NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عشقت امى حكايتى الحقيقية

TIAZEVA

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 يوليو 2023
المشاركات
144
مستوى التفاعل
218
نقاط
91
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
• دائما اتشوق لرؤية جسد أمى العارى و لحمها الأبيض البض الجميل و عيونها الناعمة وشفتيها المثيرتين جدا .. كنت أستمتع بتأمل منحنياتها و استدارات جسدها ، و كانت أمى تتابع عينى بتلذذ و استمتاع فتجعلنى أرى أكثر وأكثر و تدعونى بدون كلام للالتصاق بها وملامستها باى الأسباب كانت تضمنى كثيرا تتحسس جسدى بعناية تجمعنا قبلات واحضان ومداعبات و انا معها دائما فى المطبخ و فى السرير و فى كل مكان داخل او خارج البيت و فى الحمام والاستحمام وحتى فى التواليت و دائما انا اختار لها ملابسها الداخلية و بخاصة الكلوتات الاكثر فضحك لاردافها و كسها و المفتوحة بين شفتى كسها و المشقوقة بين اردافها و كانت معجبة مندهشة لاختياراتى الجنسية الفاتحة و اختار لها ملابسها الضيقة جدا والتى تبرز أنوثتها الشبقية و ألوانها الانثوية الرقيقة و ملمسها الناعم جدا والحريرى او الشفافة ..
• كنت أريد أمى عارية دائما أمامى لى و لمتعة تأملاتى العاشقة فيها وكانت أمى تستجيب لى بكل حماس وتشجعنى على أن اتكلم معها عن جسدها وانفعالاتها واحاسيسها بخاصة أثناء مارستها للجنس او عندما أراها تمارس العادة السرية باصابعها تفتح شفايف كسها عريان و مهبلها برتقالي مفتوح و تدفع بأصبعها او بسيارة او كوسة او باذنجان طويل غليظ و تغمض عينيها و تشهق و تغنج و تتاوه و كثيرا ماكانت تضمنى تقبلنى وتمتص شفتى ببطؤ طويلا و تدلك قضيبى تتحسسه منتصبا فى يدها و تنظر فى عينى عميقا بعيونها المسبلة شبه نائمة و الفاقدة الوعى تقريبا ..
• كنت أريد و اتمنى ان يكون جسدى وثدييها لى و ان تكون اردافى و افخاذى مطابقة تماما فى جمالها وحجمها واستدارتها و وزنها لما تحمله أمى من ارداف و افخاذ و ثديين .. كنت اتمنى ان يكون لى كس جميل كبير ابيض كاللبن عليه شعر قصير جدا خشن مثل كس أمى.. فكنت أخفى قضيبى بين افخاذى و اردافى واقفا أمام المرآة اتحسس منطقة العانة وقد ظهر لها شفتين غليظتين مثل شفايف كس ماما وانظر لنفسى باشتهاء وشهوة وشبق هامسا لو أن هناك ذكر ينيكنى الآن فى كسى الجميل ، و ادور عاريا أمام المرآة اتحسس اردافى الكبيرة و اعتصرها بتلذذ و يدى تنساب على خصرى الرفيع و تصعد إلى ثدييى تعتصرهما و احتضن نفسى الف يداى تحت إبطى و اعتصر لحمى و التصق بالمرأة أقبل شفتاى فى المرآة بشفتى .. و احس لسانى بلسانى وانا اتحسس اردافى افشخهما و ادس اصبعى فى فتحتى الشرجية ببطؤ و حنان و أخرجت بعضه و ادفعه ثانيا بلهفة واغمض عينى مثل ماما لحظات عشقها وشبقها بين أحضان عشيقها الاستاذ عبدالتواب او الطبيب عادل الظواهرى فى العيادة .. و تتاجج احاسيسى و مشاعرى فادفع بخوف و حرص خيارة طويلة فى فتحتى الشرجية حتى تختفي و جسدى يعتصرها بلذة عميقة جدا ... و كانت أمى ترانى و تتابعني بنظراتها مفتوحة الشفتين فاغرة فمها من الدهشة و تاخذني فى احضانها العارية وتهمس انها كانت تتمنى لو كنت بنتا لها ولكننى أتيت ولدا .. و لكنها سوف تحبنى وتعشقنى مرات كبنت و مرات كولد حسب مزاجها ومزاجى و متعتنا معا .. تلون لى شفتى بقلم الروج و خدودى بالبودرة .. بل كانت أحيانا عندما تزيل شعرة كسها وتحت إبطيها بالحلاوة .. كانت تجعلنى انام بين فخذيها عاريا وتنتف لى شعر عانتى و بين اردافى حول فتحتى الشرجية و تحت إبطى و تشبعنى قبلات وضم ومداعبات و تدليك حنون لقضيبى طويلا ..
