- إنضم
- 8 يوليو 2023
- المشاركات
- 144
- مستوى التفاعل
- 223
- نقاط
- 101
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
خلعت ملابسها عارية تماما. و نامت على بطنها بعد أن اغلقت النوافذ و اسدلت الستائر كلها الا فتحة ضلفة واحدة فى الشباك فوق السرير مفتوح بزاوية بحيث يستطيع الشاب الدكتور عادل السنى ان يراها من نافذة حجرته فى البيت المقابل فقط من زاويته
نامت على بطنها عارية و نظرت من النافذة من خلال الضرفة المفتوحة المواربة و التقت عيناها بعيون عادل السنى العارى تماما و هو يدلك قضيبه الكبير بكمية كبيرة من الكريم و ارسلت اليه قبلة و لوحت له بيدها و نادت عليا :
سامى تعالى دلك لى جسمى واعمل لى مساج بالكريم ده قوى بالجامد علشان انا تعبانة محتاجة دعك قوى
اخذت أنبوبة الكريم و دهنت ظهرها و رقبتها وبزازها من الجانبين و ازحت شعر راسها الجميل بعيدا أعلى على الوسادة
دلكت ظهرها بقوة وضغط عالى و بدأت تتاوه وتغنج بصوت عالى وهى تنظر إلى عادل من خلال النافذة وانا اتابع نظراتها اليه و أراه يشير إليها بقضيبه و يدلك راسه ويرسل الى أمى القبلات وانا راكب على اردافها كالفارس وهى كافرة تحت افخاذى وقضيبى منتصب عليها بشراهة وانا عارى تماما من اى ملابس و قضيبى بين اردافها فى الشق و رأس قضيبى تدلك فتحتها الشرجية، زدت فى التدليك بقوة و تحسست بزازها من الجانبين و دلكت حلمات بزازها فاغمضت عينيها و تاوهت تغنج
.. تحركت اردافها تحتى ترفعها الى أعلى وفتحتها الشرجية منفتحة تمتص قمة وفوهة رأس قضيبى تعتصرها ثم تنفتح تعتصر رأس قضيبى ثم تنفتح تكرارا وتضغط اردافها عاليا نحوى
.انزلقت رأس قضيبى و شقت طريقها ببطؤ و انزلقت داخل فتحة مهبل أمى الحمراء المنزلقة بالعسل النازل من كسها بشراهة وهى تنظر إلى جارنا عادل ووتغنج بينما قضيبى ينزلق داخلها بقوة .. زادت حركة اردافها نحوى و همست .. سامى طلع زبرك كله من كسى و ارفعه لفوق علشان عادل جارنا يشوفك كويس وحركه بايديك يمين وشمال وفوق وتحت ... همست حاضر .. وفعلت ذلك ... ماما الحقى .. عمو عادل طلع الموبايل و يصورنا دلوقت فيلم فيديو ووانا ب انيكك
ضحكت ماما وقالت ايوة انا عاوزاه يعمل كدة علشان يغير و يتجنن منى ومنك و ييجى هنا بسرعة حالا ... ياللا نيكنى جامد
.وأخذت انيك ماما بعنف وقوة شديدة وهى تغنج بقسوة ... واختفى عمو عادل وأغلق الشباك .. قلت لماما ذلك ...قالت خلاص هو جاى هنا حالا ... الحق هات اللبن جوايا بسرعة واهرب
وقذفت كل اللبن وزيادة فى أعماق أمى و أسرعت اهرب ..
