NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Kayla banoty

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
إنضم
17 أبريل 2022
المشاركات
92
مستوى التفاعل
409
نقاط
448
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
دي قصص مختلفة عن مواقف تموت من الاحباط بكون فيها ع اخري و جاهزة اتناك بس الدكر او يعني يلي كنت مفكره دكر يطلع بطة و دي اول قصة..
[ ] استريت.. اغلب يلي عندهم فيس و بوتومات اكيد قابلوا موقف شيه ده و هو ان كل واحدة بيكون له تيب معين بس كتير من التوبات مش بيقدروا ده و بيكون كل همهم انه يفرغوا شهوتهم و نفس الحال بالنسبة لكتير من الاستريت بيدخلوا يتعرفوا ع البوتوم مش بصفته انسان لكن باعتباره لمؤاخذة خرم هيقضي معاه ليلة بدل الحرمان الجنسي يلي هو فيه و سوا دولم ولا دوكها كنت برفض اتعرف اعليهم لحد في مرة كنت بكلم ع جروب من حساب الاستريت و عجبني حد اوي سوا افكاره يلي كانت شبه افكاري ده غير طبعا شكله يلي كان تيب بزيادة و فيه كل موصفات احلامي مقدرتش امسك نفسي و دخلت من الاكونت الجاي و كلمته لكن مردش عليا قلت عادي بقا اكيد استريت و شاف اني جاي و ملوش فالنوع ده فبلاش اكون رخم لكن لقيت اكونت بيكلمني و بيقولي انتا باعتلي تتعرف انا معاك اهو استغربت و قولتله امتى و فين قالي انه نفس الشخص فرحت اوي و بقيت احكي معاه بالساعات و قالي انه معجب بيا اوي قولتله انتا عارف طبعا اني مثلي بحب الرجالة يعني قالي اه فاهم و واخد بالي قولتله ونتا قالي لا انا استريت قولتله طب اخرت كلامنا ايه قالي بصراحة نفسي اجرب فرحت و قلت في نفسي اخيرا فارس احلامي لقيته قدامي قولتله نفسك تجرب معايا يعني قالي ياريت قولتله لا عادي انا اصلا كده قالي ونتا ايه رايك فيا قولتله انتا تجنن انتا فتى احلامي فرح و قالي خلاص نشوف بعض و خدنا ارقام بعض و شاف صوري و انبسط اني عجبته و قام بعتلي صوره و شفت زبره تحفة ناعم و اسمر بس مكنش كبير بس استغربت لما لقيته باعتلي صور تيزه فسالته باعتها لية قالي تادي م انتا كده كده هتشوفها قلت عادي و انبسط انه بريء و طيب كده و سالته اي يلي شدك فيا قالي اسلوبك حلو اوي من زمان نفسي اتعرف ع حد بنوتي قولتله بس انا مش بنوتي اوي فالشارع انا بس بنوتي لما اكون لوحدي اقالي عارف و موافق قولتله طب سيبك من الاسلوب اي رايك في ملامحي و جسمي قالي زي القمر قولتله قول متكسفش لو عاوزني اغير اي حاجة انا موافق قالي لا انتا كويس كده انبسط لقيته بيقولي عاوز اقابلك قولتله طبعا موافق امتى و فين قالي تيجلي البيت قولتله لا مش ممكن بتكلم بجد قالي لا عادي قولتله و اهلك قالي انا عايش مع امي و بابا متجوز و عايش مع مراته قولتله طب هتقول لامك ايه قالي عادي صاحبي جي يبات معايا قولتله اشطا قالي تيجي النهاردة قولتله لا مش جاهز خليها بكرا ضحك و قالي عندك الدورة يمزة ضحكت و قولتله لا هجهز نفسي قالي لاعادي انا عاوزك كده قولتله انتا هيجان اوي قالي اوي قولتله طب خلاص انا جيلك هات العنوان وصفلي المكان و قالي هيستنى عند المترو لبست و روحتله لقيته واقف زي م شفته فالصور قمر ١٤ و لابس تشيرت نص باين منها دراعته لونها خمري و ناعمة و جسمه مقسم و لابس بنطلون ليكرا مقطع رحليه باينه شفتها سخسخت معقول كمان شوية هقعد تحت رجله وابوسها اول لما شافني شاورلي و ابتسم و سلمنا ع بعض و باسني و بوسته اتمشنا لحد البيت و طلعنا ونا هموت عليه بس هو كان خجول اوي غير م كنت متوقع انه هيجان و هيفضل يتحرش بيا كبرت دماغي و دخلنا كانت امه نايمة دخلنا الاوضة و قفل الباب بالمفتاح قولت لنفسي احااا هو قفل لية هو سادي ولا ايه لقيته حط المفتاح عالترابيزة قلت لنفسي كويس يبقا مش سادي قالي خد رحتك قمت قعدت ع السرير و زي اي بنت مؤدبة استنيته يبدأ لقيت قلع التشرت و بان صدره عريض و حلماته بني امممم تهيج فشخ وقام قلع البنطلون كان لابس اندر مشجر و جه قعد جنبي و قالي مش هتقلع قولت لنفسي احاا ده عيبه شكله اول مرة و لخمة و هيقرفني قمت قلعت التشيرت و بفك البنطلون قام مسك ايدي قلت كويس اهو دلوقتي هيلفني و هياكل تيزي و يلسعوني سبنكات بس لقيته وقفني بين رجليه و نزل البنطلون و نزل قعد قدامي و مسك زبري و بقا يلحسه و يمصه و هو مبسوط ونا مستغرب بس قلت يمكن بيسخني لقيته قلعني الاندر بقيت ملط و لسى ماسك زبري و يمصه لحد م زبري وقف و بقا صاروخ قام و نام ع بطنه و قلع الشورت و بانت تيزه خمري و مربربه و طريه بس مليش فالنيك انا عاوزه اتناك قام قالي يلا قولتله يلا ايه قالي تعالى نكني قولتله احا انتا جايبني كل المشاور ده عشان تتناك مش تنيك قالي زي م هتعمل انا هعمل بس ابدأ انتا قولتله لا مليش فالتبادل قالي لية هننبسط سوا قولتله لا و بقيت البس هدومي قام و ي احااا لما شفت زبره كاشش و نونو اوي قولتله احا ونتا هتنكني بدا قالي اه عادي قولتله طالما انتا خول مكنت تشقط توب و متقرفنيش نزل يبوس رجلي و يتحايل عليا بس كنت لبست و خدت المفتاح و خرجت جري ورايا بعد م لبس الاندر و بقا يتحايل عليا مفضحوش قولتله متخفش يلي ساتره ربه مش هفضحه انا و مشيت روحت لقيته عملي بلوك قلت كويس انها جت منه .
و بما ان احنا كنا اصلا في اجازة فقلت استفيد باي مصلحة بدل القعدة و فكرت انزل شغل يعني هو لا شغل ولا نياكة المهم دي القصة الثانية...
