من البدايات لما اخويا الكبير عجبته اردافى و هاج عليها وعليا وحضنى و قلعتى و لعب معايا عروسة و عريس ، كنت مستلذذ قوى و مبسوط فى حضنه و قضيبه الجميل يفتحنى و يدور طاحونة جوايا يوسعنى و متعتى مالهاش مثيل و فجأة ماما وقفت فوق راسى جنب السرير و ضحكت ولعبت فى شعرى و باستنى فى شفايفى قالت لى (انت مبسوط...

لمحت فاتن جارتى الشابة الصغيرة بين طلاب وطالبات السنة الأولى بكلية الطب فى ملابس مثيرة خفيفة ضيقة تؤكد انها لاتلبس كلوت و شفايف كسها بارزة منتفخة بل مبلولة بالشهوة بوضوح فمررت بها و ناديتها اخذتها من كتفها الى حجرتى و اغلقت الباب والنوافذ و حضنتها بقوة و خلعت البنطلون عن اردافها و قدميها و هى...

بمحضر الصدفة كنت احضر نادية اختى علشان انيكها فى طيظها و هى نايمة على بطنها دخلت في طيظها صباعين و فرقت و باعدت بينهم جامد وهم داخل فتحتها الشرجية و دخلت من ايدى الثانية كمان صباعين بعكس الصباعين اللى موجودين فيها و مفرشحين قوى عن بعض ، لقيت نادية بتقول بصوت عالى قوى (آه) و قالت (حلو قوى لذيذ...

دى اعترافات منى حقيقية محفورة فى قلبى ومخى و لما افتكرها يتقلب حالى و أعرق واموت وابقى عاوز اموت نفسى ساعات وبعدين اهيج موت و امسك ماما او اختى انيكها بقسوة و اعمل لها نزيف و اشرب ويسكى لغاية ما افقد الوعى و اخللى حبيبى عشيقى محمود ينيكنى و يضربني و يبهدلنى و يحط رجله على رقبتى .. بس ح اغير...

تليفونات تتوالى تزدحم و ماما موش ملاحقة ترد و لا اختى عفاف تبطل رغى و ضحك قاعدين بقمصان قصيرة عريانة من غير كلوتات فى استعراض لشعرة العانة غابات جواها كساس، و هرش و تدليك و بعبصة و مداعبة بظر وشهقات و نطر العسل ، الحكاية ان بكرة الصبح عندنا حفلة نتف كبيرة قوى و عفاف حضرت الليمون و السكر و ماء...

بدأت اعشق و احب جدا شفايف فتحة الشرج و احب ابوسها و الحسها و ادخل لسانى فيها و تأثر جامد على انتصاب قضيبى، فى السابق كنت أرفض اعمل كدة لحد ما قبلت صديق صغير مبتدىء جميل فى اول المراهقة من عائلة راقية جدا خجول زى البنت العذراء نظيف زى اللبن الحليب و ربط بيننا الحب الحقيقى و من غير ما نحس لقيت...

لاحظت كلما زارتنا مدام ملكة صديقة ماما ان معها محمود ابنها أصغر منى بأربع سنوات يتنفس الأنفاس الأولى لأريج النسمات الساخنة لعالم المراهقة و الولد جميل زى البنات جسمه شوية مليان طويل و كيرفى زى البنات والستات الساخنة و عيونه عسلية ناعسة برموش طويلة و حواجب ثقيلة مرتفعة و جفون نصف مغمضة و خدود...

حلوة قوى أنوثة كيرفى دمها خفيف عسل ابيض قشة مسكت جدى تعرفه انها لم يسبق لها الزوج و عذراء و سنها 51 سنة . جدى عنده ٨٢ سنة و كل شىء فيه بايظ خالص غلبان يادوب يحسس قال لى موش عارف هى عاوزة ايه منه ؟ قلت له عاوزة تتجوزك ياجدو !! ضحك و قال كان زمان من ستين سنة معلهش.. دلوقت اعمل بيها ايه ؟؟ ممكن...

منذ توفى أبى طلبت ماما منى انام جنبها، و انا وهى تعودنا ان ننام بدون ملابس تقريبا و لا نحب الغطاء ، و فى السرير فى الظلام الدامس نتحدث طويلا عن كل شىء و بالذات عن حرمانها الجنسى بعد موت بابا (بالرغم من اننى أراها تقريبا يوميا فى أحضان شاب او رجل فتوة يفترسها جنسيا أو مع اكثر من ثلاثة شباب او مع...

