NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

واصبحت امرأة لرجلين

ثلاثينية جميلة، ام لولدين، زوجوني صغيرة قبل العشرين، كنت بريئة لا تجربة جنسية لي الا بخيالي وعلاقة سريعة مع جار مراهق زركني يوما بمدخل البناء احتضنني وقبلني عنوة واسمعني كلمات غزل صريحة كنا نعتبرها بذيئة بذلك العمر، قبل ان ندرك حيويتها لأثارتنا. وتركني اللعين وهرب ،فشتمته وانصرفت.

عريسي او زوجي كان يكبرني بعشر سنوات ، سريعا استبد بجسدي، ليروي ظمأه المكبوت، اذ من الشهر الاول اغتصبني من مؤخرتي ايضا بعد ان فض بكارتي ليلة الدخلة، كان ببداياته شرها جنسيا يعريني عند النوم ويمرر لسانه وعضوه المنتصب علي كل جسدي شعري ووجهي وخدودي وشفاهي ورقبتي ونهدي والحلمتين ثم بطني وسيقاني ويقلبني ، ويكرر مرور لسانه وعضوه علي كل ظهري وفوق اردافي وبينهما ضاغطا راس زبه علي فتحة طيزي دون ايلاج مما يثيرني ويهيجني ثم ينزل الي افخاذي حتي قدمي ويقلبني ويكرر ثم يقلبني ويكرر واخيرا ينيكني من كسي او يركبني من طيزي ثم ننام منهكين من اللذة والتعب. وفي الصباح كان يحلو له ان يبقى مستلقيا خلفي ليعبث بمؤخرتي وأردافي بيديه وأصابعه، ويبلل اصابعه من ريقه أو يطلب ريقي بيدي او بيديه فافعل بشهوة وجنون ولذة وانا أتأوه متعة فيبلل طيزي وأردافي ويلحمس ويضغط ويصفع وأنا مستمتعة مستسلمة متجاوبة أدفع مؤخرتي اليه فيدفع عضوه ويضغط، ويدفع ويضغط حتي يصبح كله داخلي وعندها تنتظم حركاته سحبا ودفعا وهو يصرخ لذة فتتفجر شهوتي ثانية، فنعاود النوم هلاكا خاصة ايام العطل.

لقد عودني زوجي، دون رحمة او وعي وتعقل على اشكال متعددة للمتع الجنسية، وهيج احساسي بحرارة عضوه وخصيتيه يلامسان كل انحاء جسدي علي السواء، فزاد شبقي وشهوتي وحاجتي اليومية لتلك الملامسات وخاصة على فرجي او على مؤخرتي، وزرعا بين نهودي وعلى شفاهي وبعمق فمي ، واحيانا نمارس العادة السرية متباعدين كل يداعب نفسه أو متبادلين، فيداعبني من كسي وانا اداعب زبه بيدي بحركات متتالية صاعدة للراس ثم للأسفل، حتى غدوت أتفنن بتلك الحركات وانا انظر بشبق لعينيه وهو يتلوى متعة ونستمتع بتهيجنا وهياجنا المجنون ونحن نصرخ بوجوه بعضنا كذئبين متواجهين. جنون جنسي وشبق وولع بلا حدود، كان ذلك يمتعني ويشعرني بسطوة زوجي على جسدي وجمال انوثتي وشهواتي، لا أستطيع البقاء يومين متتاليين دون ممارسة ،لقد جعلني زوجي ممحونة بكل ما في الكلمة من معنى لا يفارق الجنس واحاسيسه خيالي او تفكيري او جسدي فصرت امرأة شديدة الشبق ،احببت زوجي نعم، ولكن اعتقد انه حبا جنسيا اكثر منه حبا عاطفيا لقد احببته لأنه يمتعني جنسيا .

بعد الانجاب ومع تقدم الزمن، كبر الاولاد ولم نعد قادرين علي الممارسة بنفس الحرية السابقة فاصبح علينا كتم اصواتنا ولم نعد قادرين علي حلاوة التعري كالسابق وكنا نضطر احيانا لسرقة وقت قصير لإطفاء شهوتنا بسرعة وبدون تفنن واستمتاع كالسابق زاد ذلك محنتي لأني اريد اكثر ولا استطيع وازداد الحاحي علي زوجي الذي بدا لي انه بدأ يفقد شبقه السابق وصرت احس انه يتهرب مني مما اثار حزني، ليس عليه، بل علي نفسي فكيف سأشبع محنتي التي تعصف بكل جسدي، وكلما تهرب زوجي مني كلما ازداد احساسه بالعبء والتقصير وهكذا بدأ زوجي يفقد حيويته السابقة شيئا فشيئا، وبأسرع من المتوقع والعادي وزاد من تفاقم حالته ، اما الملل والاعتياد او انها لمرض نفسي او جسدي الم به ، ولا يريد ان يعترف بذلك، هذا ، مع احتفاظي بقوة شبقي وشهوتي فتحولت علاقتنا مع الايام لمشاكل وخلافات بداية غير معلنة، وشيئا فشيئا تحولت لخلافات معلنة وشقاق ونقاق فتهاوت سعادتنا وانهارت علاقاتنا واصبح ينام بغرفة اخرى. بالبداية اعجبني ذلك لأنه منحني حرية الاستمتاع لوحدي بخيالاتي واحلامي وبممارسة العادة السرية ثم بدات احلامي تتجه نحو رجال آخرين احلم باني بين اياديهم يتفننون بالممارسة معي ادركت عندها انني بدأت أتهاوى ايضا وانني سريعا سأسقط بالخيانة، فقررت لتلافي ذلك مناقشة الموضوع معه وعندما حدثته بالأمر وقلت له كيف تتوجه احلامي بالأيام الأخيرة لرجال غيره، قاصدة اثارة غيرته وكرامته ليتمسك بي ويساعدني على تجنب الانهيار، تفاجئت به يقول حسنا سأمنحك حريتك، سأطلقك، قلت له لا ليس هذا ما اريده اجاب، بل هذا ما اريده انا، امام الحزم الواضح بجوابه استسلمت قلت والاولاد قال هم لك قلت اين اذهب بهم واسكن قال انا من سيغادر وانت والاولاد تبقون بالبيت وسأكتب البيت باسمك، هنا وبصراحة تامة حزنت بصدق ليس علي نفسي، هذه المرة، بل عليه لأنه استسلم لضعفه، ولأنه يضحي من اجلنا وقلت له لنصلح ما تخرب قال لقد اصبح الاصلاح صعب ، سأطلقك، وخذي حريتك لن اظلمك، انا لم اعد قادرا علي اسعادك، قلت ترميني...؟ قال لا بل ارمي نفسي، فاستسلمت بحزن لإرادته، وهكذا تم الطلاق .

اصبحت وحيدة ،بداية اهتممت وصعب الامر علي، ثم بدأت اتعود وانسى، وشيئا فشيئا غدت اموري وحياتي سلسة وروتينية تتضمن ،تامين الاولاد للمدرسة صباحا تحضير الطعام لهم ظهرا متابعة دروسهم مساء متابعة التلفزيون حتي ساعة متأخرة ثم ادخلت الكمبيوتر لحياتي بمساعدة صديقة لي وتعودت عليه مما زاد من ساعات سهري ،وبعد زمن ليس بالطويل بدأت تهدأ نفسي وتقلص قلقي وزالت مخاوفي واستقرت نفسيتي ومشاعري وهكذا صرت انام مرتاحة، وشيئا فشيئا، بدات استعيد جسدي واحلامي وبسرعة لم اتوقعها عادت عواصف الجنس تضرب جسدي ضربا مبرحا ومؤلما... اريد رجلا؟؟

هكذا وبداية غدا الرجل، - رجل غير محدد أي رجل- رفيق احلامي ليلا وانا امارس العادة السرية وأتلوى علي سريري حرة وحيدة ،لا رقيب ولا حسيب، احلم كما اشاء، وكيف اشاء، احلم بالرجل قربي، اعريه، اغريه، اغازله، امتطيه وأتلوى فوق جسده، وعندما اذوب ذوبا، اتخيله قد امتطاني، وناكني، وركبني بكل الاشكال والاوضاع، فرحت لأني استعدت محنتي وشهوتي وشبقي وعدت اداعب نفسي ، اداعب حلماتي ونهودي وماء شهوتي يبلل فرجي وكنت احب ان الوث به اصابعي لأبلل مؤخرتي ايضا.

وفي ليلة ما حلمت اني اغازل رجلين معا، اغريهما، اثيرهما، ادفعهما ليتعريا امامي، يعرضا عضويهما لي، وانا اتمحن امامهما بحركات شبق شهوانية، وقحة، فادفع اصابعي بكسي وطيزي بغرائزية وجنون وتلذذ ، وبتلك الليلة تفجرت شهوتي وارتعشت وارتجفت بقوة وعضضت شفاهي حتي ادميتها.

هكذا تطورت احلامي، فغدوت احلم برجلين معا مجهولين ، مثلا مغنيين او ممثلين ومرة اعجبني رجل وانا بالطريق فحلمت به ليلا مع آخر من رفاق احلامي، انه جنون امرأة عودها زوجها علي الجنس وفجر شهواتها فانمحنت ولم يعد لها خلاص، لم اتردد ولم اخجل من احلامي لإدراكي انها مجرد احلام ممتعة لا تؤذي احدا ،هي بيني وبين نفسي، وبالليل وانا بفراشي وحيدة لا احد يعلم كيف افكر ولا بماذا احلم فلا خوف علي ولا علي سمعتي وما افعله عبارة عن متعة بريئة نظيفة لا تضر احدا ولا تسيء لي بل تحل عقدة محنتي وحاجاتي الغرائزية مما دفعني دون تردد للاستمرار بهذه الاحلام والاستمتاع الذاتي بها دون ان افكر بالتوقف ابدا. واعترف، ان هذه الطريقة زادت محنتي لأنها تضمنت تنوعا بالرجال وجرأة بالأحلام ومداومة علي العادة السرية مما ساهم في زيادة شبقي، ومحنتي، ولهيب رغبتي، وشهوتي .