[ ] مخزن المحل ... لما جت الاجازة نزلت شغل مع واحد صاحبي في محل اقمشة و كان صاحب المحل عند مخزن بيحط فيه البضاعة و بيسيب بس عينات في المحل فلما زبون يحب يشتري كنا بنروح نجبله حساب الكنية يلي محتاجها زاد ان ده كان مكان الراحة بتاعنا و بنعتبره اللوكر يلي بنغير فيه هدومنا و معرفش لية حسيت ان صاحب المحل عنده ميول مش عشان حاجة بس كل يلي كانوا شغالين توينكات و مزز فشخ و كان محرج ع اي حد بيطلعوا دقن ان يحلقها فالاول اشتغلت كم يوم الصبح كان هلاك و مكنتش بفكر ف اي حاجة حتى لما بروح كنت بنام من كتر التعب لحد فاليوم التالت قالي انزل باليل من بكرا عشان محتاجين حد معاهم و فعلا قضيت اليوم و تاني نزلت متاخر و يا وعدي لما نزلت اولا شفت باليل كان مزز اكتر من الصبح و مريحيين فشخ اكتر من الصبح فكان عندنا وقت طويل نقف و نتعرف و نفتح مواضيع و عشان المحل كان بيشغل ولاد بس فكان الهزار بينا عادي و اكتر من العادي كان هزار بعبصه و تقفيش و ده فالمحل و محتجتش اني افكر كتير فالمخزن شكله هيكون الهزار ازاي شفت بعيني المتعة كلها بجد كان الموضوع سهل و عادي فشخ يعني بسطلعوا ازبارهم لبعض عادي و يحطوا ايدهم جوه اندرات بعض و يبعبصوا و يحسسوا ع طياز بعض عادي و محدش بيزعل من التاني بالعكس كانوا بيضحكوا و بينبسطوا و بيبسطوا بعض بس اكتر اتنين كانوا داخلين مزاجي مبروك و سيد الاتنين كيوت فشخ و طيازهم كبيرة بس مبروك عامل فيها دكر و مستطول نفسه بس بناطيله كلها فاتحة و ضايقة ع تيزه رسمها تحفة مكورة و باؤزة اما سيد عامل فيها شيخ و كان بيستحرم و بيلبس بناطيل واسعة بس تيزه اصلا عريضة هيداري ايه ولا ايه و هماصلا كانوا بيهزروا عادي روحت و كل يلي في دماغي اجيب رجلهم ازاي و بنفس الوقت ميفضحونيش فقلت ابتديها هزار زي م هم بيهزروا و اول لما يتجروا معايا اتعولق و اتمايص و اهيجهم عليا و قلت ابدا ب سيد و بقيت فالدخلة و الطالعة احسس ع تيزه و هو خد باله و قالي طب اصبروا لما نروح المخزن همسكك اوريك الخبط بجد ضحكت و قولتله يسطا ده هزار متقفش و اخرت نفسي لحد م بينا لوحدنا و كان بيغير و واقف بالاندر قمت انا كمان قلعت البنطلون و رحت عنده و بقيت احسس ع نيزه و ابعبصه قام مسكني و حط ايده جوه الاندر و بقا يبعبصني ونا متكيف فشخ بس لسى هيجان قمت سبته لحد م استكفى و قلت استفزه اكتر و قمت مسكت زبره احااااا كبير و عريض جامد نيك بس للاسف طلع غبي و بدل م يمسكني ينكني لقيته جي يمسك زبري عرفت انه حمار و قلت انقل الخطة ع مبروك و تاني يوم عملت معاه نفس الحكاية و بقيت احك فيه لحد م قفشني في المخزن و قام كتفني بغباء بس قلت مش مهم و سبته يبعبصني لحد م استكفى و قمت امسك زبره احااا لقيت مفيش زبر ع اد طوله بس كان زبره صغير نيك فكنسلت للاتنين و قلت مفيش فايده و و قلت خليني شغال عادي زي م انا و مش هفكر فالسكس بس لقيت واحد اسمه عبدالرحمن هو يلي بيجي يحك فيا و يبعبصني فقلت طب اجرب حظي و خلاص و بقيت احك فيه انا كمان و ابعبصه لحد في مرة كنا فالمخزن و قلعت اغير لقيته جه و بقا يحسس ع جسمي و يبعبصني من تحت الاندر قلت اخيرا حد فهم و هيريح تيزي و بصراحة كنت مش قادر فقلت استفزه و ينكني و اخلص بقا قمت حطيت ايدي جو الاندر و بقيت ابعبصه و احااا بجد لقيته اتقمص و زعل و ثام سابني و مشي راح يغير فاستغربت و رحت اساله مالك قالي مفيش بعبصتك ونتا بعبصتني خالصين قولتله طب قفشت لية قالي مفيش قلت احا هي ناقصة فرهدة فكت منه بس كنت مولع قلت مفيش غير بيتير هو يلي ممكن يريح تيزي بيتير بقا كان مختلف عنهم رغم انه كيوت لكن قمحاوي كده و تحس انه دكر مش منسون زي مبروك و سيد و كمان ميزة شبه سيد و مش عند مبروك او عبد الرحمن ان عنده دقن بيحلقها مش اجرودي فقلت افتح كلام معاه الاول اشوف له اصلا فالكلام ده ولا لا وبثا يحكيلي اد ايه هو عنتيل و جامد و زبره كبير و كان فعلا باين من تحت الهدوم و بقا يقولي انه بيجبهم اكتر من اربع مرات احاااا شوقني ليه نيك و بقيت اموت عليه و قلت انفذ نفس الخطة و اجرأ معاه و بقيت احك في تيزه و هو اصلا بيلبس بناطيل خفيفة و ضيقة سيكا ع تيزه الغريب ان كل م احك فيه يبصلي و يضحك قلت لنفسي احااا طالما انتا فهمت اي لازمة التقل فاستنيت لما روحنا المخزن و فضلت احكي معاه لحد م مشيوا و قولتله يلا نغير احنا اتاخرنا و قلعت و هو قلع كله ماعدا الاندر و يلهوي عليه صدر عريض و مشعر دكر فشخ و زبره مدلدل و باين من الاندر ف رحت عنده و بقيت احسس عليه و هو بيضحكلي و مبسوط قلت مبدهاش استفزه بقا و ابعبصه اكيد هنا هيتهور و يبعبصني و دهلت ايدي جوه الاندر و بقيت ابعبصه لقيته وقف و متحركش فزودتها و وسندت ع ضهره عشان يوطي و بقيت ابعبصه جامد لقيته غمض عينه و بينهج احااا بقوله مالك قالي مفيش كمل يلهوي ياني ده ايه ده قلت يمكن من الرجالة يلي بتسخن من البعبصه و هيقوم يفشخ تيزي نصين دلوقتي فقلت استفزه اكتر و حطيت صباعين بقا يصوت و يطلع اهات ولا اجدعها شرموطة و قام مسك زبري و بقا يمصه احا و احتين و لسى هشتمه لقيته بيقولي خلاص كفاية و هو بياخد نفسه بالعافية و عرقان لسى هاقوله مالك لقيت زبره جبهم و منزل ع الارض و ع رجله قولتله هو انتا قام قطع كلامي و قالي متقلش حد قولتله خلاص متخفش نضف نفسك و البس و رحت لبست ونا هفرقع من الغيظ و حلفت اني مش رايح تاني و كلمت صاحب المحل و اعتذرلته انا هسيب الشغل.
