NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Souhirna

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
30 يونيو 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
17
الإقامة
Paris
نقاط
7
الجنس
أنثي
الدولة
Tunisia
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا فتاة جميل اتميز بكل صفات الأنثى التي نتمنها اي امرأة او فتاة طولي 1.70م ووزني 68كغ اتميز بشعر اسود حريري طويل بشرة بيضاء رطبة الملمس وصدر جميل متوسط اعتبره مصدر فخري وعتزازي بنفسي ومؤخرا تشكلت مثل رسم القلب كأنها لوحة فنية تسمح لمن يرها ان يتخيل نفسه كبير أبطال حروب القرون الوسطى التي يهون عليه كل تعب المعارك ان فازة بها وما يعزز ذلك الإحساس بطني الذي اشبه ببطن شكيرة فهو جميل دون شحوم او زوائد، وكل ذالك يأتي في كفة وجمال كسب يأتي في كفة اخرى فأنا عندما أراه اتمنى ان انزل له ركعتا ابوس والحس كل مافيه ببشرته البيضاء وشفتيه الورديتين التي لا تستطيع حتى ورود الحب والعشق مظاهة جماله ليكون في مكان اخر من الجمال والقيمة وليكون لمن نال متعته منه شرف كبير لا يقل قيمة عن شرف رضاء احسن الأميرات حسننا وجمالا، وهذا الوصف أصف به اختي التي انا اكبرها بسنة بعمر يعتبر لاي امرأة انه افضل عمر فأنا 25 سنة واختي 24 سنة وان كان الفرق بيننا قليل في طول فهي 1.67 م فلا فرق في الباقي وهذا الذي جعلني اتحمل سحر جمال جسدي فأنا أرى نفسي فيها وهي ترى نفسها فيا، فإما عن أبي وأمي فهم روعة الحياة الحقيقية بنسبة لنا فهم من أنجبونا لهذه الدنيا وهم سبب سعادتنا وجمالنا على حد سوى أنا واختي وانا واخواتي الأولاد الإثنين الذين يتميزون باعمار بعيد عن بعض قليلا فاخي الكبير يكبرني بسنة وله من العمر الان 26 سنة اما آخر عنقود العائلة وأكثرها دلال واهتمام 20سنة وحتى لا اظلم ابي وامي فهم لم يحسنو انجابنا واختيار بعض فقط بل أحسنوا أيضا إختيار اسمائنا بالأخص أننا في نظام دولة عربية لا يسمح لنا بتغير أسمائنا عندما نكبر فأنا إسمي، أروى وأختي نور، وأخي الأكبر رامي وأخي الأصغر هيثم، وهنا اصل للحديث على أبي وأمي قلب العائلة الذين اشتغلوا بجد لجعلنا ع
عائلة ميسورة المال ومن فئة إجتماعية راقية فأبي رجل أعمال مثقف قوي شخصية بعمر 48 سنة وامي سيدة مجتمع راقي بعمر 45سنة وهم حتى الآن يهتمون بأنفسهم بجمال أجسادهم التي أخذنا منها البشرة البيضاء وشعر الأسود، فامي بيضاء وابي أيضا وهم حتى الآن محل إعجاب كل من حولنا وكأنا الشباب كتب عليهم مدى الحياة فهم حتى الآن يبانون أنهم في سنة 30 سنة، وهنا اتكلم عن أبي وأمي وطريقة عيشنا، فنحن لسنا عائلة محافظة أو عائلة نهتم برأي الناس نحن نفعل ما نشاء طالما أننا بعدين عن الناس ونفعل ما نريد بحكمة وبدون تهور، أبدا معكم بذكراياتي التي لم أذكر فيها متى تعلمت الجنس فأنا كبرت على التعري في المنزل والا الان ابي وامي وكل العائلة يعشقون التعري الذي نعتبره سرنا الثمين وسبب سعادتنا فنحن مثلما نتشارك الاكل والشرب مثلما نتشارك التعري والجنس وهذا ما سوف يكون ببيننا الى الابد، فنحن نستمتع بذلك وهنا متعتي بدأت عندما بدأت أكبر كنت دائما أرى ابي وامي عرى أمام وحتى اخي الذي كان صغير حينها كذلك كنت اشوف جسمه وجسمي وكان عاديا وكنت اتذكر كيف كنت أرى ابي وامي يتغزالنا ببعض ويعشقان بعض فابي شغوف بامي وكان دائما الحس بجسدها وبرغبته حتى أنني اذكر اني كبرت على لحس وتقبيل كل مكان في جسد امي وكانت امي بدورها تدعني انا وأخي نقلدها هي وابي فانا متعتي أن أرى واحس باخي يقبل كسي او طيزي او اي مكان من جسدي وكنت حتى سن 13 عشر احب انا يقبلني اخي أكثر من ابي وامي ربما لأنه كان مثلي لا يملك شعر من تحت ولا لحية تزعجني وحتى 13 سنة وكان ذلك سن بلوغي وكان حينها اخي الكبير الذي في سن 14 سنة وكان هو أيضا ظهرت عليه علمات البلوغ الكامل ورغم انه من هو صغير تعود على إدخال زبه الصغير في كس امي واللحس وتقبيل كل شيء نع ابي وامي الا انه بعد بلوغنا الأمر اختلف فبدأت انا وأخي نفهم حاجاتنا للجنس بالأخص عندما أحسست اول مرة بالنشوة والارتعاش مع إفراغ الشهوة وإخراج عسل مثلما كان يخرج من امي وكان ذلك يوم الأول في العطلة الصيفية عندما كان لي فترة أشعر بتغيير في كل جسدي واتتني الدورة الشهرية لأول مرة وكانت متعبة جدا لهذا طابت امي من كل العائلة ابي وأخي الأكبر واخوات الصغار أن لا يفعلوا شي معي لأن الدورة تشكل ايام الراحة الجنسية بالنسبة للمرأة وكانت أول مرة دامت 7 ايام سببت لي فيهم إرهاق كبير حتى توقف إنزال الدم تمام وقلت لأمي فطلب مني الذهاب للاستحمام ولأنها كانت مشغول وعلى موعد مع أبي خارج المنزل طلبت من اخي الكببر رامي ان يتولى هو مساعدتنا فدخلت انا وأخي عرى واستحمينا مع بعض أحسست أثناء الاستحمام إلى