يوما ما، تعرفت صدفة بالطريق وأنا أتسوق، على شاب يصغرني بعدة سنوات،شجعني صغر سنه للتوقف معه، فأحادثه بعضا من الوقت ثم اعتذر وانسحب، فاجأني يوما واستأذن بمرافقتي ايضا، وافقت ولم اعترض ، معتبرة صغر سنه لا يثير شكوكا، وهكذا تعمقت معرفتي به، وصرنا نترافق كلما التقينا، وجدته لطيفا ومهذبا، ثم ادركت انه يتقصد انتظاري، ويتقصد مرافقتي، اعجبني ذلك واثارني انه يريدني ، هو رجل بغض النظر عن عمره الأصغر، وهكذا وضعته برأسي، وفي اول تقابل تقصدت شراء الكثير من المواد التي لا يمكنني حملها لوحدي وكان طبيعيا ان يحملها معي وهكذا سقته الي بيتي سوقا، وعند الوصول لباب البيت حاول المغادرة ، فأبيت الا ان يدخل لفنجان قهوة، وتكررت زياراته لاحقا، وشيئا فشيئا وبأسلوبي وتخطيطي تطورت العلاقة الى غرام، وتطورت الي علاقة جنسية كاملة دون تحفظ ؟؟ وبدأت اقوده لممارسات كالتي كنت احظى بها مع زوجي او اتخيلها بأحلامي، ومع ذلك لم تفارقني الرغبة بان اكون بين يدي رجلين اثنين أتجرأ على عضويهما المنتصبين يتبادلاني او يتوزعان جسدي فأتجرأ بخيالاتي بما يرضي محنتي وشبقي دون تردد او حياء بل بجرأة تصل حد الوقاحة احيانا، ويوما من شدة شهوتي لرجلين قررت ان لا سبيل لي لتحقيق ذلك الا حبيبي مع احد أصدقائه ولكن كيف ؟؟؟؟ لم اقرر طريقة ما لكن الموضوع اصبح مسيطرا علي تفكيري لا يفارق ذهني ابدا ،وهكذا بأحد زياراته لي وجدت نفسي اخترع قصة عن امرأة تمارس مع رجلين ووجدتني دون قصد اندفع بالحديث عن هذا الشكل من العلاقة يبدو انه لاحظ اهتمامي وحماستي وادرك رغبتي ومحنتي من حديثي ، ففاجأني وسألني هل تحبين ذلك، سكتت بداية ،ثم بجرأة قلت اعتقد انها مثيرة قال حسنا سأحققها لك ولكن اعطني فرصة لأيام وافقت وشجعته، ويبدوا ان ذلك اقد أثر بنا، فناكني يومها بشهوة اكثر واستمتعنا بطريقة مميزة واثناء الممارسة وفي لحظة شعر بها اني علي وشك الوصول للنشوة قال هامسا يا شرموطة بدي انيكك انا ورفيقي ، مما اهاجني جدا وارتعشت وانا اصرخ ايوه ايوه بدي، وبعد ان انتهينا وقرر المغادرة قبلني ووعدني بانه سيحقق رغبتي بان اكون مع اثنين هو احدهما، قبلته ايضا ولم اجد ما اقوله غير، شكرا حبيبي .

يومين اضافيين اتصل وقال سأحضر رفيقي ولكني لم احدثه شيئا اريد ان تتعرفي عليه اولا، ان اعجبك نتابع والا فنبحث عن آخر، قلت كلمني عنه قال هو شاب ظريف يعمل معلم تمديدات صحية، ثم قال حسنا خطرت لي فكرة سأجلبه بحجة وجود اعطال بشبكة المياه لديك ليقوم بإصلاحها قلت جيد ولكن لا اريدك ان تبقى معه بل اتركني اتعرف به لوحدي، وافق، الحقيقة ان خطة لمعت بذهني انا ايضا وهي ان اقيم معه علاقة منفردة اولا قبل ان اجمعهما، لذلك اردت ان اصرف حبيبي كي اكون حرة بالتعامل معه فاذا اعجبني، لن تعجز انوثتي ومحنتي عن إغرائه بطريقة ما ، وان لم يعجبني سأنهي الموضوع معه بانتهاء الاصلاحات!!!

باليوم المحدد عرفني عليه صديقي وغادر، وجهته الى اعطال بالحمام وهي ليست كبيرة، عاينها وقال يلزمنا بعض لوازم سأذهب واجلبها واعود سريعا، وغادر، اللقاء الاول والسريع هذا لم يترك لدي انطباعا جيدا، لم يعجبني كثيرا، فقد وجدته فظا الي حد ما، وليس جميلا كما اريد، ولم اجده انيقا أيضا، قلت بنفسي حسنا ليصلح الاعطال ويذهب، سأخبر صديقي، ثم قلت تريثي حتي يعود فتكتشفينه اكثر، وهكذا تريثت، الا ان تفكيري به بدأ يثيرني وشعرت ببلل بكلسوني، ووجدتني اتوجه لغرفة نومي لأبدله، فأبدلت ملابسي أيضا، وارتديت ملابس اكثر ابرازا لمكونات وثنايا جسدي، وما كدت انتهي حتي قرع الباب فأسرعت استقبله، بمجرد مشاهدته لي بالثياب الجديدة لمحت لمعة ذكورة توثبت بعينيه، اعجبتني، فابتسمت له بدلعة ودعوته للدخول، دخل الى العمل، تركته يعمل، وبين الحين والاخر اطل عليه اساله واحادثه قليلا، بدأ يعجبني، لمحة قوة بعضلاته، وتصميما بإرادته اذ استعصت علية عزقة، فتابع بعناد حتي فكها، قلت بنفسي هو رجل لا يستسلم ، ارادته قوية . يبدو انه ادرك اني اتفحصه ، فاحمر وجهه خجلا، اعجبني خجله أيضا، فازداد تركيز نظري عليه، ادرك هو ذلك، فالتفت لي وركز عيونه بعيوني، أحرجني، هربت بنظري للأرض، نظرته قوية، ثم قال شو مالك ...؟؟ ارتجفت، لم احر جوابا، فقلت بذل ما في شي، قال، ممكن كاسه مي بدي اشرب قلت حاضر، واسرعت هاربة من قوة نظراته لألبي طلبه. وانا بالمطبخ، قررت، اريده هو لا غيره، عدت بالكأس بيدي وقلت بخضوع انثى، تفضل ، نظر بعيوني بقوة وتركيز ومد يده وامسك بيدي مع الكاسة، شعرت بضعف يدي امام قوة اطباق يده، رفع يدي مع الكاسة وشرب الماء وبعد ان انتهى بقي ممسكا بيدي وهو ينظر لها، ثم قال يدك لطيفة وجميلة شكرا، وتركني وعاد للعمل، هربت للمطبخ وقلت بنفسي انه خطير وجريء أيضا، سيفترسني سريعا، وفجأة وجدته امامي بالمطبخ قال انا خلصت بتحبي تشوفي، قلت له نعم، وتقدمت للحمام لتدقيق الإصلاحات فوجدته مغلقا طريقي، نظرت لعينيه اطلب افساح الطريق، فابتسم وقال تفضلي، دلفت من جنبه بفسحة ضيقة افسحها لمروري فاحتككت بجسده وعبرت للحمام وبدأ يشرح لي ماذا انجز من اعطال وهو يطلب مني ان اجرب نتيجة عمله لأتأكد من الإصلاح.

بعد التجربة، شكرته وهممت بالخروج فوجدته قد اغلق الطريق علي ثانية، سقط قلبي، وقلت بنفسي هنا سيلتهمني، انه ذئب، وقد كنت راغبة ان يفعل، ولكنه ابتسم لي وافسح لي طريقا ضيقا وقال تفضلي فعبرت، محتكتا بجسده الرائع ثانية، وتمنيت لو ابقى ملتصقة بجسده لاحتضنه، الا اني لم اتجرأ ، لكني متأكدة ان نظرات عيوني وحركاتي قد اوشت له بما في نفسي، عبرت متوجهة للمطبخ، وكان المفروض ان اساله عن الحساب كنت معبوطة، لحظات وشعرت به قادما خلفي للمطبخ قال في شي ثاني لازم اصلحه، قلت له لا، سأعمل لك قهوة، وافق فورا، بدات اعد القهوة وحملت الدلة ووضعتها عالنار، واذ به يحتضنني من الخلف ويشدني اليه شدا وبقوة، واطبقت شفاهه على رقبتي واكتافي تقبيلا قلت له شو عم تساوي، قال اشتهيتك واريدك، جسدك جميل ومثير، شعرت بعضوه قاسيا ولكنه محبوسا داخل ثيابه، وبدون تفكير، وعلى عادتي، حركت مؤخرتي باتجاهه وعليه، ادرك هو حركتي فتشجع اكثر، وامتدت يداه الي نهدي تداعبهما من فوق البلوزة الخفيفة التي ارتديها بدون حمالات، وسريعا احسست بأصابعه تقرص حلماتي التي غدت منتصبة وقاسيه لقد كان مصمما علي ان يفترسني، و سريعا سحب البلوزة من راسي لأصبح عارية الصدر والظهر وهو مطبق علي من الخلف وعاد يقبل رقبتي ويعضوض اكتافي ويضغط على اردافي بعضوه القاسي والمحبوس، استسلمت لقوة شهوته، فبدأت اتأوه متجاوبة معه، وبسرعة فتلني واقتنص شفاهي بقبلة سريعة انقض بعدها علي نهداي تقبيلا ولحسا وعضا ومداعبة بيديه ولسانه وشفاهه ومصا لحلمتي المنتصبتين كبظري الذي يتأوه داخل كسي من الشبق، لم اعد اطيق صبرا قلت له اخلع قميصك اريد ان ارى صدرك، فعرى صدره القوي العريض والجميل والمتوسط الشعر مددت يدي اتلمس صدره وحلمتيه الكبيرتين ثم مددت يدي اتلمس عضوه فاسرع هو يفك ازرار بنطاله ويشلحه فتركزت عيوني بكل ما في جسدي من شهوة للتعرف علي زبه فاذ به يرتدي كلسونا ناعما ضيقا ملتصقا بجسمه مظهرا تكوين جسمه وخاصة زبه المنتصب والملتوي تحت الكلسون ومعالم راسه واضحة تماما، لم استطع ابعاد عيوني عنه فبقيت انظر اليه مد يديه ليشلح كلسونه قلت له لا وبدات اتلمس عضوه بيدي بشهوة ولذة وانا اتمتع بمنظره وملمسه لقد استسلم هو لي تماما لا يعلم ما هي خطوتي التالية، ركعت امامه وانا اهمس انه جميل، واقتربت اقبله من فوق الكلسون وامرر شفاهي عليه واعضه بلطف ثم سحبت الكلسون للأسفل فنفر زبه امام وجهي وارتطم بأنفي فأخذته ما بين شفتي وانا اكمل انزال الكلسون للأسفل غدوت ممحونة مجنونة وانا التهم بشفاهي وفمي ولساني زبه المنتصب، لم اخجل ولم يردعني انها المرة الاولي مع هذا الرجل الغريب فقد كنت امص والحس واعض دون توقف وانا اهمهم وأتلوى بطيزي واتمتم بكلمات شبق ونشوة مجنونة ووقحة مغازلة زبه الجميل والحامي والقوي وأردد حلو وساخن وفجأة شعرت به سيقذف، فتوقفت وقلت له ليس هنا خذني للسرير. وهناك ناكني بلذة عارمة وانا تحته وبين يديه مستسلمة لنشوته اصرخ مستمتعة، وبقينا هكذا حتي افرغنا كل طاقتنا فاستلقينا منهكين لنرتاح، واذ بالهاتف يرن، كان صديقي عالخط يسالني هل تمت الاصلاحات ، ووجدت نفسي اقول له فورا موافقه تابع مهمتك، وانهيت المكالمة فوجدته قد نهض وبدا يرتدي ملابسه سألته ستذهب...؟ قال نعم قلت له سأدعوك بعد ايام قليله لسهرة انت ورفيقك قال لا بأس، عرضت دفع حسابه فرفض بإصرار، وعند الباب قبلته وقبلني وقلت له ساراك ثانية اليس كذلك قال اكيد، بس قولي عندي اعطال ،وسآتي فورا ،قلت بتخابث واضح ،هل تنفذ اصلاحات بالليل فضحك قال فقط لك وقبلني وغادر.

