NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Kayla banoty

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
إنضم
17 أبريل 2022
المشاركات
92
مستوى التفاعل
420
نقاط
489
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
[كان عندي ميول من ايام ثانوي بس مكنتش بجري ورا شهوتي و مفيش حد يعرف عني حاجة حتى اسلوبي كان عادي جدا مش مايع ولا مايص شكلي و وشي كيوت فشخ احلى من البنات ف ديما كنت بتحط في مواقف مينفعش اقول لأ لازم استغل الفرصة للعلم انا فيرس بوتوم ...
و ده اول موقف في اغرب مكان ممكن حد يتوقعه كان ايام ثانوي و قبل الامتحانات و قرب يخلص لقيت جماعة زمايلي عاوزين يحتفلوا في فندق و اقترحوا عليا اروح معاهم كان فيهم واحد اسمه بوسي كنت هايج عليه فشخ بس مكنتش مبين لما عرفت انه معاهم وافقت ع طول يمكن اعرف اشوف جسمه و امتع نفسي بجمال تيزه و ده اقصى طموحي لكن يلي حصل لما روحنا كل واحد فينا دخل في خلوة مع نفسه بس الفاصل بينهم ملاية اخترت انا اكون فالاول جنب الحيط و ميدو اختار يكون التاني و عادل جنبهم و بعد كده رامي و بوسي اخر واحد فينا بس جنبه ناس تاني و قدمنا صف كمان يعني كنا جوه خالص باليل سمعتهم بيهزروا بس مهتمتش لقيت ميدو رفع الملاية بيني و بينه و قالي متيجي تقعد معانا كانوا رافعين الملاية بين ميدو و عادل و عادل و رامي فالمكان واسع مكفينا كلنا ف قولتله ماشي لقيتهم بيكلموا فاساطير و حكاوي و يهزروا و لقيت بوسي بيبصلي من تحت لتحت عنده نفس الاحساس يلي عندي المهم رامي قالنا محدش ينام جنبي عشان انا ع اخري فقلناله يعني اي هتعمل اي يعني قالي مش هرحمه ف ميدو قاله انتا جامد يعني قاله ااه قاله طب ورينا قام نزل البنطلون كان بتاعه اسود و معفن و مليان شعر فقعدنا نضحك بس لاحظت بوسي بتعض ع شفايفها فهمت انها هيجانة ف رامي قال لميدو ورينا انتا فميدو قاله لا حرام احنا رجالة فلقينا عادل قاعد وشه محمر و مكسوف فكلنا عملنا عليه حفلة و هو ساكت ف رامي قالنا متيجوا نعمله كشف حمامة فكلنا مسكناه و بقينا نكتفه ونا كل شوية احك تيز بوسي بايدي و هو خد باله و بقا يبصلي و يضحك ونا اسوق فيها لدرجة اني مسكتها و كانت اول مرة فحياتي و بقيت هيجان مووت كان رامي قعد ع رجل عادل و فتح البنطلون و طلع بتاعه كان ابيض و صغير و مشعر نيك فقعدنا نضحك عليه و قمنا ونا و بوسي بنبص لبعض و دماغنا اتقابلت في نقطة واحدة بس للاسف مكنش نايم جنبي استنيت لما يناموا و قلت ابص عليهم و رفعت الملاية بيني و بين ميدو لقيته مش موجود خمنت انه خد بوسي لان بصراحة يعتبر هو اكتر حد طري و ناعم لكن فجاة لقيت بوسي داخل عندي استغربت معرفش لية سالته عن ميدو قالي راح الحمام مع رامي و ابتسم بخباثة فهمت قصده بس كنت عاوز اعرف هو هنا لية فقلت اشوف اخره لقيت قعد و بقا يسالني ع الدراسة ونا معاه بعدين دخل فالافلام و بقا يكلم عن الممثلات السكسي و جسمهم ازاي ونا عني عليه كان لابس كت و شورت و جسمه ابيض عسلي كده كانه واخد تان لاحظ عنيا رايحة فين قام ابتسم كده بدلع و قالي خدني جنبك و قام دخل معايا تحت البطانية و لسى بيكلم و رجله بتتحرك و تحسس ع رجلي هوب لقيت ايده ع بتاعي فبصتله لقيته بيضحك قمت خليته يلف و يديني ضهره و نمت وراه ونا مش مصدق نفسي ان المزة يلي بحلم بيها بين ايديا و بقيت احك زبري فيه و هو مبسوط و بيحك تيزه ف زبري خمنت ان ده اخرنا باعتبار اننا في فندق لكن لقيته مد ايده و بقا يحسس ع زبري بعدين طلع بايده كانه بيدور ع حاجة ونا مش فاهم و لسى لازق فيه لقيته كان بيدور ع طرف الشورت بتاعي و دخل ايده جوة الشورت و بقا يحسس ع زبري من فوق الاندر كنت هجت اوي فعملت زيه بس دخلت ايدي من تحت رجله جوه الشورت و بقيت المس تيزه الناعمة ونا فرحان اوي لحد م وصلت لخرم تيزه لقيته ناعم و بينبض قمت حشرت صباعي قالي لا هيوجعني عملت نفسي مسمعتش و بقيت احسس عليه لقيته صدر تيزه اكتر و سابني اتعامل حوالي عشر دقايق و هو لسى ماسك زبري و بيحسس عليه بعدين لقيته بيسحب ايده و لسى ماسك زبري عرفت ان عاوزه قمت نزلت طرف الشورت و طلعته قام حطه بين رجليه و بقا يتحرك فانا رفعت الشورت بتاعه و حطيت زبري ع تيزه و بقيت افرشه حوالي عشر دقايق و لقيته قام و قالي كفاية كده لحسن نغلط قولتله يعني كده انبسط ابتسم بخباثة و قالي احنا في فندق قولتله خلاص براحتك قالي طب بص طالما وقفته هنيمه قولتله هتعمل ايه قام مسك البطانية و حطها عليه و نزل ع زبري و بقا يمصه و يلحسه ونا بموت مش قادر عاوز اصوت من المتعة و هو منسجم اوي و شغال مص باحتراف ولا اجدعها شرموطة لحد م زبري نطر قام خدهم في بوه و بقا يلحس يلي نزل و قام حط زبري جوه الشورت بعد منضفه و قام و هو وشه بيضحك و مبسوط و قالي اية رايك قولتله تمام اوي قام قرب يبوسني بصراحة كنت قرفان بس الشفايف دي محدش يقدر يقاومها حمرا و كبيرة بقا يبوسني و يلحس شفايفي قمت انا اتشجعت و بقيت ابوسه و اعض شفايفه حوالي عشر دقايق بعدين بصلي بابتسامة و قالي اروح اريح نفسي فالحمام و وقف كان زبره قايم فالشورت زي عمود الخيمة المهم قرب قولتله ماشي و سابني و مشي ونا مش متخيل ان يلي حصل ده بجد فجاة لقيت ميدو رفع الملاية و قالي اي ده انتا لسى صاحي قولتله ااه انتا كنت فين قالي رحت اجيب اكل قولتله ماشي و نمنا لحد الصبح و قمت ونا ناسي يلي حصل فبوسي جالي قالي انتا اغتسلت قولتله لية قالي عشان يلي حصل قولتله تصدق انا فكرت ده حلم بصلي كده و بيضحك قالي لا بجد قولتله مش مشكلة هاغتسل الصبح تاني و روحنا نمنا لحد الضهر قمنا و اليوم مشي طبيعي لحد ما لقيتهم خرجوا و اقترحوا عليا اجي معاهم روحنا لعبنا بلاستيشن و رجعنا كل واحد دخل النومة بتاعته كنت مستني الناس تنام عشان بوسي يجي لكن ف نفس الليلة رامي و ميدو دخلوا الحمام و العامل قفشهم و طردهم و كانوا خايفين موت انه يفضحهم و بقا كل شوية يجي يشقر علينا فالصبح قعدنا نتكلم هنمشي زيهم ولا هنعمل اية ع الضهر رامي اتصل بعادل كان واقف برا خرجنا قالنا انه هو و ميدو راحين فندق تاني هتيجوا معانا ولا لا حست عادل و بوسي مترددين فقولنالوا اسال في اماكن ولا خلاص اتصل بيا ع العصير قلنا في مكان واحد بس فعادل قال انا مش هروح معاهم دي ناس بتعمل حاجات قلة ادب ونا و بوسي كنا هنموت و نستفؤد ببعض ف اتفقنا نقول لا هنفضل احنا سوا و نتقابل في البلاستشين وقت الليل و لقيت بوسي جالي منامتى و قالي انا هنقل جنبك ماشي عشان نبعد عن الناس قولتله احسن برضوا و كملنا اليوم عادي باليل لقيته جايب كتاب ع اساس اننا بنذاكر و كان لابس جلابية اول لما قعد رفعها لحد وسطه و فخاده بانت بلونها العسلي المز فشخ فبصلي و ابتسم كده بخباثة فقلت اهزر معاه قولتله هي جات ع الحتة دي مترفعها و مدت ايدي ارفع و مكنش قصدي حاجة هو بس هزار قام رجع بضهره و ضحك و قالي لا و حط ايده ع بتاعه و نام استغربت من ردة فعله هو وقع لية انا ملسمتوش بس لما بصيت ع فخاده بعد م الجلابية اترفعت اكتشفت ان تيزه باينه و كان فاتح رجله فالخرم باين وردي و حلو اوي و مفتوح شكله كان هايج فقلتله انتا بتستهبل يلا هو حد لمسك قالي م انتا كنت هترفع الجلابية ونا بتكسف قمت مدت صوابعي و لمست خرم تيزه و قولتله مش مكسوف من ده ضحك و سكت قمت سوقت فيها و بقيت ابعبصه و اقوله مالك مكسوف لسى و هو مغمض عينه و مبتسم و مبسوط كان زبري هاج فقلتله تعالى ننام قالي لا استنى و قام خرج شوية و لقيته رقع الملاية بيني و بينه سنة صغيرة و حاطط البطانية عليه و قالي خلينا من هنا قمت نزلت تحت البطانية و لزقت فيه بس مكنتش مبسوط دخلت ايدي من تحت الملاية لحد م وصلت لتيزه لقيته رافع الجلابية و تيزه ملط بقيت ابعبصه و احسس ع تيزه و قمت نزلت الشورت و طلعت زبري و مدت ايدي ع وسطه حضنته فرجع بتيزه لحد م لزقت في زبري و لقيته مد ايده و مبلولة تقريبا تف عليه و بيدعك راس زبري قمت تفت ع ايدي و دعكت خرم تيزه و حطيت راس زبري ع خرم تيزه و زقته قام لف وشه و قالي براحة قولتله ماشي لقيته مد ايده تاني و برضوا مبلولة و دعك زبري تاني فبقيت ادخله سنة سنة لحد م دخل كله لقيته بيمد ايده بيشوفه دخل و لسى لما لقاه كله جوه تيزه و بضاني لامسه بضانه قالي اتحرك يلا بقيت اتحرك بشويش و هو ماسك ايدي و بيشدها عليه لحد م سخن لقيته بيحرك تيزه و يزقها جامد حوالي نص ساعة كنا عرقنا نيك و زبري بقا ع اخره و بقا بيكب قالي انتا بتجبهم قولتله اه قالي تمم قولتله مكنتش عاوزهم قالي فكرتك بتطرطر قولتله لا اي القرف ده قالي في حد عملها قبل كده في واحد صحبه قولتله لا ده لبن شوف بنفسك كان زبري نام و طلع من تيزه فعدلت نفسي و رفعت الشورت لقيته رفع الملاية و بيقولي ايوة لبن مش طرطره قولتله م انا قولتلك قام باسني و قالي انا بحبك اوي و نزل الملاية و نام بقيت قاعد بقول لنفسي احاااا كسم الفجر انا نكت واحد صحبي و كمان فالحامع اي القرف ده بس في نفس الوقت كنت مبسوط قمنا فالفجر مش عارف رد فعله ايه بس لقيته طبيعي فشخ بالعكس ده كان رايق نيك و مبسوط نيك اكتر من العادي كمان بعد الصلاة قعدنا اكلمنا عادي ولا كأن حاجة حصلت و دخلنا نمنا لحد الضهر قمنا صلينا و بعدها روحتله الخلوة كان بيذاكر قولتله عاوزك في كلمة تعال عندي قام و جه معايا سالته بكل صراحة لية حط ايده ع زبره قالي عادي عشان انتا يلي هتنيك قولتله طب و فيها اية قال في ناس مش بتحب تشوفه قولتله بالعكس انا بحبك ع بعضك انبسط و قالي عاوز تشوفه قولتله لا مش قصدي انا اقصد انك متكسفش مني قالي طب بص و شاورلي عليه تحت الشورت كان منفوخ قولتله احا هو واقف لية قالي لا هو كده قولتله مش معقول قالي صدقني حته شوف و قام نزل طرف الشورت لقيت زبره طويل و مدلدل و تخين و لونه محمر و ناعم تحفة مع انه كان مرخي و نايم قالي اهو و ضحك فانا ضحكت و قولت في نفسي احا ده كله و نايم ومال لو وقف هيبقا شكله ازاي قالي كنت عاوزني عشان كده قولتله اه بصراحة فكرته قزم ونتا مكسوف بس طلع وحش ضحك و قالي دي المشكلة عشان كده بداريه عشان لما اتناك انبسط ضحكت و قولتله شكلك خبرة قالي مش اوي و اكلمنا شوية و بعد كده قام راح الحمام ونا قعدت متنح و كنت هموت و اجرب بس خفت من منظره و فضلنا كده ع نفس الوضع كل ليلة بنيكه و متردد اني اطلب اتناك منه لحد اخر ليلة عادل دخل عند بوسي بيساله ع حاجة فالمنهج لما لقاه مستغطي كان هيمشي بس لما لقاه بيتهز و بيتحرك فكره بيمسترشن او بيفكها بالبلدي فحب يرخم عليه و يشيل الغطا لقى تيزه عريانة و زبري فيها و بوسي عرقان طبعا عادل وشه احمر و جري ع الخلوة بتاعته ونا مكنتش حاسس بحاجة لقيت بوسي بيقولي عادل شافني ونتا بتنكني اتخضيت قولتله تفتكر هيبلغ الشيخ قالي مش عارف قولتله طب نقوم نشوفه قالي انتا قربت قولتله يعني قالي طب يلا جبهم بسرعة و قام دخل الخلوة بتاعتي من تحت الملاية و نزل تحت بطانيتي و بقا يبوسني و يحرك تيزه جامد ونا برزع زبري لحد م جبتهم وقفت حركة و مسكت تيزه بس هو بقا يحركها دواير بيعصر زبري لحد م نزلت اخر نقطة و فضلنا نبوس بعض لحد م زبري نام قام دخل الخلوة بتاعته و لبس الاندر كان تحت المخدة ونا عدلت هدومي و روحنا لعادل كان نايم او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فضلنا نصحيه مرضاش يرد ولا يقوم و رجعنا الخلوة بتاعتي بقينا نكلم عادي و الصبح قمنا لمنا حاجاتنا و مشينا و عادل كان زعلان مننا ف بوسي جه يوصلني و بعد كده يرروح فالطريق سالته اذا كان ينفع نتقابل في العيد ف قالي هتخرج فين قولتله لا انا عاوز اجيلك البيت ف فهم عليا و ابتسم و قالي بص احنا عندنا شقتين اهلي ديما تحت مع جدتي و سيبني فوق لحد النوم بيطلعوا يناموا معايا بس خليها بعد العيد عشان قرايبنا بيزورنا قولتله ماشي و طلعت و بقيت مستني العيد يخلص ع نار و كان اغرب اغرب مارست فيه و بالنسبة ل بوسي حصل بينا علاقة طويلة لو فيه مناسبة نبقا نرجعلها و ممكن احكلكم مغامراته كمان يلي قالي عليها..
تاني مكان مينفعش الواحد يعمل فيه كده بس كتير مننا ممكن يكون عملها هناك هو المدرسة برضوا كنت في ثانوي و كان معايا واحد اسمه روقة كان ناعم بزياد و شكله كيوت و بشرته خمري ونا بحب الدرجة دي اوي و كان اجرودي و مهتم بنفسه فشخ شعره ستايل و راسم حواجبه و لابس سلسلة فضة ع رقبته الخمري سكسي موت و رفيع و تيزه مكورة و لبسه كله سكييني ضيق بالبلدي و كنت بلاحظ لما بيتحرك انا تيزه بتتمرجح زي البنات مع انه كان رفيع بس عشان تيزه مكورة و بارزه فكانت مغريه فشخ بس مشكتله انه ديما قاعد مع العيال البلطيجة و الفاشلين و مكنتش بحب احتك معاهم عشان هزارهم غبي ونا كيوت فشخ بس كانت ميزة لان بسببهم عرفت انه طري و دلوع فشخ و ده بسبب انهم كانوا بيهزروا و هو معاهم هوب قلبوا الحفلة عليه و بقوا يبعبصوه و هو ي روحي قلبي مقدرش يستحمل فاعصابه سابت و ساح و بقا يطلع اهات لدرجة انهم سخنوا عليه قاموا فتحوله البنطلون و نزوله و الفصل كله عرف انه بيجي من غير بوكسر و بانت تيزه ناعمه و مهلبية اوي و زبره نونو فشخ اد صباع رجلي طبعا العيال ضحكت عليه بس هو مفرقش معاه و قام عادي و لبس البنطلون و من يومها بقا البنوتة بتاع الفصل و بقا اي حد هيجان يزنقه ورا الباب و يحك في تيزه لحد في مرة كانت السنة خلاص قربت تخلص و مفيش حد بيحضر و المدرسين بطلوا يطلعوا فقعدنا نطبل و نغني لقناه طلبت معاه شرمطة و قلع الشوز و شمر رجل البنطلون بانت السمنة ناعمة و ملفوفة مش معرقبة و نزل البنطلون من وسطه سيكا بقا ع حرف تيزه و طلع فوق الديسك و بقا يرقص ولا اجدعها شرموطة و بقا يوطي و يرقص بتيزه و رفع الفلنة لحد صدره فتيزه بانت و العيال صفرت فضحك و بقا يتلبون زياده و يحط صباعه في بؤه و العيال كلها كانت هايجة عليه حوالي نص ساعة كان تعب فنزل و قعد في اخر ديسك و كلنا عينا عليه هيعمل اي تاني و احنا قاعدين كده دخل مدرس قالنا انتوا سنة كم و مين بيدرسلكوا فقلناله فقالنا طب زي م انتوا كده اقعدوا ساكتين و قام بص علينا و قام مشاور لروقة قاله تعالى اقف عليهم فكلنا ضحكنا فالمدرس شتمنا و قالنا يلي هيكتب اسمه مش هدخله الامتحان و قفل الباب فروقة قام بكل لبونة كنت اول مرة اشوفه كده كان بيتصع و تيزه بتتمرجح نيك و قام قعد ع الترابيزة و قالنا عندكوا النهاردة استاذ روقة او ابلة مش متاكد و ضحك فكلنا ضحكنا ع هيجانة و قالنا طلعوا الكشاكيل درس النهاردة عن النيك و قام مسك مسطرة من واحد قاعد قدام و قالنا هعلمكوا ازاي تمصوا الزبر و ابتدا يلحس المسطرة و يحطها في بؤه و احنا هيجانيين نيك عليه بعدنا قالنا استونا انزل اوريكوا عملي و قام قعد عند السبورة فالارض و مسك المسطرة و بقا يمصها بهيجان ابن متناكة و احنا كلنا ازبارنا وقفت حوالي عشر دقايق و قام قلنا احا انا سخنت فشخ استنوا احك تيزي شوية و جه عند سن الترابيزه و حشره في تيزه و بقا يحكها من كتر المتعة غمض عينه حوالي تلت دقايق فتحها لقنا متنحين قالنا احا مالكوا فضحكنا فواحد قاله طب م تورهالنا قاله انتا لسى مشفتهاش قاله لا قاله طب استنى و قالنا اقفلوا الشبابيك ع طول نفذنا كلامه و قام فتح الباب بص يشوف حد جي ولا لا و قام وقف ورا الباب و ادلنا ضهره و فتح البنطلونه و قام منزله كلنا صفرنا من جمال تيزه قالنا اهدوا بشويش يلي عاوز يلمسها يجي بس كل واحد يقوم بالدور و يرجع يقعد احنا كنا مصدومين و هيجانين مفكرناش انه عاوز بس مكسوف فسمعنا كلامه بالحرف و قمنا بالدور و كنا بالظبط خمسة و هو السادس و بقا كل واحد يروح عنده و يبعبصه و يرجع و هو مستسلم فشخ و مبسوط لما خلصنا قالنا اي خدمة مش حرامكوا من حاجة كان الجرس ضرب فالعيال زي الهبل جريوا يروحوا بس انا فضلت قاعد لقيته بصلي و وشه بيضحك و قالي انتا زبرك هايج ولا اية قولتله اشمعنا قالي خلاص مروح مش هتروح قولتله لا هروح قالي يمكن مكسوف يكون زبرك واقف قولتله لا مش واقف بس لو عاوزه يوقف اوريك حسيته هاج كده و ابتسم و قالي هنا ولا فين قولتله لا تعالى فوق السطح طلعنا سوا كان في ديسكات قديمة زنقه الباب زقنها سنة و دخلنا و رجعنا قفلنا بيها الباب و كان في اوضة مهجورة فدخلنا فيها و لقيته مكدبش خبر و قالي وريني قمت فتحت البنطلون و نزلت طرف الشورت قالي كده واقف قولتله كده طبيعي وقفه انتا قام ضحك و نزل ع ركبه قدامي و بقا يمص ونا متكيف فشخ حوالي خمس دقايق كان زبري شد قام من نفسه و فتح بنطلونه و نزله و قالي يلا بسرعة قمت تفت ع ايدي زي م كنت بشوف فالافلام و دعكت زبري و دعكت خرم تيزه و حطيت زبري و بقيت انيكه قام هاج اكتر و قلع الفلنة و مسك ايدي حطها ع صدره عشان اقفشله حوالي تلت ساعة و قالي تعالى نغير الوضع و قام قلع البنطلون خالص بقا ملط و نزل وضع الدوجي ونا قعدت وراه و كملت نيك و هو بيزوم و يطلع اهااات ونا مبسوط نيك حوالي عشر دقايق و قالي استنى متجبش هات ديسك من برا رفعت البنطلون و شديت ديسك قام نام ع ضهره و رفع رجليه و قالي يلا دخله من غير تفكير نمت عبيه و رشقت زبري حوالي تلت ساعة كمان بنيكه و بقطع شفايفه بوس و مص ع فكرة شفايفه سكسي نيك لونها بينك و مقلوبة احلى من البنات فجاة بتاعي رعش و خلاص هكب لقيته حس بزبري قام حضني و شدني عليه لحد م جبتهم و زبري نام جوه تيزه فكرت كده خلاص لقيته قام نزل ع ركبه و بقا يمص زبري و يلحس و يلعب في بضاني فجاة لقيت زبري هاج تاني قام وقف و نام بصدره ع الديسك و فتح رجليه و مد ايده و فتح تيزه قمت رشقت زبري فالخرم و بقيت انيكه و هو يقولي كمان فبقيت ارزع اكتر.. حوالي ربع ساعة قالي استنى و قام زقني بتيزه رجعني ورا لحد م زبري خرج و قالي نام ع الديسك سمعت كلامه قام جه طلع فوق مني و نزل بتيزه لحد زبري قام مسكه و حطه جوه تيزه و بقا يتنطط عليه و مشك زبره يدعكه ونا فدنيا تانية احاااا كسم العظمة حوالي تلت ساعة و زبري بقا يتهز قام قعد بتيزه كبسها ع زبري و بقا يمرجحها قدام و ورا و شمال و يمين و بيدعك زبره جامد لحد م زبري نطر اخر نقطة و نام و هو كمان كان جبهم قام من ع زبري و لبس بنطلونه و قالي هات رقمك و سجله و رن عليا و قالي عارف بيتي قولتله اه قالي لما اتصل بيك تعالالي ع طول هتلاقيني جاهز و نزلنا لقينا الباب اتقفل قمنا روحنا عند الجنينة يلي ورا المدرسة و نطنا من ع السور و احنا ماشيين خدت بالي من بقعه ع تيزه فكرتها من الديسك فحطيت ايدي اشوف عندي كمان ملقتش حاجة فقولتله بنطلونك فيه مية من ورا فضحك و قالي ده لبنك نزل من تيزي فقولتله احاا هتروح ازاي قالي عادي كسم اي حد عجبني اوي رد فعله و اتمنيت اكون في جرأته و فضلنا فترة سوا لحد في يوم سالنا عليه عرفنا ان اهله نقلوا و محدش عرف مكانه فين ...