حاجتي لحظن اخي الذي كبر زبه بشكل جميل مع حفاظه على لون الأبيض الوردي الذي الى الان أراه مغري جدا في زب الرجل ومهم، فعندما حضنته أخذنا في تقبيل بعض حتى شعرت بقشعريرة قوية في جسمي فطلبت من اخي ان نزيل شعر بعضنا البعض مثلما قالت لنا امي وبدأ هو بإزالة شعر كسي بالشفرة وبعد إكمال ذلك مباشرتا اخذ في لحسي فطلبت منه توقف حتى ازيل انا ايضا له شعر زبه فنزلت على ركبتي امسك زبه وانظف من شعر حتى وجدت بعض الشعر على طيزه ازلته وكان من العادي جدا انا نداعب بعض كما نشاء او نبعبص بعض او حتى ندخل أصابعنا ببعض فنحن لا نملك حدود للجنس دخل العائلة حدودنا تبدأ في بعد الخروج من باب منزلنا فقط، فاكملنا الاستحمام وتنظيف بعض وذهبنا مع بعض الغرفة للنشف شعر رؤوسنا وبعدها مباشرتا استقليت على السرير وفتحت رجلي لأخي رامي وطلبت منه أن يبدأ في لحس ومص شفايف كسي حتى أفهم ذلك الإحساس الغريب الذي شعرت به عند الاستحمام فاستلقى على بطنه وغاص بفمه وشفتيه في كسي الذي وجدته اشتعل حرارة وبدأت انا اشعر بمحنا وأشعر بروعة الاحساس حتى روعته تجعلني الا الان اعجز عن وصفه وبدأت ارتعش وازل لا شعوريا شهوتي البيضاء الفاتحة الأقرب للشفاف في فم اخي رامي وانا اطلب منه المص بقوة أكثر حتى اوقفته بيدي وطبعا كان العادي أن ارضع له عشقي وحبي له زبه الذي احبه جدا إلى الآن فاخذته في فمي وبدأت أرضع واكثر ما يجعلني معجبة بزب اخي رامي انه طيلة مراحل عمري مناسب لي فهو ليس صغير علي مثل زب هيثم حنها الذي كان شغف اختي مروى وليس كبير علي مثل زب ابي الذي لا أستطيع إدخاله كاملا في فمي ولا أستطيع حتى إدخاله في طيزي الصغير حينها فكان يستمتع بحكه عليا ويكتفي بذلك ويستمتع مع امي بكل الأوضاع التي كانت قدوة لي بأتم معنى الكلمة فأنا كنت أريد عندما أكبر أن أصبح امرأة قوية مثلها في كل شيء بالأخص بالجنس فهي كانت تتحمل رغم المها زب ابي الكبير في طيزها وكيسها الذي كان ينشوها ويجعلها تصرخ من المتعة التي نحن تهيج كل شيء فينا من نعومة اظافرنا وتجعلنا نسبق الأطفال في أعمارنا في كل شي فنحن تعلمنا من صغرنا ان نحافظ على أسرار بيتنا ولا نتكلم بها مع احد، وعندما كنت أرضع زب اخي رامي كانت بسبب المتعة التي هداني إليها اتفنن في امتاعه تعبيرا عن الامتنان الذي بداخلي حتى صار في فمي صلب كالحدبد فطلبت منه يزيد متعتي وان يغرز زبه في كسي في بئر كسي وعندها قال لي انه يجب علينا اخذ إذن امي
في ذلك فوافقته على ذلك واتصلت على امي وشرحت لها الوضع فطلبت من ان استمتع من طيزي وأنها سوف تحرص على مساعدتي هي وابي عندما يعودنا في المساء، ورغم أن عدم موافقتها مانت عكست الشهوة التي احس بها إلا أني أعلمت اخي رامي بذلك وحتى أزيد شهوتي ناديت على هيقم ومروى وطلبت منه ان ينظمون إلينا وطلبت من مروى لحس كسي بعد ما أخذت وضعية السجود لأجد هيثم بزبه الصغير الذي لم يبلغ أمامي وانا انزل عليه مص ولحس وتقبيل، حينها بدأت اخي رامي بلحس سوائل كسي وبزقهم على خرم طيزي وبعبصتي وإدخال أصابعه لتوسيعه قليل ثم بدأ، بدأ امتاعي ولا ابالغ عليك عزيزي القارئ أن رغم اني تعودت على ذلك الجنس من رامي إلا أنه بعج بلوغي صار الموضوع مختلف تماما فأنا أشعر الان بمتعة لا حدود لها ومن أين من طيزي رغم أن البركان الحقيقي يغلي داخل كيسي ومثلما كان البركان يجعل كل ماحول أرضه القريب منه ساخننا يغلي مثل مافعل ذلك كسي بطيزي فطيزي هو الأرض التي تتشرف بجيرت بركان كيسي فجعلني ذلك اطلب من رامي الإدخال بقوى، نيك يا رامي نيك دون رحمة اريد ان اشعر بقوتك، انت الان لست شبل صغير انت الان أسد بالغ تنيك اختك اللبوة البالغ التي تحتاج أن تشبع وتكتشف كل أسرار الأنثى التي بداخلها وهذا لم يكن سهلا عليه فهو الان يثبت لي نفسه وأنه أسد مثل ابوه ومحترف مثله وما زاد آهاتي وناري الا لسان مروى بين شفرات كيسي الذي جعلني انزل عليها بجسدي متزبد قوة المص ليأتي شبلي اخي الصغير هيقم الذي صدقا لم أعد وقتها على مص زبه فأنا مخدرة مع نشوة كسي وطيزي يلعب بصدري وحمانات صدري التي لم ارد وصفها لأنها أروع من ان تتخيلوها وهكذا استمر الحال ورامي ينيك ينيك وانا اصرخ واجرب متعة ذلك فث تقليد امي تقليد يأتي من شهوتي ومتعتي حتى انزل رامي بطعنا قوية في كيسي الذي تعود على زبه من زمان حتى اني لا اذكره منحن كبرنا وجدنا نفسنا بدون حدود ولا فواصل وما فائدة ذلك فالحب أفضل والمتعة تعزز الحب وهذا كان الهدف الأساسي لي ابي وامي في توفير كم هذا الحب لنا، وكما كان احساس مني رامي داخل طيزي جميل اااه كم ذلك جميل من جماله انا الان اكتب وكسيي يرمي بشلال من العسل تستحق شرف تذوقف أيها القارئ الساخن الذي تتشارك معي رغم عدم معرفتنا ببعض حب الجنس ولعنت الإدمان عليه.
هذا الجزء الأول وان أردتم الجزء الثاني اطلبوا مني ذلك.
