NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أفہنہديہنہأاا

أفہنہديہنہأ💯😁
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر صور
إنضم
15 يناير 2022
المشاركات
10,475
مستوى التفاعل
33,033
العمر
40
نقاط
48,251
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أصبح عندنا إبنآ رائعآ
تزوجنا منذ مدة.. ولم نرزق بأبناء
وبعد سلسلة طويلة ومعقدة.. من
الفحوصات الطبيه التي أجريت لي
ولزوجي.. ألذي أرغمت على الزواج
منه فقدنا الأمل حين أكدت النتائج
وبشكل قطعي إصابةكلانا بالعقم. عندها ذهبنا لملجأ الأيتام بحثآ عن
*** نتبناه..... فوقع اختيارنا على
*** رّائع ومميز في العاشرة من
عمره واسمه "علاء"..... عاش بيننا
وكان إبنآ بكل معنى الكلمه، طيبآ
ذكيآ مجتهدآ ومجدآ في دروسه
ومفعمآبالحيويةوالنشاط. ملأ علينا
البيت وملأ حياتنا سعادة وسرورآ.
مضت السنين كالحلم دون أن ندري
أو نحس بها إلا حين احتفلنا بنجاح
علاء" بتفوق وحصوله على شهادة
الثانوية العامه... حيث بدأت تظهر
عليه ملامح الرجوله،وبعد أيام قام
زوجي قبل سفره بتأمين عمل له
في مطعم أثناء العطلة الصيفيه.
وذات يوم.. تلقيت اتصالآ بأن علاء
اندلق عليه الزيت فأحرق يديه وهو الآن في المستشفىِ.
ذهبت إلى المستشفى فوجدت إبني
علاءيصرخ ألمآ والشاش يلف يديه
أثناءعودتنا للبيت أخذت أهون عليه
وسألته كيف حدث هذا؟؟ فأخبرني
وكان كل مايشغله كيف سيستحم
أو يستعمل الحمام وهو في مثل
هذه الحالة؟ فأخبرته بأن لا يَقْلقُ
وأننا سنفكر بالأمر لاحقآ، ألمهم
أنه بخير.. وكنت سعيدة بوجوده
معي بالبيت معظم الوقت كوني
وحيدة أغلب الأحيان، نظرآ لسفر
زوجي المتواصل وانشغاله بالعمل
وَصلنَا البيتَ وسرعان ما بدأ 'علاء'
بالتململ، يريد الذهاب إلى الحمام
لكنه كان خجلا من طلب المساعده.
وحين لم يستطيع الإحتمال أكثر
قال لي:ماما حشران بدي أستعمل
الحمام شو أسوي؟ قلت:شو رأيك
آخدك أناعالحمام وأنزلك البنطلون
والكلسون وأطلع وبس تخلص
بتناديني ألبسك؟قال بستحي،قلت
ماتستحي بدير وجهي،قال: ماشي
ذهبنا للحمام ووقفت خلفه ومددت
يدي فككت زر البنطلون وأنزلته
مع الكلسون للأسفل ولم أستطع
منع نفسي من النظر إلى مؤخرته
أثناء ذلك أعْرف أنه لا يجوز للأم
أَنْ تتصرف بهذا الشكل لكني لم أستطع منع نفسي من التحديق
في مؤخرته. أعتقد إنني وقفت
لمدة طويلة حتى سمعته يقول:
ماما ممكن تطلعي هلأ؟قلت: أكيد
حبيبي إذا بدك شي ناديلي، 'شكرا
ياماما معلش غلبتك معي تحمليني'
" ولو حبيبي أنا ماما وانت إبني
حبيبي وأنا مبسوطه انك معي إذا
احتجت أي شي ناديني وما تخجل
أبدآ،ماما أصلا موجوده عشانك "
خرجت من الحمام ولكني لم أغلق
الباب بشكل كامل كي أتمكن من
سماع علاء فيما لو احتاجني،وأثناء
خروجي لم أستطع أن أمنع نفسي
مرةأخرى من إستراق النظر، ويا
لهول ما رأيت... كان علاء يحاول
توجيه البول للكابينه بصعوبةبالغه
وكم أدهشني حجم قضيبه وأصابني
بالذهول! فقدكان حجمه حتى وهو
نائم أكبر كثيرآ من زب زوجي!!
إنصرفتُ بشكل سريع وأنا أحَاول
مْسحَ الصّورة من رأسي، لكني لم
أستطيع. لا أدري ماأصابني،وظلت
الصورةترتسم في مخيلتي،حاولت
التخلص منها دون فائده.
ماذا دهاني هل جننت؟ كيف يمكن أن يحصل هذا إنه وقبل كل شيء
إبني.. واستمرت أوضاعنا على هذا
المنوال لعدة أيام.
ولوكان زوجي موجودآ لقام هو
بهذه المهمة نيابة عني، إذ لا يمكن
أن تتصوروا مدى الإحراج الذي كنا
نشعر به أنا 'وعلاء' طوال الوقت
جراء هذا الوضع.
وبعد أسبوع.. أراد علاء الإستحمام
فقال: 'ضروري أتحمم اليوم بس
خايف الشاش توصله مي فكريلك
بحل ياماما ساعديني ألله يخليكي'
قلت:"ماشي،إسمع أنا بلبس مايوه
وإنت خليك بالكلسون،وبحممك من
ورا زي ما عملنا لما كنت تستعمل
الحمام"، فوافق.. ذهبنا إلى الحمام
في غرفتي فتحت الدش ،ثم نزعت
عنه ثيابه ودخل هو البانيو منتظرا
عودتي. ذهبت لأرتدي المايوه لكني
فوجئت أن المايوه صغيرا جدا على
إذ مرت فترة طويلة لم أرتديه كما
أن وزني زاد قليلا منذ تلك الفترة
لذا قررت ارتداءالصدريه والكلسون
بدلا من المايوه . فَتحتُ بابَ الحمّامَ
ودخلت ،ما أن رآني علاء حتى بدأ
يصَفرَ قائلآ: 'ياه وااو يا ماما شو
هالحلو' "آسفه حبيبي لإنه المايوه
صغير وما لقيت شي تاني ألبسه"
أحسستُ بأنني عارية تمامآ أمامه
خاصة وأن الكلسون الذي ارتديته
كان مجرد خيط من الخلف... ومن
الأمام قطعة لا تكاد تستر شيئا.
