A
Anonymous (640c)
ضيف
ازيكم انا مروان عندي 16 سنه من المنصوره طولي 173 ووزني 70
و صاحبي ده اسمه محمد عنده 14 سنه هو سوري اصلا بس عايش في مصر من زمان و ملامحه حلوه اوي و ابيض و شعره ناعم فشخ و طويييل
المهم مش هطول عليكم انا و محمد كنا ف نفس الشارع و بنتخانق كتير جدا و دايما ماسكين ف بعض و الناس تحوش عنا بس كنا بنتصالح بعدها لحد ما جه ف مره قالي انا بتاعي بقا كبير فشخ استغربت بصراحه هو قالي كده ليه بس الفضول فشخني قولتله بقا كام قام غمزلي و قالي 17 سنتي
انا سمعت الرقم من هنا و طيزي بقت بتاكلني و خرم طيزي بدأ ينبض خصوصا أن جسمي جامد فشخ بصراحه عندي طياز كبيره و جامده فشخ و طريه كده اوي و ناعمه دايما كنت ببعبص نفسي و كنت بصور طيزي و اضرب عليها
المهم بعد ما قالي طول زبه قولتله بجد ؟ ازاي وصل كده ؟
قالي معرفش انا كنت بقيسه من كام يوم لقيته 16 ونص
قولتله مش 17 يعني قالي لا يا كسمك و قام ضربني علي طيزي و طلع يجري ( كنا بنهزر مع بعض كده علطول ) بس المرادي غير اي مره
المرادي لما ضربني علي طيزي انا هجت فشخ و حسيت أنه دكري رغم أنه أصغر مني بس المرادي مجرتش وراه وهو خد باله اني استمتعت لما ضربني علي طيزي
المهم بعدها ب كام يوم كنت قاعد ف مدخل بيتهم و حصل موضوع يعني و اتخانقنا جامد جدا ف مدخل عماراتهم لدرجة انه فشخني ضرب ف المدخل و قام قعد يشد فيا لحد ما وصلنا مكان كده في نور بس خفيف جدا ( بير السلم ) بس كان نضيف و سيراميك و كده يعني المهم
بعد ما سحبني لتحت قام منيمني علي بطني و قعد علي ضهري ( كل ده في إطار الخناقه ) و مره واحده قام مديني سبانكايه علي طيزي ونا مش قادر اتحرك ولا اعمل اي حاجه من الضرب اللي ضربهولي و قعد بديني سبانكات كتير علي طيزي لحد ما حسيت انها احمرت انا اليوم ده كنت لابس شورت بس مكنتش لابس تحته بوكسر لان انا مبحبش البس بوكسرات ولا فانلات
المهم كنت لابس تيشيرت رصاصي و شورت اسود بعد ما خلص ضرب علي طيزي قام مقلعني الشورت ونا قاعد اقاوم بس مفيش فايده و الشورت كان مربوط جامد بس اتفك و قلعهوني و من هنا بقا نزل بعبصه ف خرم طيزي و سبانكات و لحس و بلاوي لحد ما بدأت استمتع و بقيت بقفل طيزي علي صباعه لما بيدخله جوا طيزي و بقيت بتلوي تحته وهو بيبعبصني
بعدين قام من علي ضهري و فضلت نايم مكاني عرف اني بدأت استمتع و اتبسط و كمل لحس ف خرم طيزي و ف طيازي كلها و قالي ايه يلا الطيز دي كلها بتتناك فيها ولا ايه قومت قايله ب دلع كده خدتك عليه
قام تقريبا الكلمه عصبته قام عدلني و قعدني علي طيزي ونا مستسلمله خالص و لسه ببص لقيته قام مدخل زوبره ف بؤي و مسك راسي و قعد ينيك ف بؤي لحد ما خلاص كنت هتخنق بس ف نفس الوقت استمتعت ب طعم زبه و عجبني اوي و مكنتش عايزه يخرجه من بؤي
المهم بعد ما خرج بتاعه من بؤي كان مليان رياله و غرقان ونا بؤي كان مفشوخ و وشي كله اتغرق رياله لأنه كان بيمشي زبه علي وشي وسط المص
بعد ما خلصنا مص روحت واقف و فكرت أنه كده خلاص و رايح امشي لقيته قام قايلي رايحه فين يا لبوه انتي بتاعتي النهارده يا شرموطه و قام زانقني ف الحيطه و قعد يبعبصني شويه و لحد ما جه يدخل زوبره قولتله براحه عشان خاطري انا لسه مش مفتوح قالي اخرسي يا متناكه و ضربني علي طيزي و قام مره واحده رزع بتاعه كله جوا طيزي انا ف اللحظه دي كنت حاسس اني بتشق نصين علي زبو و مكنتش قادر بجد و حسيت اني بتقطع بس ف نفس الوقت مبسوط اوي و حاسس بلذه شديده وصوت بضانه بتخبط ف طيزي من تحت و قعد ينيك فيا حوالي تلت ساعه لحد ما انا جبتهم من غير ما المس بتاعي و قرب هو كمان يجيبهم و قالي انا هجيبهم يا لبوه قومت لازق طيزي ف زوبره جامد اوي كأني بصفي زوبره من اللبن اللي فيه و جابهم كلهم ف طيزي ونا عيني ضربت ف السقف من المتعه و بعد ما خلص نزل حط صباعو علي اللبن اللي خارج من طيازي و قام حاطط صباعه ف بؤي و قعد يعمل كده كتير لحد ما شربني اللبن كله بس كده و بقينا بنعمل كده كل كام يوم و لسه مكملين لحد دلوقتي