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: Mina mohsen, البرنس احمد, Mada6666 و 11 آخرين
جميل جدا سرد روعه وخيال جميل نرجوا الاكمال باقرب وقت
 
  • عجبني
التفاعلات: faker_ و Souhirna
(y)اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna و faker_
انا فتاة جميل اتميز بكل صفات الأنثى التي نتمنها اي امرأة او فتاة طولي 1.70م ووزني 68كغ اتميز بشعر اسود حريري طويل بشرة بيضاء رطبة الملمس وصدر جميل متوسط اعتبره مصدر فخري وعتزازي بنفسي ومؤخرا تشكلت مثل رسم القلب كأنها لوحة فنية تسمح لمن يرها ان يتخيل نفسه كبير أبطال حروب القرون الوسطى التي يهون عليه كل تعب المعارك ان فازة بها وما يعزز ذلك الإحساس بطني الذي اشبه ببطن شكيرة فهو جميل دون شحوم او زوائد، وكل ذالك يأتي في كفة وجمال كسب يأتي في كفة اخرى فأنا عندما أراه اتمنى ان انزل له ركعتا ابوس والحس كل مافيه ببشرته البيضاء وشفتيه الورديتين التي لا تستطيع حتى ورود الحب والعشق مظاهة جماله ليكون في مكان اخر من الجمال والقيمة وليكون لمن نال متعته منه شرف كبير لا يقل قيمة عن شرف رضاء احسن الأميرات حسننا وجمالا، وهذا الوصف أصف به اختي التي انا اكبرها بسنة بعمر يعتبر لاي امرأة انه افضل عمر فأنا 25 سنة واختي 24 سنة وان كان الفرق بيننا قليل في طول فهي 1.67 م فلا فرق في الباقي وهذا الذي جعلني اتحمل سحر جمال جسدي فأنا أرى نفسي فيها وهي ترى نفسها فيا، فإما عن أبي وأمي فهم روعة الحياة الحقيقية بنسبة لنا فهم من أنجبونا لهذه الدنيا وهم سبب سعادتنا وجمالنا على حد سوى أنا واختي وانا واخواتي الأولاد الإثنين الذين يتميزون باعمار بعيد عن بعض قليلا فاخي الكبير يكبرني بسنة وله من العمر الان 26 سنة اما آخر عنقود العائلة وأكثرها دلال واهتمام 20سنة وحتى لا اظلم ابي وامي فهم لم يحسنو انجابنا واختيار بعض فقط بل أحسنوا أيضا إختيار اسمائنا بالأخص أننا في نظام دولة عربية لا يسمح لنا بتغير أسمائنا عندما نكبر فأنا إسمي، أروى وأختي نور، وأخي الأكبر رامي وأخي الأصغر هيثم، وهنا اصل للحديث على أبي وأمي قلب العائلة الذين اشتغلوا بجد لجعلنا ع
عائلة ميسورة المال ومن فئة إجتماعية راقية فأبي رجل أعمال مثقف قوي شخصية بعمر 48 سنة وامي سيدة مجتمع راقي بعمر 45سنة وهم حتى الآن يهتمون بأنفسهم بجمال أجسادهم التي أخذنا منها البشرة البيضاء وشعر الأسود، فامي بيضاء وابي أيضا وهم حتى الآن محل إعجاب كل من حولنا وكأنا الشباب كتب عليهم مدى الحياة فهم حتى الآن يبانون أنهم في سنة 30 سنة، وهنا اتكلم عن أبي وأمي وطريقة عيشنا، فنحن لسنا عائلة محافظة أو عائلة نهتم برأي الناس نحن نفعل ما نشاء طالما أننا بعدين عن الناس ونفعل ما نريد بحكمة وبدون تهور، أبدا معكم بذكراياتي التي لم أذكر فيها متى تعلمت الجنس فأنا كبرت على التعري في المنزل والا الان ابي وامي وكل العائلة يعشقون التعري الذي نعتبره سرنا الثمين وسبب سعادتنا فنحن مثلما نتشارك الاكل والشرب مثلما نتشارك التعري والجنس وهذا ما سوف يكون ببيننا الى الابد، فنحن نستمتع بذلك وهنا متعتي بدأت عندما بدأت أكبر كنت دائما أرى ابي وامي عرى أمام وحتى اخي الذي كان صغير حينها كذلك كنت اشوف جسمه وجسمي وكان عاديا وكنت اتذكر كيف كنت أرى ابي وامي يتغزالنا ببعض ويعشقان بعض فابي شغوف بامي وكان دائما الحس بجسدها وبرغبته حتى أنني اذكر اني كبرت على لحس وتقبيل كل مكان في جسد امي وكانت امي بدورها تدعني انا وأخي نقلدها هي وابي فانا متعتي أن أرى واحس باخي يقبل كسي او طيزي او اي مكان من جسدي وكنت حتى سن 13 عشر احب انا يقبلني اخي أكثر من ابي وامي ربما لأنه كان مثلي لا يملك شعر من تحت ولا لحية تزعجني وحتى 13 سنة وكان ذلك سن بلوغي وكان حينها اخي الكبير الذي في سن 14 سنة وكان هو أيضا ظهرت عليه علمات البلوغ الكامل ورغم انه من هو صغير تعود على إدخال زبه الصغير في كس امي واللحس وتقبيل كل شيء نع ابي وامي الا انه بعد بلوغنا الأمر اختلف فبدأت انا وأخي نفهم حاجاتنا للجنس بالأخص عندما أحسست اول مرة بالنشوة والارتعاش مع إفراغ الشهوة وإخراج عسل مثلما كان يخرج من امي وكان ذلك يوم الأول في العطلة الصيفية عندما كان لي فترة أشعر بتغيير في كل جسدي واتتني الدورة الشهرية لأول مرة وكانت متعبة جدا لهذا طابت امي من كل العائلة ابي وأخي الأكبر واخوات الصغار أن لا يفعلوا شي معي لأن الدورة تشكل ايام الراحة الجنسية بالنسبة للمرأة وكانت أول مرة دامت 7 ايام سببت لي فيهم إرهاق كبير حتى توقف إنزال الدم تمام وقلت لأمي فطلب مني الذهاب للاستحمام ولأنها كانت مشغول وعلى موعد مع أبي خارج المنزل طلبت من اخي الكببر رامي ان يتولى هو مساعدتنا فدخلت انا وأخي عرى واستحمينا مع بعض أحسست أثناء الاستحمام إلى حاجتي