ورأيته يلتهمني بنظراته التهامآ
ولا ألومه في ذلك.. فهو في سن
المراهقه،بالإضافة إلى أنني لا زلت
جميلة.. فأنا في ال 30 من عمري
الآن.. إلا أنني أحافظ على جسمي
ورشاقتي.
صحيح أن طيزي الآن أكبر حجما
لكن زوجي مفتون بها وكمايقول
"بتعبي الحضن" أما صدري فكبير
وبارز ،ولا يستطيع أحد أن يقاوم إغراء حلماتي الناعمه .زوجي يحب
الشعر على كسي، لكني الآن ذبت
خجلا لأن الكلسون لا يستطيع أن
يخفي الشعر من الأطراف وخاصة
عندما يتعرض للبلل فيصبح الشعر
أكثر وضوحا.. طلبت من علاء أن
يكف عن اختلاس النظر إلي، تذمر
وقال: 'يوه ياماما ماإنتي شفتيني
مشلح... يعني شو فيها لو شفتك
شالحه هيك؟' فقلت:
" بكفي دلع حبيبي خليني أحممك
هلأ أوكــــي ماما؟" نَظرتُ لنفسي
فاصبحَ واضحآ تماماً ما لفت انتباه
علاء!،حمالة صدري قَدْ نُقِعتْ بالماء
وكَانتْ قَدْ أَصْبَحتْ شفّافةَ بالكامل.بَدأتُ أغْسلَ شعره... كان مضحكا
منظر علاء وهو يحاول رفع يداه
ليبعدهما عن الماء،كمن يرفع يديه
كي تفتشه الشرطه... بَدأتُ بغْسلَ
ظهره من الأعلى إلى أسفل،وكلما
نزلت إلى الأسفل، أحسست بالإثارة
أكثر.. لكن ماذا أفعل؟؟ إنه إبني
لكنني لم أستطيع أن أتوقف عن
التفكير بهذه الطريقة خاصة وأنا
بالقرب من طيزه العارية لذلك لم
أبدأ بغسلها بل جلست علىركبتي
وبدأت بغسل قدميه وساقيه.
وعندما انتهيت منهما أخذت نفسآ
عميقا وبدأت بغسل طيزه.. عندها
وقف علاء متصنمآ وحين انتهيت
منهاوقفت خلفه وطوقته بذراعي
لأغسل جسمه من الأمام فأحسست
بصدري يضغط على ظهره... عندما
بدأت أفرك صدره بالليفه.
وتساءلت عما يدور في ذهنه الآن
وماهو شعوره؟ انتقلت من صدره
إلى بطنه وكم كان مشدودا وناعمآ
ملمسه ،كان إبني رياضيآ وجسمه
جميلا وخاليا من الدهون كما كان
شعره اسود اللون وعيناه عسلية
وبشرته قمحية جميلة . كنت أشعر
أنه سعيدا للغايه بينما كنت أكتشف
ذلك الجسم النضر. انتهيت من غسل
بطنه فدهنت قليلآ من الصابون على
يدي وأخذت أغسل له منطقة العانة
كان الشعر يكسوها وعندماأمسكت
زبه شهق علاء قائلا:
'ماما شو عم تعملي؟' قلت" ولا
شي حبيبي لازم جسمك كله ينظف
وخصوصآ هدا المكان.
ما تخجل حبيبي ياما حممتك وأنت
صغير ولا نسيت ؟" وخلال الحديث
كنت أغسل زبه وبيضاته فلاحظت
أن زبه بدأ بالإنتصاب تحت أصابعي
فتظاهرت بعدم الإنتباه وقلت له:
" خلصنا.. هلأ بقدر أقولك نعيمآ"
خرجت من الحمام وبدأت بتنشيف
جسمي بينما بقي هو في الداخل
حتى أنتهى. لم أستطيع النوم في
تلك الليله... فصورة ذلك القضيب
ظلت ماثلة أمامي لا تفارقني،ومع أنه زب إبني فقد أحببته لدرجة أنه
سحرني واستحوذ على تفكيري.
إتصلت بزوجي لكي أمارس معه
الجنس على الهاتف كعادتنا دائما
في كل ليلة. واستمنيت لكن هذه
المرة لم أتخيل قضيبه بل تخيلت
زب إبني علاء. كنت أداعب زمبوري
وأنا أتخيل ذلك القضيب المتأجج
حين وصلت إلى الذروه وتملكتني
رعشة ونشوة ولذة عارمة ليلتها.
أقفلت الهاتف وتملكني الإحساس
بالذنب ولم أنم إلا مع الفجر.
وأستمر الحال على هذه الصوره
لأربعة أيام... وفي اليوم الخامس
بينما كنت أحمم علاء قال لي:
'ماما مش قادر' قالها وهوينحني
للأمام راصآ فخذيه وضاغطآبيديه
على أسفل بطنه. قلت: "شو مالك
حبيبي؟شو عم يوجعك؟" فتردد
بالإجابة ثم قال بنبرة لا تخلو من
الخجل وعيناه في الأرض: 'بطني
بيوجعني.. وبيضاتي بيوجعوني
كتير..آآه حاسسهم راح يتفجرو
دخيلك يا ماما تعبان عالآخر مش قادر أتحمل'
ضْحكَت حين رأيته مرتبكآ بهذا
الشكل فقلت وأنا في حيرة من
أمري: " سلامتك حبيبي سلامتك
ياروحي" وبينماكنت أفكر بمايجب
عمله تذكرت أن معظم الشباب في
هذه السن يمارسون العادة السريه
يوميآ.. وكنت أعلم أن علاء مولعآ
بمشاهدة الأفلام الجنسيه، ومشكلته
الآن... تكمن في عدم قدرته على
استعمال يديه لممارسةتلك العادة
فقلت: " بسيطه حبيبي هلأ بخليك تخف وترتاح ".
بعد قليل من التفكير وَقفتُ خلفه
وضَغطتُ بصدري على ظهره. ويدّي
تَنزلقُ إلى أسفل بطنه عند محاشمه
وخصيتيه أدلكهما بلطف باحثة عن
قضيبه.. حتى شَعرتُ برأسه يلامس يدي. فيما كان منتصبا فتركت يدي
تنزلقَ ببطيء عليه.
