اسمي محمود من احدى المناطق الريفية اليمنية عمري الان سبعة وعشرون سنة اسمر البشرة و جسمي رياضي و طيزي كبير حدثت قصتي هذه من مده حين كنت اروح اخزن و اذاكر مع صديقي وصاحبي بكيل في غرفة حراسة القات او ما تسمي ( ديمة المحراس ) فصديقي بكيل جسمه قوي وغليض ووسيم جسمه مشعر بصراحة بعد ان تعودت على التخزينه والجلوس انا وصاحبي بكيل لوحدنا حسيت انني كنت ارتاح وانبسط حين كنت اروح اليه نخزن ونذاكر حتى انني بقيت احب ابقى لديه لوقت اطول فبقيت اروح عنده نخزن ونذاكر ونسمر بالليل وكمان كنت اغلب الايام ام ارجع للبيت وكنت انام انا وهو في ديمة المحراس للصباح وهكذا حتي حصل موقف شقلب كياني وغير حياتي وجعلني ممحون واعشق صاحبي بكيل ففي احد الايام حين كنت نائم جنب بكيل بالمحراس صحيت من النوم الساعة 7 الصباح وكان بكيل لا زال نائم وممتد على ضهره فنظر اليه واذا بي اشوف زبه مقوم و رافع البطانية مثل الخيمة فانا في تلك اللحظة حسيت جسمي ارتعش بدون اراده وحسيت برغبة انني اشوف زبه و تمنيت انني امسكه بيدي بس كنت متخوف بان يصحا بكيل ويزعل او تكون رده فعله قوية فجلست جالس بقعتي و اتامل لزبه وهو مقوم وبدون اراده ماحسيت الا وانا قد ادخلت يدي من تحت بطانية بكيل وضعت يدي على زبه من فوق ملابسه و حسيت ان زبه ينبض في يدي في تلك اللحظة حسيت بشهوه ومحنة وطيزي تحكني و تمنيت لو انه يخنثني واطعم زبه
واثناء ماكنت لازلت اتامل لتلك الخيمة المرفوعة حتي رفع بكيل البطانية من على وجهه وانا سحبت يدي بسرعه وبكيل قال لي صباح الخير ياقلبي واول مره يقول لي ياقلبي وبسرعه قام بكيل وغير وضعيته و اخفي زبه ثم قام و انا خاجل وساكت وروحت الي البيت و انا احس نفسي مخدر وكمان خاجل من بكيل ولاكن بصراحة كانت رغبتي ومحنتي قوية فمنذ تلك اللحظة وذاك اليوم حسين انه تغير تفكيري واحساسي ورغبتي وبقيت افكر بزب بكيل واتخيله ومحنتي تزيد وطيزي يحرقني وحسيت بشوق ولهفه انني اجعله يخنثني بزبة الذي اثارني واغراني رغم انني لم اشوفة حقيقة سوى لمس ومسك من خلف ملابسة فمن شده لهفتي ومحنتي بدات افكر بطريقة اتوصل اليه و اطعم زب بكيل و باي وسيلة فبقيت اروح عند بكيل لديمه المحراس واخزن واذاكر عنده واثنا جلوسنا مع بعض كنت اتامله وهو جالس امامي ويظهر جزء من فخذة المشعر مما كان يجعل من جسمي يغلي ومحنتي تزيد فكان بكيل بعض الاوقات يحك زبه وكانت تلك الحركة تذوبني وتجنني وتزيدني محنة ورغبة بانني انتاك منه فحكوك بكيل لزبة تذوووب حتي الحديد فبقيت مستمر افكر بطريقة اجعل بكيل يخنثني بزبة الذي مجنني ففي تلك الليلة بعد ان غثرنا القات وتعشينا و بدانا نوضع فراش النوم تعمدت اخلي حقي الفراش جنب وملاصق لفراش بكيل و طفينا النور وامتدينا على الفراش و تجابرنا حوال 10 دقايق وما كان يفرق بين جسمي وجسمة سوى شبر واحد فقط بعدها رقد بكيل و انا ما قدرت ارقد كان حسي و عقلي و قلبي مشغولين كيف اوصل لزب بكيل واجعله يخنثني فبعد مرور حوالي ساعة سحب بكيل البطانية حقه من فوقة وكان بكيل فالخ رجوله فظهر امامي فخذة المشعر و كلسونة الابيض وانا من شده لهفتي مديت يدي بدون اراده و طرحتها فوق فخذة وحسيت فخذه كان دافي فبقيت يدي مكانها على فخذه و لم احركها من مكانها لاكثر من ربع ساعة ولا كنني بصراحة كنت ارتعش مثل الدجاجة المذبوحة حتي يدي كانت ترتعش من الخوف واللهفة و في الاخير تعبت ابقى هكذا فقررت اتجراء وامسك زبه و الذي يحصل يحصل و بالفعل رفعت يدي الي بين افخاذة و طرحتها فوق زبه واااااحححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس حسيته رغم ان زبه كان نائم فكنت اتمني يكون مقوم فبقيت امرر يدي عليه من فوق الكلسون شوي وتجرات اكثر و مسكته من خلف الكلسون وبقيت ماسك لزبه وبسرعه بدات احس زبه بيكبر وينتفخ ويشتد بداخل يدي بقيت ماسكه لما قوم واااااحححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس و بكيل لازال راقد فبقيت اتخيل حجم وثخانه زبه فكان زبه حوالي شبر وأكثر و غليض و الخمخمة حق راس زبه كبيره افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فانا تجننت واستمحنت وكمان خفت يحس بي بكيل فرفعت يدي خوفا لا يحس بكيل و يقوم وبقيت محتار ايش اسوي واحترق بمحنتي و لم اقدر انام بتلك الليلة طوال اليلة وهكذا باليلة الثانية سويت نفس الحركة و استمريت كل ما اكون راقد جنبه اكرر نفس الحركة ولم اتجراء اكثر حتى تعبت فقلت لنفسي يكفي عذاب خلاص اتوقف عن تلك الحركة ولاكنني بقيت مستمر انام عنده وبجانبة بالمحراس فجلست فترة وكنت ارقد عنده وبجنبه عادي وفي احد الليالي حين بدانا نفرش حسيت بكيل قرب حقة الفرش جنب حقي الفرش تماما فقلت في نفسي يمكن ما كان مركز و هو بيفرش فرقدنا و بعد ساعة حسيت بيدة الغليضة مدها لافوقي فانا حينها نكزت من النوم و نسيت اقول لكم انني متعود انام غالبا