ما ان غادر حتي اسرعت اهاتف حبيبي لأخبره موافقتي قال هل اعجبك قلت له بجنن ورويت له ما جري بيننا قال جيد سهلتي مهمتي قلت له وعدته ان ادعوه لسهرة معك قريبا قال ممتاز اتركي الباقي علي وستكتشفين اننا سناتي اليك متفاهمين، قلت كيف قال سأكلمه صراحة اننا عشاق واننا نريده شريكا معنا واكيد سيوافق بعد الذي حصل بينكما، قبلته عالهاتف وأغلقت، مفعمة بنشوة نجاحي بتحقيق مرادي، وبدات استعداداتي لليلة الموعودة. اقسم كنت كعروس تستعد لليلة دخلتها، ولكن هذه المرة عروس خبيرة وممحونة وتجاذبتني احلام واحلام، وقد عملت خلال يومين بتنظيف المنزل مهتمة بغرفة الجلوس وغرفة نومي والحمام قد نحتاجه وقد اخترت ليلة الخميس لتكون الموعد حيث ارسل الاولاد لبيت جدهم واليوم التالي جمعة عطلة رسميه وبذلك ننال حريتنا كاملة .

باليوم والوقت المحددين، لعرسي الجديد، ارتديت ثوبا جميلا قصيرا يكشف بعضا من سيقاني ومن ناحية الضهر يغلق بسحاب يسهل فكه، وارتديته دون حمالات الصدر فكانت نهودي حرة و احيانا تبرز حلماتي تحت فستاني قليلا حسب حركاتي وارتديت كلسونا جنسيا ، وتعطرت وسرحت شعري واكملت زينتي استعدادا لقدومهما، خفق قلبي انها مرتي الاولي مع اثنين كيف ستسير، كيف سيتصرفان معي شعرت بتردد واعتقد اني سأكون مترددة معهما، وخجله نوعا ما، هل سأستمتع معهما، هل هناك خطر ان اعاني من آلام مبرحة فلا استمتع وتسوء السهرة ونفتقد البهجة وتبرد الشهوة فنفشل، لا اعلم ، لكن لم يعد هناك مجال للتراجع، اذا لانتظر واري كيف ستسير الأمور.

في الوقت المحدد، طرق الباب، فتحت لهما، سارع حبيبي وقبلني، هو بدا مترددا خجلا او وجلا وانا كذلك، الا انني تشجعت واقتربت منه وقبلته مباشرة من شفته، قبلني بسرعة، وكأنه يريد ان يهرب، ادخلتهما غرفة الجلوس جلسا معا على الاريكة الكبيرة متباعدين وجلست انا امامهما علي اريكة منفردة تحادثنا قليلا غازل حبيبي بصوت متردد قليلا سيقاني الظاهرة بجرأة من فستاني القصير، بينما اكتفى هو بالنظر اليهما، شعرت ان اهتمامي الاكثر يتجه اليه، تبسمت له وهو ينظر لسيقاني، رد الابتسامة، نهضت وقبلت حبيبي وتجاهلته، وتوجهت للمطبخ لأحضر القهوة بالمطبخ قلت لنفسي نحن الثلاثة مترددين، واضح انها مرتنا الاولي جميعا، علي كل هذا حلمي وما اردته يتحقق لي ،لا يجب ان اتردد هذا ما اريده، وانا من سعى اليه وخطط ونفذ، سأتابع ادارة هذه الجلسة وفقا لإرادتي بمجرد الانتهاء من شرب القهوة، سأبدأ التمحن عليهما واغرائهما لأنال منهما الاثنين، ثم همست لنفسي اشتهيهما الاثنين، ما اجملهما، سأكون لهما، اثارني هذا التفكير وحرض محنتي ورغبتي بالاستسلام، وحملت قهوتي وعدت اليهما، وانا واثقة ان محنتي غدت واضحة بوجهي وعيوني.

قدمت لهما القهوة، وعدت وجلست قبالتهما، ونظرت لهما بابتسامة خجلى، لكن فيها نداء شهوة ولمحت نفس الشهوة بنظراتهما لي، تركزت عيونهما على سيقاني، صرت الامس افخاذي ، واكشف سيقاني اكثر، وبدات عيوني تترصد انتصاب عضويهما، فترنح التردد والخجل، وسيطرت الشهوة والشبق علينا جميعا، ومن قوة نظراتهما المتشهية لناحية فرجي ذلت عيوني للأسفل للأرض، وعضضت شفتي واذ بحبيبي يقول ليش قاعدة هناك تعالي لعنا قمت وجلست بينهما عالأريكة ملتصقة بحبيبي وبقي هو بعيدا قليلا، غمرني حبيبي وبدأ يقبلني من رقبتي ،نظرت للآخر، وابتسمت له فابتسم لي دون ان يقترب التفت لحبيبي وشاركته قبلة شهوانية، وتأوهت، ثم عدت انظر للثاني وابتسم له فابتسم لي ثانية فقط، لم يبدو اليوم بجرأته الاولى معي، قررت تشجيعه ومبادرته مددت له يدي وامسكت بيده وهمست تعال، فاقترب قلت له قرب اكثر، فالتصق بي ومد يده لسيقاني، فما كان مني الا وقلت لهما احبكما انتما حبيبي، وانا لكما الاثنين، اريدكما معا، واريد ان تريدوني معا، فاذ به يحتضنني ويشدني اليه ويبدا بامتصاص شفاهي بنشوة وعذوبة وهو يقول ما اشهاك واجملك شعرت بيد حبيبي ايضا تتسلل الي سيقاني متعمقة اكثر للداخل المشتعل كالنار، بادلت الثاني قبله بنشوة وشهوة وانا اهمس له يا حلو يا شهواني يا رجال يا حامي احب رجولتك وقوة شهوتك، ثم همست قرب اذنه مباشرة اشتهي زبك، بينما حبيبي نهض وركع امامي ومد يده يعالج كلسوني ليشلحني اياه ففهمت انه يريد لعبته المفضلة وهي لحس كسي ولعقه ومداعبته بلسانه، رفعت مؤخرتي قليلا عن الأريكة فسحب الكلسون وشده للأسفل فصرت عارية الكس والطيز، وفستاني مسحوبا لأعلى حوضي ، وافخاذي مكشوفة وفاجرة وراس حبيبي بينهما يطبق علي كسي بفمه ولسانه يدغدغ زنبوري فافلت فمي من قبلة الثاني وبدأت أتأوه لذة، نهض الثاني ولحظته يخلع قميصه ويعري صدره، ويفك سحاب فستاني ويسحبه من ذراعي ويتركه ليتجمع فوق القسم السفلي حول خصري فأصبحت عارية الصدر أيضا، اطبقت يداه علي نهودي يداعب حلماتي ويقرصهما قرصا اثار صوابي فبدات اصرخ بحبكم ،بحبكم ،قال حبيبي انزلقي بدي ابوس الكس فانزلقت له مباعدة بين ساقي اكثر بفجور واضح.

مددت يدي أتحسس زب الثاني ، فاقترب اكثر كان منتصبا وصلبا ونظرت لعينيه بشبق، بدأ يشلح ، غدا عاريا، اقترب أكثر لامس خدي بزبه المنتصب، املت راسي اليه وقبلته واخذته بين شفاهي، التفت حبيبي الينا فشاهده عاريا وشاهد زبه فقال له شو هالحلو، وبدأ يخلع ثيابه وتعرى هو ايضا، وبدا زبه منتصبا كما اعرفه، امسكته بيد اداعبه ونظرت لعينيهما بمحنة وشهوة وقلت انتما حبيباي وتناوبت عليهما بفمي وبين شفاهي مرة لعضو حبيبي ومرة لزب الثاني، وفجأة قال الثاني قومي ما عدت قادر بدي انيكك فوقفت فورا وتعريت عريا كاملا، جذبني بعيدا قليلا عن رفيقه وقال انحني قدامي لم اتردد فانحنيت امامه وله وانا لا اعلم اين سيستقر زبه الجميل ،وما كدت انحني حتي كان زب حبيبي امام وجهي أيضا اصبحت بينهما ، حبيبي امامي يداعب بزبه خدودي وشفاهي ، والثاني ينكحني بتلذذ بين شفري كسي وارداف طيزي بحركات مثيرة، مع صفعات بكف يده علي اردافي وهو يقول يا منيوكتنا، اثارت هياجي كلمته وحركاته، فأطبقت بفمي علي زب حبيبي اعضه وامصه وادفعه لأعماق فمي وبدا هو يدفع ويسحب في فمي ويتأوه ويتلوى فيتراقص زبه في فمي وانا استمتع بقوة ضربات الثاني بكسي وطيزي واهمهم بأصوات تمتع وشهوة فأطبقت على عضو حبيبي بكل فمي امتصه بجنون ولذة وفجور، صار حبيبي يصرخ، والثاني يتأوه، وانا اتلوى كقطة تتدلع بينهما فشعرت بالثاني علي وشك ان يقذف فسرعت حركات مؤخرتي لأساعده راغبة وما ان بدأ يقذف ويصرخ حتي تفجرت شهوتي وصرخت بكل ما استطيع صرخة لذة ومتعه مما صعد هياج حبيبي فشعرت به يقذف علي وجهي وصدري دفعة وراء دفعة قوية حارة وساخنة منتشرة علي صدري وبزازي وحلماتي ووجهي فتوقفت عن التراقص واستكنت وهدأت.
مددت يدي للثاني ليوقفني وتوجهت للأريكة وارتميت عليها وانا أتأوه مبللة من وجهي لمؤخرتي، جلس حبيبي بجانبي واحتضنني بينما الثاني اكتفى بالنظر لعيوني وهو يقول شهوتك رائعة ثم مد حبيبي يده يمسح جسدي ملوثا كل صدري وحلماتي وخدودي ممسجا جلدي وصدري وشاركه الثاني فمددت يدي انا ايضا وبدات اشاركهما حتي تلوثت يدي فرفعت اصبعا لهذا واصبعا للثاني وقلت لهما امتصا اصابعي لكي لا تفترقا عني بعد الان، وهكذا تصبحان لي لا تتخليان عني ابدا، فقبلاني من صدري وخدودي وشفاهي، وهكذا بتلك الليلة أصبحت امرأة لرجلين.

الجواز من رجلين هيبقى كده، مش هيك؟

JGVPj5X.gif

JGVP679.gif
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
الجواز من رجلين هيبقى كده، مش هيك؟

JGVPj5X.gif

JGVP679.gif
اكيد هذا احد جواتب العلاقات الجنسية بالزواج من رجلين، الى جانب جوانب اخري اهمها الممارسة مع واحد فقط من الزوجين مرة هذا ومرة ذاك عند تعذر الممارسة مع الإثنين، طبعا الى جواتب الحياة اليومية الأخرى بعيدا عن الجنس. بالمناسبة هناك حالة سياسية واجتماعية ودينية تنسب المولود دينيا لامه فقط دون اعتبار للاب كاليهودية لا تعتبر المولود يهوديا الا من كانت امه يهودية حتى لو لم يكن الأب يهوديا فالأساس هي الأم...وانا اعتبر ان هذا الحل الديني والقانوني احد عناصر قوة اليهودية واستمرارها، خاصة وان اليهودية ليست دينيا تبشيريا بل وراثيا.
وتعليقا هامشيا على الصورتين او الفيديوين لنلاحظ سعادة الزوجتين بلمعة عيونهما وابتساماتهما وتعبير الفرح والمتعه بوجهيهما.
 