هذه المرة كانت مختلفه فلست في
عجلةمن أمري، ولا ينتابني الشعور
بالحرج.. بدأت بمداعبة قضيبه ويدي
الأخرى تداعب بيضاته.وأخذت أمرج
زبه وأخضه إلى الأعلى وإلى أسفل
بشكل متواصل... وأثارت تأوهاته
غرائزي فأستمنيت.. أخذت أنفاسه
تتسارع ففهمت انها حانت الذروه
حركت يدي بشكل أسرع وما هي
إلا لحظات حتى صرخ وانفجر زبه
كالبركان رشق الحائط وأغرق يدي
بماءه الحار فألهبني وأشعل نيران
جسدي فنسيت نفسي ولم استطع كتمان تأوهاتي وأنا خلفه أشده بقوة وألتصق به وشفتاي تلامس عنقه حين جاء ظهري أنا أيضآ.
وخيم الصمت علينا برهة ثم تجرأت
وسألته: " كيف هلأ خف الوجع؟"
كان ما يشغلني معرفة ردة فعله
وماهي نظرته لي بعدماحصل فقال
على استحياء وهو يحاول إخفاء
ابتسامته: 'خف كتير هلأ أحسن'
وفجأة ضمني وانهال علي تقبيلآ
ثم قال: 'شكرآ ماما مش عارف
شو كنت بعمل بدونك' فابتسمت
وقلت: " أنا كل اللي بهمني إني
أشوفك مبسوط ومرتاح حبيبي"
مستعده أعمل أي شي وكل شي
عشانك المهم تكون مبسوط"
قلت هذا محاولة التلميح وبصورة
مبطنه برغبتي في تكرار ما حصل
بعد أن أيقنت بأن علاء يشاركني
هذه الرغبه.
بَدأتُ اَغْسل حليبه عن يدي وانتهزت
لحظة انشغاله بالأستحمام فتذوقت حليبه كأنني عاهرة شبقه متعطشه
للجنس .خرج علاء من الحمام إِلى
غرفته. فحدثت نفسي ماذا فعلت؟
لا شك أنني جننت، وبدل أن اشعر
بالذنب شعرت بالنشوة والسعادة.
تلك الليلة اتصلت بزوجي ومارست
الجنس معه على الهاتف وأنا أتخيل
ما حدث بيني وبين علاء لدرجة أن الرعشة حصلت عندي لمرات متتالية.
إستلقيت قليلآ ونظرت الى ساعتي
وكانت تشير إلى التاسعه والنصف
مساء.. فنهضت ودخلت الحمام كي
أستحم.. وتعمدت أن لا أغلق الباب
بالكامل دخلت إلى البانيوثم فتحت
الماء ووقفت تحت الدش.. وأثناء
ذلك أحسست بعلاء يسترق النظر
إلي من خلال فتحةالباب فابتسمت
وتظاهرت بعدم الإنتباه وأدركت
أنني تمكنت منه مثلما تمكن مني.
وبدأت أحرك جسمي وأقوم بعمل
حركات إستعراضيه ومغريه دون
أن أشعره أنني أحسست بوجوده
ثم ناديت بصوت عالي: "علاء ماما
جيبلي المنشفه حبيبي" قرع الباب
بلطف ودخل دون استئذان فلمحت
عيناه تطوفان بكل جسدي، فقلت:
"هيك خلصت ناولني تيابي عشان
ألبس ونعملنا فنجان قهوه يعدل
المخ وندردش شوي".
ارتديت ملابس النوم ثم ذهبنا معآ
إلى المطبخ وقمت بتجهيز القهوه
ثم ذهبنا لغرفتي وجلسنا لمشاهدة
التلفزيون أثناء الحديث واحتساء
القهوه،وسألته لأفتتح الحديث:
"كيف الوجع معاك؟قال:'عم يلسع
إيدي لسع' ابتسمت وقلت بخبث:
"أناقصدي الوجع التاني" وأشرت
بيدي بين فخذيه فابتسم ابتسامة
ماكره وقال: 'لسه بيوجعو كتير
بس أخف من أول ' فقلت: " قلي
كيف كنت حاسس وأنا عم بدلكلك
مكان الوجع؟ فتلكأ بالإجابه قليلآ
ثم تجرأ وقال: 'صراحه كنت مولع
ودايب عالآخر نسيت الوجع والدنيا
كلها.. بالأخص لما شديتني عليكي'
وهنا أحس باندفاعه فاحمر وجهه
ثم ابتسم واستطردقائلآ: 'صراحه
كنت مبسوط كتير ومستلذ عالآخر
وكان نفسي ما نخلص... بتصدقي
من ساعتها لهادي اللحظه وأنا عم
بتخيلك؟' قالها ملقيآماعنده دفعة
واحده كالقنبله،كان حديثه ممتعآ
ومثيرآ للغايه... وكأنه كان يعبر
عماكان يختلجني ويجول بخاطري
وأناأصغي إليه بكل جوارحي بينما
كنت أحاول جاهدة إخفاء انفعالاتي
وحقيقة مشاعري قدر الإمكان.
وضحكت قائلة:
"آه يا أزعر... أتاريك مش قليل
طلعت مخبى بقشورك" فقال:
'ماما ماتزعلي من كلامي صدقيني
غصب عني... ما بعرف كيف تجرأت
وصارحتك بهالحكي'. شجعني هذا
على اجتياز الحواجز ورفع التكليف
فيما بيننا فقلت لأشجعه على ذلك:
"ولايهمك حبيبي بالعكس أناكتير
مبسوطه لصراحتك.. وبحبك تكون
دايمآ صريح معي بكل شي إحكي كل اللي بنفسك لاتخجل ولا تتردد
أبدآ" فابتسم وقال: ' أبدآ أبدآ؟'
قلت:"أبدآ أبدآ.. بمناسبة الصراحه؛
قللي؛ أنت بتمارس العاده السريه
كتير؟ فأومأبالإيجاب؛ قلت: "يعني
بمعدل قديش؟ فقال: 'تقريبآ كل
يوم' قلت: "والبنات اللي بتعرفهم
بالمدرسه واللي بحكو معك طول
الوقت عالتلفون وبتروح وتيجي
معهم؛ماصار بينك وبين أي وحده
منهم شي؟ قال: أبدآبالمره' قلت:
"ولا بوسه ولا كاني ولا ماني؟
قال: نهائيآ' فقلت: معقول؟كيف
بتقضو وقتكم؟ قال: 'مزح ونكت
بايخه... مره طلعنا رحله وحاولت
أبوس صديقتي زعلت مني ولهلأ
مابتحاكيني' قلت وقدأدركت الآن
مايعانيه علاء من الكبت والحرمان:
" وكيف قادر تستحمل وتصبر؟"
قال:'بصراحه بحطلي فيلم وببلش'
قلت وأنا أضحك وأغمز له بعيني:
"بشو بتبلش؟ أطرق ضاحكآوقال:
'شو يعني ببلش أمرج حتى أكب'
عندها تخيلت زبه الشهي حين قذف
على يدي وتمنيت لوأنه يحصل الان.
