NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

العاهرة بداخلى تشتعل رغبة قبل الفجر حتى الظهر

عاهرة رغم انفى

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
14 ديسمبر 2023
المشاركات
164
مستوى التفاعل
371
نقاط
3,070
الجنس
ذكر
الدولة
بين الفخذين
توجه جنسي
انجذب للذكور
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
 
  • عجبني
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: فحل هايجان, Syr 81, ISIS و 7 آخرين
يخربيتك ولعتينى نار
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
وقف زبي يا عاهرة
لازم انيكك
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
كلماتك جامدة جدا وهيجتني
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
تتعب بجد
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
هو انت اسمك سامى؟
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
لو كان اللي بتحكيه حقيقي كنت تجوزت ثلاثة رجال وريحتينا ... بلاش كثرة التخيل حتموتي نفسك بسرعة

27843293
 
المحنه الحدود لها ولا سبيل لأطفاها الا بزبر جااامد تعالي اريحك
 
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
يخربيتك يابت
 
اشتعل بالرغبة الجنسية من الثالثة صباحا قبل كل فجر. عندما تدفأ بالسخونة اردافى و تضم بعضها افخاذى و تبيت يدى تدلك بزازى و قبة كسى و شفايفه و بظرى القضيبى ينتصب و يتمدد بشكل قلق و آلام و اشتياق دافىء .. حينئذ اتمنى ان يخترقنى بعنف و قسوة و رجولة جبارة قضيب كبير قوى عريض ثقيل الوزن يفشخنى و يؤلمنى و يمتعنى باللذة العميقة المتهورة الهستيرية المجنونة .. إن تضمنى ذراعيك القوية الى صدرك و تعتصر بزازى باشتهاء و اردافى بجوع و جشع الى لحم طيظى الطرية الناعمة الكبيرة . احلم بشفتيك تنيك شفتيى و لسانك يزنى زنا فاحش بلسانى و عمق فمى بك تلتهم خدودى و اذنى و انت تباعد بين اردافى و تشق بفخذك بين فخاذى و ترفع ساقى الاثنتين عاليا متباعدين و تجعلنى خائفة منك ارتعش رعبا بنظرات عينيك داخل عيونى العاشقة لك و انا اراقب بزعر و ارتجف عندما ارى قضيبك العملاق الجميل الناعم يلمع بدهان كريم و فازلين يرتجف يتشنج فى غضب مرفوع الرأس الى أعلى من سرة بطنك كأنه ذراع بطل حمل الأثقال له عضلات قوية كالمصارع المجرم المفترس يعاين شفايف فتحتى الشرجية بين أردافى السمينة الطرية الناعمة كخدود مولود ، و يخادعنى قضيبك و يتمسح بين طياظى و يدلك بشهوة شفايف طيظى و يضغط مثيرا باصرار و اغراء و خبرة خبير يعرف كيف يغزو و يخترق لحمى و يدللنى ليخدعنى و يثير جوع اعماقى و شهوتى اليه لتفتح الشفايف فى طيظى له فمها و تتوسع و تتفتح تقبل رأس قضيبك الجميل و تشفط على عينه و كل راسه الكبيرة القاسية الناعمة المنفوخة بغرور ذكورتك الطاغية يشعرنى بخشوع انوثتى العاهرة لك و شبق طيظى يضبطها و يضغطها بحنان