لحظن اخي الذي كبر زبه بشكل جميل مع حفاظه على لون الأبيض الوردي الذي الى الان أراه مغري جدا في زب الرجل ومهم، فعندما حضنته أخذنا في تقبيل بعض حتى شعرت بقشعريرة قوية في جسمي فطلبت من اخي ان نزيل شعر بعضنا البعض مثلما قالت لنا امي وبدأ هو بإزالة شعر كسي بالشفرة وبعد إكمال ذلك مباشرتا اخذ في لحسي فطلبت منه توقف حتى ازيل انا ايضا له شعر زبه فنزلت على ركبتي امسك زبه وانظف من شعر حتى وجدت بعض الشعر على طيزه ازلته وكان من العادي جدا انا نداعب بعض كما نشاء او نبعبص بعض او حتى ندخل أصابعنا ببعض فنحن لا نملك حدود للجنس دخل العائلة حدودنا تبدأ في بعد الخروج من باب منزلنا فقط، فاكملنا الاستحمام وتنظيف بعض وذهبنا مع بعض الغرفة للنشف شعر رؤوسنا وبعدها مباشرتا استقليت على السرير وفتحت رجلي لأخي رامي وطلبت منه أن يبدأ في لحس ومص شفايف كسي حتى أفهم ذلك الإحساس الغريب الذي شعرت به عند الاستحمام فاستلقى على بطنه وغاص بفمه وشفتيه في كسي الذي وجدته اشتعل حرارة وبدأت انا اشعر بمحنا وأشعر بروعة الاحساس حتى روعته تجعلني الا الان اعجز عن وصفه وبدأت ارتعش وازل لا شعوريا شهوتي البيضاء الفاتحة الأقرب للشفاف في فم اخي رامي وانا اطلب منه المص بقوة أكثر حتى اوقفته بيدي وطبعا كان العادي أن ارضع له عشقي وحبي له زبه الذي احبه جدا إلى الآن فاخذته في فمي وبدأت أرضع واكثر ما يجعلني معجبة بزب اخي رامي انه طيلة مراحل عمري مناسب لي فهو ليس صغير علي مثل زب هيثم حنها الذي كان شغف اختي مروى وليس كبير علي مثل زب ابي الذي لا أستطيع إدخاله كاملا في فمي ولا أستطيع حتى إدخاله في طيزي الصغير حينها فكان يستمتع بحكه عليا ويكتفي بذلك ويستمتع مع امي بكل الأوضاع التي كانت قدوة لي بأتم معنى الكلمة فأنا كنت أريد عندما أكبر أن أصبح امرأة قوية مثلها في كل شيء بالأخص بالجنس فهي كانت تتحمل رغم المها زب ابي الكبير في طيزها وكيسها الذي كان ينشوها ويجعلها تصرخ من المتعة التي نحن تهيج كل شيء فينا من نعومة اظافرنا وتجعلنا نسبق الأطفال في أعمارنا في كل شي فنحن تعلمنا من صغرنا ان نحافظ على أسرار بيتنا ولا نتكلم بها مع احد، وعندما كنت أرضع زب اخي رامي كانت بسبب المتعة التي هداني إليها اتفنن في امتاعه تعبيرا عن الامتنان الذي بداخلي حتى صار في فمي صلب كالحدبد فطلبت منه يزيد متعتي وان يغرز زبه في كسي في بئر كسي وعندها قال لي انه يجب علينا اخذ إذن امي
في ذلك فوافقته على ذلك واتصلت على امي وشرحت لها الوضع فطلبت من ان استمتع من طيزي وأنها سوف تحرص على مساعدتي هي وابي عندما يعودنا في المساء، ورغم أن عدم موافقتها مانت عكست الشهوة التي احس بها إلا أني أعلمت اخي رامي بذلك وحتى أزيد شهوتي ناديت على هيقم ومروى وطلبت منه ان ينظمون إلينا وطلبت من مروى لحس كسي بعد ما أخذت وضعية السجود لأجد هيثم بزبه الصغير الذي لم يبلغ أمامي وانا انزل عليه مص ولحس وتقبيل، حينها بدأت اخي رامي بلحس سوائل كسي وبزقهم على خرم طيزي وبعبصتي وإدخال أصابعه لتوسيعه قليل ثم بدأ، بدأ امتاعي ولا ابالغ عليك عزيزي القارئ أن رغم اني تعودت على ذلك الجنس من رامي إلا أنه بعج بلوغي صار الموضوع مختلف تماما فأنا أشعر الان بمتعة لا حدود لها ومن أين من طيزي رغم أن البركان الحقيقي يغلي داخل كيسي ومثلما كان البركان يجعل كل ماحول أرضه القريب منه ساخننا يغلي مثل مافعل ذلك كسي بطيزي فطيزي هو الأرض التي تتشرف بجيرت بركان كيسي فجعلني ذلك اطلب من رامي الإدخال بقوى، نيك يا رامي نيك دون رحمة اريد ان اشعر بقوتك، انت الان لست شبل صغير انت الان أسد بالغ تنيك اختك اللبوة البالغ التي تحتاج أن تشبع وتكتشف كل أسرار الأنثى التي بداخلها وهذا لم يكن سهلا عليه فهو الان يثبت لي نفسه وأنه أسد مثل ابوه ومحترف مثله وما زاد آهاتي وناري الا لسان مروى بين شفرات كيسي الذي جعلني انزل عليها بجسدي متزبد قوة المص ليأتي شبلي اخي الصغير هيقم الذي صدقا لم أعد وقتها على مص زبه فأنا مخدرة مع نشوة كسي وطيزي يلعب بصدري وحمانات صدري التي لم ارد وصفها لأنها أروع من ان تتخيلوها وهكذا استمر الحال ورامي ينيك ينيك وانا اصرخ واجرب متعة ذلك فث تقليد امي تقليد يأتي من شهوتي ومتعتي حتى انزل رامي بطعنا قوية في كيسي الذي تعود على زبه من زمان حتى اني لا اذكره منحن كبرنا وجدنا نفسنا بدون حدود ولا فواصل وما فائدة ذلك فالحب أفضل والمتعة تعزز الحب وهذا كان الهدف الأساسي لي ابي وامي في توفير كم هذا الحب لنا، وكما كان احساس مني رامي داخل طيزي جميل اااه كم ذلك جميل من جماله انا الان اكتب وكسيي يرمي بشلال من العسل تستحق شرف تذوقف أيها القارئ الساخن الذي تتشارك معي رغم عدم معرفتنا ببعض حب الجنس ولعنت الإدمان عليه.
هذا الجزء الأول وان أردتم الجزء الثاني اطلبوا مني ذلك.