قلت ضاحكة "وهلأ كيف بدك تمرج
إذا صار عندك تحشير مثل اليوم
وإيديك بالهحاله؟" وكنت أدرك ما
سيقوله؛ فأجابني وهو يغمز بعينه
'البركه فيكي ياست الكل؛يعني أنا
مين إلي غيرك؟' فقلت لأحطم ما
تبقى من حواجز "ولايهمك حبيبي
إعتبرني صاحبتك وإمك وحبيبتك
تأكد إني مستعده أساعدك وأعمل
أي شي كرمال عيونك المهم عندي
إنك تكون راضي ومبسوط".
ضمني إلى صدره بقوة.. ثم أمسك
بكلتا يدي وأخذ يقبلهما قائلآ: 'أنا
من إيدك هاي لإيديك هاي' قلت:
"آه بس بشرط" قال: ' إشرطي
وأنا موافق' قلت: " إنك توعدني
ماحد يعرف اللي بيني وبينك أبدآ
وماتجيب سيره لأي بني آدم ولا
لحدا من صحابك أبدآ أبدآ وأهم
شي بالذات أبوك ما يعرف لإنه إذا
عرف شي أنا بموت.. وبتكون إنت
السبب" فتهللت أساريره ثم قال:
'بوعدك عهدمني أحافظ عالسر وما
أخلي حدا يعرف أبدآ'.
منذ تلك الليله.. علاقتي بعلاء دخلت
مرحلة جديده.
كنت أمرج له ليليا بنفس الطريقه
إلى أن جاءت الليلة الثالثه؛ وطلب
أن أمرج له هذه المره وأنا جالسة
أمامه وليس خلفه كالعادة... كان
يرغب برؤيتي وأنا أقوم بذلك
فقلت مترددة " مش عارفه" قال:
'بلييز ماماكل يوم بتكوني وراي
يعني شو فيها لما تكوني قدامي
وأشوفك وانتي بتمرجيلي؟ هيك
راح أجيبه أقوى وأرتاح أكتر'.
أجبت بابتسامة خجله:
" آه منك إنت.. ماشي يلا استعد"
إستدارَ علاء واقفا أمامي.. وبدأت
ألعب بزبه كالمعتاد. فقال:'بتعرفي
ماما إنك سكسي كتير وانت لابسه
الصدرية والكلسون؟'
قلت:"ميرسيه حبيبي بس مو عيب
تحكي مع الماما هيك حكي؟"قال
"ماما مش قادر لانك فعلا بتجنني"
قلت: "عن جد أنا حلوه لهالدرجه؟"
فقال:'جد ماما؛صدقيني البابا حظه
من السما لإنك مرته'.قلت مبتسمة
"ميرسيه حبيبي"لم يكن الموقف
طبيعيآ؛ "إبني بيغازلني وأنا عم بمرجله!!"سرعان ماقذف علاءوكب
على بطني.. فعضضت بأسناني على
شفتي ونظرت إليه فابتسم ونظر
إلى بطني وغرقنا في الضحك معآ.
كانت صورة علاء طيلة الوقت في
مخيلتي وكنت أتخيله يمارس معي مختلف الأوضاع دائمآباستمرار.
وفي الليلة التاليه كان لعلاء طلبآ
آخر وقد أصبحنا الآن أكثر جرأة
من ذي قبل. فقال:
'بليز ماماممكن تشلحي الصدريه؟'
فقلت مراوغة: " علاء شو بتقول!!
مش ممكن طبعآ كتير هيك".
قال متوسلآ: 'ماما شوفيها يعني؟
أنا أصلا ياما شايفهم... مرة وحده
بس بليز عشاني ياماما' قلت:"بس
هدي المرة وخلص" قلت ذلك وأنا
أعلم أنها أول مرةلكنها لن تكون
الأخيرة.... نزعت صدريتي الشفافة
وتحرر صدري من سجنه.. حلماتي
كانت منتصبة ونافرة.. ورأيت علاء
يتأمل صدري بشغف ونظراته تنم
عن لهيب مستعر وشهوة عارمه.
فقلت: " شو رأيك قلي عجبوك؟"
قال بصوت محموم: 'بيجننو ماما
زي ماكنت متخيلهم بالزبط'.
لم يستطيع علاء أن يتمالك نفسه
أكثر من ذلك فجاء ظهره بسرعه
وقذف حليبه وكنت في قمةالإثاره.
وفي اليوم التالي تجرأ علاءوطلب
مني طلبا استنكرته في ظاهرالأمر
بينماكنت أتمنى حصوله حقيقة في
باطني.. فقال: 'ماما ممكن تخليني
أكب على بزازك لماييجيي ظهري؟
كنت أشعربالفضول لمعرفة مايدور
بذهنه متصنعةالغباءوأنا أراه يحاول
إغرائي واستدراجي خطوة خطوة
فقلت لأشاكسه وأدفعه إلىالتوسل
إذ أن توسلاته كانت تثيرني للغايه
وتضعف إرادتي فأستسلم:
" شو إنت نجنيت !؟ شو هالحكي"
قال متوسلآ:
'ياماما بترجاكي من نفسي بليز'
أمسكت بذقنه ولوحت له بسبابتي
محذرة" ماشي هالمرة وبس".