باقي القصص هتنزل بناءا ع تعليقك لو لقيت اهتمام هستمر فالنشر .. بحثكوا ♡
 
  • عجبني
  • جامد
  • حبيته
التفاعلات: mjwdymajd459, سمسم الامام, الدنيا وحشه و 10 آخرين
فين باقى قصة حب 🙂
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Alpop pop، Medo abo gamed و Kayla banoty
جميلة كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Alpop pop، Medo abo gamed و Kayla banoty
الشيميل احلي ❤️😂
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Alpop pop، Medo abo gamed و Kayla banoty
عارف احساسك يا حبيبي , صدقني
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Mme, Alpop pop, Medo abo gamed و شخص آخر
دي قصص مختلفة عن مواقف تموت من الاحباط بكون فيها ع اخري و جاهزة اتناك بس الدكر او يعني يلي كنت مفكره دكر يطلع بطة و دي اول قصة..
[ ] استريت.. اغلب يلي عندهم فيس و بوتومات اكيد قابلوا موقف شيه ده و هو ان كل واحدة بيكون له تيب معين بس كتير من التوبات مش بيقدروا ده و بيكون كل همهم انه يفرغوا شهوتهم و نفس الحال بالنسبة لكتير من الاستريت بيدخلوا يتعرفوا ع البوتوم مش بصفته انسان لكن باعتباره لمؤاخذة خرم هيقضي معاه ليلة بدل الحرمان الجنسي يلي هو فيه و سوا دولم ولا دوكها كنت برفض اتعرف اعليهم لحد في مرة كنت بكلم ع جروب من حساب الاستريت و عجبني حد اوي سوا افكاره يلي كانت شبه افكاري ده غير طبعا شكله يلي كان تيب بزيادة و فيه كل موصفات احلامي مقدرتش امسك نفسي و دخلت من الاكونت الجاي و كلمته لكن مردش عليا قلت عادي بقا اكيد استريت و شاف اني جاي و ملوش فالنوع ده فبلاش اكون رخم لكن لقيت اكونت بيكلمني و بيقولي انتا باعتلي تتعرف انا معاك اهو استغربت و قولتله امتى و فين قالي انه نفس الشخص فرحت اوي و بقيت احكي معاه بالساعات و قالي انه معجب بيا اوي قولتله انتا عارف طبعا اني مثلي بحب الرجالة يعني قالي اه فاهم و واخد بالي قولتله ونتا قالي لا انا استريت قولتله طب اخرت كلامنا ايه قالي بصراحة نفسي اجرب فرحت و قلت في نفسي اخيرا فارس احلامي لقيته قدامي قولتله نفسك تجرب معايا يعني قالي ياريت قولتله لا عادي انا اصلا كده قالي ونتا ايه رايك فيا قولتله انتا تجنن انتا فتى احلامي فرح و قالي خلاص نشوف بعض و خدنا ارقام بعض و شاف صوري و انبسط اني عجبته و قام بعتلي صوره و شفت زبره تحفة ناعم و اسمر بس مكنش كبير بس استغربت لما لقيته باعتلي صور تيزه فسالته باعتها لية قالي تادي م انتا كده كده هتشوفها قلت عادي و انبسط انه بريء و طيب كده و سالته اي يلي شدك فيا قالي اسلوبك حلو اوي من زمان نفسي اتعرف ع حد بنوتي قولتله بس انا مش بنوتي اوي فالشارع انا بس بنوتي لما اكون لوحدي اقالي عارف و موافق قولتله طب سيبك من الاسلوب اي رايك في ملامحي و جسمي قالي زي القمر قولتله قول متكسفش لو عاوزني اغير اي حاجة انا موافق قالي لا انتا كويس كده انبسط لقيته بيقولي عاوز اقابلك قولتله طبعا موافق امتى و فين قالي تيجلي البيت قولتله لا مش ممكن بتكلم بجد قالي لا عادي قولتله و اهلك قالي انا عايش مع امي و بابا متجوز و عايش مع مراته قولتله طب هتقول لامك ايه قالي عادي صاحبي جي يبات معايا قولتله اشطا قالي تيجي النهاردة قولتله لا مش جاهز خليها بكرا ضحك و قالي عندك الدورة يمزة ضحكت و قولتله لا هجهز نفسي قالي لاعادي انا عاوزك كده قولتله انتا هيجان اوي قالي اوي قولتله طب خلاص انا جيلك هات العنوان وصفلي المكان و قالي هيستنى عند المترو لبست و روحتله لقيته واقف زي م شفته فالصور قمر ١٤ و لابس تشيرت نص باين منها دراعته لونها خمري و ناعمة و جسمه مقسم و لابس بنطلون ليكرا مقطع رحليه باينه شفتها سخسخت معقول كمان شوية هقعد تحت رجله وابوسها اول لما شافني شاورلي و ابتسم و سلمنا ع بعض و باسني و بوسته اتمشنا لحد البيت و طلعنا ونا هموت عليه بس هو كان خجول اوي غير م كنت متوقع انه هيجان و هيفضل يتحرش بيا كبرت دماغي و دخلنا كانت امه نايمة دخلنا الاوضة و قفل الباب بالمفتاح قولت لنفسي احااا هو قفل لية هو سادي ولا ايه لقيته حط المفتاح عالترابيزة قلت لنفسي كويس يبقا مش سادي قالي خد رحتك قمت قعدت ع السرير و زي اي بنت مؤدبة استنيته يبدأ لقيت قلع التشرت و بان صدره عريض و حلماته بني امممم تهيج فشخ وقام قلع البنطلون كان لابس اندر مشجر و جه قعد جنبي و قالي مش هتقلع قولت لنفسي احاا ده عيبه شكله اول مرة و لخمة و هيقرفني قمت قلعت التشيرت و بفك البنطلون قام مسك ايدي قلت كويس اهو دلوقتي هيلفني و هياكل تيزي و يلسعوني سبنكات بس لقيته وقفني بين رجليه و نزل البنطلون و نزل قعد قدامي و مسك زبري و بقا يلحسه و يمصه و هو مبسوط ونا مستغرب بس قلت يمكن بيسخني لقيته قلعني الاندر بقيت ملط و لسى ماسك زبري و يمصه لحد م زبري وقف و بقا صاروخ قام و نام ع بطنه و قلع الشورت و بانت تيزه خمري و مربربه و طريه بس مليش فالنيك انا عاوزه اتناك قام قالي يلا قولتله يلا ايه قالي تعالى نكني قولتله احا انتا جايبني كل المشاور ده عشان تتناك مش تنيك قالي زي م هتعمل انا هعمل بس ابدأ انتا قولتله لا مليش فالتبادل قالي لية هننبسط سوا قولتله لا و بقيت البس هدومي قام و ي احااا لما شفت زبره كاشش و نونو اوي قولتله احا ونتا هتنكني بدا قالي اه عادي قولتله طالما انتا خول مكنت تشقط توب و متقرفنيش نزل يبوس رجلي و يتحايل عليا بس كنت لبست و خدت المفتاح و خرجت جري ورايا بعد م لبس الاندر و بقا يتحايل عليا مفضحوش قولتله متخفش يلي ساتره ربه مش هفضحه انا و مشيت روحت لقيته عملي بلوك قلت كويس انها جت منه .
و بما ان احنا كنا اصلا في اجازة فقلت استفيد باي مصلحة بدل القعدة و فكرت انزل شغل يعني هو لا شغل ولا نياكة المهم دي القصة الثانية...