علي بطني المهم نكزت عندما حسيت بيد بكيل واذا ببكيل كان ملتصق بي و حاضن لي و حسيت بانفاسة جنب اذني ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كان اجمل احساس حسيتة طوال حياتي فبقيت على وضعيتي وعامل نفسي انني راقد و ما تحركت و قولت لنفسي انتظر اشوف بكيل ايش عيفعل وايش بيسوي وبصراحة كان جسمي يرتعش من الخوف والشهوه شوي وحسيته حرك يدة وبقى يمسح علي ظهري والتصق و قرب مني اكثر حتى حسيت بزبة بيدق بين افخاذي وانا تجننت ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كنت بفقد وعيي من شدة الشهوة واللهفة وبقيت اقول لنفسي هل انا في حلم او حقيقة و الذي في نفسي بيحصل فكنت احس زب بكيل متصلب مثل الحديد قاسي في فخذي و انا بقيت ساكت مكاني و ما تحركت شوية وحسيت بكيل نزل يده من على ظهري و طرحها فوق طيزي و جلس يتحسس فنيج طيزي ويقرب اصابعة من خرمي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وانا متسمر ومنتظر لبكيل يتجراء اكثر ويستمر حتى ينيكني شوية و فجاءه حسيته دخل يده لاتحت سروالي ودخل اصبعه بين فلقت طيزي وحسيت باصبعة الغليضة يحركها باب طيزي اااااااااه ااحححححححححححححححح من احساس ولاكنه شوية وحسيته رفع يده من طيزي واخرجها و سمعته قد بيرهط ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كم لعنت حظي كنت اشتيه يستمر و يطلع فوقي ويدخل زبه لوما يفشخ طيزي نصفين بقيت اسمعه وهو بيرهط حوالي ربع ساعة وهداء و رقد و انا تجننت شوية و رقدت وقمت الصبح روحت البيت و هو كان عاده راقد جلست يومين وانا ماعد كنت اسير عنده واليوم الثالث اتصل بي وقال وينك مغيب عليا ياروحي قولت له في البيت ياقلبي قال ليش ماتجي قدنا فاقد لك تجي عندي قلت له حاضر. ورحت عنده
وصلت خزنت انا و هو من بعد العصر إلى الساعة 10 بالليل وكنت ابسر صليه و اشوفه وهو بيشوفني بنظره مختلفة عن السابق وكنت اشوفة يسوي حركات و شوي يمسك زبه و شوي يحكة حسينه و كانه بيلمح لي انه يشتي يركبني و كان منظر بكيل وهو بيلمس زبه و يحكة يخليني اذوب واتجنن وقبل الوقت الذي اعتاده اننا بنوم فيه قررت اختبر رغبة بكيل هل هو مشتهي يعربني ام لا فقمت وقلت له استاذنك ياقلبي انا بضوي قال ليش وين باتسير ياروحي قلت له اروح البيت قال و**** ما تدي نطه انك باترقد عندي و الصبح اضوي فحسيت انه مشتهيني فقلت له مادامك حلفت بجلس عندك و قمت خرجت من ديمة المحراس اخثل القات ورجعلت و قد بكيل فرش الفراش حقه جنب فراشي طفينا النور وبقينا نتجابر ونضحك ثم قال لي ياروحي محمود قلت له ايوه قال ليش ماجيت عندي الليلتين الماضية او زاعل مني بشي قلت لا قال يمكن تقلبت وانا نايم ونكزتك قلت عادي قال ماهو انت نكزتني من قبل قلت متى قال اففففففففففففففففففففف منك لاتنكر كنت متعمد قلت بايش قال شوف انا كنت حاسس وصاحي وحسيت ماكنت بتفعل و انا راقد بصراحة صدمني وخلاني خزيت و تعجمت وما عاد قدرت حتى اتنفس وبقيت ساكت فقال لي مالك سكت قلت بصراحة يابكيل اصارحك بالصدق قال ايوه قلت له كلامك صح انا اسف بس وهو ماعد خلاني اكمل كلامي و قال لا لا لا تتاسف عادي وحسيته قرب مني حتى التصق بي و حبني في خدي و قال امممممممممحححححححح ياحموودي انت روحي وانا بدون اراده قلت له و انت قلبي يابكيل وقربت وتجرات مثله وحبيته بخده وهو حضنني بقوه و قرب فمه و حبني بفمي وانا بادلته و دخلنا في بوسة ومصمصة اكثر من 5 دقايق حتى ذبت وبقيت اتخيل عندما ينيكني و ما حسيت الا وقد اصبح ممتد فوقي وقال لي ياروحي اشتيك تقول لي ما في نفسك قلت بصراحة في نفسي انت قال انا لك كلي فدااااك وهو ممتد فوقي و كنت احس بزبة بين افخاذي جنب زبي فجلس بكيل يفحرني وانا تحته جلس حوالي نص ساعة فتجرات و قلت له يا بكيل خلاص انا تاعب هكذا قال ليش مالك مش انت قلت لي انك تشتيني قلت ايوه بس مش هكذا قتلتني فضحك وقام و ولع الضوء و خلس الثوب و الفنيلة وبقى بالكسون الابيض وكان شكل زبه يجنن وهو رافع السروال و صدرة و بطنه المشعر يزيدة فحولة و رجولة ثم قال لي باقي انت اخلس و انا خزيت وهو حس بي وقرب جلس جنبي و بدا يخلسني بيده لما مابقى فوقي سوى السروال وشاف لاوجهي و قال لي لا تخزا ياقلبي انا بين احبك و مشتهيك و انت هل بتحبني و مشتهيني وانا ساكت ومستحي وهو خلس سروالة وزبه انطلق واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح انا اندهشت و انصدمت من كبر زبه زب كبير اكثر من شبر و غليض و العروق فيه منتفخ و حولة شعر كثير فانصدمت وبقيت افكر كيف بتحمل اخليه يدخل فيني هذا الوحش بكله وبكيل قرب و مسك يدي و طرها فوق زبه و قال لي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا يدك ناعمة ياروحي حركها عليه وانا جلست اللعب بزبه شوية ثم قلت له ياقلبي ايش ناوي تسوي معي زبك كبير مخوفني مابستحمله وماكنت اظنه بهذا الحجم وهو ابتسم و قال لي لا تخاف ياروحي مابسخي عليك انا مجهز كل حاجه و خرج علبة الدهان وقال باسوي منها حتى ترطب وماتحس اخلس السروال وانا ارتفعت قليل
وهو خلسني السروال وقلبني وخلاني ساجد و خدف من علبه الدهان وعمل لباب طيزي وبقى يفحس طيزي وحسيته يحاول يدخل اصبعة حتى دخل اصبعة و جلس يدخلها و يخرجها ثم دخل اصبعة الثاني كنت اتوجع لما دخل اصبعين وكنت ارجع اشوف لزبه وبقيت خايف واقول لنفسي كيف بايدخل هذا الزب الثخين في طيزي الضيق واحس بمحنتي وشهوتي واقول لنفسي من جديد ان عليا ان اتشجع ولا اضيع الفرصة من يدي واخلي بكيك يخنثني واطعم زبه واحقق امنيتي كل هذا التفكير وبكيل مستمر بدهان وتوسعه طيزي وتخنيثي باصابعة فرجعت قلت له يابكيل خلاص تعبت نخوشة باصابعك دخل زبك و ريحني وبكيل اتى خلفي ووجه زبه لباب طيزي حتى حسيت براس زبه باب طيزي ومسكني بوسطي و نام فوقي و قال لي ياقلبي تحمل لوما يدخل قلت له تمام بتحمل علي شانك ياروحي