جلست على ركبتي ثم رجعت قليلآ
إلى الخلف،آآه الآن استطعت رؤية
قضيبه بشكل كامل وقريب ولأول
مرة. فأخذت أتأمل هذا الزب الفتي
المثير ألذي ألهب شهوتي فإثارني
وحرك عواءجسدي فقلب كل كياني
وسيطرعلى عقلي ومجريات حياتي
وأخذت أدرسه بكل تفاصيله... كان
منتصبآ جميلا وناضجا.. أحمر اللون ورأسه منتفخا. وكم كنت مستمتعة
ومشغوفةبه وأناألعب فيه وأستمع
لتنهدات علاء وهو يتأوه من فرط اللذةقائلآ: 'آآه ياماما كمان أسرع
كمان أكتر،، آوووه؛ آآآه؛ خليني
أكب على بزازك " عادة لو سمعته
يتلفظ بمثل هذه الألفاظ.. لضربته
على وجهه.. ولكنني عندما سمعتها
منه.. جعلتني أشعر بشهوة ملتهبة
تعتري جسدي وأنا أنتظره ليغرق
صدري ويحرق حلماتي بحليبه؛ بدأ
جسده يرتعش.... وأنفاسه تتلاحق
وأوشك على القذف فضممت زبه
إلى صدري إلى أن شعرت برأسه
يدغدغ حلماتي.. والسائل الأبيض
يتساقط على حلماتي.. يــــاه كم
كان حارآ ومثيرا.
وهكذا استمر الحال خلال اليومين
التاليين كنت ألعب بقضيبه إلى أن
يقذف على صدري وحلماتي.. وفي
اليوم التالي وبينما كنت جالسة في
الصالون أطالع بعض المجلات أثناء
احتسائي القهوه أردت أن أشعل
السيجاره فلم أجد ولاعتي المذهبه
وكنت عادة أضعها مع علبةالسجائر
في حقيبة يدي فذهبت إلى غرفتي
لإحضارها... وفتحت الباب ولم أكن
أعلم أن علاء بالداخل وماأن دخلت
حتى جفل وامتدت يده لتبحث عن
شيء ما فجفلت أنا أيضآ وقلت:
"إسم **** عليك شو في شو مالك"
وهنا وقعت عيناي على التلفزيون
فشقهت ضاحكة ولم أستطع تمالك نفسي من الضحك بصوت عال فقد
استغل علاء انشغالي عنه بمطالعة
المجلات وصرعات الموضه فغافلني
ودخل غرفتي خلسة لمشاهدة أحد
أفلام الجنس على جهاز(السي دي)
فقلت لأهدئ من روعه: "خضيتني
**** يسامحك عالقليله إحكيلي قلي
عالحساب صرناصحاب وحبايب.. هايوحده عندك". ثم استطردت قائلة:
"ما تطفيه.. رايحه أجيب القهوه
وراجعه لنتفرج سوى".
عدت بعد لحظات وأنا أحمل صينية
القهوه.. وجلسنا نحتسيها ونشاهد
الفلم ونستمتع معآ وكلانا قد هيأ
نفسه لجولة جديده؛كان علاء يلقي
برأسه على ذراعي... وكنت أداعب
شعره ويده تداعب خصلات شعري
وكان معظم حديثنا عما يدور في
الفلم ومشاهده المثيره فجأةقال
علاءبانفعال: 'ماما شوفي شوفي
هالمقطع بياخد العقل'.
كان المقطع لفتاة تمتص قضيب
حبيبها المنتصب.. وتلعقه بطريقة
جنونية وأسلوب جهنمي.. أدركت
بأن علاء كأنه كان يدعوني لكي
أقوم بذلك بأسلوب مهذب وذكي
كان يرتدي الشورت فامتدت يدي
على زبه تداعبه من فوق الشورت
لأخبره بأني قبلت الدعوة؛ وبنفس
الأسلوب وسألته: " بتحب المص؟"
فقال: 'كتير مع إني ماجربته بس
بالأفلام' ثم سألني:' وإنتي بتحبي
المص؟عمرك جربتيه؟' وبطريقة
ممغمغه وللمراوغه.. لويت شفتي
وقلت: "إمممم يعني حسب" فقال
'آه ياماما شونفسي أجرب المص'
قالها وانا لا أزال أداعب زبه بيدي
وقد أصبح كالحديد.. تجرأ فأمسك
يدي ودسها داخل الشورت وما أن
لامست زبه حتى أحسست بحرارته
تصهرني وتذيبني والدم يغلي في
عروقي فقال: 'ماما شو رأيك؟؟'
فتعززت وقلت:
"مش راكبه عندي.. مو متخيلتها"
فقال: 'يامامابليز من نفسي يعني
شو فيها برضيكي أضلني غشيم؟'
ولم يكن أمامي خيار غير الإذعان
فقد أشتهيت ذلك وتمنيت حدوثه
بفارغ الصبر. فقلت باندفاع: "ولك
أنا بقدر أزعلك؟ بقدر أقولك لأ؟"
وهكذا نزعت الشورت عنه وشلحت
التيشيرت الذي كنت أرتديه فأطل
صدري يلامس حرارة زبه.. فدنوت
منه فتحت له شفتاي وسمحت لزبه
بالدخول إلى فمي حتى آخره كان
كبيراوصلبا ورائعا... والتف لساني
حول رأسه المنتفخ الساخن وبدأت
ألتهمه بنهم وشراهه لاتوصف.
وعندما أحسست بأنه موشكآ على
القذف أخرجت زبه من فمي وبدأت
أخضه وألعقه حتى كب على صدري
فصرخ علاء قائلآ:
"وااو ماما بيهوس بجنن عالآخر"
قبلني علاءألقى التحيه وذهب لينام
ولم أكن قد شفيت غليلي بالكامل
وعندها لم أستطيع الانتظار فذهبت
لغرفتي وأقفلت الباب وبدأت أداعب
كسي وأفرك زمبوري... ثم اتصلت
بزوجي كي يطفئ نيراني ولهيبي.
في اليوم التالي ذَهبنَا إلى الطّبيبِ
وأزلنا الضمادات عن يديه.. ووجدنا
حالهما أفضل الآن.