روعه روعه اكملي بانتظار الجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna و faker_
انا فتاة جميل اتميز بكل صفات الأنثى التي نتمنها اي امرأة او فتاة طولي 1.70م ووزني 68كغ اتميز بشعر اسود حريري طويل بشرة بيضاء رطبة الملمس وصدر جميل متوسط اعتبره مصدر فخري وعتزازي بنفسي ومؤخرا تشكلت مثل رسم القلب كأنها لوحة فنية تسمح لمن يرها ان يتخيل نفسه كبير أبطال حروب القرون الوسطى التي يهون عليه كل تعب المعارك ان فازة بها وما يعزز ذلك الإحساس بطني الذي اشبه ببطن شكيرة فهو جميل دون شحوم او زوائد، وكل ذالك يأتي في كفة وجمال كسب يأتي في كفة اخرى فأنا عندما أراه اتمنى ان انزل له ركعتا ابوس والحس كل مافيه ببشرته البيضاء وشفتيه الورديتين التي لا تستطيع حتى ورود الحب والعشق مظاهة جماله ليكون في مكان اخر من الجمال والقيمة وليكون لمن نال متعته منه شرف كبير لا يقل قيمة عن شرف رضاء احسن الأميرات حسننا وجمالا، وهذا الوصف أصف به اختي التي انا اكبرها بسنة بعمر يعتبر لاي امرأة انه افضل عمر فأنا 25 سنة واختي 24 سنة وان كان الفرق بيننا قليل في طول فهي 1.67 م فلا فرق في الباقي وهذا الذي جعلني اتحمل سحر جمال جسدي فأنا أرى نفسي فيها وهي ترى نفسها فيا، فإما عن أبي وأمي فهم روعة الحياة الحقيقية بنسبة لنا فهم من أنجبونا لهذه الدنيا وهم سبب سعادتنا وجمالنا على حد سوى أنا واختي وانا واخواتي الأولاد الإثنين الذين يتميزون باعمار بعيد عن بعض قليلا فاخي الكبير يكبرني بسنة وله من العمر الان 26 سنة اما آخر عنقود العائلة وأكثرها دلال واهتمام 20سنة وحتى لا اظلم ابي وامي فهم لم يحسنو انجابنا واختيار بعض فقط بل أحسنوا أيضا إختيار اسمائنا بالأخص أننا في نظام دولة عربية لا يسمح لنا بتغير أسمائنا عندما نكبر فأنا إسمي، أروى وأختي نور، وأخي الأكبر رامي وأخي الأصغر هيثم، وهنا اصل للحديث على أبي وأمي قلب العائلة الذين اشتغلوا بجد لجعلنا ع
عائلة ميسورة المال ومن فئة إجتماعية راقية فأبي رجل أعمال مثقف قوي شخصية بعمر 48 سنة وامي سيدة مجتمع راقي بعمر 45سنة وهم حتى الآن يهتمون بأنفسهم بجمال أجسادهم التي أخذنا منها البشرة البيضاء وشعر الأسود، فامي بيضاء وابي أيضا وهم حتى الآن محل إعجاب كل من حولنا وكأنا الشباب كتب عليهم مدى الحياة فهم حتى الآن يبانون أنهم في سنة 30 سنة، وهنا اتكلم عن أبي وأمي وطريقة عيشنا، فنحن لسنا عائلة محافظة أو عائلة نهتم برأي الناس نحن نفعل ما نشاء طالما أننا بعدين عن الناس ونفعل ما نريد بحكمة وبدون تهور، أبدا معكم بذكراياتي التي لم أذكر فيها متى تعلمت الجنس فأنا كبرت على التعري في المنزل والا الان ابي وامي وكل العائلة يعشقون التعري الذي نعتبره سرنا الثمين وسبب سعادتنا فنحن مثلما نتشارك الاكل والشرب مثلما نتشارك التعري والجنس وهذا ما سوف يكون ببيننا الى الابد، فنحن نستمتع بذلك وهنا متعتي بدأت عندما بدأت أكبر كنت دائما أرى ابي وامي عرى أمام وحتى اخي الذي كان صغير حينها كذلك كنت اشوف جسمه وجسمي وكان عاديا وكنت اتذكر كيف كنت أرى ابي وامي يتغزالنا ببعض ويعشقان بعض فابي شغوف بامي وكان دائما الحس بجسدها وبرغبته حتى أنني اذكر اني كبرت على لحس وتقبيل كل مكان في جسد امي وكانت امي بدورها تدعني انا وأخي نقلدها هي وابي فانا متعتي أن أرى واحس باخي يقبل كسي او طيزي او اي مكان من جسدي وكنت حتى سن 13 عشر احب انا يقبلني اخي أكثر من ابي وامي ربما لأنه كان مثلي لا يملك شعر من تحت ولا لحية تزعجني وحتى 13 سنة وكان ذلك سن بلوغي وكان حينها اخي الكبير الذي في سن 14 سنة وكان هو أيضا ظهرت عليه علمات البلوغ الكامل ورغم انه من هو صغير تعود على إدخال زبه الصغير في كس امي واللحس وتقبيل كل شيء نع ابي وامي الا انه بعد بلوغنا الأمر اختلف فبدأت انا وأخي نفهم حاجاتنا للجنس بالأخص عندما أحسست اول مرة بالنشوة والارتعاش مع إفراغ الشهوة وإخراج عسل مثلما كان يخرج من امي وكان ذلك يوم الأول في العطلة الصيفية عندما كان لي فترة أشعر بتغيير في كل جسدي واتتني الدورة الشهرية لأول مرة وكانت متعبة جدا لهذا طابت امي من كل العائلة ابي وأخي الأكبر واخوات الصغار أن لا يفعلوا شي معي لأن الدورة تشكل ايام الراحة الجنسية بالنسبة للمرأة وكانت أول مرة دامت 7 ايام سببت لي فيهم إرهاق كبير حتى توقف إنزال الدم تمام وقلت لأمي فطلب مني الذهاب للاستحمام ولأنها كانت مشغول وعلى موعد مع أبي خارج المنزل طلبت من اخي الكببر رامي ان يتولى هو مساعدتنا فدخلت انا وأخي عرى واستحمينا مع بعض أحسست أثناء الاستحمام إلى حاجتي لحظن اخي الذي كبر زبه بشكل جميل مع حفاظه على لون الأبيض الوردي الذي الى الان أراه مغري