• سألت ماما كثيرا عن النساء والأنوثة.. عن العلاقات الجنسية و الممارسات .. سألتها ماذا تحب و ماذا تعشق جنسيا فى الذكر فقالت لى وانا مندهش ان الأنثى تعشق طيظ وارداف الرجل الكبيرة الثقيلة الناعمة الطرية .. بالضبط كما يعشق الذكر طيظ و ارداف الأنثى ان تكون بنفس الشكل والمواصفات .. قالت إنها تحب أن تكون طيظ الذكر (تقصدني انا ان اتعلم منها هذا بدقة) ضيقة جدا و قوية و نظيفة معطرة وأن تضع اصبعها عميقا و تنيك باصابعها الذكر فى طيظه فتمتصها طيظ الذكر بقوة جدا بينما الأصابع تدخل وتخرج. تنيك الذكر طويلا قبل أن ينيك الذكر عشيقته رفيقته جارته ماما حبيبته (لم تقل زوجته. ابدا) و ان الأنثى تعشق بزاز الذكر الكبيرة المليانة و حلمة بزازه حلوة واقفة . و وصفت شفايف الرجل ولذتها عندها و شنبه القصير جدا الجميل وعنيه و عضلاته وافخاذه .. و وصفت أمى القضيب الجميل المفضل عندها وتحبه و تتمناه و لا تشبع منه أبدا و ان يكون غليظا جدا مؤلما صعب الانزلاق والدخول فى الكس و مستحيل يدخل فى فتحتها الشرجية و يجعلها تعانى طويلا و تنهج و تعرق و تغنج حتى يدخل فيها بعد ساعات من المحاولات المضنية المستحيلة .. و ان يكون طويلا جدا بلا نهاية مثل قضيب الحصان فعلا بالمقاس و ليس مبالغة حتى تستمتع برأسه فى أعماق كسها أو طيظها يتحرك بفن و احساس و يمتعها .. و حكت لى عن لذة اللبن وهو يقذف جواها و مشاعرها واحاسيسها لحظات القذف و الاحساس بسخونة و دفء اللبن جواها وهو يتدفق و يبقى فيها . و حكت لى أمى عن لذة بقاء الذكر فوقها بعد ذلك بعد انتهاء القذف المتبادل و كما وصفت لى أجمل مداعبات الذكر لها قبل النيك و التمهيد و طرق تهيجها و التحسيس واللحس والمص فى كسها وفتحة طيظها قبل النيك و مدى أهميتها ..
• كانت أمى تفيض افرازاتها تغرق الكلوتات والقمصان و بين اردافها تماما وهى تحكى وتقص لى كل شىء بكل دقة بكل تفصيل و تعطينى أمثلة وحكايات عنها شخصيا وعن صديقاتها المقربات و نساء وبنات العائلة و الأقارب..
• و دائما يتوقف الحديث مؤقتا عن أسرار الحب والعشق و العلاقات الجنسية التى تحبها الأنثى(ماما بالذات) فى عشقها للذكور و تدرج يوما إلى علاقاتها الجنسية اللذيذة المجنونة (السحاق) مع الإناث من صديقات و قريبات وبنات صغيرات و حتى مع غريبات جمعتهن مع أمى الظروف والصدف ...
