ابن خالتى ٦

[bibo 227]

و استمرت علاقتى بخالد لمدة طويلة و لم اكن اعلم ان هناك من يراقب خالد و دخوله المتكرر عندى و كان خالد يدخل عندى الثامنة صباحا و يغادر حوالى الثانية عشر ظهرا حتى كان يوم عقب خروج خالد دخلت لأخذ حمامى المعتاد بعد المعركة فوجئت بالباب بيخبط فلبست قميص على جسمى العارى و فتحت اشوف مين ففوجئت انه جارنا حسن و هو شاب فاسد اخلاقيا يتعاطى المخدرات بكثرة
_ سلام عليكم يا ابلة
« ايه يا حسن عايز ايه
_ لا بس كنت باشوفك مش محتاجة حاجة
« لا شكراً و بعدين من امتى يعنى الكلام ده
_ من زمان و**** ولا لازم يبقى اسمى خالد عشان اخدم
« لم نفسك خالد دا ابن خالتى و زى اخويا
_ و ياترى جوزك عارف بزيارات اللى زى اخوكى ده بعد ما بينزل و مشيه قبل ما ييجى
« قصدك ايه
_ قصدى ابقى زى اخوكى انا كمان
« ماكانش ينعز و أعلى ما ف خيلك اركبه و بعد اذنك بقا

زق الباب جامد و زقنى فوقعت و القميص كشف رجلى كلها فقمت و حاولت اجرى على الاوضة فما كان منه إلا أن شدنى من القميص بعنف .
ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني واقفة ادامه عريانة تماماً و بزازى واقفة أدام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط
وكأنها سنة وأنا واقفة أدامه عريانة مرعوبة و مذهولة فراح جى ناحيتي و مسكنى تانى
من ضهرى و بدأ يضغط ويلمس بزازى و الحلمات الصغيرة
. عندها تأكدت من أن حسن عايز ينيكنى
. بدأ حسن يتحسس بزازى
ويدعكهم بنعومة و يشم رقبتى وهو لازق بظهري وأفخاذي
العارية
وراح يلحس بلسانه رقبتى وأذني وأنا أرتعش بين يديه وذهبت
محاولاتي في ابعاد ايده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي
وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص رقبتى دون أن يترك بزازى
وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يسخن وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على بزى عشان احطها على بزى التانى . كل ذلك وهو يحتك بقوة بظهري وأنا
أطوح رأسي يمين و شمال. وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من بز للتانى و بحركة خاطفه لفنى ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يمص بزازى بشغف و يرضع من الحلمات
وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة و اترجيته كتير أن يروح بي إلى السرير . و أول ما حطنى عليه
بقيت بدعك كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا بشاورله يقرب مني . و قرب مني قليلا وأنا في قمة
هياجي أتلوى على السرير و مسك رجلى و فضل يلحسهم إلى فخذي و كسى
و اول ما وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من هيجانى حيث كان كسى غرقان . فقام حسن وبدأ يقلع هدومه و نزل على صدري وبين رجلى المرحبة به و ايدى بتحضن رأسه و حسيت بزبره فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي و رقبتى وحلمتي و انا بتلوة و مسكت زبره أحاول إدخله في كسي
عندها قام من على صدري وأمسك رجلى و رفعهم لغاية وشى وقعد على ركبتيه وحاول أن يمشى زبه على كس و بدأ يدخله بهدوء حتى نهايته
وأنا بتشنج تحته و بشد رجلى نحوي أكثر . وبدأ حسن ينيكني بهدوء و انا بترعش بطريقة عمرها ما جتلى قبل كده
وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف
أكبر
عندما شعرت بدفقات لبنه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و بزازى
يتتفرم على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بعصر زبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ
جسدي
إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما
أن
قمت إلى الحمام حتى قام وهو يسألني إلى أين . فقلت له
أنا رايحة الحمام . و مشيت و مشى ورايا و نورت نور الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما مشى هو إلى للمطبخ من غير ما يتكلم . و نورت الغرفة وفيما أنا بجمع بعض الهدوم من الأرض حسيت بيه ورايا فاستدرت له فلقيته واقف ورايا يقضم تفاحة و زبه المتدلي يهتز أمام عيني
ويبدو أن منظري وأنا بلم الهدوم عريانه هيجه و لقيت نفسي متشالة بين يديه إلى السرير مرة أخرى و ناكنى تانى وحاولت أهدى مشاعري وحركاتي لكت نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأنا خارجة إلى الحمام طلب منى أن أعمله شاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب
أفكاري عشان اتكلم معاه وأحضرت الشاي للأوضة لأصدم بعدم وجوده و دورت عليه لقيته لبس هدومه و خرج و لقيت ورقة على السرير بيعتذرلى على اللى حصل و انه غصب عنه مقدرش يتحمل جمالى فضحكت و نمت فى السرير عريانه مدرتش بنفسى

اضغط لقراءة المزيد...