جدا في زب الرجل ومهم، فعندما حضنته أخذنا في تقبيل بعض حتى شعرت بقشعريرة قوية في جسمي فطلبت من اخي ان نزيل شعر بعضنا البعض مثلما قالت لنا امي وبدأ هو بإزالة شعر كسي بالشفرة وبعد إكمال ذلك مباشرتا اخذ في لحسي فطلبت منه توقف حتى ازيل انا ايضا له شعر زبه فنزلت على ركبتي امسك زبه وانظف من شعر حتى وجدت بعض الشعر على طيزه ازلته وكان من العادي جدا انا نداعب بعض كما نشاء او نبعبص بعض او حتى ندخل أصابعنا ببعض فنحن لا نملك حدود للجنس دخل العائلة حدودنا تبدأ في بعد الخروج من باب منزلنا فقط، فاكملنا الاستحمام وتنظيف بعض وذهبنا مع بعض الغرفة للنشف شعر رؤوسنا وبعدها مباشرتا استقليت على السرير وفتحت رجلي لأخي رامي وطلبت منه أن يبدأ في لحس ومص شفايف كسي حتى أفهم ذلك الإحساس الغريب الذي شعرت به عند الاستحمام فاستلقى على بطنه وغاص بفمه وشفتيه في كسي الذي وجدته اشتعل حرارة وبدأت انا اشعر بمحنا وأشعر بروعة الاحساس حتى روعته تجعلني الا الان اعجز عن وصفه وبدأت ارتعش وازل لا شعوريا شهوتي البيضاء الفاتحة الأقرب للشفاف في فم اخي رامي وانا اطلب منه المص بقوة أكثر حتى اوقفته بيدي وطبعا كان العادي أن ارضع له عشقي وحبي له زبه الذي احبه جدا إلى الآن فاخذته في فمي وبدأت أرضع واكثر ما يجعلني معجبة بزب اخي رامي انه طيلة مراحل عمري مناسب لي فهو ليس صغير علي مثل زب هيثم حنها الذي كان شغف اختي مروى وليس كبير علي مثل زب ابي الذي لا أستطيع إدخاله كاملا في فمي ولا أستطيع حتى إدخاله في طيزي الصغير حينها فكان يستمتع بحكه عليا ويكتفي بذلك ويستمتع مع امي بكل الأوضاع التي كانت قدوة لي بأتم معنى الكلمة فأنا كنت أريد عندما أكبر أن أصبح امرأة قوية مثلها في كل شيء بالأخص بالجنس فهي كانت تتحمل رغم المها زب ابي الكبير في طيزها وكيسها الذي كان ينشوها ويجعلها تصرخ من المتعة التي نحن تهيج كل شيء فينا من نعومة اظافرنا وتجعلنا نسبق الأطفال في أعمارنا في كل شي فنحن تعلمنا من صغرنا ان نحافظ على أسرار بيتنا ولا نتكلم بها مع احد، وعندما كنت أرضع زب اخي رامي كانت بسبب المتعة التي هداني إليها اتفنن في امتاعه تعبيرا عن الامتنان الذي بداخلي حتى صار في فمي صلب كالحدبد فطلبت منه يزيد متعتي وان يغرز زبه في كسي في بئر كسي وعندها قال لي انه يجب علينا اخذ إذن امي
في ذلك فوافقته على ذلك واتصلت على امي وشرحت لها الوضع فطلبت من ان استمتع من طيزي وأنها سوف تحرص على مساعدتي هي وابي عندما يعودنا في المساء، ورغم أن عدم موافقتها مانت عكست الشهوة التي احس بها إلا أني أعلمت اخي رامي بذلك وحتى أزيد شهوتي ناديت على هيقم ومروى وطلبت منه ان ينظمون إلينا وطلبت من مروى لحس كسي بعد ما أخذت وضعية السجود لأجد هيثم بزبه الصغير الذي لم يبلغ أمامي وانا انزل عليه مص ولحس وتقبيل، حينها بدأت اخي رامي بلحس سوائل كسي وبزقهم على خرم طيزي وبعبصتي وإدخال أصابعه لتوسيعه قليل ثم بدأ، بدأ امتاعي ولا ابالغ عليك عزيزي القارئ أن رغم اني تعودت على ذلك الجنس من رامي إلا أنه بعج بلوغي صار الموضوع مختلف تماما فأنا أشعر الان بمتعة لا حدود لها ومن أين من طيزي رغم أن البركان الحقيقي يغلي داخل كيسي ومثلما كان البركان يجعل كل ماحول أرضه القريب منه ساخننا يغلي مثل مافعل ذلك كسي بطيزي فطيزي هو الأرض التي تتشرف بجيرت بركان كيسي فجعلني ذلك اطلب من رامي الإدخال بقوى، نيك يا رامي نيك دون رحمة اريد ان اشعر بقوتك، انت الان لست شبل صغير انت الان أسد بالغ تنيك اختك اللبوة البالغ التي تحتاج أن تشبع وتكتشف كل أسرار الأنثى التي بداخلها وهذا لم يكن سهلا عليه فهو الان يثبت لي نفسه وأنه أسد مثل ابوه ومحترف مثله وما زاد آهاتي وناري الا لسان مروى بين شفرات كيسي الذي جعلني انزل عليها بجسدي متزبد قوة المص ليأتي شبلي اخي الصغير هيقم الذي صدقا لم أعد وقتها على مص زبه فأنا مخدرة مع نشوة كسي وطيزي يلعب بصدري وحمانات صدري التي لم ارد وصفها لأنها أروع من ان تتخيلوها وهكذا استمر الحال ورامي ينيك ينيك وانا اصرخ واجرب متعة ذلك فث تقليد امي تقليد يأتي من شهوتي ومتعتي حتى انزل رامي بطعنا قوية في كيسي الذي تعود على زبه من زمان حتى اني لا اذكره منحن كبرنا وجدنا نفسنا بدون حدود ولا فواصل وما فائدة ذلك فالحب أفضل والمتعة تعزز الحب وهذا كان الهدف الأساسي لي ابي وامي في توفير كم هذا الحب لنا، وكما كان احساس مني رامي داخل طيزي جميل اااه كم ذلك جميل من جماله انا الان اكتب وكسيي يرمي بشلال من العسل تستحق شرف تذوقف أيها القارئ الساخن الذي تتشارك معي رغم عدم معرفتنا ببعض حب الجنس ولعنت الإدمان عليه.
هذا الجزء الأول وان أردتم الجزء الثاني اطلبوا مني ذلك.