• و تصعد أمى إلى السرير و تدعونى إلى احضانها نغيب معا فى عالم جميل من العشق .. توجه بيدها قضيبى إلى أعماق جسدها بعد أن التهم كسها و فتحتها الشرجية بفمى و لسانى .. و تعلمى أمى العشق بطريقتها المفضلة
• كثيرا ما فقد قضيبى طريقه وهو مستعجل متلهف فتعتدل وتتحرك أمى ليدخلها فى فتحتها الشرجية او فى كسها و تدير اصابعها بين اردافى تنيكنى فى فتحتى الشرجية بحنان وحب وحساسية و انا تائه بين شفتيها و ذراعيها و تتاوه تشهق وتغنج و تصرخ و تتألم.. ولكنها لا تتوقف و تبدى إعجابها ودهشتها منى و تطلب المزيد و المزيد بلا نهاية
• كانت أمى تلبى شهوتى وعشقى لها بعنف منه و أكثر جرأة و صراحة
• تدعونى للمساعدة فى المطبخ او فى تنظيف الشقة او فى الاستحمام او حتى فى التواليت لان عندها امساك شديد يحتاج منى المساعدة فى توسيع فتحتها الشرجية
• دائما التصق بها عاريا و قضيبى يضغط منتصبا وهى عارية او انا اخلع لها ملابسها . دائما القبلات الساخنة الطويلة و يدها تتحسس قضيبى بين شفتى كسها أو أردافها.. دائما توجه وتغير حركة و أيقاع و ضربات و تحركات قضيبى داخل جسدها و عليه وفى ثناياها..
• كانت أمى تدعونى كثيرا لتدليك جسدها و عمل مساج بطىء عارى يتطور إلى جماع جنسى متنوع معها
• كانت تدعونى للاستحمام معها كل يوم فنمارس الجنس عدة مرات انا و هى فى الاستحمام كل يوم
• وصارت أمى عشيقتى و زوجتى و صديقتى و معلمتى و خدامتي..
• نكت أمى ... و عشقتها
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ابن متحرر و TopTia
• دائما اتشوق لرؤية جسد أمى العارى و لحمها الأبيض البض الجميل و عيونها الناعمة وشفتيها المثيرتين جدا .. كنت أستمتع بتأمل منحنياتها و استدارات جسدها ، و كانت أمى تتابع عينى بتلذذ و استمتاع فتجعلنى أرى أكثر وأكثر و تدعونى بدون كلام للالتصاق بها وملامستها باى الأسباب كانت تضمنى كثيرا تتحسس جسدى بعناية تجمعنا قبلات واحضان ومداعبات و انا معها دائما فى المطبخ و فى السرير و فى كل مكان داخل او خارج البيت و فى الحمام والاستحمام وحتى فى التواليت و دائما انا اختار لها ملابسها الداخلية و بخاصة الكلوتات الاكثر فضحك لاردافها و كسها و المفتوحة بين شفتى كسها و المشقوقة بين اردافها و كانت معجبة مندهشة لاختياراتى الجنسية الفاتحة و اختار لها ملابسها الضيقة جدا والتى تبرز أنوثتها الشبقية و ألوانها الانثوية الرقيقة و ملمسها الناعم جدا والحريرى او الشفافة ..
• كنت أريد أمى عارية دائما أمامى لى و لمتعة تأملاتى العاشقة فيها وكانت أمى تستجيب لى بكل حماس وتشجعنى على أن اتكلم معها عن جسدها وانفعالاتها واحاسيسها بخاصة أثناء مارستها للجنس او عندما أراها تمارس العادة السرية باصابعها تفتح شفايف كسها عريان و مهبلها برتقالي مفتوح و تدفع بأصبعها او بسيارة او كوسة او باذنجان طويل غليظ و تغمض عينيها و تشهق و تغنج و تتاوه و كثيرا ماكانت تضمنى تقبلنى وتمتص شفتى ببطؤ طويلا و تدلك قضيبى تتحسسه منتصبا فى يدها و تنظر فى عينى عميقا بعيونها المسبلة شبه نائمة و الفاقدة الوعى تقريبا ..
