NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

بابا سامى

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
6 ديسمبر 2023
المشاركات
17
مستوى التفاعل
8
نقاط
162
الجنس
ذكر
الدولة
Tanta
توجه جنسي
ثنائي الميل
طلبت منى زوجتى ان اهتم قليلا بتوسلات و طلب صديقتها و عشيقتها المثيرة الرائعة الجمال من الطبقة العليا الثرية جدا التى تحكم الاقتصاد و المجتمع و الاتجاهات المختلفة الخطيرة، حيث تريد منى ان ازورها و اجلس مع ابنها المراهق فى الصف الأول الثانوى فى مدرسة اجنبية فرنسية مختلطة ذكور مع بنات لاشرح له و اساعده فى الدراسة و بخاصة لان الولد ج أبدى كثيرا اعجابا شديدا بى وةبشخصيتى و علمى الواسع عبر كثير من التخصصات الصعبة و اتخذنى نموذج و مثل أعلى يتمنى ان يكون مثلى و انه يحب طريقتى و سلوكى فى معاملة الآخرين و بخاصة معاملة الاناث . فوعدت زوجتى ان آخذ ابنتنا وهى سن ١٨ سنة و جميلة و مثيرة جنسيا جدا و متفجرة الانوثة كيرفى رهيبة ومتحررة و جريئة و خفيفة الدم وتعشق ان تغازل الاولاد و تهاجمهم جنسيا و تحب ان تمارس الجنس بكثافة مع الذكور و ايضا مع الاناث علنا فى اى مكان و تحب ان ترافقني فى اى خروج او زيارات ، و اسمها ( هدى بزاز )..
اخذت هدى و ذهبت بعد تحديد موعد لزيارة مدام ( ميمى جبران ) و التدريس و الجلوس مع ابنها ( توتو ) و هو ولد ابتدا سن المراهقة و جلست اتأمل شفتيه الشهية و انظر عميقا فى عينيه فيشار بقلق خفيف و يشعرنى بأن داخله اسرار خطيرة و مهمة شخصية و لكنها احاسيسه و ميوله الجنسية الأكثر ميلا لتكون انثويه ساخنة و اتامله انا وابنتى هدى تفحصه عيناها القاسية الجميلة و هو يتحدث باسترسال طرى دلوعة فى خدوده مسحة من الخجل الاحمر الجميل الرقيق جدت و هو شاب طويل ابيض جميل جدا ذو عيون ساحرة و رموش طويلة و شفايف صغيرة ممتلئة و شعر ناعم جدا سايح على عنيه و انا اهيج جنسيا من رؤيته يزيح شعره من على عينه و يقذف راسه للخلف و يميل برأسه فتشرق رقبته الطويلة الجميلة الناعمة و يرفع يده و زراعه ليصفف شعره فيكشف شعر تحت الابط ناعم طويل ذو رائحة جميلة حريمي مثيرة و البياض والطراوة فى لحم ذراعيه و بزازه البارزة من خلال التى شيرت بحمالات بناتى و القصير جدا يظهر لحم بطنه و خرم صرته و سوته الطرية و يرتدي شورت قصير متعدد الألوان والرسوم عليه زهور رفيعة دقيقة يشبه جدا كلوتات البنات يسفر عن افخاذ بيضاء قشطة طرية مليانة زبدة و سمانة ساقيه ممتلئة طرية جميلة مثيرة اتمنى ان ارفعها فوق اكتافى و يدى حول خصره اضمه الى جسدى و اتخيل اردافه الكبيرة المليانة الطرية الحنونة تعتصر قضيى الذى اختفى كله ثلاثين سم غليظا كساق حمار كله داخل بطن ج للنهاية من فتحته الشرجية .. و اراقب عيون هدى ابنتى فاراها تنظر اليه بعيون مسحورة تائهة معه و اصابعها تتحسس أصابعه و تنتقل بعشق الى خدوده و رقبته و تتسلل تداعب خصلات شعره ثم تجذب راسه نسوها وهى تجلس ملتصقة به لتقبل خدوده برقة فيحمر خجلا ثم تبحث بشفتيها عن شفتيه و تغيب معه فى قبلة طويلة تستغرق دهرا كاملا تتذوق لسانه