حتى لو باموت قال ياسين عليك و بدا يضغط بزبه شوي شوي ودخل راس زبه و حسيت طيزي بيتقطع وتوقف قليل و كل شوي يضغط قليل و يتوقف لوما طيزي تتعود علي حجم زبه حتى دخل نصه و خرجه من طيزي ورجع طرح راس زبه باب طيزي وهذه المره ظغط و دخله مرة واحدة وانا حسيت طيزي انشق نصيفين وصحت من الوجع اييييييييييييييييييييييييي افففففففففففففففففففف و حاولت اهرب من تحته ولاكني ما قدرت كنت مقيد تحته وهو مثبتني فبقيت ارتعش تحته واصيح واقول له بسسسس خرجه خرجه بيوجعني فقال ولو ياروحي تحمل شوي وانت باترتاح و جلس فوقي شوية و زبه للاخر بدخل طيزي حوالي خمس دقايق لما حسني هدات وخف الوجع فقال لي هااااه ياقلبي عادك بتحس بوجع قلت له قليل وهو بدا يحرك زبه دلا دلا و انا اصيح ااااااااااه اااااااااي قوى يابكيل دلا دلا وهوكان يخرجه الي الا النص و يرجع يدخله جلس يدخله و يخرجة لوما حسيت طيزي تخدر وبدات اتلذذ وهو قال لي ااحححححححححححححح ااحححححححححححححح طيزي ضيقة بس تجنن وانا قلت له وانت زبك طعيم قال ايوه كررها سمعني قلت زبك طعيم تجنن وهو خرج زبه وجع طرح راس زبه في باب طيزي و دخله بكل قوته دفعة واحدة لما سرجين عيوني وحسيت بزبه دخل لا بطني وحسيت ان طيزي افتشخ نصفين فصحت اييييييييييييييييييييييييي وحاولت اهرب من تحته مره ثانيه بس ما قدرت كان بكيل غليض و ثقيل و ماسك لي تحته بقيت ارتعش تحته و طيزي الضيقة بتعصر زبه الغليض فقلت له ياقلبي مش هكذا دلا دلا قوى دلا هكذا زبك بيوجعني قال مش بارادتي انت جننتني بطيزك الحامي والضيق الذي بعجي زبي عجات ولو ياقلبي اتحمل الوجع شوية قلت له بيوجعني بس وجع طعيم.وهو فعل لي بوسه في ظهري ورفع راسي و قرب فمه من فمي و دخل لسانه اااااااااه ااحححححححححححححح راح الوجع وحسيت بلذه ومتعه وبقيت اتمني يجلس يركبني 24 ساعة واصل بزبه ويخليه كله داخل طيزي الضيق فبقى يعربني و يده حاضنه لي و فمه داخل فمي جلس حوالي 5 دقائق وانا بدات اعصر زب بكيل بطيزي كانت طيزي يمص زب بكيل مص فحس بكيل ان طيزي بقت جاهزة وانني بقيت استمتع فتحرك واااااااح ااحححححححححححححح كان يدخل زبه و يخرجه بقوة و بسرعة لما كنت اسمع صوت مثل الظراط من قوة النيك وبقت ديمة المحراس مثل حلبة المصارعة و انا تحته بين ارتعش من قوة النيك العنيف حتى نزل حليبه بطيزي فقلت له بكيل انت مرتاح قال ااااااااف ما اطعم طيزي جننتني و قام من فوقي وخرج زبه وانا حسيت ان طيزي مفتوح قمت و قفزت عملت له بوسه في راسه و خدة و يدية و نزلت الي عند فخذه المشعر و بوسته في ركبته وقلت له انا اموت فيك ياروحي قال ياسين عليك انت روحي و قلبي ونزلت ابوس كعله و اشم عرق جسمه المشعر و دخلت راسي بين افخاذة المشعرة اشتي امص حبيبي الغليض وفعلا دخلت زبه فمي و كنت امصمصه مثل ابو عودي ااحححححححححححححح ااحححححححححححححح كان زبه ملان فمي و دافي و العروق حق زبه غليض وحسيت زبه اشتد من جديد وبقيت اسمع بكيل يقول اااااااااه اااااااااف ااحححححححححححححح جننتني وبسرعة مسكني و قلبني علي ظهري و رفع ارجولي لا فوق جنبه و سحبني لا حضنه و طرح زبه باب طيزي و دخله بقووووه يويويويويويويو و الطعم يووووووووه والحلا وبقى يركبني بكل قوته و انا كنت اصيح و اااان من اللذه و قوة الركب و كانت يدي شويه تمسح العرق من صدرة المشعر و شوي امسك راسه و جنبه لما تعبت نزلت يدي لافوق افخاذه المشعرة وكنت امسح فوق فخذة و بكيل يولع من هذا الحركة و ينيكني بقوة وكان يصفح طيزي بيده لوما اصيح بقى يركبني لما تعب من هذه الوضعية ونام علي ظهرة وقال لي ياقلبي قوم ارتحل فوقي و اشتغل انت فقمت اخذت الشال حقي و بدات امسح العرق من وجهة و صدرة كانت ديمة المحراس مثل الحمام البخاري حامية من النيك.وبقيت نادم علي كل الايام الذي كنت راقد معه و ما كان يركبني فيها اااااااااه ااحححححححححححححح فقال لي مره ثانيه ياقلبي اطلع فوقه شوية لوما افتهن قلت له من عيني و قلبي و روحي وكان منظر بكيل و هو متمدد علي ظهر يذوب الحجر صدر بارز مشعر و عضلات صدرة و فخذة الغليض المشعر المشدود و زبه المقوم رافع راسه بكل شموخ و حولة زبه شعر غزير
اسود و راس زبه منفوخ هذا المنظر جعلني ارتعش و بين اتمني لو كنت بنت و هذا الفحل المشعر زوجي يبقى ينيكني مدي الحياة.
قمت و فعلت شوية دهان في فتحت طيزي السمراء حتي يدخل زب حبيبي بسهولة و جلست دلا دلا فكنت ادخل راس زبه شوي و اخرجه و في كل مرة ادخل أكثر من زبه واااااااح ااحححححححححححححح من احساس بصراحة كنت ارتعش من المتعه فقال لي بكيل مالك بترتعش وانا خزيت وماعرفت ما اقول له سكت سكته وهو قال سعليك ياقلبي حاكيني انت حبيبي و قلبي و روحي و اموت ولا يجي مني شي يغثيك قلت له اهم شي بين ابسرك مرتاح يابكيل حتي لو اموت باموت و انا في حضن من احب و جلست و دخلت زبه كله واااااااح ااحححححححححححححح كنت احس زب بكيل يدق بزبي من داخل كنت اطلع و انزل و هو ماسك طيزي بيده و بيفتح فلقت طيزي حتي يدخل زبه بكله كنت اشوف وجهه و هو مغمض عيونه كان بتلذذ و مرتاح و زبه بيدخل ويخرج في طيزي كنت كل ما اادخل زبه يقول ااااااح ااااااح جلست علي هذا الوضعية لوما تعبت وتوقفت فوق زبه وهو قال لي تعبت ياقلبي قلت له ايوه تعبت لكن اذا تشتي اواصل باواصل و افعل لك يابكيل الذي في نفسك اهم شي ابسرك مرتاح قال انا اشتي ارتاح و اريحك ياقلبي.
