهى و رقبتى و يجذبني نحوه يضمنى الى صدره و يفك لى حزام و سوسته بنطلونى خلع لى قميصى و ملابسى و يتحسس قضيبى المنتصب و بين افخاذى و زاد التقبيل سخونة و يده ترفع فخذى و توسعها فحصنته بقوة اتحسس اردافه العارية و اعتصرها بشهوة و ارضع شفتيه و اصبعه ينزلق داخل فتحة طيظى للآخر و انا اتلذذ به و ارتمى على ظهرى و احتضن خصره بساقى و هو يمتص قضيبى و اذا به يدخل اصبعين بسهولة فى فتحتى الشرجية فأغمضت عينى و تأوهت باستمتاع فرفع فخذى و باعده وانا ارضع بزه الكبير بشهوة و أحسست به يدلك و يفرش بين طياظى برأس قضيبه و ينظر فى عينى و همس لى احبك و قضيبه ينزلق بصعوبة و قوة وإصرار داخل بطنى. فاغمضت عينى و غنجت له بكل اعماقى المشتعلة نار بسخونة و غلظة قضيبه المحشور. و التفت نحو باب الحجرة فرأيت امه تبتسم لى ابتسامة جميلة ساحرة و تخرج لسانها وتسحب و تخرجه و تلعب به تلعق شفتيها و هى تتحسس كسها و فمها مفتوح بالشهوة

اضغط لقراءة المزيد...