[ ] مخزن المحل ... لما جت الاجازة نزلت شغل مع واحد صاحبي في محل اقمشة و كان صاحب المحل عند مخزن بيحط فيه البضاعة و بيسيب بس عينات في المحل فلما زبون يحب يشتري كنا بنروح نجبله حساب الكنية يلي محتاجها زاد ان ده كان مكان الراحة بتاعنا و بنعتبره اللوكر يلي بنغير فيه هدومنا و معرفش لية حسيت ان صاحب المحل عنده ميول مش عشان حاجة بس كل يلي كانوا شغالين توينكات و مزز فشخ و كان محرج ع اي حد بيطلعوا دقن ان يحلقها فالاول اشتغلت كم يوم الصبح كان هلاك و مكنتش بفكر ف اي حاجة حتى لما بروح كنت بنام من كتر التعب لحد فاليوم التالت قالي انزل باليل من بكرا عشان محتاجين حد معاهم و فعلا قضيت اليوم و تاني نزلت متاخر و يا وعدي لما نزلت اولا شفت باليل كان مزز اكتر من الصبح و مريحيين فشخ اكتر من الصبح فكان عندنا وقت طويل نقف و نتعرف و نفتح مواضيع و عشان المحل كان بيشغل ولاد بس فكان الهزار بينا عادي و اكتر من العادي كان هزار بعبصه و تقفيش و ده فالمحل و محتجتش اني افكر كتير فالمخزن شكله هيكون الهزار ازاي شفت بعيني المتعة كلها بجد كان الموضوع سهل و عادي فشخ يعني بسطلعوا ازبارهم لبعض عادي و يحطوا ايدهم جوه اندرات بعض و يبعبصوا و يحسسوا ع طياز بعض عادي و محدش بيزعل من التاني بالعكس كانوا بيضحكوا و بينبسطوا و بيبسطوا بعض بس اكتر اتنين كانوا داخلين مزاجي مبروك و سيد الاتنين كيوت فشخ و طيازهم كبيرة بس مبروك عامل فيها دكر و مستطول نفسه بس بناطيله كلها فاتحة و ضايقة ع تيزه رسمها تحفة مكورة و باؤزة اما سيد عامل فيها شيخ و كان بيستحرم و بيلبس بناطيل واسعة بس تيزه اصلا عريضة هيداري ايه ولا ايه و هماصلا كانوا بيهزروا عادي روحت و كل يلي في دماغي اجيب رجلهم ازاي و بنفس الوقت ميفضحونيش فقلت ابتديها هزار زي م هم بيهزروا و اول لما يتجروا معايا اتعولق و اتمايص و اهيجهم عليا و قلت ابدا ب سيد و بقيت فالدخلة و الطالعة احسس ع تيزه و هو خد باله و قالي طب اصبروا لما نروح المخزن همسكك اوريك الخبط بجد ضحكت و قولتله يسطا ده هزار متقفش و اخرت نفسي لحد م بينا لوحدنا و كان بيغير و واقف بالاندر قمت انا كمان قلعت البنطلون و رحت عنده و بقيت احسس ع نيزه و ابعبصه قام مسكني و حط ايده جوه الاندر و بقا يبعبصني ونا متكيف فشخ بس لسى هيجان قمت سبته لحد م استكفى و قلت استفزه اكتر و قمت مسكت زبره احااااا كبير و عريض جامد نيك بس للاسف طلع غبي و بدل م يمسكني ينكني لقيته جي يمسك زبري عرفت انه حمار و قلت انقل الخطة ع مبروك و تاني يوم عملت معاه نفس الحكاية و بقيت احك فيه لحد م قفشني في المخزن و قام كتفني بغباء بس قلت مش مهم و سبته يبعبصني لحد م استكفى و قمت امسك زبره احااا لقيت مفيش زبر ع اد طوله بس كان زبره صغير نيك فكنسلت للاتنين و قلت مفيش فايده و و قلت خليني شغال عادي زي م انا و مش هفكر فالسكس بس لقيت واحد اسمه عبدالرحمن هو يلي بيجي يحك فيا و يبعبصني فقلت طب اجرب حظي و خلاص و بقيت احك فيه انا كمان و ابعبصه لحد في مرة كنا فالمخزن و قلعت اغير لقيته جه و بقا يحسس ع جسمي و يبعبصني من تحت الاندر قلت اخيرا حد فهم و هيريح تيزي و بصراحة كنت مش قادر فقلت استفزه و ينكني و اخلص بقا قمت حطيت ايدي جو الاندر و بقيت ابعبصه و احااا بجد لقيته اتقمص و زعل و ثام سابني و مشي راح يغير فاستغربت و رحت اساله مالك قالي مفيش بعبصتك ونتا بعبصتني خالصين قولتله طب قفشت لية قالي مفيش قلت احا هي ناقصة فرهدة فكت منه بس كنت مولع قلت مفيش غير بيتير هو يلي ممكن يريح تيزي بيتير بقا كان مختلف عنهم رغم انه كيوت لكن قمحاوي كده و تحس انه دكر مش منسون زي مبروك و سيد و كمان ميزة شبه سيد و مش عند مبروك او عبد الرحمن ان عنده دقن بيحلقها مش اجرودي فقلت افتح كلام معاه الاول اشوف له اصلا فالكلام ده ولا لا وبثا يحكيلي اد ايه هو عنتيل و جامد و زبره كبير و كان فعلا باين من تحت الهدوم و بقا يقولي انه بيجبهم اكتر من اربع مرات احاااا شوقني ليه نيك و بقيت اموت عليه و قلت انفذ نفس الخطة و اجرأ معاه و بقيت احك في تيزه و هو اصلا بيلبس بناطيل خفيفة و ضيقة سيكا ع تيزه الغريب ان كل م احك فيه يبصلي و يضحك قلت لنفسي احااا طالما انتا فهمت اي لازمة التقل فاستنيت لما روحنا المخزن و فضلت احكي معاه لحد م مشيوا و قولتله يلا نغير احنا اتاخرنا و قلعت و هو قلع كله ماعدا الاندر و يلهوي عليه صدر عريض و مشعر دكر فشخ و زبره مدلدل و باين من الاندر ف رحت عنده و بقيت احسس عليه و هو بيضحكلي و مبسوط قلت مبدهاش استفزه بقا و ابعبصه اكيد هنا هيتهور و يبعبصني و دهلت ايدي جوه الاندر و بقيت ابعبصه لقيته وقف و متحركش فزودتها و وسندت ع ضهره عشان يوطي و بقيت ابعبصه جامد لقيته غمض عينه و بينهج احااا بقوله مالك قالي مفيش كمل يلهوي ياني ده ايه ده قلت يمكن من الرجالة يلي بتسخن من البعبصه و هيقوم يفشخ تيزي نصين دلوقتي فقلت استفزه اكتر و حطيت صباعين بقا يصوت و يطلع اهات ولا اجدعها شرموطة و قام مسك زبري و بقا يمصه احا و احتين و لسى هشتمه لقيته بيقولي خلاص كفاية و هو بياخد نفسه بالعافية و عرقان لسى هاقوله مالك لقيت زبره جبهم و منزل ع الارض و ع رجله قولتله هو انتا قام قطع كلامي و قالي متقلش حد قولتله خلاص متخفش نضف نفسك و البس و رحت لبست ونا هفرقع من الغيظ و حلفت اني مش رايح تاني و كلمت صاحب المحل و اعتذرلته انا هسيب الشغل.
