- إنضم
- 27 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 256
- مستوى التفاعل
- 524
- نقاط
- 2,016
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- بلاد الشام
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
حبيبي الأمير
تثيرني ، وتشعلني، فألوب ببيتي هاربة منك ، وخيالك يطاردني ، تصرخ بي وتلعنني وتأمرني ... تعري يا حلوتي تعري، وألي تعالي ، أعشق رؤية الأكتاف والظهر،عارية وعاري ...حبيبتي تعري ، فأتابع أمامك الفرار، من غرفة الجلوس لغرفة الزوار، ومن مدخل الحمام لمدخل غرفة الطبخ والإطعام... فأين أين المفر لضيق المكان ... ولم يبق أمامي إلا غرفة الليل والأسرار... وانت خلفي المسيطر الجبار ، لا مفر لي أيها الأميرالأمير، الا ان ابدأ بالخضوع والخشوع لسيدي المختار ، وأبدأ لعبة فكفكت الأزرار، وكشف المستور ورفع الأستار ، وأتابع الفرار وأنا أريك حلاوة النهدين ،عاريين، نافرين وقد تقست الحلمتين ، وأنت خلفي الجبروت، تصيح بي وتتأمر وعلى تتنمر، تعري أكثر... أعشقك عارية تفر أمامي وتتبختر ، فأذوب من الخضوع ، ونار شهواتك تلفح نهودي المتدانية وأكتاف ظهري بادية عارية، أذوب وأتابع الفرار وأنت ورائي الجبار تصرخ بي ، تتوعدني ، وتصيح أعشق الأرداف ، إشلحي أريد رؤية الأرداف ، لا تسرعي بالفرار ، تمهلي وتبختري اعشق هزة الأرداف ، وتلهبني رقصة الأرداف، تمايلي يا عبدتي لترقص المكورة، وتتمرجح المدورة، ذات اليمين وذات الشمال ، عالية الهامة تخفي بعمقها شفاه الأسرار، ومدخل الأرحام ومهجع الروح ومهد الخلق والتكوين . فكيف لا أخضع وكيف لا ألين ، فانزع الثوب الأخير ، لاصير عاريتك ايها الأمير ....
تعال لم يعد لفراري معنى او مكان ، تعال حبيبي امتلكني بكل الشوق والحنان وبقوة السواعد والسيقان ، أركعني أمامك ، بذل وخشوع ، لأطلب منك السماح والغفران ، وبيدي أفك أزرارك، وبيدي أعريك ، أهفوا لكنزك المخبوء ناصبا مستقيما، دامعا لا يلين ، أغمره بوجهي ، متصلبا معروق ، بطوله ممدود ، الرأس فوق جبيني ، والبيوض تحرق فمي، ولساني يناوب الإثنتين ، أريد ان الثم المكان ، أتسمح أميري ان الثم المكان .
وماذا بعد أقول ، تثيرني وتشعلني ، وأعدك أني سأخضع وأطيع، والازم منذ اليوم شباكي والباب، أبحث عن عاشق مطلوب منك، وغدا مني مثلك ... مطلوب ومرغوب، لا أريده أيا كان، بل معشوق ومحبوب ومشبوب، كي لا أكون ضحية رخيصة، بل سيدة كريمة عزيزة ، لتفتخر بي وتعتز ، وهذا لعمري ليس بسهل المنال، عليك أن تصبر ، ولما أجد السيد المطلوب، سأعلمك من غير تردد أو رجوع ، فأقول بافتخار ، صار لي اثنان انت وعاشق مشبوب وملهوب، وصرت أنا معشوقة اثنين أنت وهو وهذا ما تريد وأنا إليك أعود وإليك أتوب.
افروديت او ولادة او زنبقة هذا الزمان.
💕💕💕💕
تثيرني ، وتشعلني، فألوب ببيتي هاربة منك ، وخيالك يطاردني ، تصرخ بي وتلعنني وتأمرني ... تعري يا حلوتي تعري، وألي تعالي ، أعشق رؤية الأكتاف والظهر،عارية وعاري ...حبيبتي تعري ، فأتابع أمامك الفرار، من غرفة الجلوس لغرفة الزوار، ومن مدخل الحمام لمدخل غرفة الطبخ والإطعام... فأين أين المفر لضيق المكان ... ولم يبق أمامي إلا غرفة الليل والأسرار... وانت خلفي المسيطر الجبار ، لا مفر لي أيها الأميرالأمير، الا ان ابدأ بالخضوع والخشوع لسيدي المختار ، وأبدأ لعبة فكفكت الأزرار، وكشف المستور ورفع الأستار ، وأتابع الفرار وأنا أريك حلاوة النهدين ،عاريين، نافرين وقد تقست الحلمتين ، وأنت خلفي الجبروت، تصيح بي وتتأمر وعلى تتنمر، تعري أكثر... أعشقك عارية تفر أمامي وتتبختر ، فأذوب من الخضوع ، ونار شهواتك تلفح نهودي المتدانية وأكتاف ظهري بادية عارية، أذوب وأتابع الفرار وأنت ورائي الجبار تصرخ بي ، تتوعدني ، وتصيح أعشق الأرداف ، إشلحي أريد رؤية الأرداف ، لا تسرعي بالفرار ، تمهلي وتبختري اعشق هزة الأرداف ، وتلهبني رقصة الأرداف، تمايلي يا عبدتي لترقص المكورة، وتتمرجح المدورة، ذات اليمين وذات الشمال ، عالية الهامة تخفي بعمقها شفاه الأسرار، ومدخل الأرحام ومهجع الروح ومهد الخلق والتكوين . فكيف لا أخضع وكيف لا ألين ، فانزع الثوب الأخير ، لاصير عاريتك ايها الأمير ....
تعال لم يعد لفراري معنى او مكان ، تعال حبيبي امتلكني بكل الشوق والحنان وبقوة السواعد والسيقان ، أركعني أمامك ، بذل وخشوع ، لأطلب منك السماح والغفران ، وبيدي أفك أزرارك، وبيدي أعريك ، أهفوا لكنزك المخبوء ناصبا مستقيما، دامعا لا يلين ، أغمره بوجهي ، متصلبا معروق ، بطوله ممدود ، الرأس فوق جبيني ، والبيوض تحرق فمي، ولساني يناوب الإثنتين ، أريد ان الثم المكان ، أتسمح أميري ان الثم المكان .
وماذا بعد أقول ، تثيرني وتشعلني ، وأعدك أني سأخضع وأطيع، والازم منذ اليوم شباكي والباب، أبحث عن عاشق مطلوب منك، وغدا مني مثلك ... مطلوب ومرغوب، لا أريده أيا كان، بل معشوق ومحبوب ومشبوب، كي لا أكون ضحية رخيصة، بل سيدة كريمة عزيزة ، لتفتخر بي وتعتز ، وهذا لعمري ليس بسهل المنال، عليك أن تصبر ، ولما أجد السيد المطلوب، سأعلمك من غير تردد أو رجوع ، فأقول بافتخار ، صار لي اثنان انت وعاشق مشبوب وملهوب، وصرت أنا معشوقة اثنين أنت وهو وهذا ما تريد وأنا إليك أعود وإليك أتوب.
افروديت او ولادة او زنبقة هذا الزمان.
💕💕💕💕