المراهقة بركان يحرق جسدى و اعصابى لدرجة التجسس على أمى ليل ونهار فى الحمام وفى كل مكان لاراها عارية او فى أحضان عشيق عنيف وهى تتلوى و تغنج و تصرخ من المتعة بين افخاذها يتوالى العشاق و العاشقات من الاناث السحاقيات ، وفى الليل تطلب منى النوم بجوارها عاريا تحت الغطاء و تشلح القميص و تخلع الكلوت...

نزلت القرية للاستجمام اسبوعين، أرسلتنى لواحظ زوجة خالى و عشيقتى الملتهبة الى دار الجدة مفيدة ام محييى التى تقف وحيدة منفردة عبر الحقول بعيدة منعزلة لإحضار مفرمة اللحمة. دلفت الى الدار المفتوحة الباب و نظرت الى المندرة فرايت فتاة جميلة عارية أمام المرآة تفحص اردافها باعجاب وتدهنها بالكريمات...

الحكاية الحقيقية طويلة جدا. سوف اختصرها فى أضيق حيز ممكن. غرقت فى عشق سناء الديب من ش مهمشة فى الشرابية عبارة عن مجموعة براكين جنسية لبوة محترفة و شرموطة و دائرة معارف و خبيرة بكل ما يخطر على بالك ومارست كل أنواعه العالمية و المحلية فى الجنس ، و اتعودت تقضى معظم وقتها معايا فى شقتى فى مصر...

حدث فى البداية المبكرة ان أبى توفى و ترك أمى الشابة الصغيرة آلهة الجنس والشوق والرغبة وحيدة معى انا ابنها فى بداية احلام المراهقة و التعرف على اعضاءه و احاسيسه الجنسية مع نفسه فى المرآة و فحص قضيبه و الإعجاب و العشق لاردافه الجميلة المثيرة الطرية العريضة الكبيرة المنتفخة و فحص وتلذذ بمداعبة...

طول عمرى عاشق التجسس ، و استراق السمع و رؤية الممنوع و الأسرار، و اتعلمت عن طريق التجسس على الاناث حاجات مستحيلة موش موجودة فى الكتب والمراجع مثلا : أمى كانت تشرح لاختها بعد انا مانكتها ازاى تتناك من غير ما تحبل ولا يحصل لها حمل من غير وسائل منع الحمل الطبية المعروفة لكن باستخدام طرق شعبية زى...

أردت التأكد بدليل ان انا فعلا ديوث ، لأنى كنت استمتع برؤية اختى و خالاتى و أمى و بنات العائلة وهن فى مواقف جنسية مولعة نار فى المواصلات و الأماكن الخاصة و فى بيتنا و عند عشاقهن وانا موجود معاهن. لم اكن اعرف ابدا ان احساساتى تخص الديوث فقط و ليس لأى ذكر فحل طبيعى ، و عندما دخلت منتدى نسوانجى فهمت...

جدى ٧٩ سنة كان مخلص على اى انثى تقابله بكل سهولة و هو الآن مليونير كبير ، تزوج انثى قنبلة جنسية خطيرة ٣٥ سنة وهو ينتصب قضيبه نادرا الآن، فطلب منى امارس الجنس معاها فى مقابل هدايا و مساعدات مالية لى كبيرة قوى حتى لاتقيم علاقة مع شخص غريب و ليكون المواليد منى استمرار لذريته زيتنا فى دقيقنا...

كثرة التفكير و التركيز فى الاناث و الذكور جنسيا و احتياجى الشديد الملح النار لجسد انثى او ذكر انتحر جواه و معاه بكل مشاعرى الجنسية حتى أموت عشقا .. عقلى اتحرق مخى اتحرق باة فحم اعصابى تعبت خالص موش مستحمل نفس واحد ... ارحمونى يا ناس ..

انا مخى ضرب موش مصدق ولا كلمة ولا قصة من اللى اشوفه هنا فى المنتدى نسوانجى و مؤمن ان كل الناس هنا تالف وتخترع و تلون قصص و اعترافات و كلام من خيالها واحلامها نفسها تعيش فيها زى انا باعمل كدة بالضبط كل اللى اقوله واكتبه هنا تأليف و تلحين مخى القذر السافل المجرم .. لكن الصدمة القاتلة فعلا انى...

زوجتى عايزة اقفل التليفزيون و اركز و انا نايم معاها و اجيب جواها و هى توعدني حا تصرخ و تقول جون جون جون

أحب اتجوز انثى كاملة الفضيلة و الأخلاق و الرقى و الحساسية و الخجل فى الحقيقة و لكن جوة بيتنا اتعامل معها قنبلة ذرية جنسية عاهرة سافلة مجرمة ولعة بركان نار دمار جنسى شامل و اغار عليها من نسمة هوا تفتكر دهه ممكن يحصل بجد