و خبث الانثى على رأس قضيبك تثيرني و تثيرك تدعوه بانوثة العاشقة اللعوب لتنزلق رأس القضيب باصرار بقوة بصلابة تباعد جدران النفق الضيق اللزج الدافىء الحنون داخل فتحتى تستسلم لقضيبك بقلق فتنقبض و تعتصر رأس قضيبك الجبار ولكن يداك تدلك طياظى و سوة بطنى و بزازى تقنعني ان استسلم و افتح سدود و عضلات و أبواب ولحم طيظى لقضيبك الجميل و شفتاك تنيك شفتى بمهارة زانى و عشق زانية لعوب فينزلق بقطرات شفافة من المنى وسائلك ينساب من قضيبك يدهن و يمزلج و يرطب جدران طيظى فترحب و تنفتح لقضيبك قليلا قليلا بمتعة بألم بلذة بطعم جميل غريب ساحر يذيبنى ذوبان واغمض عينى و اعانقك بخوف بلهفة و شفتاى تتناك من شفتيك و تغنج لك تقول لك (دخل زوبرك جوايا كمان كمان كمان مشتاقة تنيكنى يا مجرم و الشوق جهنم فى طياظى عاوزاك)، و يضغط بقوة قضيبك العملاق و ينزلق يوسع فتحتى غصبا و عنوة برجولة يا فحل الفحول و مدفع صواريخ الذكورة فأشهق و اتألم و سرعان ما تغمرنى اللذة فأغنج لقضيبك الجميل حبيبى عشيقى الجبار و اخنع و اخضع و اتاوه آهات الاستسلام و ذل الانوثة و اضغط طياظى بقوة و تلذذ عميق ابتلع قضيبك كله داخل جسدى و اشهق شهقة عميقة طويلة لذيذة و اشهق شهقات متتابعة متتالية سريعة متلاحقة و قضيبك يؤكد سلطته عليا و تمكنه منى تماما و يصول و يجول يخرج و يدخل بطعنات بطيئة أعمق و أعمق كل مرة و انا مع كل طعنة من قضيبك اشهق اموت ارتجف اخاف منك اتوسل اليه ان يدخلنى اكثر أبكى لك بدلال و اتعلق بكتفيك و اعض باسناني لحم صدرك و بزازك و اشهق اهمس كلبؤة (حاااسب بتوجعنى فشختنى ) ، ( آه آى أى قوى كمان اضرب جوة قوى اكتر اجمد موتنى حبيبى قطعنى بزوبرك قوى قوى آآآآه يوووه حلو قوى عسل )
و تبدأ عزف أجمل سيموفونية و موسيقى النيك الحقيقية بآلة زوبرك على طبلة طيظى المفتوحة تحتك فى حضنك و ترتفع الشهوات بالشهقات و تنخفض المواءات القططية و الانسحاب يصفر فى احتكاك قضيبك الرهيب فى نفق فتحتى و انا اقابل طعناتك بطياظى بكل فرحة و ترحيب و صراخ اللذة و الشخرات المتنوعة و الشهيق ....
التصقت بطياظى العارية بقضيب و افخاذ ابن عمى الشاب البريء جنسيا جدا و الذى بدأ هذه الليلة يدخل الى عالم النضج و يفتح اول صفحة فى كتاب و خبرة و تجربة المراهقة فى موقف حقيقى معى ، بعد ان سبق و رأيته فى بيته فى القرية ينيك البقرة و يزيد بقوة فى نيك الحمارة ثم يقفز كالاسد لينيك الفرسة فاكتشفت فيه المراهق القروى الفلاح الخشن محمد و هو نائم جوارى ملتصق بى عاري الجسد تماما عندما شربنا معا البيرة و سكرنا قبل النوم فخلعنا ملابسنا و تعانقنا فى قبلات و بدأت عملية تدريجية و تدريب مع اللذة و ينيك فمه لفمى .. داعبت قضيبه بيدى فانتصب وهو شبه نائم و قبلت خدوده و رقبته و صدره القوى العنيف و مصصت قضيبه و بين فخذيه و تحت بيوضه فاعتدل نحوى و سالنى .. سامى !!! انت صاحى ؟ انا هايج موش جاى لى نوم !!!