وأثناء عودتنا إلى المنزل.. انتابني
شعور وإحساس بالحزن، أحسست
بأن دوري قد أنتهى الآن ولم يعد
علاء بحاجة لي ولم يعد لي أي عذر
لأداعبه أو أمص قضيبه بعد الآن.وعندما وَصلنَا البيت قال لي علاء:
"ماما يلا جاي عبالي أتحمم"،فقلت:
"لأ حبيبي إنت مش بحاجتي هلأ"
فال: 'ماما بليز محتاجلك كتير'.
وانتابتني رغبةجنسية عارمة عندها
فقلت: "اوكي حبيبي جهز حالك "
دخلنا الحمّامِ فاقترح علاء أن ننزع
ملابسنا كليآ فوافقت.
وشعرت بنظراته تأكلني وأناأنزع
الكلسون... وكم كنت محرجة حين
كان يتأمل كسي وكأنه يتفحصه.
جلست على ركبي كالعاده وأدخلت
زبه في فمي كي أمصه.... وأثناء
ذلك شعرت بيده وهي تداعب لي
رقبتي وعندما شعر أني لم أمانع
تجرأ وبدأ يداعب صدري وكم كان
رائعا... بدأ يقرص حلماتي واضعآ
زبه بالكامل في فمي.. شعرت أنه
قارب على القذف فأردت أن أخرج
قضيبه من فمي لكنه أمسك برأسي
من الخلف وضغطه أكثرإلى الداخل
ليمنعني من إخراجه... فلم أستطع
الكلام لأقول ماذا تفعل ماذا تريد؟
وشعرت بأول قطرة تسقط على
لساني وسمعته يقول: 'وااو ماما
بلييز... إشربي حلـــيبي' واستمر
يقذف ماءه داخل فمي حتى امتلئ
به وهويقول: 'آآآآه يا ماما شو
تمك دافي أشربيه كله ابلعيه وما
تخلي منه ولا نقطه... أووووه '
وبدأسائله يخرج من فمي ويسيل
خارجه وهومستمر في القذف حتى
انتهى وحرر رأسي ليخرج زبه من فمي بعد أن ابتلعت معظم سائله.
ثم ضمني قائلآ: 'شكرا ياأحلى ماما
بالعالم" نَهضتُ وشَعرتُ بيديه تَمتدُّ
إلى كسي.. فقلت: "شو بتساوي؟"
فقال بنبرة دافئة:
' ماما بعرف انك مولعه وممحونه
كتيرخليني أجيب ضهرك بأصبعي'
وامتدت يده.. تداعب زمبوري قبل
أن أعقب على كلماته ولو بكلمة
وشعرت بإصبعه داخل كسي الغارق بسائله من كثر المحنه..فجأة قال:
'ماما شو هدا الشعر؟' قلت:
"البابا مابخليني أحلقه. بيحبه هيك"
فقال علاء: 'بس بدون شعر أزكى'
ثم استطرد.. وإصبعه لا يزال يلعب
بكسي: 'ماما الشعر عكسك بضايق
كتير؛ شو رأيك نقيمه؟ فلم أمانع
أخذ يفرك كسي بالصابون ثم بدأ
يحلق الشعر بمهارة إلى أن أزاله
بالكامل؛بعدها قام بسكب الماءعلى
كسي كي يغسله ثم قال: 'شوفيه
وقوليلي رأيك' فنظرت إلى كسي
ولأول مرة أراه بدون شعر.. آآه
كان جميلآ ومثيرآ منظره.... كان
لونه يحاكي الأحمر النبيذي المائل
إلى اللون الزهري؛ وكان زمبوري
بارزآمن الشق بين الشفرتين إلى
الخارج بشكل ملفت؛ فكان منظره
أشبه مايكون بحبة الفستق الحلبي
عند أول تفتحها؛فأثارني هذالدرجة
أنني لم أتمالك نفسي فانهلت على
علاءضمآ وتقبيلآ حتى جاء ظهري.
أحسست بأني ممحونة فعلآ وأود
البقاء معه في الحمام أطول وقت
ممكن لكي أشبع رغبتي منه دون
أن أطلب ذلك صراحة فقلت:
" إحزر شو جاي عبالي؟" فقال:
'ألله أعلم' فقلت: "جاي عبالي إنت
تحممني زي ما حممتك.. بالعربي
تتحمم معي تحممني وأحممك شو
قلت؟" قال: ' هادي بدها سؤال؟'
أدخلني إلى البانيو ووضعني تحت
الدش وأخذ يقبل شفتاي ويمتص
لساني... ويده تطوف بكل جسدي
تفركه بالصابون وتمتد إلى كسي تداعبه فتزيد من محنتي؛ وبدوري
كنت أمسك زبه بيدي.. وأشد عليه
وأمرجه قائلة:"بحبه زبك... بموت
فيه.. بدبح دبح ماأزكاه بجنن".
عندها وضع زبه بين فخذاي وراح
يفرك صدري بيديه بشده ثم أخذ يقبله ويرضع حلماتي كطفل جائع
فضممت فخذاي على زبه وطوقت
عنقه فشدني إلى صدره ثم أمسك
طيزي بيديه ليشدني عليه.. وأخذ
يحسس عليها بعنف وكأنمايمزقها
بأظافره... ثم أمرني أن أميل إلى
الخلف وأستندبظهري للحائط ففعلت
وهنا أحسست برأس قضيبه يداعب
شفرتي كسي وزمبوري... ثم بدأ
يفرشيني كنت أحس بحرارة زبه على كسي كالحريق.استدار واقفآ
خلفي ليداعب مؤخرتي فلم أستطع
المقاومة وهو يتحكم بي وبجسمي
كما يشاء.. كانت يده تداعب طيزي
ثم استقرت على كسي ويده الأخرى
تفرك صدري وحلماتي واضعآ زبه
على طيزي بين الفلقتين ويتحرك
يمينآ ويسارآ قائلآ " شو هالطيز
ياماما؟بتجنن وبتعبي الحضن فعلآ"
وأناأحرك طيزي على زبه وأفركها
به بحرارة؛ويداي تمتد خلفي تشده
إلي بقوة... فيلتصق بجسمي ويده تلعب بكسي وغبت عن الدنيا كلها
حتى جاء ظهره وتدفق الماء من
زبه كالسيل.. وتساقطت قطراته
بغزارةعلى طيزي... وأنا إرتعش
وأصرخ والسائل يخرج من كسي
غزيرآ ويسيل على فخذاي لكثرة
ماجاء ظهري وأنافي هذا الوضع .