المكان التالت هو مشهور فشخ ع اد م هو قذر بس يلي حصل مكنش هناك بس اول تعارف و الحكاية بدأت لما صحابي قرروا ينزلوا التحرير نغير جوة بدل القعدة فالمنطقة و بقينا نلف و نروح ع البحر و نطلع الكبري لحد م واحد صاحبنا قال عاوز افك مية ف حد قاله تحت الكبري ف حد تاني قاله بلاش عفانة في حمام هنا و ب ٢ جنيه بس فكلنا روحنا و فجاة حسيت اني محصور و المكان زحمة اكسفت اطرطر فالمبولة و استنيت كبانية يفضى و دخلت و يلهوي لما دخلت لقيته روم شات مش كبانية ناس كتير كاتبة ع الحيطة جمل لذكرى و مواعظ و نصايح و ناس حاطين ارقامهم عاوزين سكس يلي كاتب سالب و يلي كاتب موجب فبقيت اكتب ارقامهم و اسجلها فجاة معرفش لية حسيت اني عاوز اجرب و اعمل زيهم و قمت كتبت رقمي تحت واحد سالب و مكتبتش اسمي و خرجت و بعد م خلصنا اليوم بقيت اتصل بالارقام في منها يلي غلط اصلا مش موجود فالخدمة و منها يلي طلع شغال بس مبيردش هم كم واحد يلي ردوا مكنتش عارف اقولهم ايه بقيت لما اسمع صوتهم اقفل و كبرت دماغي و قلت مكنش ينفع اعمل كده بس المشكلة تاني يوم لقيت جيش مكالمات بترن عليا بقيت محرج قدام اهلي فعملت التليفون صامت و بقيت اشتم يلي بيتصل و اعمله حظر لحد م في حد صوت حلوة اوي و الدغ ف الراء بيكلمني ونا اصلا بعشق اللدغ ف مرضتش اشتمه و قلت اكلم معاه اهو بتسلى فقالي انتا كاتب رقمك ع باب الحمام صح كده فكرت اقوله لا بس قلت يمكن يقفل خليني اسايره و اشوف اخره ف قولتله ايوة قالي انتا سالب صح اترددت شويه بس قلت اكمل معاه و قولتله تقريبا لقيته بيعرفني بنفسه كان من منطقة بعيدة عني بس طلع اصغر مني و ده هيجني اوي معرفش لية لقيته بيسالني اعرفه بنفسي فقلقت و قلتله اسم غلط و منطقة مختلفة بس قلت سني عادي لقيته بيوصفلي نفسه زي لون بشرته و طوله ووزنه و لون شعره و عينيه ف انا كمان وصفتله نفسي لقيته بيسالني عن شكل تيزي و حجمها بقيت مكسوف موت بس قلت هو اصلا ميعرفنيش فقولتله و هو حكالي عن زبره و حجمه بقيت مش ع بعضي و صوتي اترعش قالي لو تحب نتقابل قولي فاضي امتى قولتله مش عارف هشوف و اكلمك و قفلنا و قعدت يومين ناسي الموضوع لقيته بيتصل و بيقولي رحت فين مردتش عليا فقلتله الخميس الجاي باليل معرفش لية ممكن عشان كنا لسى يوم الاتنين و حسيت ان الاسبوع لسى بدري معرفش بس لقيته كل يوم الصبح بيتصل يطمن و يسال عليا ونا بصراحة بعشق الاهتمام و بضعف جدا مع اي حد بيهتم بيا لحد يوم الخميس لقيته بيتفق معايا ع المكان و بيقولي هيكون لابس ايه فقلت لنفسي انا هنزل امسح رقمي من ع باب الحمام و هروح مش ممكن اقابله انا ازاي هوصل لكده انا معروف عني محترم لكن للاسف طلعت علق و اول لما وصلت لقيته بيتصل فقولتله انا جي و روحت الحمام دخلت مسحت رقمي و لقتني واقف مستني يكلمني فعلا مطولش و لقيته بيقولي انتا فين و اجيلك طبعا انا عارف عنه كل حاجة شكله و لبسه و كله وقفت بعيد عن المكان و قولتله انا وصلت تعالى لقيته جي بنفس الموصفات يلي قالي عليها يخربت كسمه يلي جاب العسل ده لقتني بمشي ناحيته و بشاورله اول لما شافني قفل و قام جه سلم عليا و حضني و باسني اول لما خده لمس خدي قشعرت كده و حسيت بكهرباء في جسمي قالي مالك سقعان ولا اية قولتله لا احنا في صيف قالي طب تعالى نتمشى ولا تحب نروح كافية بصراحة خفت نروح كافية يبدا يكلمني فالسكس هتكسف موت فقلت نتمشى احسن قام حط ايدي تحت ايده انكجني و مشينا و بقا كل شوية يبصلي و يبتسم ونا محرج موت من يلي عملته ده و نفسي ارجع بالزمن و امسح القرار ده من حياتي لقيته طلع بيا ع الكوبري و بينا نتمشى و بيصور نفسه سلفي و بيبعتها لصحابه عجبتني روح الانطلاق عنده و فكت شوية و بينا نجري و نزق بعض و نحضن بعض عشان نشوف مين يلي يوصل الاول و نطلع نقعد ع السور و نتف ع المركب و هيست مننا ع الاخر و حسيت انه صحبي و اعرفه من زمان بعدين نزلنا ناحية الزمالك و قعدنا و بينا نحكي لبعض زكريتنا و مواقف حصلتلنا و ارتحتله فشخ عكس الاول خالص بعدين طلب نتمشى و لقيته واخدين في شوارع فاضية و كلها شجر بس مكنش في دماغي حاجة فجاة لقيته حط ايده ع وسطي و نزل بيها لحد تيزي و قام مبعبصني معرفش لية اكسفت و بقيت ابص ورايا اشوف حد خد باله قالي اهدى بهزر صدقني انا و صحابي كلنا بنهزر كده مع بعض و لو زعلان انا واقف اهو ردهالي الكلام انحشر في زوري و سكت لقيته شب لانه كان اقصر مني و قام باس خدي و قالي اديني صالحتك معرفش لية اكسفت بس بنبساط و حسيت اني بنت و الواد بتاعها بيراضيها و كملت مشي معاه قام مشي بيا تحت الشجر و بقا يبعبصني تاني بس المرا دي سبته براحته لحد م وقفنا عند شجرة كبيرة و قالي تحب تشوف زبري سكت مكلمتش قالي حابب ولا نكمل ماشي قولتله طب بسرعة قام فتح البنطلونه و طلعه مركزتش فالاول كنت مشغول بالطريق قالي باصص فينا و قام مسك ايدي حطها عليه احاااا ده كبير فشخ و ناعم و طويل اكبر من ايدي بقيت مسكه بس فعالم تاني قالي عجبك كنت متنح قام رفع وشي بايده و عينه في عيني و قالي حلو قولتله اوي قالي تحب تدوق طعمه قولتله هنا قالي اه عادي و قام شدني نحيته فوطيت و بقيت ابوسه و قمت لحسته طعمه عجبني قمت نزلت ع ركبي و بقيت امصه و نسيت الطريق و نسيت الناس حوالي عشر دقايق كان هاج و بقا صاروخ لقيته قومني و لفني و حضن وسطي و بيفتح البنطلون معرفش وقتها دماغي كانت فين كل يلي فاكره اني كنت مغمض عنيا و مستسلم قام نزل البنطلون و الاندر و بل ايده و مسحها في تيزي و حط الراس لقى تيزي هايجة و مفتوحة قام دخله و بقا ينكني ونا بزوم و اطلع اهااات حوالي ربع ساعة و جبهم و طلع منديل حطه في تيزي و مسح زبره و بقا يعدل هدومه فعدلت هدومي انا كمان لقيته زنقني فالشجرة و بيبوس شفايفي حوالي تلت دقايق و قام قالي يلا قولتله فين قالي اروحك قولتله ماشي خدني و مشي بيا لحد الميكروباص و ركبني و سلم عليا و روح ونا تايه عن الدنيا لقيته بيتصل بيا و فضل يكلم معايا لحد م روحت البيت قالي طب كويس انك وصلت ع خير كنت قلقان عليك حسيتك هبطت قولتله لا قالي وماله ايه قولتله مفيش بس كنت مستغرب ازاي عملنا كده فالشارع ضحك و قالي عادي ناس كتير بتعمل هناك قولتله ونتا قالي ونا عملت كتير هناك قولتله اممم عشان كده قلبك جامد عشان متعود قالي ونتا قلبك راح فين قولتله وقع في رجليا و كنت مرعوب ثالي ده هو واحد يلي عملته و كان سريع كمان قولتله احااا كل ده سريع قالي اه مكملناش نص ساعة قولتله يلهوي نص ساعة سريع قال اه ده الاول بس قولتله احا انتا بتعمل كم مرة قالي تلاتة اربعة قولتله كداب هو الواحد بينزل بالعافية و خلاص.. ضحك و قالي شكلك خام انتا مجربتش تعمل قولتله لا عملت هو واحد بس قالي كنت سالب ولا موجب قولتله كده او كده هو واحد قالي مع مين قولتله صحابي قالي يبقا صحابك فرافير معرفتش حد جامد قولتله جامد زي مين قالي زي الافلام قولتله ده انتا طيب اوي ده ي روحي بيكون تصوير و واخدين منشطات انا لما بتفرج عليهم بعمل واحد و بنام قالي لا يبقا لازم تجيلي و نجرب قولتله ماشي ع رهان قالي اوكى لو عملت تلاتة تجبلي كنز و لا مكملتش انا هجبلك ساعة قولتله موافق بس متكنش واخد منشطات قالي لا طبيعي قولتله موافق قالي تحب امتى قولتله فين قالي عندي فالبيت قولتله و اهلك قالي هظبط يوم مش موجدين قولتله اشطا كلمني فضلنا كل يوم يتصل يطمن عليا لحد في يوم اتصل الصبح و قالي لو جاهز تعالى و بعتلي اللوكشن و روحتله ابن المفترية مستكفاش بتلاتة عمل اربعة.. حرفيا مكنتش قادر امشي ع رجلي بس صمم و اداني الساعة و اتقابلنا بعدها كتير لحد م ارتبطت و اتجوز و بطلنا نتقابل .... يتبع


المكان الرابع مكنش ع البال خاص بس كانت احلى صدفة كنت جنب المريلاند و دي حديقة مشهورة في مصر الجديدة و لقيت حد جي عليا فالاول كنت مفكره بنت طريقة مشيته و شكل جسمه شبه البنات فخاد عريضة و صدر بارز و وشه اجرودي و ناعم و عيونه سود و رموشه طويلة و حواجبه قصير و شفايفه مقلبظة و تحس انه حاطط روج و لابس كاب و لبس رياضي فكرتها بنت نازلة بتعمل رياضة لقيته بيقرب مني و بصوت ناعم بيسالني ع عنوان طبعا كنت متنح مع اني معرفش المنطقة بس حبيت افتح معاه كلام و هجت عليه و خصوصا انه كانت طريقته بنوتي اوي و واقف يتاصع و لما لف لقيت تيزه مكوره و بارزه بعد حكي كتير قولتله معرفش قالي ومال انتا هنا مستني حد قولتله لا كنت بتمشى في هدوء قالي طب متيجي نتمشى سوا فرحت و قمت اتمشى معاه و بقينا نتعرف قالي انا محصور اوي قولتله خلاص روح قالي لا مش هلحق قولتله هتعمل ايه قالي هخش جو الجنينة قولتله دي قافله قام ضحك بمياصة و قالي هنط السور و قام اختار مكان مداري و طلع ينط فالبنطلون اتزحلق سيكا بانت تيزه بيضة و ناعمة و طرية هجت اوي قالي هتستنى هنا قولتله لا هجي افك مية انا كمان و دخلنا و كل واحد وقف ع جنب و طرطرنا بعد م خلص قالي كنت هموت بتاعي كان هينفجر و لقيته سايبه مدلدل مرفعش البنطلون و احااا ع ده زبر طويل و عرض و ابيض و راسه حمرا و ناعم مووووت انا تنحت لما شفته شافني كده قام ضحك بشرمطة و قالي شفت حاجة زي دي قبلك كده قولتله لا خالص قالي مفيش حد شافه غير لما هيموت عليه قولتله عندهم حق قام ضحك و قالي بجد يعني حلو و بقا ماسكه و بيهزه ونا حرفيا اعصابي ادمرت و كنت بموت قالي ده كده نايم قولتله احاا مش معقول قالي استنى هوريك و قام رفع الفلنة لحد بطنه و تف ع ايده و مسك راس زبره يفركها ونا متنح اي الوحش ده و بقا مغمض عينه و بيطلع اهات و زبره بيكبر حرفيا بقا صاروخ ميقلش عن ٢٥ سنتي و عرضه ميقلش عن ١٨ سنتي من كتر المحنة بقيت بنهج و بعض ع شفايفي قام خد باله فضحك و قابي مالك قولتله ده مش طبيعي قالي عجبك قولتله ااه قالي تحب تمصه و ماسكه بيهزه قولتله ايوة قالي طب تعالى نزلت ع ركبي و بقيت ارضعه و الحسه و هو ماسك شعري و بيحرك راسي حوالي خمس دقايق و قالي تعالى و قفت قام خدني عند شجرة و لفني و نزلي البنطلون و قعد ورايا و بقا يلحس تيزي و يفتحها بايده ع الاخر ونا مغمض عنيا و بنهج بعدين وقف و قالي افتحها مدت ايدي و شدت فخادي و بقيت موطي قام بل ايده و بقا يلعب في خرم تيزي حبة و قام حط صباعه و بقا يبعبصني بعدين حط الصباع التاني عشان يوسع تيزي و تعرف تاخد زبره و بعدين حط الراس ع باب الخرم و حضني و ضغط بزبره قام دخل قولتله ااااح اااااي قالي معلش يقلبي اوله صعب و ضحك بلبونة و بقا يتحرك بشويش ونا بتقطع بس الهيجان مخلني مبسوطة حوالي عشر دقايق كان خرمي فرش و اتعود ع حجم زبره فبقا يرزع جامد و ينيك بسرعة و لانه اطول مني بقا يرفعني ع زبره احاااا احساس حلو اوي حوالي ربع ساعة ونا بتاوه و باان و ازوم قام سحبه و قالي نام ع ضهرك و قام رفع رجلي و حطه تاني و رجع ينيك بقوة و شفايفه بتاكل شفايفي حوالي تلت ساعة و بقا زبره بيتهز و حاسس بنبضه في تيزي و هو بيجيب لبنه و بيرش لبنه لحد م زبره خلص و نام قام من عليا و رفع الاندر و البنطلون و قالي يلا بينا قمت ونا بنهج و مسحت تيزي و رفعت لبسي و خرجنا قام سلم عليا و قالي عاوز حاجة و لسى هيمشي قولتله ممكن رقمك ضحك بمياصه و قالي شكلك انبسط قولتله اوي قالي طب خد الرقم و المرا الجاية هعمل معاك واحد هيبسطك نيك قولتله امتى قالي اي وقت مش هقصر معاك و حط ايده ع زبره عشان يثبت انه دكر قولتله بكرا قالي عندك مكان قولتله هنا قالي لا كده المكان هيتعرف ظبط مكان ونا هجي اورقك قولتله بجد قالي جهز تيزك انتا بس عشان هفشخهالك كنت مبسوط اوي بطريقته حسيت بنت هي يلي بتنكني قولتله حاضر قام قرب من ودني و قالي هعمل معاك واحد ابن متناكة و غمزلي و ضحك و مشي بقيت واقف هيجان موت لولا الوجع يلي ف تيزي كنت هطلب منه ندخل تاني بعدها بفترة معرفتش ادبر مكان لقيته بيتصل و بيقولي فاكرني قولتله ااه طبعا قالي فين المكان قولتله مش لاقي قالي طب متجيلي البيت قولتله فين قالي مصر الجديدة قولتله احا ومال كنت بتسالني ع عنوان ازاي قالي دي حركة عشان اكلمك كنت بشقطك مش اكتر ضحكنا و قولتله خلاص جيلك نزلت روحتله عند الجنينة مكان م اتقابلنا و احنا ماشيين قابلنا باباه قاله رايح فين قاله بتمشى مع صحبي قاله طب خلص و روح بعدها قابلنا ست جارته استغربت من ردت فعلها لما شافته تفت فالارض و لما قربنا منها لقيتها بتقول ** يتوب علينا فضحك بمياصة فسالته مين دي قالي جارتنا قولتله و بتعمل كده لية قالي عشان كنت بنيك ابنها قولتله و اية المشكلة م كانت تربي ابنها مالها بيك قالي المشكلة اني كنت معروف اني بتناك و كنت كل يوم اطلع عند ابنها و هي بتشوفني عادي مفكرة ابنها دكر فانصدمت لما دخلت علينا في مرة و لقتني بنيكه و هو لابس قميص نوم سالته عملت ايه قالي طردتني و ضربت ابنها لحد م طفش ضحكت ع طريقته و ازاي واخد الامور ببساطة بس سالته عن ابنها قالي انه بقا كديانة و عايش في شقة لوحده و المنطقة كلها عرفت قولتله اهااا عشان كده بتكرهك ضحك و قالي اعداء النجاح فيها اية لو كانت سابت ابنها ينبسط فضحكنا فسالته قولتله طب انتا فعلا كنت بتتناك قالي لا ولا مرة قولتله مع ان جسمك يجنن قالي عشان تعبت فترة و خدت كريتزون فجسمي بقا كده و قولتله طب و صوتك و طريقتك قالي لا انا اصلا صوتي كده و الطريقة دي لقيتها بتجيب مع الناس فاتعودت عليها ضحكنا سوا المهم اتقابلنا كتير بعدها و روقني فشخ لحد م ** كرمه و حد من قرايبه في فرنسا بعتله و راح يعيش هناك .. لو لقيت تغاعل هاقولك باقي الاماكن و لو عاوزين قصة من دول بالتفصيل اكتبوا فالتعليق .. يتبع
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mjwdymajd459, فولدمورت, Jockijaqop و 12 آخرين
تم تعديل القصة وحذف الإيحاءات الدينية ومنحك تحذير لمخالفة قوانين النشر
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123 و Kayla banoty
قصة في منتهى الروعة وجميلة جدا كمل الأجزاء ......