اسف ع الاطاله القصه حقيقيه 100%
و صاحبي ده اسمه محمد عنده 14 سنه هو سوري اصلا بس عايش في مصر من زمان و ملامحه حلوه اوي و ابيض و شعره ناعم فشخ و طويييل
المهم مش هطول عليكم انا و محمد كنا ف نفس الشارع و بنتخانق كتير جدا و دايما ماسكين ف بعض و الناس تحوش عنا بس كنا بنتصالح بعدها لحد ما جه ف مره قالي انا بتاعي بقا كبير فشخ استغربت بصراحه هو قالي كده ليه بس الفضول فشخني قولتله بقا كام قام غمزلي و قالي 17 سنتي
انا سمعت الرقم من هنا و طيزي بقت بتاكلني و خرم طيزي بدأ ينبض خصوصا أن جسمي جامد فشخ بصراحه عندي طياز كبيره و جامده فشخ و طريه كده اوي و ناعمه دايما كنت ببعبص نفسي و كنت بصور طيزي و اضرب عليها
المهم بعد ما قالي طول زبه قولتله بجد ؟ ازاي وصل كده ؟
قالي معرفش انا كنت بقيسه من كام يوم لقيته 16 ونص
قولتله مش 17 يعني قالي لا يا كسمك و قام ضربني علي طيزي و طلع يجري ( كنا بنهزر مع بعض كده علطول ) بس المرادي غير اي مره
المرادي لما ضربني علي طيزي انا هجت فشخ و حسيت أنه دكري رغم أنه أصغر مني بس المرادي مجرتش وراه وهو خد باله اني استمتعت لما ضربني علي طيزي
المهم بعدها ب كام يوم كنت قاعد ف مدخل بيتهم و حصل موضوع يعني و اتخانقنا جامد جدا ف مدخل عماراتهم لدرجة انه فشخني ضرب ف المدخل و قام قعد يشد فيا لحد ما وصلنا مكان كده في نور بس خفيف جدا ( بير السلم ) بس كان نضيف و سيراميك و كده يعني المهم
بعد ما سحبني لتحت قام منيمني علي بطني و قعد علي ضهري ( كل ده في إطار الخناقه ) و مره واحده قام مديني سبانكايه علي طيزي ونا مش قادر اتحرك ولا اعمل اي حاجه من الضرب اللي ضربهولي و قعد بديني سبانكات كتير علي طيزي لحد ما حسيت انها احمرت انا اليوم ده كنت لابس شورت بس مكنتش لابس تحته بوكسر لان انا مبحبش البس بوكسرات ولا فانلات
المهم كنت لابس تيشيرت رصاصي و شورت اسود بعد ما خلص ضرب علي طيزي قام مقلعني الشورت ونا قاعد اقاوم بس مفيش فايده و الشورت كان مربوط جامد بس اتفك و قلعهوني و من هنا بقا نزل بعبصه ف خرم طيزي و سبانكات و لحس و بلاوي لحد ما بدأت استمتع و بقيت بقفل طيزي علي صباعه لما بيدخله جوا طيزي و بقيت بتلوي تحته وهو بيبعبصني
بعدين قام من علي ضهري و فضلت نايم مكاني عرف اني بدأت استمتع و اتبسط و كمل لحس ف خرم طيزي و ف طيازي كلها و قالي ايه يلا الطيز دي كلها بتتناك فيها ولا ايه قومت قايله ب دلع كده خدتك عليه
قام تقريبا الكلمه عصبته قام عدلني و قعدني علي طيزي ونا مستسلمله خالص و لسه ببص لقيته قام مدخل زوبره ف بؤي و مسك راسي و قعد ينيك ف بؤي لحد ما خلاص كنت هتخنق بس ف نفس الوقت استمتعت ب طعم زبه و عجبني اوي و مكنتش عايزه يخرجه من بؤي
المهم بعد ما خرج بتاعه من بؤي كان مليان رياله و غرقان ونا بؤي كان مفشوخ و وشي كله اتغرق رياله لأنه كان بيمشي زبه علي وشي وسط المص
بعد ما خلصنا مص روحت واقف و فكرت أنه كده خلاص و رايح امشي لقيته قام قايلي رايحه فين يا لبوه انتي بتاعتي النهارده يا شرموطه و قام زانقني ف الحيطه و قعد يبعبصني شويه و لحد ما جه يدخل زوبره قولتله براحه عشان خاطري انا لسه مش مفتوح قالي اخرسي يا متناكه و ضربني علي طيزي و قام مره واحده رزع بتاعه كله جوا طيزي انا ف اللحظه دي كنت حاسس اني بتشق نصين علي زبو و مكنتش قادر بجد و حسيت اني بتقطع بس ف نفس الوقت مبسوط اوي و حاسس بلذه شديده وصوت بضانه بتخبط ف طيزي من تحت و قعد ينيك فيا حوالي تلت ساعه لحد ما انا جبتهم من غير ما المس بتاعي و قرب هو كمان يجيبهم و قالي انا هجيبهم يا لبوه قومت لازق طيزي ف زوبره جامد اوي كأني بصفي زوبره من اللبن اللي فيه و جابهم كلهم ف طيزي ونا عيني ضربت ف السقف من المتعه و بعد ما خلص نزل حط صباعو علي اللبن اللي خارج من طيازي و قام حاطط صباعه ف بؤي و قعد يعمل كده كتير لحد ما شربني اللبن كله بس كده و بقينا بنعمل كده كل كام يوم و لسه مكملين لحد دلوقتي
اسف ع الاطاله القصه حقيقيه 100%