بعد أن اغتسلنا جيدآ قمنا بتنشيف
أنفسنا وارتدينا ملابسنا فجلست أنا
على الأريكه ووضع علاء رأسه على
على صدري فسألته: "قلي مبسوط
حبيبي؟" فأجاب: 'في واحد بكون
مع هالقمر وما بكون مبسوط؟؟'
ثم قال: 'أنا المهم عندي إنك إنتي
تكوني مبسوطه' فقلت:"مبسوطه
طول ما أنا بحضنك وانت بحضني"
كان يومآ حافلآ.. أستطيع القول
أننا قضينامعظم اليوم في ممارسة
الجنس أو في التحضير لممارسته.
وحين تمكن منا التعب خلدنا للنوم
ورحنا في سبات عميق.
وفي اليوم التالي استيقظنا بوقت
متأخر؛ فاغتسلت وارتديت ملابسي
على عجل تاركةعلاء يغط في نومه
قمت بالتسوق وذهبت إلى الكوافير
بعد أن اشتريت هدية لعلاء بمناسبة
عيد ميلاده الذي يصادف اليوم وكنا
قد قمنابعمل كافة الترتيبات اللازمه
لهذه المناسبة.... التي سوف تقتصر
على أصدقاء علاء وزميلاته... وعدد
قليل من الأقرباء.
وعدت إلى البيت في الثالثة والربع
تقريبآحيث كان علاء يرتدي أفضل
ماعنده وقدقام بإعداد الصالون لذلك
وأستكمل تبيلغ المدعوين.
وعند السابعه مساء.. اكتمل حضور
المدعوين... فقام بتشغيل المسجل
معلنآ بذلك بداية الحفل.
كنت حريصة جدآعلى إظهار جمالي
ومفاتني.... فارتديت أفضل ما لدي
من الثياب وتزينت بكامل زينتي.
لكي لا أدع مجالآ لأي من صديقاته
للتأثيرعليه لكي يكون لي وحدي.
أطفأنا الشمع وقطع علآء التورته
وقمنا بتوزيعها على الحضور.
بعدها بدأ الجميع بالرقص ثم أخذ
علاء يراقصني فتحلق الجميع حولنا
وبدوناكعروسين في ليلة زفافهما
وبقينا نرقص طوال الوقت إلى أن
انتهت الحفلة وانصرف الجميع.
وكانت الساعة.. تشير إلى العاشرة
أعرب علاء عن امتنانه؛ كان سعيدآ
للغاية فقال:
'تسلميلي يا أحلى ماما.. بتصدقيني
لو قلتلك إنك ملكة جمال الحفله؟'
قلت وأنا أقوم بضمه وتقبيله.
"بتصدقني لوقلتك إنك كنت أحلى
شي بالحفله؟"أمسكت بيده وقمت
بسحبه إلى غرفتي قائلة: " وهلأ
بدنا نحتفل على طريقتنا ونخليها
ليله من العمر" كنت قد أعددت لهذا
مسبقآ.. قمت بإحضار مجموعة من
قمصان النوم المثيرة خصيصآلهذه
المناسبة فارتديت إحداها وأحضرت
زجاجة الشمبانيا وبدأنا بالشرب إلى
أن بدأ الشراب يفعل فعله فأدرت
المسجل وتحزمت بالشال... وبدأت
أرقص لعلاء.. وكنت أعشق الرقص
الشرقي وأجيده أكثر من راقصة
محترفة. فانبهر علاء لرقصي وهو
يراني أرقص وأتلوى أثناءالرقص
فيبتلع ريقه... ويعض على شفتيه
حين يحس بالإثارة ويقول: 'أحلى
سكسي بالعالم'. كنت أثناء رقصي
أحرك طيزي أمامه حركات صارخة
ومغرية ومثيرة للشهوة وأتفنن بالقيام بكل أشكال الإثارةوالإغراء
وكنت أبدل قميص النوم كل عشر
دقائق.. ثم أعود للشرب والرقص قتارة كنت أضع طيزي في ححره
وأحركها.. وتارة أضع رأسه"بين
بزازي" وأهز صدري حتى انتشى.
فقام يراقصني وأخذ يتحرش بي
وأتحرش به حتى التهبت أجسادنا
ولم نعد نحتمل.. وبدأت بامتصاص
رحيق شفتيه ؛ وارتشاف لسانه....
ويدي تتسلل ألى زبه فتمسك به
نزعت عنه ما تبقى من ثيابه ورحت
أمطره تقبيلآ وهو يمزق ما تبقى
من قميص نومي... فدفعت به إلى
الكرسي وتهيأت لكي أنقض على
هذا الوتد المتحجر فالتهمت رأسه
المشرئب المنتفخ ودفعت به داخل
فمي حتى آخره.
وأخذت أسكب الشمبانيا على رأس
زبه وأشربها.. ثم أسكبها على زبه
وأقوم بلحسها وهويتأوه ويتلوى
من اللذه. ولما أحس بمحنتي لهذه
الدرجه.. قام عن الكرسي وأجلسني
مكانه قبل شفتاي وعنقي.. وداعب
نهداي ثم أخذ يسكب الشمبانياعلى
صدري ويرضع إلى أن وصل كسي
واستمر يسكب الشمبانياعند سرتي
ويشربهامن كسي... فقدت صوابي
وجن جنوني... فحملني بين ذراعيه
وألقاني على السرير. وانقض على
كسي يعضعض شفراته وأنا شبه
غائبة عن الوعي أتنهد وأتأوه أخذ
يلحس كسي ويحرك لسانه فينقله
بين زمبوري وباب كسي.. ثم طلب
أن أجلس على فمه ففعلت. وأخذت
أتحرك إلى الأمام والخلف.. وكسي
يسيل على لسانه وأناممسكة بزبه
أنوي التهامه، أخذته بحرارة ولهفه
وبدأت أمصه بشراسه ونهم.. وعلاء
يلهب كسي بلسانه ويتفنن بمداعبة
وإثارة محنة زمبوري الملتهب إلى
وصلنا لحد الجنون.. وأثناء ذلك كنا
نتقلب على بعضناالبعض دونما تعب
أو كلل ...وصدى تأوهاتنا المتأجج
يزيدنا اشتعالآ.... ولم أستطيع أن
أصبر أكثر من ذلك. فقلت:
"إلك أكم من يوم بتنيكني؛ الليله
أنا بدي أنيكك وأعجب عليك؛ بدي
أفرجيك النياكه على أصولها"
ركبت فوقه.. ووضعت ركبتاي على
جانبيه.. ثم وضعت زبه بين شفرات
كسي الغارق بالماء وأخذت أتحرك
عليه في كل الإتجاهات،ثم أمسكت
زبه وبدأت أفرشي كسي آآه كم
أنامتعطشة لكي يدخل،آآه لم أعد
أحتمل.. وأحسست برأسه على باب
كسي... كان كسي ضيقآ فصرخت
آآه حين اخترقني،وشعرت بشهوة حارقة وأناأحس بكسي يتقبل ذلك القضيب الصلب المتأهب دائمآ.