اكيد هذا احد جواتب العلاقات الجنسية بالزواج من رجلين، الى جانب جوانب اخري اهمها الممارسة مع واحد فقط من الزوجين مرة هذا ومرة ذاك عند تعذر الممارسة مع الإثنين، طبعا الى جواتب الحياة اليومية الأخرى بعيدا عن الجنس. بالمناسبة هناك حالة سياسية واجتماعية ودينية تنسب المولود دينيا لامه فقط دون اعتبار للاب كاليهودية لا تعتبر المولود يهوديا الا من كانت امه يهودية حتى لو لم يكن الأب يهوديا فالأساس هي الأم...وانا اعتبر ان هذا الحل الديني والقانوني احد عناصر قوة اليهودية واستمرارها، خاصة وان اليهودية ليست دينيا تبشيريا بل وراثيا.
وتعليقا هامشيا على الصورتين او الفيديوين لنلاحظ سعادة الزوجتين بلمعة عيونهما وابتساماتهما وتعبير الفرح والمتعه بوجهيهما.
لا أعترض نهائيا أيضا. هناك بلدان تبيح حاليا الزواج من رجلين كما يحدث في البلدان السكندينافية.. وقديما كانت حضارات، زمن عشتروت تتسيد فيها المرأة، وتتزوج من أكثر من رجل، وكان الأطفال ينسبون للأمهات... والدنيا سلام بدون حروب.. وما تزال قبائل هندية وإفريقية تؤمن بهذا النمط من الزواج... ولدي وثيقة عن حركات صوفية مسلمة، هنا بالمغرب في ق 16 كانت تفعل نفس الشئ.. بل تؤمن بالجنس الجماعي... ويا ريتت لو فيه عندنا نفس الشئ، كانت الحياه تبقى حلوة كثير
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
اكيد هذا احد جواتب العلاقات الجنسية بالزواج من رجلين، الى جانب جوانب اخري اهمها الممارسة مع واحد فقط من الزوجين مرة هذا ومرة ذاك عند تعذر الممارسة مع الإثنين، طبعا الى جواتب الحياة اليومية الأخرى بعيدا عن الجنس. بالمناسبة هناك حالة سياسية واجتماعية ودينية تنسب المولود دينيا لامه فقط دون اعتبار للاب كاليهودية لا تعتبر المولود يهوديا الا من كانت امه يهودية حتى لو لم يكن الأب يهوديا فالأساس هي الأم...وانا اعتبر ان هذا الحل الديني والقانوني احد عناصر قوة اليهودية واستمرارها، خاصة وان اليهودية ليست دينيا تبشيريا بل وراثيا.
وتعليقا هامشيا على الصورتين او الفيديوين لنلاحظ سعادة الزوجتين بلمعة عيونهما وابتساماتهما وتعبير الفرح والمتعه بوجهيهما.

لا أعترض نهائيا أيضا. هناك بلدان تبيح حاليا الزواج من رجلين كما يحدث في البلدان السكندينافية.. وقديما كانت حضارات، زمن عشتروت تتسيد فيها المرأة، وتتزوج من أكثر من رجل، وكان الأطفال ينسبون للأمهات... والدنيا سلام بدون حروب.. وما تزال قبائل هندية وإفريقية تؤمن بهذا النمط من الزواج... ولدي وثيقة عن حركات صوفية مسلمة، هنا بالمغرب في ق 16 كانت تفعل نفس الشئ.. بل تؤمن بالجنس الجماعي... ويا ريتت لو فيه عندنا نفس الشئ، كانت الحياه تبقى حلوة كثير
انا لست ضد البحث عن حلول تؤدي لاستقرار الاسرة من خلال التعددية سواء بتعددية الازواج او الزوجات ، بل اعتقد انه يحقق امتاعا اكثر ن يوفر وضعا ماديا افضل ن بغياب رجل لا تفقد الأسرة كل اربابها بل يبقى رب اخر يسيطر ويحمي ويقود الأسرة ، واعتقد سمنع خالاات الخيانة الزوجية وخاصة من قبل النساء ، واين المانع ان يكون لابناء الاسرة اكثر من اب مادام الأولاد كلهم من رحم ام واحدة، وواقعيا بالمجتمع العربي والأسلامي ، هناك اخوة من الأب واخوة من الأم ، ولدي المسيحين العرب نفس الحالة لكن بدرجة اقل من المسلمين العرب .
 
انا لست ضد البحث عن حلول تؤدي لاستقرار الاسرة من خلال التعددية سواء بتعددية الازواج او الزوجات ، بل اعتقد انه يحقق امتاعا اكثر ن يوفر وضعا ماديا افضل ن بغياب رجل لا تفقد الأسرة كل اربابها بل يبقى رب اخر يسيطر ويحمي ويقود الأسرة ، واعتقد سمنع خالاات الخيانة الزوجية وخاصة من قبل النساء ، واين المانع ان يكون لابناء الاسرة اكثر من اب مادام الأولاد كلهم من رحم ام واحدة، وواقعيا بالمجتمع العربي والأسلامي ، هناك اخوة من الأب واخوة من الأم ، ولدي المسيحين العرب نفس الحالة لكن بدرجة اقل من المسلمين العرب .
ارجوك لا تقدمي أمثلة عن الأسرة المسلمة. حالتها لا تصلح للذكر. يغلب عليها النفاق والظلم وهيمنة الذكور حتى وهم ضعاف.. قرأت اليوم عن احد الحكام في بلد عربي، افتضح أمره لانه كان يتلذذ باستيراد أبطال افلام إباحية لمضاجعة إحدى جواريه، وهي للأسف مغربية.. وعند وفاته سنة 2015 وضعت الشركة التي كان يكلفها بالأمر شكاية ضده لانه لم يدفع ما وعد به.. تقول الشركة انه كان ينظرويستمني فقط... فهل هذه أسر يعتدي بها.. يسجنون الزوجة ويدعون الفضيلة وهم عاجزون... لهذا فالمرأة تنتقم دون علمها، حتى وهي تخون زوجها.
 
ارجوك لا تقدمي أمثلة عن الأسرة المسلمة. حالتها لا تصلح للذكر. يغلب عليها النفاق والظلم وهيمنة الذكور حتى وهم ضعاف.. قرأت اليوم عن احد الحكام في بلد عربي، افتضح أمره لانه كان يتلذذ باستيراد أبطال افلام إباحية لمضاجعة إحدى جواريه، وهي للأسف مغربية.. وعند وفاته سنة 2015 وضعت الشركة التي كان يكلفها بالأمر شكاية ضده لانه لم يدفع ما وعد به.. تقول الشركة انه كان ينظرويستمني فقط... فهل هذه أسر يعتدي بها.. يسجنون الزوجة ويدعون الفضيلة وهم عاجزون... لهذا فالمرأة تنتقم دون علمها، حتى وهي تخون زوجها.
وجود المشاكل يستدعي البحث عن الحلول والعلاجات... ولا يوجد مجتمع يخلو من مشاكل تحتاج لعلاج... كما انه لا يجوز اخذ حالة فردية وجعلها حالة اجتماعية شاملة ن مجتمعنا العربي / ال**** وال***** / ممتلئ بالسلبيات وايضا ممتلئ بلإيجابيات.... لا يجوز ان ننظر فقط لنصف الكاس الفارغ بل لكل الكاس
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
وجود المشاكل يستدعي البحث عن الحلول والعلاجات... ولا يوجد مجتمع يخلو من مشاكل تحتاج لعلاج... كما انه لا يجوز اخذ حالة فردية وجعلها حالة اجتماعية شاملة ن مجتمعنا العربي / ال** وال*** / ممتلئ بالسلبيات وايضا ممتلئ بلإيجابيات.... لا يجوز ان ننظر فقط لنصف الكاس الفارغ بل لكل الكاس
منطق علمي لا رد لي عليه...
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
واصبحت امرأة لرجلين

ثلاثينية جميلة، ام لولدين، زوجوني صغيرة قبل العشرين، كنت بريئة لا تجربة جنسية لي الا بخيالي وعلاقة سريعة مع جار مراهق زركني يوما بمدخل البناء احتضنني وقبلني عنوة واسمعني كلمات غزل صريحة كنا نعتبرها بذيئة بذلك العمر، قبل ان ندرك حيويتها لأثارتنا. وتركني اللعين وهرب ،فشتمته وانصرفت.

عريسي او زوجي كان يكبرني بعشر سنوات ، سريعا استبد بجسدي، ليروي ظمأه المكبوت، اذ من الشهر الاول اغتصبني من مؤخرتي ايضا بعد ان فض بكارتي ليلة الدخلة، كان ببداياته شرها جنسيا يعريني عند النوم ويمرر لسانه وعضوه المنتصب علي كل جسدي شعري ووجهي وخدودي وشفاهي ورقبتي ونهدي والحلمتين ثم بطني وسيقاني ويقلبني ، ويكرر مرور لسانه وعضوه علي كل ظهري وفوق اردافي وبينهما ضاغطا راس زبه علي فتحة طيزي دون ايلاج مما يثيرني ويهيجني ثم ينزل الي افخاذي حتي قدمي ويقلبني ويكرر ثم يقلبني ويكرر واخيرا ينيكني من كسي او يركبني من طيزي ثم ننام منهكين من اللذة والتعب. وفي الصباح كان يحلو له ان يبقى مستلقيا خلفي ليعبث بمؤخرتي وأردافي بيديه وأصابعه، ويبلل اصابعه من ريقه أو يطلب ريقي بيدي او بيديه فافعل بشهوة وجنون ولذة وانا أتأوه متعة فيبلل طيزي وأردافي ويلحمس ويضغط ويصفع وأنا مستمتعة مستسلمة متجاوبة أدفع مؤخرتي اليه فيدفع عضوه ويضغط، ويدفع ويضغط حتي يصبح كله داخلي وعندها تنتظم حركاته سحبا ودفعا وهو يصرخ لذة فتتفجر شهوتي ثانية، فنعاود النوم هلاكا خاصة ايام العطل.

لقد عودني زوجي، دون رحمة او وعي وتعقل على اشكال متعددة للمتع الجنسية، وهيج احساسي بحرارة عضوه وخصيتيه يلامسان كل انحاء جسدي علي السواء، فزاد شبقي وشهوتي وحاجتي اليومية لتلك الملامسات وخاصة على فرجي او على مؤخرتي، وزرعا بين نهودي وعلى شفاهي وبعمق فمي ، واحيانا نمارس العادة السرية متباعدين كل يداعب نفسه أو متبادلين، فيداعبني من كسي وانا اداعب زبه بيدي بحركات متتالية صاعدة للراس ثم للأسفل، حتى غدوت أتفنن بتلك الحركات وانا انظر بشبق لعينيه وهو يتلوى متعة ونستمتع بتهيجنا وهياجنا المجنون ونحن نصرخ بوجوه بعضنا كذئبين متواجهين. جنون جنسي وشبق وولع بلا حدود، كان ذلك يمتعني ويشعرني بسطوة زوجي على جسدي وجمال انوثتي وشهواتي، لا أستطيع البقاء يومين متتاليين دون ممارسة ،لقد جعلني زوجي ممحونة بكل ما في الكلمة من معنى لا يفارق الجنس واحاسيسه خيالي او تفكيري او جسدي فصرت امرأة شديدة الشبق ،احببت زوجي نعم، ولكن اعتقد انه حبا جنسيا اكثر منه حبا عاطفيا لقد احببته لأنه يمتعني جنسيا .