• كنت أريد و اتمنى ان يكون جسدى وثدييها لى و ان تكون اردافى و افخاذى مطابقة تماما فى جمالها وحجمها واستدارتها و وزنها لما تحمله أمى من ارداف و افخاذ و ثديين .. كنت اتمنى ان يكون لى كس جميل كبير ابيض كاللبن عليه شعر قصير جدا خشن مثل كس أمى.. فكنت أخفى قضيبى بين افخاذى و اردافى واقفا أمام المرآة اتحسس منطقة العانة وقد ظهر لها شفتين غليظتين مثل شفايف كس ماما وانظر لنفسى باشتهاء وشهوة وشبق هامسا لو أن هناك ذكر ينيكنى الآن فى كسى الجميل ، و ادور عاريا أمام المرآة اتحسس اردافى الكبيرة و اعتصرها بتلذذ و يدى تنساب على خصرى الرفيع و تصعد إلى ثدييى تعتصرهما و احتضن نفسى الف يداى تحت إبطى و اعتصر لحمى و التصق بالمرأة أقبل شفتاى فى المرآة بشفتى .. و احس لسانى بلسانى وانا اتحسس اردافى افشخهما و ادس اصبعى فى فتحتى الشرجية ببطؤ و حنان و أخرجت بعضه و ادفعه ثانيا بلهفة واغمض عينى مثل ماما لحظات عشقها وشبقها بين أحضان عشيقها الاستاذ عبدالتواب او الطبيب عادل الظواهرى فى العيادة .. و تتاجج احاسيسى و مشاعرى فادفع بخوف و حرص خيارة طويلة فى فتحتى الشرجية حتى تختفي و جسدى يعتصرها بلذة عميقة جدا ... و كانت أمى ترانى و تتابعني بنظراتها مفتوحة الشفتين فاغرة فمها من الدهشة و تاخذني فى احضانها العارية وتهمس انها كانت تتمنى لو كنت بنتا لها ولكننى أتيت ولدا .. و لكنها سوف تحبنى وتعشقنى مرات كبنت و مرات كولد حسب مزاجها ومزاجى و متعتنا معا .. تلون لى شفتى بقلم الروج و خدودى بالبودرة .. بل كانت أحيانا عندما تزيل شعرة كسها وتحت إبطيها بالحلاوة .. كانت تجعلنى انام بين فخذيها عاريا وتنتف لى شعر عانتى و بين اردافى حول فتحتى الشرجية و تحت إبطى و تشبعنى قبلات وضم ومداعبات و تدليك حنون لقضيبى طويلا ..
• سألت ماما كثيرا عن النساء والأنوثة.. عن العلاقات الجنسية و الممارسات .. سألتها ماذا تحب و ماذا تعشق جنسيا فى الذكر فقالت لى وانا مندهش ان الأنثى تعشق طيظ وارداف الرجل الكبيرة الثقيلة الناعمة الطرية .. بالضبط كما يعشق الذكر طيظ و ارداف الأنثى ان تكون بنفس الشكل والمواصفات .. قالت إنها تحب أن تكون طيظ الذكر (تقصدني انا ان اتعلم منها هذا بدقة) ضيقة جدا و قوية و نظيفة معطرة وأن تضع اصبعها عميقا و تنيك باصابعها الذكر فى طيظه فتمتصها طيظ الذكر بقوة جدا بينما الأصابع تدخل وتخرج. تنيك الذكر طويلا قبل أن ينيك الذكر عشيقته رفيقته جارته ماما حبيبته (لم تقل زوجته. ابدا) و ان الأنثى تعشق بزاز الذكر الكبيرة المليانة و حلمة بزازه حلوة واقفة . و وصفت شفايف الرجل ولذتها عندها و شنبه القصير جدا الجميل وعنيه و عضلاته وافخاذه .. و وصفت أمى القضيب الجميل المفضل عندها وتحبه و تتمناه و لا تشبع منه أبدا و ان يكون غليظا جدا مؤلما صعب الانزلاق والدخول فى الكس و مستحيل يدخل فى فتحتها الشرجية و يجعلها تعانى طويلا و تنهج و تعرق و تغنج حتى يدخل فيها بعد ساعات من المحاولات المضنية المستحيلة .. و ان يكون طويلا جدا بلا نهاية مثل قضيب الحصان فعلا بالمقاس و ليس مبالغة حتى تستمتع برأسه فى أعماق كسها أو طيظها يتحرك بفن و احساس و يمتعها .. و حكت لى عن لذة اللبن وهو يقذف جواها و مشاعرها واحاسيسها لحظات القذف و الاحساس بسخونة و دفء اللبن جواها وهو يتدفق و يبقى فيها . و حكت لى أمى عن لذة بقاء الذكر فوقها بعد ذلك بعد انتهاء القذف المتبادل و كما وصفت لى أجمل مداعبات الذكر لها قبل النيك و التمهيد و طرق تهيجها و التحسيس واللحس والمص فى كسها وفتحة طيظها قبل النيك و مدى أهميتها ..