وقلبني علي شق و امتد خلف ظهري و حضني بقوه وقرب زبه و هرس زبه بين فلقت طيزي و دخل زبه في طيزي اااااااااااه اااااااااه ما اطعم هذا الوضعية و ما احلا حين كنت احس بزبه وهو بيوسع فلقت طيزي بيدور الخزقي يدخل فيه. حتى حصله وحسيته دخل بطيزي لما ريح روحي ومن ثم بداء يركبني بكل قوه و يده واحدة حاضنه لي ويده الثاني بترهط زبي وضامم لي لصدرة حتي لا اهرب منه ودخل ارجلي بين ارجله و رفع رجله اليمين فوق ارجلي و قيدني وبقى يرهزني بقوه و كنت اسمع صوت افخاذة بترزع بافخاذي وانا يدي اليمين بتمسح علي فخدة المشعر فكل ما كنت امسح بيدي بجسم بكيل كان بكيل يهيج و يرزع طيزي نيك بقوه اففففففففففف اففففففففففف جلست علي هذا الوضعية حوالي 5 دقائق وانا خلاص بقيت بين يده مثل العجينة وكنت اصيح من اللذه اااااااااه ااااااااااااااي يويويويويو وكنت اقول له يا بكيل ايوووووه اركبني انت روحي ااااااااااه خنثني انت زبك طعيم يابكيل اشتي تكون تركبني كل يوم وهو قال بعد اليوم ياقلبي مابفلتك انت لي و باركبك واصل كل يوم وكل ساعة ما اكون انام الا فوقك الا وقد ركبتك وريحت طيزك خليت زبي يرتاح في طيزي ومن كلامنا هذا حسيت قوه بكيل بالنيك تزيد اقوي وكنت احس جسمي بقى مخدر وحينها قلبني بكيل على بطني وامتد فوق ظهري و هرس زبه بكل قوه بطيزي ااححححححح ااححححححح وبقى يخنثني و كان يرتفع و ينزل بكل جسمة و زبه يدخل لوما احسه بيدق في بطني وانا اصيح ااااااااه ااااااااااااي ايووووووه انت روحي يابكيل وهو يقول اااااااااح طيزك طعيم ياروحي اااااااااااااح اشتي اركبك واصل كل يوم ااااااااح انت من اليوم مرتي و حبيبتي ونزل نام فوق ظهري و همس في اذني وقال لي كيفك مرتاح ياروحي وانت تحس زبي بطيزك قلت له ااححححححح ااححححححح ما قد ارتحت هكذا من يوم ماخلقت مثل ما ارتحت الليلة وهو قال انا فدالك و انا مثلك ما قد ارتحت مثل الليلة وقال لي وين تشتي اسكبهن في فمك او في طيزك قلت له لا تسالني اسكبهن اين ما يعجبك ياروحي وهو ارتفع و خرج زبه من طيزي ثم رجعه و دخله و كان يرتفع و ينزل و يغرس زبه بقوة بطيزي كان يدخله و يخرجة بسرعة وكان يضغط علي طيزي بيدة و يقرص طيزي و هو بيركبني وفجاة سمعته عمل صوت و كانه زئير اسد و بقى يضغط زبه بكل قوته داخل طيزي لما حسيت ان خصري باينكسر من قوته الضغط فعرفت ان زبه بداء يفضي فكنت احس بزب بكيل ينبض داخل طيزي و انا بدات اضغط بطيزي علي زبه و كان طيزي يمص زبه مص وهو بيقذف ثم تمدد فوقي من التعب و زبه جالس داخل طيزي بينبض و هو ممدد فوقي و طيزي بتمص زبه وما اشتي يكمل و لا يخرج من طيزي جلس فوقي حوالي 5 دقائق و انا بين اللعب بزبة داخل طيزي حتى حسيت ان زبه بداء يخرج عرفت انه تعب خرج زبه و حسيت ان طيزي مفتوح و المني حق بكيل بيسيل من طيزي وهو فعل لي بوسة في خدي و قام من فوقي اخذ كلسونه القطني و لبسه و لبس الثوب و انا اخذت فاين و مسحت طيزي و ضغط علي طيزي يتغلق ما اشتي يخرجين بقيه المني حق بكيل و لبست ملابسي و جلست بين انهل و شفت بكيل كان وجهه بيلمح و ابتسم لي و انا خزيت و نزلت عيوني الارض و كاني عروس في ليلة دخلتها قولت له قده وقتي اضوي كانت الساعة 12 بعد منتصف الليل قال و**** ما تضوي هذا الساعة ارقد عندي و الصبح اضوي قولت لها حاضر طفي الديمة حق المحراس وتمدد وانا تمددت جنبه شوي و كنت احس ان طيزي بينبض من قوة الركب الذي وقع لها وبقى كل واحد مننا يفكر بما حصل شوية وبكيل قال لي حبيبي قد رقدت قلت له لا ياقلبي مارقدت قال ليش او اوجعتك قلت له ولو اوجعتني ياقلبي اهم شي انني ابسرتك مرتاح هذا تساوي عندي الدنيا وهو قرب و فعل لي بوسة و انا فعلت له بوسة في خدة و طرحت راسي علي صدرة وقلت له ياقلبي نفسي
ارقد في حضنك وهو سكت فقلت في نفسي يمكن ما اعجبه طلبي قمت و رجعت فوق فراشي شوية وهو قال وين سرت مش قلت تشتي ترقد في حضني قلت خلاص مرة ثاني فما حسيت الا وهو بيسحب حقي الفرش صليه وقال اقرب انا اشتي ارقد و انت في حضني قربت بحضنة و اااااااااه ااححححححح عملت له بوسة في يدة و لف يديه حولي و حضني الي صدرة و كان طيزي امام زبه ااححححححح ااححححححح من احساس فكنت ارتعش وجسمي مرهق و طيزي مفشوخ من زب بكيل لكن ما قدرت ارقد فبقيت جالس اتذكر كل شي من عند صدرة المشعر و افخاذك المشعرة الي عند زبه الذي قطع طيزي ركب .
وبعد حوال ساعة و نص كنت اشتي اغير الوضعية وارقد لانني ما اقدر ارقد الا علي بطني و ما كنت اشتي اتحرك لا انكز بكيل من النوم واذا به فجاة حسيته حرك يدة اليمين و نزلها إلى عند طيزي و بداء يتحسس طيزي و يدخل اصبعه في طيزي و انا فعلت نفسي انني راقد فخرج يدة من فلقت طيزي و طرحها في صدري و بدا يعصر صدري و حسيت زبه بين اطيازي مقوم فقلت لنفسي عادة ما شبع شويي وحسيته كان يضغط بزبه وسط طيزي و انا ولا تحركت شوية وحسيته قام خلس الثوب و الفنيلية الداخلية و خلس السروال و رجع يحضني و زبه وسط طيزي نزل يديه و طرحها فوق زبي كان زبي قده مقوم مثل الحديد بعدها عرف اني صاحي قرب راسه من اذني وقال لي تذكرت طيزي وهو بيضغط على زبي لما قوم زبي قلت له يكفي ما اشتي تتعب ياقلبي قال اااااااااح اشتي طيزك جننتني ياروحي فقلت له طيزي ملك لك افعل بي ما تشتي ورغم انني كنت تاعب لاكن ماحبيت ازعل بكيل فبداء بكيل يخلسني الملابس لوما قد انا مخلوس وقام طلع فوقي و زبه كان مغروس تحت زبي كان بكيل ثقيل كان يبوسني من فمي و خدي و صدري و انا كنت العب بصدرة المشعر و شوي بافخاذة ثم قام من فوقي وولع الضوء وانا استحيت شفته و هو واقف ااااااااااه ااححححححح رجال ملان العين فحل و الشعر في صدرة و فخذة بتزيدة فحولة و رجولة قرب مني و جلس جنب راسي عرفت انه يشتي مني امص له زبه فقربت راسي و بوسته في ركبته و طرحت يدي علي فخذة المشعر و بين اللعب بفخذة و دخلت راسي تحت