وتمصه و ترضع شفتيه و يدها تحيط بخصره و الأخرى بين فخذيه تتحسس و تدلك وتدعك قضيبه الجميل الغليظ العملاق ببطؤ شديد و هو منتصب بقوة ينتفض و ينظر فى عينى يراقبني ليعرف هل انا اعرف الان و لحظتها ان ابنتى هدى ١٨ سنة تداعب قضيبه فانظر اليه وابتسم لاشجعه على حب و ممارسة العشق مع هدى ابنتى .. و تهمس هدى فى خده (بسكوتة انت دايب خالص و عاوزة اكلك اكل و الحس طيظك و امص قضيبك يا احلى بنوتة فى الدنيا !!!) فاقتربت فى جلستى منه حتى التصقت به و تحسست خديه ورقبته و أقبلت أقبل رقبته و خدوده ببطؤ شديد حتى وجدت شفتاى شفتيه فقبلتهما برقة بالغة ازدادت حرارة و ضغطت و دلكت شفتيه بشفتى طويلا فاتح شفتيه فقبلتهما و اخذت ارضع شفتيه و هدى تقبل بزازه و تتحسس قضيبه و أحاط الشاب جبران رقبتى واكتافى بيديه يحتضننى برقة و يعطيني المزيد من فمه و لسانه امصه و التهم شفتيه ببطؤ و تلذذ و تأنى بدون استعجال او قلق و لففت يدى حول خصره تصعد تتحسس لحم ظهره تحت التى شيرت وتعتصر كتلة من لحمه و دهنه و جذبته نحوى فاقترب واللصق بى و نزلت يده تتحسس فخذى و قضيبى و تعتصره بقوة .. أنزلت كلوت الولد جبران عن اردافه و من تحت طيظه و رفع قدميه فخلعت الكلوت منه تماما و أخرجت قضيبى و خلعت الكلتى و البنطلون و امسك جبران قضيبى فى يده يضغطه ويعتصره و عينيه مسبلة شبه مغلقة ينظر من بين جفونه الى شفتيى طويلا والى عينيى و يمتص لسانى و يرضع ويعض خفيفا شفتيى و همس (أحبك) و انتقل فجلس على افخاذى العارية المتباعدة فى مواجهتى وجها لوجه و هبط ببطؤ و انا اضبط رأس قضيبى فى شفايف فتحته الشرجية و حضنته و هدى ابنتى تتحسس ظهره و اردافه و تبادله القبلات معى و انزلق قضيبى بألم شديد منه ووتاوه مرارا و تكرار بينما هدى تضع كريم على قضيبى و فى فتحته و بدأت اللذة العميقة عندما دخل وانزلق قضيبى كله جواه فشهق و شهق و شهق ثم غنج و غنج و غنج و تلذذ و تاوه و اخذ يحرك طيظه يمينا ويسارا و للامام و الخلف و هو يهز طياظه كالغربال يغربل و يكربل و يصعد و ينزل و يصعد و يشخر شخرا عميقا طويلا و ثم شهق و انا اراقب عينيه و تعبيرات وجهه الجميل الرائع. واحتضنته هدى ابنتى من الخلف تعتصر بزازه و تعض رقبته و خديه و تتاوه معه و تغنج و الدموع تنزل انهارا من عينيها وتساله ؛ زوبر بابا وجعك يا حبيبى يا جبران ؟ فيقسم انه ممتع جدا. فتقول له (اوصف لى الزوبر ممتع جواك ازاى حبيبى !!) ، زوبره كبير عليك يا روحى !! عاوزه اكثر !!! قل لى نفسك فى إيه يا حياتى !! و تقذف ابنتى هدى من كسها على يدها ، و تضع عسل كسها فى فم جبران .. و تدخل ماما جبران الحجرة .. تقف مهبولة من المفاجأة .. بعد دقائق .. تقول .. متآسفة انى دخلت من غير ما اخبط عالباب .. حبيبتى هدى .. تعالى معايا انا عاوزة استحمى معاك ..
و اقذف اللبن يتدفق فى أعماق جبران و يغمض عينيه و يسمعنى احلى و اجمل (أحوووه، سخن ، ناااار ، بيحرقنى ، لذيذ، اوووو ف هات كمان جوايا يا عمو سامى ).
 
  • بيضحكني
التفاعلات: ابو اسكندر السندباد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%