بعد الانجاب ومع تقدم الزمن، كبر الاولاد ولم نعد قادرين علي الممارسة بنفس الحرية السابقة فاصبح علينا كتم اصواتنا ولم نعد قادرين علي حلاوة التعري كالسابق وكنا نضطر احيانا لسرقة وقت قصير لإطفاء شهوتنا بسرعة وبدون تفنن واستمتاع كالسابق زاد ذلك محنتي لأني اريد اكثر ولا استطيع وازداد الحاحي علي زوجي الذي بدا لي انه بدأ يفقد شبقه السابق وصرت احس انه يتهرب مني مما اثار حزني، ليس عليه، بل علي نفسي فكيف سأشبع محنتي التي تعصف بكل جسدي، وكلما تهرب زوجي مني كلما ازداد احساسه بالعبء والتقصير وهكذا بدأ زوجي يفقد حيويته السابقة شيئا فشيئا، وبأسرع من المتوقع والعادي وزاد من تفاقم حالته ، اما الملل والاعتياد او انها لمرض نفسي او جسدي الم به ، ولا يريد ان يعترف بذلك، هذا ، مع احتفاظي بقوة شبقي وشهوتي فتحولت علاقتنا مع الايام لمشاكل وخلافات بداية غير معلنة، وشيئا فشيئا تحولت لخلافات معلنة وشقاق ونقاق فتهاوت سعادتنا وانهارت علاقاتنا واصبح ينام بغرفة اخرى. بالبداية اعجبني ذلك لأنه منحني حرية الاستمتاع لوحدي بخيالاتي واحلامي وبممارسة العادة السرية ثم بدات احلامي تتجه نحو رجال آخرين احلم باني بين اياديهم يتفننون بالممارسة معي ادركت عندها انني بدأت أتهاوى ايضا وانني سريعا سأسقط بالخيانة، فقررت لتلافي ذلك مناقشة الموضوع معه وعندما حدثته بالأمر وقلت له كيف تتوجه احلامي بالأيام الأخيرة لرجال غيره، قاصدة اثارة غيرته وكرامته ليتمسك بي ويساعدني على تجنب الانهيار، تفاجئت به يقول حسنا سأمنحك حريتك، سأطلقك، قلت له لا ليس هذا ما اريده اجاب، بل هذا ما اريده انا، امام الحزم الواضح بجوابه استسلمت قلت والاولاد قال هم لك قلت اين اذهب بهم واسكن قال انا من سيغادر وانت والاولاد تبقون بالبيت وسأكتب البيت باسمك، هنا وبصراحة تامة حزنت بصدق ليس علي نفسي، هذه المرة، بل عليه لأنه استسلم لضعفه، ولأنه يضحي من اجلنا وقلت له لنصلح ما تخرب قال لقد اصبح الاصلاح صعب ، سأطلقك، وخذي حريتك لن اظلمك، انا لم اعد قادرا علي اسعادك، قلت ترميني...؟ قال لا بل ارمي نفسي، فاستسلمت بحزن لإرادته، وهكذا تم الطلاق .

اصبحت وحيدة ،بداية اهتممت وصعب الامر علي، ثم بدأت اتعود وانسى، وشيئا فشيئا غدت اموري وحياتي سلسة وروتينية تتضمن ،تامين الاولاد للمدرسة صباحا تحضير الطعام لهم ظهرا متابعة دروسهم مساء متابعة التلفزيون حتي ساعة متأخرة ثم ادخلت الكمبيوتر لحياتي بمساعدة صديقة لي وتعودت عليه مما زاد من ساعات سهري ،وبعد زمن ليس بالطويل بدأت تهدأ نفسي وتقلص قلقي وزالت مخاوفي واستقرت نفسيتي ومشاعري وهكذا صرت انام مرتاحة، وشيئا فشيئا، بدات استعيد جسدي واحلامي وبسرعة لم اتوقعها عادت عواصف الجنس تضرب جسدي ضربا مبرحا ومؤلما... اريد رجلا؟؟

هكذا وبداية غدا الرجل، - رجل غير محدد أي رجل- رفيق احلامي ليلا وانا امارس العادة السرية وأتلوى علي سريري حرة وحيدة ،لا رقيب ولا حسيب، احلم كما اشاء، وكيف اشاء، احلم بالرجل قربي، اعريه، اغريه، اغازله، امتطيه وأتلوى فوق جسده، وعندما اذوب ذوبا، اتخيله قد امتطاني، وناكني، وركبني بكل الاشكال والاوضاع، فرحت لأني استعدت محنتي وشهوتي وشبقي وعدت اداعب نفسي ، اداعب حلماتي ونهودي وماء شهوتي يبلل فرجي وكنت احب ان الوث به اصابعي لأبلل مؤخرتي ايضا.

وفي ليلة ما حلمت اني اغازل رجلين معا، اغريهما، اثيرهما، ادفعهما ليتعريا امامي، يعرضا عضويهما لي، وانا اتمحن امامهما بحركات شبق شهوانية، وقحة، فادفع اصابعي بكسي وطيزي بغرائزية وجنون وتلذذ ، وبتلك الليلة تفجرت شهوتي وارتعشت وارتجفت بقوة وعضضت شفاهي حتي ادميتها.

هكذا تطورت احلامي، فغدوت احلم برجلين معا مجهولين ، مثلا مغنيين او ممثلين ومرة اعجبني رجل وانا بالطريق فحلمت به ليلا مع آخر من رفاق احلامي، انه جنون امرأة عودها زوجها علي الجنس وفجر شهواتها فانمحنت ولم يعد لها خلاص، لم اتردد ولم اخجل من احلامي لإدراكي انها مجرد احلام ممتعة لا تؤذي احدا ،هي بيني وبين نفسي، وبالليل وانا بفراشي وحيدة لا احد يعلم كيف افكر ولا بماذا احلم فلا خوف علي ولا علي سمعتي وما افعله عبارة عن متعة بريئة نظيفة لا تضر احدا ولا تسيء لي بل تحل عقدة محنتي وحاجاتي الغرائزية مما دفعني دون تردد للاستمرار بهذه الاحلام والاستمتاع الذاتي بها دون ان افكر بالتوقف ابدا. واعترف، ان هذه الطريقة زادت محنتي لأنها تضمنت تنوعا بالرجال وجرأة بالأحلام ومداومة علي العادة السرية مما ساهم في زيادة شبقي، ومحنتي، ولهيب رغبتي، وشهوتي .

يوما ما، تعرفت صدفة بالطريق وأنا أتسوق، على شاب يصغرني بعدة سنوات،شجعني صغر سنه للتوقف معه، فأحادثه بعضا من الوقت ثم اعتذر وانسحب، فاجأني يوما واستأذن بمرافقتي ايضا، وافقت ولم اعترض ، معتبرة صغر سنه لا يثير شكوكا، وهكذا تعمقت معرفتي به، وصرنا نترافق كلما التقينا، وجدته لطيفا ومهذبا، ثم ادركت انه يتقصد انتظاري، ويتقصد مرافقتي، اعجبني ذلك واثارني انه يريدني ، هو رجل بغض النظر عن عمره الأصغر، وهكذا وضعته برأسي، وفي اول تقابل تقصدت شراء الكثير من المواد التي لا يمكنني حملها لوحدي وكان طبيعيا ان يحملها معي وهكذا سقته الي بيتي سوقا، وعند الوصول لباب البيت حاول المغادرة ، فأبيت الا ان يدخل لفنجان قهوة، وتكررت زياراته لاحقا، وشيئا فشيئا وبأسلوبي وتخطيطي تطورت العلاقة الى غرام، وتطورت الي علاقة جنسية كاملة دون تحفظ ؟؟ وبدأت اقوده لممارسات كالتي كنت احظى بها مع زوجي او اتخيلها بأحلامي، ومع ذلك لم تفارقني الرغبة بان اكون بين يدي رجلين اثنين أتجرأ على عضويهما المنتصبين يتبادلاني او يتوزعان جسدي فأتجرأ بخيالاتي بما يرضي محنتي وشبقي دون تردد او حياء بل بجرأة تصل حد الوقاحة احيانا، ويوما من شدة شهوتي لرجلين قررت ان لا سبيل لي لتحقيق ذلك الا حبيبي مع احد أصدقائه ولكن كيف ؟؟؟؟ لم اقرر طريقة ما لكن الموضوع اصبح مسيطرا علي تفكيري لا يفارق ذهني ابدا ،وهكذا بأحد زياراته لي وجدت نفسي اخترع قصة عن امرأة تمارس مع رجلين ووجدتني دون قصد اندفع بالحديث عن هذا الشكل من العلاقة يبدو انه لاحظ اهتمامي وحماستي وادرك رغبتي ومحنتي من حديثي ، ففاجأني وسألني هل تحبين ذلك، سكتت بداية ،ثم بجرأة قلت اعتقد انها مثيرة قال حسنا سأحققها لك ولكن اعطني فرصة لأيام وافقت وشجعته، ويبدوا ان ذلك اقد أثر بنا، فناكني يومها بشهوة اكثر واستمتعنا بطريقة مميزة واثناء الممارسة وفي لحظة شعر بها اني علي وشك الوصول للنشوة قال هامسا يا شرموطة بدي انيكك انا ورفيقي ، مما اهاجني جدا وارتعشت وانا اصرخ ايوه ايوه بدي، وبعد ان انتهينا وقرر المغادرة قبلني ووعدني بانه سيحقق رغبتي بان اكون مع اثنين هو احدهما، قبلته ايضا ولم اجد ما اقوله غير، شكرا حبيبي .

يومين اضافيين اتصل وقال سأحضر رفيقي ولكني لم احدثه شيئا اريد ان تتعرفي عليه اولا، ان اعجبك نتابع والا فنبحث عن آخر، قلت كلمني عنه قال هو شاب ظريف يعمل معلم تمديدات صحية، ثم قال حسنا خطرت لي فكرة سأجلبه بحجة وجود اعطال بشبكة المياه لديك ليقوم بإصلاحها قلت جيد ولكن لا اريدك ان تبقى معه بل اتركني اتعرف به لوحدي، وافق، الحقيقة ان خطة لمعت بذهني انا ايضا وهي ان اقيم معه علاقة منفردة اولا قبل ان اجمعهما، لذلك اردت ان اصرف حبيبي كي اكون حرة بالتعامل معه فاذا اعجبني، لن تعجز انوثتي ومحنتي عن إغرائه بطريقة ما ، وان لم يعجبني سأنهي الموضوع معه بانتهاء الاصلاحات!!!