باقي القصص هتنزل بناءا ع تعليقك لو لقيت اهتمام هستمر فالنشر .. بحثكوا ♡
تعالي هريحك 🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: Alpop pop و Medo abo gamed
حكاياتك جميلة ولعلمك كتير بيتعرضو للخولات دول لاكن الدكر النييك الى يزنقك تحت زبو ويفشخ خرمك نيك ويكيفك اوى عملة نادرة
زى ما السالب البنوتى الطرى الى حابب انوثتو ونضيف عملة نادرة بردو
الاغلبية بتوع كلام وبس وحكاوى وحوارات وبس
 
  • عجبني
التفاعلات: Alpop pop و Medo abo gamed
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الشغلانات الل زي دي بتستهوي نوع معين من الناس
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: Alpop pop، Medo abo gamed و Kayla banoty
انت خبرة بقي نفسي في حد كده
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Toommc, Alpop pop, Medo abo gamed و شخص آخر
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
دي قصص مختلفة عن مواقف تموت من الاحباط بكون فيها ع اخري و جاهزة اتناك بس الدكر او يعني يلي كنت مفكره دكر يطلع بطة و دي اول قصة..
[ ] استريت.. اغلب يلي عندهم فيس و بوتومات اكيد قابلوا موقف شيه ده و هو ان كل واحدة بيكون له تيب معين بس كتير من التوبات مش بيقدروا ده و بيكون كل همهم انه يفرغوا شهوتهم و نفس الحال بالنسبة لكتير من الاستريت بيدخلوا يتعرفوا ع البوتوم مش بصفته انسان لكن باعتباره لمؤاخذة خرم هيقضي معاه ليلة بدل الحرمان الجنسي يلي هو فيه و سوا دولم ولا دوكها كنت برفض اتعرف اعليهم لحد في مرة كنت بكلم ع جروب من حساب الاستريت و عجبني حد اوي سوا افكاره يلي كانت شبه افكاري ده غير طبعا شكله يلي كان تيب بزيادة و فيه كل موصفات احلامي مقدرتش امسك نفسي و دخلت من الاكونت الجاي و كلمته لكن مردش عليا قلت عادي بقا اكيد استريت و شاف اني جاي و ملوش فالنوع ده فبلاش اكون رخم لكن لقيت اكونت بيكلمني و بيقولي انتا باعتلي تتعرف انا معاك اهو استغربت و قولتله امتى و فين قالي انه نفس الشخص فرحت اوي و بقيت احكي معاه بالساعات و قالي انه معجب بيا اوي قولتله انتا عارف طبعا اني مثلي بحب الرجالة يعني قالي اه فاهم و واخد بالي قولتله ونتا قالي لا انا استريت قولتله طب اخرت كلامنا ايه قالي بصراحة نفسي اجرب فرحت و قلت في نفسي اخيرا فارس احلامي لقيته قدامي قولتله نفسك تجرب معايا يعني قالي ياريت قولتله لا عادي انا اصلا كده قالي ونتا ايه رايك فيا قولتله انتا تجنن انتا فتى احلامي فرح و قالي خلاص نشوف بعض و خدنا ارقام بعض و شاف صوري و انبسط اني عجبته و قام بعتلي صوره و شفت زبره تحفة ناعم و اسمر بس مكنش كبير بس استغربت لما لقيته باعتلي صور تيزه فسالته باعتها لية قالي تادي م انتا كده كده هتشوفها قلت عادي و انبسط انه بريء و طيب كده و سالته اي يلي شدك فيا قالي اسلوبك حلو اوي من زمان نفسي اتعرف ع حد بنوتي قولتله بس انا مش بنوتي اوي فالشارع انا بس بنوتي لما اكون لوحدي اقالي عارف و موافق قولتله طب سيبك من الاسلوب اي رايك في ملامحي و جسمي قالي زي القمر قولتله قول متكسفش لو عاوزني اغير اي حاجة انا موافق قالي لا انتا كويس كده انبسط لقيته بيقولي عاوز اقابلك قولتله طبعا موافق امتى و فين قالي تيجلي البيت قولتله لا مش ممكن بتكلم بجد قالي لا عادي قولتله و اهلك قالي انا عايش مع امي و بابا متجوز و عايش مع مراته قولتله طب هتقول لامك ايه قالي عادي صاحبي جي يبات معايا قولتله اشطا قالي تيجي النهاردة قولتله لا مش جاهز خليها بكرا ضحك و قالي عندك الدورة يمزة ضحكت و قولتله لا هجهز نفسي قالي لاعادي انا عاوزك كده قولتله انتا هيجان اوي قالي اوي قولتله طب خلاص انا جيلك هات العنوان وصفلي المكان و قالي هيستنى عند المترو لبست و روحتله لقيته واقف زي م شفته فالصور قمر ١٤ و لابس تشيرت نص باين منها دراعته لونها خمري و ناعمة و جسمه مقسم و لابس بنطلون ليكرا مقطع رحليه باينه شفتها سخسخت معقول كمان شوية هقعد تحت رجله وابوسها اول لما شافني شاورلي و ابتسم و سلمنا ع بعض و باسني و بوسته اتمشنا لحد البيت و طلعنا ونا هموت عليه بس هو كان خجول اوي غير م كنت متوقع انه هيجان و هيفضل يتحرش بيا كبرت دماغي و دخلنا كانت امه نايمة دخلنا الاوضة و قفل الباب بالمفتاح قولت لنفسي احااا هو قفل لية هو سادي ولا ايه لقيته حط المفتاح عالترابيزة قلت لنفسي كويس يبقا مش سادي قالي خد رحتك قمت قعدت ع السرير و زي اي بنت مؤدبة استنيته يبدأ لقيت قلع التشرت و بان صدره عريض و حلماته بني امممم تهيج فشخ وقام قلع البنطلون كان لابس اندر مشجر و جه قعد جنبي و قالي مش هتقلع قولت لنفسي احاا ده عيبه شكله اول مرة و لخمة و هيقرفني قمت قلعت التشيرت و بفك البنطلون قام مسك ايدي قلت كويس اهو دلوقتي هيلفني و هياكل تيزي و يلسعوني سبنكات بس لقيته وقفني بين رجليه و نزل البنطلون و نزل قعد قدامي و مسك زبري و بقا يلحسه و يمصه و هو مبسوط ونا مستغرب بس قلت يمكن بيسخني لقيته قلعني الاندر بقيت ملط و لسى ماسك زبري و يمصه لحد م زبري وقف و بقا صاروخ قام و نام ع بطنه و قلع الشورت و بانت تيزه خمري و مربربه و طريه بس مليش فالنيك انا عاوزه اتناك قام قالي يلا قولتله يلا ايه قالي تعالى نكني قولتله احا انتا جايبني كل المشاور ده عشان تتناك مش تنيك قالي زي م هتعمل انا هعمل بس ابدأ انتا قولتله لا مليش فالتبادل قالي لية هننبسط سوا قولتله لا و بقيت البس هدومي قام و ي احااا لما شفت زبره كاشش و نونو اوي قولتله احا ونتا هتنكني بدا قالي اه عادي قولتله طالما انتا خول مكنت تشقط توب و متقرفنيش نزل يبوس رجلي و يتحايل عليا بس كنت لبست و خدت المفتاح و خرجت جري ورايا بعد م لبس الاندر و بقا يتحايل عليا مفضحوش قولتله متخفش يلي ساتره ربه مش هفضحه انا و مشيت روحت لقيته عملي بلوك قلت كويس انها جت منه .
و بما ان احنا كنا اصلا في اجازة فقلت استفيد باي مصلحة بدل القعدة و فكرت انزل شغل يعني هو لا شغل ولا نياكة المهم دي القصة الثانية...
