- إنضم
- 17 أبريل 2022
- المشاركات
- 92
- مستوى التفاعل
- 421
- نقاط
- 490
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اول سنة جامعة كان ماتيو شخص ديما مفقتد شيء ما مش حاسس بالانبساط رغم ان حياته مستقره و عنده صحاب حتى علاقته العاطفية مفهاش مشكلة لانه كان مصاحب ريم لحد م شاف ديفيد .. فالبداية موصفات ماتيو هو ابيض و شعره اصفر و عيون خضر و اجرودي جسمه رياضي اما ديفيد هو خمري شعره اسود و عيونه سود اجرودي جسمه مدملك يعني مش تخين ولا رياضي .. نرجع لقصتنا ديفيد كان عنده اضطراب هوية و ده كان عمله مشكله بينه و بين نفسه و ده خلاه خجول شوية لحد م اتقابل مع ماتيو .. اليوم ده كان ماتيو وقف ع جنب مخنوق و حابب يقف مع نفسه شوية فجاة شاف ديفيد معدي و لفت انتباهه من اول نظره ممكن عشان ابتسمته مع الغمزات في خده و لسى هيفتح الباب عشان ينزل ف ماتيو نده عليه ف ديفيد وقف و باصله ف ماتيو ابتسم و قاله مش هتعرف تنزل السلالم بتتمسح ف ديفيد ساب الباب و شكره و لسى هيمشي عشان يروح السلم التاني ف ماتيو قاله انت رايح فين ف ديفيد استغرب السؤال بس قاله انه عاوز يروح ف ماتيو قاله تحب تشرب سيجارة معاية ف ديفيد ابتسم ببراءة و قاله يلا فطلعوا سوا اخر دور و وقفوا يدخنوا و يتعرفوا ع بعض و يكلموا فجاة جت ريم و سلمت ع ماتيو و خدته و مشيت تاني يوم ماتيو وقف قدام المدرج و بيدور بعينه ع ديفيد لحد م شافه نازل و لسى هيروحله لقى بنت جت من وراه و حضنته و سلم عليها و وقفوا يكلموا و يضحكوا ف ماتيو حس بغيره و مشي بعدها بيومين لقى ديفيد جي يقعد جنبه ع اد م انبسط بس كان مضايق انه بيخونه بس متكلمش فاي حاجة و خلصوا المحاضرة دخلوا الحمام و وقفوا يكلموا فجاة ديفيد قرب من ماتيو و قام باسه ف ماتيو م صدق فمسك ديفيد و بقى يبوسه بشكل قوي كانه بيبوس اول و اخر مرة بس الحلو ان ديفيد كان متجاوب معاه مرفضوش بعد البوسة كانوا عاوزين حاجات تانية بس مكنش هينفع فالجامعة ف ماتيو مسك ايد ديفيد و قاله تعالي معايا ف ديفيد خرج معاه و ساله هنروح فين قاله البيت قاله انت عايش لوحدك قاله لأ قاله طب انا عندي مكان احسن و خده و راحوا مدرسة مهجورة و نطوا السور و دخلوا و هم مش مصدقين يلي بيعملوه احساس الاثارة مع الخطورة خلاهم يضحكوا و هم طالعين المبنى جري لحد م وصلوا الدور الاخير دخلوا فصل و بقوا يتمشوا بين الديسكات و يتريقوا ع حال المبنى و شكل الفصل و بيضحكوا و بيبصوا لبعض بعيون مليانة اثارة تقريبا كل طرف مستني البداية من عند التاني لحد م ماتيو خد المبادرة و حرك الديسك و راح لديفيد وقف قدامه و مسكه من وسطه فديفيد حط ايده ع اكتاف ماتيو و عيونهم بتقول كلام كتير و بقا ديفيد يحرك لسانه ع شفايفه و بيعضها ف ماتيو قرب دماغه و حط شفايفه ع شفايف ديفيد و بقوا يبوسوا بعض نفس يلي حصل في فالحمام و هم بيبوسوا بعض بقى كل واحد بيقلع التاني لحد م بقوا ملط من فوق و حضنوا بعض و بقوا يحركوا جسمهم كان كل واحد منهم مش مصدق انه لامس جسم التاني و بعدين ماتيو نزل بدماغه و بقى يلحس صدر ديفيد و ديفيد مغمض عيونه و بيلعب في شعره من الانبساط بعدين ماتيو رجع و فك بنطلونه ف ديفيد فهم و نزل قعد قدام ماتيو و نزله البنطلون و بقا يمسح وشه في بوكسر ماتيو و يشمه و يمسك زبر ماتيو بيدعكه من فوق البوكسر و قام مطلعه من فتحة الرجل و بقا يمصه و يلحسه و عينه في عين ماتيو و مبتسم ام ماتيو فكان مبسوط و بيحسس ع وش ديفيد لحد م زبره وقف ف قوم ديفيد و فكله بنطلونه و نزل قعد قدامه و نزله الاندر و بقا يبوس زبره و بضانه و يمصه و ديفيد بيحسس ع صدره و بيلعب في حلمة بزه.. شوية و ماتيو لف ديفيد و بقا وشه للديسك و تيزه ناحيه وش ماتيو ف ماتيو حط وشه بين فخاد ديفيد و بقا يلحس بينهم ف ديفيد مد ايداه و وسع فخاده بقيت تيزه مفتوحه بقى ماتيو بيحط لسانه جوه خرم ديفيد و بيلحسه من كتر المحنة ديفيد مستحملش فساب فخاده و وطى و نام ع الديسك و ماتيو كمل لحس بس مفضلش كتير و قام و حط زبره بين فخاد ديفيد و بقا يحرك وسطه و وطى و بقا حاضن ديفيد و ديفيد مغمض عيونه و بيطلع اهاات بس مستحملش كتير و قام مد ايده مسك زبر ماتيو و حط راسه ع الخرم ف ماتيو زقه و بقا ينيكه و لسى حاضن ديفيد و نايم عليه حوالي ربع ساعة بعدين قام و طلع زبره و طلب من ديفيد يطلع يقعد ع الديسك و ينام بضهره و يرفع رجله و ديفيد طبعا عمل كده و رجع ماتيو حط زبره و بقا ينيكه و ديفيد ماسك رجليه و بيتوجع بس مبسوط لكن ماتيو مسبوش يطلع اهاات و حط شفايفه ع شفايف ديفيد و بقا يبوسه حوالي ربع ساعة كمان و بقا زبره بيترعش و بقا يكب لبنه ساعتها ديفيد ساب رجليه و حضن ماتيو كانه مش عاوزه يخلص لحد م زبره ماتيو نام و خرج لوحده ف ماتيو قام طلع مناديل و مسح زبره و اعطى لديفيد يمسح تيزه و لبسوا و قعدوا عند الشباك مبيكلموش بس مبسوطين و بيبصوا لبعض كل شوية و يبتسموا ف ديفيد سال ماتيو كان متغير معاه الصبح لية ف ماتيو قاله انه كان خايف يكون معندوش نفس الاحساس و انه يكون بيحب البنات ف ديفيد قاله لية بتقول كده قاله انه شافه مع بنت امبارح ف ديفيد ضحك و قاله ان دي اخته ف ماتيو فرح و عرف انه اخيرا لقى الحاجة يلي نقصاه و قام قرب شفايفه من ديفيد و مسك دماغه و باسه بوسة طويلة و بعد كده قاموا و نزلوا من المبنى و نطوا الصور و كل واحد رحوا ع بيته