NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جنس مع عائلتي السعيدة الجزء الثاني

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Souhirna

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
30 يونيو 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
17
الإقامة
Paris
نقاط
7
الجنس
أنثي
الدولة
Tunisia
توجه جنسي
ثنائي الميل
كنت في الجزء الأول تحدثت عن أول تجربة جنسية تصاحبها النشوة والمتعة وعن عائلتي المتحررة السعيدة وكيف كان لأخي رأي أن نستشر أمي في فتحي بعد بلوغي وكيف أمرتنا امي بعدم فعل ذلك حتى رجوعها إلى البيت هي وابي والذي شجعني على إكمال هذه القصة التفاعل الإيجابي من طرف أصدقاء الموقع الذين كان منهم الكثير يظنون أن هذه القصة خيالية، هنا أريد أن اصدم الجميع هذه القصة حقيقية وهي حياتي التي اعيشها انا وعائلتي بكل حب وتفاهم والحقيقة أن أسلوب أمي وأبي في تربيتنا كان اسلوب غريب عن مجتمعنا العربي المنغلق نوعا ما، لكن بعد كل هذه السنوات الماضية أريد أن أقول لكم ان الأجمل من أن نرى المشاكل والقسوة بين الأب والأم أن نرى الحب والإخلاص بينهم وان الأجمل من أن نرى الغيرة والعرك بين الأخوة أن نرى الحب والعشق بينهم، كان لأمي وأبي هذا الهدف من الحرية والحب المقدم لنا فنحن عائلة لا نستحي من بعض واثقون من أنفسنا نتكلم في كل شيء بعيدا عن صداع الحياة والعيب والحرام والحلال فإن كان الحرام في الحب والعشق فأين سيكون الحلال!! هكذا نحن أفضل سعداء جداً، نشتهي ونحب ونعشق بعضنا البعض بعيدا عن عيون الناس وعقدهم، لهذا سوف اكمل لكم ذكرياتي وسوف اتعمد ذكر التفاصيل لايصالكم إلى النشوة والمتعة التي اعيشها كل يوم مع عائلتي الطيبة المحبة، وكان ذلك اليوم في سن 13 سنة محفور في ذهني إلى الآن وكيف انسى يوم متعتي الوفهمي لجسمي واحتياجه فأنا بعد ذلك اليوم بدأت أشعر بأني مسؤولة على نفسي واني قوية جدا، بالأخص بعد رجوع امي وابي للمنزل وكان رجوع ابي يومها مميز فلقد امطر عليا بالهداية وبقالب الكاك الذي كان مكتوب عليه إسمي وبه ألف مبارك يامالكي الصغيرة وفي أثناء تحضيرات لحفل بلوغي انا وأخي كانت أمي تسألني عن كل شيء فحكيتوا لها كل ماحصل وكم انا سعيدة وبعد التحضيرات دخل امي وابي للاستحمام وفر خروجهم ناداني امي حتى اتي الى غرفتها وكم كانت فرحتي كبيرة عنج وجدتو اول الهداية هو ثوب جميل ابيض يظهر فيه كل فاتني الجميلة ليزيد من انثتي لأجد نفسي عذباء لذيذ في عين كل عائلتي وهنا كان لي طلب أن أكون أنا فقط من ترتدي ملابس والباقين كلهم عرى وكان لي ما طلبت وخرجنا من الغرفة للاحتفال في منزلنا الجميل وكان جميع عائلتي عرا وكنت انا ارقص واحتفل معهم وأرى الشهوة في عيونهم حتى اختي وأخي الأصغر مني كنت أرى الشهوة في عيونهم، في فرحمهم بي وفي سؤال اختي عن موعد بلوغها هي أيضا وأنها تريد البلوغ الان دون صبر، كان الحفل جميل شربنا المشروبات واكلنا الكاك وتمتع بالهداية التي عبارة عن هاتف جوال حديث في ذلك الوقت وعقد ذهب ليزين صدري والكثير من الملابس المثيرة التي تغري ولا تستر كنت سعيدة جدا وفي و