[ ] مخزن المحل ... لما جت الاجازة نزلت شغل مع واحد صاحبي في محل اقمشة و كان صاحب المحل عند مخزن بيحط فيه البضاعة و بيسيب بس عينات في المحل فلما زبون يحب يشتري كنا بنروح نجبله حساب الكنية يلي محتاجها زاد ان ده كان مكان الراحة بتاعنا و بنعتبره اللوكر يلي بنغير فيه هدومنا و معرفش لية حسيت ان صاحب المحل عنده ميول مش عشان حاجة بس كل يلي كانوا شغالين توينكات و مزز فشخ و كان محرج ع اي حد بيطلعوا دقن ان يحلقها فالاول اشتغلت كم يوم الصبح كان هلاك و مكنتش بفكر ف اي حاجة حتى لما بروح كنت بنام من كتر التعب لحد فاليوم التالت قالي انزل باليل من بكرا عشان محتاجين حد معاهم و فعلا قضيت اليوم و تاني نزلت متاخر و يا وعدي لما نزلت اولا شفت باليل كان مزز اكتر من الصبح و مريحيين فشخ اكتر من الصبح فكان عندنا وقت طويل نقف و نتعرف و نفتح مواضيع و عشان المحل كان بيشغل ولاد بس فكان الهزار بينا عادي و اكتر من العادي كان هزار بعبصه و تقفيش و ده فالمحل و محتجتش اني افكر كتير فالمخزن شكله هيكون الهزار ازاي شفت بعيني المتعة كلها بجد كان الموضوع سهل و عادي فشخ يعني بسطلعوا ازبارهم لبعض عادي و يحطوا ايدهم جوه اندرات بعض و يبعبصوا و يحسسوا ع طياز بعض عادي و محدش بيزعل من التاني بالعكس كانوا بيضحكوا و بينبسطوا و بيبسطوا بعض بس اكتر اتنين كانوا داخلين مزاجي مبروك و سيد الاتنين كيوت فشخ و طيازهم كبيرة بس مبروك عامل فيها دكر و مستطول نفسه بس بناطيله كلها فاتحة و ضايقة ع تيزه رسمها تحفة مكورة و باؤزة اما سيد عامل فيها شيخ و كان بيستحرم و بيلبس بناطيل واسعة بس تيزه اصلا عريضة هيداري ايه ولا ايه و هماصلا كانوا بيهزروا عادي روحت و كل يلي في دماغي اجيب رجلهم ازاي و بنفس الوقت ميفضحونيش فقلت ابتديها هزار زي م هم بيهزروا و اول لما يتجروا معايا اتعولق و اتمايص و اهيجهم عليا و قلت ابدا ب سيد و بقيت فالدخلة و الطالعة احسس ع تيزه و هو خد باله و قالي طب اصبروا لما نروح المخزن همسكك اوريك الخبط بجد ضحكت و قولتله يسطا ده هزار متقفش و اخرت نفسي لحد م بينا لوحدنا و كان بيغير و واقف بالاندر قمت انا كمان قلعت البنطلون و رحت عنده و بقيت احسس ع نيزه و ابعبصه قام مسكني و حط ايده جوه الاندر و بقا يبعبصني ونا متكيف فشخ بس لسى هيجان قمت سبته لحد م استكفى و قلت استفزه اكتر و قمت مسكت زبره احااااا كبير و عريض جامد نيك بس للاسف طلع غبي و بدل م يمسكني ينكني لقيته جي يمسك زبري عرفت انه حمار و قلت انقل الخطة ع مبروك و تاني يوم عملت معاه نفس الحكاية و بقيت احك فيه لحد م قفشني في المخزن و قام كتفني بغباء بس قلت مش مهم و سبته يبعبصني لحد م استكفى و قمت امسك زبره احااا لقيت مفيش زبر ع اد طوله بس كان زبره صغير نيك فكنسلت للاتنين و قلت مفيش فايده و و قلت خليني شغال عادي زي م انا و مش هفكر فالسكس بس لقيت واحد اسمه عبدالرحمن هو يلي بيجي يحك فيا و يبعبصني فقلت طب اجرب حظي و خلاص و بقيت احك فيه انا كمان و ابعبصه لحد في مرة كنا فالمخزن و قلعت اغير لقيته جه و بقا يحسس ع جسمي و يبعبصني من تحت الاندر قلت اخيرا حد فهم و هيريح تيزي و بصراحة كنت مش قادر فقلت استفزه و ينكني و اخلص بقا قمت حطيت ايدي جو الاندر و بقيت ابعبصه و احااا بجد لقيته اتقمص و زعل و ثام سابني و مشي راح يغير فاستغربت و رحت اساله مالك قالي مفيش بعبصتك ونتا بعبصتني خالصين قولتله طب قفشت لية قالي مفيش قلت احا هي ناقصة فرهدة فكت منه بس كنت مولع قلت مفيش غير بيتير هو يلي ممكن يريح تيزي بيتير بقا كان مختلف عنهم رغم انه كيوت لكن قمحاوي كده و تحس انه دكر مش منسون زي مبروك و سيد و كمان ميزة شبه سيد و مش عند مبروك او عبد الرحمن ان عنده دقن بيحلقها مش اجرودي فقلت افتح كلام معاه الاول اشوف له اصلا فالكلام ده ولا لا وبثا يحكيلي اد ايه هو عنتيل و جامد و زبره كبير و كان فعلا باين من تحت الهدوم و بقا يقولي انه بيجبهم اكتر من اربع مرات احاااا شوقني ليه نيك و بقيت اموت عليه و قلت انفذ نفس الخطة و اجرأ معاه و بقيت احك في تيزه و هو اصلا بيلبس بناطيل خفيفة و ضيقة سيكا ع تيزه الغريب ان كل م احك فيه يبصلي و يضحك قلت لنفسي احااا طالما انتا فهمت اي لازمة التقل فاستنيت لما روحنا المخزن و فضلت احكي معاه لحد م مشيوا و قولتله يلا نغير احنا اتاخرنا و قلعت و هو قلع كله ماعدا الاندر و يلهوي عليه صدر عريض و مشعر دكر فشخ و زبره مدلدل و باين من الاندر ف رحت عنده و بقيت احسس عليه و هو بيضحكلي و مبسوط قلت مبدهاش استفزه بقا و ابعبصه اكيد هنا هيتهور و يبعبصني و دهلت ايدي جوه الاندر و بقيت ابعبصه لقيته وقف و متحركش فزودتها و وسندت ع ضهره عشان يوطي و بقيت ابعبصه جامد لقيته غمض عينه و بينهج احااا بقوله مالك قالي مفيش كمل يلهوي ياني ده ايه ده قلت يمكن من الرجالة يلي بتسخن من البعبصه و هيقوم يفشخ تيزي نصين دلوقتي فقلت استفزه اكتر و حطيت صباعين بقا يصوت و يطلع اهات ولا اجدعها شرموطة و قام مسك زبري و بقا يمصه احا و احتين و لسى هشتمه لقيته بيقولي خلاص كفاية و هو بياخد نفسه بالعافية و عرقان لسى هاقوله مالك لقيت زبره جبهم و منزل ع الارض و ع رجله قولتله هو انتا قام قطع كلامي و قالي متقلش حد قولتله خلاص متخفش نضف نفسك و البس و رحت لبست ونا هفرقع من الغيظ و حلفت اني مش رايح تاني و كلمت صاحب المحل و اعتذرلته انا هسيب الشغل.