 
  • حبيته
التفاعلات: Kayla banoty
قصة في منتهى الروعة وجميلة جدا كمل الأجزاء ......
 
  • حبيته
التفاعلات: Kayla banoty
[كان عندي ميول من ايام ثانوي بس مكنتش بجري ورا شهوتي و مفيش حد يعرف عني حاجة حتى اسلوبي كان عادي جدا مش مايع ولا مايص شكلي و وشي كيوت فشخ احلى من البنات ف ديما كنت بتحط في مواقف مينفعش اقول لأ لازم استغل الفرصة للعلم انا فيرس بوتوم ...
و ده اول موقف في اغرب مكان ممكن حد يتوقعه كان ايام ثانوي و قبل الامتحانات و قرب يخلص لقيت جماعة زمايلي عاوزين يحتفلوا في فندق و اقترحوا عليا اروح معاهم كان فيهم واحد اسمه بوسي كنت هايج عليه فشخ بس مكنتش مبين لما عرفت انه معاهم وافقت ع طول يمكن اعرف اشوف جسمه و امتع نفسي بجمال تيزه و ده اقصى طموحي لكن يلي حصل لما روحنا كل واحد فينا دخل في خلوة مع نفسه بس الفاصل بينهم ملاية اخترت انا اكون فالاول جنب الحيط و ميدو اختار يكون التاني و عادل جنبهم و بعد كده رامي و بوسي اخر واحد فينا بس جنبه ناس تاني و قدمنا صف كمان يعني كنا جوه خالص باليل سمعتهم بيهزروا بس مهتمتش لقيت ميدو رفع الملاية بيني و بينه و قالي متيجي تقعد معانا كانوا رافعين الملاية بين ميدو و عادل و عادل و رامي فالمكان واسع مكفينا كلنا ف قولتله ماشي لقيتهم بيكلموا فاساطير و حكاوي و يهزروا و لقيت بوسي بيبصلي من تحت لتحت عنده نفس الاحساس يلي عندي المهم رامي قالنا محدش ينام جنبي عشان انا ع اخري فقلناله يعني اي هتعمل اي يعني قالي مش هرحمه ف ميدو قاله انتا جامد يعني قاله ااه قاله طب ورينا قام نزل البنطلون كان بتاعه اسود و معفن و مليان شعر فقعدنا نضحك بس لاحظت بوسي بتعض ع شفايفها فهمت انها هيجانة ف رامي قال لميدو ورينا انتا فميدو قاله لا حرام احنا رجالة فلقينا عادل قاعد وشه محمر و مكسوف فكلنا عملنا عليه حفلة و هو ساكت ف رامي قالنا متيجوا نعمله كشف حمامة فكلنا مسكناه و بقينا نكتفه ونا كل شوية احك تيز بوسي بايدي و هو خد باله و بقا يبصلي و يضحك ونا اسوق فيها لدرجة اني مسكتها و كانت اول مرة فحياتي و بقيت هيجان مووت كان رامي قعد ع رجل عادل و فتح البنطلون و طلع بتاعه كان ابيض و صغير و مشعر نيك فقعدنا نضحك عليه و قمنا ونا و بوسي بنبص لبعض و دماغنا اتقابلت في نقطة واحدة بس للاسف مكنش نايم جنبي استنيت لما يناموا و قلت ابص عليهم و رفعت الملاية بيني و بين ميدو لقيته مش موجود خمنت انه خد بوسي لان بصراحة يعتبر هو اكتر حد طري و ناعم لكن فجاة لقيت بوسي داخل عندي استغربت معرفش لية سالته عن ميدو قالي راح الحمام مع رامي و ابتسم بخباثة فهمت قصده بس كنت عاوز اعرف هو هنا لية فقلت اشوف اخره لقيت قعد و بقا يسالني ع الدراسة ونا معاه بعدين دخل فالافلام و بقا يكلم عن الممثلات السكسي و جسمهم ازاي ونا عني عليه كان لابس كت و شورت و جسمه ابيض عسلي كده كانه واخد تان لاحظ عنيا رايحة فين قام ابتسم كده بدلع و قالي خدني جنبك و قام دخل معايا تحت البطانية و لسى بيكلم و رجله بتتحرك و تحسس ع رجلي هوب لقيت ايده ع بتاعي فبصتله لقيته بيضحك قمت خليته يلف و يديني ضهره و نمت وراه ونا مش مصدق نفسي ان المزة يلي بحلم بيها بين ايديا و بقيت احك زبري فيه و هو مبسوط و بيحك تيزه ف زبري خمنت ان ده اخرنا باعتبار اننا في فندق لكن لقيته مد ايده و بقا يحسس ع زبري بعدين طلع بايده كانه بيدور ع حاجة ونا مش فاهم و لسى لازق فيه لقيته كان بيدور ع طرف الشورت بتاعي و دخل ايده جوة الشورت و بقا يحسس ع زبري من فوق الاندر كنت هجت اوي فعملت زيه بس دخلت ايدي من تحت رجله جوه الشورت و بقيت المس تيزه الناعمة ونا فرحان اوي لحد م وصلت لخرم تيزه لقيته ناعم و بينبض قمت حشرت صباعي قالي لا هيوجعني عملت نفسي مسمعتش و بقيت احسس عليه لقيته صدر تيزه اكتر و سابني اتعامل حوالي عشر دقايق و هو لسى ماسك زبري و بيحسس عليه بعدين لقيته بيسحب ايده و لسى ماسك زبري عرفت ان عاوزه قمت نزلت طرف الشورت و طلعته قام حطه بين رجليه و بقا يتحرك فانا رفعت الشورت بتاعه و حطيت زبري ع تيزه و بقيت افرشه حوالي عشر دقايق و لقيته قام و قالي كفاية كده لحسن نغلط قولتله يعني كده انبسط ابتسم بخباثة و قالي احنا في فندق قولتله خلاص براحتك قالي طب بص طالما وقفته هنيمه قولتله هتعمل ايه قام مسك البطانية و حطها عليه و نزل ع زبري و بقا يمصه و يلحسه ونا بموت مش قادر عاوز اصوت من المتعة و هو منسجم اوي و شغال مص باحتراف ولا اجدعها شرموطة لحد م زبري نطر قام خدهم في بوه و بقا يلحس يلي نزل و قام حط زبري جوه الشورت بعد منضفه و قام و هو وشه بيضحك و مبسوط و قالي اية رايك قولتله تمام اوي قام قرب يبوسني بصراحة كنت قرفان بس الشفايف دي محدش يقدر يقاومها حمرا و كبيرة بقا يبوسني و يلحس شفايفي قمت انا اتشجعت و بقيت ابوسه و اعض شفايفه حوالي عشر دقايق بعدين بصلي بابتسامة و قالي اروح اريح نفسي فالحمام و وقف كان زبره قايم فالشورت زي عمود الخيمة المهم قرب قولتله ماشي و سابني و مشي ونا مش متخيل ان يلي حصل ده بجد فجاة لقيت ميدو رفع الملاية و قالي اي ده انتا لسى صاحي قولتله ااه انتا كنت فين قالي رحت اجيب اكل قولتله ماشي و نمنا لحد الصبح و قمت ونا ناسي يلي حصل فبوسي جالي قالي انتا اغتسلت قولتله لية قالي عشان يلي حصل قولتله تصدق انا فكرت ده حلم بصلي كده و بيضحك قالي لا بجد قولتله مش مشكلة هاغتسل الصبح تاني و روحنا نمنا لحد الضهر قمنا و اليوم مشي طبيعي لحد ما لقيتهم خرجوا و اقترحوا عليا اجي معاهم روحنا لعبنا بلاستيشن و رجعنا كل واحد دخل النومة بتاعته كنت مستني الناس تنام عشان بوسي يجي لكن ف نفس الليلة رامي و ميدو دخلوا الحمام و العامل قفشهم و طردهم و كانوا خايفين موت انه يفضحهم و بقا كل شوية يجي يشقر علينا فالصبح قعدنا نتكلم هنمشي زيهم ولا هنعمل اية ع الضهر رامي اتصل بعادل كان واقف برا خرجنا قالنا انه هو و ميدو راحين فندق تاني هتيجوا معانا ولا لا حست عادل و بوسي مترددين فقولنالوا اسال في اماكن ولا خلاص اتصل بيا ع العصير قلنا في مكان واحد بس فعادل قال انا مش هروح معاهم دي ناس بتعمل حاجات قلة ادب ونا و بوسي كنا هنموت و نستفؤد ببعض ف اتفقنا نقول لا هنفضل احنا سوا و نتقابل في البلاستشين وقت الليل و لقيت بوسي جالي منامتى و قالي انا هنقل جنبك ماشي عشان نبعد عن الناس قولتله احسن برضوا و كملنا اليوم عادي باليل لقيته جايب كتاب ع اساس اننا بنذاكر و كان لابس جلابية اول لما قعد رفعها لحد وسطه و فخاده بانت بلونها العسلي المز فشخ فبصلي و ابتسم كده بخباثة فقلت اهزر معاه قولتله هي جات ع الحتة دي مترفعها و مدت ايدي ارفع و مكنش قصدي حاجة هو بس هزار قام رجع بضهره و ضحك و قالي لا و حط ايده ع بتاعه و نام استغربت من ردة فعله هو وقع لية انا ملسمتوش بس لما بصيت ع فخاده بعد م الجلابية اترفعت اكتشفت ان تيزه باينه و كان فاتح رجله فالخرم باين وردي و حلو اوي و مفتوح شكله كان هايج فقلتله انتا بتستهبل يلا هو حد لمسك قالي م انتا كنت هترفع الجلابية ونا بتكسف قمت مدت صوابعي و لمست خرم تيزه و قولتله مش مكسوف من ده ضحك و سكت قمت سوقت فيها و بقيت ابعبصه و اقوله مالك مكسوف لسى و هو مغمض عينه و مبتسم و مبسوط كان زبري هاج فقلتله تعالى ننام قالي لا استنى و قام خرج شوية و لقيته رقع الملاية بيني و بينه سنة صغيرة و حاطط البطانية عليه و قالي خلينا من هنا قمت نزلت تحت البطانية و لزقت فيه بس مكنتش مبسوط دخلت ايدي من تحت الملاية لحد م وصلت لتيزه لقيته رافع الجلابية و تيزه ملط بقيت ابعبصه و احسس ع تيزه و قمت نزلت الشورت و طلعت زبري و مدت ايدي ع وسطه حضنته فرجع بتيزه لحد م لزقت في زبري و لقيته مد ايده و مبلولة تقريبا تف عليه و بيدعك راس زبري قمت تفت ع ايدي و دعكت خرم تيزه و حطيت راس زبري ع خرم تيزه و زقته قام لف وشه و قالي براحة قولتله ماشي لقيته مد ايده تاني و برضوا مبلولة و دعك زبري تاني فبقيت ادخله سنة سنة لحد م دخل كله لقيته بيمد ايده بيشوفه دخل و لسى لما لقاه كله جوه تيزه و بضاني لامسه بضانه قالي اتحرك يلا بقيت اتحرك بشويش و هو ماسك ايدي و بيشدها عليه لحد م سخن لقيته بيحرك تيزه و يزقها جامد حوالي نص ساعة كنا عرقنا نيك و زبري بقا ع اخره و بقا بيكب قالي انتا بتجبهم قولتله اه قالي تمم قولتله مكنتش عاوزهم قالي فكرتك بتطرطر قولتله لا اي القرف ده قالي في حد عملها قبل كده في واحد صحبه قولتله لا ده لبن شوف بنفسك كان زبري نام و طلع من تيزه فعدلت نفسي و رفعت الشورت لقيته رفع الملاية و بيقولي ايوة لبن مش طرطره قولتله م انا قولتلك قام باسني و قالي انا بحبك اوي و نزل الملاية و نام بقيت قاعد بقول لنفسي احاااا كسم الفجر انا نكت واحد صحبي و كمان فالحامع اي القرف ده بس في نفس الوقت كنت مبسوط قمنا فالفجر مش عارف رد فعله ايه بس لقيته طبيعي فشخ بالعكس ده كان رايق نيك و مبسوط نيك اكتر من العادي كمان بعد الصلاة قعدنا اكلمنا عادي ولا كأن حاجة حصلت و دخلنا نمنا لحد الضهر قمنا صلينا و بعدها روحتله الخلوة كان بيذاكر قولتله عاوزك في كلمة تعال عندي قام و جه معايا سالته بكل صراحة لية حط ايده ع زبره قالي عادي عشان انتا يلي هتنيك قولتله طب و فيها اية قال في ناس مش بتحب تشوفه قولتله بالعكس انا بحبك ع بعضك انبسط و قالي عاوز تشوفه قولتله لا مش قصدي انا اقصد انك متكسفش مني قالي طب بص و شاورلي عليه تحت الشورت كان منفوخ قولتله احا هو واقف لية قالي لا هو كده قولتله مش معقول قالي صدقني حته شوف و قام نزل طرف الشورت لقيت زبره طويل و مدلدل و تخين و لونه محمر و ناعم تحفة مع انه كان مرخي و نايم قالي اهو و ضحك فانا ضحكت و قولت في نفسي احا ده كله و نايم ومال لو وقف هيبقا شكله ازاي قالي كنت عاوزني عشان كده قولتله اه بصراحة فكرته قزم ونتا مكسوف بس طلع وحش ضحك و قالي دي المشكلة عشان كده بداريه عشان لما اتناك انبسط ضحكت و قولتله شكلك خبرة قالي مش اوي و اكلمنا شوية و بعد كده قام راح الحمام ونا قعدت متنح و كنت هموت و اجرب بس خفت من منظره و فضلنا كده ع نفس الوضع كل ليلة بنيكه و متردد اني اطلب اتناك منه لحد اخر ليلة عادل دخل عند بوسي بيساله ع حاجة فالمنهج لما لقاه مستغطي كان هيمشي بس لما لقاه بيتهز و بيتحرك فكره بيمسترشن او بيفكها بالبلدي فحب يرخم عليه و يشيل الغطا لقى تيزه عريانة و زبري فيها و بوسي عرقان طبعا عادل وشه احمر و جري ع الخلوة بتاعته ونا مكنتش حاسس بحاجة لقيت بوسي بيقولي عادل شافني ونتا بتنكني اتخضيت قولتله تفتكر هيبلغ الشيخ قالي مش عارف قولتله طب نقوم نشوفه قالي انتا قربت قولتله يعني قالي طب يلا جبهم بسرعة و قام دخل الخلوة بتاعتي من تحت الملاية و نزل تحت بطانيتي و بقا يبوسني و يحرك تيزه جامد ونا برزع زبري لحد م جبتهم وقفت حركة و مسكت تيزه بس هو بقا يحركها دواير بيعصر زبري لحد م نزلت اخر نقطة و فضلنا نبوس بعض لحد م زبري نام قام دخل الخلوة بتاعته و لبس الاندر كان تحت المخدة ونا عدلت هدومي و روحنا لعادل كان نايم او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فضلنا نصحيه مرضاش يرد ولا يقوم و رجعنا الخلوة بتاعتي بقينا نكلم عادي و الصبح قمنا لمنا حاجاتنا و مشينا و عادل كان زعلان مننا ف بوسي جه يوصلني و بعد كده يرروح فالطريق سالته اذا كان ينفع نتقابل في العيد ف قالي هتخرج فين قولتله لا انا عاوز اجيلك البيت ف فهم عليا و ابتسم و قالي بص احنا عندنا شقتين اهلي ديما تحت مع جدتي و سيبني فوق لحد النوم بيطلعوا يناموا معايا بس خليها بعد العيد عشان قرايبنا بيزورنا قولتله ماشي و طلعت و بقيت مستني العيد يخلص ع نار و كان اغرب اغرب مارست فيه و بالنسبة ل بوسي حصل بينا علاقة طويلة لو فيه مناسبة نبقا نرجعلها و ممكن احكلكم مغامراته كمان يلي قالي عليها..
تاني مكان مينفعش الواحد يعمل فيه كده بس كتير مننا ممكن يكون عملها هناك هو المدرسة برضوا كنت في ثانوي و كان معايا واحد اسمه روقة كان ناعم بزياد و شكله كيوت و بشرته خمري ونا بحب الدرجة دي اوي و كان اجرودي و مهتم بنفسه فشخ شعره ستايل و راسم حواجبه و لابس سلسلة فضة ع رقبته الخمري سكسي موت و رفيع و تيزه مكورة و لبسه كله سكييني ضيق بالبلدي و كنت بلاحظ لما بيتحرك انا تيزه بتتمرجح زي البنات مع انه كان رفيع بس عشان تيزه مكورة و بارزه فكانت مغريه فشخ بس مشكتله انه ديما قاعد مع العيال البلطيجة و الفاشلين و مكنتش بحب احتك معاهم عشان هزارهم غبي ونا كيوت فشخ بس كانت ميزة لان بسببهم عرفت انه طري و دلوع فشخ و ده بسبب انهم كانوا بيهزروا و هو معاهم هوب قلبوا الحفلة عليه و بقوا يبعبصوه و هو ي روحي قلبي مقدرش يستحمل فاعصابه سابت و ساح و بقا يطلع اهات لدرجة انهم سخنوا عليه قاموا فتحوله البنطلون و نزوله و الفصل كله عرف انه بيجي من غير بوكسر و بانت تيزه ناعمه و مهلبية اوي و زبره نونو فشخ اد صباع رجلي طبعا العيال ضحكت عليه بس هو مفرقش معاه و قام عادي و لبس البنطلون و من يومها بقا البنوتة بتاع الفصل و بقا اي حد هيجان يزنقه ورا الباب و يحك في تيزه لحد في مرة كانت السنة خلاص قربت تخلص و مفيش حد بيحضر و المدرسين بطلوا يطلعوا فقعدنا نطبل و نغني لقناه طلبت معاه شرمطة و قلع الشوز و شمر رجل البنطلون بانت السمنة ناعمة و ملفوفة مش معرقبة و نزل البنطلون من وسطه سيكا بقا ع حرف تيزه و طلع فوق الديسك و بقا يرقص ولا اجدعها شرموطة و بقا يوطي و يرقص بتيزه و رفع الفلنة لحد صدره فتيزه بانت و العيال صفرت فضحك و بقا يتلبون زياده و يحط صباعه في بؤه و العيال كلها كانت هايجة عليه حوالي نص ساعة كان تعب فنزل و قعد في اخر ديسك و كلنا عينا عليه هيعمل اي تاني و احنا قاعدين كده دخل مدرس قالنا انتوا سنة كم و مين بيدرسلكوا فقلناله فقالنا طب زي م انتوا كده اقعدوا ساكتين و قام بص علينا و قام مشاور لروقة قاله تعالى اقف عليهم فكلنا ضحكنا فالمدرس شتمنا و قالنا يلي هيكتب اسمه مش هدخله الامتحان و قفل الباب فروقة قام بكل لبونة كنت اول مرة اشوفه كده كان بيتصع و تيزه بتتمرجح نيك و قام قعد ع الترابيزة و قالنا عندكوا النهاردة استاذ روقة او ابلة مش متاكد و ضحك فكلنا ضحكنا ع هيجانة و قالنا طلعوا الكشاكيل درس النهاردة عن النيك و قام مسك مسطرة من واحد قاعد قدام و قالنا هعلمكوا ازاي تمصوا الزبر و ابتدا يلحس المسطرة و يحطها في بؤه و احنا هيجانيين نيك عليه بعدنا قالنا استونا انزل اوريكوا عملي و قام قعد عند السبورة فالارض و مسك المسطرة و بقا يمصها بهيجان ابن متناكة و احنا كلنا ازبارنا وقفت حوالي عشر دقايق و قام قلنا احا انا سخنت فشخ استنوا احك تيزي شوية و جه عند سن الترابيزه و حشره في تيزه و بقا يحكها من كتر المتعة غمض عينه حوالي تلت دقايق فتحها لقنا متنحين قالنا احا مالكوا فضحكنا فواحد قاله طب م تورهالنا قاله انتا لسى مشفتهاش قاله لا قاله طب استنى و قالنا اقفلوا الشبابيك ع طول نفذنا كلامه و قام فتح الباب بص يشوف حد جي ولا لا و قام وقف ورا الباب و ادلنا ضهره و فتح البنطلونه و قام منزله كلنا صفرنا من جمال تيزه قالنا اهدوا بشويش يلي عاوز يلمسها يجي بس كل واحد يقوم بالدور و يرجع يقعد احنا كنا مصدومين و هيجانين مفكرناش انه عاوز بس مكسوف فسمعنا كلامه بالحرف و قمنا بالدور و كنا بالظبط خمسة و هو السادس و بقا كل واحد يروح عنده و يبعبصه و يرجع و هو مستسلم فشخ و مبسوط لما خلصنا قالنا اي خدمة مش حرامكوا من حاجة كان الجرس ضرب فالعيال زي الهبل جريوا يروحوا بس انا فضلت قاعد لقيته بصلي و وشه بيضحك و قالي انتا زبرك هايج ولا اية قولتله اشمعنا قالي خلاص مروح مش هتروح قولتله لا هروح قالي يمكن مكسوف يكون زبرك واقف قولتله لا مش واقف بس لو عاوزه يوقف اوريك حسيته هاج كده و ابتسم و قالي هنا ولا فين قولتله لا تعالى فوق السطح طلعنا سوا كان في ديسكات قديمة زنقه الباب زقنها سنة و دخلنا و رجعنا قفلنا بيها الباب و كان في اوضة مهجورة فدخلنا فيها و لقيته مكدبش خبر و قالي وريني قمت فتحت البنطلون و نزلت طرف الشورت قالي كده واقف قولتله كده طبيعي وقفه انتا قام ضحك و نزل ع ركبه قدامي و بقا يمص ونا متكيف فشخ حوالي خمس دقايق كان زبري شد قام من نفسه و فتح بنطلونه و نزله و قالي يلا بسرعة قمت تفت ع ايدي زي م كنت بشوف فالافلام و دعكت زبري و دعكت خرم تيزه و حطيت زبري و بقيت انيكه قام هاج اكتر و قلع الفلنة و مسك ايدي حطها ع صدره عشان اقفشله حوالي تلت ساعة و قالي تعالى نغير الوضع و قام قلع البنطلون خالص بقا ملط و نزل وضع الدوجي ونا قعدت وراه و كملت نيك و هو بيزوم و يطلع اهااات ونا مبسوط نيك حوالي عشر دقايق و قالي استنى متجبش هات ديسك من برا رفعت البنطلون و شديت ديسك قام نام ع ضهره و رفع رجليه و قالي يلا دخله من غير تفكير نمت عبيه و رشقت زبري حوالي تلت ساعة كمان بنيكه و بقطع شفايفه بوس و مص ع فكرة شفايفه سكسي نيك لونها بينك و مقلوبة احلى من البنات فجاة بتاعي رعش و خلاص هكب لقيته حس بزبري قام حضني و شدني عليه لحد م جبتهم و زبري نام جوه تيزه فكرت كده خلاص لقيته قام نزل ع ركبه و بقا يمص زبري و يلحس و يلعب في بضاني فجاة لقيت زبري هاج تاني قام وقف و نام بصدره ع الديسك و فتح رجليه و مد ايده و فتح تيزه قمت رشقت زبري فالخرم و بقيت انيكه و هو يقولي كمان فبقيت ارزع اكتر.. حوالي ربع ساعة قالي استنى و قام زقني بتيزه رجعني ورا لحد م زبري خرج و قالي نام ع الديسك سمعت كلامه قام جه طلع فوق مني و نزل بتيزه لحد زبري قام مسكه و حطه جوه تيزه و بقا يتنطط عليه و مشك زبره يدعكه ونا فدنيا تانية احاااا كسم العظمة حوالي تلت ساعة و زبري بقا يتهز قام قعد بتيزه كبسها ع زبري و بقا يمرجحها قدام و ورا و شمال و يمين و بيدعك زبره جامد لحد م زبري نطر اخر نقطة و نام و هو كمان كان جبهم قام من ع زبري و لبس بنطلونه و قالي هات رقمك و سجله و رن عليا و قالي عارف بيتي قولتله اه قالي لما اتصل بيك تعالالي ع طول هتلاقيني جاهز و نزلنا لقينا الباب اتقفل قمنا روحنا عند الجنينة يلي ورا المدرسة و نطنا من ع السور و احنا ماشيين خدت بالي من بقعه ع تيزه فكرتها من الديسك فحطيت ايدي اشوف عندي كمان ملقتش حاجة فقولتله بنطلونك فيه مية من ورا فضحك و قالي ده لبنك نزل من تيزي فقولتله احاا هتروح ازاي قالي عادي كسم اي حد عجبني اوي رد فعله و اتمنيت اكون في جرأته و فضلنا فترة سوا لحد في يوم سالنا عليه عرفنا ان اهله نقلوا و محدش عرف مكانه فين ...