ثوان و دق باب الشقة و فتحت لعمو عادل الذى اسرع إلى أمى العارية و خلع ملابسه و رفع فخذيها على كتفيه وراح ينيكها كالمجنون وأخذت انا الموبايل بتاع عم عادل و حذفت كل صور وأفلام أمى منه تماما
وامسكت موبايل ماما وأخذت اصورها وهى تتناك من عمو عادل عدة افلام فيديو حتى شبعت منه و هو مات من التعب علشان نتفرج عليها انا وماما فى لحظات متعتنا مع بعض
القصة دى حقيقية فعلا و باختصار لان أمى عشيقتى سنوات طويلة و متحررة جدا
نامت على بطنها عارية و نظرت من النافذة من خلال الضرفة المفتوحة المواربة و التقت عيناها بعيون عادل السنى العارى تماما و هو يدلك قضيبه الكبير بكمية كبيرة من الكريم و ارسلت اليه قبلة و لوحت له بيدها و نادت عليا :
سامى تعالى دلك لى جسمى واعمل لى مساج بالكريم ده قوى بالجامد علشان انا تعبانة محتاجة دعك قوى
اخذت أنبوبة الكريم و دهنت ظهرها و رقبتها وبزازها من الجانبين و ازحت شعر راسها الجميل بعيدا أعلى على الوسادة
دلكت ظهرها بقوة وضغط عالى و بدأت تتاوه وتغنج بصوت عالى وهى تنظر إلى عادل من خلال النافذة وانا اتابع نظراتها اليه و أراه يشير إليها بقضيبه و يدلك راسه ويرسل الى أمى القبلات وانا راكب على اردافها كالفارس وهى كافرة تحت افخاذى وقضيبى منتصب عليها بشراهة وانا عارى تماما من اى ملابس و قضيبى بين اردافها فى الشق و رأس قضيبى تدلك فتحتها الشرجية، زدت فى التدليك بقوة و تحسست بزازها من الجانبين و دلكت حلمات بزازها فاغمضت عينيها و تاوهت تغنج
.. تحركت اردافها تحتى ترفعها الى أعلى وفتحتها الشرجية منفتحة تمتص قمة وفوهة رأس قضيبى تعتصرها ثم تنفتح تعتصر رأس قضيبى ثم تنفتح تكرارا وتضغط اردافها عاليا نحوى
.انزلقت رأس قضيبى و شقت طريقها ببطؤ و انزلقت داخل فتحة مهبل أمى الحمراء المنزلقة بالعسل النازل من كسها بشراهة وهى تنظر إلى جارنا عادل ووتغنج بينما قضيبى ينزلق داخلها بقوة .. زادت حركة اردافها نحوى و همست .. سامى طلع زبرك كله من كسى و ارفعه لفوق علشان عادل جارنا يشوفك كويس وحركه بايديك يمين وشمال وفوق وتحت ... همست حاضر .. وفعلت ذلك ... ماما الحقى .. عمو عادل طلع الموبايل و يصورنا دلوقت فيلم فيديو ووانا ب انيكك
ضحكت ماما وقالت ايوة انا عاوزاه يعمل كدة علشان يغير و يتجنن منى ومنك و ييجى هنا بسرعة حالا ... ياللا نيكنى جامد
.وأخذت انيك ماما بعنف وقوة شديدة وهى تغنج بقسوة ... واختفى عمو عادل وأغلق الشباك .. قلت لماما ذلك ...قالت خلاص هو جاى هنا حالا ... الحق هات اللبن جوايا بسرعة واهرب
وقذفت كل اللبن وزيادة فى أعماق أمى و أسرعت اهرب ..
ثوان و دق باب الشقة و فتحت لعمو عادل الذى اسرع إلى أمى العارية و خلع ملابسه و رفع فخذيها على كتفيه وراح ينيكها كالمجنون وأخذت انا الموبايل بتاع عم عادل و حذفت كل صور وأفلام أمى منه تماما
وامسكت موبايل ماما وأخذت اصورها وهى تتناك من عمو عادل عدة افلام فيديو حتى شبعت منه و هو مات من التعب علشان نتفرج عليها انا وماما فى لحظات متعتنا مع بعض
القصة دى حقيقية فعلا و باختصار لان أمى عشيقتى سنوات طويلة و متحررة جدا