زبه و دخلت كعله داخل فمي و بين امصهن و هو كان يون و يصيح اااااااااااخ ااااااااااااااااف و خرجت كعله من فمي و دخلت زبه و بدات اعجي زبه مثل الطفل حين يرضع من بز امه جلست امصه اكثر من 10 دقائق لما بقى زبه منفوخ باينفجر فاخذ بكيل الدهان و خدف منه و سحبني و دخل اصبعة طيزي كان يركبني باصبعة قال لي ياقلبي الليلة باركبك للصبح قلت له بس طيزي بتوجعني يابكيل لاكن اركبني دلا دلا قال من عيوني و مددني و طرح تحت بطني وساده لما طيزي ارتفعت و طلع فوقي و طرح زبه باب طيزي و دخله بقوة وانا صحت صوت و هو جاثم فوقي ويرهزني ولا رحمني اااااااااه يويويويو ركبني بكل عنف و قوة فانا فضيت مرتين و هو جالس يركبني وكل شوية يغير وضعية و يركبني جلس يخنثني اكثر من 40 دقيقة وهو بيركبني كان يوقف دقيقة يرتاح و يرجع يركبني مثل الحصان الفحل كان يركبني بقوة و بسرعة انا خلاص جسمي ما عاد قدرت اتحمل حسيت به بيركبني بقوة و عنف عرفت انه قد بايفضي المني حقة كنت تحته و ارجلي فوق جنبه و عطفني تحته و طيزي مرفوعه فوق و حسيت بالمني حقه حامي و بيضخه داخل طيزي و زبه بينبض من القلب داخل طيزي انا كنت معطوف تحته و خذي وهو يفضي لما ملي طيزي مني و خرج زبه و انا قفزت علي زبه بين امصه و شربت من حليب زبه و وانتذقت وهو انتذق جنبي تاعب و حضني و زبه باب طيزي و رقدت مخلوس في حضنه
انتظروا تكمله القصة في اقرب وقت
واثناء ماكنت لازلت اتامل لتلك الخيمة المرفوعة حتي رفع بكيل البطانية من على وجهه وانا سحبت يدي بسرعه وبكيل قال لي صباح الخير ياقلبي واول مره يقول لي ياقلبي وبسرعه قام بكيل وغير وضعيته و اخفي زبه ثم قام و انا خاجل وساكت وروحت الي البيت و انا احس نفسي مخدر وكمان خاجل من بكيل ولاكن بصراحة كانت رغبتي ومحنتي قوية فمنذ تلك اللحظة وذاك اليوم حسين انه تغير تفكيري واحساسي ورغبتي وبقيت افكر بزب بكيل واتخيله ومحنتي تزيد وطيزي يحرقني وحسيت بشوق ولهفه انني اجعله يخنثني بزبة الذي اثارني واغراني رغم انني لم اشوفة حقيقة سوى لمس ومسك من خلف ملابسة فمن شده لهفتي ومحنتي بدات افكر بطريقة اتوصل اليه و اطعم زب بكيل و باي وسيلة فبقيت اروح عند بكيل لديمه المحراس واخزن واذاكر عنده واثنا جلوسنا مع بعض كنت اتامله وهو جالس امامي ويظهر جزء من فخذة المشعر مما كان يجعل من جسمي يغلي ومحنتي تزيد فكان بكيل بعض الاوقات يحك زبه وكانت تلك الحركة تذوبني وتجنني وتزيدني محنة ورغبة بانني انتاك منه فحكوك بكيل لزبة تذوووب حتي الحديد فبقيت مستمر افكر بطريقة اجعل بكيل يخنثني بزبة الذي مجنني ففي تلك الليلة بعد ان غثرنا القات وتعشينا و بدانا نوضع فراش النوم تعمدت اخلي حقي الفراش جنب وملاصق لفراش بكيل و طفينا النور وامتدينا على الفراش و تجابرنا حوال 10 دقايق وما كان يفرق بين جسمي وجسمة سوى شبر واحد فقط بعدها رقد بكيل و انا ما قدرت ارقد كان حسي و عقلي و قلبي مشغولين كيف اوصل لزب بكيل واجعله يخنثني فبعد مرور حوالي ساعة سحب بكيل البطانية حقه من فوقة وكان بكيل فالخ رجوله فظهر امامي فخذة المشعر و كلسونة الابيض وانا من شده لهفتي مديت يدي بدون اراده و طرحتها فوق فخذة وحسيت فخذه كان دافي فبقيت يدي مكانها على فخذه و لم احركها من مكانها لاكثر من ربع ساعة ولا كنني بصراحة كنت ارتعش مثل الدجاجة المذبوحة حتي يدي كانت ترتعش من الخوف واللهفة و في الاخير تعبت ابقى هكذا فقررت اتجراء وامسك زبه و الذي يحصل يحصل و بالفعل رفعت يدي الي بين افخاذة و طرحتها فوق زبه واااااحححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس حسيته رغم ان زبه كان نائم فكنت اتمني يكون مقوم فبقيت امرر يدي عليه من فوق الكلسون شوي وتجرات اكثر و مسكته من خلف الكلسون وبقيت ماسك لزبه وبسرعه بدات احس زبه بيكبر وينتفخ ويشتد بداخل يدي بقيت ماسكه لما قوم واااااحححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس و بكيل لازال راقد فبقيت اتخيل حجم وثخانه زبه فكان زبه حوالي شبر وأكثر و غليض و الخمخمة حق راس زبه كبيره افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فانا تجننت واستمحنت وكمان خفت يحس بي بكيل فرفعت يدي خوفا لا يحس بكيل و يقوم وبقيت محتار ايش اسوي واحترق بمحنتي و لم اقدر انام بتلك الليلة طوال اليلة وهكذا باليلة الثانية سويت نفس الحركة و استمريت كل ما اكون راقد جنبه اكرر نفس الحركة ولم اتجراء اكثر حتى تعبت فقلت لنفسي يكفي عذاب خلاص اتوقف عن تلك الحركة ولاكنني بقيت مستمر انام عنده وبجانبة بالمحراس فجلست فترة وكنت ارقد عنده وبجنبه عادي وفي احد الليالي حين بدانا نفرش حسيت بكيل قرب حقة الفرش جنب حقي الفرش تماما فقلت في نفسي يمكن ما كان مركز و هو بيفرش فرقدنا و بعد ساعة حسيت بيدة الغليضة مدها لافوقي فانا حينها نكزت من النوم و نسيت اقول لكم انني متعود انام غالبا
علي بطني المهم نكزت عندما حسيت بيد بكيل واذا ببكيل كان ملتصق بي و حاضن لي و حسيت بانفاسة جنب اذني ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كان اجمل احساس حسيتة طوال حياتي فبقيت على وضعيتي وعامل نفسي انني راقد و ما تحركت و قولت لنفسي انتظر اشوف بكيل ايش عيفعل وايش بيسوي وبصراحة كان جسمي يرتعش من الخوف والشهوه شوي وحسيته حرك يدة وبقى يمسح علي ظهري والتصق و قرب مني اكثر حتى حسيت بزبة بيدق بين افخاذي وانا تجننت ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كنت بفقد وعيي من شدة الشهوة واللهفة وبقيت اقول لنفسي هل انا في حلم او حقيقة و الذي في نفسي بيحصل فكنت احس زب بكيل متصلب مثل الحديد قاسي في فخذي و انا بقيت ساكت مكاني و ما تحركت شوية وحسيت بكيل نزل يده من على ظهري و طرحها فوق طيزي و جلس يتحسس فنيج طيزي ويقرب اصابعة من خرمي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وانا متسمر ومنتظر لبكيل يتجراء اكثر ويستمر حتى ينيكني شوية و فجاءه حسيته دخل يده لاتحت سروالي ودخل اصبعه بين فلقت طيزي وحسيت باصبعة الغليضة يحركها باب طيزي اااااااااه ااحححححححححححححححح من احساس ولاكنه شوية وحسيته رفع يده من طيزي واخرجها و سمعته قد بيرهط ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كم لعنت حظي كنت اشتيه يستمر و يطلع فوقي ويدخل زبه لوما يفشخ طيزي نصفين بقيت اسمعه وهو بيرهط حوالي ربع ساعة وهداء و رقد و انا تجننت شوية و رقدت وقمت الصبح روحت البيت و هو كان عاده راقد جلست يومين وانا ماعد كنت اسير عنده واليوم الثالث اتصل بي وقال وينك مغيب عليا ياروحي قولت له في البيت ياقلبي قال ليش ماتجي قدنا فاقد لك تجي عندي قلت له حاضر. ورحت عنده