باليوم المحدد عرفني عليه صديقي وغادر، وجهته الى اعطال بالحمام وهي ليست كبيرة، عاينها وقال يلزمنا بعض لوازم سأذهب واجلبها واعود سريعا، وغادر، اللقاء الاول والسريع هذا لم يترك لدي انطباعا جيدا، لم يعجبني كثيرا، فقد وجدته فظا الي حد ما، وليس جميلا كما اريد، ولم اجده انيقا أيضا، قلت بنفسي حسنا ليصلح الاعطال ويذهب، سأخبر صديقي، ثم قلت تريثي حتي يعود فتكتشفينه اكثر، وهكذا تريثت، الا ان تفكيري به بدأ يثيرني وشعرت ببلل بكلسوني، ووجدتني اتوجه لغرفة نومي لأبدله، فأبدلت ملابسي أيضا، وارتديت ملابس اكثر ابرازا لمكونات وثنايا جسدي، وما كدت انتهي حتي قرع الباب فأسرعت استقبله، بمجرد مشاهدته لي بالثياب الجديدة لمحت لمعة ذكورة توثبت بعينيه، اعجبتني، فابتسمت له بدلعة ودعوته للدخول، دخل الى العمل، تركته يعمل، وبين الحين والاخر اطل عليه اساله واحادثه قليلا، بدأ يعجبني، لمحة قوة بعضلاته، وتصميما بإرادته اذ استعصت علية عزقة، فتابع بعناد حتي فكها، قلت بنفسي هو رجل لا يستسلم ، ارادته قوية . يبدو انه ادرك اني اتفحصه ، فاحمر وجهه خجلا، اعجبني خجله أيضا، فازداد تركيز نظري عليه، ادرك هو ذلك، فالتفت لي وركز عيونه بعيوني، أحرجني، هربت بنظري للأرض، نظرته قوية، ثم قال شو مالك ...؟؟ ارتجفت، لم احر جوابا، فقلت بذل ما في شي، قال، ممكن كاسه مي بدي اشرب قلت حاضر، واسرعت هاربة من قوة نظراته لألبي طلبه. وانا بالمطبخ، قررت، اريده هو لا غيره، عدت بالكأس بيدي وقلت بخضوع انثى، تفضل ، نظر بعيوني بقوة وتركيز ومد يده وامسك بيدي مع الكاسة، شعرت بضعف يدي امام قوة اطباق يده، رفع يدي مع الكاسة وشرب الماء وبعد ان انتهى بقي ممسكا بيدي وهو ينظر لها، ثم قال يدك لطيفة وجميلة شكرا، وتركني وعاد للعمل، هربت للمطبخ وقلت بنفسي انه خطير وجريء أيضا، سيفترسني سريعا، وفجأة وجدته امامي بالمطبخ قال انا خلصت بتحبي تشوفي، قلت له نعم، وتقدمت للحمام لتدقيق الإصلاحات فوجدته مغلقا طريقي، نظرت لعينيه اطلب افساح الطريق، فابتسم وقال تفضلي، دلفت من جنبه بفسحة ضيقة افسحها لمروري فاحتككت بجسده وعبرت للحمام وبدأ يشرح لي ماذا انجز من اعطال وهو يطلب مني ان اجرب نتيجة عمله لأتأكد من الإصلاح.

بعد التجربة، شكرته وهممت بالخروج فوجدته قد اغلق الطريق علي ثانية، سقط قلبي، وقلت بنفسي هنا سيلتهمني، انه ذئب، وقد كنت راغبة ان يفعل، ولكنه ابتسم لي وافسح لي طريقا ضيقا وقال تفضلي فعبرت، محتكتا بجسده الرائع ثانية، وتمنيت لو ابقى ملتصقة بجسده لاحتضنه، الا اني لم اتجرأ ، لكني متأكدة ان نظرات عيوني وحركاتي قد اوشت له بما في نفسي، عبرت متوجهة للمطبخ، وكان المفروض ان اساله عن الحساب كنت معبوطة، لحظات وشعرت به قادما خلفي للمطبخ قال في شي ثاني لازم اصلحه، قلت له لا، سأعمل لك قهوة، وافق فورا، بدات اعد القهوة وحملت الدلة ووضعتها عالنار، واذ به يحتضنني من الخلف ويشدني اليه شدا وبقوة، واطبقت شفاهه على رقبتي واكتافي تقبيلا قلت له شو عم تساوي، قال اشتهيتك واريدك، جسدك جميل ومثير، شعرت بعضوه قاسيا ولكنه محبوسا داخل ثيابه، وبدون تفكير، وعلى عادتي، حركت مؤخرتي باتجاهه وعليه، ادرك هو حركتي فتشجع اكثر، وامتدت يداه الي نهدي تداعبهما من فوق البلوزة الخفيفة التي ارتديها بدون حمالات، وسريعا احسست بأصابعه تقرص حلماتي التي غدت منتصبة وقاسيه لقد كان مصمما علي ان يفترسني، و سريعا سحب البلوزة من راسي لأصبح عارية الصدر والظهر وهو مطبق علي من الخلف وعاد يقبل رقبتي ويعضوض اكتافي ويضغط على اردافي بعضوه القاسي والمحبوس، استسلمت لقوة شهوته، فبدأت اتأوه متجاوبة معه، وبسرعة فتلني واقتنص شفاهي بقبلة سريعة انقض بعدها علي نهداي تقبيلا ولحسا وعضا ومداعبة بيديه ولسانه وشفاهه ومصا لحلمتي المنتصبتين كبظري الذي يتأوه داخل كسي من الشبق، لم اعد اطيق صبرا قلت له اخلع قميصك اريد ان ارى صدرك، فعرى صدره القوي العريض والجميل والمتوسط الشعر مددت يدي اتلمس صدره وحلمتيه الكبيرتين ثم مددت يدي اتلمس عضوه فاسرع هو يفك ازرار بنطاله ويشلحه فتركزت عيوني بكل ما في جسدي من شهوة للتعرف علي زبه فاذ به يرتدي كلسونا ناعما ضيقا ملتصقا بجسمه مظهرا تكوين جسمه وخاصة زبه المنتصب والملتوي تحت الكلسون ومعالم راسه واضحة تماما، لم استطع ابعاد عيوني عنه فبقيت انظر اليه مد يديه ليشلح كلسونه قلت له لا وبدات اتلمس عضوه بيدي بشهوة ولذة وانا اتمتع بمنظره وملمسه لقد استسلم هو لي تماما لا يعلم ما هي خطوتي التالية، ركعت امامه وانا اهمس انه جميل، واقتربت اقبله من فوق الكلسون وامرر شفاهي عليه واعضه بلطف ثم سحبت الكلسون للأسفل فنفر زبه امام وجهي وارتطم بأنفي فأخذته ما بين شفتي وانا اكمل انزال الكلسون للأسفل غدوت ممحونة مجنونة وانا التهم بشفاهي وفمي ولساني زبه المنتصب، لم اخجل ولم يردعني انها المرة الاولي مع هذا الرجل الغريب فقد كنت امص والحس واعض دون توقف وانا اهمهم وأتلوى بطيزي واتمتم بكلمات شبق ونشوة مجنونة ووقحة مغازلة زبه الجميل والحامي والقوي وأردد حلو وساخن وفجأة شعرت به سيقذف، فتوقفت وقلت له ليس هنا خذني للسرير. وهناك ناكني بلذة عارمة وانا تحته وبين يديه مستسلمة لنشوته اصرخ مستمتعة، وبقينا هكذا حتي افرغنا كل طاقتنا فاستلقينا منهكين لنرتاح، واذ بالهاتف يرن، كان صديقي عالخط يسالني هل تمت الاصلاحات ، ووجدت نفسي اقول له فورا موافقه تابع مهمتك، وانهيت المكالمة فوجدته قد نهض وبدا يرتدي ملابسه سألته ستذهب...؟ قال نعم قلت له سأدعوك بعد ايام قليله لسهرة انت ورفيقك قال لا بأس، عرضت دفع حسابه فرفض بإصرار، وعند الباب قبلته وقبلني وقلت له ساراك ثانية اليس كذلك قال اكيد، بس قولي عندي اعطال ،وسآتي فورا ،قلت بتخابث واضح ،هل تنفذ اصلاحات بالليل فضحك قال فقط لك وقبلني وغادر.

ما ان غادر حتي اسرعت اهاتف حبيبي لأخبره موافقتي قال هل اعجبك قلت له بجنن ورويت له ما جري بيننا قال جيد سهلتي مهمتي قلت له وعدته ان ادعوه لسهرة معك قريبا قال ممتاز اتركي الباقي علي وستكتشفين اننا سناتي اليك متفاهمين، قلت كيف قال سأكلمه صراحة اننا عشاق واننا نريده شريكا معنا واكيد سيوافق بعد الذي حصل بينكما، قبلته عالهاتف وأغلقت، مفعمة بنشوة نجاحي بتحقيق مرادي، وبدات استعداداتي لليلة الموعودة. اقسم كنت كعروس تستعد لليلة دخلتها، ولكن هذه المرة عروس خبيرة وممحونة وتجاذبتني احلام واحلام، وقد عملت خلال يومين بتنظيف المنزل مهتمة بغرفة الجلوس وغرفة نومي والحمام قد نحتاجه وقد اخترت ليلة الخميس لتكون الموعد حيث ارسل الاولاد لبيت جدهم واليوم التالي جمعة عطلة رسميه وبذلك ننال حريتنا كاملة .

باليوم والوقت المحددين، لعرسي الجديد، ارتديت ثوبا جميلا قصيرا يكشف بعضا من سيقاني ومن ناحية الضهر يغلق بسحاب يسهل فكه، وارتديته دون حمالات الصدر فكانت نهودي حرة و احيانا تبرز حلماتي تحت فستاني قليلا حسب حركاتي وارتديت كلسونا جنسيا ، وتعطرت وسرحت شعري واكملت زينتي استعدادا لقدومهما، خفق قلبي انها مرتي الاولي مع اثنين كيف ستسير، كيف سيتصرفان معي شعرت بتردد واعتقد اني سأكون مترددة معهما، وخجله نوعا ما، هل سأستمتع معهما، هل هناك خطر ان اعاني من آلام مبرحة فلا استمتع وتسوء السهرة ونفتقد البهجة وتبرد الشهوة فنفشل، لا اعلم ، لكن لم يعد هناك مجال للتراجع، اذا لانتظر واري كيف ستسير الأمور.

في الوقت المحدد، طرق الباب، فتحت لهما، سارع حبيبي وقبلني، هو بدا مترددا خجلا او وجلا وانا كذلك، الا انني تشجعت واقتربت منه وقبلته مباشرة من شفته، قبلني بسرعة، وكأنه يريد ان يهرب، ادخلتهما غرفة الجلوس جلسا معا على الاريكة الكبيرة متباعدين وجلست انا امامهما علي اريكة منفردة تحادثنا قليلا غازل حبيبي بصوت متردد قليلا سيقاني الظاهرة بجرأة من فستاني القصير، بينما اكتفى هو بالنظر اليهما، شعرت ان اهتمامي الاكثر يتجه اليه، تبسمت له وهو ينظر لسيقاني، رد الابتسامة، نهضت وقبلت حبيبي وتجاهلته، وتوجهت للمطبخ لأحضر القهوة بالمطبخ قلت لنفسي نحن الثلاثة مترددين، واضح انها مرتنا الاولي جميعا، علي كل هذا حلمي وما اردته يتحقق لي ،لا يجب ان اتردد هذا ما اريده، وانا من سعى اليه وخطط ونفذ، سأتابع ادارة هذه الجلسة وفقا لإرادتي بمجرد الانتهاء من شرب القهوة، سأبدأ التمحن عليهما واغرائهما لأنال منهما الاثنين، ثم همست لنفسي اشتهيهما الاثنين، ما اجملهما، سأكون لهما، اثارني هذا التفكير وحرض محنتي ورغبتي بالاستسلام، وحملت قهوتي وعدت اليهما، وانا واثقة ان محنتي غدت واضحة بوجهي وعيوني.