عايزين جزء تاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna
كملي قصتك انتم اجمل عائلة
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna
كمليها
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna
انا فتاة جميل اتميز بكل صفات الأنثى التي نتمنها اي امرأة او فتاة طولي 1.70م ووزني 68كغ اتميز بشعر اسود حريري طويل بشرة بيضاء رطبة الملمس وصدر جميل متوسط اعتبره مصدر فخري وعتزازي بنفسي ومؤخرا تشكلت مثل رسم القلب كأنها لوحة فنية تسمح لمن يرها ان يتخيل نفسه كبير أبطال حروب القرون الوسطى التي يهون عليه كل تعب المعارك ان فازة بها وما يعزز ذلك الإحساس بطني الذي اشبه ببطن شكيرة فهو جميل دون شحوم او زوائد، وكل ذالك يأتي في كفة وجمال كسب يأتي في كفة اخرى فأنا عندما أراه اتمنى ان انزل له ركعتا ابوس والحس كل مافيه ببشرته البيضاء وشفتيه الورديتين التي لا تستطيع حتى ورود الحب والعشق مظاهة جماله ليكون في مكان اخر من الجمال والقيمة وليكون لمن نال متعته منه شرف كبير لا يقل قيمة عن شرف رضاء احسن الأميرات حسننا وجمالا، وهذا الوصف أصف به اختي التي انا اكبرها بسنة بعمر يعتبر لاي امرأة انه افضل عمر فأنا 25 سنة واختي 24 سنة وان كان الفرق بيننا قليل في طول فهي 1.67 م فلا فرق في الباقي وهذا الذي جعلني اتحمل سحر جمال جسدي فأنا أرى نفسي فيها وهي ترى نفسها فيا، فإما عن أبي وأمي فهم روعة الحياة الحقيقية بنسبة لنا فهم من أنجبونا لهذه الدنيا وهم سبب سعادتنا وجمالنا على حد سوى أنا واختي وانا واخواتي الأولاد الإثنين الذين يتميزون باعمار بعيد عن بعض قليلا فاخي الكبير يكبرني بسنة وله من العمر الان 26 سنة اما آخر عنقود العائلة وأكثرها دلال واهتمام 20سنة وحتى لا اظلم ابي وامي فهم لم يحسنو انجابنا واختيار بعض فقط بل أحسنوا أيضا إختيار اسمائنا بالأخص أننا في نظام دولة عربية لا يسمح لنا بتغير أسمائنا عندما نكبر فأنا إسمي، أروى وأختي نور، وأخي الأكبر رامي وأخي الأصغر هيثم، وهنا اصل للحديث على أبي وأمي قلب العائلة الذين اشتغلوا بجد لجعلنا ع
عائلة ميسورة المال ومن فئة إجتماعية راقية فأبي رجل أعمال مثقف قوي شخصية بعمر 48 سنة وامي سيدة مجتمع راقي بعمر 45سنة وهم حتى الآن يهتمون بأنفسهم بجمال أجسادهم التي أخذنا منها البشرة البيضاء وشعر الأسود، فامي بيضاء وابي أيضا وهم حتى الآن محل إعجاب كل من حولنا وكأنا الشباب كتب عليهم مدى الحياة فهم حتى الآن يبانون أنهم في سنة 30 سنة، وهنا اتكلم عن أبي وأمي وطريقة عيشنا، فنحن لسنا عائلة محافظة أو عائلة نهتم برأي الناس نحن نفعل ما نشاء طالما أننا بعدين عن الناس ونفعل ما نريد بحكمة وبدون تهور، أبدا معكم بذكراياتي التي لم أذكر فيها متى تعلمت الجنس فأنا كبرت على التعري في المنزل والا الان ابي وامي وكل العائلة يعشقون التعري الذي نعتبره سرنا الثمين وسبب سعادتنا فنحن مثلما نتشارك الاكل والشرب مثلما نتشارك التعري والجنس وهذا ما سوف يكون ببيننا الى الابد، فنحن نستمتع بذلك وهنا متعتي بدأت عندما بدأت أكبر كنت دائما أرى ابي وامي عرى أمام وحتى اخي الذي كان صغير حينها كذلك كنت اشوف جسمه وجسمي وكان عاديا وكنت اتذكر كيف كنت أرى ابي وامي يتغزالنا ببعض ويعشقان بعض فابي شغوف بامي وكان دائما الحس بجسدها وبرغبته حتى أنني اذكر اني كبرت على لحس وتقبيل كل مكان في جسد امي وكانت امي بدورها تدعني انا وأخي نقلدها هي وابي فانا متعتي أن أرى واحس باخي يقبل كسي او طيزي او اي مكان من جسدي وكنت حتى سن 13 عشر احب انا يقبلني اخي أكثر من ابي وامي ربما لأنه كان مثلي لا يملك شعر من تحت ولا لحية تزعجني وحتى 13 سنة وكان ذلك سن بلوغي وكان حينها اخي الكبير الذي في سن 14 سنة وكان هو أيضا ظهرت عليه علمات البلوغ الكامل ورغم انه من هو صغير تعود على إدخال زبه الصغير في كس امي واللحس وتقبيل كل شيء نع ابي وامي الا انه بعد بلوغنا الأمر اختلف فبدأت انا وأخي نفهم حاجاتنا للجنس بالأخص عندما أحسست اول مرة بالنشوة والارتعاش مع إفراغ الشهوة وإخراج عسل مثلما كان يخرج من امي وكان ذلك يوم الأول في العطلة الصيفية عندما كان لي فترة أشعر بتغيير في كل جسدي واتتني الدورة الشهرية لأول مرة وكانت متعبة جدا لهذا طابت امي من كل العائلة ابي وأخي الأكبر واخوات الصغار أن لا يفعلوا شي معي لأن الدورة تشكل ايام الراحة الجنسية بالنسبة للمرأة وكانت أول مرة دامت 7 ايام سببت لي فيهم إرهاق كبير حتى توقف إنزال الدم تمام وقلت لأمي فطلب مني الذهاب للاستحمام ولأنها كانت مشغول وعلى موعد مع أبي خارج المنزل طلبت من اخي الكببر رامي ان يتولى هو مساعدتنا فدخلت انا وأخي عرى واستحمينا مع بعض أحسست أثناء الاستحمام إلى حاجتي لحظن اخي الذي كبر زبه بشكل جميل مع حفاظه على لون الأبيض الوردي الذي الى الان أراه مغري جدا في زب الرجل ومهم، فعندما حضنته أخذنا في تقبيل بعض حتى شعرت بقشعريرة