فهمست بانوثة و دلال العاهرة اللعوب (آه ياحبيبى روحى و قلبى و عيونى آآآآآه موش جاى لى نوم .. عاوزة .. عاوزة حاجة كدة .. موش (عارفة بتاء التأنيث الطويلة المؤكدة ادوس عليها قوى فى الكلام الناعم الشرموط من قلبى) عاوزة عاوزة عاوزة بس مكسوفة اقول لك.. عارف يا حمادة .. عارف يادودو يا روحى (ادلعه قوى بمنيكة) عاوزاك انت بالذات .. اقول لك سر يا ميمى .. انا باحبك موت قوى .. حب غريب جامد .. مكسوفة اصارحك بيه من ايام ما كنا صغيرين عيال فى اللفة انا وانت نرضع مع بعض من بزاز امك .. احبك يا ميمى .. حب الزوجة لزوجها .. حب البنت للولد .. حب ليلى لعنتر بن شداد .. حب اللبوة للاسد .. حب العشيقة لعشيقها .. حب المتناكة انا للذكر الفحل انت .. عاوزاك تنيكنى دلوقت حالا .. لو كسفتنى ح اموت نفسى .. ح انتحر وموش ح تشوفني تانى ..) ماسكة انا قضيبه احسس عليه و صباعى يدلك العصب حوالين رأس القضيب و تروح وتيجى على بطن القضيب من الراس للبيوض و تدخل على فتحة طيظه تدعكها لمسات بشويش تجنن الجهاز العصبي للقمط و الانتصاب فى فتحة طيظه و حواليها ...
اخدنى محمد ابن عمي فى حضنه بقوة يعتصر جسدى بقوة فى صدره و أصابعه تمزق لحم طياظى بشهوة و قال لى (من دلوقت انت مراتى واحلف واقسم لك يا سمسمة طول عمرى فعلا نفسى انيكك و اتجنن لما اشوف طياظك تتهز و انت ماشى قدامى او واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام و احنا نعوم فى النيل او واحنا نسقى الزرع تحت شجر العنب و لما تنام على بطنك جنبى فى الغيط طيزك عريانه وانت مشلح الجلابية و تقول لى اهرش لى جنب فتحة طيظك و تقول لى دلك لى طياظك و ظهرك .. ما انساش يوم ما قلت لى نام على ظهرك و احضنك و يومها زوبرى وقف منتصب قوى طلعته و زحت لباسك و زنقته فى فتحة طيظك انت كنت مبسوط قوى و غمضت عنيك و بقيت تدوس بطيظك قوى على زوبرى و تشيلني بيها لفوق و رأس زوبرى دخلت فى طيظك و انا نزلت وقذفت وجبت اللبن جواك غصب عنى ما قدرتش احوش نفسى .. و بعدها كل ليلة ننام جنب بعض و انت تقول لى ادعك لك طياظك جنب الفتحة و اطلع انام عليك و زوبرى يدخل لوحده جوة فيك و يجيب اللبن .. ومرة قلت لى خللينى نايم عليك كدة مستمر احضنك و زوبرى بالدم جوة طيظك لغاية الصبح .. ليلتها انا فاكر جبت اللبن جواك عشرين مرة .. كل دقيقتين اجيبهم جواك و انت تقمط طيظك على زوبرى قوى و تقول لى ياااه حلو قوى يا ميمى .. نيكنى كمان .. انا فاكر قوى وونفسى اتجوزك فعلا وتبقى مراتى ..
و احتضنت محمد بن عمى عاريين وبكيت و شفتيه تنيك شفايفى و قلبنى محمد انام تحتيه على بطنى و فتح طياظى بعيد عن بعض و نزل يبوسها و يلحسها و يعض طياظى دوبني خالص و غنجت له و قلت ياللا يا جوزى نيكنى انا ح ح اموت من الشوق لك و لزوبرك حبيبى .. و نام حمادة فوق ظهرى و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية بقوة ... و قلت له عاوزة احضنك وانت ب تنيكنى و تبقى بطنك على بطنى .. و عيونك تنيك عيونى .. شفايفك تنيك شفايفى .. زوبرك يعربد بعنف وقوة جوايا . و افخاذى حواليك و فوق كتافك .. و شهقت اطول شهقة فى عمرى و قضيب محمد يطعن أعمق اغوار طيظى العاهرة
نفسي انيكك ولو مره
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
نفسي انيكك ولو مره
لا تصدق ما تقوله هذه السيدة، إنها تتلاعب بمشاعر الرجال من بعيد، وهي في بيتها تضحك وتسخر منهم. هذا سلوك يعطيها نوعا من السلطة كأنها تنتقم من الرجال.. أما الحقيقة فهي شئ آخر.. لهذا علينا ألا نسقط في فخها. خليها تلعب وتضحك هذا حقها ونحن نضحك معها ولكن دائما في الخيال بس... كل ما تقوله مجرد خيال واحلام بس
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
لقد اشعلتي النار في قضيبي يا عاهره
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%