وصلت خزنت انا و هو من بعد العصر إلى الساعة 10 بالليل وكنت ابسر صليه و اشوفه وهو بيشوفني بنظره مختلفة عن السابق وكنت اشوفة يسوي حركات و شوي يمسك زبه و شوي يحكة حسينه و كانه بيلمح لي انه يشتي يركبني و كان منظر بكيل وهو بيلمس زبه و يحكة يخليني اذوب واتجنن وقبل الوقت الذي اعتاده اننا بنوم فيه قررت اختبر رغبة بكيل هل هو مشتهي يعربني ام لا فقمت وقلت له استاذنك ياقلبي انا بضوي قال ليش وين باتسير ياروحي قلت له اروح البيت قال و**** ما تدي نطه انك باترقد عندي و الصبح اضوي فحسيت انه مشتهيني فقلت له مادامك حلفت بجلس عندك و قمت خرجت من ديمة المحراس اخثل القات ورجعلت و قد بكيل فرش الفراش حقه جنب فراشي طفينا النور وبقينا نتجابر ونضحك ثم قال لي ياروحي محمود قلت له ايوه قال ليش ماجيت عندي الليلتين الماضية او زاعل مني بشي قلت لا قال يمكن تقلبت وانا نايم ونكزتك قلت عادي قال ماهو انت نكزتني من قبل قلت متى قال اففففففففففففففففففففف منك لاتنكر كنت متعمد قلت بايش قال شوف انا كنت حاسس وصاحي وحسيت ماكنت بتفعل و انا راقد بصراحة صدمني وخلاني خزيت و تعجمت وما عاد قدرت حتى اتنفس وبقيت ساكت فقال لي مالك سكت قلت بصراحة يابكيل اصارحك بالصدق قال ايوه قلت له كلامك صح انا اسف بس وهو ماعد خلاني اكمل كلامي و قال لا لا لا تتاسف عادي وحسيته قرب مني حتى التصق بي و حبني في خدي و قال امممممممممحححححححح ياحموودي انت روحي وانا بدون اراده قلت له و انت قلبي يابكيل وقربت وتجرات مثله وحبيته بخده وهو حضنني بقوه و قرب فمه و حبني بفمي وانا بادلته و دخلنا في بوسة ومصمصة اكثر من 5 دقايق حتى ذبت وبقيت اتخيل عندما ينيكني و ما حسيت الا وقد اصبح ممتد فوقي وقال لي ياروحي اشتيك تقول لي ما في نفسك قلت بصراحة في نفسي انت قال انا لك كلي فدااااك وهو ممتد فوقي و كنت احس بزبة بين افخاذي جنب زبي فجلس بكيل يفحرني وانا تحته جلس حوالي نص ساعة فتجرات و قلت له يا بكيل خلاص انا تاعب هكذا قال ليش مالك مش انت قلت لي انك تشتيني قلت ايوه بس مش هكذا قتلتني فضحك وقام و ولع الضوء و خلس الثوب و الفنيلة وبقى بالكسون الابيض وكان شكل زبه يجنن وهو رافع السروال و صدرة و بطنه المشعر يزيدة فحولة و رجولة ثم قال لي باقي انت اخلس و انا خزيت وهو حس بي وقرب جلس جنبي و بدا يخلسني بيده لما مابقى فوقي سوى السروال وشاف لاوجهي و قال لي لا تخزا ياقلبي انا بين احبك و مشتهيك و انت هل بتحبني و مشتهيني وانا ساكت ومستحي وهو خلس سروالة وزبه انطلق واااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح انا اندهشت و انصدمت من كبر زبه زب كبير اكثر من شبر و غليض و العروق فيه منتفخ و حولة شعر كثير فانصدمت وبقيت افكر كيف بتحمل اخليه يدخل فيني هذا الوحش بكله وبكيل قرب و مسك يدي و طرها فوق زبه و قال لي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والحلا يدك ناعمة ياروحي حركها عليه وانا جلست اللعب بزبه شوية ثم قلت له ياقلبي ايش ناوي تسوي معي زبك كبير مخوفني مابستحمله وماكنت اظنه بهذا الحجم وهو ابتسم و قال لي لا تخاف ياروحي مابسخي عليك انا مجهز كل حاجه و خرج علبة الدهان وقال باسوي منها حتى ترطب وماتحس اخلس السروال وانا ارتفعت قليل
وهو خلسني السروال وقلبني وخلاني ساجد و خدف من علبه الدهان وعمل لباب طيزي وبقى يفحس طيزي وحسيته يحاول يدخل اصبعة حتى دخل اصبعة و جلس يدخلها و يخرجها ثم دخل اصبعة الثاني كنت اتوجع لما دخل اصبعين وكنت ارجع اشوف لزبه وبقيت خايف واقول لنفسي كيف بايدخل هذا الزب الثخين في طيزي الضيق واحس بمحنتي وشهوتي واقول لنفسي من جديد ان عليا ان اتشجع ولا اضيع الفرصة من يدي واخلي بكيك يخنثني واطعم زبه واحقق امنيتي كل هذا التفكير وبكيل مستمر بدهان وتوسعه طيزي وتخنيثي باصابعة فرجعت قلت له يابكيل خلاص تعبت نخوشة باصابعك دخل زبك و ريحني وبكيل اتى خلفي ووجه زبه لباب طيزي حتى حسيت براس زبه باب طيزي ومسكني بوسطي و نام فوقي و قال لي ياقلبي تحمل لوما يدخل قلت له تمام بتحمل علي شانك ياروحي حتى لو باموت قال ياسين عليك و بدا يضغط بزبه شوي شوي ودخل راس زبه و حسيت طيزي بيتقطع وتوقف قليل و كل شوي يضغط قليل و يتوقف لوما طيزي تتعود علي حجم زبه حتى دخل نصه و خرجه من طيزي ورجع طرح راس زبه باب طيزي وهذه المره ظغط و دخله مرة واحدة وانا حسيت طيزي انشق نصيفين وصحت من الوجع اييييييييييييييييييييييييي افففففففففففففففففففف و حاولت اهرب من تحته ولاكني ما قدرت كنت مقيد تحته وهو مثبتني فبقيت ارتعش تحته واصيح واقول له بسسسس خرجه خرجه بيوجعني فقال ولو ياروحي تحمل شوي وانت باترتاح و جلس فوقي شوية و زبه للاخر بدخل طيزي حوالي خمس دقايق لما حسني هدات وخف الوجع فقال لي هااااه ياقلبي عادك بتحس بوجع قلت له قليل وهو بدا يحرك زبه دلا دلا و انا اصيح ااااااااااه اااااااااي قوى يابكيل دلا دلا وهوكان يخرجه الي الا النص و يرجع يدخله جلس يدخله و يخرجة لوما حسيت طيزي تخدر وبدات اتلذذ وهو قال لي ااحححححححححححححح ااحححححححححححححح طيزي ضيقة بس تجنن وانا قلت له وانت زبك طعيم قال ايوه كررها سمعني قلت زبك طعيم تجنن وهو خرج زبه وجع طرح راس زبه في باب طيزي و دخله بكل قوته دفعة واحدة لما سرجين عيوني وحسيت بزبه دخل لا بطني وحسيت ان طيزي افتشخ نصفين فصحت اييييييييييييييييييييييييي وحاولت اهرب من تحته مره ثانيه بس ما قدرت كان بكيل غليض و ثقيل و ماسك لي تحته بقيت ارتعش تحته و طيزي الضيقة بتعصر زبه الغليض فقلت له ياقلبي مش هكذا دلا دلا قوى دلا هكذا زبك بيوجعني قال مش بارادتي انت جننتني بطيزك الحامي والضيق الذي بعجي زبي عجات ولو ياقلبي اتحمل الوجع شوية قلت له بيوجعني بس وجع طعيم.