لم تعد هناك حدود الآن بيني وبين
إبني.. أمسكني من مؤخرتي وأخذ
يرفعني وينزلني عليه وبدأ ينيكني
بشكل أعنف وأسرع حتى أحسست
برأس زبه يلامس حلقي. ومع أخر
رفعه تعالت صرخاتنامدوية وشعرت
عندما جاء ظهره مع ظهري.. بالماء
يغلي كالطوفان في كسي.
كانت قمة المتعه والإنبساط وكأنني
أمارس الجنس لأول مرةفي حياتي
عندما انتهينا قمنا بالإستحمام نشفنا
أنفسنا وأخذنا استراحه في غرفتي
وسرعان ماغرقنا بالنوم.
وأيقظنارنين الهاتف نظرت للساعة
كانت الحادية عشرة ليلا.. إنه موعد
زوجي لنمارس الجنس على الهاتف
كعادتنا كل ليلة مددت يدي ورفعت
السماعةووضعتها على أذني فقال:
"مرحبا حبيبتي " "أهلين حبيبي "
"كيفيك كيف علاء إنش**** أحسن؟
"لا هلأ أحسن وين كنا وين صرنا"
"أعطيني أحكي معاه" أخذ علاء
السماعه قائلآ:
"كيفك بابا اشتقنالك كيف الشغل؟"
"كل شي تمام الحمد لله.... المهم
عقبال ميت سنه حبيبي... وكل عام
وإنت بألف خير" بس المهم مابدي
أوصيك على ماما".
ولو يا بابا بدون ما توصيني حتى
خوذ إسألها" يرمي علاء بالسماعه
ويبدأ مداعبتي وتقبيل صدري يده
تمتد فتلامس كسي فيحرك الرغبة
عندي،ثم اعتدل وجلس بين فخذاي
وأخذ يحرك زبه على كسي إلى أن
أثار محنتي،كنت أنظر إليه ليتوقف
عن ذلك لكنه استمر بإدخال قضيبه
في كسي كان من الصعب ألتحدث
مع زوجي وأنا في مثل هذه الحاله
ولكنني لم أستطيع منع علاء خاصة
أنني مستلذة معه أيضآحتى الثماله.
أخذينيكني بشكل أسرع مماجعلني
أشعر بالمحنةأكثر. هناسأل زوجي
"شو حبيبتي راح علاء ولا بعده؟"
"آه راح ". "حلو لإني مشتاق إلك
كتير وبدي أنيكك هلأ عالتلفون "
فابتسمت.. ورمقت علاء بنظرة لها
مغزاها وأنا أتلوى تحت تأثير زبه
من النشوه وقلت" وأنا شو نفسي
هلأتنيكني.. آه لوتعرف قديش أنا
مولعه بغيبتك محرومه و مشتهيه
الزب صدقني نسيت شكله.... يعني
برضيك هالحكي؟" فقال:
"بسيطه حبيبتي بكره راح أعوضك
" أنو بكره؟؟ هلأ بدك تعوضني"
هنا استلحم علاء ووضع فخذاي على
كتفيه وأخذ ينيكني بلذة وشراسة
لم أعهدها.. وأحسست بزبه يخترق
أحشائي كلها. آآآه كم كان لذيذآ
لقد كان " نييك فعلآ" وبكل معنى
الكلمه. كنت في وضع لاأحسد عليه!
زوجي على التلفون وعلاء
على السرير.. إنني فعلآ بين نارين
لقد كان علي إشباع رغبة زوجي..
على الهاتف... وبنفس الوقت ألذي
كنت غارقة مع علاءفي النشوةحتى
أذني على الطبيعه... تعالت تأوهات
زوجي بوضوح... وبدأ علاء ينيكني
بعنف.. وصوتي يعلو ويعلو كي لا
يلاحظ زوجي.. كان كل ما يشغلني
إكمال مابدأته مع علاء على السرير
وإرضاء زوجي.. دون أن نتأثر أنا
وعلاء..... ببساطه كي تأتي ظهور
ثلاثتنا معآ. وماهي إلالحظات قليله
حتى تعالى صوت زوجي.. وتنهدات
علاء..... وتأوهاتي..... وبدأ جسدي
يرتجف بشده وتوالت الرعشة عندي
وشدني علاء لصدره بقوة.... وقذف
في كسي فألهبني.. وطوقت خصره
بساقاي.. وشددت عليه لكي لا يفلت
من كسي... وأغرقت زبه بالماء لما
جاء ظهري.. فسحب زبه من كسي
واستمر يقذف على صدري وبطني
زاد هذا من لهيبي.. وأثار براكيني
فجاء ظهري مرات متتاليه.. وتدفق
الماء الساخن من كسي بغزارة لم
أعهدها أبدآ..
فوضعت السماعة ثم قبلت علاء قبلة
ملتهبة بعدها استلقينا على السرير
وسرعان ما غرقنا في النوم.
وفي الصباح استيقظت على صوت
جرس الباب..... وفتحت عيناي لأجد
زوجي المسكين​
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Big Pop, 1TiGER1, البرنس احمد و 4 آخرين
هنا مكان القصص القصيرة
 
  • عجبني
التفاعلات: أفہنہديہنہأاا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%