المكان التالت هو مشهور فشخ ع اد م هو قذر بس يلي حصل مكنش هناك بس اول تعارف و الحكاية بدأت لما صحابي قرروا ينزلوا التحرير نغير جوة بدل القعدة فالمنطقة و بقينا نلف و نروح ع البحر و نطلع الكبري لحد م واحد صاحبنا قال عاوز افك مية ف حد قاله تحت الكبري ف حد تاني قاله بلاش عفانة في حمام هنا و ب ٢ جنيه بس فكلنا روحنا و فجاة حسيت اني محصور و المكان زحمة اكسفت اطرطر فالمبولة و استنيت كبانية يفضى و دخلت و يلهوي لما دخلت لقيته روم شات مش كبانية ناس كتير كاتبة ع الحيطة جمل لذكرى و مواعظ و نصايح و ناس حاطين ارقامهم عاوزين سكس يلي كاتب سالب و يلي كاتب موجب فبقيت اكتب ارقامهم و اسجلها فجاة معرفش لية حسيت اني عاوز اجرب و اعمل زيهم و قمت كتبت رقمي تحت واحد سالب و مكتبتش اسمي و خرجت و بعد م خلصنا اليوم بقيت اتصل بالارقام في منها يلي غلط اصلا مش موجود فالخدمة و منها يلي طلع شغال بس مبيردش هم كم واحد يلي ردوا مكنتش عارف اقولهم ايه بقيت لما اسمع صوتهم اقفل و كبرت دماغي و قلت مكنش ينفع اعمل كده بس المشكلة تاني يوم لقيت جيش مكالمات بترن عليا بقيت محرج قدام اهلي فعملت التليفون صامت و بقيت اشتم يلي بيتصل و اعمله حظر لحد م في حد صوت حلوة اوي و الدغ ف الراء بيكلمني ونا اصلا بعشق اللدغ ف مرضتش اشتمه و قلت اكلم معاه اهو بتسلى فقالي انتا كاتب رقمك ع باب الحمام صح كده فكرت اقوله لا بس قلت يمكن يقفل خليني اسايره و اشوف اخره ف قولتله ايوة قالي انتا سالب صح اترددت شويه بس قلت اكمل معاه و قولتله تقريبا لقيته بيعرفني بنفسه كان من منطقة بعيدة عني بس طلع اصغر مني و ده هيجني اوي معرفش لية لقيته بيسالني اعرفه بنفسي فقلقت و قلتله اسم غلط و منطقة مختلفة بس قلت سني عادي لقيته بيوصفلي نفسه زي لون بشرته و طوله ووزنه و لون شعره و عينيه ف انا كمان وصفتله نفسي لقيته بيسالني عن شكل تيزي و حجمها بقيت مكسوف موت بس قلت هو اصلا ميعرفنيش فقولتله و هو حكالي عن زبره و حجمه بقيت مش ع بعضي و صوتي اترعش قالي لو تحب نتقابل قولي فاضي امتى قولتله مش عارف هشوف و اكلمك و قفلنا و قعدت يومين ناسي الموضوع لقيته بيتصل و بيقولي رحت فين مردتش عليا فقلتله الخميس الجاي باليل معرفش لية ممكن عشان كنا لسى يوم الاتنين و حسيت ان الاسبوع لسى بدري معرفش بس لقيته كل يوم الصبح بيتصل يطمن و يسال عليا ونا بصراحة بعشق الاهتمام و بضعف جدا مع اي حد بيهتم بيا لحد يوم الخميس لقيته بيتفق معايا ع المكان و بيقولي هيكون لابس ايه فقلت لنفسي انا هنزل امسح رقمي من ع باب الحمام و هروح مش ممكن اقابله انا ازاي هوصل لكده انا معروف عني محترم لكن للاسف طلعت علق و اول لما وصلت لقيته بيتصل فقولتله انا جي و روحت الحمام دخلت مسحت رقمي و لقتني واقف مستني يكلمني فعلا مطولش و لقيته بيقولي انتا فين و اجيلك طبعا انا عارف عنه كل حاجة شكله و لبسه و كله وقفت بعيد عن المكان و قولتله انا وصلت تعالى لقيته جي بنفس الموصفات يلي قالي عليها يخربت كسمه يلي جاب العسل ده لقتني بمشي ناحيته و بشاورله اول لما شافني قفل و قام جه سلم عليا و حضني و باسني اول لما خده لمس خدي قشعرت كده و حسيت بكهرباء في جسمي قالي مالك سقعان ولا اية قولتله لا احنا في صيف قالي طب تعالى نتمشى ولا تحب نروح كافية بصراحة خفت نروح كافية يبدا يكلمني فالسكس هتكسف موت فقلت نتمشى احسن قام حط ايدي تحت ايده انكجني و مشينا و بقا كل شوية يبصلي و يبتسم ونا محرج موت من يلي عملته ده و نفسي ارجع بالزمن و امسح القرار ده من حياتي لقيته طلع بيا ع الكوبري و بينا نتمشى و بيصور نفسه سلفي و بيبعتها لصحابه عجبتني روح الانطلاق عنده و فكت شوية و بينا نجري و نزق بعض و نحضن بعض عشان نشوف مين يلي يوصل الاول و نطلع نقعد ع السور و نتف ع المركب و هيست مننا ع الاخر و حسيت انه صحبي و اعرفه من زمان بعدين نزلنا ناحية الزمالك و قعدنا و بينا نحكي لبعض زكريتنا و مواقف حصلتلنا و ارتحتله فشخ عكس الاول خالص بعدين طلب نتمشى و لقيته واخدين في شوارع فاضية و كلها شجر بس مكنش في دماغي حاجة فجاة لقيته حط ايده ع وسطي و نزل بيها لحد تيزي و قام مبعبصني معرفش لية اكسفت و بقيت ابص ورايا اشوف حد خد باله قالي اهدى بهزر صدقني انا و صحابي كلنا بنهزر كده مع بعض و لو زعلان انا واقف اهو ردهالي الكلام انحشر في زوري و سكت لقيته شب لانه كان اقصر مني و قام باس خدي و قالي اديني صالحتك معرفش لية اكسفت بس بنبساط و حسيت اني بنت و الواد بتاعها بيراضيها و كملت مشي معاه قام مشي بيا تحت الشجر و بقا يبعبصني تاني بس المرا دي سبته براحته لحد م وقفنا عند شجرة كبيرة و قالي تحب تشوف زبري سكت مكلمتش قالي حابب ولا نكمل ماشي قولتله طب بسرعة قام فتح البنطلونه و طلعه مركزتش فالاول كنت مشغول بالطريق قالي باصص فينا و قام مسك ايدي حطها عليه احاااا ده كبير فشخ و ناعم و طويل اكبر من ايدي بقيت مسكه بس فعالم تاني قالي عجبك كنت متنح قام رفع وشي بايده و عينه في عيني و قالي حلو قولتله اوي قالي تحب تدوق طعمه قولتله هنا قالي اه عادي و قام شدني نحيته فوطيت و بقيت ابوسه و قمت لحسته طعمه عجبني قمت نزلت ع ركبي و بقيت امصه و نسيت الطريق و نسيت الناس حوالي عشر دقايق كان هاج و بقا صاروخ لقيته قومني و لفني و حضن وسطي و بيفتح البنطلون معرفش وقتها دماغي كانت فين كل يلي فاكره اني كنت مغمض عنيا و مستسلم قام نزل البنطلون و الاندر و بل ايده و مسحها في تيزي و حط الراس لقى تيزي هايجة و مفتوحة قام دخله و بقا ينكني ونا بزوم و اطلع اهااات حوالي ربع ساعة و جبهم و طلع منديل حطه في تيزي و مسح زبره و بقا يعدل هدومه فعدلت هدومي انا كمان لقيته زنقني فالشجرة و بيبوس شفايفي حوالي تلت دقايق و قام قالي يلا قولتله فين قالي اروحك قولتله ماشي خدني و مشي بيا لحد الميكروباص و ركبني و سلم عليا و روح ونا تايه عن الدنيا لقيته بيتصل بيا و فضل يكلم معايا لحد م روحت البيت قالي طب كويس انك وصلت ع خير كنت قلقان عليك حسيتك هبطت قولتله لا قالي وماله ايه قولتله مفيش بس كنت مستغرب ازاي عملنا كده فالشارع ضحك و قالي عادي ناس كتير بتعمل هناك قولتله ونتا قالي ونا عملت كتير هناك قولتله اممم عشان كده قلبك جامد عشان متعود قالي ونتا قلبك راح فين قولتله وقع في رجليا و كنت مرعوب ثالي ده هو واحد يلي عملته و كان سريع كمان قولتله احااا كل ده سريع قالي اه مكملناش نص ساعة قولتله يلهوي نص ساعة سريع قال اه ده الاول بس قولتله احا انتا بتعمل كم مرة قالي تلاتة اربعة قولتله كداب هو الواحد بينزل بالعافية و خلاص.. ضحك و قالي شكلك خام انتا مجربتش تعمل قولتله لا عملت هو واحد بس قالي كنت سالب ولا موجب قولتله كده او كده هو واحد قالي مع مين قولتله صحابي قالي يبقا صحابك فرافير معرفتش حد جامد قولتله جامد زي مين قالي زي الافلام قولتله ده انتا طيب اوي ده ي روحي بيكون تصوير و واخدين منشطات انا لما بتفرج عليهم بعمل واحد و بنام قالي لا يبقا لازم تجيلي و نجرب قولتله ماشي ع رهان قالي اوكى لو عملت تلاتة تجبلي كنز و لا مكملتش انا هجبلك ساعة قولتله موافق بس متكنش واخد منشطات قالي لا طبيعي قولتله موافق قالي تحب امتى قولتله فين قالي عندي فالبيت قولتله و اهلك قالي هظبط يوم مش موجدين قولتله اشطا كلمني فضلنا كل يوم يتصل يطمن عليا لحد في يوم اتصل الصبح و قالي لو جاهز تعالى و بعتلي اللوكشن و روحتله ابن المفترية مستكفاش بتلاتة عمل اربعة.. حرفيا مكنتش قادر امشي ع رجلي بس صمم و اداني الساعة و اتقابلنا بعدها كتير لحد م ارتبطت و اتجوز و بطلنا نتقابل .... يتبع


المكان الرابع مكنش ع البال خاص بس كانت احلى صدفة كنت جنب المريلاند و دي حديقة مشهورة في مصر الجديدة و لقيت حد جي عليا فالاول كنت مفكره بنت طريقة مشيته و شكل جسمه شبه البنات فخاد عريضة و صدر بارز و وشه اجرودي و ناعم و عيونه سود و رموشه طويلة و حواجبه قصير و شفايفه مقلبظة و تحس انه حاطط روج و لابس كاب و لبس رياضي فكرتها بنت نازلة بتعمل رياضة لقيته بيقرب مني و بصوت ناعم بيسالني ع عنوان طبعا كنت متنح مع اني معرفش المنطقة بس حبيت افتح معاه كلام و هجت عليه و خصوصا انه كانت طريقته بنوتي اوي و واقف يتاصع و لما لف لقيت تيزه مكوره و بارزه بعد حكي كتير قولتله معرفش قالي ومال انتا هنا مستني حد قولتله لا كنت بتمشى في هدوء قالي طب متيجي نتمشى سوا فرحت و قمت اتمشى معاه و بقينا نتعرف قالي انا محصور اوي قولتله خلاص روح قالي لا مش هلحق قولتله هتعمل ايه قالي هخش جو الجنينة قولتله دي قافله قام ضحك بمياصة و قالي هنط السور و قام اختار مكان مداري و طلع ينط فالبنطلون اتزحلق سيكا بانت تيزه بيضة و ناعمة و طرية هجت اوي قالي هتستنى هنا قولتله لا هجي افك مية انا كمان و دخلنا و كل واحد وقف ع جنب و طرطرنا بعد م خلص قالي كنت هموت بتاعي كان هينفجر و لقيته سايبه مدلدل مرفعش البنطلون و احااا ع ده زبر طويل و عرض و ابيض و راسه حمرا و ناعم مووووت انا تنحت لما شفته شافني كده قام ضحك بشرمطة و قالي شفت حاجة زي دي قبلك كده قولتله لا خالص قالي مفيش حد شافه غير لما هيموت عليه قولتله عندهم حق قام ضحك و قالي بجد يعني حلو و بقا ماسكه و بيهزه ونا حرفيا اعصابي ادمرت و كنت بموت قالي ده كده نايم قولتله احاا مش معقول قالي استنى هوريك و قام رفع الفلنة لحد بطنه و تف ع ايده و مسك راس زبره يفركها ونا متنح اي الوحش ده و بقا مغمض عينه و بيطلع اهات و زبره بيكبر حرفيا بقا صاروخ ميقلش عن ٢٥ سنتي و عرضه ميقلش عن ١٨ سنتي من كتر المحنة بقيت بنهج و بعض ع شفايفي قام خد باله فضحك و قابي مالك قولتله ده مش طبيعي قالي عجبك قولتله ااه قالي تحب تمصه و ماسكه بيهزه قولتله ايوة قالي طب تعالى نزلت ع ركبي و بقيت ارضعه و الحسه و هو ماسك شعري و بيحرك راسي حوالي خمس دقايق و قالي تعالى و قفت قام خدني عند شجرة و لفني و نزلي البنطلون و قعد ورايا و بقا يلحس تيزي و يفتحها بايده ع الاخر ونا مغمض عنيا و بنهج بعدين وقف و قالي افتحها مدت ايدي و شدت فخادي و بقيت موطي قام بل ايده و بقا يلعب في خرم تيزي حبة و قام حط صباعه و بقا يبعبصني بعدين حط الصباع التاني عشان يوسع تيزي و تعرف تاخد زبره و بعدين حط الراس ع باب الخرم و حضني و ضغط بزبره قام دخل قولتله ااااح اااااي قالي معلش يقلبي اوله صعب و ضحك بلبونة و بقا يتحرك بشويش ونا بتقطع بس الهيجان مخلني مبسوطة حوالي عشر دقايق كان خرمي فرش و اتعود ع حجم زبره فبقا يرزع جامد و ينيك بسرعة و لانه اطول مني بقا يرفعني ع زبره احاااا احساس حلو اوي حوالي ربع ساعة ونا بتاوه و باان و ازوم قام سحبه و قالي نام ع ضهرك و قام رفع رجلي و حطه تاني و رجع ينيك بقوة و شفايفه بتاكل شفايفي حوالي تلت ساعة و بقا زبره بيتهز و حاسس بنبضه في تيزي و هو بيجيب لبنه و بيرش لبنه لحد م زبره خلص و نام قام من عليا و رفع الاندر و البنطلون و قالي يلا بينا قمت ونا بنهج و مسحت تيزي و رفعت لبسي و خرجنا قام سلم عليا و قالي عاوز حاجة و لسى هيمشي قولتله ممكن رقمك ضحك بمياصه و قالي شكلك انبسط قولتله اوي قالي طب خد الرقم و المرا الجاية هعمل معاك واحد هيبسطك نيك قولتله امتى قالي اي وقت مش هقصر معاك و حط ايده ع زبره عشان يثبت انه دكر قولتله بكرا قالي عندك مكان قولتله هنا قالي لا كده المكان هيتعرف ظبط مكان ونا هجي اورقك قولتله بجد قالي جهز تيزك انتا بس عشان هفشخهالك كنت مبسوط اوي بطريقته حسيت بنت هي يلي بتنكني قولتله حاضر قام قرب من ودني و قالي هعمل معاك واحد ابن متناكة و غمزلي و ضحك و مشي بقيت واقف هيجان موت لولا الوجع يلي ف تيزي كنت هطلب منه ندخل تاني بعدها بفترة معرفتش ادبر مكان لقيته بيتصل و بيقولي فاكرني قولتله ااه طبعا قالي فين المكان قولتله مش لاقي قالي طب متجيلي البيت قولتله فين قالي مصر الجديدة قولتله احا ومال كنت بتسالني ع عنوان ازاي قالي دي حركة عشان اكلمك كنت بشقطك مش اكتر ضحكنا و قولتله خلاص جيلك نزلت روحتله عند الجنينة مكان م اتقابلنا و احنا ماشيين قابلنا باباه قاله رايح فين قاله بتمشى مع صحبي قاله طب خلص و روح بعدها قابلنا ست جارته استغربت من ردت فعلها لما شافته تفت فالارض و لما قربنا منها لقيتها بتقول ** يتوب علينا فضحك بمياصة فسالته مين دي قالي جارتنا قولتله و بتعمل كده لية قالي عشان كنت بنيك ابنها قولتله و اية المشكلة م كانت تربي ابنها مالها بيك قالي المشكلة اني كنت معروف اني بتناك و كنت كل يوم اطلع عند ابنها و هي بتشوفني عادي مفكرة ابنها دكر فانصدمت لما دخلت علينا في مرة و لقتني بنيكه و هو لابس قميص نوم سالته عملت ايه قالي طردتني و ضربت ابنها لحد م طفش ضحكت ع طريقته و ازاي واخد الامور ببساطة بس سالته عن ابنها قالي انه بقا كديانة و عايش في شقة لوحده و المنطقة كلها عرفت قولتله اهااا عشان كده بتكرهك ضحك و قالي اعداء النجاح فيها اية لو كانت سابت ابنها ينبسط فضحكنا فسالته قولتله طب انتا فعلا كنت بتتناك قالي لا ولا مرة قولتله مع ان جسمك يجنن قالي عشان تعبت فترة و خدت كريتزون فجسمي بقا كده و قولتله طب و صوتك و طريقتك قالي لا انا اصلا صوتي كده و الطريقة دي لقيتها بتجيب مع الناس فاتعودت عليها ضحكنا سوا المهم اتقابلنا كتير بعدها و روقني فشخ لحد م ** كرمه و حد من قرايبه في فرنسا بعتله و راح يعيش هناك .. لو لقيت تغاعل هاقولك باقي الاماكن و لو عاوزين قصة من دول بالتفصيل اكتبوا فالتعليق .. يتبع
جميله اوي ❤️❤️❤️
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عاطفى، الدنجوان المصري و Kayla banoty
قصة روعة فى انتظار الجزء الجديد شكرا لك
 
  • حبيته
التفاعلات: Kayla banoty
مش مهم المكان المهم الزب يدق فيا صح واحسه رجولته فوقيا و جوايا هههه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: عاطفى, سالب للبناات, Kayla banoty و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اشعر بالقرف 🤬
 
  • عجبني
التفاعلات: شهواني صعيدي
قصتك ممتعه جدا نفسي موت في سالب بنوتي موز دلوع
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Kayla banoty و Rema77
روووووووووووعه تسلم
 
  • حبيته
التفاعلات: Kayla banoty
  • عجبني
التفاعلات: فكرى
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
[كان عندي ميول من ايام ثانوي بس مكنتش بجري ورا شهوتي و مفيش حد يعرف عني حاجة حتى اسلوبي كان عادي جدا مش مايع ولا مايص شكلي و وشي كيوت فشخ احلى من البنات ف ديما كنت بتحط في مواقف مينفعش اقول لأ لازم استغل الفرصة للعلم انا فيرس بوتوم ...