وهو فعل لي بوسه في ظهري ورفع راسي و قرب فمه من فمي و دخل لسانه اااااااااه ااحححححححححححححح راح الوجع وحسيت بلذه ومتعه وبقيت اتمني يجلس يركبني 24 ساعة واصل بزبه ويخليه كله داخل طيزي الضيق فبقى يعربني و يده حاضنه لي و فمه داخل فمي جلس حوالي 5 دقائق وانا بدات اعصر زب بكيل بطيزي كانت طيزي يمص زب بكيل مص فحس بكيل ان طيزي بقت جاهزة وانني بقيت استمتع فتحرك واااااااح ااحححححححححححححح كان يدخل زبه و يخرجه بقوة و بسرعة لما كنت اسمع صوت مثل الظراط من قوة النيك وبقت ديمة المحراس مثل حلبة المصارعة و انا تحته بين ارتعش من قوة النيك العنيف حتى نزل حليبه بطيزي فقلت له بكيل انت مرتاح قال ااااااااف ما اطعم طيزي جننتني و قام من فوقي وخرج زبه وانا حسيت ان طيزي مفتوح قمت و قفزت عملت له بوسه في راسه و خدة و يدية و نزلت الي عند فخذه المشعر و بوسته في ركبته وقلت له انا اموت فيك ياروحي قال ياسين عليك انت روحي و قلبي ونزلت ابوس كعله و اشم عرق جسمه المشعر و دخلت راسي بين افخاذة المشعرة اشتي امص حبيبي الغليض وفعلا دخلت زبه فمي و كنت امصمصه مثل ابو عودي ااحححححححححححححح ااحححححححححححححح كان زبه ملان فمي و دافي و العروق حق زبه غليض وحسيت زبه اشتد من جديد وبقيت اسمع بكيل يقول اااااااااه اااااااااف ااحححححححححححححح جننتني وبسرعة مسكني و قلبني علي ظهري و رفع ارجولي لا فوق جنبه و سحبني لا حضنه و طرح زبه باب طيزي و دخله بقووووه يويويويويويويو و الطعم يووووووووه والحلا وبقى يركبني بكل قوته و انا كنت اصيح و اااان من اللذه و قوة الركب و كانت يدي شويه تمسح العرق من صدرة المشعر و شوي امسك راسه و جنبه لما تعبت نزلت يدي لافوق افخاذه المشعرة وكنت امسح فوق فخذة و بكيل يولع من هذا الحركة و ينيكني بقوة وكان يصفح طيزي بيده لوما اصيح بقى يركبني لما تعب من هذه الوضعية ونام علي ظهرة وقال لي ياقلبي قوم ارتحل فوقي و اشتغل انت فقمت اخذت الشال حقي و بدات امسح العرق من وجهة و صدرة كانت ديمة المحراس مثل الحمام البخاري حامية من النيك.وبقيت نادم علي كل الايام الذي كنت راقد معه و ما كان يركبني فيها اااااااااه ااحححححححححححححح فقال لي مره ثانيه ياقلبي اطلع فوقه شوية لوما افتهن قلت له من عيني و قلبي و روحي وكان منظر بكيل و هو متمدد علي ظهر يذوب الحجر صدر بارز مشعر و عضلات صدرة و فخذة الغليض المشعر المشدود و زبه المقوم رافع راسه بكل شموخ و حولة زبه شعر غزير
اسود و راس زبه منفوخ هذا المنظر جعلني ارتعش و بين اتمني لو كنت بنت و هذا الفحل المشعر زوجي يبقى ينيكني مدي الحياة.
قمت و فعلت شوية دهان في فتحت طيزي السمراء حتي يدخل زب حبيبي بسهولة و جلست دلا دلا فكنت ادخل راس زبه شوي و اخرجه و في كل مرة ادخل أكثر من زبه واااااااح ااحححححححححححححح من احساس بصراحة كنت ارتعش من المتعه فقال لي بكيل مالك بترتعش وانا خزيت وماعرفت ما اقول له سكت سكته وهو قال سعليك ياقلبي حاكيني انت حبيبي و قلبي و روحي و اموت ولا يجي مني شي يغثيك قلت له اهم شي بين ابسرك مرتاح يابكيل حتي لو اموت باموت و انا في حضن من احب و جلست و دخلت زبه كله واااااااح ااحححححححححححححح كنت احس زب بكيل يدق بزبي من داخل كنت اطلع و انزل و هو ماسك طيزي بيده و بيفتح فلقت طيزي حتي يدخل زبه بكله كنت اشوف وجهه و هو مغمض عيونه كان بتلذذ و مرتاح و زبه بيدخل ويخرج في طيزي كنت كل ما اادخل زبه يقول ااااااح ااااااح جلست علي هذا الوضعية لوما تعبت وتوقفت فوق زبه وهو قال لي تعبت ياقلبي قلت له ايوه تعبت لكن اذا تشتي اواصل باواصل و افعل لك يابكيل الذي في نفسك اهم شي ابسرك مرتاح قال انا اشتي ارتاح و اريحك ياقلبي.
وقلبني علي شق و امتد خلف ظهري و حضني بقوه وقرب زبه و هرس زبه بين فلقت طيزي و دخل زبه في طيزي اااااااااااه اااااااااه ما اطعم هذا الوضعية و ما احلا حين كنت احس بزبه وهو بيوسع فلقت طيزي بيدور الخزقي يدخل فيه. حتى حصله وحسيته دخل بطيزي لما ريح روحي ومن ثم بداء يركبني بكل قوه و يده واحدة حاضنه لي ويده الثاني بترهط زبي وضامم لي لصدرة حتي لا اهرب منه ودخل ارجلي بين ارجله و رفع رجله اليمين فوق ارجلي و قيدني وبقى يرهزني بقوه و كنت اسمع صوت افخاذة بترزع بافخاذي وانا يدي اليمين بتمسح علي فخدة المشعر فكل ما كنت امسح بيدي بجسم بكيل كان بكيل يهيج و يرزع طيزي نيك بقوه اففففففففففف اففففففففففف جلست علي هذا الوضعية حوالي 5 دقائق وانا خلاص بقيت بين يده مثل العجينة وكنت اصيح من اللذه اااااااااه ااااااااااااااي يويويويويو وكنت اقول له يا بكيل ايوووووه اركبني انت روحي ااااااااااه خنثني انت زبك طعيم يابكيل اشتي تكون تركبني كل يوم وهو قال بعد اليوم ياقلبي مابفلتك انت لي و باركبك واصل كل يوم وكل ساعة ما اكون انام الا فوقك الا وقد ركبتك وريحت طيزك خليت زبي يرتاح في طيزي ومن كلامنا هذا حسيت قوه بكيل بالنيك تزيد اقوي وكنت احس جسمي بقى مخدر وحينها قلبني بكيل على بطني وامتد فوق ظهري و هرس زبه بكل قوه بطيزي ااححححححح ااححححححح وبقى يخنثني و كان يرتفع و ينزل بكل جسمة و زبه