قدمت لهما القهوة، وعدت وجلست قبالتهما، ونظرت لهما بابتسامة خجلى، لكن فيها نداء شهوة ولمحت نفس الشهوة بنظراتهما لي، تركزت عيونهما على سيقاني، صرت الامس افخاذي ، واكشف سيقاني اكثر، وبدات عيوني تترصد انتصاب عضويهما، فترنح التردد والخجل، وسيطرت الشهوة والشبق علينا جميعا، ومن قوة نظراتهما المتشهية لناحية فرجي ذلت عيوني للأسفل للأرض، وعضضت شفتي واذ بحبيبي يقول ليش قاعدة هناك تعالي لعنا قمت وجلست بينهما عالأريكة ملتصقة بحبيبي وبقي هو بعيدا قليلا، غمرني حبيبي وبدأ يقبلني من رقبتي ،نظرت للآخر، وابتسمت له فابتسم لي دون ان يقترب التفت لحبيبي وشاركته قبلة شهوانية، وتأوهت، ثم عدت انظر للثاني وابتسم له فابتسم لي ثانية فقط، لم يبدو اليوم بجرأته الاولى معي، قررت تشجيعه ومبادرته مددت له يدي وامسكت بيده وهمست تعال، فاقترب قلت له قرب اكثر، فالتصق بي ومد يده لسيقاني، فما كان مني الا وقلت لهما احبكما انتما حبيبي، وانا لكما الاثنين، اريدكما معا، واريد ان تريدوني معا، فاذ به يحتضنني ويشدني اليه ويبدا بامتصاص شفاهي بنشوة وعذوبة وهو يقول ما اشهاك واجملك شعرت بيد حبيبي ايضا تتسلل الي سيقاني متعمقة اكثر للداخل المشتعل كالنار، بادلت الثاني قبله بنشوة وشهوة وانا اهمس له يا حلو يا شهواني يا رجال يا حامي احب رجولتك وقوة شهوتك، ثم همست قرب اذنه مباشرة اشتهي زبك، بينما حبيبي نهض وركع امامي ومد يده يعالج كلسوني ليشلحني اياه ففهمت انه يريد لعبته المفضلة وهي لحس كسي ولعقه ومداعبته بلسانه، رفعت مؤخرتي قليلا عن الأريكة فسحب الكلسون وشده للأسفل فصرت عارية الكس والطيز، وفستاني مسحوبا لأعلى حوضي ، وافخاذي مكشوفة وفاجرة وراس حبيبي بينهما يطبق علي كسي بفمه ولسانه يدغدغ زنبوري فافلت فمي من قبلة الثاني وبدأت أتأوه لذة، نهض الثاني ولحظته يخلع قميصه ويعري صدره، ويفك سحاب فستاني ويسحبه من ذراعي ويتركه ليتجمع فوق القسم السفلي حول خصري فأصبحت عارية الصدر أيضا، اطبقت يداه علي نهودي يداعب حلماتي ويقرصهما قرصا اثار صوابي فبدات اصرخ بحبكم ،بحبكم ،قال حبيبي انزلقي بدي ابوس الكس فانزلقت له مباعدة بين ساقي اكثر بفجور واضح.

مددت يدي أتحسس زب الثاني ، فاقترب اكثر كان منتصبا وصلبا ونظرت لعينيه بشبق، بدأ يشلح ، غدا عاريا، اقترب أكثر لامس خدي بزبه المنتصب، املت راسي اليه وقبلته واخذته بين شفاهي، التفت حبيبي الينا فشاهده عاريا وشاهد زبه فقال له شو هالحلو، وبدأ يخلع ثيابه وتعرى هو ايضا، وبدا زبه منتصبا كما اعرفه، امسكته بيد اداعبه ونظرت لعينيهما بمحنة وشهوة وقلت انتما حبيباي وتناوبت عليهما بفمي وبين شفاهي مرة لعضو حبيبي ومرة لزب الثاني، وفجأة قال الثاني قومي ما عدت قادر بدي انيكك فوقفت فورا وتعريت عريا كاملا، جذبني بعيدا قليلا عن رفيقه وقال انحني قدامي لم اتردد فانحنيت امامه وله وانا لا اعلم اين سيستقر زبه الجميل ،وما كدت انحني حتي كان زب حبيبي امام وجهي أيضا اصبحت بينهما ، حبيبي امامي يداعب بزبه خدودي وشفاهي ، والثاني ينكحني بتلذذ بين شفري كسي وارداف طيزي بحركات مثيرة، مع صفعات بكف يده علي اردافي وهو يقول يا منيوكتنا، اثارت هياجي كلمته وحركاته، فأطبقت بفمي علي زب حبيبي اعضه وامصه وادفعه لأعماق فمي وبدا هو يدفع ويسحب في فمي ويتأوه ويتلوى فيتراقص زبه في فمي وانا استمتع بقوة ضربات الثاني بكسي وطيزي واهمهم بأصوات تمتع وشهوة فأطبقت على عضو حبيبي بكل فمي امتصه بجنون ولذة وفجور، صار حبيبي يصرخ، والثاني يتأوه، وانا اتلوى كقطة تتدلع بينهما فشعرت بالثاني علي وشك ان يقذف فسرعت حركات مؤخرتي لأساعده راغبة وما ان بدأ يقذف ويصرخ حتي تفجرت شهوتي وصرخت بكل ما استطيع صرخة لذة ومتعه مما صعد هياج حبيبي فشعرت به يقذف علي وجهي وصدري دفعة وراء دفعة قوية حارة وساخنة منتشرة علي صدري وبزازي وحلماتي ووجهي فتوقفت عن التراقص واستكنت وهدأت.
مددت يدي للثاني ليوقفني وتوجهت للأريكة وارتميت عليها وانا أتأوه مبللة من وجهي لمؤخرتي، جلس حبيبي بجانبي واحتضنني بينما الثاني اكتفى بالنظر لعيوني وهو يقول شهوتك رائعة ثم مد حبيبي يده يمسح جسدي ملوثا كل صدري وحلماتي وخدودي ممسجا جلدي وصدري وشاركه الثاني فمددت يدي انا ايضا وبدات اشاركهما حتي تلوثت يدي فرفعت اصبعا لهذا واصبعا للثاني وقلت لهما امتصا اصابعي لكي لا تفترقا عني بعد الان، وهكذا تصبحان لي لا تتخليان عني ابدا، فقبلاني من صدري وخدودي وشفاهي، وهكذا بتلك الليلة أصبحت امرأة لرجلين.

الكتابة النسائية في المنتدى من خلال مساهمات الأخت "هانس15"

+ تمت كتابة هذه الورقة، بعد قراءة 10 قصص من إنتاج الكاتبة


منذ فترة قريبة، انتبه النقد الأدبي في المجتمعات العربية لظاهرة جديدة. حيث ظهرت عدة روايات بأقلام نسوية، ولوحظ أنها تهتم خاصة بموضوع التعبير عن الهواجس النسوية، ولا سيما كيفية التعامل مع الجسد النسوي، الذي لم يعد الحديث عنه محرما. وبما أن المجال لا يسمح هنا بالتحدث عن بعض تلك الروايات، فقد بدا لي من الأفضل أن أقتصر على قراءة في بعض المساهمات النسوية المنشورة بالمنتدى.. ونظرا لارتباط خاص لي بقصص الأستاذة "هانس"، فقد فضلت البدء بمحاولة تقصي بعض الخصوصيات في قصصها. ويعود الاختيار لسببين: الأول أنها مكتوبة بعربية فصيحة، والثاني لحادث شخصي، حيث أنها كانت أول من جلبني للتعلق بقراءة قصص المنتدى، لهذا، أكتب هذه الورقة كنوع من رد الجميل.

+ في قصص الأخت "هانس"، نستنتج أن مؤسسة الزواج أصبحت فاشلة.. تحد من حرية المرأة التي تبدأ بالبحث عن لذتها ومتعتها المتفجرة، خارج المؤسسة الزوجية بعد فترة معينة من الحياة الزوجية، وذلك من خلال ما تحكيه بطلات القصص، ومعظمهن يبلغ سنهن ما بين الثلاثين والأربعين، تعبيرا صريحا عن خيانتهن لأزواجهن، محتجين بذرائع واهية.. العوامل التي تصوغها الأستاذة "هانس"، تقودنا لهذا الاستنتاج في غالبية القصص ولكن بطريقة "منحرفة"، إذ حتى عندما تنتهي القصة بعودة الحياة الزوجية برغبة مشتركة شهوانية بين طرفيها، الزوج والزوجة، فإنها تصل لذلك عن طريق الخيانة. فهل ساءت أوضاع الأسرة والمجتمع العربيين لهذه الدرجة، بحيث أصبحت الخيانة حدثا عاديا، لا يمكن تصور الحياة الزوجية بدونه؟ ويسرنا أن نستعرض فيما يلي سياق البعض من تلك القصص؟

+ تدخل كتابة الأخت "هانس" في سياق التعبير عن تحول كبير في بنية المجتمع العربي، وذلك جراء ما تعاقب عليه من مؤثرات اقتصادية وإعلامية وإيديولوجية مختلفة. وقد كان من بين أبرز علامات هذا التغير الاجتماعي، مظاهر عدة، تعكس ما بلغته شجاعة العنصر النسوي، في تعامل المرأة العربية المتعلمة في التعبير عما تعانيه من قصور في الحرية الشخصية، أو في الاحتجاج على سلوكات ذكورية تحتكر موضوع الحرية والمعاملات الجنسية.

ومن الواضح من خلال تعامل الكتابات النسوية مع تيمة الجنس، أن المجتمع ما زال موزعا بين الاعتراف بهذه المساهمات ضمن الحقول الأدبية كإنتاج ثوري له أهدافه الخاصة، ورفض هذه المساهمات، باعتبارها مجرد موجة عابرة، غرضها الرئيسي، العزف والتلاعب بالغرائز الحيوانية الفطرية لتحقيق نجاحات زائفة. لكن وجودنا في منتدى متخصص في صنع "المتعة" يبيح لمن شاء أن يكتب وينشر قصصه بدون أي احتراز أو تخوف. وقد بدأنا نلاحظ أن عددا من الأخوات، وعلى رأسهن الأستاذة "هانس" يتمتعن بقدر كبير من الشجاعة لدخول حلبة النشر. ولهذا، فهن جميعا يستحقن منا كل التشجيع والتنويه.