و ده اول موقف في اغرب مكان ممكن حد يتوقعه كان ايام ثانوي و قبل الامتحانات و قرب يخلص لقيت جماعة زمايلي عاوزين يحتفلوا في فندق و اقترحوا عليا اروح معاهم كان فيهم واحد اسمه بوسي كنت هايج عليه فشخ بس مكنتش مبين لما عرفت انه معاهم وافقت ع طول يمكن اعرف اشوف جسمه و امتع نفسي بجمال تيزه و ده اقصى طموحي لكن يلي حصل لما روحنا كل واحد فينا دخل في خلوة مع نفسه بس الفاصل بينهم ملاية اخترت انا اكون فالاول جنب الحيط و ميدو اختار يكون التاني و عادل جنبهم و بعد كده رامي و بوسي اخر واحد فينا بس جنبه ناس تاني و قدمنا صف كمان يعني كنا جوه خالص باليل سمعتهم بيهزروا بس مهتمتش لقيت ميدو رفع الملاية بيني و بينه و قالي متيجي تقعد معانا كانوا رافعين الملاية بين ميدو و عادل و عادل و رامي فالمكان واسع مكفينا كلنا ف قولتله ماشي لقيتهم بيكلموا فاساطير و حكاوي و يهزروا و لقيت بوسي بيبصلي من تحت لتحت عنده نفس الاحساس يلي عندي المهم رامي قالنا محدش ينام جنبي عشان انا ع اخري فقلناله يعني اي هتعمل اي يعني قالي مش هرحمه ف ميدو قاله انتا جامد يعني قاله ااه قاله طب ورينا قام نزل البنطلون كان بتاعه اسود و معفن و مليان شعر فقعدنا نضحك بس لاحظت بوسي بتعض ع شفايفها فهمت انها هيجانة ف رامي قال لميدو ورينا انتا فميدو قاله لا حرام احنا رجالة فلقينا عادل قاعد وشه محمر و مكسوف فكلنا عملنا عليه حفلة و هو ساكت ف رامي قالنا متيجوا نعمله كشف حمامة فكلنا مسكناه و بقينا نكتفه ونا كل شوية احك تيز بوسي بايدي و هو خد باله و بقا يبصلي و يضحك ونا اسوق فيها لدرجة اني مسكتها و كانت اول مرة فحياتي و بقيت هيجان مووت كان رامي قعد ع رجل عادل و فتح البنطلون و طلع بتاعه كان ابيض و صغير و مشعر نيك فقعدنا نضحك عليه و قمنا ونا و بوسي بنبص لبعض و دماغنا اتقابلت في نقطة واحدة بس للاسف مكنش نايم جنبي استنيت لما يناموا و قلت ابص عليهم و رفعت الملاية بيني و بين ميدو لقيته مش موجود خمنت انه خد بوسي لان بصراحة يعتبر هو اكتر حد طري و ناعم لكن فجاة لقيت بوسي داخل عندي استغربت معرفش لية سالته عن ميدو قالي راح الحمام مع رامي و ابتسم بخباثة فهمت قصده بس كنت عاوز اعرف هو هنا لية فقلت اشوف اخره لقيت قعد و بقا يسالني ع الدراسة ونا معاه بعدين دخل فالافلام و بقا يكلم عن الممثلات السكسي و جسمهم ازاي ونا عني عليه كان لابس كت و شورت و جسمه ابيض عسلي كده كانه واخد تان لاحظ عنيا رايحة فين قام ابتسم كده بدلع و قالي خدني جنبك و قام دخل معايا تحت البطانية و لسى بيكلم و رجله بتتحرك و تحسس ع رجلي هوب لقيت ايده ع بتاعي فبصتله لقيته بيضحك قمت خليته يلف و يديني ضهره و نمت وراه ونا مش مصدق نفسي ان المزة يلي بحلم بيها بين ايديا و بقيت احك زبري فيه و هو مبسوط و بيحك تيزه ف زبري خمنت ان ده اخرنا باعتبار اننا في فندق لكن لقيته مد ايده و بقا يحسس ع زبري بعدين طلع بايده كانه بيدور ع حاجة ونا مش فاهم و لسى لازق فيه لقيته كان بيدور ع طرف الشورت بتاعي و دخل ايده جوة الشورت و بقا يحسس ع زبري من فوق الاندر كنت هجت اوي فعملت زيه بس دخلت ايدي من تحت رجله جوه الشورت و بقيت المس تيزه الناعمة ونا فرحان اوي لحد م وصلت لخرم تيزه لقيته ناعم و بينبض قمت حشرت صباعي قالي لا هيوجعني عملت نفسي مسمعتش و بقيت احسس عليه لقيته صدر تيزه اكتر و سابني اتعامل حوالي عشر دقايق و هو لسى ماسك زبري و بيحسس عليه بعدين لقيته بيسحب ايده و لسى ماسك زبري عرفت ان عاوزه قمت نزلت طرف الشورت و طلعته قام حطه بين رجليه و بقا يتحرك فانا رفعت الشورت بتاعه و حطيت زبري ع تيزه و بقيت افرشه حوالي عشر دقايق و لقيته قام و قالي كفاية كده لحسن نغلط قولتله يعني كده انبسط ابتسم بخباثة و قالي احنا في فندق قولتله خلاص براحتك قالي طب بص طالما وقفته هنيمه قولتله هتعمل ايه قام مسك البطانية و حطها عليه و نزل ع زبري و بقا يمصه و يلحسه ونا بموت مش قادر عاوز اصوت من المتعة و هو منسجم اوي و شغال مص باحتراف ولا اجدعها شرموطة لحد م زبري نطر قام خدهم في بوه و بقا يلحس يلي نزل و قام حط زبري جوه الشورت بعد منضفه و قام و هو وشه بيضحك و مبسوط و قالي اية رايك قولتله تمام اوي قام قرب يبوسني بصراحة كنت قرفان بس الشفايف دي محدش يقدر يقاومها حمرا و كبيرة بقا يبوسني و يلحس شفايفي قمت انا اتشجعت و بقيت ابوسه و اعض شفايفه حوالي عشر دقايق بعدين بصلي بابتسامة و قالي اروح اريح نفسي فالحمام و وقف كان زبره قايم فالشورت زي عمود الخيمة المهم قرب قولتله ماشي و سابني و مشي ونا مش متخيل ان يلي حصل ده بجد فجاة لقيت ميدو رفع الملاية و قالي اي ده انتا لسى صاحي قولتله ااه انتا كنت فين قالي رحت اجيب اكل قولتله ماشي و نمنا لحد الصبح و قمت ونا ناسي يلي حصل فبوسي جالي قالي انتا اغتسلت قولتله لية قالي عشان يلي حصل قولتله تصدق انا فكرت ده حلم بصلي كده و بيضحك قالي لا بجد قولتله مش مشكلة هاغتسل الصبح تاني و روحنا نمنا لحد الضهر قمنا و اليوم مشي طبيعي لحد ما لقيتهم خرجوا و اقترحوا عليا اجي معاهم روحنا لعبنا بلاستيشن و رجعنا كل واحد دخل النومة بتاعته كنت مستني الناس تنام عشان بوسي يجي لكن ف نفس الليلة رامي و ميدو دخلوا الحمام و العامل قفشهم و طردهم و كانوا خايفين موت انه يفضحهم و بقا كل شوية يجي يشقر علينا فالصبح قعدنا نتكلم هنمشي زيهم ولا هنعمل اية ع الضهر رامي اتصل بعادل كان واقف برا خرجنا قالنا انه هو و ميدو راحين فندق تاني هتيجوا معانا ولا لا حست عادل و بوسي مترددين فقولنالوا اسال في اماكن ولا خلاص اتصل بيا ع العصير قلنا في مكان واحد بس فعادل قال انا مش هروح معاهم دي ناس بتعمل حاجات قلة ادب ونا و بوسي كنا هنموت و نستفؤد ببعض ف اتفقنا نقول لا هنفضل احنا سوا و نتقابل في البلاستشين وقت الليل و لقيت بوسي جالي منامتى و قالي انا هنقل جنبك ماشي عشان نبعد عن الناس قولتله احسن برضوا و كملنا اليوم عادي باليل لقيته جايب كتاب ع اساس اننا بنذاكر و كان لابس جلابية اول لما قعد رفعها لحد وسطه و فخاده بانت بلونها العسلي المز فشخ فبصلي و ابتسم كده بخباثة فقلت اهزر معاه قولتله هي جات ع الحتة دي مترفعها و مدت ايدي ارفع و مكنش قصدي حاجة هو بس هزار قام رجع بضهره و ضحك و قالي لا و حط ايده ع بتاعه و نام استغربت من ردة فعله هو وقع لية انا ملسمتوش بس لما بصيت ع فخاده بعد م الجلابية اترفعت اكتشفت ان تيزه باينه و كان فاتح رجله فالخرم باين وردي و حلو اوي و مفتوح شكله كان هايج فقلتله انتا بتستهبل يلا هو حد لمسك قالي م انتا كنت هترفع الجلابية ونا بتكسف قمت مدت صوابعي و لمست خرم تيزه و قولتله مش مكسوف من ده ضحك و سكت قمت سوقت فيها و بقيت ابعبصه و اقوله مالك مكسوف لسى و هو مغمض عينه و مبتسم و مبسوط كان زبري هاج فقلتله تعالى ننام قالي لا استنى و قام خرج شوية و لقيته رقع الملاية بيني و بينه سنة صغيرة و حاطط البطانية عليه و قالي خلينا من هنا قمت نزلت تحت البطانية و لزقت فيه بس مكنتش مبسوط دخلت ايدي من تحت الملاية لحد م وصلت لتيزه لقيته رافع الجلابية و تيزه ملط بقيت ابعبصه و احسس ع تيزه و قمت نزلت الشورت و طلعت زبري و مدت ايدي ع وسطه حضنته فرجع بتيزه لحد م لزقت في زبري و لقيته مد ايده و مبلولة تقريبا تف عليه و بيدعك راس زبري قمت تفت ع ايدي و دعكت خرم تيزه و حطيت راس زبري ع خرم تيزه و زقته قام لف وشه و قالي براحة قولتله ماشي لقيته مد ايده تاني و برضوا مبلولة و دعك زبري تاني فبقيت ادخله سنة سنة لحد م دخل كله لقيته بيمد ايده بيشوفه دخل و لسى لما لقاه كله جوه تيزه و بضاني لامسه بضانه قالي اتحرك يلا بقيت اتحرك بشويش و هو ماسك ايدي و بيشدها عليه لحد م سخن لقيته بيحرك تيزه و يزقها جامد حوالي نص ساعة كنا عرقنا نيك و زبري بقا ع اخره و بقا بيكب قالي انتا بتجبهم قولتله اه قالي تمم قولتله مكنتش عاوزهم قالي فكرتك بتطرطر قولتله لا اي القرف ده قالي في حد عملها قبل كده في واحد صحبه قولتله لا ده لبن شوف بنفسك كان زبري نام و طلع من تيزه فعدلت نفسي و رفعت الشورت لقيته رفع الملاية و بيقولي ايوة لبن مش طرطره قولتله م انا قولتلك قام باسني و قالي انا بحبك اوي و نزل الملاية و نام بقيت قاعد بقول لنفسي احاااا كسم الفجر انا نكت واحد صحبي و كمان فالحامع اي القرف ده بس في نفس الوقت كنت مبسوط قمنا فالفجر مش عارف رد فعله ايه بس لقيته طبيعي فشخ بالعكس ده كان رايق نيك و مبسوط نيك اكتر من العادي كمان بعد الصلاة قعدنا اكلمنا عادي ولا كأن حاجة حصلت و دخلنا نمنا لحد الضهر قمنا صلينا و بعدها روحتله الخلوة كان بيذاكر قولتله عاوزك في كلمة تعال عندي قام و جه معايا سالته بكل صراحة لية حط ايده ع زبره قالي عادي عشان انتا يلي هتنيك قولتله طب و فيها اية قال في ناس مش بتحب تشوفه قولتله بالعكس انا بحبك ع بعضك انبسط و قالي عاوز تشوفه قولتله لا مش قصدي انا اقصد انك متكسفش مني قالي طب بص و شاورلي عليه تحت الشورت كان منفوخ قولتله احا هو واقف لية قالي لا هو كده قولتله مش معقول قالي صدقني حته شوف و قام نزل طرف الشورت لقيت زبره طويل و مدلدل و تخين و لونه محمر و ناعم تحفة مع انه كان مرخي و نايم قالي اهو و ضحك فانا ضحكت و قولت في نفسي احا ده كله و نايم ومال لو وقف هيبقا شكله ازاي قالي كنت عاوزني عشان كده قولتله اه بصراحة فكرته قزم ونتا مكسوف بس طلع وحش ضحك و قالي دي المشكلة عشان كده بداريه عشان لما اتناك انبسط ضحكت و قولتله شكلك خبرة قالي مش اوي و اكلمنا شوية و بعد كده قام راح الحمام ونا قعدت متنح و كنت هموت و اجرب بس خفت من منظره و فضلنا كده ع نفس الوضع كل ليلة بنيكه و متردد اني اطلب اتناك منه لحد اخر ليلة عادل دخل عند بوسي بيساله ع حاجة فالمنهج لما لقاه مستغطي كان هيمشي بس لما لقاه بيتهز و بيتحرك فكره بيمسترشن او بيفكها بالبلدي فحب يرخم عليه و يشيل الغطا لقى تيزه عريانة و زبري فيها و بوسي عرقان طبعا عادل وشه احمر و جري ع الخلوة بتاعته ونا مكنتش حاسس بحاجة لقيت بوسي بيقولي عادل شافني ونتا بتنكني اتخضيت قولتله تفتكر هيبلغ الشيخ قالي مش عارف قولتله طب نقوم نشوفه قالي انتا قربت قولتله يعني قالي طب يلا جبهم بسرعة و قام دخل الخلوة بتاعتي من تحت الملاية و نزل تحت بطانيتي و بقا يبوسني و يحرك تيزه جامد ونا برزع زبري لحد م جبتهم وقفت حركة و مسكت تيزه بس هو بقا يحركها دواير بيعصر زبري لحد م نزلت اخر نقطة و فضلنا نبوس بعض لحد م زبري نام قام دخل الخلوة بتاعته و لبس الاندر كان تحت المخدة ونا عدلت هدومي و روحنا لعادل كان نايم او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فضلنا نصحيه مرضاش يرد ولا يقوم و رجعنا الخلوة بتاعتي بقينا نكلم عادي و الصبح قمنا لمنا حاجاتنا و مشينا و عادل كان زعلان مننا ف بوسي جه يوصلني و بعد كده يرروح فالطريق سالته اذا كان ينفع نتقابل في العيد ف قالي هتخرج فين قولتله لا انا عاوز اجيلك البيت ف فهم عليا و ابتسم و قالي بص احنا عندنا شقتين اهلي ديما تحت مع جدتي و سيبني فوق لحد النوم بيطلعوا يناموا معايا بس خليها بعد العيد عشان قرايبنا بيزورنا قولتله ماشي و طلعت و بقيت مستني العيد يخلص ع نار و كان اغرب اغرب مارست فيه و بالنسبة ل بوسي حصل بينا علاقة طويلة لو فيه مناسبة نبقا نرجعلها و ممكن احكلكم مغامراته كمان يلي قالي عليها..
تاني مكان مينفعش الواحد يعمل فيه كده بس كتير مننا ممكن يكون عملها هناك هو المدرسة برضوا كنت في ثانوي و كان معايا واحد اسمه روقة كان ناعم بزياد و شكله كيوت و بشرته خمري ونا بحب الدرجة دي اوي و كان اجرودي و مهتم بنفسه فشخ شعره ستايل و راسم حواجبه و لابس سلسلة فضة ع رقبته الخمري سكسي موت و رفيع و تيزه مكورة و لبسه كله سكييني ضيق بالبلدي و كنت بلاحظ لما بيتحرك انا تيزه بتتمرجح زي البنات مع انه كان رفيع بس عشان تيزه مكورة و بارزه فكانت مغريه فشخ بس مشكتله انه ديما قاعد مع العيال البلطيجة و الفاشلين و مكنتش بحب احتك معاهم عشان هزارهم غبي ونا كيوت فشخ بس كانت ميزة لان بسببهم عرفت انه طري و دلوع فشخ و ده بسبب انهم كانوا بيهزروا و هو معاهم هوب قلبوا الحفلة عليه و بقوا يبعبصوه و هو ي روحي قلبي مقدرش يستحمل فاعصابه سابت و ساح و بقا يطلع اهات لدرجة انهم سخنوا عليه قاموا فتحوله البنطلون و نزوله و الفصل كله عرف انه بيجي من غير بوكسر و بانت تيزه ناعمه و مهلبية اوي و زبره نونو فشخ اد صباع رجلي طبعا العيال ضحكت عليه بس هو مفرقش معاه و قام عادي و لبس البنطلون و من يومها بقا البنوتة بتاع الفصل و بقا اي حد هيجان يزنقه ورا الباب و يحك في تيزه لحد في مرة كانت السنة خلاص قربت تخلص و مفيش حد بيحضر و المدرسين بطلوا يطلعوا فقعدنا نطبل و نغني لقناه طلبت معاه شرمطة و قلع الشوز و شمر رجل البنطلون بانت السمنة ناعمة و ملفوفة مش معرقبة و نزل البنطلون من وسطه سيكا بقا ع حرف تيزه و طلع فوق الديسك و بقا يرقص ولا اجدعها شرموطة و بقا يوطي و يرقص بتيزه و رفع الفلنة لحد صدره فتيزه بانت و العيال صفرت فضحك و بقا يتلبون زياده و يحط صباعه في بؤه و العيال كلها كانت هايجة عليه حوالي نص ساعة كان تعب فنزل و قعد في اخر ديسك و كلنا عينا عليه هيعمل اي تاني و احنا قاعدين كده دخل مدرس قالنا انتوا سنة كم و مين بيدرسلكوا فقلناله فقالنا طب زي م انتوا كده اقعدوا ساكتين و قام بص علينا و قام مشاور لروقة قاله تعالى اقف عليهم فكلنا ضحكنا فالمدرس شتمنا و قالنا يلي هيكتب اسمه مش هدخله الامتحان و قفل الباب فروقة قام بكل لبونة كنت اول مرة اشوفه كده كان بيتصع و تيزه بتتمرجح نيك و قام قعد ع الترابيزة و قالنا عندكوا النهاردة استاذ روقة او ابلة مش متاكد و ضحك فكلنا ضحكنا ع هيجانة و قالنا طلعوا الكشاكيل درس النهاردة عن النيك و قام مسك مسطرة من واحد قاعد قدام و قالنا هعلمكوا ازاي تمصوا الزبر و ابتدا يلحس المسطرة و يحطها في بؤه و احنا هيجانيين نيك عليه بعدنا قالنا استونا انزل اوريكوا عملي و قام قعد عند السبورة فالارض و مسك المسطرة و بقا يمصها بهيجان ابن متناكة و احنا كلنا ازبارنا وقفت حوالي عشر دقايق و قام قلنا احا انا سخنت فشخ استنوا احك تيزي شوية و جه عند سن الترابيزه و حشره في تيزه و بقا يحكها من كتر المتعة غمض عينه حوالي تلت دقايق فتحها لقنا متنحين قالنا احا مالكوا فضحكنا فواحد قاله طب م تورهالنا قاله انتا لسى مشفتهاش قاله لا قاله طب استنى و قالنا اقفلوا الشبابيك ع طول نفذنا كلامه و قام فتح الباب بص يشوف حد جي ولا لا و قام وقف ورا الباب و ادلنا ضهره و فتح البنطلونه و قام منزله كلنا صفرنا من جمال تيزه قالنا اهدوا بشويش يلي عاوز يلمسها يجي بس كل واحد يقوم بالدور و يرجع يقعد احنا كنا مصدومين و هيجانين مفكرناش انه عاوز بس مكسوف فسمعنا كلامه بالحرف و قمنا بالدور و كنا بالظبط خمسة و هو السادس و بقا كل واحد يروح عنده و يبعبصه و يرجع و هو مستسلم فشخ و مبسوط لما خلصنا قالنا اي خدمة مش حرامكوا من حاجة كان الجرس ضرب فالعيال زي الهبل جريوا يروحوا بس انا فضلت قاعد لقيته بصلي و وشه بيضحك و قالي انتا زبرك هايج ولا اية قولتله اشمعنا قالي خلاص مروح مش هتروح قولتله لا هروح قالي يمكن مكسوف يكون زبرك واقف قولتله لا مش واقف بس لو عاوزه يوقف اوريك حسيته هاج كده و ابتسم و قالي هنا ولا فين قولتله لا تعالى فوق السطح طلعنا سوا كان في ديسكات قديمة زنقه الباب زقنها سنة و دخلنا و رجعنا قفلنا بيها الباب و كان في اوضة مهجورة فدخلنا فيها و لقيته مكدبش خبر و قالي وريني قمت فتحت البنطلون و نزلت طرف الشورت قالي كده واقف قولتله كده طبيعي وقفه انتا قام ضحك و نزل ع ركبه قدامي و بقا يمص ونا متكيف فشخ حوالي خمس دقايق كان زبري شد قام من نفسه و فتح بنطلونه و نزله و قالي يلا بسرعة قمت تفت ع ايدي زي م كنت بشوف فالافلام و دعكت زبري و دعكت خرم تيزه و حطيت زبري و بقيت انيكه قام هاج اكتر و قلع الفلنة و مسك ايدي حطها ع صدره عشان اقفشله حوالي تلت ساعة و قالي تعالى نغير الوضع و قام قلع البنطلون خالص بقا ملط و نزل وضع الدوجي ونا قعدت وراه و كملت نيك و هو بيزوم و يطلع اهااات ونا مبسوط نيك حوالي عشر دقايق و قالي استنى متجبش هات ديسك من برا رفعت البنطلون و شديت ديسك قام نام ع ضهره و رفع رجليه و قالي يلا دخله من غير تفكير نمت عبيه و رشقت زبري حوالي تلت ساعة كمان بنيكه و بقطع شفايفه بوس و مص ع فكرة شفايفه سكسي نيك لونها بينك و مقلوبة احلى من البنات فجاة بتاعي رعش و خلاص هكب لقيته حس بزبري قام حضني و شدني عليه لحد م جبتهم و زبري نام جوه تيزه فكرت كده خلاص لقيته قام نزل ع ركبه و بقا يمص زبري و يلحس و يلعب في بضاني فجاة لقيت زبري هاج تاني قام وقف و نام بصدره ع الديسك و فتح رجليه و مد ايده و فتح تيزه قمت رشقت زبري فالخرم و بقيت انيكه و هو يقولي كمان فبقيت ارزع اكتر.. حوالي ربع ساعة قالي استنى و قام زقني بتيزه رجعني ورا لحد م زبري خرج و قالي نام ع الديسك سمعت كلامه قام جه طلع فوق مني و نزل بتيزه لحد زبري قام مسكه و حطه جوه تيزه و بقا يتنطط عليه و مشك زبره يدعكه ونا فدنيا تانية احاااا كسم العظمة حوالي تلت ساعة و زبري بقا يتهز قام قعد بتيزه كبسها ع زبري و بقا يمرجحها قدام و ورا و شمال و يمين و بيدعك زبره جامد لحد م زبري نطر اخر نقطة و نام و هو كمان كان جبهم قام من ع زبري و لبس بنطلونه و قالي هات رقمك و سجله و رن عليا و قالي عارف بيتي قولتله اه قالي لما اتصل بيك تعالالي ع طول هتلاقيني جاهز و نزلنا لقينا الباب اتقفل قمنا روحنا عند الجنينة يلي ورا المدرسة و نطنا من ع السور و احنا ماشيين خدت بالي من بقعه ع تيزه فكرتها من الديسك فحطيت ايدي اشوف عندي كمان ملقتش حاجة فقولتله بنطلونك فيه مية من ورا فضحك و قالي ده لبنك نزل من تيزي فقولتله احاا هتروح ازاي قالي عادي كسم اي حد عجبني اوي رد فعله و اتمنيت اكون في جرأته و فضلنا فترة سوا لحد في يوم سالنا عليه عرفنا ان اهله نقلوا و محدش عرف مكانه فين ...