يدخل لوما احسه بيدق في بطني وانا اصيح ااااااااه ااااااااااااي ايووووووه انت روحي يابكيل وهو يقول اااااااااح طيزك طعيم ياروحي اااااااااااااح اشتي اركبك واصل كل يوم ااااااااح انت من اليوم مرتي و حبيبتي ونزل نام فوق ظهري و همس في اذني وقال لي كيفك مرتاح ياروحي وانت تحس زبي بطيزك قلت له ااححححححح ااححححححح ما قد ارتحت هكذا من يوم ماخلقت مثل ما ارتحت الليلة وهو قال انا فدالك و انا مثلك ما قد ارتحت مثل الليلة وقال لي وين تشتي اسكبهن في فمك او في طيزك قلت له لا تسالني اسكبهن اين ما يعجبك ياروحي وهو ارتفع و خرج زبه من طيزي ثم رجعه و دخله و كان يرتفع و ينزل و يغرس زبه بقوة بطيزي كان يدخله و يخرجة بسرعة وكان يضغط علي طيزي بيدة و يقرص طيزي و هو بيركبني وفجاة سمعته عمل صوت و كانه زئير اسد و بقى يضغط زبه بكل قوته داخل طيزي لما حسيت ان خصري باينكسر من قوته الضغط فعرفت ان زبه بداء يفضي فكنت احس بزب بكيل ينبض داخل طيزي و انا بدات اضغط بطيزي علي زبه و كان طيزي يمص زبه مص وهو بيقذف ثم تمدد فوقي من التعب و زبه جالس داخل طيزي بينبض و هو ممدد فوقي و طيزي بتمص زبه وما اشتي يكمل و لا يخرج من طيزي جلس فوقي حوالي 5 دقائق و انا بين اللعب بزبة داخل طيزي حتى حسيت ان زبه بداء يخرج عرفت انه تعب خرج زبه و حسيت ان طيزي مفتوح و المني حق بكيل بيسيل من طيزي وهو فعل لي بوسة في خدي و قام من فوقي اخذ كلسونه القطني و لبسه و لبس الثوب و انا اخذت فاين و مسحت طيزي و ضغط علي طيزي يتغلق ما اشتي يخرجين بقيه المني حق بكيل و لبست ملابسي و جلست بين انهل و شفت بكيل كان وجهه بيلمح و ابتسم لي و انا خزيت و نزلت عيوني الارض و كاني عروس في ليلة دخلتها قولت له قده وقتي اضوي كانت الساعة 12 بعد منتصف الليل قال و**** ما تضوي هذا الساعة ارقد عندي و الصبح اضوي قولت لها حاضر طفي الديمة حق المحراس وتمدد وانا تمددت جنبه شوي و كنت احس ان طيزي بينبض من قوة الركب الذي وقع لها وبقى كل واحد مننا يفكر بما حصل شوية وبكيل قال لي حبيبي قد رقدت قلت له لا ياقلبي مارقدت قال ليش او اوجعتك قلت له ولو اوجعتني ياقلبي اهم شي انني ابسرتك مرتاح هذا تساوي عندي الدنيا وهو قرب و فعل لي بوسة و انا فعلت له بوسة في خدة و طرحت راسي علي صدرة وقلت له ياقلبي نفسي
ارقد في حضنك وهو سكت فقلت في نفسي يمكن ما اعجبه طلبي قمت و رجعت فوق فراشي شوية وهو قال وين سرت مش قلت تشتي ترقد في حضني قلت خلاص مرة ثاني فما حسيت الا وهو بيسحب حقي الفرش صليه وقال اقرب انا اشتي ارقد و انت في حضني قربت بحضنة و اااااااااه ااححححححح عملت له بوسة في يدة و لف يديه حولي و حضني الي صدرة و كان طيزي امام زبه ااححححححح ااححححححح من احساس فكنت ارتعش وجسمي مرهق و طيزي مفشوخ من زب بكيل لكن ما قدرت ارقد فبقيت جالس اتذكر كل شي من عند صدرة المشعر و افخاذك المشعرة الي عند زبه الذي قطع طيزي ركب .
وبعد حوال ساعة و نص كنت اشتي اغير الوضعية وارقد لانني ما اقدر ارقد الا علي بطني و ما كنت اشتي اتحرك لا انكز بكيل من النوم واذا به فجاة حسيته حرك يدة اليمين و نزلها إلى عند طيزي و بداء يتحسس طيزي و يدخل اصبعه في طيزي و انا فعلت نفسي انني راقد فخرج يدة من فلقت طيزي و طرحها في صدري و بدا يعصر صدري و حسيت زبه بين اطيازي مقوم فقلت لنفسي عادة ما شبع شويي وحسيته كان يضغط بزبه وسط طيزي و انا ولا تحركت شوية وحسيته قام خلس الثوب و الفنيلية الداخلية و خلس السروال و رجع يحضني و زبه وسط طيزي نزل يديه و طرحها فوق زبي كان زبي قده مقوم مثل الحديد بعدها عرف اني صاحي قرب راسه من اذني وقال لي تذكرت طيزي وهو بيضغط على زبي لما قوم زبي قلت له يكفي ما اشتي تتعب ياقلبي قال اااااااااح اشتي طيزك جننتني ياروحي فقلت له طيزي ملك لك افعل بي ما تشتي ورغم انني كنت تاعب لاكن ماحبيت ازعل بكيل فبداء بكيل يخلسني الملابس لوما قد انا مخلوس وقام طلع فوقي و زبه كان مغروس تحت زبي كان بكيل ثقيل كان يبوسني من فمي و خدي و صدري و انا كنت العب بصدرة المشعر و شوي بافخاذة ثم قام من فوقي وولع الضوء وانا استحيت شفته و هو واقف ااااااااااه ااححححححح رجال ملان العين فحل و الشعر في صدرة و فخذة بتزيدة فحولة و رجولة قرب مني و جلس جنب راسي عرفت انه يشتي مني امص له زبه فقربت راسي و بوسته في ركبته و طرحت يدي علي فخذة المشعر و بين اللعب بفخذة و دخلت راسي تحت زبه و دخلت كعله داخل فمي و بين امصهن و هو كان يون و يصيح اااااااااااخ ااااااااااااااااف و خرجت كعله من فمي و دخلت زبه و بدات اعجي زبه مثل الطفل حين يرضع من بز امه جلست امصه اكثر من 10 دقائق لما بقى زبه منفوخ باينفجر فاخذ بكيل الدهان و خدف منه و سحبني و دخل اصبعة طيزي كان يركبني باصبعة قال لي ياقلبي الليلة باركبك للصبح قلت له بس طيزي بتوجعني يابكيل لاكن اركبني دلا دلا قال من عيوني و مددني و طرح تحت بطني وساده لما طيزي ارتفعت و طلع فوقي و طرح زبه باب طيزي و دخله بقوة وانا صحت صوت و هو جاثم فوقي ويرهزني ولا رحمني اااااااااه يويويويو ركبني بكل عنف و قوة فانا فضيت مرتين و هو جالس يركبني وكل شوية يغير وضعية و يركبني جلس يخنثني اكثر من 40 دقيقة وهو بيركبني كان يوقف دقيقة يرتاح و يرجع يركبني مثل الحصان الفحل كان يركبني بقوة و بسرعة انا خلاص جسمي ما عاد قدرت اتحمل حسيت به بيركبني بقوة و عنف عرفت انه قد بايفضي المني حقة كنت تحته و ارجلي فوق جنبه و عطفني تحته و طيزي مرفوعه فوق و حسيت بالمني حقه حامي و بيضخه داخل طيزي و زبه بينبض من القلب داخل طيزي انا كنت معطوف تحته و خذي وهو يفضي لما ملي طيزي مني و خرج زبه و انا قفزت علي زبه بين امصه و شربت من حليب زبه و وانتذقت وهو انتذق جنبي تاعب و حضني و زبه باب طيزي و رقدت مخلوس في حضنه
انتظروا تكمله القصة في اقرب وقت