باقي القصص هتنزل بناءا ع تعليقك لو لقيت اهتمام هستمر فالنشر .. بحثكوا ♡
 
دي قصص مختلفة عن مواقف تموت من الاحباط بكون فيها ع اخري و جاهزة اتناك بس الدكر او يعني يلي كنت مفكره دكر يطلع بطة و دي اول قصة..
[ ] استريت.. اغلب يلي عندهم فيس و بوتومات اكيد قابلوا موقف شيه ده و هو ان كل واحدة بيكون له تيب معين بس كتير من التوبات مش بيقدروا ده و بيكون كل همهم انه يفرغوا شهوتهم و نفس الحال بالنسبة لكتير من الاستريت بيدخلوا يتعرفوا ع البوتوم مش بصفته انسان لكن باعتباره لمؤاخذة خرم هيقضي معاه ليلة بدل الحرمان الجنسي يلي هو فيه و سوا دولم ولا دوكها كنت برفض اتعرف اعليهم لحد في مرة كنت بكلم ع جروب من حساب الاستريت و عجبني حد اوي سوا افكاره يلي كانت شبه افكاري ده غير طبعا شكله يلي كان تيب بزيادة و فيه كل موصفات احلامي مقدرتش امسك نفسي و دخلت من الاكونت الجاي و كلمته لكن مردش عليا قلت عادي بقا اكيد استريت و شاف اني جاي و ملوش فالنوع ده فبلاش اكون رخم لكن لقيت اكونت بيكلمني و بيقولي انتا باعتلي تتعرف انا معاك اهو استغربت و قولتله امتى و فين قالي انه نفس الشخص فرحت اوي و بقيت احكي معاه بالساعات و قالي انه معجب بيا اوي قولتله انتا عارف طبعا اني مثلي بحب الرجالة يعني قالي اه فاهم و واخد بالي قولتله ونتا قالي لا انا استريت قولتله طب اخرت كلامنا ايه قالي بصراحة نفسي اجرب فرحت و قلت في نفسي اخيرا فارس احلامي لقيته قدامي قولتله نفسك تجرب معايا يعني قالي ياريت قولتله لا عادي انا اصلا كده قالي ونتا ايه رايك فيا قولتله انتا تجنن انتا فتى احلامي فرح و قالي خلاص نشوف بعض و خدنا ارقام بعض و شاف صوري و انبسط اني عجبته و قام بعتلي صوره و شفت زبره تحفة ناعم و اسمر بس مكنش كبير بس استغربت لما لقيته باعتلي صور تيزه فسالته باعتها لية قالي تادي م انتا كده كده هتشوفها قلت عادي و انبسط انه بريء و طيب كده و سالته اي يلي شدك فيا قالي اسلوبك حلو اوي من زمان نفسي اتعرف ع حد بنوتي قولتله بس انا مش بنوتي اوي فالشارع انا بس بنوتي لما اكون لوحدي اقالي عارف و موافق قولتله طب سيبك من الاسلوب اي رايك في ملامحي و جسمي قالي زي القمر قولتله قول متكسفش لو عاوزني اغير اي حاجة انا موافق قالي لا انتا كويس كده انبسط لقيته بيقولي عاوز اقابلك قولتله طبعا موافق امتى و فين قالي تيجلي البيت قولتله لا مش ممكن بتكلم بجد قالي لا عادي قولتله و اهلك قالي انا عايش مع امي و بابا متجوز و عايش مع مراته قولتله طب هتقول لامك ايه قالي عادي صاحبي جي يبات معايا قولتله اشطا قالي تيجي النهاردة قولتله لا مش جاهز خليها بكرا ضحك و قالي عندك الدورة يمزة ضحكت و قولتله لا هجهز نفسي قالي لاعادي انا عاوزك كده قولتله انتا هيجان اوي قالي اوي قولتله طب خلاص انا جيلك هات العنوان وصفلي المكان و قالي هيستنى عند المترو لبست و روحتله لقيته واقف زي م شفته فالصور قمر ١٤ و لابس تشيرت نص باين منها دراعته لونها خمري و ناعمة و جسمه مقسم و لابس بنطلون ليكرا مقطع رحليه باينه شفتها سخسخت معقول كمان شوية هقعد تحت رجله وابوسها اول لما شافني شاورلي و ابتسم و سلمنا ع بعض و باسني و بوسته اتمشنا لحد البيت و طلعنا ونا هموت عليه بس هو كان خجول اوي غير م كنت متوقع انه هيجان و هيفضل يتحرش بيا كبرت دماغي و دخلنا كانت امه نايمة دخلنا الاوضة و قفل الباب بالمفتاح قولت لنفسي احااا هو قفل لية هو سادي ولا ايه لقيته حط المفتاح عالترابيزة قلت لنفسي كويس يبقا مش سادي قالي خد رحتك قمت قعدت ع السرير و زي اي بنت مؤدبة استنيته يبدأ لقيت قلع التشرت و بان صدره عريض و حلماته بني امممم تهيج فشخ وقام قلع البنطلون كان لابس اندر مشجر و جه قعد جنبي و قالي مش هتقلع قولت لنفسي احاا ده عيبه شكله اول مرة و لخمة و هيقرفني قمت قلعت التشيرت و بفك البنطلون قام مسك ايدي قلت كويس اهو دلوقتي هيلفني و هياكل تيزي و يلسعوني سبنكات بس لقيته وقفني بين رجليه و نزل البنطلون و نزل قعد قدامي و مسك زبري و بقا يلحسه و يمصه و هو مبسوط ونا مستغرب بس قلت يمكن بيسخني لقيته قلعني الاندر بقيت ملط و لسى ماسك زبري و يمصه لحد م زبري وقف و بقا صاروخ قام و نام ع بطنه و قلع الشورت و بانت تيزه خمري و مربربه و طريه بس مليش فالنيك انا عاوزه اتناك قام قالي يلا قولتله يلا ايه قالي تعالى نكني قولتله احا انتا جايبني كل المشاور ده عشان تتناك مش تنيك قالي زي م هتعمل انا هعمل بس ابدأ انتا قولتله لا مليش فالتبادل قالي لية هننبسط سوا قولتله لا و بقيت البس هدومي قام و ي احااا لما شفت زبره كاشش و نونو اوي قولتله احا ونتا هتنكني بدا قالي اه عادي قولتله طالما انتا خول مكنت تشقط توب و متقرفنيش نزل يبوس رجلي و يتحايل عليا بس كنت لبست و خدت المفتاح و خرجت جري ورايا بعد م لبس الاندر و بقا يتحايل عليا مفضحوش قولتله متخفش يلي ساتره ربه مش هفضحه انا و مشيت روحت لقيته عملي بلوك قلت كويس انها جت منه .
و بما ان احنا كنا اصلا في اجازة فقلت استفيد باي مصلحة بدل القعدة و فكرت انزل شغل يعني هو لا شغل ولا نياكة المهم دي القصة الثانية...