قوية في جسمي فطلبت من اخي ان نزيل شعر بعضنا البعض مثلما قالت لنا امي وبدأ هو بإزالة شعر كسي بالشفرة وبعد إكمال ذلك مباشرتا اخذ في لحسي فطلبت منه توقف حتى ازيل انا ايضا له شعر زبه فنزلت على ركبتي امسك زبه وانظف من شعر حتى وجدت بعض الشعر على طيزه ازلته وكان من العادي جدا انا نداعب بعض كما نشاء او نبعبص بعض او حتى ندخل أصابعنا ببعض فنحن لا نملك حدود للجنس دخل العائلة حدودنا تبدأ في بعد الخروج من باب منزلنا فقط، فاكملنا الاستحمام وتنظيف بعض وذهبنا مع بعض الغرفة للنشف شعر رؤوسنا وبعدها مباشرتا استقليت على السرير وفتحت رجلي لأخي رامي وطلبت منه أن يبدأ في لحس ومص شفايف كسي حتى أفهم ذلك الإحساس الغريب الذي شعرت به عند الاستحمام فاستلقى على بطنه وغاص بفمه وشفتيه في كسي الذي وجدته اشتعل حرارة وبدأت انا اشعر بمحنا وأشعر بروعة الاحساس حتى روعته تجعلني الا الان اعجز عن وصفه وبدأت ارتعش وازل لا شعوريا شهوتي البيضاء الفاتحة الأقرب للشفاف في فم اخي رامي وانا اطلب منه المص بقوة أكثر حتى اوقفته بيدي وطبعا كان العادي أن ارضع له عشقي وحبي له زبه الذي احبه جدا إلى الآن فاخذته في فمي وبدأت أرضع واكثر ما يجعلني معجبة بزب اخي رامي انه طيلة مراحل عمري مناسب لي فهو ليس صغير علي مثل زب هيثم حنها الذي كان شغف اختي مروى وليس كبير علي مثل زب ابي الذي لا أستطيع إدخاله كاملا في فمي ولا أستطيع حتى إدخاله في طيزي الصغير حينها فكان يستمتع بحكه عليا ويكتفي بذلك ويستمتع مع امي بكل الأوضاع التي كانت قدوة لي بأتم معنى الكلمة فأنا كنت أريد عندما أكبر أن أصبح امرأة قوية مثلها في كل شيء بالأخص بالجنس فهي كانت تتحمل رغم المها زب ابي الكبير في طيزها وكيسها الذي كان ينشوها ويجعلها تصرخ من المتعة التي نحن تهيج كل شيء فينا من نعومة اظافرنا وتجعلنا نسبق الأطفال في أعمارنا في كل شي فنحن تعلمنا من صغرنا ان نحافظ على أسرار بيتنا ولا نتكلم بها مع احد، وعندما كنت أرضع زب اخي رامي كانت بسبب المتعة التي هداني إليها اتفنن في امتاعه تعبيرا عن الامتنان الذي بداخلي حتى صار في فمي صلب كالحدبد فطلبت منه يزيد متعتي وان يغرز زبه في كسي في بئر كسي وعندها قال لي انه يجب علينا اخذ إذن امي
في ذلك فوافقته على ذلك واتصلت على امي وشرحت لها الوضع فطلبت من ان استمتع من طيزي وأنها سوف تحرص على مساعدتي هي وابي عندما يعودنا في المساء، ورغم أن عدم موافقتها مانت عكست الشهوة التي احس بها إلا أني أعلمت اخي رامي بذلك وحتى أزيد شهوتي ناديت على هيقم ومروى وطلبت منه ان ينظمون إلينا وطلبت من مروى لحس كسي بعد ما أخذت وضعية السجود لأجد هيثم بزبه الصغير الذي لم يبلغ أمامي وانا انزل عليه مص ولحس وتقبيل، حينها بدأت اخي رامي بلحس سوائل كسي وبزقهم على خرم طيزي وبعبصتي وإدخال أصابعه لتوسيعه قليل ثم بدأ، بدأ امتاعي ولا ابالغ عليك عزيزي القارئ أن رغم اني تعودت على ذلك الجنس من رامي إلا أنه بعج بلوغي صار الموضوع مختلف تماما فأنا أشعر الان بمتعة لا حدود لها ومن أين من طيزي رغم أن البركان الحقيقي يغلي داخل كيسي ومثلما كان البركان يجعل كل ماحول أرضه القريب منه ساخننا يغلي مثل مافعل ذلك كسي بطيزي فطيزي هو الأرض التي تتشرف بجيرت بركان كيسي فجعلني ذلك اطلب من رامي الإدخال بقوى، نيك يا رامي نيك دون رحمة اريد ان اشعر بقوتك، انت الان لست شبل صغير انت الان أسد بالغ تنيك اختك اللبوة البالغ التي تحتاج أن تشبع وتكتشف كل أسرار الأنثى التي بداخلها وهذا لم يكن سهلا عليه فهو الان يثبت لي نفسه وأنه أسد مثل ابوه ومحترف مثله وما زاد آهاتي وناري الا لسان مروى بين شفرات كيسي الذي جعلني انزل عليها بجسدي متزبد قوة المص ليأتي شبلي اخي الصغير هيقم الذي صدقا لم أعد وقتها على مص زبه فأنا مخدرة مع نشوة كسي وطيزي يلعب بصدري وحمانات صدري التي لم ارد وصفها لأنها أروع من ان تتخيلوها وهكذا استمر الحال ورامي ينيك ينيك وانا اصرخ واجرب متعة ذلك فث تقليد امي تقليد يأتي من شهوتي ومتعتي حتى انزل رامي بطعنا قوية في كيسي الذي تعود على زبه من زمان حتى اني لا اذكره منحن كبرنا وجدنا نفسنا بدون حدود ولا فواصل وما فائدة ذلك فالحب أفضل والمتعة تعزز الحب وهذا كان الهدف الأساسي لي ابي وامي في توفير كم هذا الحب لنا، وكما كان احساس مني رامي داخل طيزي جميل اااه كم ذلك جميل من جماله انا الان اكتب وكسيي يرمي بشلال من العسل تستحق شرف تذوقف أيها القارئ الساخن الذي تتشارك معي رغم عدم معرفتنا ببعض حب الجنس ولعنت الإدمان عليه.
هذا الجزء الأول وان أردتم الجزء الثاني اطلبوا مني ذلك.
تحياتى لكم فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
  • عجبني
التفاعلات: Souhirna
ينشر الجزء التالي هنا في تعليق جديد وتبلغنا للدمج تم غلق الموضوع الأخر
 
متى ستكمل قصتك هذه نحن في انتظارها على نار
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%