المكان التالت هو مشهور فشخ ع اد م هو قذر بس يلي حصل مكنش هناك بس اول تعارف و الحكاية بدأت لما صحابي قرروا ينزلوا التحرير نغير جوة بدل القعدة فالمنطقة و بقينا نلف و نروح ع البحر و نطلع الكبري لحد م واحد صاحبنا قال عاوز افك مية ف حد قاله تحت الكبري ف حد تاني قاله بلاش عفانة في حمام هنا و ب ٢ جنيه بس فكلنا روحنا و فجاة حسيت اني محصور و المكان زحمة اكسفت اطرطر فالمبولة و استنيت كبانية يفضى و دخلت و يلهوي لما دخلت لقيته روم شات مش كبانية ناس كتير كاتبة ع الحيطة جمل لذكرى و مواعظ و نصايح و ناس حاطين ارقامهم عاوزين سكس يلي كاتب سالب و يلي كاتب موجب فبقيت اكتب ارقامهم و اسجلها فجاة معرفش لية حسيت اني عاوز اجرب و اعمل زيهم و قمت كتبت رقمي تحت واحد سالب و مكتبتش اسمي و خرجت و بعد م خلصنا اليوم بقيت اتصل بالارقام في منها يلي غلط اصلا مش موجود فالخدمة و منها يلي طلع شغال بس مبيردش هم كم واحد يلي ردوا مكنتش عارف اقولهم ايه بقيت لما اسمع صوتهم اقفل و كبرت دماغي و قلت مكنش ينفع اعمل كده بس المشكلة تاني يوم لقيت جيش مكالمات بترن عليا بقيت محرج قدام اهلي فعملت التليفون صامت و بقيت اشتم يلي بيتصل و اعمله حظر لحد م في حد صوت حلوة اوي و الدغ ف الراء بيكلمني ونا اصلا بعشق اللدغ ف مرضتش اشتمه و قلت اكلم معاه اهو بتسلى فقالي انتا كاتب رقمك ع باب الحمام صح كده فكرت اقوله لا بس قلت يمكن يقفل خليني اسايره و اشوف اخره ف قولتله ايوة قالي انتا سالب صح اترددت شويه بس قلت اكمل معاه و قولتله تقريبا لقيته بيعرفني بنفسه كان من منطقة بعيدة عني بس طلع اصغر مني و ده هيجني اوي معرفش لية لقيته بيسالني اعرفه بنفسي فقلقت و قلتله اسم غلط و منطقة مختلفة بس قلت سني عادي لقيته بيوصفلي نفسه زي لون بشرته و طوله ووزنه و لون شعره و عينيه ف انا كمان وصفتله نفسي لقيته بيسالني عن شكل تيزي و حجمها بقيت مكسوف موت بس قلت هو اصلا ميعرفنيش فقولتله و هو حكالي عن زبره و حجمه بقيت مش ع بعضي و صوتي اترعش قالي لو تحب نتقابل قولي فاضي امتى قولتله مش عارف هشوف و اكلمك و قفلنا و قعدت يومين ناسي الموضوع لقيته بيتصل و بيقولي رحت فين مردتش عليا فقلتله الخميس الجاي باليل معرفش لية ممكن عشان كنا لسى يوم الاتنين و حسيت ان الاسبوع لسى بدري معرفش بس لقيته كل يوم الصبح بيتصل يطمن و يسال عليا ونا بصراحة بعشق الاهتمام و بضعف جدا مع اي حد بيهتم بيا لحد يوم الخميس لقيته بيتفق معايا ع المكان و بيقولي هيكون لابس ايه فقلت لنفسي انا هنزل امسح رقمي من ع باب الحمام و هروح مش ممكن اقابله انا ازاي هوصل لكده انا معروف عني محترم لكن للاسف طلعت علق و اول لما وصلت لقيته بيتصل فقولتله انا جي و روحت الحمام دخلت مسحت رقمي و لقتني واقف مستني يكلمني فعلا مطولش و لقيته بيقولي انتا فين و اجيلك طبعا انا عارف عنه كل حاجة شكله و لبسه و كله وقفت بعيد عن المكان و قولتله انا وصلت تعالى لقيته جي بنفس الموصفات يلي قالي عليها يخربت كسمه يلي جاب العسل ده لقتني بمشي ناحيته و بشاورله اول لما شافني قفل و قام جه سلم عليا و حضني و باسني اول لما خده لمس خدي قشعرت كده و حسيت بكهرباء في جسمي قالي مالك سقعان ولا اية قولتله لا احنا في صيف قالي طب تعالى نتمشى ولا تحب نروح كافية بصراحة خفت نروح كافية يبدا يكلمني فالسكس هتكسف موت فقلت نتمشى احسن قام حط ايدي تحت ايده انكجني و مشينا و بقا كل شوية يبصلي و يبتسم ونا محرج موت من يلي عملته ده و نفسي ارجع بالزمن و امسح القرار ده من حياتي لقيته طلع بيا ع الكوبري و بينا نتمشى و بيصور نفسه سلفي و بيبعتها لصحابه عجبتني روح الانطلاق عنده و فكت شوية و بينا نجري و نزق بعض و نحضن بعض عشان نشوف مين يلي يوصل الاول و نطلع نقعد ع السور و نتف ع المركب و هيست مننا ع الاخر و حسيت انه صحبي و اعرفه من زمان بعدين نزلنا ناحية الزمالك و قعدنا و بينا نحكي لبعض زكريتنا و مواقف حصلتلنا و ارتحتله فشخ عكس الاول خالص بعدين طلب نتمشى و لقيته واخدين في شوارع فاضية و كلها شجر بس مكنش في دماغي حاجة فجاة لقيته حط ايده ع وسطي و نزل بيها لحد تيزي و قام مبعبصني معرفش لية اكسفت و بقيت ابص ورايا اشوف حد خد باله قالي اهدى بهزر صدقني انا و صحابي كلنا بنهزر كده مع بعض و لو زعلان انا واقف اهو ردهالي الكلام انحشر في زوري و سكت لقيته شب لانه كان اقصر مني و قام باس خدي و قالي اديني صالحتك معرفش لية اكسفت بس بنبساط و حسيت اني بنت و الواد بتاعها بيراضيها و كملت مشي معاه قام مشي بيا تحت الشجر و بقا يبعبصني تاني بس المرا دي سبته براحته لحد م وقفنا عند شجرة كبيرة و قالي تحب تشوف زبري سكت مكلمتش قالي حابب ولا نكمل ماشي قولتله طب بسرعة قام فتح البنطلونه و طلعه مركزتش فالاول كنت مشغول بالطريق قالي باصص فينا و قام مسك ايدي حطها عليه احاااا ده كبير فشخ و ناعم و طويل اكبر من ايدي بقيت مسكه بس فعالم تاني قالي عجبك كنت متنح قام رفع وشي بايده و عينه في عيني و قالي حلو قولتله اوي قالي تحب تدوق طعمه قولتله هنا قالي اه عادي و قام شدني نحيته فوطيت و بقيت ابوسه و قمت لحسته طعمه عجبني قمت نزلت ع ركبي و بقيت امصه و نسيت الطريق و نسيت الناس حوالي عشر دقايق كان هاج و بقا صاروخ لقيته قومني و لفني و حضن وسطي و بيفتح البنطلون معرفش وقتها دماغي كانت فين كل يلي فاكره اني كنت مغمض عنيا و مستسلم قام نزل البنطلون و الاندر و بل ايده و مسحها في تيزي و حط الراس لقى تيزي هايجة و مفتوحة قام دخله و بقا ينكني ونا بزوم و اطلع اهااات حوالي ربع ساعة و جبهم و طلع منديل حطه في تيزي و مسح زبره و بقا يعدل هدومه فعدلت هدومي انا كمان لقيته زنقني فالشجرة و بيبوس شفايفي حوالي تلت دقايق و قام قالي يلا قولتله فين قالي اروحك قولتله ماشي خدني و مشي بيا لحد الميكروباص و ركبني و سلم عليا و روح ونا تايه عن الدنيا لقيته بيتصل بيا و فضل يكلم معايا لحد م روحت البيت قالي طب كويس انك وصلت ع خير كنت قلقان عليك حسيتك هبطت قولتله لا قالي وماله ايه قولتله مفيش بس كنت مستغرب ازاي عملنا كده فالشارع ضحك و قالي عادي ناس كتير بتعمل هناك قولتله ونتا قالي ونا عملت كتير هناك قولتله اممم عشان كده قلبك جامد عشان متعود قالي ونتا قلبك راح فين قولتله وقع في رجليا و كنت مرعوب ثالي ده هو واحد يلي عملته و كان سريع كمان قولتله احااا كل ده سريع قالي اه مكملناش نص ساعة قولتله يلهوي نص ساعة سريع قال اه ده الاول بس قولتله احا انتا بتعمل كم مرة قالي تلاتة اربعة قولتله كداب هو الواحد بينزل بالعافية و خلاص.. ضحك و قالي شكلك خام انتا مجربتش تعمل قولتله لا عملت هو واحد بس قالي كنت سالب ولا موجب قولتله كده او كده هو واحد قالي مع مين قولتله صحابي قالي يبقا صحابك فرافير معرفتش حد جامد قولتله جامد زي مين قالي زي الافلام قولتله ده انتا طيب اوي ده ي روحي بيكون تصوير و واخدين منشطات انا لما بتفرج عليهم بعمل واحد و بنام قالي لا يبقا لازم تجيلي و نجرب قولتله ماشي ع رهان قالي اوكى لو عملت تلاتة تجبلي كنز و لا مكملتش انا هجبلك ساعة قولتله موافق بس متكنش واخد منشطات قالي لا طبيعي قولتله موافق قالي تحب امتى قولتله فين قالي عندي فالبيت قولتله و اهلك قالي هظبط يوم مش موجدين قولتله اشطا كلمني فضلنا كل يوم يتصل يطمن عليا لحد في يوم اتصل الصبح و قالي لو جاهز تعالى و بعتلي اللوكشن و روحتله ابن المفترية مستكفاش بتلاتة عمل اربعة.. حرفيا مكنتش قادر امشي ع رجلي بس صمم و اداني الساعة و اتقابلنا بعدها كتير لحد م ارتبطت و اتجوز و بطلنا نتقابل .... يتبع


المكان الرابع مكنش ع البال خاص بس كانت احلى صدفة كنت جنب المريلاند و دي حديقة مشهورة في مصر الجديدة و لقيت حد جي عليا فالاول كنت مفكره بنت طريقة مشيته و شكل جسمه شبه البنات فخاد عريضة و صدر بارز و وشه اجرودي و ناعم و عيونه سود و رموشه طويلة و حواجبه قصير و شفايفه مقلبظة و تحس انه حاطط روج و لابس كاب و لبس رياضي فكرتها بنت نازلة بتعمل رياضة لقيته بيقرب مني و بصوت ناعم بيسالني ع عنوان طبعا كنت متنح مع اني معرفش المنطقة بس حبيت افتح معاه كلام و هجت عليه و خصوصا انه كانت طريقته بنوتي اوي و واقف يتاصع و لما لف لقيت تيزه مكوره و بارزه بعد حكي كتير قولتله معرفش قالي ومال انتا هنا مستني حد قولتله لا كنت بتمشى في هدوء قالي طب متيجي نتمشى سوا فرحت و قمت اتمشى معاه و بقينا نتعرف قالي انا محصور اوي قولتله خلاص روح قالي لا مش هلحق قولتله هتعمل ايه قالي هخش جو الجنينة قولتله دي قافله قام ضحك بمياصة و قالي هنط السور و قام اختار مكان مداري و طلع ينط فالبنطلون اتزحلق سيكا بانت تيزه بيضة و ناعمة و طرية هجت اوي قالي هتستنى هنا قولتله لا هجي افك مية انا كمان و دخلنا و كل واحد وقف ع جنب و طرطرنا بعد م خلص قالي كنت هموت بتاعي كان هينفجر و لقيته سايبه مدلدل مرفعش البنطلون و احااا ع ده زبر طويل و عرض و ابيض و راسه حمرا و ناعم مووووت انا تنحت لما شفته شافني كده قام ضحك بشرمطة و قالي شفت حاجة زي دي قبلك كده قولتله لا خالص قالي مفيش حد شافه غير لما هيموت عليه قولتله عندهم حق قام ضحك و قالي بجد يعني حلو و بقا ماسكه و بيهزه ونا حرفيا اعصابي ادمرت و كنت بموت قالي ده كده نايم قولتله احاا مش معقول قالي استنى هوريك و قام رفع الفلنة لحد بطنه و تف ع ايده و مسك راس زبره يفركها ونا متنح اي الوحش ده و بقا مغمض عينه و بيطلع اهات و زبره بيكبر حرفيا بقا صاروخ ميقلش عن ٢٥ سنتي و عرضه ميقلش عن ١٨ سنتي من كتر المحنة بقيت بنهج و بعض ع شفايفي قام خد باله فضحك و قابي مالك قولتله ده مش طبيعي قالي عجبك قولتله ااه قالي تحب تمصه و ماسكه بيهزه قولتله ايوة قالي طب تعالى نزلت ع ركبي و بقيت ارضعه و الحسه و هو ماسك شعري و بيحرك راسي حوالي خمس دقايق و قالي تعالى و قفت قام خدني عند شجرة و لفني و نزلي البنطلون و قعد ورايا و بقا يلحس تيزي و يفتحها بايده ع الاخر ونا مغمض عنيا و بنهج بعدين وقف و قالي افتحها مدت ايدي و شدت فخادي و بقيت موطي قام بل ايده و بقا يلعب في خرم تيزي حبة و قام حط صباعه و بقا يبعبصني بعدين حط الصباع التاني عشان يوسع تيزي و تعرف تاخد زبره و بعدين حط الراس ع باب الخرم و حضني و ضغط بزبره قام دخل قولتله ااااح اااااي قالي معلش يقلبي اوله صعب و ضحك بلبونة و بقا يتحرك بشويش ونا بتقطع بس الهيجان مخلني مبسوطة حوالي عشر دقايق كان خرمي فرش و اتعود ع حجم زبره فبقا يرزع جامد و ينيك بسرعة و لانه اطول مني بقا يرفعني ع زبره احاااا احساس حلو اوي حوالي ربع ساعة ونا بتاوه و باان و ازوم قام سحبه و قالي نام ع ضهرك و قام رفع رجلي و حطه تاني و رجع ينيك بقوة و شفايفه بتاكل شفايفي حوالي تلت ساعة و بقا زبره بيتهز و حاسس بنبضه في تيزي و هو بيجيب لبنه و بيرش لبنه لحد م زبره خلص و نام قام من عليا و رفع الاندر و البنطلون و قالي يلا بينا قمت ونا بنهج و مسحت تيزي و رفعت لبسي و خرجنا قام سلم عليا و قالي عاوز حاجة و لسى هيمشي قولتله ممكن رقمك ضحك بمياصه و قالي شكلك انبسط قولتله اوي قالي طب خد الرقم و المرا الجاية هعمل معاك واحد هيبسطك نيك قولتله امتى قالي اي وقت مش هقصر معاك و حط ايده ع زبره عشان يثبت انه دكر قولتله بكرا قالي عندك مكان قولتله هنا قالي لا كده المكان هيتعرف ظبط مكان ونا هجي اورقك قولتله بجد قالي جهز تيزك انتا بس عشان هفشخهالك كنت مبسوط اوي بطريقته حسيت بنت هي يلي بتنكني قولتله حاضر قام قرب من ودني و قالي هعمل معاك واحد ابن متناكة و غمزلي و ضحك و مشي بقيت واقف هيجان موت لولا الوجع يلي ف تيزي كنت هطلب منه ندخل تاني بعدها بفترة معرفتش ادبر مكان لقيته بيتصل و بيقولي فاكرني قولتله ااه طبعا قالي فين المكان قولتله مش لاقي قالي طب متجيلي البيت قولتله فين قالي مصر الجديدة قولتله احا ومال كنت بتسالني ع عنوان ازاي قالي دي حركة عشان اكلمك كنت بشقطك مش اكتر ضحكنا و قولتله خلاص جيلك نزلت روحتله عند الجنينة مكان م اتقابلنا و احنا ماشيين قابلنا باباه قاله رايح فين قاله بتمشى مع صحبي قاله طب خلص و روح بعدها قابلنا ست جارته استغربت من ردت فعلها لما شافته تفت فالارض و لما قربنا منها لقيتها بتقول ** يتوب علينا فضحك بمياصة فسالته مين دي قالي جارتنا قولتله و بتعمل كده لية قالي عشان كنت بنيك ابنها قولتله و اية المشكلة م كانت تربي ابنها مالها بيك قالي المشكلة اني كنت معروف اني بتناك و كنت كل يوم اطلع عند ابنها و هي بتشوفني عادي مفكرة ابنها دكر فانصدمت لما دخلت علينا في مرة و لقتني بنيكه و هو لابس قميص نوم سالته عملت ايه قالي طردتني و ضربت ابنها لحد م طفش ضحكت ع طريقته و ازاي واخد الامور ببساطة بس سالته عن ابنها قالي انه بقا كديانة و عايش في شقة لوحده و المنطقة كلها عرفت قولتله اهااا عشان كده بتكرهك ضحك و قالي اعداء النجاح فيها اية لو كانت سابت ابنها ينبسط فضحكنا فسالته قولتله طب انتا فعلا كنت بتتناك قالي لا ولا مرة قولتله مع ان جسمك يجنن قالي عشان تعبت فترة و خدت كريتزون فجسمي بقا كده و قولتله طب و صوتك و طريقتك قالي لا انا اصلا صوتي كده و الطريقة دي لقيتها بتجيب مع الناس فاتعودت عليها ضحكنا سوا المهم اتقابلنا كتير بعدها و روقني فشخ لحد م ** كرمه و حد من قرايبه في فرنسا بعتله و راح يعيش هناك .. لو لقيت تغاعل هاقولك باقي الاماكن و لو عاوزين قصة من دول بالتفصيل اكتبوا فالتعليق .. يتبع
بحب الزبر الأبيض أبو راس حمرا أنا
 
[كان عندي ميول من ايام ثانوي بس مكنتش بجري ورا شهوتي و مفيش حد يعرف عني حاجة حتى اسلوبي كان عادي جدا مش مايع ولا مايص شكلي و وشي كيوت فشخ احلى من البنات ف ديما كنت بتحط في مواقف مينفعش اقول لأ لازم استغل الفرصة للعلم انا فيرس بوتوم ...