• كانت أمى تفيض افرازاتها تغرق الكلوتات والقمصان و بين اردافها تماما وهى تحكى وتقص لى كل شىء بكل دقة بكل تفصيل و تعطينى أمثلة وحكايات عنها شخصيا وعن صديقاتها المقربات و نساء وبنات العائلة و الأقارب..
• و دائما يتوقف الحديث مؤقتا عن أسرار الحب والعشق و العلاقات الجنسية التى تحبها الأنثى(ماما بالذات) فى عشقها للذكور و تدرج يوما إلى علاقاتها الجنسية اللذيذة المجنونة (السحاق) مع الإناث من صديقات و قريبات وبنات صغيرات و حتى مع غريبات جمعتهن مع أمى الظروف والصدف ...
• و تصعد أمى إلى السرير و تدعونى إلى احضانها نغيب معا فى عالم جميل من العشق .. توجه بيدها قضيبى إلى أعماق جسدها بعد أن التهم كسها و فتحتها الشرجية بفمى و لسانى .. و تعلمى أمى العشق بطريقتها المفضلة
• كثيرا ما فقد قضيبى طريقه وهو مستعجل متلهف فتعتدل وتتحرك أمى ليدخلها فى فتحتها الشرجية او فى كسها و تدير اصابعها بين اردافى تنيكنى فى فتحتى الشرجية بحنان وحب وحساسية و انا تائه بين شفتيها و ذراعيها و تتاوه تشهق وتغنج و تصرخ و تتألم.. ولكنها لا تتوقف و تبدى إعجابها ودهشتها منى و تطلب المزيد و المزيد بلا نهاية
• كانت أمى تلبى شهوتى وعشقى لها بعنف منه و أكثر جرأة و صراحة
• تدعونى للمساعدة فى المطبخ او فى تنظيف الشقة او فى الاستحمام او حتى فى التواليت لان عندها امساك شديد يحتاج منى المساعدة فى توسيع فتحتها الشرجية
• دائما التصق بها عاريا و قضيبى يضغط منتصبا وهى عارية او انا اخلع لها ملابسها . دائما القبلات الساخنة الطويلة و يدها تتحسس قضيبى بين شفتى كسها أو أردافها.. دائما توجه وتغير حركة و أيقاع و ضربات و تحركات قضيبى داخل جسدها و عليه وفى ثناياها..
• كانت أمى تدعونى كثيرا لتدليك جسدها و عمل مساج بطىء عارى يتطور إلى جماع جنسى متنوع معها
• كانت تدعونى للاستحمام معها كل يوم فنمارس الجنس عدة مرات انا و هى فى الاستحمام كل يوم
• وصارت أمى عشيقتى و زوجتى و صديقتى و معلمتى و خدامتي..
• نكت أمى ... و عشقتها
نفس الحكاية انا عشتها مع اخويا وناكنى كدة بالضبط و ابويا كمان انا اتنكت منه كثير قوى
 
  • حبيته
التفاعلات: Mohdoah
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%