[ ] مخزن المحل ... لما جت الاجازة نزلت شغل مع واحد صاحبي في محل اقمشة و كان صاحب المحل عند مخزن بيحط فيه البضاعة و بيسيب بس عينات في المحل فلما زبون يحب يشتري كنا بنروح نجبله حساب الكنية يلي محتاجها زاد ان ده كان مكان الراحة بتاعنا و بنعتبره اللوكر يلي بنغير فيه هدومنا و معرفش لية حسيت ان صاحب المحل عنده ميول مش عشان حاجة بس كل يلي كانوا شغالين توينكات و مزز فشخ و كان محرج ع اي حد بيطلعوا دقن ان يحلقها فالاول اشتغلت كم يوم الصبح كان هلاك و مكنتش بفكر ف اي حاجة حتى لما بروح كنت بنام من كتر التعب لحد فاليوم التالت قالي انزل باليل من بكرا عشان محتاجين حد معاهم و فعلا قضيت اليوم و تاني نزلت متاخر و يا وعدي لما نزلت اولا شفت باليل كان مزز اكتر من الصبح و مريحيين فشخ اكتر من الصبح فكان عندنا وقت طويل نقف و نتعرف و نفتح مواضيع و عشان المحل كان بيشغل ولاد بس فكان الهزار بينا عادي و اكتر من العادي كان هزار بعبصه و تقفيش و ده فالمحل و محتجتش اني افكر كتير فالمخزن شكله هيكون الهزار ازاي شفت بعيني المتعة كلها بجد كان الموضوع سهل و عادي فشخ يعني بسطلعوا ازبارهم لبعض عادي و يحطوا ايدهم جوه اندرات بعض و يبعبصوا و يحسسوا ع طياز بعض عادي و محدش بيزعل من التاني بالعكس كانوا بيضحكوا و بينبسطوا و بيبسطوا بعض بس اكتر اتنين كانوا داخلين مزاجي مبروك و سيد الاتنين كيوت فشخ و طيازهم كبيرة بس مبروك عامل فيها دكر و مستطول نفسه بس بناطيله كلها فاتحة و ضايقة ع تيزه رسمها تحفة مكورة و باؤزة اما سيد عامل فيها شيخ و كان بيستحرم و بيلبس بناطيل واسعة بس تيزه اصلا عريضة هيداري ايه ولا ايه و هماصلا كانوا بيهزروا عادي روحت و كل يلي في دماغي اجيب رجلهم ازاي و بنفس الوقت ميفضحونيش فقلت ابتديها هزار زي م هم بيهزروا و اول لما يتجروا معايا اتعولق و اتمايص و اهيجهم عليا و قلت ابدا ب سيد و بقيت فالدخلة و الطالعة احسس ع تيزه و هو خد باله و قالي طب اصبروا لما نروح المخزن همسكك اوريك الخبط بجد ضحكت و قولتله يسطا ده هزار متقفش و اخرت نفسي لحد م بينا لوحدنا و كان بيغير و واقف بالاندر قمت انا كمان قلعت البنطلون و رحت عنده و بقيت احسس ع نيزه و ابعبصه قام مسكني و حط ايده جوه الاندر و بقا يبعبصني ونا متكيف فشخ بس لسى هيجان قمت سبته لحد م استكفى و قلت استفزه اكتر و قمت مسكت زبره احااااا كبير و عريض جامد نيك بس للاسف طلع غبي و بدل م يمسكني ينكني لقيته جي يمسك زبري عرفت انه حمار و قلت انقل الخطة ع مبروك و تاني يوم عملت معاه نفس الحكاية و بقيت احك فيه لحد م قفشني في المخزن و قام كتفني بغباء بس قلت مش مهم و سبته يبعبصني لحد م استكفى و قمت امسك زبره احااا لقيت مفيش زبر ع اد طوله بس كان زبره صغير نيك فكنسلت للاتنين و قلت مفيش فايده و و قلت خليني شغال عادي زي م انا و مش هفكر فالسكس بس لقيت واحد اسمه عبدالرحمن هو يلي بيجي يحك فيا و يبعبصني فقلت طب اجرب حظي و خلاص و بقيت احك فيه انا كمان و ابعبصه لحد في مرة كنا فالمخزن و قلعت اغير لقيته جه و بقا يحسس ع جسمي و يبعبصني من تحت الاندر قلت اخيرا حد فهم و هيريح تيزي و بصراحة كنت مش قادر فقلت استفزه و ينكني و اخلص بقا قمت حطيت ايدي جو الاندر و بقيت ابعبصه و احااا بجد لقيته اتقمص و زعل و ثام سابني و مشي راح يغير فاستغربت و رحت اساله مالك قالي مفيش بعبصتك ونتا بعبصتني خالصين قولتله طب قفشت لية قالي مفيش قلت احا هي ناقصة فرهدة فكت منه بس كنت مولع قلت مفيش غير بيتير هو يلي ممكن يريح تيزي بيتير بقا كان مختلف عنهم رغم انه كيوت لكن قمحاوي كده و تحس انه دكر مش منسون زي مبروك و سيد و كمان ميزة شبه سيد و مش عند مبروك او عبد الرحمن ان عنده دقن بيحلقها مش اجرودي فقلت افتح كلام معاه الاول اشوف له اصلا فالكلام ده ولا لا وبثا يحكيلي اد ايه هو عنتيل و جامد و زبره كبير و كان فعلا باين من تحت الهدوم و بقا يقولي انه بيجبهم اكتر من اربع مرات احاااا شوقني ليه نيك و بقيت اموت عليه و قلت انفذ نفس الخطة و اجرأ معاه و بقيت احك في تيزه و هو اصلا بيلبس بناطيل خفيفة و ضيقة سيكا ع تيزه الغريب ان كل م احك فيه يبصلي و يضحك قلت لنفسي احااا طالما انتا فهمت اي لازمة التقل فاستنيت لما روحنا المخزن و فضلت احكي معاه لحد م مشيوا و قولتله يلا نغير احنا اتاخرنا و قلعت و هو قلع كله ماعدا الاندر و يلهوي عليه صدر عريض و مشعر دكر فشخ و زبره مدلدل و باين من الاندر ف رحت عنده و بقيت احسس عليه و هو بيضحكلي و مبسوط قلت مبدهاش استفزه بقا و ابعبصه اكيد هنا هيتهور و يبعبصني و دهلت ايدي جوه الاندر و بقيت ابعبصه لقيته وقف و متحركش فزودتها و وسندت ع ضهره عشان يوطي و بقيت ابعبصه جامد لقيته غمض عينه و بينهج احااا بقوله مالك قالي مفيش كمل يلهوي ياني ده ايه ده قلت يمكن من الرجالة يلي بتسخن من البعبصه و هيقوم يفشخ تيزي نصين دلوقتي فقلت استفزه اكتر و حطيت صباعين بقا يصوت و يطلع اهات ولا اجدعها شرموطة و قام مسك زبري و بقا يمصه احا و احتين و لسى هشتمه لقيته بيقولي خلاص كفاية و هو بياخد نفسه بالعافية و عرقان لسى هاقوله مالك لقيت زبره جبهم و منزل ع الارض و ع رجله قولتله هو انتا قام قطع كلامي و قالي متقلش حد قولتله خلاص متخفش نضف نفسك و البس و رحت لبست ونا هفرقع من الغيظ و حلفت اني مش رايح تاني و كلمت صاحب المحل و اعتذرلته انا هسيب الشغل.
باقي القصص هتنزل بناءا ع تعليقك لو لقيت اهتمام هستمر فالنشر .. بحثكوا ♡
 
جت الحزينه تفرح ملقتش مطرح
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: Teeetoooo
قصصك جميله واتوقع أكترنا احنا البوتومات صار معنا شي متل هيك
كمل يا روحي بانتظارك 😍😍
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%