و ده اول موقف في اغرب مكان ممكن حد يتوقعه كان ايام ثانوي و قبل الامتحانات و قرب يخلص لقيت جماعة زمايلي عاوزين يحتفلوا في فندق و اقترحوا عليا اروح معاهم كان فيهم واحد اسمه بوسي كنت هايج عليه فشخ بس مكنتش مبين لما عرفت انه معاهم وافقت ع طول يمكن اعرف اشوف جسمه و امتع نفسي بجمال تيزه و ده اقصى طموحي لكن يلي حصل لما روحنا كل واحد فينا دخل في خلوة مع نفسه بس الفاصل بينهم ملاية اخترت انا اكون فالاول جنب الحيط و ميدو اختار يكون التاني و عادل جنبهم و بعد كده رامي و بوسي اخر واحد فينا بس جنبه ناس تاني و قدمنا صف كمان يعني كنا جوه خالص باليل سمعتهم بيهزروا بس مهتمتش لقيت ميدو رفع الملاية بيني و بينه و قالي متيجي تقعد معانا كانوا رافعين الملاية بين ميدو و عادل و عادل و رامي فالمكان واسع مكفينا كلنا ف قولتله ماشي لقيتهم بيكلموا فاساطير و حكاوي و يهزروا و لقيت بوسي بيبصلي من تحت لتحت عنده نفس الاحساس يلي عندي المهم رامي قالنا محدش ينام جنبي عشان انا ع اخري فقلناله يعني اي هتعمل اي يعني قالي مش هرحمه ف ميدو قاله انتا جامد يعني قاله ااه قاله طب ورينا قام نزل البنطلون كان بتاعه اسود و معفن و مليان شعر فقعدنا نضحك بس لاحظت بوسي بتعض ع شفايفها فهمت انها هيجانة ف رامي قال لميدو ورينا انتا فميدو قاله لا حرام احنا رجالة فلقينا عادل قاعد وشه محمر و مكسوف فكلنا عملنا عليه حفلة و هو ساكت ف رامي قالنا متيجوا نعمله كشف حمامة فكلنا مسكناه و بقينا نكتفه ونا كل شوية احك تيز بوسي بايدي و هو خد باله و بقا يبصلي و يضحك ونا اسوق فيها لدرجة اني مسكتها و كانت اول مرة فحياتي و بقيت هيجان مووت كان رامي قعد ع رجل عادل و فتح البنطلون و طلع بتاعه كان ابيض و صغير و مشعر نيك فقعدنا نضحك عليه و قمنا ونا و بوسي بنبص لبعض و دماغنا اتقابلت في نقطة واحدة بس للاسف مكنش نايم جنبي استنيت لما يناموا و قلت ابص عليهم و رفعت الملاية بيني و بين ميدو لقيته مش موجود خمنت انه خد بوسي لان بصراحة يعتبر هو اكتر حد طري و ناعم لكن فجاة لقيت بوسي داخل عندي استغربت معرفش لية سالته عن ميدو قالي راح الحمام مع رامي و ابتسم بخباثة فهمت قصده بس كنت عاوز اعرف هو هنا لية فقلت اشوف اخره لقيت قعد و بقا يسالني ع الدراسة ونا معاه بعدين دخل فالافلام و بقا يكلم عن الممثلات السكسي و جسمهم ازاي ونا عني عليه كان لابس كت و شورت و جسمه ابيض عسلي كده كانه واخد تان لاحظ عنيا رايحة فين قام ابتسم كده بدلع و قالي خدني جنبك و قام دخل معايا تحت البطانية و لسى بيكلم و رجله بتتحرك و تحسس ع رجلي هوب لقيت ايده ع بتاعي فبصتله لقيته بيضحك قمت خليته يلف و يديني ضهره و نمت وراه ونا مش مصدق نفسي ان المزة يلي بحلم بيها بين ايديا و بقيت احك زبري فيه و هو مبسوط و بيحك تيزه ف زبري خمنت ان ده اخرنا باعتبار اننا في فندق لكن لقيته مد ايده و بقا يحسس ع زبري بعدين طلع بايده كانه بيدور ع حاجة ونا مش فاهم و لسى لازق فيه لقيته كان بيدور ع طرف الشورت بتاعي و دخل ايده جوة الشورت و بقا يحسس ع زبري من فوق الاندر كنت هجت اوي فعملت زيه بس دخلت ايدي من تحت رجله جوه الشورت و بقيت المس تيزه الناعمة ونا فرحان اوي لحد م وصلت لخرم تيزه لقيته ناعم و بينبض قمت حشرت صباعي قالي لا هيوجعني عملت نفسي مسمعتش و بقيت احسس عليه لقيته صدر تيزه اكتر و سابني اتعامل حوالي عشر دقايق و هو لسى ماسك زبري و بيحسس عليه بعدين لقيته بيسحب ايده و لسى ماسك زبري عرفت ان عاوزه قمت نزلت طرف الشورت و طلعته قام حطه بين رجليه و بقا يتحرك فانا رفعت الشورت بتاعه و حطيت زبري ع تيزه و بقيت افرشه حوالي عشر دقايق و لقيته قام و قالي كفاية كده لحسن نغلط قولتله يعني كده انبسط ابتسم بخباثة و قالي احنا في فندق قولتله خلاص براحتك قالي طب بص طالما وقفته هنيمه قولتله هتعمل ايه قام مسك البطانية و حطها عليه و نزل ع زبري و بقا يمصه و يلحسه ونا بموت مش قادر عاوز اصوت من المتعة و هو منسجم اوي و شغال مص باحتراف ولا اجدعها شرموطة لحد م زبري نطر قام خدهم في بوه و بقا يلحس يلي نزل و قام حط زبري جوه الشورت بعد منضفه و قام و هو وشه بيضحك و مبسوط و قالي اية رايك قولتله تمام اوي قام قرب يبوسني بصراحة كنت قرفان بس الشفايف دي محدش يقدر يقاومها حمرا و كبيرة بقا يبوسني و يلحس شفايفي قمت انا اتشجعت و بقيت ابوسه و اعض شفايفه حوالي عشر دقايق بعدين بصلي بابتسامة و قالي اروح اريح نفسي فالحمام و وقف كان زبره قايم فالشورت زي عمود الخيمة المهم قرب قولتله ماشي و سابني و مشي ونا مش متخيل ان يلي حصل ده بجد فجاة لقيت ميدو رفع الملاية و قالي اي ده انتا لسى صاحي قولتله ااه انتا كنت فين قالي رحت اجيب اكل قولتله ماشي و نمنا لحد الصبح و قمت ونا ناسي يلي حصل فبوسي جالي قالي انتا اغتسلت قولتله لية قالي عشان يلي حصل قولتله تصدق انا فكرت ده حلم بصلي كده و بيضحك قالي لا بجد قولتله مش مشكلة هاغتسل الصبح تاني و روحنا نمنا لحد الضهر قمنا و اليوم مشي طبيعي لحد ما لقيتهم خرجوا و اقترحوا عليا اجي معاهم روحنا لعبنا بلاستيشن و رجعنا كل واحد دخل النومة بتاعته كنت مستني الناس تنام عشان بوسي يجي لكن ف نفس الليلة رامي و ميدو دخلوا الحمام و العامل قفشهم و طردهم و كانوا خايفين موت انه يفضحهم و بقا كل شوية يجي يشقر علينا فالصبح قعدنا نتكلم هنمشي زيهم ولا هنعمل اية ع الضهر رامي اتصل بعادل كان واقف برا خرجنا قالنا انه هو و ميدو راحين فندق تاني هتيجوا معانا ولا لا حست عادل و بوسي مترددين فقولنالوا اسال في اماكن ولا خلاص اتصل بيا ع العصير قلنا في مكان واحد بس فعادل قال انا مش هروح معاهم دي ناس بتعمل حاجات قلة ادب ونا و بوسي كنا هنموت و نستفؤد ببعض ف اتفقنا نقول لا هنفضل احنا سوا و نتقابل في البلاستشين وقت الليل و لقيت بوسي جالي منامتى و قالي انا هنقل جنبك ماشي عشان نبعد عن الناس قولتله احسن برضوا و كملنا اليوم عادي باليل لقيته جايب كتاب ع اساس اننا بنذاكر و كان لابس جلابية اول لما قعد رفعها لحد وسطه و فخاده بانت بلونها العسلي المز فشخ فبصلي و ابتسم كده بخباثة فقلت اهزر معاه قولتله هي جات ع الحتة دي مترفعها و مدت ايدي ارفع و مكنش قصدي حاجة هو بس هزار قام رجع بضهره و ضحك و قالي لا و حط ايده ع بتاعه و نام استغربت من ردة فعله هو وقع لية انا ملسمتوش بس لما بصيت ع فخاده بعد م الجلابية اترفعت اكتشفت ان تيزه باينه و كان فاتح رجله فالخرم باين وردي و حلو اوي و مفتوح شكله كان هايج فقلتله انتا بتستهبل يلا هو حد لمسك قالي م انتا كنت هترفع الجلابية ونا بتكسف قمت مدت صوابعي و لمست خرم تيزه و قولتله مش مكسوف من ده ضحك و سكت قمت سوقت فيها و بقيت ابعبصه و اقوله مالك مكسوف لسى و هو مغمض عينه و مبتسم و مبسوط كان زبري هاج فقلتله تعالى ننام قالي لا استنى و قام خرج شوية و لقيته رقع الملاية بيني و بينه سنة صغيرة و حاطط البطانية عليه و قالي خلينا من هنا قمت نزلت تحت البطانية و لزقت فيه بس مكنتش مبسوط دخلت ايدي من تحت الملاية لحد م وصلت لتيزه لقيته رافع الجلابية و تيزه ملط بقيت ابعبصه و احسس ع تيزه و قمت نزلت الشورت و طلعت زبري و مدت ايدي ع وسطه حضنته فرجع بتيزه لحد م لزقت في زبري و لقيته مد ايده و مبلولة تقريبا تف عليه و بيدعك راس زبري قمت تفت ع ايدي و دعكت خرم تيزه و حطيت راس زبري ع خرم تيزه و زقته قام لف وشه و قالي براحة قولتله ماشي لقيته مد ايده تاني و برضوا مبلولة و دعك زبري تاني فبقيت ادخله سنة سنة لحد م دخل كله لقيته بيمد ايده بيشوفه دخل و لسى لما لقاه كله جوه تيزه و بضاني لامسه بضانه قالي اتحرك يلا بقيت اتحرك بشويش و هو ماسك ايدي و بيشدها عليه لحد م سخن لقيته بيحرك تيزه و يزقها جامد حوالي نص ساعة كنا عرقنا نيك و زبري بقا ع اخره و بقا بيكب قالي انتا بتجبهم قولتله اه قالي تمم قولتله مكنتش عاوزهم قالي فكرتك بتطرطر قولتله لا اي القرف ده قالي في حد عملها قبل كده في واحد صحبه قولتله لا ده لبن شوف بنفسك كان زبري نام و طلع من تيزه فعدلت نفسي و رفعت الشورت لقيته رفع الملاية و بيقولي ايوة لبن مش طرطره قولتله م انا قولتلك قام باسني و قالي انا بحبك اوي و نزل الملاية و نام بقيت قاعد بقول لنفسي احاااا كسم الفجر انا نكت واحد صحبي و كمان فالحامع اي القرف ده بس في نفس الوقت كنت مبسوط قمنا فالفجر مش عارف رد فعله ايه بس لقيته طبيعي فشخ بالعكس ده كان رايق نيك و مبسوط نيك اكتر من العادي كمان بعد الصلاة قعدنا اكلمنا عادي ولا كأن حاجة حصلت و دخلنا نمنا لحد الضهر قمنا صلينا و بعدها روحتله الخلوة كان بيذاكر قولتله عاوزك في كلمة تعال عندي قام و جه معايا سالته بكل صراحة لية حط ايده ع زبره قالي عادي عشان انتا يلي هتنيك قولتله طب و فيها اية قال في ناس مش بتحب تشوفه قولتله بالعكس انا بحبك ع بعضك انبسط و قالي عاوز تشوفه قولتله لا مش قصدي انا اقصد انك متكسفش مني قالي طب بص و شاورلي عليه تحت الشورت كان منفوخ قولتله احا هو واقف لية قالي لا هو كده قولتله مش معقول قالي صدقني حته شوف و قام نزل طرف الشورت لقيت زبره طويل و مدلدل و تخين و لونه محمر و ناعم تحفة مع انه كان مرخي و نايم قالي اهو و ضحك فانا ضحكت و قولت في نفسي احا ده كله و نايم ومال لو وقف هيبقا شكله ازاي قالي كنت عاوزني عشان كده قولتله اه بصراحة فكرته قزم ونتا مكسوف بس طلع وحش ضحك و قالي دي المشكلة عشان كده بداريه عشان لما اتناك انبسط ضحكت و قولتله شكلك خبرة قالي مش اوي و اكلمنا شوية و بعد كده قام راح الحمام ونا قعدت متنح و كنت هموت و اجرب بس خفت من منظره و فضلنا كده ع نفس الوضع كل ليلة بنيكه و متردد اني اطلب اتناك منه لحد اخر ليلة عادل دخل عند بوسي بيساله ع حاجة فالمنهج لما لقاه مستغطي كان هيمشي بس لما لقاه بيتهز و بيتحرك فكره بيمسترشن او بيفكها بالبلدي فحب يرخم عليه و يشيل الغطا لقى تيزه عريانة و زبري فيها و بوسي عرقان طبعا عادل وشه احمر و جري ع الخلوة بتاعته ونا مكنتش حاسس بحاجة لقيت بوسي بيقولي عادل شافني ونتا بتنكني اتخضيت قولتله تفتكر هيبلغ الشيخ قالي مش عارف قولتله طب نقوم نشوفه قالي انتا قربت قولتله يعني قالي طب يلا جبهم بسرعة و قام دخل الخلوة بتاعتي من تحت الملاية و نزل تحت بطانيتي و بقا يبوسني و يحرك تيزه جامد ونا برزع زبري لحد م جبتهم وقفت حركة و مسكت تيزه بس هو بقا يحركها دواير بيعصر زبري لحد م نزلت اخر نقطة و فضلنا نبوس بعض لحد م زبري نام قام دخل الخلوة بتاعته و لبس الاندر كان تحت المخدة ونا عدلت هدومي و روحنا لعادل كان نايم او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فضلنا نصحيه مرضاش يرد ولا يقوم و رجعنا الخلوة بتاعتي بقينا نكلم عادي و الصبح قمنا لمنا حاجاتنا و مشينا و عادل كان زعلان مننا ف بوسي جه يوصلني و بعد كده يرروح فالطريق سالته اذا كان ينفع نتقابل في العيد ف قالي هتخرج فين قولتله لا انا عاوز اجيلك البيت ف فهم عليا و ابتسم و قالي بص احنا عندنا شقتين اهلي ديما تحت مع جدتي و سيبني فوق لحد النوم بيطلعوا يناموا معايا بس خليها بعد العيد عشان قرايبنا بيزورنا قولتله ماشي و طلعت و بقيت مستني العيد يخلص ع نار و كان اغرب اغرب مارست فيه و بالنسبة ل بوسي حصل بينا علاقة طويلة لو فيه مناسبة نبقا نرجعلها و ممكن احكلكم مغامراته كمان يلي قالي عليها..
تاني مكان مينفعش الواحد يعمل فيه كده بس كتير مننا ممكن يكون عملها هناك هو المدرسة برضوا كنت في ثانوي و كان معايا واحد اسمه روقة كان ناعم بزياد و شكله كيوت و بشرته خمري ونا بحب الدرجة دي اوي و كان اجرودي و مهتم بنفسه فشخ شعره ستايل و راسم حواجبه و لابس سلسلة فضة ع رقبته الخمري سكسي موت و رفيع و تيزه مكورة و لبسه كله سكييني ضيق بالبلدي و كنت بلاحظ لما بيتحرك انا تيزه بتتمرجح زي البنات مع انه كان رفيع بس عشان تيزه مكورة و بارزه فكانت مغريه فشخ بس مشكتله انه ديما قاعد مع العيال البلطيجة و الفاشلين و مكنتش بحب احتك معاهم عشان هزارهم غبي ونا كيوت فشخ بس كانت ميزة لان بسببهم عرفت انه طري و دلوع فشخ و ده بسبب انهم كانوا بيهزروا و هو معاهم هوب قلبوا الحفلة عليه و بقوا يبعبصوه و هو ي روحي قلبي مقدرش يستحمل فاعصابه سابت و ساح و بقا يطلع اهات لدرجة انهم سخنوا عليه قاموا فتحوله البنطلون و نزوله و الفصل كله عرف انه بيجي من غير بوكسر و بانت تيزه ناعمه و مهلبية اوي و زبره نونو فشخ اد صباع رجلي طبعا العيال ضحكت عليه بس هو مفرقش معاه و قام عادي و لبس البنطلون و من يومها بقا البنوتة بتاع الفصل و بقا اي حد هيجان يزنقه ورا الباب و يحك في تيزه لحد في مرة كانت السنة خلاص قربت تخلص و مفيش حد بيحضر و المدرسين بطلوا يطلعوا فقعدنا نطبل و نغني لقناه طلبت معاه شرمطة و قلع الشوز و شمر رجل البنطلون بانت السمنة ناعمة و ملفوفة مش معرقبة و نزل البنطلون من وسطه سيكا بقا ع حرف تيزه و طلع فوق الديسك و بقا يرقص ولا اجدعها شرموطة و بقا يوطي و يرقص بتيزه و رفع الفلنة لحد صدره فتيزه بانت و العيال صفرت فضحك و بقا يتلبون زياده و يحط صباعه في بؤه و العيال كلها كانت هايجة عليه حوالي نص ساعة كان تعب فنزل و قعد في اخر ديسك و كلنا عينا عليه هيعمل اي تاني و احنا قاعدين كده دخل مدرس قالنا انتوا سنة كم و مين بيدرسلكوا فقلناله فقالنا طب زي م انتوا كده اقعدوا ساكتين و قام بص علينا و قام مشاور لروقة قاله تعالى اقف عليهم فكلنا ضحكنا فالمدرس شتمنا و قالنا يلي هيكتب اسمه مش هدخله الامتحان و قفل الباب فروقة قام بكل لبونة كنت اول مرة اشوفه كده كان بيتصع و تيزه بتتمرجح نيك و قام قعد ع الترابيزة و قالنا عندكوا النهاردة استاذ روقة او ابلة مش متاكد و ضحك فكلنا ضحكنا ع هيجانة و قالنا طلعوا الكشاكيل درس النهاردة عن النيك و قام مسك مسطرة من واحد قاعد قدام و قالنا هعلمكوا ازاي تمصوا الزبر و ابتدا يلحس المسطرة و يحطها في بؤه و احنا هيجانيين نيك عليه بعدنا قالنا استونا انزل اوريكوا عملي و قام قعد عند السبورة فالارض و مسك المسطرة و بقا يمصها بهيجان ابن متناكة و احنا كلنا ازبارنا وقفت حوالي عشر دقايق و قام قلنا احا انا سخنت فشخ استنوا احك تيزي شوية و جه عند سن الترابيزه و حشره في تيزه و بقا يحكها من كتر المتعة غمض عينه حوالي تلت دقايق فتحها لقنا متنحين قالنا احا مالكوا فضحكنا فواحد قاله طب م تورهالنا قاله انتا لسى مشفتهاش قاله لا قاله طب استنى و قالنا اقفلوا الشبابيك ع طول نفذنا كلامه و قام فتح الباب بص يشوف حد جي ولا لا و قام وقف ورا الباب و ادلنا ضهره و فتح البنطلونه و قام منزله كلنا صفرنا من جمال تيزه قالنا اهدوا بشويش يلي عاوز يلمسها يجي بس كل واحد يقوم بالدور و يرجع يقعد احنا كنا مصدومين و هيجانين مفكرناش انه عاوز بس مكسوف فسمعنا كلامه بالحرف و قمنا بالدور و كنا بالظبط خمسة و هو السادس و بقا كل واحد يروح عنده و يبعبصه و يرجع و هو مستسلم فشخ و مبسوط لما خلصنا قالنا اي خدمة مش حرامكوا من حاجة كان الجرس ضرب فالعيال زي الهبل جريوا يروحوا بس انا فضلت قاعد لقيته بصلي و وشه بيضحك و قالي انتا زبرك هايج ولا اية قولتله اشمعنا قالي خلاص مروح مش هتروح قولتله لا هروح قالي يمكن مكسوف يكون زبرك واقف قولتله لا مش واقف بس لو عاوزه يوقف اوريك حسيته هاج كده و ابتسم و قالي هنا ولا فين قولتله لا تعالى فوق السطح طلعنا سوا كان في ديسكات قديمة زنقه الباب زقنها سنة و دخلنا و رجعنا قفلنا بيها الباب و كان في اوضة مهجورة فدخلنا فيها و لقيته مكدبش خبر و قالي وريني قمت فتحت البنطلون و نزلت طرف الشورت قالي كده واقف قولتله كده طبيعي وقفه انتا قام ضحك و نزل ع ركبه قدامي و بقا يمص ونا متكيف فشخ حوالي خمس دقايق كان زبري شد قام من نفسه و فتح بنطلونه و نزله و قالي يلا بسرعة قمت تفت ع ايدي زي م كنت بشوف فالافلام و دعكت زبري و دعكت خرم تيزه و حطيت زبري و بقيت انيكه قام هاج اكتر و قلع الفلنة و مسك ايدي حطها ع صدره عشان اقفشله حوالي تلت ساعة و قالي تعالى نغير الوضع و قام قلع البنطلون خالص بقا ملط و نزل وضع الدوجي ونا قعدت وراه و كملت نيك و هو بيزوم و يطلع اهااات ونا مبسوط نيك حوالي عشر دقايق و قالي استنى متجبش هات ديسك من برا رفعت البنطلون و شديت ديسك قام نام ع ضهره و رفع رجليه و قالي يلا دخله من غير تفكير نمت عبيه و رشقت زبري حوالي تلت ساعة كمان بنيكه و بقطع شفايفه بوس و مص ع فكرة شفايفه سكسي نيك لونها بينك و مقلوبة احلى من البنات فجاة بتاعي رعش و خلاص هكب لقيته حس بزبري قام حضني و شدني عليه لحد م جبتهم و زبري نام جوه تيزه فكرت كده خلاص لقيته قام نزل ع ركبه و بقا يمص زبري و يلحس و يلعب في بضاني فجاة لقيت زبري هاج تاني قام وقف و نام بصدره ع الديسك و فتح رجليه و مد ايده و فتح تيزه قمت رشقت زبري فالخرم و بقيت انيكه و هو يقولي كمان فبقيت ارزع اكتر.. حوالي ربع ساعة قالي استنى و قام زقني بتيزه رجعني ورا لحد م زبري خرج و قالي نام ع الديسك سمعت كلامه قام جه طلع فوق مني و نزل بتيزه لحد زبري قام مسكه و حطه جوه تيزه و بقا يتنطط عليه و مشك زبره يدعكه ونا فدنيا تانية احاااا كسم العظمة حوالي تلت ساعة و زبري بقا يتهز قام قعد بتيزه كبسها ع زبري و بقا يمرجحها قدام و ورا و شمال و يمين و بيدعك زبره جامد لحد م زبري نطر اخر نقطة و نام و هو كمان كان جبهم قام من ع زبري و لبس بنطلونه و قالي هات رقمك و سجله و رن عليا و قالي عارف بيتي قولتله اه قالي لما اتصل بيك تعالالي ع طول هتلاقيني جاهز و نزلنا لقينا الباب اتقفل قمنا روحنا عند الجنينة يلي ورا المدرسة و نطنا من ع السور و احنا ماشيين خدت بالي من بقعه ع تيزه فكرتها من الديسك فحطيت ايدي اشوف عندي كمان ملقتش حاجة فقولتله بنطلونك فيه مية من ورا فضحك و قالي ده لبنك نزل من تيزي فقولتله احاا هتروح ازاي قالي عادي كسم اي حد عجبني اوي رد فعله و اتمنيت اكون في جرأته و فضلنا فترة سوا لحد في يوم سالنا عليه عرفنا ان اهله نقلوا و محدش عرف مكانه فين ...
