سحاق قصيرة واقعية الطعم و الريحة و اللون

[Dr Samy]

تليفونات تتوالى تزدحم و ماما موش ملاحقة ترد و لا اختى عفاف تبطل رغى و ضحك قاعدين بقمصان قصيرة عريانة من غير كلوتات فى استعراض لشعرة العانة غابات جواها كساس، و هرش و تدليك و بعبصة و مداعبة بظر وشهقات و نطر العسل ، الحكاية ان بكرة الصبح عندنا حفلة نتف كبيرة قوى و عفاف حضرت الليمون و السكر و ماء الورد و الفانيليا و ماما عملت كمية كبيرة قوى من حلاوة نتف الشعر استعدادا لفرقة البنات و النسوان اللى جاية بكرة الساعة تسعة الصبح و معاهم مالذ وطاب من الحلوى والطعام و الشرب و السجاير و الحشيش و الممنوعات ، و جه بكرة و كل لبوة تخش هات يابوس و أحضان وتقفيش فى الاكساس والطياز و البزاز و بعبصة و يقعدوا على السجادة فى الصالة الواسعة جدا فى دائرة على الوسائد و الشات و على الاكل والشرب و التدخين و الويسكي و البيرة و الحشيش كل واحدة بين ضحكات المرقعة اللبوة وصفت زوبر جوزها و طريقته فى النيك و مقاساته وعيوبه و شتمت ام اللى خلفوه و نادر لما واحدة تمدح وتقول كلمة كويسة على جوزها ولا زوبره و طريقته فى نيكها و البنات شراميط تحكى على الواد صاحبها او اولاد شلتها اللى ماشية معاهم و متجوزة عرفى خمسة فى نفس الوقت واللى مرافقة ثلاثة يصرفوا عليها و يمتعوها و المخطوبة تتناك فى طيظها ومزاجها و انا قاعد لازق فى طيظ ماما اسمع شلالات من الفضايح و كلام كثير موش فاهم معناه ولا عارف منه حاجه. و تبدأ حفلة النتف و اجيب صينية عليها حوالى عشرين قطعة حلاوة نتف و السبرتاية موقد كحول و الشيشة والفحم و اغير كبايات الويسكي و الثلج و الزجاجات الفاضية بغيرها مليانة ، و تبدأ كل واحدة تقلع ملط والضحك اللبوة يبدأ وتقفيش الاكساس و خلع اللباس والكلوتات و انا اخدها من كل نتاية احطها فى مكان محدد لها و لا اخلط الهدوم والكلوتات بتاعة حد مع حاجة حد تانى و اشم ريحة الكلوت و ريحة العسل فيه و البنات تضحك عليا ويشتمونى و يبعبصونى فى طيظى و تبدأ ماما تنتف لكل واحدة بالدور و تعلوا الصرخات والاهات و الشخر والغنج مع كل حركة نتف بينما تاخذ واحدة بنت او امراة فى حضنها تنام عليها تنيكها و تمارس معها السحاق فى مكان على جنب او فى حجرتى او حجرة اختى وماما و الحمام والتواليت ، بالتدريج لا ترى سوى ماما و الانثى التى تنتف لها كل الشعر من جسمها كله و بقية البنات والنسوان اتوزعوا فى الشقة ينيكوا بعض فى حمى جنسية ساخنة و لاتسمع الا آهات وشخرات وغنج خفيف من كل زاوية فى الشقة و كل ما انتهت ماما من نتف انثى منهن تلعب معاها فى كسها وتمارس معها جنس ساخن سريع و تنده لى ماما وتعطيني الانثى آخدها الى الحمام لاساعدها فى عمل تواليت ثم الاستحمام بقوة بماء ساخن جدا لازالة آثار حلاوة النتف تماما ، و كما علمتنى ماما واختى عفاف الحس كسها و طياظها وابوسها و امص بظرها و اشرب العسل المليان هرمونات المغزى لى زى ماما ما قالت لى و انشفها كويس و اجيب لها حاجات ساخنة تشرب و تدخن سجائر و ويسكى و أدلك لها ظهرها و طياظها بينما ماما واختى تنتف لانثى ثانية حتى تنتهى كل الاناث من النتف والاستحمام يعملوا حفلة رقص و نيك سحاق و فجأة ياخدونى عريس يرقصوا معايا يبعبصونى و تقوم واحدة منهم تمص قضيبى و تفتح كسها و تقول لى نيكنى فى وسط الصالة وكلهم قاعدين دائرة يضحكوا و يخطفوني من بعض و ماما تضحك و تقول لى دخل زوبرك جواها يا واد متعها.. الى ان تشعر كل انثى بأن الوقت اتأخر وبقينا بالليل فيبدان فى الانسحاب و المغادرة و زنق لفة من أوراق العملة طبقا لمستواها الاقتصادى بين بزاز ماما و تتبادل معها القبلات والهمسات و تطلب من ماما تعريفها بذكر حلو ينيكها تلتقى به عندنا فى بيتنا و تترك كل النساء مابقى من حلوى وطعام لنا ناكل فيه حوالى اسبوع او اكثر و لا أنسى ان أودع كل منهن بقبلات شفايف عند الباب و اهمس لها اقول كسك حلو يجنن وطعمه لذيذ موش معقول و امسك كسها فى ايدى كما وصتنى ماما ان اقول وافعل ...

اضغط لقراءة المزيد...