+ تترجم الجرأة الفائقة لكتابات "هانس" مدى تركيزها على ممارسة ما يمكن تسميته ب"الكتابة الانتقامية" التي تتجاوز حدود التحدي الأدبي. فكل قصصها تقريبا، تكاد تقول صراحة بأن سلوك بطلاتها أمر عادي، وأنه لا مبرر لدينا كقراء أو كنقاد، للحيلولة دون مطالبهن أو الشك في جدوى وأحقية ما يعبرن عليه ويسعين لتحقيقة. فسلوكهن عبارة عن انتقام عميق، تقوم به الأنثى هروبا من الكبت والمعاناة، التي طالما فرضهما المجتمع والتربية والقوانين الذكورية على المرأة. لكن المبالغة في الكتابة الانتقامية يؤدي أحيانا لبعض الأخطاء الفنية. حيث يسقط الكاتبة مرارا في نوع من التكرار، الغالب على سلوك بطلات توزعهن في مجموع نصوصها المنشورة، كما هو مجسد في كل نهايات قصصها.

+ حصول الإشباع الجنسي في جميع النهايات، أمر محبط للقارئ، رغم أنه يستمتع بمشاهد الجنس. ردة فعل القارئ هنا مسألة عاطفة فقط، لأنه لا يقدر جهود الكاتب ولا يجري وراء الكلمات لأنه يعشق القراءة، ويبحث عن لذة أدبية خالصة. أي أن إعجابه ومتعته ليست مبنية على تفهم وتعامل عقلي مع القصة، وعلى خلفياتها وأهدافها الخفية، بل مبني فقط على تخفيف توتراته وإشباع رغبته بشكل غير مباشر، من خلال الشخصيات التي تقوده بسلوكها في القصة إلى أن تبلغه لنفس الشهوة..

+ للتأكد من هذا، أنصح الزميلة المحترمة، بتجريب أن تعمل ولو مرة واحدة على إحباط القارئ، بكتابة قصة ذات نهاية مخالفة. قصة لا يحصل فيها القارئ على إشباع شهوته، لأي سبب تختاره ككاتبة، سواء كان سببا ملموسا أو نفسيا، أو متعلقا بطبيعة البطلة، أو أي سبب تراه مناسبا للسياق. وعليها انتظار نتيجة الحكم علي هذه القصة. هذا جزء من تقنيات الاشتغال وليس تدخلا في حريتها كمبدعة فرضت نفسها هنا. سيكون اختيار هذه الحيلة بصفة جزئية مؤقتة ومتعمدة، ريثما يتسنى لها دفع سياق الحكاية لمزيد من الأحداث والصفحات، قبل أن تنهيها بطريقتها المعروفة التي تعود القارئ عليها.. ستتفاجأ عندما تكتشف أن القصة ستثير ضجة، وردود أفعال غير منتظرة. ستكون الملاحظات حولها أكثر وأقوى. مما يعني أنها حققت نجاحا أكبر. فالقارئ سيتذكر فقط هذه القصة لأنها هي التي خرجت عن المألوف، مما أدى به للإحساس بالصدمة. وعليها أن تتأكد ككاتبة، أن موقف الإحباط سيغير كثيرا من حبكة القصص المقبلة. فموقف الإحباط سيكون بالضرورة ذا تأثير في سلوك وتصرفات الشخصيات، حسب تكوينها. مما سيدفع الحبكة للبحث عن استمرارية السياق، ومضاعفة التشويق. أي المزيد من الكتابة.

+ قراءة قصص الأستاذة "هانس"، تعطي الانطباع على أنها تمتثل وتنجر وراء رغبات الشخصيات، وتستجيب لطلباتهم ومشاعرهم، عن طريق الانسجام أدبيا ونفسيا لنفس الهدف الذي يسعى لتحقيق المتعة، بحيث تصبح جزءا من كيان البطلة، كأنها هي المعنية بما يحدث وليس أبطالها. نعم، من المفيد أن يتماهى الكاتب مع شخصياته، لكن ليس إلى درجة مسايرتهم بلا حدود مضبوطة. ومعنى هذا عمليا، أن الكاتبة توحي للقارئ من خلال العلاقة المشتركة بين الزوجتين في قصة "رياح التحرر" مثلا أوغيرها، أن مشهد الممارسة الجنسية سيقع، تجعله يطمئن لمشهد يسعده ويساعده على تفريغ شهوته، ثم تستخرج من نفس السياق، ما تؤخر به المشهد المنتظر.. من تقنيات القصة أن نجعل القارئ أحيانا، يقتنع أن حلمه قد خاب، دون أن ينقطع لديه حبل الأمل.. ستستمر الحكاية بالطبع عبر ردود فعل البطلتين، وردود فعل أحد الزوجين. وفجأة، يمكننا الرجوع لشريط الذكريات، واستخرج أي ذكرى أو أي طارئ جديد، نستعمله للحفاظ على أمل القارئ. لنترك السياق يقوده بسرعة منحدرا به كالسيل، إلى أن نبلغ به لموقف ناري أشد وأقوى. حيث لا علاقة لهيجان الأبطال بما سبق من المشاهد والنهايات المعتادة من قبل. مما يعني استعمال النهاية التي يتوقعها القارئ كطعم، لنقوده لنهاية ثانية غير منتظرة، لكنها ستكون أمتع وأجمل.

+ هذا النوع من التلاعب بالقارئ، أمر ضروري تمليه طبيعة القفص الذهبي الذي تحشرنا فيه شروط القصة الجنسية. ومن شأن ذلك أن يعيدنا للسؤال التقني " كيف أبدع قصة مغايرة في هذا النطاق المحدود سلفا؟"

ولتطمين الأستاذة، عليها أن تعلم أن كل الروايات الناجحة، تعتمد على نفس التقنية عن طريق بناء مشاعر الإحباط لدى شخصيات الرواية. مما يخلق لديها عزيمة قوية للتحدي، وتحقيق رغبة الانتقام من مسببات الإحباط الذي اعترض سبيلها. وربما يدفعنا النقاش لاحقا، لتقديم نماذج مستمدة من أكثر الروايات العالمية والعربية نجاحا في هذا الباب.

+ قرأت مجموع قصص الأستاذة، وأغلبها منشور في قسم "قصص جنسية متنوعة". وخاصيتها الشكلية الأولى أنها تنشر مكتملة، مما يجعل قراءتها سريعة وغير متعبة، وهذه إحدى حسناتها.

وفيما يلي ملخصات لبعض هذه القصص.

رياح التحرر: أسرتان مختلفتان من حيث التفكير والتربية ونمط العيش. إحداهما تعيش حياة تقليدية عادية وفق تربية نمطية، والثانية، وقد استقرت حديثا قريبا من سكن الأولى، تعيش على النمط المتحرر. سرعان ما يحدث تتفاهم وتفاعل بينهما، ثم تبادل للزيارات، خاصة بين الزوجتين، حتى بلغت المودة والتقارب بين الأسرتين لتقليد الأسرة الأولى للثانية، وتطور إلى أن وصل لفرض طقوس الأسرة الثانية على الأولى، بإرادة طرفيها. يقول الزوج في الأسرة الأولى: " ...قمة رغبتي أن أنيك جارتي، ولا بأس أن ينيك جاري زوجتي.." ثم " غدونا كأسرة واحدة".. ثمم يحكي عن زوجته أنها قالت له: " أحبك، وأريدك أن تتمتع بجسم جارتنا، كما تشتهيها. فتركبها أمامي، وكأنها تمهد لأقبل أن ينيكها جارنا" ويعلق نفس الزوج في السطر الأخير من القصة، بعد أن تم التبادل قائلا: " اكتشفت أن زوجتي صاحبة خبرة"

لم تعد جارتي: وهي تحكى على لسان رجل. يتعلق بإحدى جاراته، وهي متزوجة ولها ولد. تتم عملية التعارف على مراحل، يتبادلان أرقام الهاتف. يبدي إعجابه بجسدها. يغازلها، مشيدا بكل محاسنها، عينيها، وطيزها على الخصوص" مؤخرتك تجدبني، هي من أغراني إليك " " قلت لها: هي رفيقة أحلامي كل ليلة. قالت من هي؟ قلت طيزك. قالت إخرس وأقفلت الخط." ثم بدا أنها سيدة تحمل جرثومة الشبق والانحراف، فعندما يسألها مرة: "هل أخفتك؟" تجيبه أنها تخاف من نفسها أكثر. وكانت هي التي بادرت تتصل به لتعرض نفسها عليه." ثم بدأت أقبل وجهها وخدودها، وأرفع يديها لأقبلهما برؤوس أصابعي". تنتهي القصة بأن تطلب منه الزواج قائلة: " لم أقصد أني سأطلق زوجي، بل قصدت أن أبقى امرأة لك حتى تقرر الزواج" وتفتح له باب الخيانة واسعا عندما تقول: " إذا رغبت بالأولاد تزوج. سأتركك لزوجتك. ولكن سأبقى امرأتك"

هكذا بكل بساطة، دوت تمهيد أو تبرير.

أصبحت امرأة لرجلين: امرأة ثلاثينية، في قمة الصحة والعنفوان، تصف نفسها قائلة: " كنت بريئة، لا تجربة جنسية لي. إلا بخيالي..." ثم تحكي عن زوجها وانسجامها معه قائلة: " لقد عودني زوجي، دون رحمة أو وعي أو تعقل، على أشكال متعددة للمتع الجنسية" وتقوم بسرد بعضها بتفصيل: " لقد جعلني زوجي ممحونة بكل ما في الكلمة من معنى، لا يفارق الجنس وأحاسيسه خيالي.. فصرت امرأة شديدة الشبق". لكن نفس الزوج، يطلقها بسبب ارتفاع شهوتها، وللتفاوت في القدرة الجنسية بينهما. ثم تعقد صداقة غرامية مع شاب وسيم ولطيف.. ومن شدة الشبق تفاتحه برغبتها في تجريب علاقة جنسية مع رجلين في نفس الوقت. فكان أن وجدت لديه ذات الرغبة. ولحسن حظها عرفها على أحد أصدقائه، فجربته على انفراد قبل أن تحتضنه وتحتفظ بهما معا كعاشقين.

دخلتي الثانية: قصة تحكي عن طقوس وعادات قديمة، تحت حراسة الجدات والنساء الكبيرات في السن. يتولى الزوج بموجبها، فض بكارة الزوجة، عن طريق فتح خرم الطيز، بعد مرور فترة محددة من تاريخ الزواج. تتعرض الكاتبة لوصف الأجواء الداخلة في نطاق هذه الطقوس الموروثة، حسب رواية البطلة. وتنتهي، باستعداها وتشوقها الحاد، لإنجاز الدخلة وإسعاد الزوج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
منذ اكتشفت هذه القصة تائهة وسط ركام هائل من القصص المنسية بدون عنوان، بين ازيد من 180 صفحة، في كل منها ما يزيد على 20 قصة، منذ ذلك اليوم حرصت على العودة لقراءتها.. حدث هذا خمس مرات على الاقل.. لكن مع تعدد زيارتي ومعاودة قراءتي لها، بدا اعجابي بها يفقد حماسه، واخذت بعض الاخطاء المتسربة للنص تلزمني بكتابة ملاحظاتي، احتراما القصة عمزما، ولهذه خصوصا. سابعث لك المراجعة النقدية على عنوانك الخاص، احتراما لك ككاتبة، ولاعجابي بالمثل القائل( ان كنت تحب شيئا وتحترمه، فعليك ان تكون دائما صريحا معه لتحافظ على رايه فيك وثقته )
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%