سط كل تلك الأجواء سألتني امي هل تردين فتح كيسك اليوم فكانت اجابتي دون تردد نعم وقلت لها اريد ان يفعل ذلك اخي الأكبر مني وليس لأن زبه كان أصغر من زب ابي بل لأني أشعر أنه مميز ويستحق هذه الهدية هو أيضا بالأخص أن هداياه لم تكن في قيمة هدايايا انا، وهذا طبعي لاني فتاة ولي احتياجات أكثر، وافق ابي وامي على الفور والإثارة واضحة على أبي من انتفاخ زبه ووقفه علينا وهنا انتقلنا إلى سرير ابي وامي وذهبنا انا وأخي كأننا عرسان وبدأت انا في نزع ثيابي ليظهر لهم صدري الصغير الجميل وكسي الجميل الوردي وهنا طلبت مني امي الاستلقاء على السرير وفتح ساقي وأول ما فتحت وجدت ابي نزل رضع في كسي يقبل ويلحس فيه من ما زادني إثارة واما امي بدأت في مص وتقبيل زب اخي بينما الصغار يستمتعون بالمشاهدة بدأت انا وأخي نسخن على هذا المص الجميل فكنت أشعر بلسان ابي بين شفايف كسي انه ينكحني وبدأ ماء شهوتي في الخروج وأخي يتاوه من المتعة وهنا توقفت امي عن المص لأخي وطلبت من أبي ان يبتعد عني للانتقال إلى الخطوة الثاني، فطلبت امي من اخي ان يضع زبه على شفايف كسي وبله بماء شهوتي اما عني انا كنت مستمتعة في عالم آخر من الشهوة والمتعة التي لا توصف وكيف أصف ما لا وصف له وزادت متعتي عندما طلبت امي من اخي ان يبدأ إدخاله قليلا في فتحت كيسي وهنا اخي بدأ في جنون الهيجان وصار لا يتحكم في نفسه فتدخلت امي بيديها وامسكت زبه وبدأت ارشاده كان يدخل ويخرج وفي كل مرة يعود ليخوص أكثر بقينا في ذلك ربع ساعة وامي توجه اخي وترشده حتى لا يقذف فكل ماشعر بإقتراب القذف تخرجه ليهدئ حتى صرت انا اطلب إدخاله أكثر وفجأة تركت امي يديها من زب اخي ليستقر في أعماق كيسي وأشعر بألم قليل تغلبه المتعة التي لا حدود لها متعة جميلة جدا وطلبت منه امي لا يخرجه وهنا فهمت أننا أفضل لم نتسرع انا وأخي ونفعل ذلك بمفردنا فلحمة العائلة واحساس أن ابي وامي معي كان له أثر نفسي جميل يسمو فيه الإحساس بالحب والسعادة والأمان، وبعد ذلك أعطت الأذن لأخي بأن يبدأ النيك ويسرع تجرجيا لكن كل هذه المتعة كانت أقوى منه فقذف في أعماق كيسي لاشهر بلبنه كالمرهم ولكن كنت أريد المزيد فقلت له اريد أكثر وهنا تدخل ابي الذي كان مع اختي يعطيها تلحس في زبه وقال لي انا سوف اشبعك الآن نيك فكانت امي تضحك عليه وقالت له لسه البنت كسها أخضر ماتتحملش، فقولت لها انا اريد ذلك، طبعا ابي كان خبير جدا في الجنس عكس اخي الذي لو لا توجهات امي كان ممكن أن يكون سبب في الألمي وليس متعتي، بدأ اخي يحك زبه على شفارتي بزبه الصخم القوي والحقيقة انه في ذلك الوقت لو لا احتياج المتعة الذي أريده ما كنت لاسمح لأبي أن يدخل زبه في فهو لم ينجح في إدخاله في طيزي سابقا وكان يكتفي معي بالحك واللحس، اما الان الوضع مختلف انا اريد أكثر في هذه الليلة الجميلة فركب ابي عليا وبدأ في حك زبه وانا كنت اتجاوب معه فبدأ بإدخاله قليلا حتى يبدأ التعود وكان يزيد من ذلك ورغم أن كسي كان قبل قليل نزف قليلا من زب اخي الا ان زب ابي كان ممتع وينزلق تدرجيا بسهولة مع توسع انا اشعر بكل انش منه في كيسي حتى بدأت اتأوه مثل امي وهنا علمت أن الإثارة هي التي تجعل المرأة تصدر تلك الأصوات وليس العمد، ومع تأوهي أحسست بزب اخي يتدخل في أعماقي أكثر وماء كسي يخرج أكثر والألم رجع لكن تبقى المتعة أكبر أضعاف أضعاف كانت أمي بدأت في مص شفايفي حتى اتحمل أكثر وأشعر بحنانيها فهي أكثر شخص يشعر بي لأنها تعلم ان ذلك الزب الوحش كفيل بتمزيق اي أنثى لنصفين لو لم يكن بين افخاذ خبير مثل ابي، وهذا اعطى لكل شي مذاق مختلف بدأ ابي في إدخال زبه إخراجه ببطء شديد حتى أحسست بالتعود فشعر بي وهنا امي تركت شفايفي وذهبت لأخي واختي وامرتهم بلحس