المكان التالت هو مشهور فشخ ع اد م هو قذر بس يلي حصل مكنش هناك بس اول تعارف و الحكاية بدأت لما صحابي قرروا ينزلوا التحرير نغير جوة بدل القعدة فالمنطقة و بقينا نلف و نروح ع البحر و نطلع الكبري لحد م واحد صاحبنا قال عاوز افك مية ف حد قاله تحت الكبري ف حد تاني قاله بلاش عفانة في حمام هنا و ب ٢ جنيه بس فكلنا روحنا و فجاة حسيت اني محصور و المكان زحمة اكسفت اطرطر فالمبولة و استنيت كبانية يفضى و دخلت و يلهوي لما دخلت لقيته روم شات مش كبانية ناس كتير كاتبة ع الحيطة جمل لذكرى و مواعظ و نصايح و ناس حاطين ارقامهم عاوزين سكس يلي كاتب سالب و يلي كاتب موجب فبقيت اكتب ارقامهم و اسجلها فجاة معرفش لية حسيت اني عاوز اجرب و اعمل زيهم و قمت كتبت رقمي تحت واحد سالب و مكتبتش اسمي و خرجت و بعد م خلصنا اليوم بقيت اتصل بالارقام في منها يلي غلط اصلا مش موجود فالخدمة و منها يلي طلع شغال بس مبيردش هم كم واحد يلي ردوا مكنتش عارف اقولهم ايه بقيت لما اسمع صوتهم اقفل و كبرت دماغي و قلت مكنش ينفع اعمل كده بس المشكلة تاني يوم لقيت جيش مكالمات بترن عليا بقيت محرج قدام اهلي فعملت التليفون صامت و بقيت اشتم يلي بيتصل و اعمله حظر لحد م في حد صوت حلوة اوي و الدغ ف الراء بيكلمني ونا اصلا بعشق اللدغ ف مرضتش اشتمه و قلت اكلم معاه اهو بتسلى فقالي انتا كاتب رقمك ع باب الحمام صح كده فكرت اقوله لا بس قلت يمكن يقفل خليني اسايره و اشوف اخره ف قولتله ايوة قالي انتا سالب صح اترددت شويه بس قلت اكمل معاه و قولتله تقريبا لقيته بيعرفني بنفسه كان من منطقة بعيدة عني بس طلع اصغر مني و ده هيجني اوي معرفش لية لقيته بيسالني اعرفه بنفسي فقلقت و قلتله اسم غلط و منطقة مختلفة بس قلت سني عادي لقيته بيوصفلي نفسه زي لون بشرته و طوله ووزنه و لون شعره و عينيه ف انا كمان وصفتله نفسي لقيته بيسالني عن شكل تيزي و حجمها بقيت مكسوف موت بس قلت هو اصلا ميعرفنيش فقولتله و هو حكالي عن زبره و حجمه بقيت مش ع بعضي و صوتي اترعش قالي لو تحب نتقابل قولي فاضي امتى قولتله مش عارف هشوف و اكلمك و قفلنا و قعدت يومين ناسي الموضوع لقيته بيتصل و بيقولي رحت فين مردتش عليا فقلتله الخميس الجاي باليل معرفش لية ممكن عشان كنا لسى يوم الاتنين و حسيت ان الاسبوع لسى بدري معرفش بس لقيته كل يوم الصبح بيتصل يطمن و يسال عليا ونا بصراحة بعشق الاهتمام و بضعف جدا مع اي حد بيهتم بيا لحد يوم الخميس لقيته بيتفق معايا ع المكان و بيقولي هيكون لابس ايه فقلت لنفسي انا هنزل امسح رقمي من ع باب الحمام و هروح مش ممكن اقابله انا ازاي هوصل لكده انا معروف عني محترم لكن للاسف طلعت علق و اول لما وصلت لقيته بيتصل فقولتله انا جي و روحت الحمام دخلت مسحت رقمي و لقتني واقف مستني يكلمني فعلا مطولش و لقيته بيقولي انتا فين و اجيلك طبعا انا عارف عنه كل حاجة شكله و لبسه و كله وقفت بعيد عن المكان و قولتله انا وصلت تعالى لقيته جي بنفس الموصفات يلي قالي عليها يخربت كسمه يلي جاب العسل ده لقتني بمشي ناحيته و بشاورله اول لما شافني قفل و قام جه سلم عليا و حضني و باسني اول لما خده لمس خدي قشعرت كده و حسيت بكهرباء في جسمي قالي مالك سقعان ولا اية قولتله لا احنا في صيف قالي طب تعالى نتمشى ولا تحب نروح كافية بصراحة خفت نروح كافية يبدا يكلمني فالسكس هتكسف موت فقلت نتمشى احسن قام حط ايدي تحت ايده انكجني و مشينا و بقا كل شوية يبصلي و يبتسم ونا محرج موت من يلي عملته ده و نفسي ارجع بالزمن و امسح القرار ده من حياتي لقيته طلع بيا ع الكوبري و بينا نتمشى و بيصور نفسه سلفي و بيبعتها لصحابه عجبتني روح الانطلاق عنده و فكت شوية و بينا نجري و نزق بعض و نحضن بعض عشان نشوف مين يلي يوصل الاول و نطلع نقعد ع السور و نتف ع المركب و هيست مننا ع الاخر و حسيت انه صحبي و اعرفه من زمان بعدين نزلنا ناحية الزمالك و قعدنا و بينا نحكي لبعض زكريتنا و مواقف حصلتلنا و ارتحتله فشخ عكس الاول خالص بعدين طلب نتمشى و لقيته واخدين في شوارع فاضية و كلها شجر بس مكنش في دماغي حاجة فجاة لقيته حط ايده ع وسطي و نزل بيها لحد تيزي و قام مبعبصني معرفش لية اكسفت و بقيت ابص ورايا اشوف حد خد باله قالي اهدى بهزر صدقني انا و صحابي كلنا بنهزر كده مع بعض و لو زعلان انا واقف اهو ردهالي الكلام انحشر في زوري و سكت لقيته شب لانه كان اقصر مني و قام باس خدي و قالي اديني صالحتك معرفش لية اكسفت بس بنبساط و حسيت اني بنت و الواد بتاعها بيراضيها و كملت مشي معاه قام مشي بيا تحت الشجر و بقا يبعبصني تاني بس المرا دي سبته براحته لحد م وقفنا عند شجرة كبيرة و قالي تحب تشوف زبري سكت مكلمتش قالي حابب ولا نكمل ماشي قولتله طب بسرعة قام فتح البنطلونه و طلعه مركزتش فالاول كنت مشغول بالطريق قالي باصص فينا و قام مسك ايدي حطها عليه احاااا ده كبير فشخ و ناعم و طويل اكبر من ايدي بقيت مسكه بس فعالم تاني قالي عجبك كنت متنح قام رفع وشي بايده و عينه في عيني و قالي حلو قولتله اوي قالي تحب تدوق طعمه قولتله هنا قالي اه عادي و قام شدني نحيته فوطيت و بقيت ابوسه و قمت لحسته طعمه عجبني قمت نزلت ع ركبي و بقيت امصه و نسيت الطريق و نسيت الناس حوالي عشر دقايق كان هاج و بقا صاروخ لقيته قومني و لفني و حضن وسطي و بيفتح البنطلون معرفش وقتها دماغي كانت فين كل يلي فاكره اني كنت مغمض عنيا و مستسلم قام نزل البنطلون و الاندر و بل ايده و مسحها في تيزي و حط الراس لقى تيزي هايجة و مفتوحة قام دخله و بقا ينكني ونا بزوم و اطلع اهااات حوالي ربع ساعة و جبهم و طلع منديل حطه في تيزي و مسح زبره و بقا يعدل هدومه فعدلت هدومي انا كمان لقيته زنقني فالشجرة و بيبوس شفايفي حوالي تلت دقايق و قام قالي يلا قولتله فين قالي اروحك قولتله ماشي خدني و مشي بيا لحد الميكروباص و ركبني و سلم عليا و روح ونا تايه عن الدنيا لقيته بيتصل بيا و فضل يكلم معايا لحد م روحت البيت قالي طب كويس انك وصلت ع خير كنت قلقان عليك حسيتك هبطت قولتله لا قالي وماله ايه قولتله مفيش بس كنت مستغرب ازاي عملنا كده فالشارع ضحك و قالي عادي ناس كتير بتعمل هناك قولتله ونتا قالي ونا عملت كتير هناك قولتله اممم عشان كده قلبك جامد عشان متعود قالي ونتا قلبك راح فين قولتله وقع في رجليا و كنت مرعوب ثالي ده هو واحد يلي عملته و كان سريع كمان قولتله احااا كل ده سريع قالي اه مكملناش نص ساعة قولتله يلهوي نص ساعة سريع قال اه ده الاول بس قولتله احا انتا بتعمل كم مرة قالي تلاتة اربعة قولتله كداب هو الواحد بينزل بالعافية و خلاص.. ضحك و قالي شكلك خام انتا مجربتش تعمل قولتله لا عملت هو واحد بس قالي كنت سالب ولا موجب قولتله كده او كده هو واحد قالي مع مين قولتله صحابي قالي يبقا صحابك فرافير معرفتش حد جامد قولتله جامد زي مين قالي زي الافلام قولتله ده انتا طيب اوي ده ي روحي بيكون تصوير و واخدين منشطات انا لما بتفرج عليهم بعمل واحد و بنام قالي لا يبقا لازم تجيلي و نجرب قولتله ماشي ع رهان قالي اوكى لو عملت تلاتة تجبلي كنز و لا مكملتش انا هجبلك ساعة قولتله موافق بس متكنش واخد منشطات قالي لا طبيعي قولتله موافق قالي تحب امتى قولتله فين قالي عندي فالبيت قولتله و اهلك قالي هظبط يوم مش موجدين قولتله اشطا كلمني فضلنا كل يوم يتصل يطمن عليا لحد في يوم اتصل الصبح و قالي لو جاهز تعالى و بعتلي اللوكشن و روحتله ابن المفترية مستكفاش بتلاتة عمل اربعة.. حرفيا مكنتش قادر امشي ع رجلي بس صمم و اداني الساعة و اتقابلنا بعدها كتير لحد م ارتبطت و اتجوز و بطلنا نتقابل .... يتبع


المكان الرابع مكنش ع البال خاص بس كانت احلى صدفة كنت جنب المريلاند و دي حديقة مشهورة في مصر الجديدة و لقيت حد جي عليا فالاول كنت مفكره بنت طريقة مشيته و شكل جسمه شبه البنات فخاد عريضة و صدر بارز و وشه اجرودي و ناعم و عيونه سود و رموشه طويلة و حواجبه قصير و شفايفه مقلبظة و تحس انه حاطط روج و لابس كاب و لبس رياضي فكرتها بنت نازلة بتعمل رياضة لقيته بيقرب مني و بصوت ناعم بيسالني ع عنوان طبعا كنت متنح مع اني معرفش المنطقة بس حبيت افتح معاه كلام و هجت عليه و خصوصا انه كانت طريقته بنوتي اوي و واقف يتاصع و لما لف لقيت تيزه مكوره و بارزه بعد حكي كتير قولتله معرفش قالي ومال انتا هنا مستني حد قولتله لا كنت بتمشى في هدوء قالي طب متيجي نتمشى سوا فرحت و قمت اتمشى معاه و بقينا نتعرف قالي انا محصور اوي قولتله خلاص روح قالي لا مش هلحق قولتله هتعمل ايه قالي هخش جو الجنينة قولتله دي قافله قام ضحك بمياصة و قالي هنط السور و قام اختار مكان مداري و طلع ينط فالبنطلون اتزحلق سيكا بانت تيزه بيضة و ناعمة و طرية هجت اوي قالي هتستنى هنا قولتله لا هجي افك مية انا كمان و دخلنا و كل واحد وقف ع جنب و طرطرنا بعد م خلص قالي كنت هموت بتاعي كان هينفجر و لقيته سايبه مدلدل مرفعش البنطلون و احااا ع ده زبر طويل و عرض و ابيض و راسه حمرا و ناعم مووووت انا تنحت لما شفته شافني كده قام ضحك بشرمطة و قالي شفت حاجة زي دي قبلك كده قولتله لا خالص قالي مفيش حد شافه غير لما هيموت عليه قولتله عندهم حق قام ضحك و قالي بجد يعني حلو و بقا ماسكه و بيهزه ونا حرفيا اعصابي ادمرت و كنت بموت قالي ده كده نايم قولتله احاا مش معقول قالي استنى هوريك و قام رفع الفلنة لحد بطنه و تف ع ايده و مسك راس زبره يفركها ونا متنح اي الوحش ده و بقا مغمض عينه و بيطلع اهات و زبره بيكبر حرفيا بقا صاروخ ميقلش عن ٢٥ سنتي و عرضه ميقلش عن ١٨ سنتي من كتر المحنة بقيت بنهج و بعض ع شفايفي قام خد باله فضحك و قابي مالك قولتله ده مش طبيعي قالي عجبك قولتله ااه قالي تحب تمصه و ماسكه بيهزه قولتله ايوة قالي طب تعالى نزلت ع ركبي و بقيت ارضعه و الحسه و هو ماسك شعري و بيحرك راسي حوالي خمس دقايق و قالي تعالى و قفت قام خدني عند شجرة و لفني و نزلي البنطلون و قعد ورايا و بقا يلحس تيزي و يفتحها بايده ع الاخر ونا مغمض عنيا و بنهج بعدين وقف و قالي افتحها مدت ايدي و شدت فخادي و بقيت موطي قام بل ايده و بقا يلعب في خرم تيزي حبة و قام حط صباعه و بقا يبعبصني بعدين حط الصباع التاني عشان يوسع تيزي و تعرف تاخد زبره و بعدين حط الراس ع باب الخرم و حضني و ضغط بزبره قام دخل قولتله ااااح اااااي قالي معلش يقلبي اوله صعب و ضحك بلبونة و بقا يتحرك بشويش ونا بتقطع بس الهيجان مخلني مبسوطة حوالي عشر دقايق كان خرمي فرش و اتعود ع حجم زبره فبقا يرزع جامد و ينيك بسرعة و لانه اطول مني بقا يرفعني ع زبره احاااا احساس حلو اوي حوالي ربع ساعة ونا بتاوه و باان و ازوم قام سحبه و قالي نام ع ضهرك و قام رفع رجلي و حطه تاني و رجع ينيك بقوة و شفايفه بتاكل شفايفي حوالي تلت ساعة و بقا زبره بيتهز و حاسس بنبضه في تيزي و هو بيجيب لبنه و بيرش لبنه لحد م زبره خلص و نام قام من عليا و رفع الاندر و البنطلون و قالي يلا بينا قمت ونا بنهج و مسحت تيزي و رفعت لبسي و خرجنا قام سلم عليا و قالي عاوز حاجة و لسى هيمشي قولتله ممكن رقمك ضحك بمياصه و قالي شكلك انبسط قولتله اوي قالي طب خد الرقم و المرا الجاية هعمل معاك واحد هيبسطك نيك قولتله امتى قالي اي وقت مش هقصر معاك و حط ايده ع زبره عشان يثبت انه دكر قولتله بكرا قالي عندك مكان قولتله هنا قالي لا كده المكان هيتعرف ظبط مكان ونا هجي اورقك قولتله بجد قالي جهز تيزك انتا بس عشان هفشخهالك كنت مبسوط اوي بطريقته حسيت بنت هي يلي بتنكني قولتله حاضر قام قرب من ودني و قالي هعمل معاك واحد ابن متناكة و غمزلي و ضحك و مشي بقيت واقف هيجان موت لولا الوجع يلي ف تيزي كنت هطلب منه ندخل تاني بعدها بفترة معرفتش ادبر مكان لقيته بيتصل و بيقولي فاكرني قولتله ااه طبعا قالي فين المكان قولتله مش لاقي قالي طب متجيلي البيت قولتله فين قالي مصر الجديدة قولتله احا ومال كنت بتسالني ع عنوان ازاي قالي دي حركة عشان اكلمك كنت بشقطك مش اكتر ضحكنا و قولتله خلاص جيلك نزلت روحتله عند الجنينة مكان م اتقابلنا و احنا ماشيين قابلنا باباه قاله رايح فين قاله بتمشى مع صحبي قاله طب خلص و روح بعدها قابلنا ست جارته استغربت من ردت فعلها لما شافته تفت فالارض و لما قربنا منها لقيتها بتقول ** يتوب علينا فضحك بمياصة فسالته مين دي قالي جارتنا قولتله و بتعمل كده لية قالي عشان كنت بنيك ابنها قولتله و اية المشكلة م كانت تربي ابنها مالها بيك قالي المشكلة اني كنت معروف اني بتناك و كنت كل يوم اطلع عند ابنها و هي بتشوفني عادي مفكرة ابنها دكر فانصدمت لما دخلت علينا في مرة و لقتني بنيكه و هو لابس قميص نوم سالته عملت ايه قالي طردتني و ضربت ابنها لحد م طفش ضحكت ع طريقته و ازاي واخد الامور ببساطة بس سالته عن ابنها قالي انه بقا كديانة و عايش في شقة لوحده و المنطقة كلها عرفت قولتله اهااا عشان كده بتكرهك ضحك و قالي اعداء النجاح فيها اية لو كانت سابت ابنها ينبسط فضحكنا فسالته قولتله طب انتا فعلا كنت بتتناك قالي لا ولا مرة قولتله مع ان جسمك يجنن قالي عشان تعبت فترة و خدت كريتزون فجسمي بقا كده و قولتله طب و صوتك و طريقتك قالي لا انا اصلا صوتي كده و الطريقة دي لقيتها بتجيب مع الناس فاتعودت عليها ضحكنا سوا المهم اتقابلنا كتير بعدها و روقني فشخ لحد م ** كرمه و حد من قرايبه في فرنسا بعتله و راح يعيش هناك .. لو لقيت تغاعل هاقولك باقي الاماكن و لو عاوزين قصة من دول بالتفصيل اكتبوا فالتعليق .. يتبع
عجبني الواد اللي كان في المدرسة اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%