كيسها الذي كان في تلك اللحظة يحتاج للحس حقا وبدأ ابي ينيك في نيك حقيقي وانا ارتعش من تحته في نيكة الأولى مع ابي لا أعلم كم مرة ارتعشت لم استطيع التركيز او العد وكيف ذلك وانا في عالم آخر لم اعد أشعر بشي من حولي الا متعت كسي الصغير الذي جنن ابي فناكه كأنه لم ينكر من قبل وبقى على ذلك الحال لمدة طويلة حتى تعبت حقا فربما ابي لاحظ تعبي فخرج زبه وبدأ يتاوه للقذف فسمعت امي تقول له أدخله ليدخله مرة واحدة وبقى يفذف داخلي لاشعر بسائل ساخن كان يحرق كسي ويعطيه متع كبيرة فبقيت على وضعي ارتاح لمدة طويلة كنت فيها نصف نائمة أرى فيها امي بصعوبة تلحس زب ابي وبعد ذلك انظم اخي وبدأت تمص وتلحس الجميع حتى اختي بعد مدة من الوقت وجدت امي تيقظيني بصوتها العذب فستيقظت ويدها على كسي تسألني عن شعوري فكنت ابتسم وهنا بهج ان اطمأنت اني بخير واني تعبة من المتعة بدأت في تنضيف كيسي بمنديل حرير احتفض به إلا الان كان ممزوج بالدم والحليب من زب اخي وابي، اه كم هي سعادتي حينما أراه إلى الآن فهو فخر عفتي التي وهبتها لأكثر الناس استحقاقا لها الذي هو أحق بالغريب بجسمي اخي حبيبي وابي وبعد ذلك لم استطع القيام للاستحمام فنظفتني امي بمنديل آخر مبلل بالماء الدافئ ونمت حتى الظهر استيقظ واجد نفسي امشي بصعوبة قليلة وانا اشعر بأن زب ابي مزال في كسي، ذهبت اول ما استيقظ للحمام فوجدت امي تقوم بأعمال التنظيف فنحن رغم حالنا الميسور الا ان امي لا تريد أن تكون لها خادمة في المنزل وتتكفل بكل شي بمفردها غيرتا على أبي فهي مجنونة بالغيرة عليه وليس عليه فقط علينا كلنا فنحن من تحبنا وتفخر بنا إلى اليوم ونحن محل دلالها وثقتها التي نحافظ عليها بامنة إلى اليوم، ساعدتني امي على دخول الحمام والتبول وكان كل شي يحرق وهي تقول لي انه عادي وأنه بعد ثلاث ايام سوف يروح الألم لتمر ثلاث ايام هادئة جدا من دلال المستمر من جميع العائلة إلي شعرت بها اني ملكة او أميرة رغم اننهم لا يتوقفون عن دلالي إلى الآن لكن حنها كانت هناك أشياء أشعر بها انها مميز وكان في ثلاث ايم تلك الجنس في المستوى العادي بين العائلة وأخي الأكبر كان يتمتع بطيز اختي اغلب الوقت مع كيس امي المفتوح على الدوام لجميع أفراد العائلة المضيقة، وتمر الثلاث ايام وبالفعل بدأت أشعر بتحسن كبير والتحرك بدأت يعود لسابقه لكن أشعر بتشبع جنسي ولم أشارك في شي حتى مرور اسبوع رغم ان الجميع كان يداعبني ويربد رضاي لاتكرم عليه بتذوق كسي الجميل ولكن لم اكن جاهزة وبعد اسبوع أحسست بدغدغة وهياجن. كبير في كسي وهنت
وهنا ناديت اخي
اخي الصغير إلى غرفتي وطلبت منه لحس كسي فوجدة ان الالم إنتهى تمام وأخذت الحس له وامص له زبه وبعد ذلك طلبت له إدخال زبه وكان دخول سهل وممتع أكملت مع أخي إلى ان أتت شهوتي وكانت شهوته هو عبارة عن ماء خفيف جدا لأنه لم يبلغ بعد حينها ذهبت لأخي الأكبر الذي كان يلعب بالحاسوب في غرفته وطلبت منه ان ينيكني فاتت امي وشاركاتنا، فكنت انا في وضعية الكلبة وأخي ينيك كسي من الخلف وامي أمام مستلفية تفتح ساقيها أمص وألحس لها كيسها حتى انتشينا جميعا، تمتعنا وكنت تلك المتعة التي تصير في النهار هي فقط تصبير لنا حتى يأتي ابي الذي يحب كل شي في الجنس وهنا قررنا بعد رجوعه للمنزل واستحمامه أن نكون لنا ليلة جنسية مختلفة،............

اانتظروني في الجزء الثالث ولا تبخلو عني بالتعليقات فشعور انكم تشتهون ان تكونو جزء من عائلتنا شعور يعطيني نشوة وطاقة لمشاركتم حياتي أكثر وأكثر... ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed.7, Mada6666, الشبكشى و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%